mahmood45
01-05-2018, 09:39 PM
مساء / صباح الخير على جميع الموجودين و الغائبين
سوف اكتب لكم اليوم قصتي و هي قصة حقيقيه و ليست من وحي الخيال
انا شاب عادي الملامح عندما كان عمري 13 سنه كان لي ابن جيران يكبرني ب اربع سنين و كان هله اصدقاء لاهلي بحكم الجيرة التي بيننا و كنت دائما اخرج معه و كان يوميا انا عندهم في البيت او هو عندي في البيت و قررو اهله السفر لمدة عام بحكم طبيعة عمل ابيه و هو كان وحيدا و طبعا والدته اوصت امي ان تنتبه عليه و مرت شهور و انا انام عنده في البيت اكثر من ستة شهور و انا انام عنده في البيت و بعد هذه الفرتة و عندما نكون جالست يتحدث عن النساء و متعة النيك و الكس الى اخره .
و في يوم من الايام دق الجرس على بيت اهلي و قال لي انا رجعت و استاذنت من اهلي و لبست الشورت و ذهبت لعنده و كان معي العشاء و بعدما خلصنا الاكل دخل الى الحمام لكي يستحم و عندما خرج قال لي ساريك اليوم شي جميل و دخل الى غرفت ابيه و بيده فلم فيديو و وضعه في الفيدو و شغله و كان هذا الشي هو فلم سكس و كان فيه لقطات كثيره عن مخنثين و شيميلات و هنا بدات قصتي .
يومها كنا نتفرج على الفلم و كنت انظر اليه باستحياء و هو يلعب بزبه من تحت الشورت الذي يلبسه الى انا انتهى الفلم و قال لي انا سوف انام و ذهب الى النوم و فعلا انا ايضا اريد ان انام لا كني لم انم كانت اول مره لي ارى فلم سكس فكان المنظر جميلا جدا في الفلم
و في اليوم الثاني استيقظ هو من النوم و ذهب الى عمله و انا استغللت الفرصه و جلست لكي اشاهد الفلم للمرة الثانيه و في نصف الفلم انقطعت الكهرباء و ذهبت الى منزل اهلي لاني اعلم ان الكهربات تغيب فترة لكي تعود و في المساء عاد الى المنزل لكي اتي لعنده البيت و ب الفعل ذهبت و كان جايب فلم تاني و حينما اخرج الفلم من الفيديو قال لي عجبك الفلم حتى شفت نصفه بس و ضحكت و و ضع الفلم الجديد ب الفيديو و جلسنا نتفرج على الفلم و كانت عينان تنظر الى زبه المنتصب اكثر من الفلم و عندما انتهى الفلم قال لي ان اهله سوف يعودون غدا من السفر لمدة يومين و يغادرون و في الصباح هو ذهب الى عمله و انا ذهب الى بيتي و لقد جاء اهله من السفر لاكن للاسف قال لي يومين و جلسو لاكتر من شهرين و كنت حينما اساله يضحك و يقول لي عايز اهلي يسافرو عشان الافلام المهم انتهت اجازة اهله بعد ثلاثة شهور و سافرو و عدن كما كنا في النهار في شغلي و بيت اهلي و الليل عنده و باول يوم من سفر اهله كان جايب فلم و قال لي اليوم جبت فلم حلو و جلسنا نتعشى و بعد العشا شغل الفلم و جلسنا نشاهده معا و في الصباح خرج هو الى العمل و انا جلست لكي اشاهده لوحدي لان عيني كانت تناظر الى قضيبه اكثر من الفلم و دخلت حمام ابويه ووجدت قميص نوم سكسي معلق خلف الباب فاخذته و جلشت اشم رائحته كانت زكيه و انا اشاهد الفلم و العب بقضيبي الى انا انفجر حليب قضيبي على القميص و حينها عرفت اني بورطه لانه ينام بغرفة ابويه و يدخل حمامهم و سوف يرى القميص و ذهب الى الحمام و غسلت القميص قدر المستطاع و اعدته الى خلف الباب و ذهبت و في المساء عدت الى بيته و بعدما تعشينا و كا العاده احضر فلما معه لاكن اليوم طريقة كلامه معي كانت متغيره جدا كان يقول لي كلمات كانني انثى انتي حلوة اعملي متقومي تعملي لينا شاي و كنت اضحك و اقول له انت شايفني بنت و يرد عليا انتي ست البنات الى ان وضع الفلم ب الفيديو و قال لي حشربك اليوم بيره ابويا كان جايبها يشربها هو و امي و دخل غرفة والده و كان فيها تلاجه صغيره و جاب كاستين و صب فيهم البيرة و قال لي اشرب و جاوبته مش عايز قال لي جرب مش انت جربت قميص امي و جبت شهوتك عليه جرب رح تعجبك و رديت عليه انا ما لمست قميص امك و كان رده صادما حين قال لي لا انت جربتو و غسلتو كمان لان ريحة عطرها راحت من عليه فسكت و قلت له انا عايز انام و فعلا تركته و ذهب بيت اهلي و نمت فيه و في الصباح دق الباب و فتحت امي له و قال لها ان اذهب لعنده لانه يوم الاجازه عنده في العمل و صحتني امي من النوم و حضرت لنا الفطور و ذهبت عنده الى البيت و دخلت الى البيت