mr_egypt698
05-05-2013, 04:37 AM
انا ميدو عاشق للساديه منذ صغري حتي ان معظم من يعرفونني خاصه النساء اللاتي تربطني بهن علاقه جنسيه
يطلقون علي المجرم
عشقت البحر في غضبه وثورته وامواجه المتلاحقه وعشقته في هدوءه وسكونه وجماله وحتي اني عشقت الترحال
فعملت علي السفن حتي لا افارق البحر وطفت بلاد العالم من مشرقها الي مغربها
ومارست الساديه كثيرا في الواقع وحتي في علاقات تليفونيه وعبر مواقع الانترنت
فانا اعشق ضعف المراه واعشق رؤيه وجهها المتالم واعشق انكسارها وذلها ولحظات خضوعها واسترحامها لي
وشاءت الاقدار بعد الرحلات الطويله ان اعود الي مصر واعمل عمل خاص بي
وفي احد الايام وفي ساعه متاخره من الليل حوالي 12 ليلا في ليله شديده البروده غزيره الامطار
واذ بفتاه تدخل مكتبي فتاه تبارك الخلاق بيضاء اللون ممشوقه القوام حسنه المظهر دفعها سوء الجو الي اللجوء الي
اي مكان تحتمي حتي تهدا الامطار به بعد ان كانت تقصد مكتب المحاماه المجاور فوجدته قد اغلق
فابتسمت لها لاطمئنها واشرت لها بالجلوس جلست صامته واستغرقت انا في عملي فلم اتحرك من مكاني ولم اعرها انتباه
الا نظراتي الحاده لها عندما كانت تقطع تركيزي بصوت تحرك الكرسي اللذي تجلس عليه وكانت تتعمد تحريكه لجذب انتباهي
هدات الامطار وقامت ووقفت عند الباب لتستاذن في ان تغادر وتشكرني ولقد رايت في عينيها سحابات خوف وفهمت لماذا
قررت ان تكلمني وهي واقفه بعيد عند الباب
فرددت عليها وسكت لكنها لم تتحرك لتخرج وانا انظر لها نظرات ثاقبه حاده منتظرا خروجها
ولكنها كسرت حاجز الصمت قائله : انت.....رائع............وخطير
وظللت في صمتي ناظرا اليها نفس النظره الحاده فاعتذرت وخرجت لا تدري ماذا تقول او ماذا تفعل وقد رايت الخوف في عينها واضحا
وفي اليوم التالي وجدت سكرتيري يدخل علي المكتب ويقول ان هناك فتاه شابه تريد ان تقابلني في امر هام ولم تذكر اسمها
فاشرت له ليسمح لها بالدخول
ولما دخلت وجدتها هي زائره الامس في كامل اناقتها وعبورها الفواح وتحركت الي ان جلست علي الكرسي المقابل لمكتبي
وانا امعن النظر اليها ودخان سجائري يتواري حولي دون ان انطق كلمه وساد الصمت فتره الي ان بدات حوارها باديه اعجابها
بلوني القمحي ومظهري اللذي ينم عن الرجوله والجاذبيه في حده صوتي وتركتها تتحدث بكلمات غير مرتبه
وقد رايت في عينيها كلبه شريده تبحث عن سيد فانا خبير في ترويض الجواري .....واخذت تعرفني بنفسهاومؤهلاتها وانها
ستكون سكرتيره بارعه
وبعد صمت طويل مني قلت بهدوء شديد وباسلوب اللامبالي ......انا مش عايز سكرتيره
فالحت في طلبها وقالت اعمل بدون اجر حتي تثبت كفائتي
فسكت قليلا ثم اقتربت منها واطلقت دخان سجائري في وجهها حتي ظلت تكح طويلا من دخاني وقد بدا وجهها يحمر خجلا
