احمد رشوان
10-09-2017, 09:17 AM
الزوبر لما كان إسمه ( بلبل )
ياااااااااااااااااااااه ... فكرتني بزمان قوي .. معلهش استحمل الأطالة ..
في السبعينات من القرن الماضي في الأحياء الفقيرة بالقاهرة ..كانت الشقة الواحدة ذات الثلاث غرف و الحمام الواحد يشترك في سكنها ثلاثة أسر بأولادهم ..وأسرتي التي أعيش معها كنا نعيش في غرفة من احدى هذه الشقق المشتركة ..كنت في الثانية عشر من عمري وفي صباح كل يوم كان يخرج الكبار آباء وأمهات لعملهم والصغار يذهبون لمدارسهم ..وفي يوم رحت المدرسة متأخر ..خُفت من ضرب المدرس لو دخلت المدرسة فرجعت ع البيت و دخلت لقيت بنت جارتنا في الغرفة المجاورة لنا والبالغة من العمر 18 سنة البنت كانت قاعدة في الصالة وبتغسل هدوم في طشت و مشمرة الجلابية بتاعتها لحد أول بطنها .. أول ما شافتني ..
قالت لي :إيه اللي رجعك ؟؟
قُلت لها :اتأخرت ..
ودخلت غرفتنا وأنا لسة بأقلع البنطلون لقيتها فجأة دخلت علي و في وشي ..
وقالت لي: كنت عايزاك تشتريلي حاجة ..
وبعدين لقيتها ..سرعة لما شافتني من غير بنطلون
قالت : ولا بلاش .. تعالى شيل الطشت معايا ندلق الميه بتاعته في الحمام ..
وده كان شيء عادي وبيحصل كتير .. الحمام كان صغير ومسكت معاها الطشت من طرف وهي مسكته من الطرف التاني وفجأة مال الطشت وادلق عليا أتخضيت !!
قالت لي: اقلع هدومك على ما أجيبلك غيرها من الأوضة بتاعتكم لحسن يجيلك برد ..
قلعت واستخبيت ورا الباب وهي جابت الهدوم وخبطت ع الباب و فتحت ومديت ايدي آخد الهدوم و زقت الباب وضحكت
وقالت لي: أنت مكسوف ؟؟
مارديتش كملت ..
قالت: لازم تستحمى عشان الميه كان فيها بوتاس وممكن تحرقك ..
ما اطولش عليكم دخلت الحمام وقفلت الباب وزي ما قلت الحمام كان صغير لدرجة واحنا واقفين كنا لازقين في بعض و جابت شفشق ميه ودلقته على دماغي ومسكت الصابونة ..
وفجأة لقيتها بتقلع هدومها..أستغربت ..
وسألتها :ح تعملي أيه ؟
ضحكت ..
وقالت : ماعنديش هدوم نضيفة غيرها وممكن تتوسخ وانا باحميك ..
كانت أول مرة أشوف واحدة عريانة خالص وماكنتش أعرف كتير من أسماء الأعضاء التناسلية ..
لكن دلوقتي اقدر اوصف شوية ..كانت بزازها صغيرة شوية وحلماتها لسه فاكر منظرها كانت واقفة ومتصلبة وكسها مغطيه الشعر ..ماكانتش جميلة قوي ( ممكن بسبب الفقر ) وما كنت أقدر أحكم وقتها ان كانت مثيرة ولا لأ ..
وبدأت تليفني زي ما بنقول ..ولكن بهدوء غريب ..وكانت تتعمد تُحك كسها في ركبتي وهي بتحميني ..
شوية ولقيتها قعدت على كرسي الحمام الخشب وبدات تدعك فخادي من بره لجوه ..لحد ما وصلت لزوبري وبدأت ايدها تكون حنينة و رمت الليفة .. وبدأت تدلكه بأديها من فوق لتحت وتحسس على بيوضي الصغيرة .. حسيت أن زوبري كأنه نشف واتصلب رغم انه مش كبير أوي..و لما بدأ يقف في أيدها ..قربته من شفايفها ولقتها بتلحس فيه أستغربت ..
وسألتها: بتعملي كده ليه ؟
قالت :ان فيه قشة في فتحة زوبري عايزة تطلعا بطرف لسانها عشان ما أتعورش ..
بصراحة مصدقتهاش وبدأت أفهم شوية ..وحسيت بمتعة للحسها لزوبري أول مرة أحس بيها و سيبتها تلحس و بعد شوية بصت لي لقيتني مستمتع من غير مقدمات بدأت تمُصه و كانت ماسكة زوبري بايد وايدها التانية بتلعب في كسها ..
حسيت بسخونية في زوبري.. افتكرت اني اتعورت ..
ثم قالت لي : في قشة هنا وشاورت على كسها .. شيلها بلسانك زي ماشيلت اللي عندك ..
قامت وقفت و قعدت انا ع الكرسي الخشب وبدأت الحس في كسها بلساني و بعد شوية ..
قالت لي : دخل لسانك جوه شوية ..
دخلته و لكنه ما كيفهاش ..
فقالت لي : حاول تدور عليها بصباعك ..
دخلت صباعي الصغير في كسها وبدأن أدور والف بالعقلة في جوانب كسها ..
فجأة.. لقيت أيدي غرقت ..
قلت لها :ايه ده .. أنتي طرطرتي على ايدي ..
ضحكت ضحكة علقة لسه بترن في ودني لحد دلوقتي ..
وقالت : ولا يهمك ..ح أخليك انت كمان تطرطر على ايدي ونبقى خالصين ..
مسكت زوبري وقعدت تمص فيه وبعدين خرجته من بؤها وقربته من كسها وفضلت تطلع وتنزل على شفرات كُسها لحد ما حسيت أن في كهربا في جسمي واترعشت ونزل من زوبري ميه لكنها كانت ملزقة وبيضا ..غرقت شعر كُسها وايدها .. ببص لها لقيتها بتبص لي مستغربة ..
وبتقولي : انت بلغت ؟
قلت لها: يعني أيه ؟
قالت لي :لما تكبر شوية ح تعرف لكن دلوقت أقدر أقولك احنا عملنا أيه ؟ أنت دلوقتي مش اتمتعت وانبسط ؟
قلت :بصراحة آه.. بس مش عارف ليه ؟
و بكل بجاحة ..
قالت لي : النيك يا حبيبي ..ده النيك اللي بيقولوا عليه ..
كنت باسمع تلك الكلمة كثيرآ وأفهم معناها الى حد ما .. لكن ما كنتش أعرف يعني تنيك بجد ..
دلقت الميه عليا وعليها واحنا لازقين في بعض وباستني على طرف شفتي - وانا بالبس البنطلون ..
قالت لي: استنى شوية عايزة اعرف حاجة ..
نزلت على ركبها ومسكت زوبري من جديد وبدأت تلحس فيه لحد ما نشف في ايدها دخلته بؤها وفضلت تمص لحد ما حسيت ان مولع نار .. طلعته بسرعة .. ولقطت لبنه على كفها ولقيتها بتدعك بيه كسها ..
وهي بتقولي :مش ح ينفع كده ..البس وتعالى ورايا..
الموضوع ده اخد حوالي نص ساعة وكان لسه في حوالي ساعتين على رجوع اقرب واحد للشقة المشتركة ..
خرجت من الحمام و لقيتها واقفة على باب اوضتها وشاورت لي ورحت لها ..
قالت لي: بصراحة يا ----- انت كنت مبسوط من اللي عملناه في الحمام ؟
قلت لها: بصراحة أول مرة أحس بحاجة زي كده بس كانت حلوة قوي ..
خدتني من ايدي ودخلتني الأوضة ورجعت اتأكدت ان باب الشقة متربس وجت ..
وقالت بصوت واطي :عايز تنبسط تاني واكتر من الأول ؟؟
قلت لها :ياريت
ردت : بس مافيش مخلوق يعرف ..
قلت: طبعآ
قالت:وتاني حاجة تعمل اللي ح اقولك عليه بالحرف ..
قلت :حاضر ..
قلعت الجلابية وكانت مش لابسة حاجة خالص تحتها وبقت زي ماكانت في الحمام - طلعت ع السرير الصغير وشاورت لي - طلعت - شاورت ع البنطلون - قلعته وما كنتش برضه لابس حاجة تحته - فتحت رجلها وشاورت لي - فهمت - دخلت بين رجلها ..
وقالت : مش ح أقولك طلع القشة أنت دلوقتي راجل الحس كسي بلسانك يا ----- من بره من فوق لتحت ..
نفذت وبدأت من نفسي أدخل لساني جوه كسها وافتكرت فجأة و طلعت لساني ودخلت صباعي وقعدت ادور فيه كأني بارسم دايرة و سمعت منها تنهيدات غريبة ..
وفجأة كان صباعها جنب صباعي في كسها واتعدلت شويه وبأيدها التانية مسكت زوبري وقعدت تدلك فيه - لحد ما صباعي اتبل بلبنها - اتعدلت قوي - ومسكت بزازها ضمتهم لبعض ..
وقالت لي : تعالى أرضع -- بس ما تعضش - براحة -
قعدت امص في حلماتها وهي بتلعب في كسها بأيد وماسكة زوبري بأيد تانية - حسيت بسخونة زي حسيتها مرتين في الحمام -
قلت لها : انا شكلي ح انزل مية ملزقة تاني - سابت زوبري بسرعة ..
وقالت لي : امسك نفسك أنا مالحقتش - ونامت على بطنها - ورفع طيزها ناحيتي - وسكت فلقتين طيزها بايها وفشختهم عن بعض -
وقالت : شايف الخرم اللي في طيزي يا ----- ؟
قلت : آه - قالت لي دخل البلبل براسه فيه بس براحة - قربت منها - بقت الفلقتين المفشوخين في بطني -- تنت ركبها قوي وهي مفشوخة لسه - زوبري قرب قوي من خرم طيزها - كان وضعها مايسمح لها تساعدني بايديها - قعدت ازق راس زوبري الصغير لحد ما دخل نصه جوه طيزها - مش بسبب ان زوبري ضخم < ده كان لسه نونو > لكن لأن فلقتين طيزها حايشينه - قالت دخل كمان -
قلت لها: كده ع الآخر -
قالت :طيب طلعه بالراحة -
طلعته ..
