سمسم المسمسم
01-13-2012, 05:09 PM
اسمها بسملة 35 سنة وجهها متوسط الجمال ولكن صاحبة جسد فائق الروعة والجمال ممتع جداً ومثير جدا جداً ، مشكلتها أن زوجها على سفر منذ تزوجها من خمس سنوات وهي شهوانية بشدة ولها كس لا يهدأ أبداً فهو ينغص عليها حياتها لهياجه الدائم .....
فعلت بسملة المستحيل لتبقي زوجها وتجعله يتخلى عن السفر لكنه كان عنيداً لا يقتنع وشغله الشاغل أن لا يترك فرصته فهو يعمل بدولة خليجية في إحدى مراكز صيانة السيارات ويتقاضى أجرا خياليا بالنسبة لأجر عمله في الداخل ... بذلت معه جهودا دون جدوى .
وأخيراً راحت تبحث عن المتعة المتعطشة لها منذ زمن بعيد ، فكرت واجتهدت وتوصلت لفكرة : لقد قررت أن تؤجر الشقة المغلقة بالطابق العلوي حين قرأت إعلانا عن مكتب سمسرة فاتصلت وأملت عنوانها وطلب من صاحب المكتب أن يكون المستأجر طالبا جامعيا مبررة هذا بأنها تريد تأجيرها فقط لمدة شهور الدراسة وأنها لا تريد أسرا تزعجها وتفضل المدد الطويلة وما كان على الرجل إلا أن يدون طلباتها شريطة أن تقابل الشخص أولاً وتتحدث إليه لتعرف من سيسكن معها خاصة وأنها وحيدة مع طفلتين صغيرتين ، عموما تقدم لها هذا وهذا وفي كل مرة كانت تبدي رفضها بحجة ما إلى أن جاء السمسار بشاب وسيم يبدو رياضيا جريئا وثائرا غريزياً وهذا ما لاحظته من نظراته المتكررة للجزء الظاهر من نهديها وقضيبه المنتصب أسفل ملابسه فقررت أنه الأنسب وهو من تبحث عنه وقبلت تسكينه فكان من محافظة أخرى ودفع التأمين ومضى على أنه سيكون هنا بعد أربعة أيام على الأكثر فقط هو يحضر حقائبه ومستلزماته ، وحصل السمسار على نسبته ومضى لحال سبيله .
وبدأت بسملة تستعد وهي على أحر من الجمر فتصرفت كأنثى تهتم بجمال ونظافة جسمها لتبدو مرغوبة .... ومرت الأيام بطيئة عليها وهي تنتظر قدوم الشباب على أحر من الجمر .
عموماً وصل وائل بطل قصتنا وقابلته ومرت أيام تمكنت خلالها بسملة أن تلهب غرائز وائل بملابسها المثيرة وطريقة الكلام بأسلوب أنثوي قمة في الإثارة ، وحتى لا أطيل .
انشغل بها وائل وطغت على تفكيره وأدركت بسملة بغريزتها رغبته فيها من خلال نظراته وتصرفاته وفي إحدى الليالي عاد متأخراً وبعد أن أغلق باب المدخل العمومي فتحت الباب كانت ترتدي قميص نوم قصير نصف شفاف وصدرها عاري فلا سوتيان علاوة عن أن فتحة القميص واسعة وحتى أنها لا تستر إلا الحلمتين تقريباً وإن كانتا تبدوان واضحتين ومحددتين أسفل القميص ، وعزمت عليه إن لم يمانع أن يدخل ليتناول الشاي ويدردشا قليلاً , ثم قامت بعمل الشاي وعند تقديمه انحنت لتثيره مجدداً بنهديها العاريان وهي تلمح وقضيبه المنتصب بشدة تحت البنطلون وقد تعرق جبينه من شدة هياجه ....
ثم جلست قريبة منه وبدأت تفضفض وتدردش عن سفر الزوج وتلمح له أنها كم تعاني جراء ذلك لكونها أنثى تشعر بحالة من الحرمان والظلم ثم تدنو منه وتهم بتقبيل شفتيه بهدوء وهى ترتعش منفعلة فيتمسك بها ويقبلها ثم يقبل بحرارة وينزل لنهديها المغريان ويقبل كل ما هو ظاهر منهما باستمتاع وهي تتمسك برأسه وتضمها عليها هائجة فتشعر بأن الوقت حان فتقف وتطلب منه القيام معها .
