noor2552
06-13-2020, 02:24 PM
ألجزء الأول
أنا حسام عمري ٣٩ عام اعمل مدرس بمدرسة ثانوي متزوج من سلمى ٣٠ سنه مدرسة في نفس المدرسة لي تجارب سابقة كثيرة لكن بعد الزواج لم تكن هناك أي تجربة هذا بداية قصتي كنت أشعر باالملل من زواجي لذلك أدخل المواقع الجنسية ومشاهده الأفلام كثيرا حتى الشاذه منها وبصراحة اعجبني كل أنواع الجنس بهذا الأثناء تعرفت على جاري الجديد الذي سكن مقابلنا وهو أحمد عمره ٢٥ سنه وزوجته نوال ٢٣ سنه برغم صغر سنه ولكن تكونت معه صداقة ومع زوجته أخذت أشاهد مباريات كرة القدم سويا في أحدى المرات قال لي أريد أن أشاهد فلم سكس فلم أمانع وضع الفلم على الشاشة وكان لشخص مع امرأتين اندمجت مع الفلم واخذ العب مع زبي من فوق الملابس انتبه أحمد لي وقال خذ راحتك واقفل الباب علينا خجلت من نفسي فقال لي لاتخجل وقام بااخراج زبره واخذ يلعب به واو انه أكبر من زبري بمرتين اخذت انضر إلى زبره وهو يلعب به فقال الواحد يحتاج الي ترطيبه أخذ يبصق بيديه ويدهن به وأنا انضر اليه ومتعتي الحقيقة لو أستطيع وضعه بفمي ولكن خفت من ان يصدني ويفضحني وأنا مدرس معروف بمكان سكني واخذ يأتي بحليبه على الأرض ونضر إلي وهو يتكلم وانا لااسمع مايقول الا ان قال أستاذ حسام قلت نعم أخذ يضحك ويقول أنته ليس معي خالص اقول لك ماذا تحب أن تشرب قلت في نفسي حليبك الساخن قلت له أي شي ذهب لإحضار الشاي لنا وعندما أتى اخذ يتكلم عن الزواج وانه ممل ضحكت وقلت له انته صغير وزوجتك أيضا فقال ليست باالعمر يااستاذ لكن هناك أشياء يتمناها المرء وتأتي بلا زواج قلت له مثلا قاطعتنا زوجته وهي تأتي وتقول حضرت الغداء اعتذرت منها وانصرفت لمنزلي ذهبت للاغتسال وأنا تحت الدوش ومنضر زبر أحمد لا يفارق مخيلتي وهو يلعب به أخذت العب بزبري ويدي الثانيه تلعب بدبري الا أن أتيت بحليبي كرهت نفسي وندمت على هذا التفكير المنحرف وأنا رجل متزوج في خلال الأيام الثلاثة التالية تجنبت لقاء أحمد أو التكلم معه وفي إحدى الأيام صادف يوم عطلة تقابلنا وأخذ يسأل لماذا لا أتي لزيارته ومشاهده المباريات معه وقال اليوم توجد مباراة جديدة يجب أن تأتي لنشاهدها معا قبلت عرضه وذهبت معه أخذ يفتح الباب وهو يقول زوجتي اليوم عند أهلها أحسست باضطراب أنا معه لوحدنا جلسنا في الصالون وأخذ ينزع ملابسه قلت له اذا تريد خذ راحتك احنا زي بعض أخذ يضحك ويقول طبعا زي بعض بقى باللباس الداخلي فقط وقال راحتك أنت أيضا بصراحة انتضرت هذا منه اخذت انزع ملابسي وبقيت باالصليب فقط قال لدي فلم جديد سيعجبك وقام بتشغيله وجدته فلم عن شخص يقومون بااغتصاب زوجته عدد من السود الضخام وهو يتكلم استدرت لأجد زبره بمواجهة فمي وهو يقول يجب ان يأخذ الشخص راحته ولا يكتم رغبته ماذا يقول ايقصدني بهذا الكلام فقال لي سااذهب لإحضار شراب لنا قلت في نفسي ايعقل