فاعتذر مني و قال لي انتي حبيبتي و جاوبته شكرا بس انا ولد مش بنت و ضحكنا و انتهيني من الفطور و شغل فلم جديد و جلسنا و ذهب و احضر كاسين من البيره و رفضت و قال لي انه سيزعل اذا ما شربت معه البيره و فعلا شربتها و احضر الكاس الثاني و شربته و حينها شعرت بدوار و انا راسي لا اشعر به كل الذي كنت اعرفه اني لاول مره اشوف قضيبه من خارج الشورت و هو يلعب به امامي و بعد شويه رايت نفسي على السرير و انا لابس قميص و كلوت امه الذي كان خلف الباب و قضيبه في فمي و انا امسك به و امصه بشهوة كبيره الى انا انفجر حليبه بفمي و خرج من الغرفه و عندها ادركت ان هناك شي غلط يحصل لي و دخلت الحمام اغسل فمي و وهي و رايت نفسي في المراة و انا ارتدي القميص لاكن لايوجد ملابس لي لكي ارتديها و اخرج الى الغرفة الثانيه و ندهت عليه و لم يجاوبني فخرجت من الغرفه و لم اجد احدا ووجدت ملابسي على الكنبه و غيرت ملابسي و اذ هو امامي و قلت له اش اللي صار ايه اللي انا كنت لابسه حضني و قال لي انا بحبك كتير و حبيت على جسمك قميص امي بس انا اشتريت لك احلى منه و رفضت و ترك الكيس على الارض و دهب و انا ايضا دهبت الى منزلي و في الليل قلت لامي لا اريد انا اذهب اليوم لعنده و قالت لي ان امه مامناها انك تبقى معاه تنتبهو على بعض و لازم اروح و ب الفعل و كا العاده دق الباب و ذهبت معه و اعتذر مني و جلسنا و كان هناك ثلاثة افلام فوق جهاز الفيديو لاكن لم يشغلها و في الصباح هو دهب و انا صحيت من النوم و كنت انتظر الى انا يذهب لكي اشاهد الافلام ووضعت فلم و كان كله شيميلات و فتحت الكيس الذي جابه لي ووجدت فيه قميص نوم جميل و شراب و علبة فوط صحيه انا حبيت انا اجر القميص و ب الفعل لبسته و لبست الشراب و الستيانه و الكلوت و حتى اني وضعت تحت الكلوت فوطه صحيه و انا اتفرج على التلفزيون و كنت مستمتع جدا الى انا وقف شخص امامي و قال لي انت احلى من البنات و صدمت و قلت له انت من فين طلعت و قال لي انا كنت منتظرك تلبس لاني لم اخرج من البت كنت في غرفة اهلى و فتحت باب المنزل و اغلقه لكي تعرف اني خرجت و مسكني و حضنني بقوة و هو يمسك قضيبي من فوق الفوطه و الكلوت و يده الثانيه على طيازي و انا اقاومه و اقول له لا الى ان رماني على الكنبه و حشر زبه في فمي و انا لا شعوريا مسكته و بدات المص به و هو يسمعني كلام كان انثى امامه و مسك يدي و سحبني على الارض و نام فوقي و هو يلحي بجسمي و ضهري كله الى فخودي و لسانه يمشي من فوق الكلوت بين فلقات طيازي و يضربها و يعضها و ازاح الكلوت و حشر لسانه على فتحة طيازي و بدا لسانه يداعب خرمي و يده تضرب طيازي و هو يلتهم خرمها بشهوة و جنون الى ان انفجر الحليب من قضيبي و شعر برعشتي و قلبني على ظهري و خلع الكلوت من عليه و بدا يلعب بقضيبي و مصه قليلا ثم عاد و قلبني على بطني و عاد ليلتهم خرمي و نام فوقي و قضيبه يلعب بين فلقات طيازي و مسكت بيده الكلوت الذي كنت البسه و وضعه في فمي لاكن حينما وضعه في فمي شعرت بشيئ يخترق خرمي و صرخت لاكن صرختي كانت ضعيفه لان الفوطه و الكلوت في فمي و انا اعض عليهم من المي الذي اشعر به و انا اتناك لاول مره و قضيبه المنتصب يمزق خرمي و اداخل احشائي الى ان شعرت بحرارة داخلي و عندما اخرج قضيبه كان خرمي يتصبب من حليبه الحار و قال لت انتي مبسوطه انتي زوجتي و جاوبته نعم مبسوطه و كنا كل يوم بوضع جديد و بملابس جديده و استمرينا لاكثر من خمسة سنوات كاني زوجته الى انا كل واحد منا سافر الى بلد و الى الان اشتاق اليه و الى قضيبه و اسلوبه .
ارجو ان تنال اعجابكم و انتظر تعليقاتكم
الجزء الثاني
انتهت قصتي يوم امس حينما تركنا بعضنا انا و صديقي او زوجي و كل منا سافر الى بلد و افترقنا عن بعضنا لا كن القصه لمن تنتهي الى هنا فقد بدات مرحلة اخرى بحياتي و هي المحنه .
لاول مرة افترق عنه بعد سنوات من المتعه معه سمعت منه على الهاتف انه تزوجت من امراة و انجب طفلا منها و بعد اربعة سنين عدت الى وطني اجازة و كانت قصيره 20 يوم فقط و و لم اكن اشتاق لاهلي و لبلدي بل كنت اشتاق اليه و الى قضيبه المنتصب .
