Trollo
02-22-2020, 02:34 AM
ملحوظة مهمة : أسلوب القصة مش نمطى .. يعنى اى حاجة غامضة او مش مفهومة دا مش ضعف حبكة منى
المطلوب منك و انت بتقرا انك تتمتع باللى بتقراه و تنقده بشكل لذيذ و تسيب رأيك ف التعليقات أحسن و **** هعيط ��
قراءة ممتعة
الجزء الاول
القاضى : بعد الاطلاع على الأدلة و سماع الشاهدين حكمت المحكمة حضوريا على المتهم نادر سيف الدين بالإعدام شنقاً
القاضى نهى كلامه و حسيت من جوايا براحة و قفلت عينى و خدت نفسى و حسيت انى غيبت عن الوعى . ايوا غيبت عن الوعى لدرجة انى محسيتش ببنتى جنبى و هى بتصوت و بتقول بأعلى صوتها ظلممم ظلممم حراااااااام باباااااااااا حرااااااااااام .. و ولادى الاتنين و هما بيغمى عليهم من الصدمة
بصيت ف عينه أخر نظرة . كانت عينه مليانة شر و رغبة ف الانتقام . و عينى كانت مزيج من الانتصار على الخلاص
ولادى التلاتة مقدرتش أسيطر عليهم ولا حد قدر يفوقهم و يسيطر عليهم ف جالهم الاسعاف و اتنقلوا للمستشفى و حطوهم ف اوضة لمدة 3 ايام بسبب الانهيار العصبى اللى جالهم
و انا فضلت معاهم فى المستشفى مشفقة على حالهم . لكن كنت عارفة ان مسيرهم ينسوا .. ايوا مسيرهم ينسوا بمرور الأيام هينسوا الجرح اللى جواهم و هينسوا كل حاجة و كنت بدعى ربنا انى أقدر أنسيهم
الدكتور بعد 3 أيام سمحلهم يرجعوا البيت
ناموا ف البيت يومين كاملين و بياخدوا مهدئات عصبية اكتر من مرة ف اليوم بالذات مروة
بليل دخلت أتكلم مع مروة لأول مرة من فترة طويلة
لسة جاية أتكلم لقيتها بتقوم من مكانها بعصبية
مروة : انتى عايزة اى !! عايزة اى منى !!
انا : فى اى يا بنتى براحة
مروة : بنتك !! انتى تنسى خاالص انى بنتك تنسى خاالص ان ليكى بنت من الاساس فاهمة ولا لا !!
انا : طب اسمعينى طيب
مروة : أسمعك !! أسمعك و انا عارفة ان انتى السبب ف موت بابا !! أسمعك عشان تبررى شرمطتك و وساختك
انا : اخرسى يا قليلة الأدب *جاية أضربها بالقلم لقيتها مسكت ايدى برد فعل سريع*
مروة : انتى كمان عايزة تضربينى !! *راحت لافة ايدى خلت جسمى يلف و راحت زقانى لبستنى ف الحيطة بوشى
و راحت ماسكة شعرى و ماسكة راسى رازعاها ف الحيطة 5 مرات ورا بعض
انا الدنيا لفت بيا لقيتها بتلفنى و بترزع ضهرى ف الحيطة .. انا وانا دايخة و مش عارفة انا بعمل اى حاولت أضربها لقيتها فوتت ايدى و ضربتنى قلمين على وشى
مروة : المفاجأة بأة اللى انتى مش عارفاها ان بابا مضى على ورقة طلاقك قبل ما يتقبض عليه يعنى انتى ملكيشش ورث .. فاهمة دا معناه اى !! معناه انك هنا مجرد خدامة .. و انا هسيبك و مش هرميكى ف الشارع عشان بس اخواتى محتاجينلك .. ف يا تمشى معايا عدل يا هرميكى برا
و راحت شدانى من شعرى رميانى برا الاوضة و رزعت الباب ورايا
لقيت سيف كان واقف بيسمعنا راح مقومنى من ع الارض و شالنى دخلنى اوضة النوم و نيمنى ع السرير و باسنى ف راسى و سابنى و مشى من غير اى كلام
ساعتها انا دموعى قعدت تنزل لأنى كنت فاكرة ان اخيرا بقيت حرة نفسى .. و استرجعت اليوم اللى كانوا اخواتى بيضربونى لحد اليوم اللى بنتى بنتتتتى بتضربنى فيه
*اول الحكاية من 24 سنة*
انا ياسمين عندى 16 سنة جمالى متوسط يعنى أتسمى جميلة لكن مش ملكة جمال . لونى أبيض و عينى عسلى طولى و عرضى متوسطين و لما كبرت بقيت كيرع¤ى ..
ابويا عنده 54 سنة و امى عندها 46 سنة
و عندى اختين
مريم 27 سنة متجوزة و عندها ولدين و بنتين و بعد كدا جابت ولدين كمان
سلوى 24 سنة متجوزة و عندها ولد و بنت و بعد كدا جابت 3 بنات كمان
كنت ف 1 ثانوى
و مكانش فى غيرى ف البيت و دا طبعا خلى ابويا و امى مش وراهم غيرى و مهتمين بكل تفاصيلى بشكل يخنق .. لكن انا طبيعتى كانت مختلفة .. بعد ما اتعرفت على بنات وانا ف 2 اعدادى بدأوا يفتحوا عينى للولاد و للسكس و بدأت أعرف حاجات كتير مكانش عندى فكرة عنها
و انا ف 1 ثانوى بابا جاتله مشكلة ف قلبه فضلت معاه العمر كله و عاش باقى عمره راقد على سريره و بيتعالج
و ماما اهتمامها بيه زاد و دا بدأ يدينى الحرية أكتر و قدرت آخد مساحتى أكتر و اللى ساعدنى على كدا انى كنت قبل الوقت دا معروفة انى ملتزمة زى اخواتى البنات بالظبط ف مكانش فى حد بيخاف عليا انى ممكن أعمل حاجة غلط
المهم فى الوقت دا بدأت أعرف أتأخر فى الدروس أكتر و أقدر أخرج برا البيت أسهل من الاول بكتير
ساعتها كان صحابى البنات ارتبطوا و كنت بخرج معاهم و هما بيخرجوا مع ولاد و فى الوقت اتعرفت على يوسف
كان ولد من احلى الولاد فى الدفعة لو مكانش أحلى واحد فعليا و بسبب انى كنت ف مدينة مش ف ريف ف كانت الدروس مختلطة ولاد و بنات
اتعرفت على يوسف و انسجمنا مع بعض بشكل مش طبيعى فى وقت قليل جدا و ظهرلى شخصيته الجميلة و رجولته معايا فى أكتر من موقف و بدأت أحبه بشكل ميتوصفش لدرجة انه كان بيوحشنى مجرد ما بسيبه و أمشى
يوسف كان محترم بس كان زى معظم الشباب اللى هو محترم بس باد بوى فى نفسه بردو و بيتكلم مع صحابه عن البنات و السكس و كدا
المهم من غير تفاصيل يوسف قدر يقنعنى بعد عناء و محاولات كتير انه يبوسنى و يحضننى و انا وافقت لأنه وعدنى يتجوزنى و لرغبتى فعليا انى أجرب الكلام دا .. تمشى الايام و يوسف يقدر ياكل دماغى و قدر يجيبنى الشقة عنده و ينيكنى . ايوااا ناكنى و فتحنى و انا عندى 17 سنة
طبعا بعد الرعب اللى مسكنى قالى انه هيتجوزنى و انى مقلقش خالص
حصل بالتوازى ف البيت انى امى بدأت تلاحظ عليا انى بخرج من البيت كتير و بتأخر كتير و لما كانت بتواجهنى كنت بقولها انى بذاكر مع صحابى او باخد دروس و مراجعات كتير و كنت بخلى صحابى يكلموها يأكدوا على كلامى .. هى ساعتها الكلام مدخلش دماغها بردو و قالت لمريم و سلوى و هما قالولها تسيب الموضوع عليهم و هما هيراقبونى و يفهموا
و فعلا قدروا يوصلوا انهم شافونى و انا بطلع الشقة عند يوسف
ف يوم يعتبر أوسخ يوم فى حياتى و يعتبر هو اليوم اللى اتسبب فى كل الأحداث اللى جاية بعدين
كنت مع يوسف فى بيته بينيكنى فى سريره لقيت جرس الباب بيرن
يوسف قالى خليكى هنا و راح يشوف مين
سمعت صوت ... صوت اخواتى . مكنتش عارفة أعمل اى كنت عايزة أنط من الشباك أنتحر او أموت نفسى بأى شكل بسرعة
بس قبل حتى ما آخد مساحة للتفكير لقيت اخواتى داخلين عليا الاوضة و انا نايمة على السرير عريانة ملط
دخلوا الاتنين مع صدمتهم و قعدوا يضربوا فيا لحد ما حرفيا مكنتش فاكرة انا مين ولا مين اللى بيضربونى دول ولا حاسة بالضرب اصلا
تدور أحداث سريعة مليش دخل فيها و ألاقى نادر ابن عمى ايده ف ايد ابويا و المأذون ما بينهم و انا حتى محدش سألنى موافقة ولا لا
معرفش اى اللى حصل و قرروا ازاى و ازاى يوافقوا على نادر اللى اكبر منى ب 15 سنة
بس اللى فهمته انهم هما اللى اتحايلوا على نادر انه يتجوزنى بعد ما حكوله ع الموضوع و نادر وافق بسبب ان ابويا لما اتحكاله كان هيروح فيها ف نادر عشان ابويا و أفضاله عليه قرر يتجوزنى و يمنع الفضايح اللى هتلاحق العيلة طول حياتها بسبب عملتى
تدور الايام بشكل سريع بردو و انا كان كل دورى فى الليلة دى ان مريم و سلوى كل يوم يعيدولى نفس الكلام ان نادر كتر خيره وافق يسترك و يستر العيلة كلها من فضيحة واحدة شرموطة زيك و طبعا الكلام دا مكانش بيخلى من شوية تلطيش ع الماشى
و طبعا أخبار يوسف كلها اتقطعت من عندى لكن عرفت انهم هيسيبوه مقابل انه ميحكيش أى حاجة لأى حد و هددوه بالقتل لو حد عرف أى حاجة
و بعد فترة يعملوا فرح صغير و وقته قليل و أبص ألاقى نفسى فى اوضة نوم قاعدة على سرير مقفول باب شقة عليا مع شخص كان أقصى كلامى معاه ف حياتى كلها سلامو عليكو
طبعا امى و اخواتى وصونى انى أفضل زى فردة الشبشب معاه عشان ميرمينيش فى الشارع و يفضحنا و انى أعيش معاه كدا العمر كله
و حتى الشقة ابويا اللى شال تكاليف كل حاجة بالشقة نفسها كانت شقة فوق شقتنا بالظبط يعنى فضلت مع ابويا و امى فى نفس البيت
دخلنى الاوضة من غير كلام و دخل فتح الدولاب و رمالى قميص نوم ع السرير و قالى انا هاخد شاور فى ربع ساعة و أغير هدومى آجى ألاقيكى لابسة القميص دا و مفيش تحته حاجة
و خرج من الاوضة و حتى مقفلش الباب وراه
انا بتوتر قلعت هدومى بسرعة و لبست القميص .. القميص كان لونه اسود و مفتوح من فوق و ضهره مكشوف و قصير واصل لنص فخادى .. كنت لابساه حاسة انى مش لابسة حاجة و مش متخلية ازاى نادر هيطلع من الحمام يلاقينى كدا و هو عمره ما شاف شعرى حتى
قعدت 5 دقايق ع السرير لقيته داخل الاوضة بيبصيلى بتكبر
نادر : خشى المطبخ هتلاقى أكل ع الترابيزة روحى هاتيه
انا :*قومت بسرعة لقيت أكل ع الترابيزة جيبته و حطيتهوله قدامه ع السرير و ادورت قعدت ع السرير*
نادر : انا قولتك اقعدى !!