بسملة : تعالى تعالى مش حينفع هنا ياللا ندخل جوه .
وتجره من يده فيتبعها . تدخل به متجهة للسرير وتجلس على الحافة وتمد يدها تفتح له البنطلون وتسحبه بالسروال فيكمل خلعيهما من ساقيه وهي تسقط حمالتي قميصها عن ذراعيها وتخرجهما وتسحب قميصها لأسفل وتمسك بنهديها فتدلك وتداعب بهم قضيبه المنتصب أمامه وهي تقول بصوت رومانسي خافت ودلال : كنت خايفة أوي ترفض .
وائل : أرفض ؟! ده أنا كان نفسي .
ويهم بفتح أزرار قميصه.
تتناول بسملة الزبر في فمها وتبدأ المصمصة واللحس .
يهيج وائل فيوقفها ويلقيها على ظهرها للخلف وهي على الحافة ويرتمي عليها ويداعب نهديها متناولاً حلمتيها ويرضعهما بنهم.
تتلوى بسملة وتهيج وتقول : بقوة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه .
وهي تنتفض وتتشنج لذة.
يقف وائل أمام حافية السرير ويرفع ساقيها وهي مستلقية بعرض السرير ويجتذبها إليه ويمسك جانبي الكولوت فترفع المؤخرة سريعا لتعاونه في أن يسحب الكولوت الدقيق ويتوسط الساقين ويبلل ذكره ويدخله بحرارة.
تصرخ بسملة عاليا جداً : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه يا كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي
وائل : وطي صوتك الجيران حاتسمع .
بسملة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآه مش قادرة واحشني مووووووووووووووووت
وتتعالى صيحاتها.
وائل يسكن عن الحركة في منتصف النيك قائلا : وبعدين ؟
بسملة : طب ياللا خلاص .
وتهز مؤخرتها متعطشة لأكثر ...
بسملة : ياللا يا وائل كمل ودخله لي اعمل فيا معروف
وائل يستكمل دفعه.
بسملة تتأوه وهي تعض على طرف الخداداية لتقلل من صوتها وترضيه وتغنج : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه والنعمة لو أطول لأدخله وأقفل عليه للصبح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
هووووووووووووووووووووا دااااا اللي أنا عايزاه آآآآآآآآآآآآآآآآ نار في كسسسسسسسي ناااااار آآآآآآآآآه
يا كسسسسسسسسسسسسسس كسسسسسسسسسسسسسسسى يا كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي
ثم تأتي شهوتها فترج ذكر وائل بقبضات كسها رجاً فيتبعها بشهوته متأوهاً ويتمسكان ببعضهما حتى آخر قطرة من شهوتيهما.
وائل يسحب ذكره مرتمياً على السرير.
بسملة تلتف وتلفه بساقيها وذراعيها وتقبله بمتعة ونهم ويتبادلان شهد الرضاب ويلحسان فميهما ثم يسكنان ليلتقطا أنفاسهم وكليهما يتصبب عرقاً ثم تقوم بسملة واقفة وقميصها في وسطها أعلى الخصر فتخلعه وترميه على وجه وائل وهي تداعبه.
بسملة : ثواني أبص ع البنتين وأرجع لك .
ثم تغيب برهة وتعود هائجة بعد التأكد من أن صغيرتيها نائمتين عميقاً . تركب السرير وتتمدد بجوار عشيقها ويدها تداعب ذكره ماسكة به وتهمس لوائل : قومه تاني عايزاه ينيكني.
وائل يهيج من كلماتها فينتصب قضيبه تلقائياً وتعود له شهوته في لحظة وكأن شيئاً لم يكن.
بسملة تهم فتعتلي خصره وتجلس على ذكره أسفل كسها من الخارج ممدداً بين شفرتي كسها وهي تهز مؤخرتها لتستمتع به وهو يدغدغ كسها وبظرها من الخارج بينما يداها قابضتان على نهديها : همممممم هممممممم أححح بجد كسسسسسسسسي مولع ناااااااار .