و عندما عدت و هو لا يعرف اني عدت الى الوطن ثاني يوم من وصولي اتصلت به و قد كان غير منزل اهله و استقر في منزل ثاني مع عائلته و عندما سمعني قال لي ليه ما قلت لي انك راجع و اخبرته ان اجازتي قصيره و قال لي سوف اتي اليك الان و فعلا جاء الى البيت و جلسنا مع بعضنا وعزمني يومها على العشا و فعلا تعشينا في مطعم و كنت انتظر منه ان يقول لي اشتقت اليكي و اشتقت للنوم معك كنت اجلس و النار تغلي في عروقي اريد ان اكلمه اني اشتقت له لا كني لم استطع و رجعت الى البيت و انا افكر فيه و باسلوبه بفقد تغير تغير جدا ليس هذا زوجي الذي كنت اعرفه و جلست افكر كيف لي ان اعيده الي فقد تزوجت و اصبح عنده ولدا .
و في اليوم الثاني و بعدتفكير طويل طوال الليل خطرت ببال فكره و اردت تنفيذها فحجزت على الهاتف بمنتجع في مدينة اخرى على البحر و اتصلت به و قلت له و لم يمانع وحزمت شنطتي التي كنت اخاف ان يفتحها احد من اهلي لانه كان فيها قمصان نوم و ستيانات و حتى الفوط الصحيه كنت جايبها معي من السفر و فعلا و ضعت الشنطع في السياره و اخدته من منزله و دهبانا الى المنتجع و طوال الطريق كان حديثه عن وضع العمل و الاولاد و المنزل و لم يتطرق الي بكلمه و عندما و صلنا دخلنا الشاليه و قلت له انا اريد ان اسبح و قال لي كيف تسبح و نحن اخر الليل و قلعت ملابسي كلها امامه و لبست الشورت و نزلت البحر لكي اسبح و كنت طالب عشا على الشاليه ماكولات بحريه و هو جالس يراقبني من بعيد و انا اسبح و حينما جاء الطمام سمعته يناديني و رجعت اساله ماذا تريد قال لي تعال لكي ناكل و دخلت الشاليه و انا كلي ماء و قلت له اريد ان اتحمم اخرج من شنطتي ملابس لي و كنت انتظر انا يفتح الشنطه و حين فتحها راي قمصان النوم و اخرج لي ملابسي و قفلها و لبست و خرجت و عندما انتهينا من الاكل قال لي لمن هذه القمصان التي في الشنطه قلت له لماذا تسال قال اكيد انت جايبها هديه لي لاعطيها لزوجتي و و قتها صدمت من كلامه جدا و قلت له نعم هي هديه مني لزوجتك و شكرني و فتحها و قال لي انت من زمان تحب القمصان السكسيه و شكرا لانك افتكرتني بلقمصان لزوجني و في الصباح قلت له انا يجب ان ارجع لان عندي عمل و يجب انا انتهي منه قبل ان اسافر و لم يرفض قال لي احسن ختى انا لدي عمل و عدنا الى مدينتنا و اوصلته الى بيته و رجعت بيتي و لم اراه لمده خمسة ايام و لم يتصل بي و كان باقي على سفري يومين فقط و انا كرهت الاجازة من تصرفاته معي و يومها في الليل اتصل بي و قال لي تعال عندي البيت نسهر مع بعض انت بعد غد مسافر و انا انشغلت ب العمل و مشاكله و فعلا ذهبت اليه و جلست عنده و اذا بزوجته تدخل علينا و تسلم علي و جلست معنا و قلت له بعد فترة انا سوف اذهب و فعلا خرجت من عنده و انا محطم من داخلي و في اخر يوم لي في بلدي و كان سفري فجرا و بداية الليل تجرات و ارسلت اليه رسالة على الهاتف و كان مفادها اني رجعت لاني اشتقت اليك و الى النوم معك و القمصان لم تكن لزوجتك انما كانت لي لكي البسها لك فقد اشتقت لكل شيء معك و ارسلت الرسالة و قفلت الهاتف و ب الفجر جهزت نفسي و ودعدت اهلي و نزلت الى سيارتي و انطلقت و فتحت الهاتف لكي لا ينشغل بال اهلي علي و بعد خروجي من الحدود ظهرا وردتني رسالة منه انه يعتذر لاكن لم يخطر بباله اني الا الان اريده و هو مشتاق الي ايضا لاكن من طريقة كتابته شعرت ان لديه شي اخر يشغله عني و هي زوجته و ليس بحاجة الي او الى معاشرتي و لم ارد عليه برسالة اخرى و اكتفيت ان اقراها فقط بدون رد و في اليوم الثاني و صلت الى موطن عملي و دخلت منزلي هناك و من التعب نمت لاكن كل تفكيري كان به و برده و اسلوبه .
