ايام وبنعشها
12-10-2012, 03:32 AM
أسمي ليلى، عمري 19سنه وقصتي غريبه ولكنها حقيقيه ،بدأت قصتي عندما عاد أخي يوسف من الخارج بعد ان أكمل دراسته الجامعيه وقد غاب عنا قرابة الثلاث سنوات وعندما عاد أستقبلته وسلمت عليه وعندما رآني قال لي :لقد تغيرتي كثيرا ياليلى وبعد هاذه الكلمه تغيرت نظرتي اليه وأصبحت أنظر اليه بنظرة أخرى ليس بنظرة أنه أخي .
ويوما عن يوم ازدادت محبتي له وولعي به وأصبحت انظر اليه نظرات مغايره عن السابق ،ولم يلاحظ هو هاذه النظرات ،وأصبحت لا أستطيع ان أفارقه ،ويوما عن يوم ازداد حبي له وشغفي به ،وذات يوم ذهبت الى غرفة أخي يوسف وطرقت الباب ولكن لم يرد أحد علي ففتحت الباب ورأيت أخي يوسف وأذ به يشاهد فيلما جنسيا وكان يمسك بقضيب ذكره ويلمسه برفق ثم بدأ يلمسه بقوة وبشده حتى قام قضيبه وأشتدت به النشوه والشهوه ثم بدأ يخرج من زبه سائل أبيض يسمى بالمني ،فتحركت فيني الشهوه الجنسيه وغلبة علي نشوة عظيمة ففكرة أن أدخل عليه وهو في قمة النشوه واللذه فأصارحه بحبي له وأجعله يمارس معي الجنس
ويمتعني بنشوة الجنس ولكنني خفت من أن يفضحني أمام أبي وأمي فرجعت الى غرفتي وأخذت المس كسي بأصابعي وأمص أصبعي وأتخيل أنه زب أخي يوسف واستلقيت على السرير وأخذت الحس حلمة ثديي وأدخل أصبعي تارة في كسي وتارة في فتحة مؤخرتي حتى أزدادت فيني الشهوه ووصلت الى قمة النشوه ثم أغمضت عيني ونمت وفي المنام حلمت بأخي يوسف وقد دخلت عليه في غرفته وهو يشاهد فيلما جنسيا فقال لي :تعالي ياليلى لأمارس معك الجنس وأتمتع بجسدك الجميل فدخلت عليه فسحبني بقوه ورماني على السرير وخلع ملابسه بسرعة رهيبه ورأيت زبه فتحركت فيني شهوة المرأة ومسكت قضيبه وأخذت المسه بنعومه ورفق ثم بدأت بمصه مصا خفيفا ،فبدأ أخي يوسف يتأوه من شدة الشهوه وقال لي: يالك من فتاة جميله ياليلى سوف أمارس معك الجنس حتى الصباح ثم بدأت أمص قضيبه بشده حتى أشتد قضيبه ،ثم قام أخي يوسف بفتح أزارير قميصي ثم خلع قميصي وأخذ يلمس ثديي بشده فقمت بخل حمالة الصدر وبرزت ثديي لأخي يوسف فأخذ يمص حلمتي بشده وبقوه وبدأت أتأوه من شدة الشهوه وأخذ يقلب ثديي بين يديه مثل التفاحتين ثم قام أخي يوسف بخلع البنطلون الذي كنت البسه ومرر يديه بين فخذي ولمس كسي لمسه قويه جعلتني أتأوه من شدة الألم ثم خذ يدخل يده في مؤخرتي بقوة ويضرب عليها بيده الأخرى ثم رماني على السرير وأمسك بزبه وقربه من كسي يريد أن يدخله فيه وعندها قمت من النوم على صوت أمي تقول لي:قومي لقد أصبح الأفطار جاهزا فقمت غاضبة من أمي لأنها قطعت حلمي اللذيذ .