انا : هو انا مش مسموحلى أقعد يعنى !
نادر : انتى مش مسموحلك تعملى حاجة غير اللى أؤمرك بيها و حسك عينك بعد كدا تردى عليا خالص .. تعالى هنا اقفى جنب السرير عشان لو عوزت حاجة تروحى تجيبيهالى جرى
انا :*قومت من سكات و وقفت جنبه و فضلت أتفرج عليه و هو بياكل و كان طول ما هو بياكل بيبص على حسمى العريان قدامه و انا كنت مكسوفة و ف نفس الوقت خايفة أدارى جسمى*
ساعتها استوعبت انى هعيش معاه حياتى كلها فى خوف و رعب مش عشان بس ظروف جوازنا و انه واخدنى مفتوحة ... انا كان عندى ساعتها 17 سنة . و نادر كان عنده 32 سنة يعنى حرفيا كان اكبر من بعض المدرسين اللى كنت باخد عندهم دروس . دا طبعا قبل ما يقعدونى من التعليم خالص بعد اللى حصل .. غير ان نادر اصلا معظم العيلة بتترعب منه و غير العيلة كمان .. راجل طباعه حادة و متهور و مجنون و مبيخافش و مبيهمهوش اى حاجة و كان طول بعرض و شكله اصلا يخوف*
اول ما خلص أكل لقيته بيقولى أشيل الاكل أوديه ع المطبخ و هو قام غسل ايده و رجع قعد ع السرير تانى
و انا جيت من المطبخ و وقفت جنب السرير مش عارفة أعمل اى
نادر : تعالى هنا اطلعى ع السرير
انا : بسس ااااا
نادر : بس اى !! انطقى
انا : انا جعانة
نادر : ما تجوعى ولا تموتى حتى
انا : انت بتعاملنى كدا ليه طيب ! بقولك جعانة هموت من الجوع
نادر : بصى يا بنتى .. و احنا ف اولها اهو يا هنزلك دلوقتى لأمك و مشوفش وشك تانى .. انتى المفروض تكونى عارفة كويس انى حفظت شرفت و صونت كرامتك و كرامة ابوكى .. و مفيش اى راجل فى الدنيا يعمل اللى انا عملته دا ف يا تمشى معايا مظبوط يا متلوميش الا نفسك لأن انا كدا كدا مش هطلقك عشان ابوكى ميستحملش . ف هتعيشى معايا العمر كله تعرفى ان الكلمة بقولها مرة واحدة .. المرة التانية بقولها ب ايدى و رجلى . فاهمة ؟؟
انا : *مصدومة و خايفة*
نادر :*بزعيق و صوت عالى* فاهمة ؟؟؟
انا : ف ف فاهمة
نادر : تعالى هنا *بيشاورلى بايده جنبه*
طلعت ع السرير و قعدت جنبه راح قايم و منيمنى على ضهرى و رفع رجلى و بعدهم عن بعض بشكل عنيف و طبعا مكنتش لابسة اندر عشان هو قالى متلبسيش حاجة تحته و كان كسى مكشوف قدامه روحت حاطة ايدى على كسى و بصاله بخوف
نادر : بتداريه !! اه طبعا تداريه من جوزك .. اما من الخول اللى كان بينيكك ولا الخولات اللى بينيكوكى عادى صح !!
انا : لا انا مسمحل.....
نادر : *بالقلم على وشى* انتى هتردى عليا يا شرموطة !! ابعدى ايدك
روحت باعدة ايدى بضعف و عينى قعدت تدمع و هو ولا كأنه شايف حاجة و شغال بعبصة و لحس ف كسى و ايدى طلعت على صدرى بيعصر و بيشد فيه كأنى معنديش احساس
كان عنيف بشكل ميتوصفش .. بيحط صباعه ف كسى يفحر فيه مش بيلعب فيه
نادر : الكس دا شال كام زب قبلى ؟؟ *بيلعب ف كسى* ها !! ها يا شرموطة !! كام صباع دخل ف كسك قبلى يا لبوة ؟
كنت بسمع الكلام دا و ساكتة و خايفة أرد و استسلمت للأمر الواقع خلاص
نادر راح قايم واقف ع السرير و شاددنى من شعرى قعدنى على ركبه و حط زبه قدام وشى
نادر : ها يا شرموطة انتى بتعرفى تمصى ؟ ولا الخولات اللى ناكوكى مش علموكى !
راح مدخل زبه ف بوقى و حشره و قعد ينيك ف بوقى
نادر : مصى يا شرمط مصى يا شرموطة العيلة زب جوزك . ولا هى جت عليه !
و بعدها راح عادلنى على وضع الكلبة و غير وضعين كمان و هو بينيك و بيقول نفس الكلام و انا عينى بتدمع و حاسى باهانة ف كرامتى اكتر من اى حاجة
عدت سنين على نفس الوضع دا و بعد سنة من الجواز ولدت مروة و افتكرت انى لما أبقى أم الوضع هيتغير بس لا مفيش حاجة اتغيرت
و بعد ولادة مروة ب 6 سنين جيبت ولدين توأم سميناهم سيف و أحمد
*بعد الجواز ب 15 سنة*
كانت كل حياتى اسودت و مفيهاش حاجة حلوة غير مروة و أحمد و سيف
كنت خلاص وهبت حياتى كلها ليهم و قولت هستحمل مقابل انى أكبرهم و أشوفهم فى احسن حال
كانت مروة وصلت اولى ثانوى و طبعا كان مانعها انها تاخد اى دروس برا البيت و لما كنت بحاول أخليها تطلع تاخد دروس كان بيقولى مش عايز البنت تبقى زيك
مروة و هى ف 1 ثانوى طلبت مننا تاخد درس رياضة بأى شكل لأنها مش فاهمة حاجة ف المدرسة و هى عايز تركز ف الرياضة كويس اوى عشان طموحها تبقى مهندسة
بعد عناء طويل نادر وافق انها تاخد درس بس المدرس يجيلها البيت مش تاخد برا
المهم مروة قالتلنا انها اتفقت مع المدرس هيجيلها على اول الشهر الجاى
*معاد المدرس*
مروة : ماما المستر جه
انا : طيب هروح أنا أفتحله خشى انتى اجهزى
روحت فتحت باب الشقة و اول ما شوفت المدرس بصيتله باستغراب و هو كمان بصلى نفس البصة و فضلنا متنحين لبعض ثوانى ساكتين
المدرس : مروة !!!!!!
انا : يوسف !!!!!!!
*بعد 6 سنين*
الولاد ف المدرسة و مروة فى الجامعة
انا : اه اه ايواااا نيكنى نيكنى افشخنى
يوسف : خدى يا لبوتى خدى يا شرموطتى
سمعنا صوت باب الشقة بيخبط جامد
انا : يا نهاارد اسود دا التخبيط دا تخبيط نادر انا عارفاااه
يوسف : احااا طب أعمل اى أعمل اى !!
انا : مش عارفة مش عااارفة
لحظة صمت و قلق هموت م الرعب
انا : بص بص خد هدومك و ادخل الحمام و اول ما يخش هحاول أدخله الاوضة و انت البس و اجرى
يوسف : طيب طيب حاااضر
انا : يللا يللا شيل حاجتك بسرعة اجرى
يوسف دخل الحمام و روحت فتحت الباب لقيت نفسى بتزق لأخر الصالة
نادر : هو فييين !! هو فييييييين ؟؟ اطلعععع اطلعلى
انا : فى اى يا نادر !! فى اى ؟
نادر : آدى أخرة اللى يتجوز شرموطة . هو فيين ؟ قوليلى راح فين ؟ فى الحمام صح ؟
انا : لا لا لا مفيش حد فى الحمام
نادر : ابعدى ابعدى عن وشى أقتله الاول و بعدين أروقلك
جيت أمسكه راح زاققنى وقعت ع الارض و قرب ناحية الحمام جه يفتح الباب لقاه مفتوح راح زاقه زقتين و فى التالتة يوسف فتح و هو بيزق بالظبط راح نادر دخل و اتزحلق جوا الحمام و يوسف طلع يجرى
هرب من باب الشقة و نزل جرى راح نادر نازل وراه لقاه بيجرى فى الشارع راح راكب عربيته و جرى وراه
يوسف لقى جنينة راح ناطط جواها قام نادر نازل م العربية و نزل وراه
دخل قعد يجرى وراه لحد ما زنقه ف كورنر
يوسف : انت هتعمل اى يا مجنون ؟
نادر : هقتلك
يوسف : هتضيعنى و تضيع مراتك و تضيع نفسك
نادر : انت لسة هتناقشنى ؟
راح جارى عليه و قعد يضربه يمين ف شمال و يشيل يرميه ع الارض و يكسر فيه و بعد حوالى ربع ساعة ضرب بص على يوسف لقاه قاطع النفس
نادر جه يجرى لقى البوليس حوالين الجنينة اللى هما فيها
كانت جنينة فيلا خاصة و مكانش قدام نادر غير انه يسلم نفسه و طبعا كان واثق فى نفسه لأنه قفشها متلبسة مع مراته
***الجزء التانى***
السما زرقة و مفيش غير ضوء قليل
نادر مربوط فى شجرة و يوسف مثبتنى قدامه و بينيكنى
نادر بيحاول يفك نفسه بأى شكل و بيصوت و يقول بصوت عالى هقتلكووو هقتلكوووو .. بيفحر برجله فى الأرض و بيهز دراعه عشان يفك نفسه
انا ببصله بابتسامة و ثقة و انتقام
بطلع مسدس من معايا
ببصله و ببرق ف عينه ... بوجه المسدس ناحيته
مروة : بابااااااااااااااااا *بتقوم مفزوعة من ع السرير و بتاخد نفسها بسرعة و وشها و جسمها كله عرقان*
سيف : اى اى ! اى يا مروة ! ....... كابوس ! كابوس تانى !!! طب اهدى اهدى يا حبيبتى اهدى
مروة : ابعد ابعد ابعدواا عنى ابعدوا عنااااااااى .. هى فين ؟ هى فين الشرموطة هى فيييين ؟
سيف : اهدى يا مروة .. يا مروة لا يا مروة مينفعش يا مرووووة
لقيت مروة داخلة عليا اوضتى
مروة : اطلعى برااااا اطلعى براااا يا شرموووطة *بتشدنى من شعرى* برااا يا بتاعت الرجالة يا شماااال *بتشدنى من شعرى و انا بهدوم البيت و ساحبانى ناحية باب الشقة
احمد :*واقف ع الباب بيحاول يمنعها* يا مرووة غلط كدا يا مروة اهد.......