لاكن المشكلة ليست هنا المشكلة اني اريد شيا يطفي محنتي و لهيب خرمي و بعد فترة اختاروني في العمل لكي اسافر الى دولة اسيوية لاتفق هناك على بضائع و اعمال اخرى و فعلا سافرت و كانت اول مرة اسافر هذه البلد و نزلت في فندق و كان هناك مترجمه تنتظري في المطار و حين اريد ارسل لها لكي تاتي معي و تترجم لي و تعرفني على البلد و فعلا وصلت الفندق و كان المشوار طويلا دخلت معي الفندق و سالتي هل اتي اليك غدا فقلت لها نعم و في اليوم الثاني جائت و انتهينا من العمل و في طريق الرجوع الى الفندف و قريبا منه انتبهت على محل لبيع الادوات الجنسيه و رجعنا الفندق و قلت لها ان تاتي في الصباح و تركني و ذهبت و نزلت من الفندق و توجهت الى محل بيع الادوات الجنسيه و شتريت خمسة قضبان صناعيه بكافة الاحجام و هزاز لفتحة الخرم و عدت الى الفندق و فتحت الكمبيوتر على فلم للشواذ و الشيميلات و بدات العب بنفسي مع القضبان الصناعيه فقد جربتهم كلهم حتى القياس الكبير ادخلته و انا ابكي من المي و لا كني مشتاق الى الزب شوق لا يوصف قضيت الليل و انا اتناك من الصناعي و نمت عميقا و جلست على هذا الوضع شهر كل يوم اجرب شيئ جديد يدخل فيني و قبل انا اسافر و اعود بثلاثة ايام كنت يومها في الليل استخدم الصناعي و نسيت واحدا لم اخباه في شنطتي و في الصباح جائت المترجمه و دقت فاب الغرفه و فتحت لها و انا متعب و دخلت الحمام لكي البس ملابسي و عندما خرجت انتبهت الى ان القضيب الذي كنت استخدمه ليلا ما زال على الطاوله فنظرت الي و ابتسمت و قالت لي ان استخدامه جميل و هي ايضا عندها قضيب صناعي و سالتني لماذا هو عندك هل تستخدمه انت فجاوبتها لا انا لا استخدمه فبتسمت ابتسامه خفيفه و قالت لي حسنا و عندما انتهينى من عملنا قالت لي اليوم سوف نسهر لاننا انتهينا من العمل و فعلا ذهبا الى البار و سهرنا مع بعض و عندما عدت الى الفندق قالت لي غدا لن اتي في الصباح سوف اتي متاخره لان عملنا انتهي لاكن اذا كنت تريد شي من الاسواق لكي اذهب معك و قلت لها حسنا و ذهبت هي و انا شغلت على الكمبيوتر فلم و اخرجت من الشنطه مجموعة القضبان الصناعيه و اتفرج على الشاشه فلم سكس و كنت اجلس على قضيب صغير هزاز يلعب ب خرمي و انا مستمتع و فجاه دق باب الغرفه و قلت من و اذا هي المترجمه و قلت لها انتظري دقيقه و مسكت القضبان وو ضعتها بسرعه في خزانة الملابس و لبست و فتحت الباب و قالت لي تاخرت و جاوبتها اني كنت في الخمام و ضحكت و استاذنت انا تدخل و دخلت و قلت لها لماذا اتيت قالت انها تنتظر شخصا ان ياتي و بيتها بعيد و طلبت ان تشرب نسكافيه و لم يكن عندي فقالت لي لما لا تزل الى اسفل الفندق يوجد دكان فيه نسكافيه احسن من نسكافيه الفندق لانها لا تقدر انا تنزل لانها متعبه و وافقتها و كنت اعرف انها لا يمكن ان تسرقني لاكن كل نقودي و اوراقي في خزنه الفندق الخاصه و فعلا نزلت الى الدكان و اشتريت نسكافيه و رجت الى الغرفه و طرقت الباب ففتح الباب و لم ارى احد امامي و حين دخلت رايتها و كاني ليست غرفتي رايت امراة بدون ملابس و لاكن تلبس كلوت فيه زبر صناعي كبير و قالت لي لا تخف اني احب هذا الاسلوب و خزانتك مليئة ب الاعضاء الصناعيه فسكتت و جلست على طرف السرير و لم استطع ان اتكلم لاكني مسكت قضيبها و بدات امص به و خلعت عني ملابسي و قبلتها و رضعت من صدرها و نيمتني على بطني و بدات تداعب مؤخرتي ب القضيب الى ان ادخلته و بدات بمضاجعة خرمي الواسع بقوة و عنف الى انا نزلت شهوتها و انفجر حليبي على السرير و قالت لي انها تحب هذه النوعيه من النيك و انها كانت تتمنى ان تجلس معي فترة اطول ولو انها تعرف من قبل لكاني اسعدتني اكثر و سافرت في اليوم الثاني و لم استطع انا ادخل معي عبر المطار الا قضيب واحد متوسط الحجم و عدت الى موطن عملي و من يومها و انا استخدمه لاطفاء محنتي فكثير من الاحيان البس ملابس النساء و قمصان نوم و حتى الفوط الصحيه و اجلس و انا اتفرج على فلم سكس و بعدما اغرق الفوطه بمائي و مشابك الحلمات على حلماتي و هي تالمني ادخل القضب و اتمحن به لكي اطفئ محنة خرمي و طيازي و طوال هذه السنين لم اتعرف على احد الا شخص واحد و هي لمرة واحد حين كنت بموقع للدردشة و قال لي انه يحب ان ينام معي لاكن بدون تدخيل و فعلا جائني و قال لي عندما راني انه يرا رجلا و ليس خولا و عندما دخل البيت و استاذنت منه و بعد قيل عندما راني و انا البس ملابس النساء قال لي اني لبوة استحق ان اتناك و فعلا جلس معي ساعتين ساعه و انا امص بقضيبه المنتصب و ساعه ينيك بخرمي باصابعه و ب الصناعي الا ان وضعه بين فلقات طيازي و نزل حليبه الحار بينها و هذه هي المرة الحيده التي اقترب مني رجل غير صديقي والى الان استخدم الصناعي لاطفاء به محنتي التي علمني عليها صديقي و زوجي ...