قالت : دخله تاني
وهكذا - حتى بدأت من نفسي وانا واقف ع السرير أدخله وأطلعه مرات عديدة لحد ما حسيت بكهربة جسمي اللي حسيتها في الحمام - لقيت خُرم طيزها قفش فجأة على نص زوبري اللي جوه لحد ما حسيت ان في ميه نزلت منه تاني - لكن المرة دي - ما شفتش لون الميه لأنها نزلت كلها جوة طيزها -- دي كانت أول علاقتي بالجنس ..
بعد كدة البنت دي أستلمتني لمدة حوالي سنة - في الاسبوع مرة على الأقل - لكن بصراحة كل مرة تجدد - علمتني أزاي أنيك الكس والحق زوبري قبل ما ينزل - وأزاي الحس الكُس باحتراف وامسك الزنبور بطرف لساني وسناني - وجددت وضعية نيك الطيز وبقيت أدخل زوبري في طيزها للآخر -- ولما كانت الظروف مزنقة - كانت تستغل ولو دقايق تمص فيها زوبري - سنة كاملة من المتعة المبكرة --
حتى عدت مرة من المدرسة بعد الحصة التانية وجدت اوضتها مقفولة بس في صوت - بصيت من خُرم الباب لقيت الأسطى عبده النجار عمال يفرش لها بزوبره على شفرات كسها قعدت اتفرج شوية لحد ما ماناكها في طيزها -- وجريت على اوضتنا - ولما حسيت باب الشقة اتفقل خرجت لقيتها واقفة -
وقالت : أنت هنا من أمتى ؟
قلت لها : قبل ما عبده النجار يفشخ طيزك بشوية -
ضحكت بصوت مكتوم وانا ايضآ --
استمرت معنا بالسكن حتى بلغت انا من العمر 16 عام لم أحرم من طيز وكس الجارة اللذيذة حتى قرر ابوها الرجوع للريف لزواجها من ابن عمتها -
وفعلآ --
تركوا السكن وجاء مكانهم أسرة أخرى كان لديهم بنت في حدود 15 عام --
ولكن هذه المرة أنا من علمت الفتاة المثيرة ------ أصول النيك من غير مخاطر --
لدرجة أنني نكتها قبل دُخلتها بيومين ..
لمــــا كان أسمـــــــــه بُلبُـــــــــل (2)
=====================
أزاي مديحة جارتنا في الشقة المشتركة عرفت اللحس والمص وده كان مش معروف ايامها خصوصآ في الاحياء الفقيرة – ح نسيبها هي تحكي
مديحة : كنت باروح اساعد امي في شغلها خدامه عند الباشا اللي لحد دلوقتي ما اعرفش اسمه في الزمالك – لحد ما جه يوم امي طلبت مني اطلع ل هاني بيه ابن الباشا اوضته اسأله ان كان عايز حاجة قبل ما نروح لأن الباشا ومراته خرجوا ومش ح يرجعوا قبل نص الليل كالعادة – طلعت – خبطت ع الباب مرة واتنين ماحدش رد – زقيت الباب بالراحة اتفتح – دخلت لقيت مافيش حد في الاوضة – لسه ح ارجع سمعت صوت في الحمام – قلت اخرج وآجي بعد شوية أنا خارجة لمحت مجلة ع السرير مكتوب عليها انجليزي ( ولا حتى عربي انا يدوب بفك الخط ) المهم بقلب فيها شُفت صور هيجتني – واحد مطلع لسانه وبيلحس كُس واحدة زي القمر وصورة تانية لواحدة حاطة زوبر واحد واقف قصادها في بؤها وواحد زي ما بنقول عندنا في الحارة بيفرش كُس واحدة – بصراحة – ما مسكتش نفسي – قعدت ادعك في كسي وما فوقتش الا على صوت الحمام بيتفتح – رميت المجلة – وقعت ع الارض – خرج هاني بيه من الحمام – لقاني واقفة – شَخط فيا وقالي : انتي أيه دخلك اوضتي وانا مش موجود ؟ رديت بخوف : خبطت كتير يابيه وماحدش رد – رد بخشونة : يبقى تنزلي وتطلعي لما اكون موجود – المهم كنت عايزة أيه ؟ قلت : أمي بتسأل حضرتك لو عايز حاجة قبل ما تمشي – رد بقرف : ح اعوز ايه يعني – ي**** بالسلامة انتي وامك واياك تدخلي اوضتي تاني – نزلت وانا مخنوقة ومع كده صورة زوبر الراجل اللي في المجلة مارحتش من بالي – ويادوب روحت البيت دخلت الحمام جري وقعدت أدعك في كسي لما أتهرى ونزلتهم 3 مرات – كنت أيامها عندي حوالي 15 سنة – وكان بقالي سنة ع الاقل بالعب في نفسي – وبصراحة – كان الواحد حمدي ابن البقال ساعات بيلعب في بزازي ويحسس على كُسي لما اكون عنده باشتري حاجة والمحل فاضي – بس كان ده آخره عشان ظروف الحارة – بعد ما هاني بيه طردني من أوضته بأسبوع – لقيت أمي بصحيني الساعة 5 الصبح بعد ابويا ماراح الفرن اللي بيشتغل فيها – سالتها بتصحيني بدري ليه ؟ النهار لسه ماطلعش – ردت : النهاردة مش راحة الشُغل – أنتي ح تروحي مكاني – الباشا والمدام مسافرين ومش ح يرجعوا قبل اسبوع وما فيش في البيت غير هاني بيه وده طلباته بسيطة وح تقدري عليها لوحدك وأهي فرصة أستريح شوية وأوضب الأوضة بتاعتنا
قلت لها : بس برضه لسه بدري – قالت لي على ما تستحمي وتغيري هدومك يبقى يادوب – بصراحة – رغم الفقر لكن امي كانت دايمآ حريصة أني ألبس كويس – الهدوم اللي بيستغنى عنها الحريم والبنات اللي كانت بتشتغل عندهم – ورغم انها كانت هدوم مستعملة بس كانت أشيك من أي هدوم بتلبسها أغنى بنت في الحارة – وأنا كنت بأهتم بنضافتي قوي من بره وجوه – وكنت برش بارفان من بواقي ازايز الهوانم اللي بنشتغل عندهم – ما أطولش عليكم – كان من ضمن الهدوم جيبة قصيرة قوي ( ميني جيب على أيامنا ) طلبت من أمي البسهم النهاردة خصوصآ وأن ده عادي في الزمالك اللي بنشتغل فيها – قالت أمي بعد تردد : طيب لو وافقت ح تمشي في الحارة بيهم ازاي ؟ رديت : ح ألبس الفستان الطويل فوق الجيبة والبلوزة وفي الشغل أقلعهم وألبسهم تاني وأنا مروحة – بصت لي وقالت و**** وكبرتي يا مضروبة –
وصلت الشقة – فتحت بالمفتاح اللي الهانم سابته مع أمي علشان ماتقلقش البيه الصغير وهما مسافرين – دخلت المطبخ اشوف حاجة أكلها لأني نسيت أفطر – طبعآ ماصدقت قلعت الفستان الطويل وفضلت بالبلوزة المفتوحة من الصدر والجيبة القصيرة – شوية حسيت بحركة برة المطبخ – كانت الساعة لسة 7 الصبح – خرجت أشوف مين – لقيته هاني بيه – كان يادوب لابس ( كلوت قصير ) بس وعريان ع الآخر – لما شافني قاللي : أنتي هنا من أمتى ؟ وفين أمك ؟ قلت له : لسه داخله من شوية وأمي تعبانة شوية ومش ح تقدر تيجي – أنتبه فجأة للبسي وبص لي وقاللي : أيه ده يابت – ده أنتي كبرتي وأستويتي أهه – بصيت لتحت بكسوف – لكن وأنا بنزل عيني ع الأرض بصيت على زوبره من فوق الكلوت لقيت الكلوت بيتنفخ شوية بشوية – قرب مني وقالي : جهزي لي الفطار وطلعيه أوضتي بسرعة لأني جعان قوي ومانمتش من أمبارح – قلت له : حاضر يابيه – جهزت الفطار ودماغي مشغولة بمنظر زوبر هاني بيه من فوق الكلوت وبدأت أهيج شوية – قبل ما أطلع فتحت زرارين من زراير البلوزة بس مش عارفة بسبب الحر ولا بسبب هيجاني – خبطت ع الباب رد من جوه : أدخلي – دخلت – لقيته زي ما هو يادوب بالكلوت واللي زاد هو الأنتفاخ – قربت من السرير – وانحنيت وأنا بحط صينية الفطار – طبعآ نص بزازي ع الأقل كانت باينة من البلوزة – هاني بيه قاللي وهو عينه مانزلتش عن بزازي : أنتي فطرتي يابت ولا لسه ؟ قل له الحمد لله فطرت – عايز حاجة تاني ياهاني بيه ؟ قاللي خليكي قاعدة لحد ما أفطر يمكن أحتاج حاجة – دورت على كرسي أقعد عليه مالقيتش – سالته : اقعد فين ؟ رد وقاللي : ع الأرض قدامي هنا !! قعدت ع الأرض – وأفتكرت أن قصده يزلني – لكن كنت مبسوطة قوي لأني كنت قدام زوبره بالضبط – فجاه انتبهت لما بصيت لفوق – عرفت ان مش قصده يزلني ولا حاجة – هو كان عايز يشوف من فوق بزازي من البلوزة اللي فتحتها بزيادة – بصراحة انبسط قوي لما حسيت ان بزازي عاجباه – وأنا سراحنة في منظر زوبره المنفوخ جوه الكلوت لقيت حاجة اترمت ع الأرض قدامي – بصيت عليها – لقيتها نفس المجلة اللي شفتها من أسبوع – بصيت لهاني بيه وقلت له : أيه دي يا هاني بيه ؟ قاللي : ح تستعبطي يابت ؟ دي المجلة اللي اتفرجتي عليها وأنا في الحمام الاسبوع اللي فات – قلت انا ؟ ما حصلش – قالي يابت ماتكدبيش وماتخافيش مش ح اقول لحد – أنا عرفت لما لقيتها ع الارض وكنت سايبها ع السرير – المهم دلوقتي عايزك تكوني صريحةوما تكسفيش وتردي عليا بصراحة – قلت له : أمرك يابيه – قال : ايه اللي عجبك في المجلة ؟ بصيت في الأرض – شخط فيا وقالي وبعدين معاكي – قلت لك أيه ؟ بعد ثواني بحاول أمسم نفسي فيها قلت له : بصراحة – كُل الصور عجبتني – وأول مرة اعرف حاجة زي دي – قال : حاجة زي أيه ؟ قلت أتكلم بصراحة وماتقولش لحد ولا تستغرب من كلامي ؟ قال قولي ماتخافيش من أي حاجة – قلت : ما كنتش اعرف أن في حاجة زي كده في الدنيا – ضحك وقالي : أنا عارف أنكم كلكم عايشين في أوضه واحدة يعني ماكنتيش بتحسي بأبوكي وهو بينيك أمك ؟ قلت : كنت بأحس وأسمع وبصراحة وكنت بأتعب قوي – بس كل اللي كنت بأسمعه أبويا وهو ساعات بيقول لها أفتحي رجلك ع الآخر وساعات كنت أسمعها تقول له 3 كلمات بس ( دخله – نزلهم – طلعه ) ويادوب دقايق ويكونوا في سابع نومه – ضحك هاني بيه بصوت عالي وقال : بس كده ؟ ده طلعتي حكاية – ده بقى يابت اللي بتسموه عندكم نيك ؟ كنت فكيت قوي وبقيت عادي معاه ونسيت أني خادمه وهو سيدي – قلت : وهو النيك أيه غير كده يابيه ؟ رد وهو لسه بيضحك – واضح أنك رغم انك لسه صغيرة لكن جريئة وده يعجبني قوي – بصي يابت – النيك هو آخر حاجة في الجنس – أستغربت وقلت : يعني أيه جنس – كمل ضحكه وقال هو حاجة واضح انكم ما تعرفوهاش والنيك مالوش طعم من غيرها – حاجة زي اللي شوفتيها في المجلة – المهم يا بت ح أسألك سؤال تجاوبي عليه بصراحة – قول يابيه – في حد ناكك قبل كده ؟ ناكك بجد – يعني دخل زوبره في كُسك – قلت : لا يا بيه ماحصلش – قال : أمال عرفتي النيك منين ؟ خصوصآ أنا لاحظت انك لعبتي بالراحة في كُسك مرتين وأنا بكلمك وماشيلتيش عينك من على زوبري – قالت وحياتك ما حصل – بصراحة ساعات الواد أبن البقال كان بيقش لي – أستغرب الكلمة : بيقفشلك ؟ يعني أيه ؟ رديت : يعني بيلعب في بزازي ويحسس على كُسي من فوق الهدوم – ضحك وقال : بس كده – رديت : وحياتك يابيه بس كده – قال ما تكدبيش ح اعرف ح اعرف – قلت : ازاي ح تعرف ؟ ضحك وسكت وكان خلص أكل – جيت اشيل الصينية زعق وقال لي : انتي ايه قومك من ع الارض ؟ قلت حا اشيل الصينية – مسك الصينية وحطها ع الترابيزة جنب السرير وقال : أقعدي زي ما كنتي لأنك صعبتي عليا قوي – ومحتاجة دروس في النيك الحقيقي – نزلت عيني ع الأرض – قال : ح تعملي مكسوفة ؟ تلاقيكي جبتهيم مرتيت ع الأقل وأنا بأتكلم معاكي – من غير وعي قلت : وأنت عرفت أزاي ؟ ثم أنتبهت لغلطتي لما شفته بيضحك بصوت عالي – وقال مش مهم – المهم دلوقتي ح تاخدي اول حصة في فنون النيك والجنس وحظك وحظي حلو لأنك لسه نونو وعندك شوية خبرة وح تتعلمي بسرعة – ها يا مديحة نبدأ – كانت أول مرة يناديني بأسمي – فرحت جدآ وقلت – تحت أمرك يابيه – قاللي بشرط مهم – قلت وأيه هو يابيه ؟ قال تنفذي كل تعليماتي بالحرف الواحد مهما كانت غريبة – وبعدين ح افهمك كل حاجة – وفعلآ بدأت أول دروس حياتي الجنسيه على يد هاني بيه وح أحكيها بالتفصيل الممل في الجزء التالت – بس ياريت ما تزهقوش
لمــــــــا كان أسمــــــــــه بُلبُـــــــــــــــــل (3)
=========================
تركنا مديحة في نهاية الجزء التاني قبل بداية أول دروس النيك والجنس مع مخدومها ( هاني بيه ) وكالعادة نتركها تُكمل حكايتها
مديحة : فضلت ع الأرض زي اوامر هاني بيه واستنيت يقولي أعمل أيه – بس بصراحة كنت هايجة ع الآخر ونفسي أقوم أطلع زوبره من جوه الكلوت وأحضنه بين بزازي بس خُفت يزعل مني – نزل هاني بيه رجله التانيه من ع السرير وقال لي : طول الدرس تنفذي من غير كلام – قلت : حاضر – شاور ع المجلة ع الأرض قالي أتفرجي شوية ع الصور عشان تسخني – من غير حرف مسكت المجلة وقعدت أقلب بسرعة – لما شاف سرعتي – ضحك وقال : تسخني أيه يابت ؟ ده أنتي باين عليكي مولعة خالص – هزيت راسي – فهم – قالي : مافيش تزويق كلام – هزيت راسي تاني --- قربي من زوبري – قربت قوي لدرجة ان مناخيري كانت لمست كلوته – نزلي الكلوت بس بشويش – نزلته – عارفه المكان اللي كان فيه راس زوبري في الكلوت ؟ هزيت راسي – بوسيه – قلبت الكلوت وبوست مكان راس زوبره – بصي بقى أنا سخنت ومش عايز نقطة لبن تنزل ع السجادة – عايزك تقلعي لباسك وتمسكيه في ايدك وانتي قاعدة – مديت ايدي وقلعته بالعافية ومسكته في ايدي – اديهوني اشوفه – مسكه وضحك وقال : يخرب عقلك – ده يتعصر لبن – لكن كده كويس عشان تفضي كُسك للدروس – أمسكي زوبري – مسكته – بطرف لسامك افتحي فتحة زوبري – قلت يعني أمصه يابيه ؟ قال لأ – علشان هما ح ينزلوا بسرعة يالبوة – أدعكيه بالراحة – دعكته – بدأ ينشف قوي – حطيه في بؤكك بقى وأقفلي قوي عليه – دخلته كله في بؤيي وقفلت يادوب ولقيت بؤيي اتملى بلبنه جيت اطلع زوبره ضربني على راسي – فهمت – استحملت لبن زوبره المالح – وكمان بدأت أستطعمه – ما تخرجيش زوبري الا لما يصفي آخر نقطة – حوالي دقيقتين – زوري أتملى لبن – مد أيده – خرج زوبره من بؤيي – كان نفسي يسبه شوية – بصيت له وقلت : ده أول درس يابيه ؟ قاللي لأ يا لبوه – ده أنا يادوب ب أضرب الجرس وكان لازم أفضي زوبري وما احبش أجيبهم ع الفاضي لأن لبن زوبري غالي وح تعرفي قيمته قريب – بلاش كلام – نبتدي بقى – أقفي – مش عايز أي فتلة على جسمك – بس بهدوء قوي – واحدة واحدة – فتحت البلوزة المفتوحة أصلآ – رميتها ع الأرض – مديت أيدي فكيت السنتيان – وحصل البلوزة – وبعدين سحبت البلوزة بعد ما قطعت السوستة – بقيت بالباس بس – بص لي – فهمت – نزلته – كان يتفرج علي وكأنه يشاهد فيلم بالحركة البطيئة – قربي شوية – قربت – مد أيده على شفرات كُسي وقال لما لم يجد شعر – هو أنتي كنتي مجهزة نفسك لمين يابت ؟ قلت ولا حد يابيه – أنا متعودة ما اسيبش شعر على كُسي – قال : كويس قوي – شوفي بقى – أنتي ممكن تنزلي لبنك مرة وأتنين عادي – لكن زيما أنتي عارفة لو نقطة لبن مني راحت ع الفاضي ح أضربك – أقعدي زي ما كنت وقربي من زوبري قوي – نفذت – من غير أوامر مسكت زوبره بحنيه – وقعدت اطلع بايدي لحد راسه وانزل لبيضانه – مرتين – عشرة مش فاكرة – لحد زوبره ما وقف تاني – لحظتها افتكرت طكعم لبنه في بؤيي – بوست راس زوبره – بصيت عليه لقيته مستمتع وفهم اني في المرحلة دي اتعلمت بسرعة – دخلت راس زوبره في بؤيي وقعت احاول ادخل لساني في فتحة زوبره – دخلت شوية كمان – وكان – لحد ماحسيت ببيضانه على شفايفي وراس زوبره عند زوري – قعدت امص فيه – أدخله وأطلعه – وبصراحة مانسيتش نفسي – ايدي التانية كانت بتدعك في كسي – بص عليا – ما أعترضش – طلعت زوبره من بؤي وقعت الحس فيه لحد البيضان – ما استحملتش – وقفت – بص وأنا لسه ماسكه زوبره أنتبه - بص لي – خبطت على صدري يعني عشان خاطري – سكت – قربت وزوبره في أيدي – مشيت راس زوبره على شفرات كسي طالع نازل – لقيته بدأ يعرق – أتخضيت بصيت له – شاور بمعنى كملي – دخلت جزء من راس زوبره في أول كُسي وحكته كأني بقلب شاي – نزل رجله – وقف قدام السرير – كان أطول مني بشوية – وقوفه بعد زوبره عن كُسي مارضيتش اتكلم – بدأت أقعد ع الأرض تاني بهدوء وزوبره لسه في أيدي وأنا نازله مابعدتش زوبره عن جسمي دعك جسمي من سوتي لبطني وعند بزازي وقفت شوية ومشيت زوبرة بين بزازي وخليته يزور الحلمتين ويبوسهم – قعدت – زوبره في مستوى بقي – بس كسي كان خلاص بقى نهر – لحقت مية كُسي ل تغرق السجادة – بص لي – فهمت – جسمه بدأ يترعش – قال : الحقي يا لبوة لبني ح يضيع – بسرعة دخلت زوبره في بؤيي وقفلت قوي عليه لدرجة أني عضيته عضة خفيفة حس بيها – وفي لحظة – بركان لبنه السخن أنفجر في بؤيي – بلعته كله – بس المرة دي بأستمتاع كبير – حسيت أنه تعب شوية لما مد أيده وسحب زوبره من بؤيي بالراحة – بصيت له وقلت له أيه يابيه الحصة خُلصت ولا حضرتك تعبت ؟ بصوت واطي قال : خلصت أيه يا لبوة – هو أنا لسه عملت لك حاجة – ده أنتي حكاية – تعالي جنبي هنا ع السرير --
