mr_egypt698
02-19-2013, 09:32 AM
رجل البناء الذي ناكني وناك أمي وخواتي التوأم
أنا تامر سوري الجنسية عمري الآن 35 سنه سأحكي لكم قصتي من يوم ما كان عمري 12 سنة ،كنت ولد جميل جداً أبيض اللون ودبدوب قليلاً وأعيش بين فتاتين خواتي البنات
وهما توأميين سياميتين كانوا أكبر مني بأربع سنوات كنت أنا أصغرهم سناً
وكلهم يقومون بتدليلي وتدليعي وأيضاً كانت أمي دائماً تدلعني كثيراً
وأمي ليست امرأه كبيرة في السن كانت في سن الأربعين وكانت جميلة وحنونة معي جداً
ولكن خواتي التوأم جريأتان جداً وكانوا يقسون عليها بمعاملتهم لها وكانت هي ضعيفة أمامهم
وتخاف منهم ولا تستطيع منعهم من أي شيء والسبب في ذلك هو دلال أبي لهم وكان قد دلعهم ودللهم أكثر من اللازم وهناك مثل يقول: أي شيء يزيد عن حده ينقلب ضده
وكان أبي رجل أعمال وترك لهم تربيتي لكثرة انشغاله بأعماله في شركته
وكان معظم الأيام يسافر بعد تميير المنزل وتأمينه ويبقى في الخارج بالشهر وبالشهرين
ونشأت وكبرت بين الإناث فأصبحت حركاتي وكلماتي كالبنات ،كنا نعيش في دولة خليجية ونسكن في عمارة وسط المدينة في الدور الخامس وكنت لا أخرج إلى مع إمي وإخوتي وفي سن ال 14 سنة انتقلنا من منزلنا في البناية إلى حي شعبي خارج المدينة ، فأصبحت امي تبعثني إلى السوبر ماركت وكان بعيداً قليلاً عن منزلنا الجديد ، حيث كنا سابقاً نشتري اللوازم اليومية من نفس العمارة التي نسكن بها حيث كان يوجد في أسفل العمارة سوبر ماركت
والآن وفي كل صباح وأنا خارج إلى السوبر ماركت في هذا الحي الجديد
كنت أرى رجل بناء وجنسيته لبناني طويل القامة وهو المسئول عن هذا البنيان كان كل ما يراني يبتسم لي ويناديني وعندما أذهب إليه يمسكني من يدي ويضمني إليه ويعطيني مبلغاً من المال وفي يوم من الأيام وكان أبي مسافر منذ أسبوعين ولن يرجع إلى بعد شهرين
استدعت أمي رجل البناء هذا لبناء ملحق لدينا في المنزل وتم الإتفاق على هذا المشروع الصغير وفي اليوم التالي أتى مع أربع عمال وبدءوا في العمل وكان هذا الرجل يستلطفني كثيراً وبعد إسبوعين من العمل تم إنشاء الجدران والصقف للملحق
وفي ذات صباح وفي أثناء عملهم كنت أللعب في حوش المنزل فسمعت صوت تأوهات تخرج
من داخل الملحق الجديد ، فذهبت لأرى ما هذا الصوت ومن بعيد شاهدت امي مع رجل البناء
وقد أخرج الرجل من سحاب بنطالة قضيبه الطويل ذو رأس لامع وكبير
وقد خلعت أمي قميص النوم ورمته فوق الطابوق وقامت برفع شلحتها البيضاء فوق خصرها
وقابلت الجدار مستندة ومتكئه عليه بكلتا يديها وقد نفصت ودفعت بمؤخرتها البيضاء والمليانه للخلف ثم نزل الرجل وقبض على مؤخرت أمي وفلقها نصفين وبصق فيها وبداء في لحسها وتقبيلها ثم قام ووجه قضيبه إلى طيزها وبداء بفرك خرم طيزها البني وبداء يضغط عليه حتى خترق رأس قضيبه طيزها ثم قليلاً قليلاً حتى أدخله بأكمله وكانت هيا تتألم وتتأوه وتعض على شفتيها فستغربت أنا لهذه الحركات التي أول مره أراها في حياتي وكان عندي فضول فأردت أن أرى مايحدث عن قريب فدخلت إلى الملحق وبهدوء ومن خلف باب الغرفة التي هم بداخلها كنت أتلصص عليهم بالنظر وكانوا يقفون على عتبه مرتفعه عن مكاني كنت أرى كل شيء بوضوح من أسفل