ثم ترفع نفسها قليلا وتمسك زبر وائل وتنزل لتلتهمه بكسها التهاماَ وتغنج : أحححححح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه .
يبلع كسها زبر وائل للبيوض فتسكن وهي تهز مؤخرتها في هيئة دوائر مستمتعة بقوة وهي تهمس : أأأأأأأأأأأأأنا خرمانة نيك .
وتبدأ الصعود والنزول برومانسية وتغنج : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه يا كسسسسسسسي المولع.
ولا تزال هكذا حتى تتعب ثم تسكن وتعاود وكلما تعبت انحنت على صدر وائل للأمام ونهداها يتدليان على وجهه من أعلى فيتناولهما رضعاً مع تبادل القبلات ولحس الفم واللسانين ، ثم تعود وتتراقص على زبره هائجة إلى أن تنتفض وتأتي بشهوتها وخصرها يرتعش وينقبض بوضوح ثم يرتخي وينقبض .
وائل يشتد هياجا فيعتدل ويجعلها أسفله مستلقية على ظهرها ويدفع بزبره ويبدأ الإيلاج وقد بلل كسها ذكره بشهده الأبيض اللزج.
بسملة : ااااااااااااااااااااه عايزة أتكيف نيك ،،،، آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي
يا كسسسسسسسسسسسسسسسسي المولع يــا نااااااااااااااااااااااااااااااا.
ثم تقذف مجدداً وهي تصرخ : دخل زبرك للآخر عايزاه يطلع من راسي آه يا كسسسسسسسسسسسسسسسسسسي.
وائل لا يتمالك نفسه فيقذف مجدداً ثم يسحب ذكره ويجلس مكانه بين ساقيها ويفرد ساقيه متكئا على ذراعيه للخلف يلتقط أنفاسه.
بسملة من شدة استمتاعها بشهوتها تمسك بقدمه وتضع إصبعه الأكبر في فمها وترضع حتى تهدأ. يهدآن قليلاً فتعتدل وتجلس متكئة على رأس السرير خلف ظهرها وتنظر في عيون وائل .
بسملة : تصدق ليا سنة وشهرين ما اتناكتش ، وآآآه لما الست مننا تكون متجوزة ومش طايلاه بعد ما داقت حلاوته.
وائل : يـــااااااااااااااااااااااااااا ولا يهمك من النهارده حاروقك.
بسملة : مرسي وليك عليا أكون خدامتك وأمتعك وأعمل لك كل اللي نفسك فيه وأكتر حبة .
ثم يأخذان شاور وينامان في سرير واحد ، وفي اليوم التالي تخرج بسملة وتشتري لوائل ملابس داخلية وخارجية ثم تعود وحين يعود تفاجئه بها على اعتبارها هدية وقد أفرغت له جنبا في دولابها ووضعتها ، واشترى لها وائل هو غوايش ذهبية وأقراط وخلاخل وحليا كثيرة ودبلة عليها اسمها واسمه كأنهما زوجين .
وبدأت منذ ذلك الحين تعتني به وتقدم له المتعة يومياً كزوجها بل أكثر فقد انصاعت له بناء على طلبه وسلمته بزازها الكبيرة لنيكها ومؤخرتها الكبيرة لتحسسها ولحسها ولمسها ولأول مرة ثم اعتادت بعد ذلك كما كان أحيانا يطلبها بالرقص عارية فلم تكن تمانع كانت تحقق أوامره دون نقاش في سبيل المتعة التي عانت من افتقدها ، وحين أبلغها زوجها بموعد أجازته فيما بعد ولمدة شهر استأجرت لعشيقها شقة مفروشة فخمة في نفس المنطقة على بعد شارعين وكانت تزوره كل يومين أو ثلاث وتقضي معه نحو ساعة أو أكثر ليمارس معها وينال حاجته من اللذة حفاظاً عليه لأن زوجها سيعود إلى حيث كان ويتركها لوقت غير معلوم ، فأجازته هذه المرة كانت بعد سفر ناهز العام والنصف ، ومن هنا كانت أشد حرصاً على عشيقها .