وعيناها تفر هاربه من نظراتي فكسرت صمتي بنبره حاده بعين صقر ينظر الي فريسته وقلت ولكني لا اريد سكرتيره بل اقبل الجواري فقط
فقالت مسرعه بصوت مرتجف وانا تحت امرك وساكون كما تريد
فعنفتها بنبره قاسيه قائلا عندما تتكلمي معي تقولي يا سيدي يا كلبه
فانهارت باكيه وردت متلعثمه حاضر يا سيدي بحروف متقطعه
فجلست علي الكرسي ونظرت لها بحده وساد الصمت وبعد فتره امرتها ان تصنع لي شاي
فتحركت بخطوات متخبطه وعادت لي بالشاي ووضعته امامي ويداها ترتعشان وعادت الي الكرسي المقابل لي في صمت
ولكني استوقفتها في حده اني لم اذن لك في الجلوس وكادت تتكلم ولكني اكملت كلامي بحده وحزم
...فالجواري لا يملكن شيء في انفسهن فحياتهن كلها بامري وتحت امري لا ياكلون ولا يشربون ولا يقضون حاجتهن
لا يرتاحون ولا يلمسون اجسادهن الا باذني حتي نومك واحلامك باذني فمن تدخل محرابي تسعي لاهثه لتنال رضاي
وهنا استجمعت انفاسها وردت بحروف متقطعه وصوت مرتجف امرك يا سيدي
فالتقطت ورقه صغيره كتبت عليها عنواني ورقم تليفوني وقلت لها غدا اجازتي في الحاديه عشر صباحا بالدقيقه اجدك امامي
فقالت امرك سيدي وهمت بالانصراف مسرعه بعد ان استاذنتني
وعندما اقتربت من باب الغرفه استوقفتها بحده قائلا من باب مكتبي الي باب بيتك ولا تخرجي منه الا غدا لمنزلي مفهوم
فاجابت بخوف امرك سيدي....وتسائلت برعب سيدي انت لم تسال عن اسمي
فضحكت وتعالت ضحكاتي ورددت بسخريه وحزم وهل للكلاب والجواري اسماء انا اللذي اسميهم مما اشاء واستمررت في
ضحكاتي العاليه الحاده فخرجت مسرعه وهي في قمه الرعب لتختفي من امامي
وفي تمام الحاديه عشر من اليوم التالي رن جرس الباب فقمت من نومي وفتحت الباب فوجدتها امامي ترتدي تايير اسود وبادي
احمر اللون وبدت وكانها البدر في تمامه فدخلت وتركت لها الباب مفتوحا وقلت لها ان تعد لي الفطور وتعمل لي شاي
الي ان اخذ حمامي واخرج.....وبعد نصف ساعه خرجت فوجدتها قد ارتدت قميص نوم طويل ضيق ذو فتحه طويله تصل الي اعلي فخذها
اسود اللون غايه في الروعه وهي تتحرك بنعومه وقد وضعت الفطور علي السفره وتقدمت الي لتقول ان الفطور جاهز سيدي
وهنا امرتها ان تقترب مني .....فهمست في اذنها قائلا عندما تكوني في حضرتي تكوني عاريه تماما ولا ترتدي اي شيء
فرايت ترددا وخوفا في عينها فرفعت يدي ونزلت بها علي خدها حتي انها كادت تقع فاسرعت بخلع ملابسها وهي تردد بصوت خافت
حاضر سيدي حاضر سيدي
وكانت رائعه في طاعتها لاوامري وكان جسمها غايه في الجمال.
وسالتها:ايه رايك اسميكي لوسي كلبتي لوسي؟
فردت في استغراب:يعني ايه؟
وهنا ضربتها بالقلم علي وجهها ضربه قويه وقلت في عنف:انت من الان كلبتي لوسي والكلاب تسير علي اربع..
