Memo69
11-16-2017, 02:18 AM
تبدا قصة هناء وعمرها لا يتعدى 11 عاما كانت فتاة جميلة بشرتها بيضاء عيونها زرقاء صدرها رغم صغرها مثل كورة التنس مازال في بداية نموة وجسمها متناسق بشكل جميل لم تبلغ بعد ، كان الجميع يشبهونها بالقطة، في احدى الايام كانت تلعب مع الاطفال ودخلت احدى مصانع للغزل قريب منهم وكانت تتدردد ع هذا المصنع بحكم صداقة صاحب المصنع بوالدها فكانت تحب مشاهدة المكن وهو يعزل النسيج، ووقفت بالقرب من احد العمال ولم بكن احد فى المصنع غيرها هى وهذا الشاب ووقف تلهوا فى المصنع ولكن الشاب بدا يثار من قرب هذة الطفلة من جمالها وجسدها فجلس يداعبها واجلسها بين رجلة ويحاول ان يحك زبرة بطيزها المكورة الصغيرة بدات هناء تشعر بصغطة زبرة حاولت ان تبتعد لترى ما يصغط عليها ولكنة ابقعا ومسك صدرها بقبضة يدية اصابها الخرس ولا تعرف ماذا تفعل بدات انفاسها تتصاعد ولكنها صمتت ووجدا هذا الشاب يدخل يدة داخل البنطلون ويضع يدة ع كسها ويحاول ان يقبلها في هذة اللحظة انتفضت بسرعة وافلتت منة وهربت من يدية واخذت تجرى الى منزلها لم تستطيع ان تخبر احد عن ماحدث لها ولكنها وجدت داخلها احساس غريب لا تعرفة ولا تستطيع ان تخبر احد بة .
لم تمضى عدة شهور حتى تعرضت لموقف اخر وهى تلعب مع ابنة الجيران حنان عندما دخل شقيق حنان عليهم الغرفة وبدا يسالهم عن العابهم وكان عمرة 19 عاما طالب بكلية الطب وطلب ان يلعب معهم وبدا يلعب معهم بالعرائس ولكنة اخبرهم ان لدية لعبة طبيب والمريض وبدا يلعب هو دور الطبيب وهم المرضى وبدات بالكشف ع اختة بالسماعة وبدا يضعها ع صدرها ويدغدغ من رقبتها فتضحك وبعدها طلب من هناء ان تنام ليقوم بالكشف عليها ، وبدا بوضع السماعة ع صدرها وبدات بالضحك وبدا يمسك صدرها ويضغط علية تذكرت الشاب الذى بالمصنع فبدات تشعر بنفس الاحساس فتركت احمد شقيق حنان يفعل ما يشاء ، وما هى الا لحظات حتى وقف زبر احمد كسيخ حديد تحت ملابسة فسالتة حنان ،، لماذا يرتفع البنطلون بهذا الشكل .. فنظرت هناء لمنظر البنطلون ولم يكن احمد يلبس سروال داخلى فقال لهم لانى مريض فاستغربت حنان وهناء .. ثم اخرج زبرة من البنطلون وبدات الطفلتين تنظران الية فقال لهم اسمة زب وانا مريض لانة سخن جدا وامسك يديهم ووضعها ع زبرة وكان شديد السخونة .. فسالتة هناء وما هو العلاج قال لهم ساخبركم بشرط ان يكون هذا سر بيننا ، فوافقت هناء وحنان .. فطلب من حنان اختة ان تضعة فى فمها وتمصة مثل المصاصة ولكنة كان كلير فقال لها الحسية بلسانك بدات تلحسة بلسانها ، ثم طلب من هناء ان تفعل مثل حنان وبدا احمد يتاوة من هيجانة مما تصنعة الطفلتين بزبرة شعر انة سيقظف فابعدهم ثم طلب منهم ان يكشف ع كسهم فلم تعرف هناء ما هو الكس فطلب منها ان تنام ع ظهرها وخلع كلتها الذى ظهر علية افرازات من كسها المبتل ونزل احمد بين فخذ هناء التى كانت تضم رجلها خوفا ولكنة حاول ان يهدئها متخفيش انا هحرك لسانى علية زى ما حركتى لسانك ع زبرى ولكنها ما زالت خائفة بدا بلحس شفرات كسها الصغيرة وبعد قليل ارتخت قليلا فادخل لسانة الى كسها الوردى وكان بظهرها صغير حركة