وفي اليوم التالي خرج أبي وأمي لزيارة عمتي لأنها كانت مريضه وأصطحبوا معهم أخوتي الصغار ولم يبقى بالبيت الا انا وأخي يوسف ،وكان يوسف جالسا في غرفته ، فذهبت الى غرفتي وجلست بها وكنت حائرة في أمري هل أذهب الى يوسف أم لا أم انتظر قليلا ، وبعد فترة قررت أن اذهب اليه لأعلمه بأن الغداء جاهز ،وذهبت الى غرفته وطرقت الباب ولكن أحدا لم يرد فقمت بفتح الباب ، فرأيت أخي يوسف يشاهد فيلما جنسيا عربيا وكان يمسك قضيبه بيده و يلمسه برفق ولين وهو في قمت النشوه فخجلت أن أدخل عليه وأكلمه وهو في هاذه الحالة ولكني عزمت أمري ودخلت عليه وقلت له :يوسف أن الغداء جاهز . فتفاجأ أخي يوسف وسحب ثوبه عليه وقال لي :ليلى كيف تدخلين علي وأنا لم أأذن لكي بالدخول .فقلت له :لقد طرقت الباب ولكنك لم ترد علي . فقال لي :وهل هذا يشفع لكي أن تدخلي وأنا لم أأذن لكي بالدخول. فخجلت خجلا شديدا ولكني جمعت شتات أمري وقلت له :ماذا تشاهد يايوسف .هل تشاهد فيلما جنسيا ؟ أنني أحب الأفلام الجنسية هل تسمح لي أن أشاهده معك ؟ فتفاجأ أخي يوسف وقال لي : أدخلي . ثم سألني يوسف :هل شاهدتي أفلاما جنسيه من قبل يا ليلى (/ فقلت له : ليست كثيره .فضحك يوسف ثم قام بتشغيل الفيلم وأخذت أشاهد الفيلم فبدأت شهوتي تتحرك وأخذت المس كسي لمسا خفيفا فرآني يوسف وأنا أفعل ذلك ،فقام وأخذ يلحس شفتي لحسا لذيذا وبدأ يمص لساني ويمص شفتي وأخذت أمص شفتيه وقمت بلمس زبه بيدي فتحرك يوسف من شدة الشهوة وأقبل علي وأخذ يلمس ثديي من فوق قميصي فقمت بفك أزرار القميص وخلعته ثم خلعت حمالة الصدر فظهر ثديي امام عيني يوسف فأخذ يلحس حلمة ثديي برفق ولين حتى صحت من قوة النشوه ثم بدأ يلحس شفتي ورقبتي مما جعلني أسقط من شدة النشوه ومسك ثديي بيديه الاثنتين و أخذ يداعبهم بلين ويمص حلمتي مصا قويا ثم قام بخلع ثوبه وقمت انا بخلع ملابسه الداخلية عنه وأصبح كلانا لايدري ماذا يفعل فقد سيطرت علينا شهوتنا وعندما خلعت ملابس يوسف الداخلية ظهر لي زبه وكان طويلا جدا فمسكته بيدي وبدأت المسه بلطف ورفق وأدخله في يدي وأخرجه بحركة رقيقه ثم خلعت ماتبقى من ملابسي الداخليه حتى أصبح كلانا عاريا أمام الآخر وأدخلت زب يوسف في فمي وأخذت امصه ،وامصه ،وامصه بلين وبرفق فبدأ أخي يوسف يتأوه من شدة الشهوة التي أصابته وأخذ يصيح قليلا ويقول : آه آه ليلى مصيه بقوة أجعلي شهوتي تشتعل ثم بدأ يلمس كسي برفق ويدخل يديه بين فخذي وبدأت أشعر بشيء يدخل في فتحة مؤخرتي وبدأ يؤلمني واذا به أصبع يوسف وكان يدخله ويخرجه في فتحة مؤخرتي بكل رفق ولين، ثم قام يوسف بإلقائي على السرير ثم فرق فخذي عن بعضهم وأخذ يلحس لي كسي لحسا خفيفا بلين وبرفق ثم بدأ يشتد شيئا فشيئا فبدأت أتأوه وأصيح من قوة النشوة التي أحس بها ثم حملني يوسف وقلبني على ظهري ثم بدأت أحس بشيء دافئ يقترب من فتحة مؤخرتي واذا هو قضيب يوسف وقربه أكثر ثم أدخل بعض قضيبه برفق ولطف في فتحة مؤخرتي فتألمت وصحت بصوت عالي من شدة الألم فقال لي : هل تألمتي يا ليلى . فقلت له:أريدك أن تدخل زبك في كسي وليس في مؤخرتي . فقال لي:هل جننت ياليلى أنك لم تتزوجي بعد وأنتي عذراء فكيف تريديني أن أدخله في رحمك .فقلت له : أن الشهوة اشتدت بي ولم اعد أفكر الا في ممارسة الجنس معك يايوسف فقال لي : لا أستطيع ياليلى فأنت أختي ولا أستطيع أن أهدم مستقبلك بيدي .فقلت له : أرجوك يا يوسف أدخل قضيبك في كسي فلقد أشتدت بي الشهوة