أنه انتبه لي وأنا انضر لزبره عندما عاد جلس امامي واخذ يتكلم ويلعب بزبره وأنا منتبه لزبره فقط فقال لي اذا اردت تجربته ليس لدي مانع قلت له تجربة ماذا ضحك وقال ياسيدي أنته منتبه لزبري من أول دقيقة اذا اردت تجربته تعال واجلس على ركبتيك امامي ضللت أفكر هذا هيا اللحظة التي كنت انتضرها ولكني خائف من الفضيحة وجدته يقول لاتخف هذا بيني وبينك لا أحد سعرف به قلت له متأكد ضحك وقال يبدو أنك تريده حقا وسحبني من يدي واجلسني على ركبتي أمامه أمسكت بزبره بيدي أنه كبير على يدي الاثنين وجدت يديه فوق رأسي ويدفع به نحو زبره اخذت ادخله بفمي وارضع به طعمه رائع وهو صلب بيد أخذت امرر لساني عليه وعلى خصيتيه الكبيرتين سمعته وهو يقول جيد رائع أنت أستاذ باالمص ياحسام وهيه المره الأولى التى ينادي فيها بااسمي بدون تحفض أحسست به يضغط على رأسي أخرجه من فمي واخذ يلعب به أمام وجهي وأتى بحليبه على وجهي وأنا أيضا أتيت بحليبي بلباسي الداخلي ترك رأسي أسند ضهره وهو يقول جميل جدا فقام لكي يغتسل أحسست بااني غلطت اخذت البس ملابسي وهيا قذرة بدون أن اغتسل فعندها أتى ومعه زجاجتين مشروب وهو يقول ستبدأ المباراة هيا لكي نشاهدها أحسست بالطمأنينة لأنه تصرف معي طبيعي من غير أي تغيير بعد انتهاء المباراة استأذنت للكي اذهب فقام وشكرني ذهبت لمنزلي وأنا مرتبك مما فعلت إلى هنا تنتهي الجزء الأول اذا عجبتك القصة سيكون هناك عدة أجزاء
أنا حسام عمري ٣٩ عام اعمل مدرس بمدرسة ثانوي متزوج من سلمى ٣٠ سنه مدرسة في نفس المدرسة لي تجارب سابقة كثيرة لكن بعد الزواج لم تكن هناك أي تجربة هذا بداية قصتي كنت أشعر باالملل من زواجي لذلك أدخل المواقع الجنسية ومشاهده الأفلام كثيرا حتى الشاذه منها وبصراحة اعجبني كل أنواع الجنس بهذا الأثناء تعرفت على جاري الجديد الذي سكن مقابلنا وهو أحمد عمره ٢٥ سنه وزوجته نوال ٢٣ سنه برغم صغر سنه ولكن تكونت معه صداقة ومع زوجته أخذت أشاهد مباريات كرة القدم سويا في أحدى المرات قال لي أريد أن أشاهد فلم سكس فلم أمانع وضع الفلم على الشاشة وكان لشخص مع امرأتين اندمجت مع الفلم واخذ العب مع زبي من فوق الملابس انتبه أحمد لي وقال خذ راحتك واقفل الباب علينا خجلت من نفسي فقال لي لاتخجل وقام بااخراج زبره واخذ يلعب به واو انه أكبر من زبري بمرتين اخذت انضر إلى زبره وهو يلعب به فقال الواحد يحتاج الي ترطيبه أخذ يبصق بيديه ويدهن به وأنا انضر اليه ومتعتي الحقيقة لو أستطيع وضعه بفمي ولكن خفت من ان يصدني ويفضحني وأنا مدرس معروف بمكان سكني واخذ يأتي بحليبه على الأرض ونضر إلي وهو يتكلم وانا لااسمع مايقول الا ان قال أستاذ حسام قلت نعم أخذ يضحك ويقول أنته ليس معي خالص اقول لك ماذا تحب أن تشرب قلت في نفسي حليبك الساخن قلت له أي شي ذهب لإحضار الشاي لنا وعندما أتى اخذ يتكلم