لمــــا كان أسمـــــــــه بُلبُـــــــل (4)
==================
طلعت جنبه ع السرير – كان واضح أنه تعب بس محرج يقول – لكن في نفسي - كنت زعلانة ليكون تعب بجد – لأن بصراحة لسه ما أتمتعش بالعكس أنا اللي متعته – تقريبآ أنا اللي نكته وهو لسه ماناكنيش
دقايق – من نفسي لما حسيت أنه هدي شوية وكان نايم على ضهره قمت بالراحة وبوسته بوسة خفيفة على شفايفه – لقيته لسه هادي – مسكت شفته الي تحت بشفايفي وقعدت أمص فيها وأتعمد بزازي العريانة تُحك في صدره – بدأ يلف ايده حوالين ضهري – فهمت – نمت فوفيه وأنا باحسس كل جزء من جسمه – كانت أول مرة أشوف واحد عريان وبين أيدي – أبن البقال بالكتير كنت بأشوف زوبره لما يكلب مني أمسكه وهي لحظات واسيبه – فتح عينه ا]ده ورا ضهري – نزل بأيده لحد طيزي – أيده التانية راحت تساعد أختها – بحركة رقيقة فشخ الفلقتين عن بعض – وبدأت صوابعه تدور على خُرم طيزي – زاد هياجي – بصراحة أول مره حد يلعب في طيزي ع اللحم كده – كانت أيدي وصلت نهاية مشوارها عند راس زوبره – ولساني بيلحس كل حتة في صدره – لدرجة أني مصيت حلماته – خدت زوبره بين أيدي بحنان – بدأ النشاط يدب في زوبره تاني – شال صوابعه من خرم طيزي – الحركة دي زعلتني – كنت مستمتعة بصوابعه وهي بتخرق طيزي – دفعني من على صدره – فهمت – سيبت زوبره وقمت من فوقه – قعدت على ركبتي – قال لي : نامي انتي على ضهرك بقى – نمت – نام فوقي – دخل زوبره بين فخادي وقاللي : اقفلي عليه بس مش قوي – كنت قفشتهم قبل مايتكلم – وبحركة خبيثة بطيزي نزلت شوية عشان أحس بزوبره قريب من شفايف كُسي – مسك درعاتي فردهم ع المخدة بدأ يبوس في شفايفي بشويش – وبعدين – حط شفتي اللي تحت بين شفايفه وقعد يمص فيها – حسيت كأني في حلم – دخل لسانه جوه بؤؤي – فهمت – قعدت أمص في لسانه وأنا متخيلاه زوبره – شوية طلعت لساني وهو بدأ يمصه – دقايق في متعة رهيبة – لدرجة أني نزلت لبني على زوبره اللي بين فخادي وما أعترضش – بدأ يبوس في رقبتي وورا وداني – نزل على بزازي – أضطر يخرج زوبره من بين فخادي – حزنت شوية لكن استسلمت – رضع من حلماتي كأنه طفل جعان من يومين – اتعدل على ركبته – مسك زوبره بأيده وقربه من بزازي – حرك راس زوبره بين بزازي طالع نازل – دفن زوبره بين البزين – كان بينيك بزازي بشكل ممته رهيب ج جريت بصوابعي على كسي اللي بيصرخ – حس بحركتي – بص لي وأبتسم وقالي : تعرفي تنامي فوقي خلف خلاف ؟ قلت يعني أيه ؟ قال : يعني زوبري يبقى في بؤكك وكسك يبقى بؤيي – أنت مش عجبك المنظر اللي في المجلة ؟ مص الزوبر ولحس الكُس ؟ قلت : قوي – قال : ح نعمل الأتنين في وقت واحد – خدت الوضع صح قوي وكأني متعودة عليه – مع أنها اول مرة – أبتديتالحس بيضانه – وحاسة بلسانه على شفايف كُسي – في الوقت اللي كان زوبره كله في بؤيي وب امص فيه – كان هو بيقطع شفايف كُسي نيك ببؤه – أيوه – كان بينيكني بشفايفه في كسي أحسن من اي زوبر – رغم أني كنت لسه مادقتش نيك الزوبر في كُسي لكن كنت متأكدة أنه مش ح يكون أمتع من كده – قعدنا في الوضعية دي دقايق ممتعة – وفجأة – لقيته أتنفض وقام من فوقي – أتخضيت – في أيه يابيه ؟ قالي : لبني ح ينزل – مديت أيدي بسرعة عشان امسك زوبره وأحطه في بؤيي – بعد أيد وقال : مش كل مرة – سيبين اهدى شوية – قومي أفتحي الدولاب – في الرف اللي فوق ح تلاقي علبة كريم – هاتيها – قلت : خير يابيه – أنت أتعورت – ضحك وقال لأ – ح تفهمي دلوقتي – جبت الكريم أديتهوله – سألني : ا،تي أتمعتي معايا – قلت ك قوي – قال يبقى لازم تكملي متعتي – قلت تحت أمرك – نامي على ضهرك – نمت – مسك راس زوبره وبدأ يحركه طالع نازل على شفايف كُسي زي ما كنت أنا بأعمل معاه – هيجت ع الآخر – حطيت أيدي ورا ضهره – بقيت أحرك طيزي وأشده بأيدي علشان يدخل زوبره في كسي – نص راس زوبره دخلت في أول كسي – زاد هياجي – بدأ لبني ينزل زي الحنفية على زوبره – وياريته ما حصل – لما لبني نزل وغرق زوبره أنتبه – خرج زوبره من كُسي بسرعة وقعد على رُكبه – وقاللي أنزلي ع الأرض – زاد حزني – ظنيت ان ساعة المتعة انتهت – نزلت ع الأرض – لسه بامد أيدي آخد هدومي زعق لي وقال : سيب اللي في أيدك – بس خليكي موطية زي ما أنتي – نفذت – وقف ورايا – بدأ يحرك زوبره بين فلقتي طيزي – دخل حته من راسه جوه طيزي يادوب حسيت براس زوبره عند خُرم طيزي – طلعه – قلت له بتوسل ليه ؟ قال أصبري شوية – أنزلي على أيديكي وركبك – نفذت – كان هو كمان نزل على ركبه وبقت طيزي في وشه – بأيديه فشخني – قصدي فشخ طيزي – دخل صباعه في طيزي – وصل للخُرم – حاول يدخل أول عقلة – صرخت – قالي : هو ماحدش ناكك في طيزك قبل كده ؟ رديت : قلت لحضرتك أبن البقال كان يادوب بيقفش ويحسس على كسي – قالي : ماتقلقيش – مش ح تحسي بوجع كبير – مد أيده – مسك علبة الكريم – بصباعه بدأ يدهن خُرم طيزي داير ما يدور – لحد ماحس ان خُرم طيزي بقى طري شوية – كل ده وأنا لسه على ركبي وأيدي – بدأ يدخل صباعه في خرم طيزي بشويش – حسيت بوجع – بس مش زي الأول – شوية شوية صباعه كله كان جوه طيزي وبعدين بدأ صباعه يوسع لأخوه التاني – كنت أستويت – قلت له : انا تعبت قوي يا بيه – قالي : شوية و ح اريحك – وقف ورايا وبدأ يدخل زوبره في طيزي – بس المرة دي حسيت براس زوبره عدت من خُرم طيزي – صرخت بصوت واطي – قاللي : لو واجعك أخرجه – قلت لأ – بس بالراحة شوية – واحدة واحدة قعد يدخل زوبره في خرم طيزي لحد ما دخل كله في طيزي – سابه لحظات – بدأ يخرجه من طيزي – قمت على زوبره قوي بطيزي – ضحك وقال : ما تخافيش يا لبوة – مش ح اخرجه قبل ما ينيكك وانت اللي تقولي خلاص – بدأ يدخله ويخرجه بأنتظام وبالراحة في طيزي – وبعدين بدأ يسرع - لحد ما حسيت ببضانه بتخبط على طيزي من بره قعد ينيك في طيزي بقوة حوالي دقيقتين – لحد ما وقف – وحسيت ببركان مية سخنة أنفجر جوة طيزي – حسيت بمتعة أجمل من كل المتعة اللي حسيتها من أول اليوم – جه يخرج زوبره من طيزي قمط عليه قوي – والمرة دي أنا اللي قلت له : حرام لبنك يضيع ع الفاضي – قاللي : مخلاص يالبوة – نكتك في طيزك ونزلت لبني فيها – قلت : لأ يا حبيبي لسه زوبرك بينقط وأنا ما بأفتريش ع النعمة
أحمد رشوان
ياااااااااااااااااااااه ... فكرتني بزمان قوي .. معلهش استحمل الأطالة ..