هذه هي قصتي منذ صغري الى الان عشرون عاما الى الان و ما زلت على هذه الحال و سامحوني اني طولت لكم ب الحديث و شكرا لكم
سوف اكتب لكم اليوم قصتي و هي قصة حقيقيه و ليست من وحي الخيال
انا شاب عادي الملامح عندما كان عمري 13 سنه كان لي ابن جيران يكبرني ب اربع سنين و كان هله اصدقاء لاهلي بحكم الجيرة التي بيننا و كنت دائما اخرج معه و كان يوميا انا عندهم في البيت او هو عندي في البيت و قررو اهله السفر لمدة عام بحكم طبيعة عمل ابيه و هو كان وحيدا و طبعا والدته اوصت امي ان تنتبه عليه و مرت شهور و انا انام عنده في البيت اكثر من ستة شهور و انا انام عنده في البيت و بعد هذه الفرتة و عندما نكون جالست يتحدث عن النساء و متعة النيك و الكس الى اخره .
و في يوم من الايام دق الجرس على بيت اهلي و قال لي انا رجعت و استاذنت من اهلي و لبست الشورت و ذهبت لعنده و كان معي العشاء و بعدما خلصنا الاكل دخل الى الحمام لكي يستحم و عندما خرج قال لي ساريك اليوم شي جميل و دخل الى غرفت ابيه و بيده فلم فيديو و وضعه في الفيدو و شغله و كان هذا الشي هو فلم سكس و كان فيه لقطات كثيره عن مخنثين و شيميلات و هنا بدات قصتي .
يومها كنا نتفرج على الفلم و كنت انظر اليه باستحياء و هو يلعب بزبه من تحت الشورت الذي يلبسه الى انا انتهى الفلم و قال لي انا سوف انام و ذهب الى النوم و فعلا انا ايضا اريد ان انام لا كني لم انم كانت اول مره لي ارى فلم سكس فكان المنظر جميلا جدا في الفلم
و في اليوم الثاني استيقظ هو من النوم و ذهب الى عمله و انا استغللت الفرصه و جلست لكي اشاهد الفلم للمرة الثانيه و في نصف الفلم انقطعت الكهرباء و ذهبت الى منزل اهلي لاني اعلم ان الكهربات تغيب فترة لكي تعود و في المساء عاد الى المنزل لكي اتي لعنده البيت و ب الفعل ذهبت و كان جايب فلم تاني و حينما اخرج الفلم من الفيديو قال لي عجبك الفلم حتى شفت نصفه بس و ضحكت و و ضع الفلم الجديد ب الفيديو و جلسنا نتفرج على الفلم و كانت عينان تنظر الى زبه المنتصب اكثر من الفلم و عندما انتهى الفلم قال لي ان اهله سوف يعودون غدا من السفر لمدة يومين و يغادرون و في الصباح هو ذهب الى عمله و انا ذهب الى بيتي و لقد جاء اهله من السفر لاكن للاسف قال لي يومين و جلسو لاكتر من شهرين و كنت حينما اساله يضحك و يقول لي عايز اهلي يسافرو عشان الافلام المهم انتهت اجازة اهله بعد ثلاثة شهور و سافرو و عدن كما كنا في النهار في شغلي و بيت اهلي و الليل عنده و باول يوم من سفر اهله كان جايب فلم و قال لي اليوم جبت فلم حلو و جلسنا نتعشى و بعد العشا شغل الفلم و جلسنا نشاهده معا و في الصباح خرج هو الى العمل و انا جلست لكي اشاهده لوحدي لان عيني كانت تناظر الى قضيبه اكثر من الفلم و دخلت حمام ابويه ووجدت قميص نوم سكسي معلق خلف الباب فاخذته و جلشت اشم رائحته كانت زكيه و انا اشاهد الفلم و العب بقضيبي الى انا انفجر حليب قضيبي على القميص و حينها عرفت اني بورطه لانه ينام بغرفة ابويه و يدخل حمامهم و سوف يرى القميص و ذهب الى الحمام و غسلت القميص قدر المستطاع و اعدته الى خلف الباب و ذهبت و في المساء عدت الى بيته و بعدما تعشينا و كا العاده احضر فلما معه لاكن اليوم طريقة كلامه معي كانت متغيره جدا كان يقول لي كلمات كانني انثى انتي حلوة اعملي متقومي تعملي لينا شاي و كنت اضحك و اقول له انت شايفني بنت و يرد عليا انتي ست البنات الى ان وضع الفلم ب الفيديو و قال لي حشربك اليوم بيره ابويا كان جايبها يشربها هو و امي و دخل غرفة والده و كان فيها تلاجه صغيره و جاب كاستين و صب فيهم البيرة و قال لي اشرب و جاوبته مش عايز قال لي جرب مش انت جربت قميص امي و جبت شهوتك عليه جرب رح تعجبك و رديت عليه انا ما لمست قميص امك و كان رده صادما حين قال لي لا انت جربتو و غسلتو كمان لان ريحة عطرها راحت من عليه فسكت و قلت له انا عايز انام و فعلا تركته و ذهب بيت اهلي و نمت فيه و في الصباح دق الباب و فتحت امي له و قال لها ان اذهب لعنده لانه يوم الاجازه عنده في العمل و صحتني امي من النوم و حضرت لنا الفطور و ذهبت عنده الى البيت