فقال لي : أن شهوتي أشد من شهوتك ولكنني لاأستطيع أن أمارس الجنس معك أذا أصررتي على أن أدخل قضيبي في كسك ولكن جربي ماسأقوم به الآن وقولي لي مارأيك به ، ثم قام بأدخال قضيبه في فتحة مؤخرتي برفق ولين وقال لي : أذا أحسستي بأي ألم فقولي لي . وأخذ يوسف يدخل زبه في مؤخرة ليلى بكل رفق ولين وقام بأدخاله شيئا فشيئا لكي تتعود مؤخرة ليلى على زبه ، وبدأت تحس ليلى بحرارة قضيب يوسف في مؤخرتها وتألمت قليلا فصاحت فأخرج يوسف قضيبه من مؤخرتها ثم قال لها : هل تألمتي يا عزيزتي هل تريدين أن أدخله برفق أكثر .فقالت ليلى : أدخله وأخرجه يايوسف لكي أتعود عليه ، فقام يوسف بأدخال شيء من قضيبه في مؤخرة ليلى ثم قام بإخراجه ثم أخذ يدخله ويخرجه عدة مرات فأخذت ليلى تتأوه وتصيح ، ويوسف مستمر في إدخال زبه في مؤخرة ليلى ولم يتوقف وأشتد صياح ليلى ثم قليلا قليلا بدأت تنسجم مع الوضع وقالت له : يوسف أدخله بقوة أكبر أدخله آه آه ي**** كم هذا لذيذ أنني أشعر كأن ماء دافئ يصب في فتحة مؤخرتي ، وكان يوسف قد بدأ يقذف المني في مؤخرة ليلى وأخذت تصيح ليلى من شدة النشوه ثم على صياح يوسف أيضا فقد وصلوا الى قمة النشوه ، وبعد ذلك أخرج يوسف قضيبه من مؤخرة ليلى ، وقد أخذ التعب مأخذه من الاثنين ، فاستلقى يوسف وليلى على السرير وأخذ يوسف يداعب ليلى قليلا ويمص شفتيها ثم قال لها : مارأيك ياليلى في ممارسة الجنس مرة أخرى فضحكت ليلى وقالت لابأس أنك لذيذ يايوسف ولديك قضيب لاأستطيع مقاومته وأخذا يمارسان الجنس سوية مرة أخرى ، وأصبح يوسف وليلى يمارسان الجنس مع بعضهما شبه يوميا ، لدرجة أن والديهم لم يلاحظوا عليهم أي تغيير ، وبعد مرور أشهر أضطر يوسف للسفر لكي يكمل دراساته العليا ، ووقع هذا الخبر موقع المصيبة على رأس ليلى فقد كانت ليلى شغوفة جدا بيوسف وتحبه جدا وجاء موعد السفر وسافر يوسف فأخذت ليلى تبكي من ألم الفراق وأصبحت تعلم أنه لن يصبح هناك أحد تمارس معه الجنس بعد سفر أخوها يوسف وفي يوم من الأيام خرجت ليلى الى السوق مع أحدى صديقاتها وكانت صديقة ليلى هاذه قد تعرفت على كثيرا من الشباب عن طريق أعطائهم رقمها الهاتفي وكانت تتكلم معهم عبر الهاتف وتشبع فضولها الجنسي فقالت لليلى : ليلى هل عندك أصدقاء قالت ليلى : نعم وأنتي أحدهم . قالت لها :لأ لم أقصد هذا بل أقصد هل سبق لكي أن أقمت علاقة صداقه مع شاب من الشباب فردت عليها ليلى وقالت : حقيقة لا ولكنني أتوق لأقامة علاقه مع أحد من الجنس الآخر ولكن كيف . قالت لها صديقتها : هاذه سهلة جدا تعالي معي وكتبت ليلى رقم هاتفها في ورقة وأعطتها لصديقتها وبدأت صديقتها تتمشى في السوق بحثا عن شاب وسيم ولم يطل بحثها فلقد وجدت ظالتها في أحد الشباب وكان وسيما جدا فأخذت تلحق به حتى وصلوا الى مكان منعزل فاقتربت منه ومدة له الرقم وقالت : أتصل بي الساعه العاشرة ليلا ، وذهبت هي وليلى وفي نفس اليوم ، وعند الساعة العاشرة رن هاتف ليلى فرفعت السماعه واذا به صوت شاب فعرفت أنه الشاب الذي قابلته هي وصديقتها اليوم ، وأخذت ليلى تتحدث معه وترد على