مروة :*بتزقه بكل قوتها بتوقعه ع الارض و راحت فاتحة باب الشقة و راميانى برا*
وقفت برا و قولت الحمد لله مفيش حد من الجيران شاف حاجة و مش عارفة أعمل اى ولا اروح فين
حاولت أظبط شكلى و روحت نازلة لأوضة البواب
خبطت عليه و استنيت دقيقة
بنت البواب : ميين ؟
انا : انا يا سمر انااا
سمر :*بتفتح الباب* عايزة اى ع الصبح ابويا مش هنا
انا : طب دخلينى بس جوا لحد ما ييجى
سمر : لا استنيه هنا لحد ما ييجى
انا : مش هينفع أقف هنا مينفعش حد م الجيران يشوفنى كدا
سمر : *بتميل راسها يمين و شمال*
انا : هعملك اللى انتى عايزاه بس ابوس ايدك دخلينى قبل ما حد يشوفنى
سمر :*بتوسعلى جسمها عشان اخش و دخلتنى و قفلت ورايا*
سمر : ابويا جاى كمان ساعتين .. تكونى روقتى الاوضة و غسلتى الهدوم اللى هناك دى و أول ما ييجى هيكون جايب معاه أكل تحضريه
انا : حاضر يا سمر
بدأت أعمل اللى قالتلى عليه و دموعى بتنزل ورا بعض و ببص عليها لقيتها قاعدة ع الكنبة بتاعتهم اللى انا شارياهالهم من فلوسى و سمر لابسة جلبية بيتى قصيرة اللى انا مديهالها من هدومى و بتتفرج ع التليفزيون اللى انا جايباهولهم من فلوسى بردو .. و بعد دا كله انا اللى قاعدة بخدم عليها و هى اللى بتدى الاوامر
ببص على سمر لقيتها ممددة ع الكنبة و الجلابية واصلة لنص فخادها فى الرجل المفرودة و شبه معرية فخادها كلها فى الرجل المتنية
سمر عندها 25 سنة متوسطة الجمال جسمها فلاحى بس على جميل و متناسق إلى حد ما
سمر : هاتيلى كوباية ماية
انا :*سيبت اللى ف ايدى و روحت جيبتلها كوباية ماية و وقفت جنبها لحد ما تخلص و أرجعها*
انا كنت لابسة ساعتها بيچامة بيتى بنطلون و بلوزة نص كُم
سمر خلصت شرب و انا واقفة جنبها لقيتها بتبص على بنطلونى و مدت ايدها بتمشيها ع البنطلون و بعدين راحت ماسكة البنطلون من فوق و منزلاه تحت بتقلعهولى
سمر :*بتحط ايدها ع الاندر بتاعى* الكلوت دا يلزمنى
انا : ........
سمر : اقلعيه دلوقتى
انا :*و انا ساكتة قلعت البنطلون و بعدها قلعت الاندر و اديتهولها ف ايدها و بعدها مسكت البنطلون تانى و لبسته*
سمر راحت ماسكة بنطلونى من فوق تانى و منزلاه لتحت لحد ما وصل لأخر رجلى من تحت
سمر : اشتغلى و انتى كدا
انا : .............
سمر : اى ! مكسوفة ولا اى ؟ هههههه *راحت مبعبصانى ف طيزى و بعدها ضربتنى على طيزى بطرقعة* يللا روحى كملى شغلك
روحت كملت تنضيف ف البيت و فى خلال ساعة كنت خلصت اللى قالتلى عليه
و فضلت مستنية شوية لحد ما البواب جه
*رجوع سنتين ورا*
البواب طالع ياخد الزبالة
انا : تعالى خش خدها من المطبخ يا عم سعيد
البواب : حاضر يا مدام
دخلت المطبخ و دخل ورايا و دا بيحصل كالعادة عادى
وصلنا المطبخ لقيته وقف مكانه و باصصلى
انا : فى حاجة يا عم سعيد ؟
سعيد : هو اتأخر ليه النهاردة ؟
انا : مين دا ؟
سعيد : استاذ يوسف
انا : اى !! بتقول اى
سعيد : هو اى اللى بقول اى ! هو يعنى بيطلع فى السر ! مانا بشوفه و هو طالع كل يوم الصبح
انا : طالع فين يعنى ! تلاقيه بيطلع لاى حد من السكان هنا معرفش
سعيد : لا يا بنت الصايعة مهى مش صدفة ان كل ما يكون موجود فى العمارة و اجيلك اقولك عايز الزبالة تقوليلى مش دلوقتى و تبقى لابسة الروب كمان
انا : اطلع برا امشى اطلع براا براا برااااا
سعيد : ياا ستى برا برا .. انا مالى ! ابقى اتفاهمى مع جوزك بأة
انا : اى انت تقصد اى !! استناا انت تقصد اى !
سعيد : انا هعرف جوزك و انتى بأة ابقى اتفاهمى معاه
انا : لاا لاا جوزى لاااا جوزى لاااا
سعيد : اوعى ايدك بس كدا
انا : استنى استنى ابوس رجلك استنى
سعيد : اى عايزة اى
انا : متقولش حاجة لجوزى .. و بص . خد اللى انت عايزه .. عايز كام ؟ خد خد دول *اديته 500 جنيه*
سعيد :*بيمد ايده ياخدهم* بس مش دا بس اللى انا عايزه
انا : عايز تانى يعنى ؟
سعيد : هو انا عايز فلوس تانى اه بس مش دا اللى اقصده
انا : .............
سعيد :*بيحط ايده على وسطى* ها قولتى اى !
انا : اوع اوعاا ايدك ابعد كدا
سعيد :*بيلف ايده حواليا و بيشدنى فى حضنه و يضغط عليا* أوعا اى بس ! دانتى حضنك جامد يا بت يا ياسمين
انا : بت ! اى بت دى !
سعيد : خلاص بلاش بت . دانتى حضنك حلو اوى يا شرموطة . حلو كدا ؟
انا : انت بتقول اى ! ابعد كدا
سعيد : انتى هتتعبينى ليه بأة !!
راح ماسكنى من شعرى جامد و داخل ع الاوضة و بيشدنى وراه
سعيد : بصى بأة انتى قدامك 3 اختيارات . فى خلال 10 ثوانى .. يا تقولى موافقة و خلاص مش هقول لجوزك حاجة .. يا تقولى مش موافقة و اتصرفى مع جوزك بأة .. يا مترديش خالص و ساعتها هاخدك غصب
انا : ............
سعيد : طبب جيبتيه لنفسك
انا : خلاص خلاص
سعيد : هااا انطقى
انا : موافقة
سعيد : وفرتى عليا و على نفسك كتير
*بعد حوالى ساعة*
انا نايمة ع السرير عريانة و سعيد نايم جنبى
سعيد : قومى هاتى شنطة من عندك و حطى فيها شوية هدوم منوعة كدا لسمر ...... و كل يوم تنزليلها تشوفى لو عندنا هدوم عايزة تتغسل تاخديها منها تغسليها و ترجعيهالها .. و لما أعوز فلوس او اى حاجة هقولك
*يوم القتل*
يوسف طالع يجرى من العمارة جرى و نادر بيجرى وراه
انا بعدها بدقيقتين نزلت جرى وراهم
سعيد : فى اى !! اى اللى حصل !!
انا : نادر جه و يوسف فى الشقة يا نهااار اسود يا نهاار اسود
سعيد : احااااا
انا : ............
سعيد : طب اسمعى اسمعى .. اطلعى الشقة تانى و اقفلى على نفسك و انا هتصرف
انا : هتعمل اى ؟
سعيد : اسمعى الكلام بس اطلعى فوق و ملكيش دعوة و اعملى نفسك متعرفيش اى حاجة
سعيد طلع يجرى وراهم لحد ما شافهم نطوا هما الاتنين جوا جنينة الفيلا
سعيد : الوو ايوا يا سمر اسمعى .. الفيلا رقم ** .. تعرفيهم ؟
سمر : ايوا يا بابا دى بتاعت أبو البشمهندس ايهاب بروح أخدم عندهم
سعيد : علاقتك بيه اى ؟
سمر : علاقة خير
سعيد : انجزى يا كسمك
سمر : ايوا بينام معايا ايوا
سعيد : طب اسمعى و ركزى ف اللى هقولهولك .. نادر قفش يوسف عند الشرموطة اللى اسمها ياسمين .. المهم يوسف جرى منه و نادر طلع يجرى وراه و هما الاتنين نطوا ف الفيلا و انا سامع دلوقتى صوت ضرب .. المهم المطلوب منك دلوقتى تكلمى بشمهندس ايهاب و تقوليله ع الوضع
سمر : و المطلوب منه اى ؟
سعيد : يبلغ البوليس .. و لو الشرموطة دى حظها حلو .. البوليس ميجيش غير لما يوسف يكون اتقتل
سمر : احا انت عايزه يتقتل ليه ؟
سعيد : عشان نادر يتعدم
سمر : و انت عايز نادر يتعدم لييه !
سعيد : ما تخلصى يا بنت الوسخة و هبقى أفهمك بعدين
سمر : حاااضر حاضر
*بعد ربع ساعة*
البوليس داخل من بوابة الفيلا بسرعة .. مسكو نادر و طلعوه ع البوكس
الظابط : اسعااف اسعااف بسرعة
عسكرى : دا مبيتنفسش يا فندم
الظابط : احنا مهمتنا نسلمه للإسعاف
*بعد 5 دقايق*
الدكتور : للأسف يا فندم .. اتوفى
*فى المحكمة*
الشاهد الاول : سعيد البواب
سعيد : خيانة اى و شقة اى !! يا فندم انا كنت قاعد يومها و ولا شوفت الاستاذ نادر ولا الاستاذ يوسف .. و بعدين يا فندم الكلام دا ميصحش ابدا ابدا .. اصل لا موآخذة يا باشا انا صعيدى .. مينفعش ابدا ست محترمة زى مدام ياسمين يتقال عليها انها كانت شمال او ان حد غير جوزها بيقربلها ابدا .. الست اخلاقها معروفة و العمارة كلها تشهدلها بكدا
الشاهد الثانى : سمر سعيد بنت البواب
سمر : انا يا باشا بطلع أنضف كل يوم الصبح عند ياسمين هانم .. لا عمرى شوفت عندها راجل ولا ست حتى .. و الاستاذ يوسف دا مدرس الاولاد بتاعهم ملوش علاقة بيها من بعيد ولا من قريب
الشاهد الثالث : بشمهندس ايهاب
ايهاب : يا فندم انا قاعد ف اوضتى باصص من الشباك لقيت نادر بيرمى استاذ يوسف **** يرحمه من فوق السور و دخل وراه و قعد يضرب فيه بالشكل المتوحش دا لحد ما قتله .. و و هو بيضربه كان عمال يقوله يا حرامى انا هعرف أخد حقى منك و فلوسى لازم ترجعلى .. من الواضح يا حضرة القاضى ان كان بينهم مشاكل مادية .. و الموضوع ملوش أى علاقة بمدام ياسمين
الشاهد الرابع : عم ياسمين صاحب سوبر ماركت قدام الفيلا
ياسين : انا قاعد فى أمان **** ألاقى المجنى عليه الاستاذ يوسف بيجرى و هو باين عليه الخوف و يقوم استاذ نادر جاى عليه و بيضربه ضرب انتقام يا حضرة القاضى و بصوت عالى بيقوله يا نصاااب يا حرااامى انا هحبسك .. وديت فلوسى فيين ؟ و كلام كتير كدا يا باشا كله فلوس و حاجات .. مش فاهم بأة اى علاقة مدام ياسمين بالموضوع !! و بعدين يا باشا مدام ياسمين بشوفها عندى بتيجى تاخد منى طلبات .. ست محترمة اوى و مبتهزرش مع الرجالة حتى .. و بعدين يا باشا دا استاذ نادر دا مجنون .. دا و هى بيعتدى ع المجنى عليه برا الفيلا .. فى ناس جايين يبعدوه راح ضاربهم بوكسين لكل واحد جابهم أرض
الشاهد الخامس و السادس : الشخصين اللى ضربهم
الشاهدين : يا حضرة القاضى احنا داخلين نقوله يا فندم ميصحش يا أستاذ انتو فى الشارع يا أستاذ المشاكل متتحلش بالطريقة دى .. يروح ضاربنا احنا الاتنين كل واحد بوكسين و آثار الضرب على وشنا اهو يا باشا
*قبل الجلسة بيوم*
انا : ها يا عم سعيد عملت اى ؟
سعيد : بطلوع الروح قدرنا نرشى الراجل بتاع النيابة عشان ناخد منه تسجيلات الكاميرات اللى رصدت الحادثة .. و ظبطت 6 شهود انا منهم هنقول كلنا نفس الكلام .. متقلقيش .. نادر هيتعدم هيتعدم
انا :*باخد نفسى و ببصله بشكر*
سعيد : اللى عملته دا هيفضل دين على رقبتك طول العمر
انا : دين و مش هنساه يا عم سعيد .. صدقنى هفضل خدامتك و تحت رجلك طول العمر
سعيد : ايوا كدا تعجبينى .. بس كدا انتى عليكى فلوس كتير . أتعاب المحامى و الفلوس اللى خدها الشهود و الراجل بتاع النيابة
انا : لو نادر خد اعدام ورثه هيغطى الكلام دا كله و بزيادة كمان
سعيد : يبقى لازم يتعدم
انا : البركة فيك
*رجوع للحاضر*
الباب بيخبط
سمر : روحى افتحى
انا :*ببص لنفسى و ببصلها تانى*
سمر : هيهي هو اول مرة يشوفك كدا يعنى !
