الشرير المتوحش2
10-18-2017, 11:15 AM
(سمير يتحدث) إنتهت الدورة أخيراً و علي العودة إلى الوطن ولكنني قررت البقاء قليلاً و العيش في الفندق
المطل على الشاطئ و كانت إحدى زميلاتي تعشق الشاطئ و الرقص الشرقي و لكن الإجتهاد في الدراسة
في الدورة منعتها من الإسترخاء على الشاطئ أو الرقص. كان إسمها لبنى. و قد كانت بيننا صداقة و زمالة
بدون أي ممارسات جنسية. كانت أروع صديقة لي. لكنها لم تكن تدردش معي كثيراً بسبب الدراسة رغم عدم
وجود إمتحانات. و بعد انتهاء الدورة أشاد المعلمون بها لأنها أشطر المتدربين. و كنّا سعداء من أجلها.
وقتها دردشنا انا و هي لفترة طويلة في الليل. و بعد ذلك بيومين قررت الذهاب للشاطئ للإسترخاء على أجساد الجميلات
و لكنني وجدت لبنى مسترخية بالمايوه و قد لفت إزاراً حريراً حول خصرها. كان الأمر صادماً.
أول مرة أرى فيها لبنى بهذا الجمال. كانت ترتدي نظارة شمسية و قبعة قشية. كانت تبدو نائمة فجمدت الزمن
إقتربت منها و نزعت نظارتها فوجدتها نائمة. خلعت قبعتها و ازارها الحريري و قلت و أنا أتلمس شعرها
ما أجملكي يا صديقتي. تلمست بطنها و ساقيها و صدرها من فوق المايوه. خلعت عنها الكلوت و فتحت رجليها
و وضعتهما على أطراف كرسي الإسترخاء التي كانت نائمة عليه و أنا أقول. إستعدي يا صديقتي لبنى
يا من هي أجمل من اللبن. كان قضيبي جاهزاً و منتصباً على أحر من الجمر. وضعت القضيب على فتحة كسها
و أدخلته كله مرة واحدة
لبنى: آآآه
سمير: أنتي مستيقظة
لبنى: أكمل يا صديقي. أنا لك اليوم
سمير: انا جمدت الزمن كيف تستطيعين التحرك
لبنى: أنت قمت بعمل شير لموضوع اختبار الفيسبوك هل نسيت
و كانت النتيجة هي انني أستطيع التحرك وسط تجمد الزمن
سمير: من رأى موضوعي أيضاً (قضيبي مازال بداخلها)
لبنى لا أحد غيري. لم أجد في عداد الview
أحد غيري. و عيب نتكلم على الأبواب قضيبك لسه ما إرتاح في كسي
ثم فكت حمالة صدرها و وضعت يدي سمير عليها. قائلةً. هيا يا حبيبي
أكمل ما كنت تفعلها ثم طوقت ذراعيها حول عنقه و جذبت رأسها نحوها و قبلته في الفم
عندها إستوعب سمير ان الفتاة راضية بما يفعله.
أخذ سمير يدفع و يسحب قضيبه و يديه على نهود صديقته و فمه في فمها
و قضيبه في كسها.
كان يبذل جهده من أجل إسعاد (إسعاد جنسي) الفتاة التي يحبها.
حتى قذفا معاً.
كان هذا في النهار.
في الليل وجد الفتاة في فراشه و قد إستعدت للمزيد من الصولات و الجولات في السرير
المطل على الشاطئ و كانت إحدى زميلاتي تعشق الشاطئ و الرقص الشرقي و لكن الإجتهاد في الدراسة
في الدورة منعتها من الإسترخاء على الشاطئ أو الرقص. كان إسمها لبنى. و قد كانت بيننا صداقة و زمالة
بدون أي ممارسات جنسية. كانت أروع صديقة لي. لكنها لم تكن تدردش معي كثيراً بسبب الدراسة رغم عدم
وجود إمتحانات. و بعد انتهاء الدورة أشاد المعلمون بها لأنها أشطر المتدربين. و كنّا سعداء من أجلها.
وقتها دردشنا انا و هي لفترة طويلة في الليل. و بعد ذلك بيومين قررت الذهاب للشاطئ للإسترخاء على أجساد الجميلات
و لكنني وجدت لبنى مسترخية بالمايوه و قد لفت إزاراً حريراً حول خصرها. كان الأمر صادماً.
أول مرة أرى فيها لبنى بهذا الجمال. كانت ترتدي نظارة شمسية و قبعة قشية. كانت تبدو نائمة فجمدت الزمن
إقتربت منها و نزعت نظارتها فوجدتها نائمة. خلعت قبعتها و ازارها الحريري و قلت و أنا أتلمس شعرها
ما أجملكي يا صديقتي. تلمست بطنها و ساقيها و صدرها من فوق المايوه. خلعت عنها الكلوت و فتحت رجليها
و وضعتهما على أطراف كرسي الإسترخاء التي كانت نائمة عليه و أنا أقول. إستعدي يا صديقتي لبنى
يا من هي أجمل من اللبن. كان قضيبي جاهزاً و منتصباً على أحر من الجمر. وضعت القضيب على فتحة كسها
و أدخلته كله مرة واحدة
لبنى: آآآه
سمير: أنتي مستيقظة
لبنى: أكمل يا صديقي. أنا لك اليوم
سمير: انا جمدت الزمن كيف تستطيعين التحرك
لبنى: أنت قمت بعمل شير لموضوع اختبار الفيسبوك هل نسيت
و كانت النتيجة هي انني أستطيع التحرك وسط تجمد الزمن
سمير: من رأى موضوعي أيضاً (قضيبي مازال بداخلها)
لبنى لا أحد غيري. لم أجد في عداد الview
أحد غيري. و عيب نتكلم على الأبواب قضيبك لسه ما إرتاح في كسي
ثم فكت حمالة صدرها و وضعت يدي سمير عليها. قائلةً. هيا يا حبيبي
أكمل ما كنت تفعلها ثم طوقت ذراعيها حول عنقه و جذبت رأسها نحوها و قبلته في الفم
عندها إستوعب سمير ان الفتاة راضية بما يفعله.
أخذ سمير يدفع و يسحب قضيبه و يديه على نهود صديقته و فمه في فمها
و قضيبه في كسها.
كان يبذل جهده من أجل إسعاد (إسعاد جنسي) الفتاة التي يحبها.
حتى قذفا معاً.
كان هذا في النهار.
في الليل وجد الفتاة في فراشه و قد إستعدت للمزيد من الصولات و الجولات في السرير