كلماته الجميلة ثم بدأوا يتحولون الى الأمور الجنسيه والقصص الجنسيه ، ومع مرور الأيام تطورت علاقة ليلى مع هذا الشاب ، وفي يوم من الأيام قرر والدي ليلى أن يذهبوا لشراء أثاث لمنزلهم ووجدت ليلى في هاذه فرصة لملاقات حبيبها ، فطلب والد ليلى منها أن ترافقهم لشراء الأثاث لأنه يعرف أن ذوقها رفيع المستوى ، ولكن هيهات فليلى على موعد مع حبيبها ولن تذهب ، وبعد ذهاب أهلها أصبح البيت ساكنا ولا يوجد به أحد غيرها ، فقامت بالأتصال بصديقها وطلبت منه أن يأتي الى بيتها ،ففرح كثيرا وقال لها : ليلى حياتي عشر دقائق ونكون سويا . وبالفعل لم تمر عشر دقائق الا وجرس الباب يرن فنظرت ليلى مع الباب فوجدته نفس الشاب الذي قابلته هي وزميلتها ، وكانت هاذه أول مرة يأتي تجتمع به ليلى منذ تعرفت عليه وعندما دخل سلم على ليلى ، وجلست معه في المجلس وأخذوا يتحدثون ساعة من الزمن ثم بدأت شهوة ليلى تهزها فقامت وقبلت حبيبها وكان أسمه وائل ثم قام وائل بمص شفة ليلى مصا رهيبا وأخذ يقبل شفتيها ويلحس رقبتها ، وقام بخلع قميصها وبدأ في مص حلمة ثدييها وأخذت ليلى تتأوه من شدة النشوة ، فقامت بخلع جميع ملابسها الداخلية وفعل وائل نفس الشيء وأصبح كلاهما عاريا أمام الآخر وبدأ وائل يلمس مؤخرة ليلى بأطراف أصابعه ثم قام بألقائها على الأرض وباعد مابين فخذيها وأخذ يلحس لها كسها لحسا لطيفا ثم قام بأدخال أصبعه في فتحة مؤخرتها فتألمت ليلى بعض الشيء ، ثم طلب منها أن تمص له قضيبه فمسكت ليلى قضيب وائل وبدأت تلمسه بيدها لمسا رقيقا لطيفا فأحس وائل بشهوة عظيمه وبدأ يتأوه من شدة النشوة اللذيذة وأخذت ليلى تمص له قضيبه مصا شديد وبدأ وائل يتأوه بشدة وأخذت ليلى تمص وتمص وتمص حتى أنتصب قضيب وائل أنتصابا كاملا ثم قام وائل بأمساك زبه وهم بأدخاله في كس ليلى فقالت له ليلى : حبيبي لا أريدك أن تدخله في كسي ولكن أدخله في فتحة مؤخرتي . فقال لها وائل : ولكنني أخاف عليك من الألم . فقالت له : لاعليك أدخله برفق ولطف ولن أحس بألم . فقام وائل بحملها ووضعها فوقه ووضع زبه تحت مؤخرتها وبدأ يدخل زبه في فتحة مؤخرتها بكل رفق ، وشيئا فشيئا بدأت ليلى تعتاد على زب وائل رغم أنها تألمت بعض الشيء ثم قام وائل بقلب ليلى وأصبح هو فوقها وبدأ يدخل زبه بقوة خفيفة في مؤخرة ليلى وبدأت ليلى تتأوه من قوة النشوة ثم بدأت تستمتع بمداعباته لها وأخذ وائل يمص حلمة ثديي ليلى وهو يدخل زبه في مؤخرتها وأستمتعت ليلى أستمتاعا لذيذا ، ثم أخذ وائل وليلى يطبقان كثيرا من حركات الجنس التي يشاهدونها بالأفلام الجنسية وأستمتعوا كثيرا بوقتهم وبعد ستة ساعات من الممارسة الجنسية خرج وائل من عند ليلى على أن تستمر علاقتهم على مايرام ، وأستمرت علاقة ليلى مع وائل ثلاث سنوات ، وبعد ثلاث سنوات تزوجت ليلى وأصبحت زوجه ولديها مسؤليات ونسيت كل ماضيها وتفرغت لزوجها ولأولادها وفي ختام هاذه القصة تقول ليلى عن نفسها : أنني أحب أن أقول لجميع الفتيات أن يجربوا ممارسة الجنس وخصوصا في فتحة المؤخرة وسوف يحسون بلذة عظيمة ويشعرون بنشوة رهيبة وأحب أن أقول لهم أنني حتى عندما تزوجت أقنعت زوجي بأن يمارس الجنس معي من خلال فتحة مؤخرتي ووافق على ذلك بعد أن أحس بلذة عظيمة وأحس بطعم الممارسه الجنسيه .