انا :*روحت فتحت الباب كان سعيد و انا منزلة البنطلون و مش لابسة تحته اندر*
سعيد : اى دا انتى بتعملى اى هنا !! و مالك عريانة كدا ليه ؟ *بيبص لسمر* اى يا بنتى اللى انتى عاملاه فيها دا !
انا : الحقنى يا عم سعي...
سعيد : اى دا انتى هتتكلمى و انتى كدا !! البنطلون
انا :*بمسك البنطلون عشان أرفعه*
سعيد : لا يا لبوة أنا قصدى اقلعيه خالص
سمر : هيهيهيهييييى
انا :*قلعت البنطلون و وقفت بصتله*
سعيد : ها اتكلمى
انا : مروة طردتنى من البيت
سعيد : تعالى مصى
انا : بقولك مروة طردتنى من البيييت
سعيد : خلاص تعالى أنيكك
انا : انت بتقول اى ؟؟
سعيد : خدى بس تعالى قربى كدا *مسكنى من ايدى و شدنى قعدنى على رجله وشى لوشه و طلع زبه حطه ف كسى* قولى بأة انا بركز و انا كدا
انا : ااااااااااه
سمر : ياااه دا الموضوع طلع خطير
انا :*سعيد بينططنى على زبه* اااه ااااه اااى اااه اااه
سمر : لا لا لا ملهاش حق مروة خالص
انا : اااه هى امبارح اااه جيت أكلمها راحت اه ضاربانى و طردانى من اه اه اه اوضيتها اااااااه و بعدين النهاردة راحت جايالى اااااه الاوضة و شدانى طاردانى برا الشقة خالص ااااه براااحة براحة اااااى
سعيد : ياااه انما قصة بنت متناكة بصحيح
انا : طب ااااه أعمل ا...
سمر : بقولك اى يا شرموطة انتى .. اتناكى و انتى ساكتة مش ناقصة صداع
سعيد :*بيقوم و هو شايلنى و نزلنى قدام الكنبة و عدلنى على وضع الكلبة بس ع الواقف و وشى عند رجل سمر*
سعيد راح مبعد رجلى عن بعض و مدخل زبه ف كسى و بينيك فيا بكل قوته و انا مش قادرة أكتم الصويت و ركبى بتترعش مش قادرة أقف عليها
انا : براااحة براااااحة يا سعيد حرام علييك
سمر :*بتضربنى برجلها ف وشى* اى سعيد دى يا كسمك !!
انا : حااضر ااااه حاضر انا اسفة اااااه برااحة يا عم سعيييد ااااه برااااااااااحة
سمر بتقرب رجلها من وشى و بتثبتها على شفايفى
سعيد :*بيضربنى على طيزى* بوسى رجل ستك سمر يا كسمك
قعدت ابوس رجلها و هى كل شوية تبدل فى الرجلين و تلعب برجلها ف وشى و سعيد عمال يرزع فيا بكل ما عنده لمدة ربع ساعة راح مطلع زبه و وقعنى ع الارض جابهم على وشى و وقف حوالى دقيقة بياخد نفسه و بعدين دخل الحمام
جيت أقوم لقيت سمر بتحط رجلها على وشى و بتمسح بصوابعها اللبن اللى على وشى و بعدين تحط صابعها ف بوقى عشان ألحسه و فضلت تعمل كدا ييجى 10 مرات
سعيد :*خارج من الحمام* قومى يا شرموطة نضفى نفسك هاخدك معايا مشوار
انا : بس انا مش معايا هدوم
سعيد : اديها اى حاجة من عندك يا سمر
سمر : اديها الجلبية السمرا بتاعتى
انا : جلبية !
سمر : اى يا كسمك فى اعتراض !
انا : مبلبسش جلبيات و بعدين مانا مدياكى هدوم كتير ادينى اى حاجة منهم
سمر :*بتشدنى من شعرى و حطت وشى ع الارض بجنب و داست عليه برجلها جامد* مديانى !! لو قولتى الجملة دى تانى هرجعلك هدومك كلها و قابلى الفضايح ..ماشى يا كسمك !!
سعيد : براحة يا سمر
سمر : لا مش بالراحة .. مش فاضل غير المتناكة دى و تعمل نفسها بتمن عليا .. لولايا يا حبيبتى كان زمانك مرمية فى السجن و جوزك هو اللى برا
سعيد : هههه خلاص يا سمر امسحيها فيا دى
سمر : لا مش همسحها و ليا حساب معاها بعدين
سعيد : طب معلشى يا سمر اديها لبس حلو عشان عايزها ف مشوار مهم
سمر :*20 ثانية صمت* افتح الدولاب اختارلها انت حاجة *بتشيل رجلها من على راسى* قومى نضفى نفسك قوومى
سعيد : نضفى نفسك كويس اوى هنقابل ناس مهمة
انا : مي....
سعيد : انجزى اتنيلى البسى هتعرفى واحنا رايحين
*دخلت الحمام عشان أستحمى*
سمر : اشمعنا رايحين دلوقتى ! مش المفروض تستنوا شوية !
سعيد : دى أوامر بشمهندس ايهاب بأة مليش دعوة
سمر : غريبة يعنى
سعيد : بقولك اى !! انتى محلوة كدا ليه اليومين دول !
سمر : عايز اييييييه
سعيد : النهاردة بليل .. دى اخر مرة حنيتى عليا كان من شهر
سمر : ابعد كدا انا مش فاضيالك
سعيد : وحشتينى يا سمر
سمر : عندك اللبوة دى ابقى نيك فيها بليل ابعد عنى انا اليومين دول خالص
سعيد : طب امتا طيب ؟
سمر : لما يجيلى مزاج
سعيد : ماشى يا سمر
سمر : و بقولك اى
سعيد : قولى
سمر : انشف ع الشرموطة دى شوية متبقاش حنين كدا .. لو كلمتنى بالاسلوب دا تانى هحاسبك انت
سعيد : حاااضر
سمر : افتح الدولاب يللا اختارلها طقم
سعيد : حااضر *بيفتح الدولاب* ينفع دا ؟؟
سمر : لا داا لا خد التانى اللى جنبه
سعيد : بس دا وحش يا سمر
سمر : مش مهم
سعيد : معلشى عشان خاطرى هاخد الاحمر دا
سمر : قولت لا
سعيد : بعد اذنك يا سمر عشان خاطرى انا
سمر : لا لا لاااا
سعيد :*بيقرب منها و بينزل على ركبه* بعد اذنك يا ست البنات و الستات *بيمسك رجلها و يبوسها*
سمر : لا
سعيد :*بيبوسها تانى*
سمر : لللاااا
سعيد :*قعد يبوس فى رجلها كتير ورا بعض*
سمر : طب خلاص خلاص موافقة
سعيد قعد يبوس و يلحس فى رجلها بردو
سمر :*بتشده من شعره* قولت خلااااص
سعيد :*بيهز راسه* حاضر حااضر يا سمر
طلعت من الحمام و لبست اللبس اللى جهزهولى و اتحركت معاه
*فى الطريق*
سعيد : احنا هنروح دلوقتى لبشمهندس ايهاب .. اسمعى كويس .. هناك انا مجرد البواب بتاعك مفيش اى حاجة بيننا .. اللى هى يعرفه انك كنتى بتخونى جوزك من يوسف غير كدا ميعرفش حاجة تمام !!
انا : طب هو عايزنى ف اى ؟
سعيد : هتعرفى لما نوصل
انا : حاضر
*حوالى 10 دقايق مشى و وصلنا الفيلا*
لقيت سعيد بيتصل بالموبايل و بيقول ايوا يا بشمهندس احنا وصلنا
بعدها ب 3 دقايق لقينا واحدة ف نص التلاتينات كدا جاية تفتح جاية تفتحلنا *وشها جميل اوى زى ما تكون ملامحها مش عربية و جسمها ميلف بالمعنى الحرفى*
الست : اهلا وسهلا اتفضلوا .. انتى ياسمين ؟
انا : ايوا انا .. حضرتك مين ؟
الست : انا هالة اخت ايهاب الكبيرة بس كنت قاعدة فى اسكندرية .. بس خلاص ناوية أستقر هنا
سعيد : اشمعنا يا هالة هانم اى اللى حصل ؟
هالة : جوزى
سعيد : مات ؟
هالة : لا طلقنى
انا : و حضرتك عندك ولاد ؟
هالة : لا انا مبخلفش
انا : و دا سبب الطلاق ؟
هالة : أحد الاسباب
*وصلنا لبشمهندس ايهاب*
ايهاب : اهلا اهلا اهلا مدام ياسمين .. منورة المكان كله و**** *بيسلم عليا*
انا : اهلا يا بشمهندس .. حقيقى مش عارفة أشكر حضرتك ازاى
ايهاب : يا ستى ولا شكر ولا حاجة .. جوزك خد اللى يستحقه
هالة : احنا مش عايزين نتكلم عن اللى فات بأة يا ايهاب .. خلاص اللى فات مات
سعيد : صح و**** يا ست هانم .. اللى فات مات و اتدفن كمان
انا : اؤمرنى يا بشمهندس
ايهاب : ولا أمر ولا حاجة .. الموضوع بسيط
انا : موضوع اى ؟
ايهاب : الاول لو متعرفينيش .. انا عندى 28 سنة مش متجوز .. عندى شركة مقاولات صغيرة شوية بس محققين نجاحات كبيرة و بنكبر يوم بعد يوم
انا : مش فاهمة يا بشمهندس حضرتك عايز تقول اى
هالة : عايزين نطلب ايدك لبشمهندس ايهاب
انا : نعم !! ا م ن و ت
هالة : براحة بس انتى اتخضيتى ليه !!
انا : انت عارف سنى كام يا بشمهندس !! انا عندى 40 سنة .. انا اكبر منك ب اكتر من 10 سنين
ايهاب : و اى المشكلة !! انتى كدا كدا أرملة .. و السن مش عائق أبداً
انا : ...............
هالة : بصى يا مدام ياسمين .. انتى ليكى الحق ف انك تفكرى بردو و خدى راحتك .. هستنى منك رد كمان يومين مثلا
انا : ااا بس ........
سعيد : مبسش ولا حاجة يا مدام ياسمين .. خدى راحتك خالص و فكرى زى مانتى عايزة
انا : طب أستأذن انا
هالة : براحتك . براحتك خالص و فكرى زى مانتى عايزة
انا : حاضر يا مدام هالة
هالة : وصلها للباب يا ايهاب
ايهاب : اتفضلى معايا
سعيد : أروح انا يا .....
