باسل المتناك.
02-26-2018, 01:14 PM
انا باسل عمري 14 سنة احب النيك بقووة واعشق الزب الطويل اضع خيارا في طيزي لاشعر باللذه التي تصاحبها ساكن في جدة اذهب للمدرسة يوميا صف ثاني متوسط واتكلم مع اصدقائي السيئين عن النيك والاطياز ولكنهم لم يعلمو اني سالب وفي يوم اتى طالب جديد بجانبي اسمه فهد كان حنطي ابيض وكان جميلا الفم والحديث اعجبني وجهه بسرعه كان نوعا ما بالغا ولديه شنب صغير ناعم حديثا سكن بنفس عمارتي اي قريب من بيتي كنت يوميا انظر الى وجهه الجميل وشاربه الناعم الذي اثارني بسرعة وبدأت بتحريك رجلاي لتلتصق مع بعضهما البعض كي استمني في مقعدي واشعر بزبي المليئ بالحرارة وافصلهما واكرر الفعله واتخيل انه ينيكني في السرير كنت كل يوما افعل ذلك وعادة اقابله في (كلمة محظورة )وابدا بالتقرب منه واساله عن الواجب والخ حتى اتى يوما كنت احدق به في المدرسه وكان وقتها يشرح استاذ العلوم عن البلوغ والحيوانات المنويه ووضعت يدي على زبي المليئ بالمني يكاد ينفجر من الاثاره واذا به ينظر الي في عيني
وانا انظر اليه وبدأ لا يفلت نظره عني وكأنه يقول (هل تريد ان اطفئ حرارة طيزك؟) واذا به ينظر الى طيزي البيضاء الساخنه
من مقعدة ولا يفلت النظر عنها ابدا حتى خجلت انا واذا بي انظر الى الكتاب بغرض انني اقرأ شيئا واستمرينا هكذا لمدة لاتزيد عن اسبوع واصبحت امشي معه اثناء العودة الى المنزل من دون خجل وكان يتحدث عن مدرس العلوم الذي كان يشرح درس الحيوانات المنوية والبلوغ
والعادة السرية واذا بي اصرح له انني من مارسين العادة السرية وقال لي اين قلت في غرفتي وقال لي انه يضع الشامبو في زبه ويستمني في الحمام كثيرا واندهشت منه وقلت له اليست العادة السرية ممتعة وقال لي نعم كثيرا واندهشت وقلت له متى اتزوج واجرب النيك وارتاح واذا به يحدق في عيني وحرجت جدا وقال انه ناك وفرحت كثيرا وقلت له متى قال لي انه ينيك ولد عمه كل ممرة يروح عنده واصبحنا علىى هذا المنوال ونتكلم عن النيك لمدة لاتقل عن 4 ايام وقلت له ان عائلتي ستذهب اليوم للزياره وساكون وحدي و دعوته لبيتي لمشاهدة فلم نيك رجال ووافق واذا به يلمس طيزي اثناء العودة الى المنزل ويقولي طيزك كبيرة وانا لا امانع عندما يمسك طيزي الحارة وزبي ينتصب فورا زقال لي انظر زبك كبر ولم اخجل وقلت له عادي المس طيزي وقال عادي ابعبص فيك طيزك عاجبتني وقلت له تعال ورا العمارة مافي احد وابتسم وقالي كذ بحياتك تمنيكت؟ قلت لا ولكن اضع خيار وحديد في طيزي وابتسم وقال من حقك وعندما وصلنا قربت من شفايفه الحمراء وانطلق يبوس فيني ويلحس
وانا انظر اليه وبدأ لا يفلت نظره عني وكأنه يقول (هل تريد ان اطفئ حرارة طيزك؟) واذا به ينظر الى طيزي البيضاء الساخنه
من مقعدة ولا يفلت النظر عنها ابدا حتى خجلت انا واذا بي انظر الى الكتاب بغرض انني اقرأ شيئا واستمرينا هكذا لمدة لاتزيد عن اسبوع واصبحت امشي معه اثناء العودة الى المنزل من دون خجل وكان يتحدث عن مدرس العلوم الذي كان يشرح درس الحيوانات المنوية والبلوغ
والعادة السرية واذا بي اصرح له انني من مارسين العادة السرية وقال لي اين قلت في غرفتي وقال لي انه يضع الشامبو في زبه ويستمني في الحمام كثيرا واندهشت منه وقلت له اليست العادة السرية ممتعة وقال لي نعم كثيرا واندهشت وقلت له متى اتزوج واجرب النيك وارتاح واذا به يحدق في عيني وحرجت جدا وقال انه ناك وفرحت كثيرا وقلت له متى قال لي انه ينيك ولد عمه كل ممرة يروح عنده واصبحنا علىى هذا المنوال ونتكلم عن النيك لمدة لاتقل عن 4 ايام وقلت له ان عائلتي ستذهب اليوم للزياره وساكون وحدي و دعوته لبيتي لمشاهدة فلم نيك رجال ووافق واذا به يلمس طيزي اثناء العودة الى المنزل ويقولي طيزك كبيرة وانا لا امانع عندما يمسك طيزي الحارة وزبي ينتصب فورا زقال لي انظر زبك كبر ولم اخجل وقلت له عادي المس طيزي وقال عادي ابعبص فيك طيزك عاجبتني وقلت له تعال ورا العمارة مافي احد وابتسم وقالي كذ بحياتك تمنيكت؟ قلت لا ولكن اضع خيار وحديد في طيزي وابتسم وقال من حقك وعندما وصلنا قربت من شفايفه الحمراء وانطلق يبوس فيني ويلحس