وانتهت أجازة الزوج وعاد العشيق إلى ما كان عليه بمنزل بسملة التي عشقته بشدة ووضعته تاجاً على رأسها ووضعها تاجاً على رأسه وأصبح يمثل كل حياتها بالفعل .
فعلت بسملة المستحيل لتبقي زوجها وتجعله يتخلى عن السفر لكنه كان عنيداً لا يقتنع وشغله الشاغل أن لا يترك فرصته فهو يعمل بدولة خليجية في إحدى مراكز صيانة السيارات ويتقاضى أجرا خياليا بالنسبة لأجر عمله في الداخل ... بذلت معه جهودا دون جدوى .
وأخيراً راحت تبحث عن المتعة المتعطشة لها منذ زمن بعيد ، فكرت واجتهدت وتوصلت لفكرة : لقد قررت أن تؤجر الشقة المغلقة بالطابق العلوي حين قرأت إعلانا عن مكتب سمسرة فاتصلت وأملت عنوانها وطلب من صاحب المكتب أن يكون المستأجر طالبا جامعيا مبررة هذا بأنها تريد تأجيرها فقط لمدة شهور الدراسة وأنها لا تريد أسرا تزعجها وتفضل المدد الطويلة وما كان على الرجل إلا أن يدون طلباتها شريطة أن تقابل الشخص أولاً وتتحدث إليه لتعرف من سيسكن معها خاصة وأنها وحيدة مع طفلتين صغيرتين ، عموما تقدم لها هذا وهذا وفي كل مرة كانت تبدي رفضها بحجة ما إلى أن جاء السمسار بشاب وسيم يبدو رياضيا جريئا وثائرا غريزياً وهذا ما لاحظته من نظراته المتكررة للجزء الظاهر من نهديها وقضيبه المنتصب أسفل ملابسه فقررت أنه الأنسب وهو من تبحث عنه وقبلت تسكينه فكان من محافظة أخرى ودفع التأمين ومضى على أنه سيكون هنا بعد أربعة أيام على الأكثر فقط هو يحضر حقائبه ومستلزماته ، وحصل السمسار على نسبته ومضى لحال سبيله .
وبدأت بسملة تستعد وهي على أحر من الجمر فتصرفت كأنثى تهتم بجمال ونظافة جسمها لتبدو مرغوبة .... ومرت الأيام بطيئة عليها وهي تنتظر قدوم الشباب على أحر من الجمر .
عموماً وصل وائل بطل قصتنا وقابلته ومرت أيام تمكنت خلالها بسملة أن تلهب غرائز وائل بملابسها المثيرة وطريقة الكلام بأسلوب أنثوي قمة في الإثارة ، وحتى لا أطيل .
انشغل بها وائل وطغت على تفكيره وأدركت بسملة بغريزتها رغبته فيها من خلال نظراته وتصرفاته وفي إحدى الليالي عاد متأخراً وبعد أن أغلق باب المدخل العمومي فتحت الباب كانت ترتدي قميص نوم قصير نصف شفاف وصدرها عاري فلا سوتيان علاوة عن أن فتحة القميص واسعة وحتى أنها لا تستر إلا الحلمتين تقريباً وإن كانتا تبدوان واضحتين ومحددتين أسفل القميص ، وعزمت عليه إن لم يمانع أن يدخل ليتناول الشاي ويدردشا قليلاً , ثم قامت بعمل الشاي وعند تقديمه انحنت لتثيره مجدداً بنهديها العاريان وهي تلمح وقضيبه المنتصب بشدة تحت البنطلون وقد تعرق جبينه من شدة هياجه ....
ثم جلست قريبة منه وبدأت تفضفض وتدردش عن سفر الزوج وتلمح له أنها كم تعاني جراء ذلك لكونها أنثى تشعر بحالة من الحرمان والظلم ثم تدنو منه وتهم بتقبيل شفتيه بهدوء وهى ترتعش منفعلة فيتمسك بها ويقبلها ثم يقبل بحرارة وينزل لنهديها المغريان ويقبل كل ما هو ظاهر منهما باستمتاع وهي تتمسك برأسه وتضمها عليها هائجة فتشعر بأن الوقت حان فتقف وتطلب منه القيام معها .