فصرخت من شده الضربه ونزلت بين اقدامي قائله امرك سيدي ودموعها كانت تسيل من عينيها مما زادها جمالا فوق جمالها
فمسحت بيدي علي شعرها وقلت لها شاطره لوسي واشرت لها الي الدولاب الموجود في غرفتي وقلت : شايفه الدولاب ده؟
اذهبي اليه وافتحيه ستجدي اطواق كلباتي احضري الطوق الاسود اللون دا هيكون جميل عليكي وضربتها بيدي وقلت بحده يلا بسرعه
فذهبت وعادت لي مسرعه وفي يدها الطوق الاسود ذو السلسله الفضيه قائله اتفضل سيدي
فنظرت اليها بغضب وصفعتها علي وجهها ضربه قويه جدا اوقعتها علي الارض وصرخت فيها الكلاب تمسك الاشياء في فمها وليس يدها
وكان وجهها قد اصبح كتله من الدم وعلامات اصابعي تزين وجهها الابيض ودموعها تنساب من عينيها
....وامرتها ان ترد في عنف .. فردت بانفاس متقطعه وحروف متقطعه اسفه سيدي حاضر س ي دي
وجلست اشرب الشاي وهي بين قدماي تتاوه من شده الالم وعندما انتهيت من الشاي اخذت الطوق ورفعت راسها بيدي ووضعت لها الطوق حول رقبتها
وقمت وسحبتها خلفي وهي تسير علي اربع وانا اسمع انفاسها المتلاحقه الما وخوفا ....ودخلت بها الي غرفتي الخاصه وربطتها من يديها في الحلقه المدلاه من السقف وربطت قدميها مفتوحتين في طرفي السرير...وقد اتجهت الي دولاب ادواتي وهي تحاول ان تتلفت لتري ماذا احضر وانفاسها المتقطعه تشجن مسامعي ...واخرجت من الدولاب شمعتين احداهما سوداء الللون والاخري حمراء كما اخرجت المشابك المعدنيه
واخرجت خرزانتي المفضله من تحت مرتبه سريري وهذا هو مكانها الدائم
فاشعلت الشمع ومررته امام عينيها اللتي كانت رائعه الجمال وهي تنساب منها الدموع واخذت انقط بالشمع علي صدرها وبطنه وكسها وكنت ابدل بيدي بالشمعتين حتي غطي الشمع الاسود والاحمر في مزيج لوني رائع صدرها وبطنها وكسها وكانت صرخاتها تتعالي وتتعالي في سيمفونيه زادت من شهوتي ونشوتي وكلما كانت صرخاتها تتعالي طالبه الرحمه كلما زادت نشوتي
شم وضعت المعتين في فمها لتنقط تركيزا علي زمبورها وكسها وانا امسك الطوق بيدي حتي لا تحرك راسها وكانت تنتفض الما وصرخاتها محبوسه ودموعها تنزل انهارا وحركات جسدها المشلول الحركه يتلوي.
فتحركت واحضرت المشابك المعدنيه وامسكت بحلماتها فصرخت صراخا عاليا مما ادي لسقوط الشمع من فهما فكم كانت غايه في الجمال والروعه وجسمها الممشوق يتلوي من الالم ويحاول ان يتحرر ويرتعش من شده الالم والشهوه اللتي وصلت اليها وكم كان وجهها اكثر جازبيه وهو مغطي بالدموع وعليه علامات الالم والشهوه ثم شبكت مشبك اخر في ذمبورها واخذت اتحرك حولها مستمتعا بتاوهاتها والمها وعندما نظرت الي وجهها الباكي المتالم كانت نشوتي قد وصلت الي ذروتها فقبلتها قبله طويله في فمها وسالتها مبسوطه يا قطتي فاشارت لي براسها لانها كانت فاقده السيطره علي حواسها من زياده ارتعاشه النشوه الممزوجه بالالم ثم التقطت الشموع اللتي انطفات واشعلتها مره اخري ووضعتها في فمها حتي تسيل علي جسمها الجميل فتزيده جمالا ونشوه ورعشه والتقطت الخرزانه واخذت اضرب بها علي صدرها وعلي كسها ضربات خفيفه وسريعه ومتتاليه افقدتها توازنها تماما فسقطت الشموع للمره الثانيه من فمها فازدادت ضرباتي لها علي صدرها وبطنها واردافها وكسها وهي تتلوي من الالم وصرخاتها كانت كمعزوفه موسيقيه تطربني وجسدها يتلوي وكانها ترقص احلي الرقصات وكان استرحامها لي ورجائها لي بان اريحها من نشوتها التي بلغت زروتها كانشوده عذبه تطرب مسامعي وبدات اضغط بيدي علي كسها حتي تعالت تاوهاتها وفككت يداها وقدماها وادخلت زبري في كسها المتوهج المرتعش من النشوه بكل قوه فتعالت تاوهاتها وصرخاتها الي ان ارتاحت وضممتها الي صدري لاطمئنها وامسح دموعها بيدي وهي تضمني بقوه وكانها تحاول ان تدفن نفسها وتختفي بين ضلوعي وتبوس صدري وهي باكيه مردده : باحبك يا سيدي