مشاهدة ممتعة معنااااااااااا
تقبلوا تحياتى
ويوما عن يوم ازدادت محبتي له وولعي به وأصبحت انظر اليه نظرات مغايره عن السابق ،ولم يلاحظ هو هاذه النظرات ،وأصبحت لا أستطيع ان أفارقه ،ويوما عن يوم ازداد حبي له وشغفي به ،وذات يوم ذهبت الى غرفة أخي يوسف وطرقت الباب ولكن لم يرد أحد علي ففتحت الباب ورأيت أخي يوسف وأذ به يشاهد فيلما جنسيا وكان يمسك بقضيب ذكره ويلمسه برفق ثم بدأ يلمسه بقوة وبشده حتى قام قضيبه وأشتدت به النشوه والشهوه ثم بدأ يخرج من زبه سائل أبيض يسمى بالمني ،فتحركت فيني الشهوه الجنسيه وغلبة علي نشوة عظيمة ففكرة أن أدخل عليه وهو في قمة النشوه واللذه فأصارحه بحبي له وأجعله يمارس معي الجنس
ويمتعني بنشوة الجنس ولكنني خفت من أن يفضحني أمام أبي وأمي فرجعت الى غرفتي وأخذت المس كسي بأصابعي وأمص أصبعي وأتخيل أنه زب أخي يوسف واستلقيت على السرير وأخذت الحس حلمة ثديي وأدخل أصبعي تارة في كسي وتارة في فتحة مؤخرتي حتى أزدادت فيني الشهوه ووصلت الى قمة النشوه ثم أغمضت عيني ونمت وفي المنام حلمت بأخي يوسف وقد دخلت عليه في غرفته وهو يشاهد فيلما جنسيا فقال لي :تعالي ياليلى لأمارس معك الجنس وأتمتع بجسدك الجميل فدخلت عليه فسحبني بقوه ورماني على السرير وخلع ملابسه بسرعة رهيبه ورأيت زبه فتحركت فيني شهوة المرأة ومسكت قضيبه وأخذت المسه بنعومه ورفق ثم بدأت بمصه مصا خفيفا ،فبدأ أخي يوسف يتأوه من شدة الشهوه وقال لي: يالك من فتاة جميله ياليلى سوف أمارس معك الجنس حتى الصباح ثم بدأت أمص قضيبه بشده حتى أشتد قضيبه ،ثم قام أخي يوسف بفتح أزارير قميصي ثم خلع قميصي وأخذ يلمس ثديي بشده فقمت بخل حمالة الصدر وبرزت ثديي لأخي يوسف فأخذ يمص حلمتي بشده وبقوه وبدأت أتأوه من شدة الشهوه وأخذ يقلب ثديي بين يديه مثل التفاحتين ثم قام أخي يوسف بخلع البنطلون الذي كنت البسه ومرر يديه بين فخذي ولمس كسي لمسه قويه جعلتني أتأوه من شدة الألم ثم خذ يدخل يده في مؤخرتي بقوة ويضرب عليها بيده الأخرى ثم رماني على السرير وأمسك بزبه وقربه من كسي يريد أن يدخله فيه وعندها قمت من النوم على صوت أمي تقول لي:قومي لقد أصبح الأفطار جاهزا فقمت غاضبة من أمي لأنها قطعت حلمي اللذيذ .