ياااا****ووول فلقد أدخل قضيبه الكبير بأكمله في طيز أمي اني أرى بطنه يظرب أردافها
وكانت أردافها تهتز كالجيلي وأيضاً أري قضيبه قد دخل بالكامل ولم يتبقى سوى الخصيتان
تتدلى من طيز أمي المسكينة ثم أخرج قضيبه من طيزها بعد أن توسع قضها البني
وحضنها من الأمام بيده اليسرى وأسند ظهرها على الجدار وهي رفعت أرجلها متعلبشه في رقبته وأمسك بقضيبه الضخم بيده اليمنى وأدخله في كسها وبداء برفعها وإنزالها عليه
ثم أخرجه منها بالحركة السريعة وقذف على وجهها وقد خرج من قضيبه حليب غزير وكثيف
لونه أبيض وغطى وجه أمي فبدأت أمي بلعق هذا القضيب والحليب الذي عليه بشراها ، وكنت أظن بأن النساء فقط يدرون الحليب فتظح لي بأن الرجال أيضاً يدرون الحليب لكن من مكان آخر
وكان يريد أن ينيكها مرة أخرى ولكنها رفضت وقالت له: سأتيك في الغد
ثم قامت أمي وأنزلت شلحتها ولبست قميص النوم وذهبت بهدوء إلى داخل المنزل
وبينما كنت مختبئ خلف الجدار تفاجأت بهذا الرجل وقد رآني وقال لي: ماذا تفعل هنا أيها العفريت فرتعبت خوفاً وقلت له: ما هذا الذي كنت تفعلونه أنت وأمي وما هذا الحليب الذي خرج منك فضحك وجلس بقربي وضمني إليه وقال: هل رأيت كل شيء فقلت له: نعم
فقال:بأنه أمر عادي فلن يكتمل بناء هذا الملحق إلا عندما يخرج ذلك الحليب من قضيبي
و قال أيضاً : إن هذا الحليب لن يخرج هكذا من نفسه إلا بمساعدة من والدتك الطيبة
ثم أخرج لي بعض المال وأعطاني إياه وسألني هل تريد أن ترى قضيبي عن قريب وكيف يخرج منه الحليب ،ومن فضولي قلت له: نعم ، فأخرجه قضيبه من بنطاله وكان منظره مخيف لونه أبيض ومحمر قليلاً وكان طويل وضخم جداً وبه عروج متورمه وقال لي: باستطاعتك أن تمسكه وتتحسسه فقمت بإمساكه وكان ملمسه جميل جداً وله رأس ناعم ولامع فقال لي: تستطيع
أن تفسخ هافك وتجلس عليه وفعلاً فسخت هافي وركبت عليه كالحصان
وبداء يرفعني وينزلني بعضلات قضيبه وكانت تنتابني إحاسيس رائعه كنت أحس بجلد
قضيبه الناعم يحتك في طيزي الأحمر وكنت أحس بنعومة قضيبه تلامس أردافي البيضاء الصغيرة ثم رفعني وأنا على قضيبه وبطحني على بطني وبصق في طيزي وبداء بفرك رأس قضيبه على خرم طيزي
وكنت مرتاح كثيراً كثيراً بتلك الكومه الناعمه التي تمسح خط طيزي وتدعك قضي بحنية
فتذكرت أمي عندما دخل بها هذا القضيب بالكامل فهل كان شعورها جميل نفس شعوري الآن
فقلت له: أدخل قضيبك بالكامل في طيزي كما أدخلته في أمي
فضحك وقال لي: بأني لن أستحمل دخوله في طيزي وسوف أتألم وأبكي لأن مكوتك صغيرة
وليست كمكوة أمك كبيرة ثم تابع بالفرك والمسح وأنا أقول: في نفسي هنيئاُ لكي يا أمي
بتلك النيكه حتى أنزل حليبه مرة آخرى لكن هذه المرة على خرم طيزي