فقبلتها قبله عميقه وضممتها الي صدري وانا املس علي شعرها حتي نامت علي صدري
اضافه للبنات و السيدات و المطلقات
و دا رقمى للبنات و السيدات مش عاوز ولاد ولا شوذا يتصلو
01210226035
mr_egypt698
و لسه اللى جاى أحلى
إفعل ما تشاء دون قيود
فالحياه بها كثير من المتعه
و التشوق و الاثاره
لا تدع نفسك دخل زجاجه
بل انفتح الى العالم الاخر
mr_egypt698
يطلقون علي المجرم
عشقت البحر في غضبه وثورته وامواجه المتلاحقه وعشقته في هدوءه وسكونه وجماله وحتي اني عشقت الترحال
فعملت علي السفن حتي لا افارق البحر وطفت بلاد العالم من مشرقها الي مغربها
ومارست الساديه كثيرا في الواقع وحتي في علاقات تليفونيه وعبر مواقع الانترنت
فانا اعشق ضعف المراه واعشق رؤيه وجهها المتالم واعشق انكسارها وذلها ولحظات خضوعها واسترحامها لي
وشاءت الاقدار بعد الرحلات الطويله ان اعود الي مصر واعمل عمل خاص بي
وفي احد الايام وفي ساعه متاخره من الليل حوالي 12 ليلا في ليله شديده البروده غزيره الامطار
واذ بفتاه تدخل مكتبي فتاه تبارك الخلاق بيضاء اللون ممشوقه القوام حسنه المظهر دفعها سوء الجو الي اللجوء الي
اي مكان تحتمي حتي تهدا الامطار به بعد ان كانت تقصد مكتب المحاماه المجاور فوجدته قد اغلق
فابتسمت لها لاطمئنها واشرت لها بالجلوس جلست صامته واستغرقت انا في عملي فلم اتحرك من مكاني ولم اعرها انتباه
الا نظراتي الحاده لها عندما كانت تقطع تركيزي بصوت تحرك الكرسي اللذي تجلس عليه وكانت تتعمد تحريكه لجذب انتباهي
هدات الامطار وقامت ووقفت عند الباب لتستاذن في ان تغادر وتشكرني ولقد رايت في عينيها سحابات خوف وفهمت لماذا
قررت ان تكلمني وهي واقفه بعيد عند الباب
فرددت عليها وسكت لكنها لم تتحرك لتخرج وانا انظر لها نظرات ثاقبه حاده منتظرا خروجها
ولكنها كسرت حاجز الصمت قائله : انت.....رائع............وخطير
وظللت في صمتي ناظرا اليها نفس النظره الحاده فاعتذرت وخرجت لا تدري ماذا تقول او ماذا تفعل وقد رايت الخوف في عينها واضحا
وفي اليوم التالي وجدت سكرتيري يدخل علي المكتب ويقول ان هناك فتاه شابه تريد ان تقابلني في امر هام ولم تذكر اسمها
فاشرت له ليسمح لها بالدخول
ولما دخلت وجدتها هي زائره الامس في كامل اناقتها وعبورها الفواح وتحركت الي ان جلست علي الكرسي المقابل لمكتبي
وانا امعن النظر اليها ودخان سجائري يتواري حولي دون ان انطق كلمه وساد الصمت فتره الي ان بدات حوارها باديه اعجابها
بلوني القمحي ومظهري اللذي ينم عن الرجوله والجاذبيه في حده صوتي وتركتها تتحدث بكلمات غير مرتبه
وقد رايت في عينيها كلبه شريده تبحث عن سيد فانا خبير في ترويض الجواري .....واخذت تعرفني بنفسهاومؤهلاتها وانها
ستكون سكرتيره بارعه
وبعد صمت طويل مني قلت بهدوء شديد وباسلوب اللامبالي ......انا مش عايز سكرتيره
فالحت في طلبها وقالت اعمل بدون اجر حتي تثبت كفائتي
فسكت قليلا ثم اقتربت منها واطلقت دخان سجائري في وجهها حتي ظلت تكح طويلا من دخاني وقد بدا وجهها يحمر خجلا