وفي اليوم التالي خرج أبي وأمي لزيارة عمتي لأنها كانت مريضه وأصطحبوا معهم أخوتي الصغار ولم يبقى بالبيت الا انا وأخي يوسف ،وكان يوسف جالسا في غرفته ، فذهبت الى غرفتي وجلست بها وكنت حائرة في أمري هل أذهب الى يوسف أم لا أم انتظر قليلا ، وبعد فترة قررت أن اذهب اليه لأعلمه بأن الغداء جاهز ،وذهبت الى غرفته وطرقت الباب ولكن أحدا لم يرد فقمت بفتح الباب ، فرأيت أخي يوسف يشاهد فيلما جنسيا عربيا وكان يمسك قضيبه بيده و يلمسه برفق ولين وهو في قمت النشوه فخجلت أن أدخل عليه وأكلمه وهو في هاذه الحالة ولكني عزمت أمري ودخلت عليه وقلت له :يوسف أن الغداء جاهز . فتفاجأ أخي يوسف وسحب ثوبه عليه وقال لي :ليلى كيف تدخلين علي وأنا لم أأذن لكي بالدخول .فقلت له :لقد طرقت الباب ولكنك لم ترد علي . فقال لي :وهل هذا يشفع لكي أن تدخلي وأنا لم أأذن لكي بالدخول. فخجلت خجلا شديدا ولكني جمعت شتات أمري وقلت له :ماذا تشاهد يايوسف .هل تشاهد فيلما جنسيا ؟ أنني أحب الأفلام الجنسية هل تسمح لي أن أشاهده معك ؟ فتفاجأ أخي يوسف وقال لي : أدخلي . ثم سألني يوسف :هل شاهدتي أفلاما جنسيه من قبل يا ليلى (/ فقلت له : ليست كثيره .فضحك يوسف ثم قام بتشغيل الفيلم وأخذت أشاهد الفيلم فبدأت شهوتي تتحرك وأخذت المس كسي لمسا خفيفا فرآني يوسف وأنا أفعل ذلك ،فقام وأخذ يلحس شفتي لحسا لذيذا وبدأ يمص لساني ويمص شفتي وأخذت أمص شفتيه وقمت بلمس زبه بيدي فتحرك يوسف من شدة الشهوة وأقبل علي وأخذ يلمس ثديي من فوق قميصي فقمت بفك أزرار القميص وخلعته ثم خلعت حمالة الصدر فظهر ثديي امام عيني يوسف فأخذ يلحس حلمة ثديي برفق ولين حتى صحت من قوة النشوه ثم بدأ يلحس شفتي ورقبتي مما جعلني أسقط من شدة النشوه ومسك ثديي بيديه الاثنتين و أخذ يداعبهم بلين ويمص حلمتي مصا قويا ثم قام بخلع ثوبه وقمت انا بخلع ملابسه الداخلية عنه وأصبح كلانا لايدري ماذا يفعل فقد سيطرت علينا شهوتنا وعندما خلعت ملابس يوسف الداخلية ظهر لي زبه وكان طويلا جدا فمسكته بيدي وبدأت المسه بلطف ورفق وأدخله في يدي وأخرجه بحركة رقيقه ثم خلعت ماتبقى من ملابسي الداخليه حتى أصبح كلانا عاريا أمام الآخر وأدخلت زب يوسف في فمي وأخذت امصه ،وامصه ،وامصه بلين وبرفق فبدأ أخي يوسف يتأوه من شدة الشهوة التي أصابته وأخذ يصيح قليلا ويقول : آه آه ليلى مصيه بقوة أجعلي شهوتي تشتعل ثم بدأ يلمس كسي برفق ويدخل يديه بين فخذي وبدأت أشعر بشيء يدخل في فتحة مؤخرتي وبدأ يؤلمني واذا به أصبع يوسف وكان يدخله ويخرجه في فتحة مؤخرتي بكل رفق ولين، ثم قام يوسف بإلقائي على السرير ثم فرق فخذي عن بعضهم وأخذ يلحس لي كسي لحسا خفيفا بلين وبرفق ثم بدأ يشتد شيئا فشيئا فبدأت أتأوه وأصيح من قوة النشوة التي أحس بها ثم حملني يوسف وقلبني على ظهري ثم بدأت أحس بشيء دافئ يقترب من فتحة مؤخرتي واذا هو قضيب يوسف وقربه أكثر ثم أدخل بعض قضيبه برفق ولطف في فتحة مؤخرتي فتألمت وصحت بصوت عالي من شدة الألم فقال لي : هل تألمتي يا ليلى . فقلت له:أريدك أن تدخل زبك في كسي وليس في مؤخرتي . فقال لي:هل جننت ياليلى أنك لم تتزوجي بعد وأنتي عذراء فكيف تريديني أن أدخله في رحمك .فقلت له : أن الشهوة اشتدت بي ولم اعد أفكر الا في ممارسة الجنس معك يايوسف فقال لي : لا أستطيع ياليلى فأنت أختي ولا أستطيع أن أهدم مستقبلك بيدي .فقلت له : أرجوك يا يوسف أدخل قضيبك في كسي فلقد أشتدت بي الشهوة