هالة : خليك انت يا سعيد عايزاك
سعيد : حاضر يا هانم
ايهاب خدنى وصلنى للباب و منطقش بحاجة اكتر من نورتينا و أتمنى تكرار الزيارة على خير
**نهاية الجزء التانى**
المطلوب منك و انت بتقرا انك تتمتع باللى بتقراه و تنقده بشكل لذيذ و تسيب رأيك ف التعليقات أحسن و **** هعيط ��
قراءة ممتعة
الجزء الاول
القاضى : بعد الاطلاع على الأدلة و سماع الشاهدين حكمت المحكمة حضوريا على المتهم نادر سيف الدين بالإعدام شنقاً
القاضى نهى كلامه و حسيت من جوايا براحة و قفلت عينى و خدت نفسى و حسيت انى غيبت عن الوعى . ايوا غيبت عن الوعى لدرجة انى محسيتش ببنتى جنبى و هى بتصوت و بتقول بأعلى صوتها ظلممم ظلممم حراااااااام باباااااااااا حرااااااااااام .. و ولادى الاتنين و هما بيغمى عليهم من الصدمة
بصيت ف عينه أخر نظرة . كانت عينه مليانة شر و رغبة ف الانتقام . و عينى كانت مزيج من الانتصار على الخلاص
ولادى التلاتة مقدرتش أسيطر عليهم ولا حد قدر يفوقهم و يسيطر عليهم ف جالهم الاسعاف و اتنقلوا للمستشفى و حطوهم ف اوضة لمدة 3 ايام بسبب الانهيار العصبى اللى جالهم
و انا فضلت معاهم فى المستشفى مشفقة على حالهم . لكن كنت عارفة ان مسيرهم ينسوا .. ايوا مسيرهم ينسوا بمرور الأيام هينسوا الجرح اللى جواهم و هينسوا كل حاجة و كنت بدعى ربنا انى أقدر أنسيهم
الدكتور بعد 3 أيام سمحلهم يرجعوا البيت
ناموا ف البيت يومين كاملين و بياخدوا مهدئات عصبية اكتر من مرة ف اليوم بالذات مروة
بليل دخلت أتكلم مع مروة لأول مرة من فترة طويلة
لسة جاية أتكلم لقيتها بتقوم من مكانها بعصبية
مروة : انتى عايزة اى !! عايزة اى منى !!
انا : فى اى يا بنتى براحة
مروة : بنتك !! انتى تنسى خاالص انى بنتك تنسى خاالص ان ليكى بنت من الاساس فاهمة ولا لا !!
انا : طب اسمعينى طيب
مروة : أسمعك !! أسمعك و انا عارفة ان انتى السبب ف موت بابا !! أسمعك عشان تبررى شرمطتك و وساختك
انا : اخرسى يا قليلة الأدب *جاية أضربها بالقلم لقيتها مسكت ايدى برد فعل سريع*
مروة : انتى كمان عايزة تضربينى !! *راحت لافة ايدى خلت جسمى يلف و راحت زقانى لبستنى ف الحيطة بوشى
و راحت ماسكة شعرى و ماسكة راسى رازعاها ف الحيطة 5 مرات ورا بعض
انا الدنيا لفت بيا لقيتها بتلفنى و بترزع ضهرى ف الحيطة .. انا وانا دايخة و مش عارفة انا بعمل اى حاولت أضربها لقيتها فوتت ايدى و ضربتنى قلمين على وشى
مروة : المفاجأة بأة اللى انتى مش عارفاها ان بابا مضى على ورقة طلاقك قبل ما يتقبض عليه يعنى انتى ملكيشش ورث .. فاهمة دا معناه اى !! معناه انك هنا مجرد خدامة .. و انا هسيبك و مش هرميكى ف الشارع عشان بس اخواتى محتاجينلك .. ف يا تمشى معايا عدل يا هرميكى برا
و راحت شدانى من شعرى رميانى برا الاوضة و رزعت الباب ورايا
لقيت سيف كان واقف بيسمعنا راح مقومنى من ع الارض و شالنى دخلنى اوضة النوم و نيمنى ع السرير و باسنى ف راسى و سابنى و مشى من غير اى كلام
ساعتها انا دموعى قعدت تنزل لأنى كنت فاكرة ان اخيرا بقيت حرة نفسى .. و استرجعت اليوم اللى كانوا اخواتى بيضربونى لحد اليوم اللى بنتى بنتتتتى بتضربنى فيه
*اول الحكاية من 24 سنة*
انا ياسمين عندى 16 سنة جمالى متوسط يعنى أتسمى جميلة لكن مش ملكة جمال . لونى أبيض و عينى عسلى طولى و عرضى متوسطين و لما كبرت بقيت كيرع¤ى ..
ابويا عنده 54 سنة و امى عندها 46 سنة
و عندى اختين
مريم 27 سنة متجوزة و عندها ولدين و بنتين و بعد كدا جابت ولدين كمان
سلوى 24 سنة متجوزة و عندها ولد و بنت و بعد كدا جابت 3 بنات كمان
كنت ف 1 ثانوى
و مكانش فى غيرى ف البيت و دا طبعا خلى ابويا و امى مش وراهم غيرى و مهتمين بكل تفاصيلى بشكل يخنق .. لكن انا طبيعتى كانت مختلفة .. بعد ما اتعرفت على بنات وانا ف 2 اعدادى بدأوا يفتحوا عينى للولاد و للسكس و بدأت أعرف حاجات كتير مكانش عندى فكرة عنها
و انا ف 1 ثانوى بابا جاتله مشكلة ف قلبه فضلت معاه العمر كله و عاش باقى عمره راقد على سريره و بيتعالج
و ماما اهتمامها بيه زاد و دا بدأ يدينى الحرية أكتر و قدرت آخد مساحتى أكتر و اللى ساعدنى على كدا انى كنت قبل الوقت دا معروفة انى ملتزمة زى اخواتى البنات بالظبط ف مكانش فى حد بيخاف عليا انى ممكن أعمل حاجة غلط
المهم فى الوقت دا بدأت أعرف أتأخر فى الدروس أكتر و أقدر أخرج برا البيت أسهل من الاول بكتير
ساعتها كان صحابى البنات ارتبطوا و كنت بخرج معاهم و هما بيخرجوا مع ولاد و فى الوقت اتعرفت على يوسف
كان ولد من احلى الولاد فى الدفعة لو مكانش أحلى واحد فعليا و بسبب انى كنت ف مدينة مش ف ريف ف كانت الدروس مختلطة ولاد و بنات
اتعرفت على يوسف و انسجمنا مع بعض بشكل مش طبيعى فى وقت قليل جدا و ظهرلى شخصيته الجميلة و رجولته معايا فى أكتر من موقف و بدأت أحبه بشكل ميتوصفش لدرجة انه كان بيوحشنى مجرد ما بسيبه و أمشى
يوسف كان محترم بس كان زى معظم الشباب اللى هو محترم بس باد بوى فى نفسه بردو و بيتكلم مع صحابه عن البنات و السكس و كدا
المهم من غير تفاصيل يوسف قدر يقنعنى بعد عناء و محاولات كتير انه يبوسنى و يحضننى و انا وافقت لأنه وعدنى يتجوزنى و لرغبتى فعليا انى أجرب الكلام دا .. تمشى الايام و يوسف يقدر ياكل دماغى و قدر يجيبنى الشقة عنده و ينيكنى . ايوااا ناكنى و فتحنى و انا عندى 17 سنة
طبعا بعد الرعب اللى مسكنى قالى انه هيتجوزنى و انى مقلقش خالص
حصل بالتوازى ف البيت انى امى بدأت تلاحظ عليا انى بخرج من البيت كتير و بتأخر كتير و لما كانت بتواجهنى كنت بقولها انى بذاكر مع صحابى او باخد دروس و مراجعات كتير و كنت بخلى صحابى يكلموها يأكدوا على كلامى .. هى ساعتها الكلام مدخلش دماغها بردو و قالت لمريم و سلوى و هما قالولها تسيب الموضوع عليهم و هما هيراقبونى و يفهموا
و فعلا قدروا يوصلوا انهم شافونى و انا بطلع الشقة عند يوسف
ف يوم يعتبر أوسخ يوم فى حياتى و يعتبر هو اليوم اللى اتسبب فى كل الأحداث اللى جاية بعدين
كنت مع يوسف فى بيته بينيكنى فى سريره لقيت جرس الباب بيرن
يوسف قالى خليكى هنا و راح يشوف مين
سمعت صوت ... صوت اخواتى . مكنتش عارفة أعمل اى كنت عايزة أنط من الشباك أنتحر او أموت نفسى بأى شكل بسرعة
بس قبل حتى ما آخد مساحة للتفكير لقيت اخواتى داخلين عليا الاوضة و انا نايمة على السرير عريانة ملط
دخلوا الاتنين مع صدمتهم و قعدوا يضربوا فيا لحد ما حرفيا مكنتش فاكرة انا مين ولا مين اللى بيضربونى دول ولا حاسة بالضرب اصلا
تدور أحداث سريعة مليش دخل فيها و ألاقى نادر ابن عمى ايده ف ايد ابويا و المأذون ما بينهم و انا حتى محدش سألنى موافقة ولا لا
معرفش اى اللى حصل و قرروا ازاى و ازاى يوافقوا على نادر اللى اكبر منى ب 15 سنة
بس اللى فهمته انهم هما اللى اتحايلوا على نادر انه يتجوزنى بعد ما حكوله ع الموضوع و نادر وافق بسبب ان ابويا لما اتحكاله كان هيروح فيها ف نادر عشان ابويا و أفضاله عليه قرر يتجوزنى و يمنع الفضايح اللى هتلاحق العيلة طول حياتها بسبب عملتى
تدور الايام بشكل سريع بردو و انا كان كل دورى فى الليلة دى ان مريم و سلوى كل يوم يعيدولى نفس الكلام ان نادر كتر خيره وافق يسترك و يستر العيلة كلها من فضيحة واحدة شرموطة زيك و طبعا الكلام دا مكانش بيخلى من شوية تلطيش ع الماشى
و طبعا أخبار يوسف كلها اتقطعت من عندى لكن عرفت انهم هيسيبوه مقابل انه ميحكيش أى حاجة لأى حد و هددوه بالقتل لو حد عرف أى حاجة
و بعد فترة يعملوا فرح صغير و وقته قليل و أبص ألاقى نفسى فى اوضة نوم قاعدة على سرير مقفول باب شقة عليا مع شخص كان أقصى كلامى معاه ف حياتى كلها سلامو عليكو
طبعا امى و اخواتى وصونى انى أفضل زى فردة الشبشب معاه عشان ميرمينيش فى الشارع و يفضحنا و انى أعيش معاه كدا العمر كله
و حتى الشقة ابويا اللى شال تكاليف كل حاجة بالشقة نفسها كانت شقة فوق شقتنا بالظبط يعنى فضلت مع ابويا و امى فى نفس البيت
دخلنى الاوضة من غير كلام و دخل فتح الدولاب و رمالى قميص نوم ع السرير و قالى انا هاخد شاور فى ربع ساعة و أغير هدومى آجى ألاقيكى لابسة القميص دا و مفيش تحته حاجة
و خرج من الاوضة و حتى مقفلش الباب وراه
انا بتوتر قلعت هدومى بسرعة و لبست القميص .. القميص كان لونه اسود و مفتوح من فوق و ضهره مكشوف و قصير واصل لنص فخادى .. كنت لابساه حاسة انى مش لابسة حاجة و مش متخلية ازاى نادر هيطلع من الحمام يلاقينى كدا و هو عمره ما شاف شعرى حتى
قعدت 5 دقايق ع السرير لقيته داخل الاوضة بيبصيلى بتكبر
نادر : خشى المطبخ هتلاقى أكل ع الترابيزة روحى هاتيه
انا :*قومت بسرعة لقيت أكل ع الترابيزة جيبته و حطيتهوله قدامه ع السرير و ادورت قعدت ع السرير*
نادر : انا قولتك اقعدى !!