عن الزواج وانه ممل ضحكت وقلت له انته صغير وزوجتك أيضا فقال ليست باالعمر يااستاذ لكن هناك أشياء يتمناها المرء وتأتي بلا زواج قلت له مثلا قاطعتنا زوجته وهي تأتي وتقول حضرت الغداء اعتذرت منها وانصرفت لمنزلي ذهبت للاغتسال وأنا تحت الدوش ومنضر زبر أحمد لا يفارق مخيلتي وهو يلعب به أخذت العب بزبري ويدي الثانيه تلعب بدبري الا أن أتيت بحليبي كرهت نفسي وندمت على هذا التفكير المنحرف وأنا رجل متزوج في خلال الأيام الثلاثة التالية تجنبت لقاء أحمد أو التكلم معه وفي إحدى الأيام صادف يوم عطلة تقابلنا وأخذ يسأل لماذا لا أتي لزيارته ومشاهده المباريات معه وقال اليوم توجد مباراة جديدة يجب أن تأتي لنشاهدها معا قبلت عرضه وذهبت معه أخذ يفتح الباب وهو يقول زوجتي اليوم عند أهلها أحسست باضطراب أنا معه لوحدنا جلسنا في الصالون وأخذ ينزع ملابسه قلت له اذا تريد خذ راحتك احنا زي بعض أخذ يضحك ويقول طبعا زي بعض بقى باللباس الداخلي فقط وقال راحتك أنت أيضا بصراحة انتضرت هذا منه اخذت انزع ملابسي وبقيت باالصليب فقط قال لدي فلم جديد سيعجبك وقام بتشغيله وجدته فلم عن شخص يقومون بااغتصاب زوجته عدد من السود الضخام وهو يتكلم استدرت لأجد زبره بمواجهة فمي وهو يقول يجب ان يأخذ الشخص راحته ولا يكتم رغبته ماذا يقول ايقصدني بهذا الكلام فقال لي سااذهب لإحضار شراب لنا قلت في نفسي ايعقل أنه انتبه لي وأنا انضر لزبره عندما عاد جلس امامي واخذ يتكلم ويلعب بزبره وأنا منتبه لزبره فقط فقال لي اذا اردت تجربته ليس لدي مانع قلت له تجربة ماذا ضحك وقال ياسيدي أنته منتبه لزبري من أول دقيقة اذا اردت تجربته تعال واجلس على ركبتيك امامي ضللت أفكر هذا هيا اللحظة التي كنت انتضرها ولكني خائف من الفضيحة وجدته يقول لاتخف هذا بيني وبينك لا أحد سعرف به قلت له متأكد ضحك وقال يبدو أنك تريده حقا وسحبني من يدي واجلسني على ركبتي أمامه أمسكت بزبره بيدي أنه كبير على يدي الاثنين وجدت يديه فوق رأسي ويدفع به نحو زبره اخذت ادخله بفمي وارضع به طعمه رائع وهو صلب بيد أخذت امرر لساني عليه وعلى خصيتيه الكبيرتين سمعته وهو يقول جيد رائع أنت أستاذ باالمص ياحسام وهيه المره الأولى التى ينادي فيها بااسمي بدون تحفض أحسست به يضغط على رأسي أخرجه من فمي واخذ يلعب به أمام وجهي وأتى بحليبه على وجهي وأنا أيضا أتيت بحليبي بلباسي الداخلي ترك رأسي أسند ضهره وهو يقول جميل جدا فقام لكي يغتسل أحسست بااني غلطت اخذت البس ملابسي وهيا قذرة بدون أن اغتسل فعندها أتى ومعه زجاجتين مشروب وهو يقول ستبدأ المباراة هيا لكي نشاهدها أحسست بالطمأنينة لأنه تصرف معي طبيعي من غير أي تغيير بعد انتهاء المباراة استأذنت للكي اذهب فقام وشكرني ذهبت لمنزلي وأنا مرتبك مما فعلت إلى هنا تنتهي الجزء الأول اذا عجبتك القصة سيكون هناك عدة أجزاء