و غطى مكوتي بحليبه الساخن ثم ألبسني وأخرجني إلى المنزل ومن هذا اليوم بدأت شهوتي تطغي على إحاسيسي كرجل فأصبحت أشتهي أن أجلس على أي قضيب أراه
وعندما حل الليل أخذتني أختي الكبيرة لتقوم بتسبيحي في المسبح
ثم مسكت قضيبي الصغير أمام أختي وقلت لها: لماذا قضيبي صغير
وليس كبيراً كقضيب رجل البناء اللبناني فتعجبت اختي من هذا السؤال وقالت لي:
كيف عرفت بأن قضيب رجل البناء كبير فقلت لها: بأني رأيته وهو يدخل قضيبه
بالكامل في طيز أمي وكان كبير جداً فسألتني أختي ومتى كان هذا الكلام
فقلت لها: في صباح هذا اليوم وأيضاً ستذهب له غداً صباحاً
حتى ينزل البناء حليبه على طيزها ليتم استكمال بناء الملحق
وفي صباح اليوم التالي أفاقت أخواتي التوأمان ولم يجدوا أمي في المنزل
وذهبوا في هدوء تام إلى الملحق الجديد ليتأكدوا من كلامي وفعلاً شاهدوا أمي نصف عريانه
ورجل البناء ينيكها نيكاً شديداً وهي سلمته نفسها وهو لم يرحم طيزها الكبير
حتى أخرجه منها وقذف على صدرها هذه المرة
وبحكم أن خواتي التوأمان كانوا جريأتان على أمي دخلوا عليهم وفاجئوهم وقد كانت أمي
مع الرجل متعريان من نصف ملابسهم، فبدءوا في تهديد أمي بالفضيحة وتهديد الرجل بالشرطة فكانت أمي تبكي بكاء شديداً وتطلب منهم بأن يستروا عليها
فقالوا لها: بأنهم مستعدون أن ينسوا ما حصل ولكن بشرط وهو أن ينيكهم هذا الرجل
كما ناكها ، وبعد صمتت أمي لفترة وجيزة وافقت بأن ينيكهم وخرجت وذهبت إلى داخل المنزل
فما كان من إخوتي إلا أن تجردوا من جميع ملابسهم في هذا الملحق الذي لم يكتمل بنائه
وهجموا على قضيب الرجل مصاً ولعقاً حتى انتصب فقام ببطحهم على الأرض
وبداء في مص فروجهم العذراء حتى بدأوا في الهياجان وأصبحوا يتأوهون كم كانت أمي تتأوه
أااه أاااه أااه انه مريح أاااه ياااا لهو من إحساس جميل ثم قلبهم على بطنهم
وبداء بفرك ومسح أطيازهم الجميلة برأس قضيبه وحاول أن يدخله فيهم
فلم يستطيعوا شده وتحمله وبعد 6 دقائق تقريباً قذف على أردافهم البيضاء وامتلأت أطيازهم
بحليبة اللزج وانتهت هذه المشكلة برضا الطرفين ولم يتحدث عنها أحد
و في الحقيقة لا أدري كم مرة ناك رجل البناء أمي وخواتي التوأم بعد هذه الحادثة
وبدأت أمي تقوم بالزيارات لجيراننا حتى تتعرف عليهم وكانت تأخذني معها
وعندما يروني الجيران يندهشون لجمالي كانوا أغلبية الجيران من ذوي البشرة السمراء
وكان لديهم أبناء من سني وأكبر مني قليلاً
كانت تتركني مع أبناء الجيران لألعب معهم لتوطيد علاقتي بهم فمضى أول يوم وثاني يوم على خير ،وفي رابع يوم ونحن نلعب لعبة الأب والأم جعلوني امثل دور الأم في الفراش وقد نام بقربي ابن الجيران وأخرج قضيبه الأسمر وكان أطول من قضيبي فقال لي: يجب أن تنبطح على بطنك لأقوم أنا بدور الأب فنقلبت على بطني وقام فوقي وأمسك مكوتي وفلقها نصفين وبصق فيها فتذكرت رجل البناء الذي ناكني وناك أمي وخواتي التوأم ثم بداء يدخل قضيبه في طيزي وبحكم أن