وعيناها تفر هاربه من نظراتي فكسرت صمتي بنبره حاده بعين صقر ينظر الي فريسته وقلت ولكني لا اريد سكرتيره بل اقبل الجواري فقط
فقالت مسرعه بصوت مرتجف وانا تحت امرك وساكون كما تريد
فعنفتها بنبره قاسيه قائلا عندما تتكلمي معي تقولي يا سيدي يا كلبه
فانهارت باكيه وردت متلعثمه حاضر يا سيدي بحروف متقطعه
فجلست علي الكرسي ونظرت لها بحده وساد الصمت وبعد فتره امرتها ان تصنع لي شاي
فتحركت بخطوات متخبطه وعادت لي بالشاي ووضعته امامي ويداها ترتعشان وعادت الي الكرسي المقابل لي في صمت
ولكني استوقفتها في حده اني لم اذن لك في الجلوس وكادت تتكلم ولكني اكملت كلامي بحده وحزم
...فالجواري لا يملكن شيء في انفسهن فحياتهن كلها بامري وتحت امري لا ياكلون ولا يشربون ولا يقضون حاجتهن
لا يرتاحون ولا يلمسون اجسادهن الا باذني حتي نومك واحلامك باذني فمن تدخل محرابي تسعي لاهثه لتنال رضاي
وهنا استجمعت انفاسها وردت بحروف متقطعه وصوت مرتجف امرك يا سيدي
فالتقطت ورقه صغيره كتبت عليها عنواني ورقم تليفوني وقلت لها غدا اجازتي في الحاديه عشر صباحا بالدقيقه اجدك امامي
فقالت امرك سيدي وهمت بالانصراف مسرعه بعد ان استاذنتني
وعندما اقتربت من باب الغرفه استوقفتها بحده قائلا من باب مكتبي الي باب بيتك ولا تخرجي منه الا غدا لمنزلي مفهوم
فاجابت بخوف امرك سيدي....وتسائلت برعب سيدي انت لم تسال عن اسمي
فضحكت وتعالت ضحكاتي ورددت بسخريه وحزم وهل للكلاب والجواري اسماء انا اللذي اسميهم مما اشاء واستمررت في
ضحكاتي العاليه الحاده فخرجت مسرعه وهي في قمه الرعب لتختفي من امامي
وفي تمام الحاديه عشر من اليوم التالي رن جرس الباب فقمت من نومي وفتحت الباب فوجدتها امامي ترتدي تايير اسود وبادي
احمر اللون وبدت وكانها البدر في تمامه فدخلت وتركت لها الباب مفتوحا وقلت لها ان تعد لي الفطور وتعمل لي شاي
الي ان اخذ حمامي واخرج.....وبعد نصف ساعه خرجت فوجدتها قد ارتدت قميص نوم طويل ضيق ذو فتحه طويله تصل الي اعلي فخذها
اسود اللون غايه في الروعه وهي تتحرك بنعومه وقد وضعت الفطور علي السفره وتقدمت الي لتقول ان الفطور جاهز سيدي
وهنا امرتها ان تقترب مني .....فهمست في اذنها قائلا عندما تكوني في حضرتي تكوني عاريه تماما ولا ترتدي اي شيء
فرايت ترددا وخوفا في عينها فرفعت يدي ونزلت بها علي خدها حتي انها كادت تقع فاسرعت بخلع ملابسها وهي تردد بصوت خافت
حاضر سيدي حاضر سيدي
وكانت رائعه في طاعتها لاوامري وكان جسمها غايه في الجمال.
وسالتها:ايه رايك اسميكي لوسي كلبتي لوسي؟
فردت في استغراب:يعني ايه؟
وهنا ضربتها بالقلم علي وجهها ضربه قويه وقلت في عنف:انت من الان كلبتي لوسي والكلاب تسير علي اربع..
فصرخت من شده الضربه ونزلت بين اقدامي قائله امرك سيدي ودموعها كانت تسيل من عينيها مما زادها جمالا فوق جمالها
فمسحت بيدي علي شعرها وقلت لها شاطره لوسي واشرت لها الي الدولاب الموجود في غرفتي وقلت : شايفه الدولاب ده؟
اذهبي اليه وافتحيه ستجدي اطواق كلباتي احضري الطوق الاسود اللون دا هيكون جميل عليكي وضربتها بيدي وقلت بحده يلا بسرعه
فذهبت وعادت لي مسرعه وفي يدها الطوق الاسود ذو السلسله الفضيه قائله اتفضل سيدي
فنظرت اليها بغضب وصفعتها علي وجهها ضربه قويه جدا اوقعتها علي الارض وصرخت فيها الكلاب تمسك الاشياء في فمها وليس يدها
وكان وجهها قد اصبح كتله من الدم وعلامات اصابعي تزين وجهها الابيض ودموعها تنساب من عينيها