في السبعينات من القرن الماضي في الأحياء الفقيرة بالقاهرة ..كانت الشقة الواحدة ذات الثلاث غرف و الحمام الواحد يشترك في سكنها ثلاثة أسر بأولادهم ..وأسرتي التي أعيش معها كنا نعيش في غرفة من احدى هذه الشقق المشتركة ..كنت في الثانية عشر من عمري وفي صباح كل يوم كان يخرج الكبار آباء وأمهات لعملهم والصغار يذهبون لمدارسهم ..وفي يوم رحت المدرسة متأخر ..خُفت من ضرب المدرس لو دخلت المدرسة فرجعت ع البيت و دخلت لقيت بنت جارتنا في الغرفة المجاورة لنا والبالغة من العمر 18 سنة البنت كانت قاعدة في الصالة وبتغسل هدوم في طشت و مشمرة الجلابية بتاعتها لحد أول بطنها .. أول ما شافتني ..
قالت لي :إيه اللي رجعك ؟؟
قُلت لها :اتأخرت ..
ودخلت غرفتنا وأنا لسة بأقلع البنطلون لقيتها فجأة دخلت علي و في وشي ..
وقالت لي: كنت عايزاك تشتريلي حاجة ..
وبعدين لقيتها ..سرعة لما شافتني من غير بنطلون
قالت : ولا بلاش .. تعالى شيل الطشت معايا ندلق الميه بتاعته في الحمام ..
وده كان شيء عادي وبيحصل كتير .. الحمام كان صغير ومسكت معاها الطشت من طرف وهي مسكته من الطرف التاني وفجأة مال الطشت وادلق عليا أتخضيت !!
قالت لي: اقلع هدومك على ما أجيبلك غيرها من الأوضة بتاعتكم لحسن يجيلك برد ..
قلعت واستخبيت ورا الباب وهي جابت الهدوم وخبطت ع الباب و فتحت ومديت ايدي آخد الهدوم و زقت الباب وضحكت
وقالت لي: أنت مكسوف ؟؟
مارديتش كملت ..
قالت: لازم تستحمى عشان الميه كان فيها بوتاس وممكن تحرقك ..
ما اطولش عليكم دخلت الحمام وقفلت الباب وزي ما قلت الحمام كان صغير لدرجة واحنا واقفين كنا لازقين في بعض و جابت شفشق ميه ودلقته على دماغي ومسكت الصابونة ..
وفجأة لقيتها بتقلع هدومها..أستغربت ..
وسألتها :ح تعملي أيه ؟
ضحكت ..
وقالت : ماعنديش هدوم نضيفة غيرها وممكن تتوسخ وانا باحميك ..
كانت أول مرة أشوف واحدة عريانة خالص وماكنتش أعرف كتير من أسماء الأعضاء التناسلية ..
لكن دلوقتي اقدر اوصف شوية ..كانت بزازها صغيرة شوية وحلماتها لسه فاكر منظرها كانت واقفة ومتصلبة وكسها مغطيه الشعر ..ماكانتش جميلة قوي ( ممكن بسبب الفقر ) وما كنت أقدر أحكم وقتها ان كانت مثيرة ولا لأ ..
وبدأت تليفني زي ما بنقول ..ولكن بهدوء غريب ..وكانت تتعمد تُحك كسها في ركبتي وهي بتحميني ..
شوية ولقيتها قعدت على كرسي الحمام الخشب وبدات تدعك فخادي من بره لجوه ..لحد ما وصلت لزوبري وبدأت ايدها تكون حنينة و رمت الليفة .. وبدأت تدلكه بأديها من فوق لتحت وتحسس على بيوضي الصغيرة .. حسيت أن زوبري كأنه نشف واتصلب رغم انه مش كبير أوي..و لما بدأ يقف في أيدها ..قربته من شفايفها ولقتها بتلحس فيه أستغربت ..
وسألتها: بتعملي كده ليه ؟
قالت :ان فيه قشة في فتحة زوبري عايزة تطلعا بطرف لسانها عشان ما أتعورش ..
بصراحة مصدقتهاش وبدأت أفهم شوية ..وحسيت بمتعة للحسها لزوبري أول مرة أحس بيها و سيبتها تلحس و بعد شوية بصت لي لقيتني مستمتع من غير مقدمات بدأت تمُصه و كانت ماسكة زوبري بايد وايدها التانية بتلعب في كسها ..
حسيت بسخونية في زوبري.. افتكرت اني اتعورت ..
ثم قالت لي : في قشة هنا وشاورت على كسها .. شيلها بلسانك زي ماشيلت اللي عندك ..
قامت وقفت و قعدت انا ع الكرسي الخشب وبدأت الحس في كسها بلساني و بعد شوية ..
قالت لي : دخل لسانك جوه شوية ..
دخلته و لكنه ما كيفهاش ..
فقالت لي : حاول تدور عليها بصباعك ..
دخلت صباعي الصغير في كسها وبدأن أدور والف بالعقلة في جوانب كسها ..
فجأة.. لقيت أيدي غرقت ..
قلت لها :ايه ده .. أنتي طرطرتي على ايدي ..
ضحكت ضحكة علقة لسه بترن في ودني لحد دلوقتي ..
وقالت : ولا يهمك ..ح أخليك انت كمان تطرطر على ايدي ونبقى خالصين ..
مسكت زوبري وقعدت تمص فيه وبعدين خرجته من بؤها وقربته من كسها وفضلت تطلع وتنزل على شفرات كُسها لحد ما حسيت أن في كهربا في جسمي واترعشت ونزل من زوبري ميه لكنها كانت ملزقة وبيضا ..غرقت شعر كُسها وايدها .. ببص لها لقيتها بتبص لي مستغربة ..
وبتقولي : انت بلغت ؟
قلت لها: يعني أيه ؟
قالت لي :لما تكبر شوية ح تعرف لكن دلوقت أقدر أقولك احنا عملنا أيه ؟ أنت دلوقتي مش اتمتعت وانبسط ؟
قلت :بصراحة آه.. بس مش عارف ليه ؟
و بكل بجاحة ..
قالت لي : النيك يا حبيبي ..ده النيك اللي بيقولوا عليه ..
كنت باسمع تلك الكلمة كثيرآ وأفهم معناها الى حد ما .. لكن ما كنتش أعرف يعني تنيك بجد ..
دلقت الميه عليا وعليها واحنا لازقين في بعض وباستني على طرف شفتي - وانا بالبس البنطلون ..
قالت لي: استنى شوية عايزة اعرف حاجة ..
نزلت على ركبها ومسكت زوبري من جديد وبدأت تلحس فيه لحد ما نشف في ايدها دخلته بؤها وفضلت تمص لحد ما حسيت ان مولع نار .. طلعته بسرعة .. ولقطت لبنه على كفها ولقيتها بتدعك بيه كسها ..
وهي بتقولي :مش ح ينفع كده ..البس وتعالى ورايا..
الموضوع ده اخد حوالي نص ساعة وكان لسه في حوالي ساعتين على رجوع اقرب واحد للشقة المشتركة ..
خرجت من الحمام و لقيتها واقفة على باب اوضتها وشاورت لي ورحت لها ..
قالت لي: بصراحة يا ----- انت كنت مبسوط من اللي عملناه في الحمام ؟
قلت لها: بصراحة أول مرة أحس بحاجة زي كده بس كانت حلوة قوي ..
خدتني من ايدي ودخلتني الأوضة ورجعت اتأكدت ان باب الشقة متربس وجت ..
وقالت بصوت واطي :عايز تنبسط تاني واكتر من الأول ؟؟
قلت لها :ياريت
ردت : بس مافيش مخلوق يعرف ..
قلت: طبعآ
قالت:وتاني حاجة تعمل اللي ح اقولك عليه بالحرف ..
قلت :حاضر ..
قلعت الجلابية وكانت مش لابسة حاجة خالص تحتها وبقت زي ماكانت في الحمام - طلعت ع السرير الصغير وشاورت لي - طلعت - شاورت ع البنطلون - قلعته وما كنتش برضه لابس حاجة تحته - فتحت رجلها وشاورت لي - فهمت - دخلت بين رجلها ..
وقالت : مش ح أقولك طلع القشة أنت دلوقتي راجل الحس كسي بلسانك يا ----- من بره من فوق لتحت ..
نفذت وبدأت من نفسي أدخل لساني جوه كسها وافتكرت فجأة و طلعت لساني ودخلت صباعي وقعدت ادور فيه كأني بارسم دايرة و سمعت منها تنهيدات غريبة ..
وفجأة كان صباعها جنب صباعي في كسها واتعدلت شويه وبأيدها التانية مسكت زوبري وقعدت تدلك فيه - لحد ما صباعي اتبل بلبنها - اتعدلت قوي - ومسكت بزازها ضمتهم لبعض ..
وقالت لي : تعالى أرضع -- بس ما تعضش - براحة -
قعدت امص في حلماتها وهي بتلعب في كسها بأيد وماسكة زوبري بأيد تانية - حسيت بسخونة زي حسيتها مرتين في الحمام -
قلت لها : انا شكلي ح انزل مية ملزقة تاني - سابت زوبري بسرعة ..
وقالت لي : امسك نفسك أنا مالحقتش - ونامت على بطنها - ورفع طيزها ناحيتي - وسكت فلقتين طيزها بايها وفشختهم عن بعض -
وقالت : شايف الخرم اللي في طيزي يا ----- ؟
قلت : آه - قالت لي دخل البلبل براسه فيه بس براحة - قربت منها - بقت الفلقتين المفشوخين في بطني -- تنت ركبها قوي وهي مفشوخة لسه - زوبري قرب قوي من خرم طيزها - كان وضعها مايسمح لها تساعدني بايديها - قعدت ازق راس زوبري الصغير لحد ما دخل نصه جوه طيزها - مش بسبب ان زوبري ضخم < ده كان لسه نونو > لكن لأن فلقتين طيزها حايشينه - قالت دخل كمان -
قلت لها: كده ع الآخر -
قالت :طيب طلعه بالراحة -
طلعته ..