قضيبه كان صغيراً وليس كقضيب رجل البناء فقد أستطعت أن أبتلع قضيبه بأكمله في طيزي وكان شعور جميل جداً جداً ، حتى تأوه أبن الجيران وسقط فوقي معلناً نهاية النيكه وقد قذف حليبه بداخل طيزي ثم جاء دور ابن الجيران الثاني وكان فنان في النيك ناكني أحلى نيكه وقذف حليبه داخل طيزي أيضاً وكنا كل يوم نأتي بأصدقاء جدد وكانوا كلهم يتناوبون في نيكي حتى ناكوني كل أبناء هذا الحي الجديد لدرجة أني كنت اتناك في اليوم 15 مره أو أكثر وكبرت وأن في هذا الحي وأنا الآن أصبحت أستطيع أن أبتلع بطيزي أكبر زب في العالم يواجهني ،فأين أنت يارجل البناء ليتك تأتي لنيكي الآن
وبعد مرور كل تلك السنين أصبحت في سن 35 سنه اعمل في مجال التدريس
مدرس لغة إنجليزية في المرحل المتوسطة أقوم بتدريس الأولاد في المدرسة
وبحكم خبرتي الطويلة في الأعيرة ونوعها وطولها وقوتها
كان أي شاب أرى أن له قضيب طويل أخذه إلى منزلي بحجة أني سوف أقوم معه بدروس التقويه وهناك في منزلي أجعلهم ينيكوني وإلا سوف أقوم بترسيبهم في هذه المادة
وفعلاً كنت أحصل على ما أريد من شباب هذا اليوم جيل المستقبل ياااا لهم من نياكه
أنا تامر وعمري الآن 35 سنة وهذه هي قصتي من يوم ما كان عمري 12 سنة
تحياتي لكم ..
أنتظر الردود
الاضافه للبنات و السيدات و المطلقات فقط لا غير
mr_egypt698
و لسه اللى جاى أحلى
إفعل ما تشاء دون قيود
فالحياه بها كثير من المتعه
و التشوق و الاثاره
لا تدع نفسك دخل زجاجه
بل انفتح الى العالم الاخر
mr_egypt698
أنا تامر سوري الجنسية عمري الآن 35 سنه سأحكي لكم قصتي من يوم ما كان عمري 12 سنة ،كنت ولد جميل جداً أبيض اللون ودبدوب قليلاً وأعيش بين فتاتين خواتي البنات
وهما توأميين سياميتين كانوا أكبر مني بأربع سنوات كنت أنا أصغرهم سناً
وكلهم يقومون بتدليلي وتدليعي وأيضاً كانت أمي دائماً تدلعني كثيراً
وأمي ليست امرأه كبيرة في السن كانت في سن الأربعين وكانت جميلة وحنونة معي جداً
ولكن خواتي التوأم جريأتان جداً وكانوا يقسون عليها بمعاملتهم لها وكانت هي ضعيفة أمامهم
وتخاف منهم ولا تستطيع منعهم من أي شيء والسبب في ذلك هو دلال أبي لهم وكان قد دلعهم ودللهم أكثر من اللازم وهناك مثل يقول: أي شيء يزيد عن حده ينقلب ضده
وكان أبي رجل أعمال وترك لهم تربيتي لكثرة انشغاله بأعماله في شركته
وكان معظم الأيام يسافر بعد تميير المنزل وتأمينه ويبقى في الخارج بالشهر وبالشهرين
ونشأت وكبرت بين الإناث فأصبحت حركاتي وكلماتي كالبنات ،كنا نعيش في دولة خليجية ونسكن في عمارة وسط المدينة في الدور الخامس وكنت لا أخرج إلى مع إمي وإخوتي وفي سن ال 14 سنة انتقلنا من منزلنا في البناية إلى حي شعبي خارج المدينة ، فأصبحت امي تبعثني إلى السوبر ماركت وكان بعيداً قليلاً عن منزلنا الجديد ، حيث كنا سابقاً نشتري اللوازم اليومية من نفس العمارة التي نسكن بها حيث كان يوجد في أسفل العمارة سوبر ماركت