فقال لي : أن شهوتي أشد من شهوتك ولكنني لاأستطيع أن أمارس الجنس معك أذا أصررتي على أن أدخل قضيبي في كسك ولكن جربي ماسأقوم به الآن وقولي لي مارأيك به ، ثم قام بأدخال قضيبه في فتحة مؤخرتي برفق ولين وقال لي : أذا أحسستي بأي ألم فقولي لي . وأخذ يوسف يدخل زبه في مؤخرة ليلى بكل رفق ولين وقام بأدخاله شيئا فشيئا لكي تتعود مؤخرة ليلى على زبه ، وبدأت تحس ليلى بحرارة قضيب يوسف في مؤخرتها وتألمت قليلا فصاحت فأخرج يوسف قضيبه من مؤخرتها ثم قال لها : هل تألمتي يا عزيزتي هل تريدين أن أدخله برفق أكثر .فقالت ليلى : أدخله وأخرجه يايوسف لكي أتعود عليه ، فقام يوسف بأدخال شيء من قضيبه في مؤخرة ليلى ثم قام بإخراجه ثم أخذ يدخله ويخرجه عدة مرات فأخذت ليلى تتأوه وتصيح ، ويوسف مستمر في إدخال زبه في مؤخرة ليلى ولم يتوقف وأشتد صياح ليلى ثم قليلا قليلا بدأت تنسجم مع الوضع وقالت له : يوسف أدخله بقوة أكبر أدخله آه آه ي**** كم هذا لذيذ أنني أشعر كأن ماء دافئ يصب في فتحة مؤخرتي ، وكان يوسف قد بدأ يقذف المني في مؤخرة ليلى وأخذت تصيح ليلى من شدة النشوه ثم على صياح يوسف أيضا فقد وصلوا الى قمة النشوه ، وبعد ذلك أخرج يوسف قضيبه من مؤخرة ليلى ، وقد أخذ التعب مأخذه من الاثنين ، فاستلقى يوسف وليلى على السرير وأخذ يوسف يداعب ليلى قليلا ويمص شفتيها ثم قال لها : مارأيك ياليلى في ممارسة الجنس مرة أخرى فضحكت ليلى وقالت لابأس أنك لذيذ يايوسف ولديك قضيب لاأستطيع مقاومته وأخذا يمارسان الجنس سوية مرة أخرى ، وأصبح يوسف وليلى يمارسان الجنس مع بعضهما شبه يوميا ، لدرجة أن والديهم لم يلاحظوا عليهم أي تغيير ، وبعد مرور أشهر أضطر يوسف للسفر لكي يكمل دراساته العليا ، ووقع هذا الخبر موقع المصيبة على رأس ليلى فقد كانت ليلى شغوفة جدا بيوسف وتحبه جدا وجاء موعد السفر وسافر يوسف فأخذت ليلى تبكي من ألم الفراق وأصبحت تعلم أنه لن يصبح هناك أحد تمارس معه الجنس بعد سفر أخوها يوسف وفي يوم من الأيام خرجت ليلى الى السوق مع أحدى صديقاتها وكانت صديقة ليلى هاذه قد تعرفت على كثيرا من الشباب عن طريق أعطائهم رقمها الهاتفي وكانت تتكلم معهم عبر الهاتف وتشبع فضولها الجنسي فقالت لليلى : ليلى هل عندك أصدقاء قالت ليلى : نعم وأنتي أحدهم . قالت لها :لأ لم أقصد هذا بل أقصد هل سبق لكي أن أقمت علاقة صداقه مع شاب من الشباب فردت عليها ليلى وقالت : حقيقة لا ولكنني أتوق لأقامة علاقه مع أحد من الجنس الآخر ولكن كيف . قالت لها صديقتها : هاذه سهلة جدا تعالي معي وكتبت ليلى رقم هاتفها في ورقة وأعطتها لصديقتها وبدأت صديقتها تتمشى في السوق بحثا عن شاب وسيم ولم يطل بحثها فلقد وجدت ظالتها في أحد الشباب وكان وسيما جدا فأخذت تلحق به حتى وصلوا الى مكان منعزل فاقتربت منه ومدة له الرقم وقالت : أتصل بي الساعه العاشرة ليلا ، وذهبت هي وليلى وفي نفس اليوم ، وعند الساعة العاشرة رن هاتف ليلى فرفعت السماعه واذا به صوت شاب فعرفت أنه الشاب الذي قابلته هي وصديقتها اليوم ، وأخذت ليلى تتحدث معه وترد على كلماته الجميلة ثم بدأوا