لسانة عليها واطلقت اهات خفيفة نظر اليها احمد انتى ايضا مريضة سيبى رجلك علشان تخفى وفعلا باعدت بين ارجلها وبدا احمد يلحس كسها بجنون وهى تتاوة اكثر حتى اتت شهوتها ، وبعدها طلب احمد من حنان ان تنام وبدا يلحس كسها ولكن يبدوا انها ليست المرة الاولى لحنان فقد كانت تصرح من لحس احمد وتحريك لسانة ع بظرها وظلت تصرخ حتى اتت شهوتها بعدها طالب احمد منهم لحس زبرة بسرعة حتى شعر انة سيقذف فطلب منهم ان يناموا وافرغ منية ع صدر حنان وهناء وطلب منهم شرب الدواء كل واحدة منهم من ع صدر الاخرى
مازل للقصة بقية هناء عاشقة الجنس
لم تمضى عدة شهور حتى تعرضت لموقف اخر وهى تلعب مع ابنة الجيران حنان عندما دخل شقيق حنان عليهم الغرفة وبدا يسالهم عن العابهم وكان عمرة 19 عاما طالب بكلية الطب وطلب ان يلعب معهم وبدا يلعب معهم بالعرائس ولكنة اخبرهم ان لدية لعبة طبيب والمريض وبدا يلعب هو دور الطبيب وهم المرضى وبدات بالكشف ع اختة بالسماعة وبدا يضعها ع صدرها ويدغدغ من رقبتها فتضحك وبعدها طلب من هناء ان تنام ليقوم بالكشف عليها ، وبدا بوضع السماعة ع صدرها وبدات بالضحك وبدا يمسك صدرها ويضغط علية تذكرت الشاب الذى بالمصنع فبدات تشعر بنفس الاحساس فتركت احمد شقيق حنان يفعل ما يشاء ، وما هى الا لحظات حتى وقف زبر احمد كسيخ حديد تحت ملابسة فسالتة حنان ،، لماذا يرتفع البنطلون بهذا الشكل .. فنظرت هناء لمنظر البنطلون ولم يكن احمد يلبس سروال داخلى فقال لهم لانى مريض فاستغربت حنان وهناء .. ثم اخرج زبرة من البنطلون وبدات الطفلتين تنظران الية فقال لهم اسمة زب وانا مريض لانة سخن جدا وامسك يديهم ووضعها ع زبرة وكان شديد السخونة .. فسالتة هناء وما هو العلاج قال لهم ساخبركم بشرط ان يكون هذا سر بيننا ، فوافقت هناء وحنان .. فطلب من حنان اختة ان تضعة فى فمها وتمصة مثل المصاصة ولكنة كان كلير فقال لها الحسية بلسانك بدات تلحسة بلسانها ، ثم طلب من هناء ان تفعل مثل حنان وبدا احمد يتاوة من هيجانة مما تصنعة الطفلتين بزبرة شعر انة سيقظف فابعدهم ثم طلب منهم ان يكشف ع كسهم فلم تعرف هناء ما هو الكس فطلب منها ان تنام ع ظهرها وخلع كلتها الذى ظهر علية افرازات من كسها المبتل ونزل احمد بين فخذ هناء التى كانت تضم رجلها خوفا ولكنة حاول ان يهدئها متخفيش انا هحرك لسانى علية زى ما حركتى لسانك ع زبرى ولكنها ما زالت خائفة بدا بلحس شفرات كسها الصغيرة وبعد قليل ارتخت قليلا فادخل لسانة الى كسها الوردى وكان بظهرها صغير حركة لسانة عليها واطلقت اهات خفيفة نظر اليها احمد انتى ايضا مريضة سيبى رجلك علشان تخفى وفعلا باعدت بين ارجلها وبدا احمد يلحس كسها بجنون وهى تتاوة اكثر حتى اتت شهوتها ، وبعدها طلب احمد من حنان ان تنام وبدا يلحس كسها ولكن يبدوا انها ليست المرة الاولى لحنان فقد كانت تصرح من لحس احمد وتحريك لسانة ع بظرها وظلت تصرخ حتى اتت شهوتها بعدها طالب احمد منهم لحس زبرة بسرعة حتى شعر انة سيقذف فطلب منهم ان يناموا وافرغ منية ع صدر حنان وهناء وطلب منهم شرب الدواء كل واحدة منهم من ع صدر الاخرى
مازل للقصة بقية هناء عاشقة الجنس