قالت : دخله تاني
وهكذا - حتى بدأت من نفسي وانا واقف ع السرير أدخله وأطلعه مرات عديدة لحد ما حسيت بكهربة جسمي اللي حسيتها في الحمام - لقيت خُرم طيزها قفش فجأة على نص زوبري اللي جوه لحد ما حسيت ان في ميه نزلت منه تاني - لكن المرة دي - ما شفتش لون الميه لأنها نزلت كلها جوة طيزها -- دي كانت أول علاقتي بالجنس ..
بعد كدة البنت دي أستلمتني لمدة حوالي سنة - في الاسبوع مرة على الأقل - لكن بصراحة كل مرة تجدد - علمتني أزاي أنيك الكس والحق زوبري قبل ما ينزل - وأزاي الحس الكُس باحتراف وامسك الزنبور بطرف لساني وسناني - وجددت وضعية نيك الطيز وبقيت أدخل زوبري في طيزها للآخر -- ولما كانت الظروف مزنقة - كانت تستغل ولو دقايق تمص فيها زوبري - سنة كاملة من المتعة المبكرة --
حتى عدت مرة من المدرسة بعد الحصة التانية وجدت اوضتها مقفولة بس في صوت - بصيت من خُرم الباب لقيت الأسطى عبده النجار عمال يفرش لها بزوبره على شفرات كسها قعدت اتفرج شوية لحد ما ماناكها في طيزها -- وجريت على اوضتنا - ولما حسيت باب الشقة اتفقل خرجت لقيتها واقفة -
وقالت : أنت هنا من أمتى ؟
قلت لها : قبل ما عبده النجار يفشخ طيزك بشوية -
ضحكت بصوت مكتوم وانا ايضآ --
استمرت معنا بالسكن حتى بلغت انا من العمر 16 عام لم أحرم من طيز وكس الجارة اللذيذة حتى قرر ابوها الرجوع للريف لزواجها من ابن عمتها -
وفعلآ --
تركوا السكن وجاء مكانهم أسرة أخرى كان لديهم بنت في حدود 15 عام --
ولكن هذه المرة أنا من علمت الفتاة المثيرة ------ أصول النيك من غير مخاطر --
لدرجة أنني نكتها قبل دُخلتها بيومين ..
لمــــا كان أسمـــــــــه بُلبُـــــــــل (2)
=====================
أزاي مديحة جارتنا في الشقة المشتركة عرفت اللحس والمص وده كان مش معروف ايامها خصوصآ في الاحياء الفقيرة – ح نسيبها هي تحكي
مديحة : كنت باروح اساعد امي في شغلها خدامه عند الباشا اللي لحد دلوقتي ما اعرفش اسمه في الزمالك – لحد ما جه يوم امي طلبت مني اطلع ل هاني بيه ابن الباشا اوضته اسأله ان كان عايز حاجة قبل ما نروح لأن الباشا ومراته خرجوا ومش ح يرجعوا قبل نص الليل كالعادة – طلعت – خبطت ع الباب مرة واتنين ماحدش رد – زقيت الباب بالراحة اتفتح – دخلت لقيت مافيش حد في الاوضة – لسه ح ارجع سمعت صوت في الحمام – قلت اخرج وآجي بعد شوية أنا خارجة لمحت مجلة ع السرير مكتوب عليها انجليزي ( ولا حتى عربي انا يدوب بفك الخط ) المهم بقلب فيها شُفت صور هيجتني – واحد مطلع لسانه وبيلحس كُس واحدة زي القمر وصورة تانية لواحدة حاطة زوبر واحد واقف قصادها في بؤها وواحد زي ما بنقول عندنا في الحارة بيفرش كُس واحدة – بصراحة – ما مسكتش نفسي – قعدت ادعك في كسي وما فوقتش الا على صوت الحمام بيتفتح – رميت المجلة – وقعت ع الارض – خرج هاني بيه من الحمام – لقاني واقفة – شَخط فيا وقالي : انتي أيه دخلك اوضتي وانا مش موجود ؟ رديت بخوف : خبطت كتير يابيه وماحدش رد – رد بخشونة : يبقى تنزلي وتطلعي لما اكون موجود – المهم كنت عايزة أيه ؟ قلت : أمي بتسأل حضرتك لو عايز حاجة قبل ما تمشي – رد بقرف : ح اعوز ايه يعني – ي**** بالسلامة انتي وامك واياك تدخلي اوضتي تاني – نزلت وانا مخنوقة ومع كده صورة زوبر الراجل اللي في المجلة مارحتش من بالي – ويادوب روحت البيت دخلت الحمام جري وقعدت أدعك في كسي لما أتهرى ونزلتهم 3 مرات – كنت أيامها عندي حوالي 15 سنة – وكان بقالي سنة ع الاقل بالعب في نفسي – وبصراحة – كان الواحد حمدي ابن البقال ساعات بيلعب في بزازي ويحسس على كُسي لما اكون عنده باشتري حاجة والمحل فاضي – بس كان ده آخره عشان ظروف الحارة – بعد ما هاني بيه طردني من أوضته بأسبوع – لقيت أمي بصحيني الساعة 5 الصبح بعد ابويا ماراح الفرن اللي بيشتغل فيها – سالتها بتصحيني بدري ليه ؟ النهار لسه ماطلعش – ردت : النهاردة مش راحة الشُغل – أنتي ح تروحي مكاني – الباشا والمدام مسافرين ومش ح يرجعوا قبل اسبوع وما فيش في البيت غير هاني بيه وده طلباته بسيطة وح تقدري عليها لوحدك وأهي فرصة أستريح شوية وأوضب الأوضة بتاعتنا
قلت لها : بس برضه لسه بدري – قالت لي على ما تستحمي وتغيري هدومك يبقى يادوب – بصراحة – رغم الفقر لكن امي كانت دايمآ حريصة أني ألبس كويس – الهدوم اللي بيستغنى عنها الحريم والبنات اللي كانت بتشتغل عندهم – ورغم انها كانت هدوم مستعملة بس كانت أشيك من أي هدوم بتلبسها أغنى بنت في الحارة – وأنا كنت بأهتم بنضافتي قوي من بره وجوه – وكنت برش بارفان من بواقي ازايز الهوانم اللي بنشتغل عندهم – ما أطولش عليكم – كان من ضمن الهدوم جيبة قصيرة قوي ( ميني جيب على أيامنا ) طلبت من أمي البسهم النهاردة خصوصآ وأن ده عادي في الزمالك اللي بنشتغل فيها – قالت أمي بعد تردد : طيب لو وافقت ح تمشي في الحارة بيهم ازاي ؟ رديت : ح ألبس الفستان الطويل فوق الجيبة والبلوزة وفي الشغل أقلعهم وألبسهم تاني وأنا مروحة – بصت لي وقالت و**** وكبرتي يا مضروبة –
وصلت الشقة – فتحت بالمفتاح اللي الهانم سابته مع أمي علشان ماتقلقش البيه الصغير وهما مسافرين – دخلت المطبخ اشوف حاجة أكلها لأني نسيت أفطر – طبعآ ماصدقت قلعت الفستان الطويل وفضلت بالبلوزة المفتوحة من الصدر والجيبة القصيرة – شوية حسيت بحركة برة المطبخ – كانت الساعة لسة 7 الصبح – خرجت أشوف مين – لقيته هاني بيه – كان يادوب لابس ( كلوت قصير ) بس وعريان ع الآخر – لما شافني قاللي : أنتي هنا من أمتى ؟ وفين أمك ؟ قلت له : لسه داخله من شوية وأمي تعبانة شوية ومش ح تقدر تيجي – أنتبه فجأة للبسي وبص لي وقاللي : أيه ده يابت – ده أنتي كبرتي وأستويتي أهه – بصيت لتحت بكسوف – لكن وأنا بنزل عيني ع الأرض بصيت على زوبره من فوق الكلوت لقيت الكلوت بيتنفخ شوية بشوية – قرب مني وقالي : جهزي لي الفطار وطلعيه أوضتي بسرعة لأني جعان قوي ومانمتش من أمبارح – قلت له : حاضر يابيه – جهزت الفطار ودماغي مشغولة بمنظر زوبر هاني بيه من فوق الكلوت وبدأت أهيج شوية – قبل ما أطلع فتحت زرارين من زراير البلوزة بس مش عارفة بسبب الحر ولا بسبب هيجاني – خبطت ع الباب رد من جوه : أدخلي – دخلت – لقيته زي ما هو يادوب بالكلوت واللي زاد هو الأنتفاخ – قربت من السرير – وانحنيت وأنا بحط صينية الفطار – طبعآ نص بزازي ع الأقل كانت باينة من البلوزة – هاني بيه قاللي وهو عينه مانزلتش عن بزازي : أنتي فطرتي يابت ولا لسه ؟ قل له الحمد لله فطرت – عايز حاجة تاني ياهاني بيه ؟ قاللي خليكي قاعدة لحد ما أفطر يمكن أحتاج حاجة – دورت على كرسي أقعد عليه مالقيتش – سالته : اقعد فين ؟ رد وقاللي : ع الأرض قدامي هنا !! قعدت ع الأرض – وأفتكرت أن قصده يزلني – لكن كنت مبسوطة قوي لأني كنت قدام زوبره بالضبط – فجاه انتبهت لما بصيت لفوق – عرفت ان مش قصده يزلني ولا حاجة – هو كان عايز يشوف من فوق بزازي من البلوزة اللي فتحتها بزيادة – بصراحة انبسط قوي لما حسيت ان بزازي عاجباه – وأنا سراحنة في منظر زوبره المنفوخ جوه الكلوت لقيت حاجة اترمت ع الأرض قدامي – بصيت عليها – لقيتها نفس المجلة اللي شفتها من أسبوع – بصيت لهاني بيه وقلت له : أيه دي يا هاني بيه ؟ قاللي : ح تستعبطي يابت ؟ دي المجلة اللي اتفرجتي عليها وأنا في الحمام الاسبوع اللي فات – قلت انا ؟ ما حصلش – قالي يابت ماتكدبيش وماتخافيش مش ح اقول لحد – أنا عرفت لما لقيتها ع الارض وكنت سايبها ع السرير – المهم دلوقتي عايزك تكوني صريحةوما تكسفيش وتردي عليا بصراحة – قلت له : أمرك يابيه – قال : ايه اللي عجبك في المجلة ؟ بصيت في الأرض – شخط فيا وقالي وبعدين معاكي – قلت لك أيه ؟ بعد ثواني بحاول أمسم نفسي فيها قلت له : بصراحة – كُل الصور عجبتني – وأول مرة اعرف حاجة زي دي – قال : حاجة زي أيه ؟ قلت أتكلم بصراحة وماتقولش لحد ولا تستغرب من كلامي ؟ قال قولي ماتخافيش من أي حاجة – قلت : ما كنتش اعرف أن في حاجة زي كده في الدنيا – ضحك وقالي : أنا عارف أنكم كلكم عايشين في أوضه واحدة يعني ماكنتيش بتحسي بأبوكي وهو بينيك أمك ؟ قلت : كنت بأحس وأسمع وبصراحة وكنت بأتعب قوي – بس كل اللي كنت بأسمعه أبويا وهو ساعات بيقول لها أفتحي رجلك ع الآخر وساعات كنت أسمعها تقول له 3 كلمات بس ( دخله – نزلهم – طلعه ) ويادوب دقايق ويكونوا في سابع نومه – ضحك هاني بيه بصوت عالي وقال : بس كده ؟ ده طلعتي حكاية – ده بقى يابت اللي بتسموه عندكم نيك ؟ كنت فكيت قوي وبقيت عادي معاه ونسيت أني خادمه وهو سيدي – قلت : وهو النيك أيه غير كده يابيه ؟ رد وهو لسه بيضحك – واضح أنك رغم انك لسه صغيرة لكن جريئة وده يعجبني قوي – بصي يابت – النيك هو آخر حاجة في الجنس – أستغربت وقلت : يعني أيه جنس – كمل ضحكه وقال هو حاجة واضح انكم ما تعرفوهاش والنيك مالوش طعم من غيرها – حاجة زي اللي شوفتيها في المجلة – المهم يا بت ح أسألك سؤال تجاوبي عليه بصراحة – قول يابيه – في حد ناكك قبل كده ؟ ناكك بجد – يعني دخل زوبره في كُسك – قلت : لا يا بيه ماحصلش – قال : أمال عرفتي النيك منين ؟ خصوصآ أنا لاحظت انك لعبتي بالراحة في كُسك مرتين وأنا بكلمك وماشيلتيش عينك من على زوبري – قالت وحياتك ما حصل – بصراحة ساعات الواد أبن البقال كان بيقش لي – أستغرب الكلمة : بيقفشلك ؟ يعني أيه ؟ رديت : يعني بيلعب في بزازي ويحسس على كُسي من فوق الهدوم – ضحك وقال : بس كده – رديت : وحياتك يابيه بس كده – قال ما تكدبيش ح اعرف ح اعرف – قلت : ازاي ح تعرف ؟ ضحك وسكت وكان خلص أكل – جيت اشيل الصينية زعق وقال لي : انتي ايه قومك من ع الارض ؟ قلت حا اشيل الصينية – مسك الصينية وحطها ع الترابيزة جنب السرير وقال : أقعدي زي ما كنتي لأنك صعبتي عليا قوي – ومحتاجة دروس في النيك الحقيقي – نزلت عيني ع الأرض – قال : ح تعملي مكسوفة ؟ تلاقيكي جبتهيم مرتيت ع الأقل وأنا بأتكلم معاكي – من غير وعي قلت : وأنت عرفت أزاي ؟ ثم أنتبهت لغلطتي لما شفته بيضحك بصوت عالي – وقال مش مهم – المهم دلوقتي ح تاخدي اول حصة في فنون النيك والجنس وحظك وحظي حلو لأنك لسه نونو وعندك شوية خبرة وح تتعلمي بسرعة – ها يا مديحة نبدأ – كانت أول مرة يناديني بأسمي – فرحت جدآ وقلت – تحت أمرك يابيه – قاللي بشرط مهم – قلت وأيه هو يابيه ؟ قال تنفذي كل تعليماتي بالحرف الواحد مهما كانت غريبة – وبعدين ح افهمك كل حاجة – وفعلآ بدأت أول دروس حياتي الجنسيه على يد هاني بيه وح أحكيها بالتفصيل الممل في الجزء التالت – بس ياريت ما تزهقوش
لمــــــــا كان أسمــــــــــه بُلبُـــــــــــــــــل (3)
=========================
تركنا مديحة في نهاية الجزء التاني قبل بداية أول دروس النيك والجنس مع مخدومها ( هاني بيه ) وكالعادة نتركها تُكمل حكايتها
مديحة : فضلت ع الأرض زي اوامر هاني بيه واستنيت يقولي أعمل أيه – بس بصراحة كنت هايجة ع الآخر ونفسي أقوم أطلع زوبره من جوه الكلوت وأحضنه بين بزازي بس خُفت يزعل مني – نزل هاني بيه رجله التانيه من ع السرير وقال لي : طول الدرس تنفذي من غير كلام – قلت : حاضر – شاور ع المجلة ع الأرض قالي أتفرجي شوية ع الصور عشان تسخني – من غير حرف مسكت المجلة وقعدت أقلب بسرعة – لما شاف سرعتي – ضحك وقال : تسخني أيه يابت ؟ ده أنتي باين عليكي مولعة خالص – هزيت راسي – فهم – قالي : مافيش تزويق كلام – هزيت راسي تاني --- قربي من زوبري – قربت قوي لدرجة ان مناخيري كانت لمست كلوته – نزلي الكلوت بس بشويش – نزلته – عارفه المكان اللي كان فيه راس زوبري في الكلوت ؟ هزيت راسي – بوسيه – قلبت الكلوت وبوست مكان راس زوبره – بصي بقى أنا سخنت ومش عايز نقطة لبن تنزل ع السجادة – عايزك تقلعي لباسك وتمسكيه في ايدك وانتي قاعدة – مديت ايدي وقلعته بالعافية ومسكته في ايدي – اديهوني اشوفه – مسكه وضحك وقال : يخرب عقلك – ده يتعصر لبن – لكن كده كويس عشان تفضي كُسك للدروس – أمسكي زوبري – مسكته – بطرف لسامك افتحي فتحة زوبري – قلت يعني أمصه يابيه ؟ قال لأ – علشان هما ح ينزلوا بسرعة يالبوة – أدعكيه بالراحة – دعكته – بدأ ينشف قوي – حطيه في بؤكك بقى وأقفلي قوي عليه – دخلته كله في بؤيي وقفلت يادوب ولقيت بؤيي اتملى بلبنه جيت اطلع زوبره ضربني على راسي – فهمت – استحملت لبن زوبره المالح – وكمان بدأت أستطعمه – ما تخرجيش زوبري الا لما يصفي آخر نقطة – حوالي دقيقتين – زوري أتملى لبن – مد أيده – خرج زوبره من بؤيي – كان نفسي يسبه شوية – بصيت له وقلت : ده أول درس يابيه ؟ قاللي لأ يا لبوه – ده أنا يادوب ب أضرب الجرس وكان لازم أفضي زوبري وما احبش أجيبهم ع الفاضي لأن لبن زوبري غالي وح تعرفي قيمته قريب – بلاش كلام – نبتدي بقى – أقفي – مش عايز أي فتلة على جسمك – بس بهدوء قوي – واحدة واحدة – فتحت البلوزة المفتوحة أصلآ – رميتها ع الأرض – مديت أيدي فكيت السنتيان – وحصل البلوزة – وبعدين سحبت البلوزة بعد ما قطعت السوستة – بقيت بالباس بس – بص لي – فهمت – نزلته – كان يتفرج علي وكأنه يشاهد فيلم بالحركة البطيئة – قربي شوية – قربت – مد أيده على شفرات كُسي وقال لما لم يجد شعر – هو أنتي كنتي مجهزة نفسك لمين يابت ؟ قلت ولا حد يابيه – أنا متعودة ما اسيبش شعر على كُسي – قال : كويس قوي – شوفي بقى – أنتي ممكن تنزلي لبنك مرة وأتنين عادي – لكن زيما أنتي عارفة لو نقطة لبن مني راحت ع الفاضي ح أضربك – أقعدي زي ما كنت وقربي من زوبري قوي – نفذت – من غير أوامر مسكت زوبره بحنيه – وقعدت اطلع بايدي لحد راسه وانزل لبيضانه – مرتين – عشرة مش فاكرة – لحد زوبره ما وقف تاني – لحظتها افتكرت طكعم لبنه في بؤيي – بوست راس زوبره – بصيت عليه لقيته مستمتع وفهم اني في المرحلة دي اتعلمت بسرعة – دخلت راس زوبره في بؤيي وقعت احاول ادخل لساني في فتحة زوبره – دخلت شوية كمان – وكان – لحد ماحسيت ببيضانه على شفايفي وراس زوبره عند زوري – قعدت امص فيه – أدخله وأطلعه – وبصراحة مانسيتش نفسي – ايدي التانية كانت بتدعك في كسي – بص عليا – ما أعترضش – طلعت زوبره من بؤي وقعت الحس فيه لحد البيضان – ما استحملتش – وقفت – بص وأنا لسه ماسكه زوبره أنتبه - بص لي – خبطت على صدري يعني عشان خاطري – سكت – قربت وزوبره في أيدي – مشيت راس زوبره على شفرات كسي طالع نازل – لقيته بدأ يعرق – أتخضيت بصيت له – شاور بمعنى كملي – دخلت جزء من راس زوبره في أول كُسي وحكته كأني بقلب شاي – نزل رجله – وقف قدام السرير – كان أطول مني بشوية – وقوفه بعد زوبره عن كُسي مارضيتش اتكلم – بدأت أقعد ع الأرض تاني بهدوء وزوبره لسه في أيدي وأنا نازله مابعدتش زوبره عن جسمي دعك جسمي من سوتي لبطني وعند بزازي وقفت شوية ومشيت زوبرة بين بزازي وخليته يزور الحلمتين ويبوسهم – قعدت – زوبره في مستوى بقي – بس كسي كان خلاص بقى نهر – لحقت مية كُسي ل تغرق السجادة – بص لي – فهمت – جسمه بدأ يترعش – قال : الحقي يا لبوة لبني ح يضيع – بسرعة دخلت زوبره في بؤيي وقفلت قوي عليه لدرجة أني عضيته عضة خفيفة حس بيها – وفي لحظة – بركان لبنه السخن أنفجر في بؤيي – بلعته كله – بس المرة دي بأستمتاع كبير – حسيت أنه تعب شوية لما مد أيده وسحب زوبره من بؤيي بالراحة – بصيت له وقلت له أيه يابيه الحصة خُلصت ولا حضرتك تعبت ؟ بصوت واطي قال : خلصت أيه يا لبوة – هو أنا لسه عملت لك حاجة – ده أنتي حكاية – تعالي جنبي هنا ع السرير --