يتحولون الى الأمور الجنسيه والقصص الجنسيه ، ومع مرور الأيام تطورت علاقة ليلى مع هذا الشاب ، وفي يوم من الأيام قرر والدي ليلى أن يذهبوا لشراء أثاث لمنزلهم ووجدت ليلى في هاذه فرصة لملاقات حبيبها ، فطلب والد ليلى منها أن ترافقهم لشراء الأثاث لأنه يعرف أن ذوقها رفيع المستوى ، ولكن هيهات فليلى على موعد مع حبيبها ولن تذهب ، وبعد ذهاب أهلها أصبح البيت ساكنا ولا يوجد به أحد غيرها ، فقامت بالأتصال بصديقها وطلبت منه أن يأتي الى بيتها ،ففرح كثيرا وقال لها : ليلى حياتي عشر دقائق ونكون سويا . وبالفعل لم تمر عشر دقائق الا وجرس الباب يرن فنظرت ليلى مع الباب فوجدته نفس الشاب الذي قابلته هي وزميلتها ، وكانت هاذه أول مرة يأتي تجتمع به ليلى منذ تعرفت عليه وعندما دخل سلم على ليلى ، وجلست معه في المجلس وأخذوا يتحدثون ساعة من الزمن ثم بدأت شهوة ليلى تهزها فقامت وقبلت حبيبها وكان أسمه وائل ثم قام وائل بمص شفة ليلى مصا رهيبا وأخذ يقبل شفتيها ويلحس رقبتها ، وقام بخلع قميصها وبدأ في مص حلمة ثدييها وأخذت ليلى تتأوه من شدة النشوة ، فقامت بخلع جميع ملابسها الداخلية وفعل وائل نفس الشيء وأصبح كلاهما عاريا أمام الآخر وبدأ وائل يلمس مؤخرة ليلى بأطراف أصابعه ثم قام بألقائها على الأرض وباعد مابين فخذيها وأخذ يلحس لها كسها لحسا لطيفا ثم قام بأدخال أصبعه في فتحة مؤخرتها فتألمت ليلى بعض الشيء ، ثم طلب منها أن تمص له قضيبه فمسكت ليلى قضيب وائل وبدأت تلمسه بيدها لمسا رقيقا لطيفا فأحس وائل بشهوة عظيمه وبدأ يتأوه من شدة النشوة اللذيذة وأخذت ليلى تمص له قضيبه مصا شديد وبدأ وائل يتأوه بشدة وأخذت ليلى تمص وتمص وتمص حتى أنتصب قضيب وائل أنتصابا كاملا ثم قام وائل بأمساك زبه وهم بأدخاله في كس ليلى فقالت له ليلى : حبيبي لا أريدك أن تدخله في كسي ولكن أدخله في فتحة مؤخرتي . فقال لها وائل : ولكنني أخاف عليك من الألم . فقالت له : لاعليك أدخله برفق ولطف ولن أحس بألم . فقام وائل بحملها ووضعها فوقه ووضع زبه تحت مؤخرتها وبدأ يدخل زبه في فتحة مؤخرتها بكل رفق ، وشيئا فشيئا بدأت ليلى تعتاد على زب وائل رغم أنها تألمت بعض الشيء ثم قام وائل بقلب ليلى وأصبح هو فوقها وبدأ يدخل زبه بقوة خفيفة في مؤخرة ليلى وبدأت ليلى تتأوه من قوة النشوة ثم بدأت تستمتع بمداعباته لها وأخذ وائل يمص حلمة ثديي ليلى وهو يدخل زبه في مؤخرتها وأستمتعت ليلى أستمتاعا لذيذا ، ثم أخذ وائل وليلى يطبقان كثيرا من حركات الجنس التي يشاهدونها بالأفلام الجنسية وأستمتعوا كثيرا بوقتهم وبعد ستة ساعات من الممارسة الجنسية خرج وائل من عند ليلى على أن تستمر علاقتهم على مايرام ، وأستمرت علاقة ليلى مع وائل ثلاث سنوات ، وبعد ثلاث سنوات تزوجت ليلى وأصبحت زوجه ولديها مسؤليات ونسيت كل ماضيها وتفرغت لزوجها ولأولادها وفي ختام هاذه القصة تقول ليلى عن نفسها : أنني أحب أن أقول لجميع الفتيات أن يجربوا ممارسة الجنس وخصوصا في فتحة المؤخرة وسوف يحسون بلذة عظيمة ويشعرون بنشوة رهيبة وأحب أن أقول لهم أنني حتى عندما تزوجت أقنعت زوجي بأن يمارس الجنس معي من خلال فتحة مؤخرتي ووافق على ذلك بعد أن أحس بلذة عظيمة وأحس بطعم الممارسه الجنسيه .
مشاهدة ممتعة معنااااااااااا
تقبلوا تحياتى