والآن وفي كل صباح وأنا خارج إلى السوبر ماركت في هذا الحي الجديد
كنت أرى رجل بناء وجنسيته لبناني طويل القامة وهو المسئول عن هذا البنيان كان كل ما يراني يبتسم لي ويناديني وعندما أذهب إليه يمسكني من يدي ويضمني إليه ويعطيني مبلغاً من المال وفي يوم من الأيام وكان أبي مسافر منذ أسبوعين ولن يرجع إلى بعد شهرين
استدعت أمي رجل البناء هذا لبناء ملحق لدينا في المنزل وتم الإتفاق على هذا المشروع الصغير وفي اليوم التالي أتى مع أربع عمال وبدءوا في العمل وكان هذا الرجل يستلطفني كثيراً وبعد إسبوعين من العمل تم إنشاء الجدران والصقف للملحق
وفي ذات صباح وفي أثناء عملهم كنت أللعب في حوش المنزل فسمعت صوت تأوهات تخرج
من داخل الملحق الجديد ، فذهبت لأرى ما هذا الصوت ومن بعيد شاهدت امي مع رجل البناء
وقد أخرج الرجل من سحاب بنطالة قضيبه الطويل ذو رأس لامع وكبير
وقد خلعت أمي قميص النوم ورمته فوق الطابوق وقامت برفع شلحتها البيضاء فوق خصرها
وقابلت الجدار مستندة ومتكئه عليه بكلتا يديها وقد نفصت ودفعت بمؤخرتها البيضاء والمليانه للخلف ثم نزل الرجل وقبض على مؤخرت أمي وفلقها نصفين وبصق فيها وبداء في لحسها وتقبيلها ثم قام ووجه قضيبه إلى طيزها وبداء بفرك خرم طيزها البني وبداء يضغط عليه حتى خترق رأس قضيبه طيزها ثم قليلاً قليلاً حتى أدخله بأكمله وكانت هيا تتألم وتتأوه وتعض على شفتيها فستغربت أنا لهذه الحركات التي أول مره أراها في حياتي وكان عندي فضول فأردت أن أرى مايحدث عن قريب فدخلت إلى الملحق وبهدوء ومن خلف باب الغرفة التي هم بداخلها كنت أتلصص عليهم بالنظر وكانوا يقفون على عتبه مرتفعه عن مكاني كنت أرى كل شيء بوضوح من أسفل
ياااا****ووول فلقد أدخل قضيبه الكبير بأكمله في طيز أمي اني أرى بطنه يظرب أردافها
وكانت أردافها تهتز كالجيلي وأيضاً أري قضيبه قد دخل بالكامل ولم يتبقى سوى الخصيتان
تتدلى من طيز أمي المسكينة ثم أخرج قضيبه من طيزها بعد أن توسع قضها البني
وحضنها من الأمام بيده اليسرى وأسند ظهرها على الجدار وهي رفعت أرجلها متعلبشه في رقبته وأمسك بقضيبه الضخم بيده اليمنى وأدخله في كسها وبداء برفعها وإنزالها عليه
ثم أخرجه منها بالحركة السريعة وقذف على وجهها وقد خرج من قضيبه حليب غزير وكثيف
لونه أبيض وغطى وجه أمي فبدأت أمي بلعق هذا القضيب والحليب الذي عليه بشراها ، وكنت أظن بأن النساء فقط يدرون الحليب فتظح لي بأن الرجال أيضاً يدرون الحليب لكن من مكان آخر
وكان يريد أن ينيكها مرة أخرى ولكنها رفضت وقالت له: سأتيك في الغد
ثم قامت أمي وأنزلت شلحتها ولبست قميص النوم وذهبت بهدوء إلى داخل المنزل
وبينما كنت مختبئ خلف الجدار تفاجأت بهذا الرجل وقد رآني وقال لي: ماذا تفعل هنا أيها العفريت فرتعبت خوفاً وقلت له: ما هذا الذي كنت تفعلونه أنت وأمي وما هذا الحليب الذي خرج منك فضحك وجلس بقربي وضمني إليه وقال: هل رأيت كل شيء فقلت له: نعم