....وامرتها ان ترد في عنف .. فردت بانفاس متقطعه وحروف متقطعه اسفه سيدي حاضر س ي دي
وجلست اشرب الشاي وهي بين قدماي تتاوه من شده الالم وعندما انتهيت من الشاي اخذت الطوق ورفعت راسها بيدي ووضعت لها الطوق حول رقبتها
وقمت وسحبتها خلفي وهي تسير علي اربع وانا اسمع انفاسها المتلاحقه الما وخوفا ....ودخلت بها الي غرفتي الخاصه وربطتها من يديها في الحلقه المدلاه من السقف وربطت قدميها مفتوحتين في طرفي السرير...وقد اتجهت الي دولاب ادواتي وهي تحاول ان تتلفت لتري ماذا احضر وانفاسها المتقطعه تشجن مسامعي ...واخرجت من الدولاب شمعتين احداهما سوداء الللون والاخري حمراء كما اخرجت المشابك المعدنيه
واخرجت خرزانتي المفضله من تحت مرتبه سريري وهذا هو مكانها الدائم
فاشعلت الشمع ومررته امام عينيها اللتي كانت رائعه الجمال وهي تنساب منها الدموع واخذت انقط بالشمع علي صدرها وبطنه وكسها وكنت ابدل بيدي بالشمعتين حتي غطي الشمع الاسود والاحمر في مزيج لوني رائع صدرها وبطنها وكسها وكانت صرخاتها تتعالي وتتعالي في سيمفونيه زادت من شهوتي ونشوتي وكلما كانت صرخاتها تتعالي طالبه الرحمه كلما زادت نشوتي
شم وضعت المعتين في فمها لتنقط تركيزا علي زمبورها وكسها وانا امسك الطوق بيدي حتي لا تحرك راسها وكانت تنتفض الما وصرخاتها محبوسه ودموعها تنزل انهارا وحركات جسدها المشلول الحركه يتلوي.
فتحركت واحضرت المشابك المعدنيه وامسكت بحلماتها فصرخت صراخا عاليا مما ادي لسقوط الشمع من فهما فكم كانت غايه في الجمال والروعه وجسمها الممشوق يتلوي من الالم ويحاول ان يتحرر ويرتعش من شده الالم والشهوه اللتي وصلت اليها وكم كان وجهها اكثر جازبيه وهو مغطي بالدموع وعليه علامات الالم والشهوه ثم شبكت مشبك اخر في ذمبورها واخذت اتحرك حولها مستمتعا بتاوهاتها والمها وعندما نظرت الي وجهها الباكي المتالم كانت نشوتي قد وصلت الي ذروتها فقبلتها قبله طويله في فمها وسالتها مبسوطه يا قطتي فاشارت لي براسها لانها كانت فاقده السيطره علي حواسها من زياده ارتعاشه النشوه الممزوجه بالالم ثم التقطت الشموع اللتي انطفات واشعلتها مره اخري ووضعتها في فمها حتي تسيل علي جسمها الجميل فتزيده جمالا ونشوه ورعشه والتقطت الخرزانه واخذت اضرب بها علي صدرها وعلي كسها ضربات خفيفه وسريعه ومتتاليه افقدتها توازنها تماما فسقطت الشموع للمره الثانيه من فمها فازدادت ضرباتي لها علي صدرها وبطنها واردافها وكسها وهي تتلوي من الالم وصرخاتها كانت كمعزوفه موسيقيه تطربني وجسدها يتلوي وكانها ترقص احلي الرقصات وكان استرحامها لي ورجائها لي بان اريحها من نشوتها التي بلغت زروتها كانشوده عذبه تطرب مسامعي وبدات اضغط بيدي علي كسها حتي تعالت تاوهاتها وفككت يداها وقدماها وادخلت زبري في كسها المتوهج المرتعش من النشوه بكل قوه فتعالت تاوهاتها وصرخاتها الي ان ارتاحت وضممتها الي صدري لاطمئنها وامسح دموعها بيدي وهي تضمني بقوه وكانها تحاول ان تدفن نفسها وتختفي بين ضلوعي وتبوس صدري وهي باكيه مردده : باحبك يا سيدي
فقبلتها قبله عميقه وضممتها الي صدري وانا املس علي شعرها حتي نامت علي صدري
اضافه للبنات و السيدات و المطلقات
و دا رقمى للبنات و السيدات مش عاوز ولاد ولا شوذا يتصلو
01210226035
mr_egypt698
و لسه اللى جاى أحلى
إفعل ما تشاء دون قيود
فالحياه بها كثير من المتعه
و التشوق و الاثاره
لا تدع نفسك دخل زجاجه
بل انفتح الى العالم الاخر
mr_egypt698