انا : هو انا مش مسموحلى أقعد يعنى !
نادر : انتى مش مسموحلك تعملى حاجة غير اللى أؤمرك بيها و حسك عينك بعد كدا تردى عليا خالص .. تعالى هنا اقفى جنب السرير عشان لو عوزت حاجة تروحى تجيبيهالى جرى
انا :*قومت من سكات و وقفت جنبه و فضلت أتفرج عليه و هو بياكل و كان طول ما هو بياكل بيبص على حسمى العريان قدامه و انا كنت مكسوفة و ف نفس الوقت خايفة أدارى جسمى*
ساعتها استوعبت انى هعيش معاه حياتى كلها فى خوف و رعب مش عشان بس ظروف جوازنا و انه واخدنى مفتوحة ... انا كان عندى ساعتها 17 سنة . و نادر كان عنده 32 سنة يعنى حرفيا كان اكبر من بعض المدرسين اللى كنت باخد عندهم دروس . دا طبعا قبل ما يقعدونى من التعليم خالص بعد اللى حصل .. غير ان نادر اصلا معظم العيلة بتترعب منه و غير العيلة كمان .. راجل طباعه حادة و متهور و مجنون و مبيخافش و مبيهمهوش اى حاجة و كان طول بعرض و شكله اصلا يخوف*
اول ما خلص أكل لقيته بيقولى أشيل الاكل أوديه ع المطبخ و هو قام غسل ايده و رجع قعد ع السرير تانى
و انا جيت من المطبخ و وقفت جنب السرير مش عارفة أعمل اى
نادر : تعالى هنا اطلعى ع السرير
انا : بسس ااااا
نادر : بس اى !! انطقى
انا : انا جعانة
نادر : ما تجوعى ولا تموتى حتى
انا : انت بتعاملنى كدا ليه طيب ! بقولك جعانة هموت من الجوع
نادر : بصى يا بنتى .. و احنا ف اولها اهو يا هنزلك دلوقتى لأمك و مشوفش وشك تانى .. انتى المفروض تكونى عارفة كويس انى حفظت شرفت و صونت كرامتك و كرامة ابوكى .. و مفيش اى راجل فى الدنيا يعمل اللى انا عملته دا ف يا تمشى معايا مظبوط يا متلوميش الا نفسك لأن انا كدا كدا مش هطلقك عشان ابوكى ميستحملش . ف هتعيشى معايا العمر كله تعرفى ان الكلمة بقولها مرة واحدة .. المرة التانية بقولها ب ايدى و رجلى . فاهمة ؟؟
انا : *مصدومة و خايفة*
نادر :*بزعيق و صوت عالى* فاهمة ؟؟؟
انا : ف ف فاهمة
نادر : تعالى هنا *بيشاورلى بايده جنبه*
طلعت ع السرير و قعدت جنبه راح قايم و منيمنى على ضهرى و رفع رجلى و بعدهم عن بعض بشكل عنيف و طبعا مكنتش لابسة اندر عشان هو قالى متلبسيش حاجة تحته و كان كسى مكشوف قدامه روحت حاطة ايدى على كسى و بصاله بخوف
نادر : بتداريه !! اه طبعا تداريه من جوزك .. اما من الخول اللى كان بينيكك ولا الخولات اللى بينيكوكى عادى صح !!
انا : لا انا مسمحل.....
نادر : *بالقلم على وشى* انتى هتردى عليا يا شرموطة !! ابعدى ايدك
روحت باعدة ايدى بضعف و عينى قعدت تدمع و هو ولا كأنه شايف حاجة و شغال بعبصة و لحس ف كسى و ايدى طلعت على صدرى بيعصر و بيشد فيه كأنى معنديش احساس
كان عنيف بشكل ميتوصفش .. بيحط صباعه ف كسى يفحر فيه مش بيلعب فيه
نادر : الكس دا شال كام زب قبلى ؟؟ *بيلعب ف كسى* ها !! ها يا شرموطة !! كام صباع دخل ف كسك قبلى يا لبوة ؟
كنت بسمع الكلام دا و ساكتة و خايفة أرد و استسلمت للأمر الواقع خلاص
نادر راح قايم واقف ع السرير و شاددنى من شعرى قعدنى على ركبه و حط زبه قدام وشى
نادر : ها يا شرموطة انتى بتعرفى تمصى ؟ ولا الخولات اللى ناكوكى مش علموكى !
راح مدخل زبه ف بوقى و حشره و قعد ينيك ف بوقى
نادر : مصى يا شرمط مصى يا شرموطة العيلة زب جوزك . ولا هى جت عليه !
و بعدها راح عادلنى على وضع الكلبة و غير وضعين كمان و هو بينيك و بيقول نفس الكلام و انا عينى بتدمع و حاسى باهانة ف كرامتى اكتر من اى حاجة
عدت سنين على نفس الوضع دا و بعد سنة من الجواز ولدت مروة و افتكرت انى لما أبقى أم الوضع هيتغير بس لا مفيش حاجة اتغيرت
و بعد ولادة مروة ب 6 سنين جيبت ولدين توأم سميناهم سيف و أحمد
*بعد الجواز ب 15 سنة*
كانت كل حياتى اسودت و مفيهاش حاجة حلوة غير مروة و أحمد و سيف
كنت خلاص وهبت حياتى كلها ليهم و قولت هستحمل مقابل انى أكبرهم و أشوفهم فى احسن حال
كانت مروة وصلت اولى ثانوى و طبعا كان مانعها انها تاخد اى دروس برا البيت و لما كنت بحاول أخليها تطلع تاخد دروس كان بيقولى مش عايز البنت تبقى زيك
مروة و هى ف 1 ثانوى طلبت مننا تاخد درس رياضة بأى شكل لأنها مش فاهمة حاجة ف المدرسة و هى عايز تركز ف الرياضة كويس اوى عشان طموحها تبقى مهندسة
بعد عناء طويل نادر وافق انها تاخد درس بس المدرس يجيلها البيت مش تاخد برا
المهم مروة قالتلنا انها اتفقت مع المدرس هيجيلها على اول الشهر الجاى
*معاد المدرس*
مروة : ماما المستر جه
انا : طيب هروح أنا أفتحله خشى انتى اجهزى
روحت فتحت باب الشقة و اول ما شوفت المدرس بصيتله باستغراب و هو كمان بصلى نفس البصة و فضلنا متنحين لبعض ثوانى ساكتين
المدرس : مروة !!!!!!
انا : يوسف !!!!!!!
*بعد 6 سنين*
الولاد ف المدرسة و مروة فى الجامعة
انا : اه اه ايواااا نيكنى نيكنى افشخنى
يوسف : خدى يا لبوتى خدى يا شرموطتى
سمعنا صوت باب الشقة بيخبط جامد
انا : يا نهاارد اسود دا التخبيط دا تخبيط نادر انا عارفاااه
يوسف : احااا طب أعمل اى أعمل اى !!
انا : مش عارفة مش عااارفة
لحظة صمت و قلق هموت م الرعب
انا : بص بص خد هدومك و ادخل الحمام و اول ما يخش هحاول أدخله الاوضة و انت البس و اجرى
يوسف : طيب طيب حاااضر
انا : يللا يللا شيل حاجتك بسرعة اجرى
يوسف دخل الحمام و روحت فتحت الباب لقيت نفسى بتزق لأخر الصالة
نادر : هو فييين !! هو فييييييين ؟؟ اطلعععع اطلعلى
انا : فى اى يا نادر !! فى اى ؟
نادر : آدى أخرة اللى يتجوز شرموطة . هو فيين ؟ قوليلى راح فين ؟ فى الحمام صح ؟
انا : لا لا لا مفيش حد فى الحمام
نادر : ابعدى ابعدى عن وشى أقتله الاول و بعدين أروقلك
جيت أمسكه راح زاققنى وقعت ع الارض و قرب ناحية الحمام جه يفتح الباب لقاه مفتوح راح زاقه زقتين و فى التالتة يوسف فتح و هو بيزق بالظبط راح نادر دخل و اتزحلق جوا الحمام و يوسف طلع يجرى
هرب من باب الشقة و نزل جرى راح نادر نازل وراه لقاه بيجرى فى الشارع راح راكب عربيته و جرى وراه
يوسف لقى جنينة راح ناطط جواها قام نادر نازل م العربية و نزل وراه
دخل قعد يجرى وراه لحد ما زنقه ف كورنر
يوسف : انت هتعمل اى يا مجنون ؟
نادر : هقتلك
يوسف : هتضيعنى و تضيع مراتك و تضيع نفسك
نادر : انت لسة هتناقشنى ؟
راح جارى عليه و قعد يضربه يمين ف شمال و يشيل يرميه ع الارض و يكسر فيه و بعد حوالى ربع ساعة ضرب بص على يوسف لقاه قاطع النفس
نادر جه يجرى لقى البوليس حوالين الجنينة اللى هما فيها
كانت جنينة فيلا خاصة و مكانش قدام نادر غير انه يسلم نفسه و طبعا كان واثق فى نفسه لأنه قفشها متلبسة مع مراته
***الجزء التانى***
السما زرقة و مفيش غير ضوء قليل
نادر مربوط فى شجرة و يوسف مثبتنى قدامه و بينيكنى
نادر بيحاول يفك نفسه بأى شكل و بيصوت و يقول بصوت عالى هقتلكووو هقتلكوووو .. بيفحر برجله فى الأرض و بيهز دراعه عشان يفك نفسه
انا ببصله بابتسامة و ثقة و انتقام
بطلع مسدس من معايا
ببصله و ببرق ف عينه ... بوجه المسدس ناحيته
مروة : بابااااااااااااااااا *بتقوم مفزوعة من ع السرير و بتاخد نفسها بسرعة و وشها و جسمها كله عرقان*
سيف : اى اى ! اى يا مروة ! ....... كابوس ! كابوس تانى !!! طب اهدى اهدى يا حبيبتى اهدى
مروة : ابعد ابعد ابعدواا عنى ابعدوا عنااااااااى .. هى فين ؟ هى فين الشرموطة هى فيييين ؟
سيف : اهدى يا مروة .. يا مروة لا يا مروة مينفعش يا مرووووة
لقيت مروة داخلة عليا اوضتى
مروة : اطلعى برااااا اطلعى براااا يا شرموووطة *بتشدنى من شعرى* برااا يا بتاعت الرجالة يا شماااال *بتشدنى من شعرى و انا بهدوم البيت و ساحبانى ناحية باب الشقة
احمد :*واقف ع الباب بيحاول يمنعها* يا مرووة غلط كدا يا مروة اهد.......