فقال:بأنه أمر عادي فلن يكتمل بناء هذا الملحق إلا عندما يخرج ذلك الحليب من قضيبي
و قال أيضاً : إن هذا الحليب لن يخرج هكذا من نفسه إلا بمساعدة من والدتك الطيبة
ثم أخرج لي بعض المال وأعطاني إياه وسألني هل تريد أن ترى قضيبي عن قريب وكيف يخرج منه الحليب ،ومن فضولي قلت له: نعم ، فأخرجه قضيبه من بنطاله وكان منظره مخيف لونه أبيض ومحمر قليلاً وكان طويل وضخم جداً وبه عروج متورمه وقال لي: باستطاعتك أن تمسكه وتتحسسه فقمت بإمساكه وكان ملمسه جميل جداً وله رأس ناعم ولامع فقال لي: تستطيع
أن تفسخ هافك وتجلس عليه وفعلاً فسخت هافي وركبت عليه كالحصان
وبداء يرفعني وينزلني بعضلات قضيبه وكانت تنتابني إحاسيس رائعه كنت أحس بجلد
قضيبه الناعم يحتك في طيزي الأحمر وكنت أحس بنعومة قضيبه تلامس أردافي البيضاء الصغيرة ثم رفعني وأنا على قضيبه وبطحني على بطني وبصق في طيزي وبداء بفرك رأس قضيبه على خرم طيزي
وكنت مرتاح كثيراً كثيراً بتلك الكومه الناعمه التي تمسح خط طيزي وتدعك قضي بحنية
فتذكرت أمي عندما دخل بها هذا القضيب بالكامل فهل كان شعورها جميل نفس شعوري الآن
فقلت له: أدخل قضيبك بالكامل في طيزي كما أدخلته في أمي
فضحك وقال لي: بأني لن أستحمل دخوله في طيزي وسوف أتألم وأبكي لأن مكوتك صغيرة
وليست كمكوة أمك كبيرة ثم تابع بالفرك والمسح وأنا أقول: في نفسي هنيئاُ لكي يا أمي
بتلك النيكه حتى أنزل حليبه مرة آخرى لكن هذه المرة على خرم طيزي
و غطى مكوتي بحليبه الساخن ثم ألبسني وأخرجني إلى المنزل ومن هذا اليوم بدأت شهوتي تطغي على إحاسيسي كرجل فأصبحت أشتهي أن أجلس على أي قضيب أراه
وعندما حل الليل أخذتني أختي الكبيرة لتقوم بتسبيحي في المسبح
ثم مسكت قضيبي الصغير أمام أختي وقلت لها: لماذا قضيبي صغير
وليس كبيراً كقضيب رجل البناء اللبناني فتعجبت اختي من هذا السؤال وقالت لي:
كيف عرفت بأن قضيب رجل البناء كبير فقلت لها: بأني رأيته وهو يدخل قضيبه
بالكامل في طيز أمي وكان كبير جداً فسألتني أختي ومتى كان هذا الكلام
فقلت لها: في صباح هذا اليوم وأيضاً ستذهب له غداً صباحاً
حتى ينزل البناء حليبه على طيزها ليتم استكمال بناء الملحق
وفي صباح اليوم التالي أفاقت أخواتي التوأمان ولم يجدوا أمي في المنزل
وذهبوا في هدوء تام إلى الملحق الجديد ليتأكدوا من كلامي وفعلاً شاهدوا أمي نصف عريانه
ورجل البناء ينيكها نيكاً شديداً وهي سلمته نفسها وهو لم يرحم طيزها الكبير
حتى أخرجه منها وقذف على صدرها هذه المرة
وبحكم أن خواتي التوأمان كانوا جريأتان على أمي دخلوا عليهم وفاجئوهم وقد كانت أمي
مع الرجل متعريان من نصف ملابسهم، فبدءوا في تهديد أمي بالفضيحة وتهديد الرجل بالشرطة فكانت أمي تبكي بكاء شديداً وتطلب منهم بأن يستروا عليها
فقالوا لها: بأنهم مستعدون أن ينسوا ما حصل ولكن بشرط وهو أن ينيكهم هذا الرجل
كما ناكها ، وبعد صمتت أمي لفترة وجيزة وافقت بأن ينيكهم وخرجت وذهبت إلى داخل المنزل