و دخلت الى البيت فاعتذر مني و قال لي انتي حبيبتي و جاوبته شكرا بس انا ولد مش بنت و ضحكنا و انتهيني من الفطور و شغل فلم جديد و جلسنا و ذهب و احضر كاسين من البيره و رفضت و قال لي انه سيزعل اذا ما شربت معه البيره و فعلا شربتها و احضر الكاس الثاني و شربته و حينها شعرت بدوار و انا راسي لا اشعر به كل الذي كنت اعرفه اني لاول مره اشوف قضيبه من خارج الشورت و هو يلعب به امامي و بعد شويه رايت نفسي على السرير و انا لابس قميص و كلوت امه الذي كان خلف الباب و قضيبه في فمي و انا امسك به و امصه بشهوة كبيره الى انا انفجر حليبه بفمي و خرج من الغرفه و عندها ادركت ان هناك شي غلط يحصل لي و دخلت الحمام اغسل فمي و وهي و رايت نفسي في المراة و انا ارتدي القميص لاكن لايوجد ملابس لي لكي ارتديها و اخرج الى الغرفة الثانيه و ندهت عليه و لم يجاوبني فخرجت من الغرفه و لم اجد احدا ووجدت ملابسي على الكنبه و غيرت ملابسي و اذ هو امامي و قلت له اش اللي صار ايه اللي انا كنت لابسه حضني و قال لي انا بحبك كتير و حبيت على جسمك قميص امي بس انا اشتريت لك احلى منه و رفضت و ترك الكيس على الارض و دهب و انا ايضا دهبت الى منزلي و في الليل قلت لامي لا اريد انا اذهب اليوم لعنده و قالت لي ان امه مامناها انك تبقى معاه تنتبهو على بعض و لازم اروح و ب الفعل و كا العاده دق الباب و ذهبت معه و اعتذر مني و جلسنا و كان هناك ثلاثة افلام فوق جهاز الفيديو لاكن لم يشغلها و في الصباح هو دهب و انا صحيت من النوم و كنت انتظر الى انا يذهب لكي اشاهد الافلام ووضعت فلم و كان كله شيميلات و فتحت الكيس الذي جابه لي ووجدت فيه قميص نوم جميل و شراب و علبة فوط صحيه انا حبيت انا اجر القميص و ب الفعل لبسته و لبست الشراب و الستيانه و الكلوت و حتى اني وضعت تحت الكلوت فوطه صحيه و انا اتفرج على التلفزيون و كنت مستمتع جدا الى انا وقف شخص امامي و قال لي انت احلى من البنات و صدمت و قلت له انت من فين طلعت و قال لي انا كنت منتظرك تلبس لاني لم اخرج من البت كنت في غرفة اهلى و فتحت باب المنزل و اغلقه لكي تعرف اني خرجت و مسكني و حضنني بقوة و هو يمسك قضيبي من فوق الفوطه و الكلوت و يده الثانيه على طيازي و انا اقاومه و اقول له لا الى ان رماني على الكنبه و حشر زبه في فمي و انا لا شعوريا مسكته و بدات المص به و هو يسمعني كلام كان انثى امامه و مسك يدي و سحبني على الارض و نام فوقي و هو يلحي بجسمي و ضهري كله الى فخودي و لسانه يمشي من فوق الكلوت بين فلقات طيازي و يضربها و يعضها و ازاح الكلوت و حشر لسانه على فتحة طيازي و بدا لسانه يداعب خرمي و يده تضرب طيازي و هو يلتهم خرمها بشهوة و جنون الى ان انفجر الحليب من قضيبي و شعر برعشتي و قلبني على ظهري و خلع الكلوت من عليه و بدا يلعب بقضيبي و مصه قليلا ثم عاد و قلبني على بطني و عاد ليلتهم خرمي و نام فوقي و قضيبه يلعب بين فلقات طيازي و مسكت بيده الكلوت الذي كنت البسه و وضعه في فمي لاكن حينما وضعه في فمي شعرت بشيئ يخترق خرمي و صرخت لاكن صرختي كانت ضعيفه لان الفوطه و الكلوت في فمي و انا اعض عليهم من المي الذي اشعر به و انا اتناك لاول مره و قضيبه المنتصب يمزق خرمي و اداخل احشائي الى ان شعرت بحرارة داخلي و عندما اخرج قضيبه كان خرمي يتصبب من حليبه الحار و قال لت انتي مبسوطه انتي زوجتي و جاوبته نعم مبسوطه و كنا كل يوم بوضع جديد و بملابس جديده و استمرينا لاكثر من خمسة سنوات كاني زوجته الى انا كل واحد منا سافر الى بلد و الى الان اشتاق اليه و الى قضيبه و اسلوبه .
ارجو ان تنال اعجابكم و انتظر تعليقاتكم
الجزء الثاني
انتهت قصتي يوم امس حينما تركنا بعضنا انا و صديقي او زوجي و كل منا سافر الى بلد و افترقنا عن بعضنا لا كن القصه لمن تنتهي الى هنا فقد بدات مرحلة اخرى بحياتي و هي المحنه .
لاول مرة افترق عنه بعد سنوات من المتعه معه سمعت منه على الهاتف انه تزوجت من امراة و انجب طفلا منها و بعد اربعة سنين عدت الى وطني اجازة و كانت قصيره 20 يوم فقط و و لم اكن اشتاق لاهلي و لبلدي بل كنت اشتاق اليه و الى قضيبه المنتصب .