لمــــا كان أسمـــــــــه بُلبُـــــــل (4)
==================
طلعت جنبه ع السرير – كان واضح أنه تعب بس محرج يقول – لكن في نفسي - كنت زعلانة ليكون تعب بجد – لأن بصراحة لسه ما أتمتعش بالعكس أنا اللي متعته – تقريبآ أنا اللي نكته وهو لسه ماناكنيش
دقايق – من نفسي لما حسيت أنه هدي شوية وكان نايم على ضهره قمت بالراحة وبوسته بوسة خفيفة على شفايفه – لقيته لسه هادي – مسكت شفته الي تحت بشفايفي وقعدت أمص فيها وأتعمد بزازي العريانة تُحك في صدره – بدأ يلف ايده حوالين ضهري – فهمت – نمت فوفيه وأنا باحسس كل جزء من جسمه – كانت أول مرة أشوف واحد عريان وبين أيدي – أبن البقال بالكتير كنت بأشوف زوبره لما يكلب مني أمسكه وهي لحظات واسيبه – فتح عينه ا]ده ورا ضهري – نزل بأيده لحد طيزي – أيده التانية راحت تساعد أختها – بحركة رقيقة فشخ الفلقتين عن بعض – وبدأت صوابعه تدور على خُرم طيزي – زاد هياجي – بصراحة أول مره حد يلعب في طيزي ع اللحم كده – كانت أيدي وصلت نهاية مشوارها عند راس زوبره – ولساني بيلحس كل حتة في صدره – لدرجة أني مصيت حلماته – خدت زوبره بين أيدي بحنان – بدأ النشاط يدب في زوبره تاني – شال صوابعه من خرم طيزي – الحركة دي زعلتني – كنت مستمتعة بصوابعه وهي بتخرق طيزي – دفعني من على صدره – فهمت – سيبت زوبره وقمت من فوقه – قعدت على ركبتي – قال لي : نامي انتي على ضهرك بقى – نمت – نام فوقي – دخل زوبره بين فخادي وقاللي : اقفلي عليه بس مش قوي – كنت قفشتهم قبل مايتكلم – وبحركة خبيثة بطيزي نزلت شوية عشان أحس بزوبره قريب من شفايف كُسي – مسك درعاتي فردهم ع المخدة بدأ يبوس في شفايفي بشويش – وبعدين – حط شفتي اللي تحت بين شفايفه وقعد يمص فيها – حسيت كأني في حلم – دخل لسانه جوه بؤؤي – فهمت – قعدت أمص في لسانه وأنا متخيلاه زوبره – شوية طلعت لساني وهو بدأ يمصه – دقايق في متعة رهيبة – لدرجة أني نزلت لبني على زوبره اللي بين فخادي وما أعترضش – بدأ يبوس في رقبتي وورا وداني – نزل على بزازي – أضطر يخرج زوبره من بين فخادي – حزنت شوية لكن استسلمت – رضع من حلماتي كأنه طفل جعان من يومين – اتعدل على ركبته – مسك زوبره بأيده وقربه من بزازي – حرك راس زوبره بين بزازي طالع نازل – دفن زوبره بين البزين – كان بينيك بزازي بشكل ممته رهيب ج جريت بصوابعي على كسي اللي بيصرخ – حس بحركتي – بص لي وأبتسم وقالي : تعرفي تنامي فوقي خلف خلاف ؟ قلت يعني أيه ؟ قال : يعني زوبري يبقى في بؤكك وكسك يبقى بؤيي – أنت مش عجبك المنظر اللي في المجلة ؟ مص الزوبر ولحس الكُس ؟ قلت : قوي – قال : ح نعمل الأتنين في وقت واحد – خدت الوضع صح قوي وكأني متعودة عليه – مع أنها اول مرة – أبتديتالحس بيضانه – وحاسة بلسانه على شفايف كُسي – في الوقت اللي كان زوبره كله في بؤيي وب امص فيه – كان هو بيقطع شفايف كُسي نيك ببؤه – أيوه – كان بينيكني بشفايفه في كسي أحسن من اي زوبر – رغم أني كنت لسه مادقتش نيك الزوبر في كُسي لكن كنت متأكدة أنه مش ح يكون أمتع من كده – قعدنا في الوضعية دي دقايق ممتعة – وفجأة – لقيته أتنفض وقام من فوقي – أتخضيت – في أيه يابيه ؟ قالي : لبني ح ينزل – مديت أيدي بسرعة عشان امسك زوبره وأحطه في بؤيي – بعد أيد وقال : مش كل مرة – سيبين اهدى شوية – قومي أفتحي الدولاب – في الرف اللي فوق ح تلاقي علبة كريم – هاتيها – قلت : خير يابيه – أنت أتعورت – ضحك وقال لأ – ح تفهمي دلوقتي – جبت الكريم أديتهوله – سألني : ا،تي أتمعتي معايا – قلت ك قوي – قال يبقى لازم تكملي متعتي – قلت تحت أمرك – نامي على ضهرك – نمت – مسك راس زوبره وبدأ يحركه طالع نازل على شفايف كُسي زي ما كنت أنا بأعمل معاه – هيجت ع الآخر – حطيت أيدي ورا ضهره – بقيت أحرك طيزي وأشده بأيدي علشان يدخل زوبره في كسي – نص راس زوبره دخلت في أول كسي – زاد هياجي – بدأ لبني ينزل زي الحنفية على زوبره – وياريته ما حصل – لما لبني نزل وغرق زوبره أنتبه – خرج زوبره من كُسي بسرعة وقعد على رُكبه – وقاللي أنزلي ع الأرض – زاد حزني – ظنيت ان ساعة المتعة انتهت – نزلت ع الأرض – لسه بامد أيدي آخد هدومي زعق لي وقال : سيب اللي في أيدك – بس خليكي موطية زي ما أنتي – نفذت – وقف ورايا – بدأ يحرك زوبره بين فلقتي طيزي – دخل حته من راسه جوه طيزي يادوب حسيت براس زوبره عند خُرم طيزي – طلعه – قلت له بتوسل ليه ؟ قال أصبري شوية – أنزلي على أيديكي وركبك – نفذت – كان هو كمان نزل على ركبه وبقت طيزي في وشه – بأيديه فشخني – قصدي فشخ طيزي – دخل صباعه في طيزي – وصل للخُرم – حاول يدخل أول عقلة – صرخت – قالي : هو ماحدش ناكك في طيزك قبل كده ؟ رديت : قلت لحضرتك أبن البقال كان يادوب بيقفش ويحسس على كسي – قالي : ماتقلقيش – مش ح تحسي بوجع كبير – مد أيده – مسك علبة الكريم – بصباعه بدأ يدهن خُرم طيزي داير ما يدور – لحد ماحس ان خُرم طيزي بقى طري شوية – كل ده وأنا لسه على ركبي وأيدي – بدأ يدخل صباعه في خرم طيزي بشويش – حسيت بوجع – بس مش زي الأول – شوية شوية صباعه كله كان جوه طيزي وبعدين بدأ صباعه يوسع لأخوه التاني – كنت أستويت – قلت له : انا تعبت قوي يا بيه – قالي : شوية و ح اريحك – وقف ورايا وبدأ يدخل زوبره في طيزي – بس المرة دي حسيت براس زوبره عدت من خُرم طيزي – صرخت بصوت واطي – قاللي : لو واجعك أخرجه – قلت لأ – بس بالراحة شوية – واحدة واحدة قعد يدخل زوبره في خرم طيزي لحد ما دخل كله في طيزي – سابه لحظات – بدأ يخرجه من طيزي – قمت على زوبره قوي بطيزي – ضحك وقال : ما تخافيش يا لبوة – مش ح اخرجه قبل ما ينيكك وانت اللي تقولي خلاص – بدأ يدخله ويخرجه بأنتظام وبالراحة في طيزي – وبعدين بدأ يسرع - لحد ما حسيت ببضانه بتخبط على طيزي من بره قعد ينيك في طيزي بقوة حوالي دقيقتين – لحد ما وقف – وحسيت ببركان مية سخنة أنفجر جوة طيزي – حسيت بمتعة أجمل من كل المتعة اللي حسيتها من أول اليوم – جه يخرج زوبره من طيزي قمط عليه قوي – والمرة دي أنا اللي قلت له : حرام لبنك يضيع ع الفاضي – قاللي : مخلاص يالبوة – نكتك في طيزك ونزلت لبني فيها – قلت : لأ يا حبيبي لسه زوبرك بينقط وأنا ما بأفتريش ع النعمة
أحمد رشوان