فما كان من إخوتي إلا أن تجردوا من جميع ملابسهم في هذا الملحق الذي لم يكتمل بنائه
وهجموا على قضيب الرجل مصاً ولعقاً حتى انتصب فقام ببطحهم على الأرض
وبداء في مص فروجهم العذراء حتى بدأوا في الهياجان وأصبحوا يتأوهون كم كانت أمي تتأوه
أااه أاااه أااه انه مريح أاااه ياااا لهو من إحساس جميل ثم قلبهم على بطنهم
وبداء بفرك ومسح أطيازهم الجميلة برأس قضيبه وحاول أن يدخله فيهم
فلم يستطيعوا شده وتحمله وبعد 6 دقائق تقريباً قذف على أردافهم البيضاء وامتلأت أطيازهم
بحليبة اللزج وانتهت هذه المشكلة برضا الطرفين ولم يتحدث عنها أحد
و في الحقيقة لا أدري كم مرة ناك رجل البناء أمي وخواتي التوأم بعد هذه الحادثة
وبدأت أمي تقوم بالزيارات لجيراننا حتى تتعرف عليهم وكانت تأخذني معها
وعندما يروني الجيران يندهشون لجمالي كانوا أغلبية الجيران من ذوي البشرة السمراء
وكان لديهم أبناء من سني وأكبر مني قليلاً
كانت تتركني مع أبناء الجيران لألعب معهم لتوطيد علاقتي بهم فمضى أول يوم وثاني يوم على خير ،وفي رابع يوم ونحن نلعب لعبة الأب والأم جعلوني امثل دور الأم في الفراش وقد نام بقربي ابن الجيران وأخرج قضيبه الأسمر وكان أطول من قضيبي فقال لي: يجب أن تنبطح على بطنك لأقوم أنا بدور الأب فنقلبت على بطني وقام فوقي وأمسك مكوتي وفلقها نصفين وبصق فيها فتذكرت رجل البناء الذي ناكني وناك أمي وخواتي التوأم ثم بداء يدخل قضيبه في طيزي وبحكم أن قضيبه كان صغيراً وليس كقضيب رجل البناء فقد أستطعت أن أبتلع قضيبه بأكمله في طيزي وكان شعور جميل جداً جداً ، حتى تأوه أبن الجيران وسقط فوقي معلناً نهاية النيكه وقد قذف حليبه بداخل طيزي ثم جاء دور ابن الجيران الثاني وكان فنان في النيك ناكني أحلى نيكه وقذف حليبه داخل طيزي أيضاً وكنا كل يوم نأتي بأصدقاء جدد وكانوا كلهم يتناوبون في نيكي حتى ناكوني كل أبناء هذا الحي الجديد لدرجة أني كنت اتناك في اليوم 15 مره أو أكثر وكبرت وأن في هذا الحي وأنا الآن أصبحت أستطيع أن أبتلع بطيزي أكبر زب في العالم يواجهني ،فأين أنت يارجل البناء ليتك تأتي لنيكي الآن
وبعد مرور كل تلك السنين أصبحت في سن 35 سنه اعمل في مجال التدريس
مدرس لغة إنجليزية في المرحل المتوسطة أقوم بتدريس الأولاد في المدرسة
وبحكم خبرتي الطويلة في الأعيرة ونوعها وطولها وقوتها
كان أي شاب أرى أن له قضيب طويل أخذه إلى منزلي بحجة أني سوف أقوم معه بدروس التقويه وهناك في منزلي أجعلهم ينيكوني وإلا سوف أقوم بترسيبهم في هذه المادة
وفعلاً كنت أحصل على ما أريد من شباب هذا اليوم جيل المستقبل ياااا لهم من نياكه
أنا تامر وعمري الآن 35 سنة وهذه هي قصتي من يوم ما كان عمري 12 سنة
تحياتي لكم ..
أنتظر الردود
الاضافه للبنات و السيدات و المطلقات فقط لا غير
mr_egypt698
و لسه اللى جاى أحلى
إفعل ما تشاء دون قيود
فالحياه بها كثير من المتعه
و التشوق و الاثاره
لا تدع نفسك دخل زجاجه
بل انفتح الى العالم الاخر
mr_egypt698