و عندما عدت و هو لا يعرف اني عدت الى الوطن ثاني يوم من وصولي اتصلت به و قد كان غير منزل اهله و استقر في منزل ثاني مع عائلته و عندما سمعني قال لي ليه ما قلت لي انك راجع و اخبرته ان اجازتي قصيره و قال لي سوف اتي اليك الان و فعلا جاء الى البيت و جلسنا مع بعضنا وعزمني يومها على العشا و فعلا تعشينا في مطعم و كنت انتظر منه ان يقول لي اشتقت اليكي و اشتقت للنوم معك كنت اجلس و النار تغلي في عروقي اريد ان اكلمه اني اشتقت له لا كني لم استطع و رجعت الى البيت و انا افكر فيه و باسلوبه بفقد تغير تغير جدا ليس هذا زوجي الذي كنت اعرفه و جلست افكر كيف لي ان اعيده الي فقد تزوجت و اصبح عنده ولدا .
و في اليوم الثاني و بعدتفكير طويل طوال الليل خطرت ببال فكره و اردت تنفيذها فحجزت على الهاتف بمنتجع في مدينة اخرى على البحر و اتصلت به و قلت له و لم يمانع وحزمت شنطتي التي كنت اخاف ان يفتحها احد من اهلي لانه كان فيها قمصان نوم و ستيانات و حتى الفوط الصحيه كنت جايبها معي من السفر و فعلا و ضعت الشنطع في السياره و اخدته من منزله و دهبانا الى المنتجع و طوال الطريق كان حديثه عن وضع العمل و الاولاد و المنزل و لم يتطرق الي بكلمه و عندما و صلنا دخلنا الشاليه و قلت له انا اريد ان اسبح و قال لي كيف تسبح و نحن اخر الليل و قلعت ملابسي كلها امامه و لبست الشورت و نزلت البحر لكي اسبح و كنت طالب عشا على الشاليه ماكولات بحريه و هو جالس يراقبني من بعيد و انا اسبح و حينما جاء الطمام سمعته يناديني و رجعت اساله ماذا تريد قال لي تعال لكي ناكل و دخلت الشاليه و انا كلي ماء و قلت له اريد ان اتحمم اخرج من شنطتي ملابس لي و كنت انتظر انا يفتح الشنطه و حين فتحها راي قمصان النوم و اخرج لي ملابسي و قفلها و لبست و خرجت و عندما انتهينا من الاكل قال لي لمن هذه القمصان التي في الشنطه قلت له لماذا تسال قال اكيد انت جايبها هديه لي لاعطيها لزوجتي و و قتها صدمت من كلامه جدا و قلت له نعم هي هديه مني لزوجتك و شكرني و فتحها و قال لي انت من زمان تحب القمصان السكسيه و شكرا لانك افتكرتني بلقمصان لزوجني و في الصباح قلت له انا يجب ان ارجع لان عندي عمل و يجب انا انتهي منه قبل ان اسافر و لم يرفض قال لي احسن ختى انا لدي عمل و عدنا الى مدينتنا و اوصلته الى بيته و رجعت بيتي و لم اراه لمده خمسة ايام و لم يتصل بي و كان باقي على سفري يومين فقط و انا كرهت الاجازة من تصرفاته معي و يومها في الليل اتصل بي و قال لي تعال عندي البيت نسهر مع بعض انت بعد غد مسافر و انا انشغلت ب العمل و مشاكله و فعلا ذهبت اليه و جلست عنده و اذا بزوجته تدخل علينا و تسلم علي و جلست معنا و قلت له بعد فترة انا سوف اذهب و فعلا خرجت من عنده و انا محطم من داخلي و في اخر يوم لي في بلدي و كان سفري فجرا و بداية الليل تجرات و ارسلت اليه رسالة على الهاتف و كان مفادها اني رجعت لاني اشتقت اليك و الى النوم معك و القمصان لم تكن لزوجتك انما كانت لي لكي البسها لك فقد اشتقت لكل شيء معك و ارسلت الرسالة و قفلت الهاتف و ب الفجر جهزت نفسي و ودعدت اهلي و نزلت الى سيارتي و انطلقت و فتحت الهاتف لكي لا ينشغل بال اهلي علي و بعد خروجي من الحدود ظهرا وردتني رسالة منه انه يعتذر لاكن لم يخطر بباله اني الا الان اريده و هو مشتاق الي ايضا لاكن من طريقة كتابته شعرت ان لديه شي اخر يشغله عني و هي زوجته و ليس بحاجة الي او الى معاشرتي و لم ارد عليه برسالة اخرى و اكتفيت ان اقراها فقط بدون رد و في اليوم الثاني و صلت الى موطن عملي و دخلت منزلي هناك و من التعب نمت لاكن كل تفكيري كان به و برده و اسلوبه .