مروة :*بتزقه بكل قوتها بتوقعه ع الارض و راحت فاتحة باب الشقة و راميانى برا*
وقفت برا و قولت الحمد لله مفيش حد من الجيران شاف حاجة و مش عارفة أعمل اى ولا اروح فين
حاولت أظبط شكلى و روحت نازلة لأوضة البواب
خبطت عليه و استنيت دقيقة
بنت البواب : ميين ؟
انا : انا يا سمر انااا
سمر :*بتفتح الباب* عايزة اى ع الصبح ابويا مش هنا
انا : طب دخلينى بس جوا لحد ما ييجى
سمر : لا استنيه هنا لحد ما ييجى
انا : مش هينفع أقف هنا مينفعش حد م الجيران يشوفنى كدا
سمر : *بتميل راسها يمين و شمال*
انا : هعملك اللى انتى عايزاه بس ابوس ايدك دخلينى قبل ما حد يشوفنى
سمر :*بتوسعلى جسمها عشان اخش و دخلتنى و قفلت ورايا*
سمر : ابويا جاى كمان ساعتين .. تكونى روقتى الاوضة و غسلتى الهدوم اللى هناك دى و أول ما ييجى هيكون جايب معاه أكل تحضريه
انا : حاضر يا سمر
بدأت أعمل اللى قالتلى عليه و دموعى بتنزل ورا بعض و ببص عليها لقيتها قاعدة ع الكنبة بتاعتهم اللى انا شارياهالهم من فلوسى و سمر لابسة جلبية بيتى قصيرة اللى انا مديهالها من هدومى و بتتفرج ع التليفزيون اللى انا جايباهولهم من فلوسى بردو .. و بعد دا كله انا اللى قاعدة بخدم عليها و هى اللى بتدى الاوامر
ببص على سمر لقيتها ممددة ع الكنبة و الجلابية واصلة لنص فخادها فى الرجل المفرودة و شبه معرية فخادها كلها فى الرجل المتنية
سمر عندها 25 سنة متوسطة الجمال جسمها فلاحى بس على جميل و متناسق إلى حد ما
سمر : هاتيلى كوباية ماية
انا :*سيبت اللى ف ايدى و روحت جيبتلها كوباية ماية و وقفت جنبها لحد ما تخلص و أرجعها*
انا كنت لابسة ساعتها بيچامة بيتى بنطلون و بلوزة نص كُم
سمر خلصت شرب و انا واقفة جنبها لقيتها بتبص على بنطلونى و مدت ايدها بتمشيها ع البنطلون و بعدين راحت ماسكة البنطلون من فوق و منزلاه تحت بتقلعهولى
سمر :*بتحط ايدها ع الاندر بتاعى* الكلوت دا يلزمنى
انا : ........
سمر : اقلعيه دلوقتى
انا :*و انا ساكتة قلعت البنطلون و بعدها قلعت الاندر و اديتهولها ف ايدها و بعدها مسكت البنطلون تانى و لبسته*
سمر راحت ماسكة بنطلونى من فوق تانى و منزلاه لتحت لحد ما وصل لأخر رجلى من تحت
سمر : اشتغلى و انتى كدا
انا : .............
سمر : اى ! مكسوفة ولا اى ؟ هههههه *راحت مبعبصانى ف طيزى و بعدها ضربتنى على طيزى بطرقعة* يللا روحى كملى شغلك
روحت كملت تنضيف ف البيت و فى خلال ساعة كنت خلصت اللى قالتلى عليه
و فضلت مستنية شوية لحد ما البواب جه
*رجوع سنتين ورا*
البواب طالع ياخد الزبالة
انا : تعالى خش خدها من المطبخ يا عم سعيد
البواب : حاضر يا مدام
دخلت المطبخ و دخل ورايا و دا بيحصل كالعادة عادى
وصلنا المطبخ لقيته وقف مكانه و باصصلى
انا : فى حاجة يا عم سعيد ؟
سعيد : هو اتأخر ليه النهاردة ؟
انا : مين دا ؟
سعيد : استاذ يوسف
انا : اى !! بتقول اى
سعيد : هو اى اللى بقول اى ! هو يعنى بيطلع فى السر ! مانا بشوفه و هو طالع كل يوم الصبح
انا : طالع فين يعنى ! تلاقيه بيطلع لاى حد من السكان هنا معرفش
سعيد : لا يا بنت الصايعة مهى مش صدفة ان كل ما يكون موجود فى العمارة و اجيلك اقولك عايز الزبالة تقوليلى مش دلوقتى و تبقى لابسة الروب كمان
انا : اطلع برا امشى اطلع براا براا برااااا
سعيد : ياا ستى برا برا .. انا مالى ! ابقى اتفاهمى مع جوزك بأة
انا : اى انت تقصد اى !! استناا انت تقصد اى !
سعيد : انا هعرف جوزك و انتى بأة ابقى اتفاهمى معاه
انا : لاا لاا جوزى لاااا جوزى لاااا
سعيد : اوعى ايدك بس كدا
انا : استنى استنى ابوس رجلك استنى
سعيد : اى عايزة اى
انا : متقولش حاجة لجوزى .. و بص . خد اللى انت عايزه .. عايز كام ؟ خد خد دول *اديته 500 جنيه*
سعيد :*بيمد ايده ياخدهم* بس مش دا بس اللى انا عايزه
انا : عايز تانى يعنى ؟
سعيد : هو انا عايز فلوس تانى اه بس مش دا اللى اقصده
انا : .............
سعيد :*بيحط ايده على وسطى* ها قولتى اى !
انا : اوع اوعاا ايدك ابعد كدا
سعيد :*بيلف ايده حواليا و بيشدنى فى حضنه و يضغط عليا* أوعا اى بس ! دانتى حضنك جامد يا بت يا ياسمين
انا : بت ! اى بت دى !
سعيد : خلاص بلاش بت . دانتى حضنك حلو اوى يا شرموطة . حلو كدا ؟
انا : انت بتقول اى ! ابعد كدا
سعيد : انتى هتتعبينى ليه بأة !!
راح ماسكنى من شعرى جامد و داخل ع الاوضة و بيشدنى وراه
سعيد : بصى بأة انتى قدامك 3 اختيارات . فى خلال 10 ثوانى .. يا تقولى موافقة و خلاص مش هقول لجوزك حاجة .. يا تقولى مش موافقة و اتصرفى مع جوزك بأة .. يا مترديش خالص و ساعتها هاخدك غصب
انا : ............
سعيد : طبب جيبتيه لنفسك
انا : خلاص خلاص
سعيد : هااا انطقى
انا : موافقة
سعيد : وفرتى عليا و على نفسك كتير
*بعد حوالى ساعة*
انا نايمة ع السرير عريانة و سعيد نايم جنبى
سعيد : قومى هاتى شنطة من عندك و حطى فيها شوية هدوم منوعة كدا لسمر ...... و كل يوم تنزليلها تشوفى لو عندنا هدوم عايزة تتغسل تاخديها منها تغسليها و ترجعيهالها .. و لما أعوز فلوس او اى حاجة هقولك
*يوم القتل*
يوسف طالع يجرى من العمارة جرى و نادر بيجرى وراه
انا بعدها بدقيقتين نزلت جرى وراهم
سعيد : فى اى !! اى اللى حصل !!
انا : نادر جه و يوسف فى الشقة يا نهااار اسود يا نهاار اسود
سعيد : احااااا
انا : ............
سعيد : طب اسمعى اسمعى .. اطلعى الشقة تانى و اقفلى على نفسك و انا هتصرف
انا : هتعمل اى ؟
سعيد : اسمعى الكلام بس اطلعى فوق و ملكيش دعوة و اعملى نفسك متعرفيش اى حاجة
سعيد طلع يجرى وراهم لحد ما شافهم نطوا هما الاتنين جوا جنينة الفيلا
سعيد : الوو ايوا يا سمر اسمعى .. الفيلا رقم ** .. تعرفيهم ؟
سمر : ايوا يا بابا دى بتاعت أبو البشمهندس ايهاب بروح أخدم عندهم
سعيد : علاقتك بيه اى ؟
سمر : علاقة خير
سعيد : انجزى يا كسمك
سمر : ايوا بينام معايا ايوا
سعيد : طب اسمعى و ركزى ف اللى هقولهولك .. نادر قفش يوسف عند الشرموطة اللى اسمها ياسمين .. المهم يوسف جرى منه و نادر طلع يجرى وراه و هما الاتنين نطوا ف الفيلا و انا سامع دلوقتى صوت ضرب .. المهم المطلوب منك دلوقتى تكلمى بشمهندس ايهاب و تقوليله ع الوضع
سمر : و المطلوب منه اى ؟
سعيد : يبلغ البوليس .. و لو الشرموطة دى حظها حلو .. البوليس ميجيش غير لما يوسف يكون اتقتل
سمر : احا انت عايزه يتقتل ليه ؟
سعيد : عشان نادر يتعدم
سمر : و انت عايز نادر يتعدم لييه !
سعيد : ما تخلصى يا بنت الوسخة و هبقى أفهمك بعدين
سمر : حاااضر حاضر
*بعد ربع ساعة*
البوليس داخل من بوابة الفيلا بسرعة .. مسكو نادر و طلعوه ع البوكس
الظابط : اسعااف اسعااف بسرعة
عسكرى : دا مبيتنفسش يا فندم
الظابط : احنا مهمتنا نسلمه للإسعاف
*بعد 5 دقايق*
الدكتور : للأسف يا فندم .. اتوفى
*فى المحكمة*
الشاهد الاول : سعيد البواب
سعيد : خيانة اى و شقة اى !! يا فندم انا كنت قاعد يومها و ولا شوفت الاستاذ نادر ولا الاستاذ يوسف .. و بعدين يا فندم الكلام دا ميصحش ابدا ابدا .. اصل لا موآخذة يا باشا انا صعيدى .. مينفعش ابدا ست محترمة زى مدام ياسمين يتقال عليها انها كانت شمال او ان حد غير جوزها بيقربلها ابدا .. الست اخلاقها معروفة و العمارة كلها تشهدلها بكدا
الشاهد الثانى : سمر سعيد بنت البواب
سمر : انا يا باشا بطلع أنضف كل يوم الصبح عند ياسمين هانم .. لا عمرى شوفت عندها راجل ولا ست حتى .. و الاستاذ يوسف دا مدرس الاولاد بتاعهم ملوش علاقة بيها من بعيد ولا من قريب
الشاهد الثالث : بشمهندس ايهاب
ايهاب : يا فندم انا قاعد ف اوضتى باصص من الشباك لقيت نادر بيرمى استاذ يوسف **** يرحمه من فوق السور و دخل وراه و قعد يضرب فيه بالشكل المتوحش دا لحد ما قتله .. و و هو بيضربه كان عمال يقوله يا حرامى انا هعرف أخد حقى منك و فلوسى لازم ترجعلى .. من الواضح يا حضرة القاضى ان كان بينهم مشاكل مادية .. و الموضوع ملوش أى علاقة بمدام ياسمين
الشاهد الرابع : عم ياسمين صاحب سوبر ماركت قدام الفيلا
ياسين : انا قاعد فى أمان **** ألاقى المجنى عليه الاستاذ يوسف بيجرى و هو باين عليه الخوف و يقوم استاذ نادر جاى عليه و بيضربه ضرب انتقام يا حضرة القاضى و بصوت عالى بيقوله يا نصاااب يا حرااامى انا هحبسك .. وديت فلوسى فيين ؟ و كلام كتير كدا يا باشا كله فلوس و حاجات .. مش فاهم بأة اى علاقة مدام ياسمين بالموضوع !! و بعدين يا باشا مدام ياسمين بشوفها عندى بتيجى تاخد منى طلبات .. ست محترمة اوى و مبتهزرش مع الرجالة حتى .. و بعدين يا باشا دا استاذ نادر دا مجنون .. دا و هى بيعتدى ع المجنى عليه برا الفيلا .. فى ناس جايين يبعدوه راح ضاربهم بوكسين لكل واحد جابهم أرض
الشاهد الخامس و السادس : الشخصين اللى ضربهم
الشاهدين : يا حضرة القاضى احنا داخلين نقوله يا فندم ميصحش يا أستاذ انتو فى الشارع يا أستاذ المشاكل متتحلش بالطريقة دى .. يروح ضاربنا احنا الاتنين كل واحد بوكسين و آثار الضرب على وشنا اهو يا باشا
*قبل الجلسة بيوم*
انا : ها يا عم سعيد عملت اى ؟
سعيد : بطلوع الروح قدرنا نرشى الراجل بتاع النيابة عشان ناخد منه تسجيلات الكاميرات اللى رصدت الحادثة .. و ظبطت 6 شهود انا منهم هنقول كلنا نفس الكلام .. متقلقيش .. نادر هيتعدم هيتعدم
انا :*باخد نفسى و ببصله بشكر*
سعيد : اللى عملته دا هيفضل دين على رقبتك طول العمر
انا : دين و مش هنساه يا عم سعيد .. صدقنى هفضل خدامتك و تحت رجلك طول العمر
سعيد : ايوا كدا تعجبينى .. بس كدا انتى عليكى فلوس كتير . أتعاب المحامى و الفلوس اللى خدها الشهود و الراجل بتاع النيابة
انا : لو نادر خد اعدام ورثه هيغطى الكلام دا كله و بزيادة كمان
سعيد : يبقى لازم يتعدم
انا : البركة فيك
*رجوع للحاضر*
الباب بيخبط
سمر : روحى افتحى
انا :*ببص لنفسى و ببصلها تانى*
سمر : هيهي هو اول مرة يشوفك كدا يعنى !