لاكن المشكلة ليست هنا المشكلة اني اريد شيا يطفي محنتي و لهيب خرمي و بعد فترة اختاروني في العمل لكي اسافر الى دولة اسيوية لاتفق هناك على بضائع و اعمال اخرى و فعلا سافرت و كانت اول مرة اسافر هذه البلد و نزلت في فندق و كان هناك مترجمه تنتظري في المطار و حين اريد ارسل لها لكي تاتي معي و تترجم لي و تعرفني على البلد و فعلا وصلت الفندق و كان المشوار طويلا دخلت معي الفندق و سالتي هل اتي اليك غدا فقلت لها نعم و في اليوم الثاني جائت و انتهينا من العمل و في طريق الرجوع الى الفندف و قريبا منه انتبهت على محل لبيع الادوات الجنسيه و رجعنا الفندق و قلت لها ان تاتي في الصباح و تركني و ذهبت و نزلت من الفندق و توجهت الى محل بيع الادوات الجنسيه و شتريت خمسة قضبان صناعيه بكافة الاحجام و هزاز لفتحة الخرم و عدت الى الفندق و فتحت الكمبيوتر على فلم للشواذ و الشيميلات و بدات العب بنفسي مع القضبان الصناعيه فقد جربتهم كلهم حتى القياس الكبير ادخلته و انا ابكي من المي و لا كني مشتاق الى الزب شوق لا يوصف قضيت الليل و انا اتناك من الصناعي و نمت عميقا و جلست على هذا الوضع شهر كل يوم اجرب شيئ جديد يدخل فيني و قبل انا اسافر و اعود بثلاثة ايام كنت يومها في الليل استخدم الصناعي و نسيت واحدا لم اخباه في شنطتي و في الصباح جائت المترجمه و دقت فاب الغرفه و فتحت لها و انا متعب و دخلت الحمام لكي البس ملابسي و عندما خرجت انتبهت الى ان القضيب الذي كنت استخدمه ليلا ما زال على الطاوله فنظرت الي و ابتسمت و قالت لي ان استخدامه جميل و هي ايضا عندها قضيب صناعي و سالتني لماذا هو عندك هل تستخدمه انت فجاوبتها لا انا لا استخدمه فبتسمت ابتسامه خفيفه و قالت لي حسنا و عندما انتهينى من عملنا قالت لي اليوم سوف نسهر لاننا انتهينا من العمل و فعلا ذهبا الى البار و سهرنا مع بعض و عندما عدت الى الفندق قالت لي غدا لن اتي في الصباح سوف اتي متاخره لان عملنا انتهي لاكن اذا كنت تريد شي من الاسواق لكي اذهب معك و قلت لها حسنا و ذهبت هي و انا شغلت على الكمبيوتر فلم و اخرجت من الشنطه مجموعة القضبان الصناعيه و اتفرج على الشاشه فلم سكس و كنت اجلس على قضيب صغير هزاز يلعب ب خرمي و انا مستمتع و فجاه دق باب الغرفه و قلت من و اذا هي المترجمه و قلت لها انتظري دقيقه و مسكت القضبان وو ضعتها بسرعه في خزانة الملابس و لبست و فتحت الباب و قالت لي تاخرت و جاوبتها اني كنت في الخمام و ضحكت و استاذنت انا تدخل و دخلت و قلت لها لماذا اتيت قالت انها تنتظر شخصا ان ياتي و بيتها بعيد و طلبت ان تشرب نسكافيه و لم يكن عندي فقالت لي لما لا تزل الى اسفل الفندق يوجد دكان فيه نسكافيه احسن من نسكافيه الفندق لانها لا تقدر انا تنزل لانها متعبه و وافقتها و كنت اعرف انها لا يمكن ان تسرقني لاكن كل نقودي و اوراقي في خزنه الفندق الخاصه و فعلا نزلت الى الدكان و اشتريت نسكافيه و رجت الى الغرفه و طرقت الباب ففتح الباب و لم ارى احد امامي و حين دخلت رايتها و كاني ليست غرفتي رايت امراة بدون ملابس و لاكن تلبس كلوت فيه زبر صناعي كبير و قالت لي لا تخف اني احب هذا الاسلوب و خزانتك مليئة ب الاعضاء الصناعيه فسكتت و جلست على طرف السرير و لم استطع ان اتكلم لاكني مسكت قضيبها و بدات امص به و خلعت عني ملابسي و قبلتها و رضعت من صدرها و نيمتني على بطني و بدات تداعب مؤخرتي ب القضيب الى ان ادخلته و بدات بمضاجعة خرمي الواسع بقوة و عنف الى انا نزلت شهوتها و انفجر حليبي على السرير و قالت لي انها تحب هذه النوعيه من النيك و انها كانت تتمنى ان تجلس معي فترة اطول ولو انها تعرف من قبل لكاني اسعدتني اكثر و سافرت في اليوم الثاني و لم استطع انا ادخل معي عبر المطار الا قضيب واحد متوسط الحجم و عدت الى موطن عملي و من يومها و انا استخدمه لاطفاء محنتي فكثير من الاحيان البس ملابس النساء و قمصان نوم و حتى الفوط الصحيه و اجلس و انا اتفرج على فلم سكس و بعدما اغرق الفوطه بمائي و مشابك الحلمات على حلماتي و هي تالمني ادخل القضب و اتمحن به لكي اطفئ محنة خرمي و طيازي و طوال هذه السنين لم اتعرف على احد الا شخص واحد و هي لمرة واحد حين كنت بموقع للدردشة و قال لي انه يحب ان ينام معي لاكن بدون تدخيل و فعلا جائني و قال لي عندما راني انه يرا رجلا و ليس خولا و عندما دخل البيت و استاذنت منه و بعد قيل عندما راني و انا البس ملابس النساء قال لي اني لبوة استحق ان اتناك و فعلا جلس معي ساعتين ساعه و انا امص بقضيبه المنتصب و ساعه ينيك بخرمي باصابعه و ب الصناعي الا ان وضعه بين فلقات طيازي و نزل حليبه الحار بينها و هذه هي المرة الحيده التي اقترب مني رجل غير صديقي والى الان استخدم الصناعي لاطفاء به محنتي التي علمني عليها صديقي و زوجي ...
هذه هي قصتي منذ صغري الى الان عشرون عاما الى الان و ما زلت على هذه الحال و سامحوني اني طولت لكم ب الحديث و شكرا لكم