انا :*روحت فتحت الباب كان سعيد و انا منزلة البنطلون و مش لابسة تحته اندر*
سعيد : اى دا انتى بتعملى اى هنا !! و مالك عريانة كدا ليه ؟ *بيبص لسمر* اى يا بنتى اللى انتى عاملاه فيها دا !
انا : الحقنى يا عم سعي...
سعيد : اى دا انتى هتتكلمى و انتى كدا !! البنطلون
انا :*بمسك البنطلون عشان أرفعه*
سعيد : لا يا لبوة أنا قصدى اقلعيه خالص
سمر : هيهيهيهييييى
انا :*قلعت البنطلون و وقفت بصتله*
سعيد : ها اتكلمى
انا : مروة طردتنى من البيت
سعيد : تعالى مصى
انا : بقولك مروة طردتنى من البيييت
سعيد : خلاص تعالى أنيكك
انا : انت بتقول اى ؟؟
سعيد : خدى بس تعالى قربى كدا *مسكنى من ايدى و شدنى قعدنى على رجله وشى لوشه و طلع زبه حطه ف كسى* قولى بأة انا بركز و انا كدا
انا : ااااااااااه
سمر : ياااه دا الموضوع طلع خطير
انا :*سعيد بينططنى على زبه* اااه ااااه اااى اااه اااه
سمر : لا لا لا ملهاش حق مروة خالص
انا : اااه هى امبارح اااه جيت أكلمها راحت اه ضاربانى و طردانى من اه اه اه اوضيتها اااااااه و بعدين النهاردة راحت جايالى اااااه الاوضة و شدانى طاردانى برا الشقة خالص ااااه براااحة براحة اااااى
سعيد : ياااه انما قصة بنت متناكة بصحيح
انا : طب ااااه أعمل ا...
سمر : بقولك اى يا شرموطة انتى .. اتناكى و انتى ساكتة مش ناقصة صداع
سعيد :*بيقوم و هو شايلنى و نزلنى قدام الكنبة و عدلنى على وضع الكلبة بس ع الواقف و وشى عند رجل سمر*
سعيد راح مبعد رجلى عن بعض و مدخل زبه ف كسى و بينيك فيا بكل قوته و انا مش قادرة أكتم الصويت و ركبى بتترعش مش قادرة أقف عليها
انا : براااحة براااااحة يا سعيد حرام علييك
سمر :*بتضربنى برجلها ف وشى* اى سعيد دى يا كسمك !!
انا : حااضر ااااه حاضر انا اسفة اااااه برااحة يا عم سعيييد ااااه برااااااااااحة
سمر بتقرب رجلها من وشى و بتثبتها على شفايفى
سعيد :*بيضربنى على طيزى* بوسى رجل ستك سمر يا كسمك
قعدت ابوس رجلها و هى كل شوية تبدل فى الرجلين و تلعب برجلها ف وشى و سعيد عمال يرزع فيا بكل ما عنده لمدة ربع ساعة راح مطلع زبه و وقعنى ع الارض جابهم على وشى و وقف حوالى دقيقة بياخد نفسه و بعدين دخل الحمام
جيت أقوم لقيت سمر بتحط رجلها على وشى و بتمسح بصوابعها اللبن اللى على وشى و بعدين تحط صابعها ف بوقى عشان ألحسه و فضلت تعمل كدا ييجى 10 مرات
سعيد :*خارج من الحمام* قومى يا شرموطة نضفى نفسك هاخدك معايا مشوار
انا : بس انا مش معايا هدوم
سعيد : اديها اى حاجة من عندك يا سمر
سمر : اديها الجلبية السمرا بتاعتى
انا : جلبية !
سمر : اى يا كسمك فى اعتراض !
انا : مبلبسش جلبيات و بعدين مانا مدياكى هدوم كتير ادينى اى حاجة منهم
سمر :*بتشدنى من شعرى و حطت وشى ع الارض بجنب و داست عليه برجلها جامد* مديانى !! لو قولتى الجملة دى تانى هرجعلك هدومك كلها و قابلى الفضايح ..ماشى يا كسمك !!
سعيد : براحة يا سمر
سمر : لا مش بالراحة .. مش فاضل غير المتناكة دى و تعمل نفسها بتمن عليا .. لولايا يا حبيبتى كان زمانك مرمية فى السجن و جوزك هو اللى برا
سعيد : هههه خلاص يا سمر امسحيها فيا دى
سمر : لا مش همسحها و ليا حساب معاها بعدين
سعيد : طب معلشى يا سمر اديها لبس حلو عشان عايزها ف مشوار مهم
سمر :*20 ثانية صمت* افتح الدولاب اختارلها انت حاجة *بتشيل رجلها من على راسى* قومى نضفى نفسك قوومى
سعيد : نضفى نفسك كويس اوى هنقابل ناس مهمة
انا : مي....
سعيد : انجزى اتنيلى البسى هتعرفى واحنا رايحين
*دخلت الحمام عشان أستحمى*
سمر : اشمعنا رايحين دلوقتى ! مش المفروض تستنوا شوية !
سعيد : دى أوامر بشمهندس ايهاب بأة مليش دعوة
سمر : غريبة يعنى
سعيد : بقولك اى !! انتى محلوة كدا ليه اليومين دول !
سمر : عايز اييييييه
سعيد : النهاردة بليل .. دى اخر مرة حنيتى عليا كان من شهر
سمر : ابعد كدا انا مش فاضيالك
سعيد : وحشتينى يا سمر
سمر : عندك اللبوة دى ابقى نيك فيها بليل ابعد عنى انا اليومين دول خالص
سعيد : طب امتا طيب ؟
سمر : لما يجيلى مزاج
سعيد : ماشى يا سمر
سمر : و بقولك اى
سعيد : قولى
سمر : انشف ع الشرموطة دى شوية متبقاش حنين كدا .. لو كلمتنى بالاسلوب دا تانى هحاسبك انت
سعيد : حاااضر
سمر : افتح الدولاب يللا اختارلها طقم
سعيد : حااضر *بيفتح الدولاب* ينفع دا ؟؟
سمر : لا داا لا خد التانى اللى جنبه
سعيد : بس دا وحش يا سمر
سمر : مش مهم
سعيد : معلشى عشان خاطرى هاخد الاحمر دا
سمر : قولت لا
سعيد : بعد اذنك يا سمر عشان خاطرى انا
سمر : لا لا لاااا
سعيد :*بيقرب منها و بينزل على ركبه* بعد اذنك يا ست البنات و الستات *بيمسك رجلها و يبوسها*
سمر : لا
سعيد :*بيبوسها تانى*
سمر : لللاااا
سعيد :*قعد يبوس فى رجلها كتير ورا بعض*
سمر : طب خلاص خلاص موافقة
سعيد قعد يبوس و يلحس فى رجلها بردو
سمر :*بتشده من شعره* قولت خلااااص
سعيد :*بيهز راسه* حاضر حااضر يا سمر
طلعت من الحمام و لبست اللبس اللى جهزهولى و اتحركت معاه
*فى الطريق*
سعيد : احنا هنروح دلوقتى لبشمهندس ايهاب .. اسمعى كويس .. هناك انا مجرد البواب بتاعك مفيش اى حاجة بيننا .. اللى هى يعرفه انك كنتى بتخونى جوزك من يوسف غير كدا ميعرفش حاجة تمام !!
انا : طب هو عايزنى ف اى ؟
سعيد : هتعرفى لما نوصل
انا : حاضر
*حوالى 10 دقايق مشى و وصلنا الفيلا*
لقيت سعيد بيتصل بالموبايل و بيقول ايوا يا بشمهندس احنا وصلنا
بعدها ب 3 دقايق لقينا واحدة ف نص التلاتينات كدا جاية تفتح جاية تفتحلنا *وشها جميل اوى زى ما تكون ملامحها مش عربية و جسمها ميلف بالمعنى الحرفى*
الست : اهلا وسهلا اتفضلوا .. انتى ياسمين ؟
انا : ايوا انا .. حضرتك مين ؟
الست : انا هالة اخت ايهاب الكبيرة بس كنت قاعدة فى اسكندرية .. بس خلاص ناوية أستقر هنا
سعيد : اشمعنا يا هالة هانم اى اللى حصل ؟
هالة : جوزى
سعيد : مات ؟
هالة : لا طلقنى
انا : و حضرتك عندك ولاد ؟
هالة : لا انا مبخلفش
انا : و دا سبب الطلاق ؟
هالة : أحد الاسباب
*وصلنا لبشمهندس ايهاب*
ايهاب : اهلا اهلا اهلا مدام ياسمين .. منورة المكان كله و**** *بيسلم عليا*
انا : اهلا يا بشمهندس .. حقيقى مش عارفة أشكر حضرتك ازاى
ايهاب : يا ستى ولا شكر ولا حاجة .. جوزك خد اللى يستحقه
هالة : احنا مش عايزين نتكلم عن اللى فات بأة يا ايهاب .. خلاص اللى فات مات
سعيد : صح و**** يا ست هانم .. اللى فات مات و اتدفن كمان
انا : اؤمرنى يا بشمهندس
ايهاب : ولا أمر ولا حاجة .. الموضوع بسيط
انا : موضوع اى ؟
ايهاب : الاول لو متعرفينيش .. انا عندى 28 سنة مش متجوز .. عندى شركة مقاولات صغيرة شوية بس محققين نجاحات كبيرة و بنكبر يوم بعد يوم
انا : مش فاهمة يا بشمهندس حضرتك عايز تقول اى
هالة : عايزين نطلب ايدك لبشمهندس ايهاب
انا : نعم !! ا م ن و ت
هالة : براحة بس انتى اتخضيتى ليه !!
انا : انت عارف سنى كام يا بشمهندس !! انا عندى 40 سنة .. انا اكبر منك ب اكتر من 10 سنين
ايهاب : و اى المشكلة !! انتى كدا كدا أرملة .. و السن مش عائق أبداً
انا : ...............
هالة : بصى يا مدام ياسمين .. انتى ليكى الحق ف انك تفكرى بردو و خدى راحتك .. هستنى منك رد كمان يومين مثلا
انا : ااا بس ........
سعيد : مبسش ولا حاجة يا مدام ياسمين .. خدى راحتك خالص و فكرى زى مانتى عايزة
انا : طب أستأذن انا
هالة : براحتك . براحتك خالص و فكرى زى مانتى عايزة
انا : حاضر يا مدام هالة
هالة : وصلها للباب يا ايهاب
ايهاب : اتفضلى معايا
سعيد : أروح انا يا .....
هالة : خليك انت يا سعيد عايزاك
سعيد : حاضر يا هانم
ايهاب خدنى وصلنى للباب و منطقش بحاجة اكتر من نورتينا و أتمنى تكرار الزيارة على خير
**نهاية الجزء التانى**