بسملة : تعالى تعالى مش حينفع هنا ياللا ندخل جوه .
وتجره من يده فيتبعها . تدخل به متجهة للسرير وتجلس على الحافة وتمد يدها تفتح له البنطلون وتسحبه بالسروال فيكمل خلعيهما من ساقيه وهي تسقط حمالتي قميصها عن ذراعيها وتخرجهما وتسحب قميصها لأسفل وتمسك بنهديها فتدلك وتداعب بهم قضيبه المنتصب أمامه وهي تقول بصوت رومانسي خافت ودلال : كنت خايفة أوي ترفض .
وائل : أرفض ؟! ده أنا كان نفسي .
ويهم بفتح أزرار قميصه.
تتناول بسملة الزبر في فمها وتبدأ المصمصة واللحس .
يهيج وائل فيوقفها ويلقيها على ظهرها للخلف وهي على الحافة ويرتمي عليها ويداعب نهديها متناولاً حلمتيها ويرضعهما بنهم.
تتلوى بسملة وتهيج وتقول : بقوة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه .
وهي تنتفض وتتشنج لذة.
يقف وائل أمام حافية السرير ويرفع ساقيها وهي مستلقية بعرض السرير ويجتذبها إليه ويمسك جانبي الكولوت فترفع المؤخرة سريعا لتعاونه في أن يسحب الكولوت الدقيق ويتوسط الساقين ويبلل ذكره ويدخله بحرارة.
تصرخ بسملة عاليا جداً : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه يا كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي
وائل : وطي صوتك الجيران حاتسمع .
بسملة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآه مش قادرة واحشني مووووووووووووووووت
وتتعالى صيحاتها.
وائل يسكن عن الحركة في منتصف النيك قائلا : وبعدين ؟
بسملة : طب ياللا خلاص .
وتهز مؤخرتها متعطشة لأكثر ...
بسملة : ياللا يا وائل كمل ودخله لي اعمل فيا معروف
وائل يستكمل دفعه.
بسملة تتأوه وهي تعض على طرف الخداداية لتقلل من صوتها وترضيه وتغنج : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه والنعمة لو أطول لأدخله وأقفل عليه للصبح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
هووووووووووووووووووووا دااااا اللي أنا عايزاه آآآآآآآآآآآآآآآآ نار في كسسسسسسسي ناااااار آآآآآآآآآه
يا كسسسسسسسسسسسسسس كسسسسسسسسسسسسسسسى يا كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي
ثم تأتي شهوتها فترج ذكر وائل بقبضات كسها رجاً فيتبعها بشهوته متأوهاً ويتمسكان ببعضهما حتى آخر قطرة من شهوتيهما.
وائل يسحب ذكره مرتمياً على السرير.
بسملة تلتف وتلفه بساقيها وذراعيها وتقبله بمتعة ونهم ويتبادلان شهد الرضاب ويلحسان فميهما ثم يسكنان ليلتقطا أنفاسهم وكليهما يتصبب عرقاً ثم تقوم بسملة واقفة وقميصها في وسطها أعلى الخصر فتخلعه وترميه على وجه وائل وهي تداعبه.
بسملة : ثواني أبص ع البنتين وأرجع لك .
ثم تغيب برهة وتعود هائجة بعد التأكد من أن صغيرتيها نائمتين عميقاً . تركب السرير وتتمدد بجوار عشيقها ويدها تداعب ذكره ماسكة به وتهمس لوائل : قومه تاني عايزاه ينيكني.
وائل يهيج من كلماتها فينتصب قضيبه تلقائياً وتعود له شهوته في لحظة وكأن شيئاً لم يكن.
بسملة تهم فتعتلي خصره وتجلس على ذكره أسفل كسها من الخارج ممدداً بين شفرتي كسها وهي تهز مؤخرتها لتستمتع به وهو يدغدغ كسها وبظرها من الخارج بينما يداها قابضتان على نهديها : همممممم هممممممم أححح بجد كسسسسسسسسي مولع ناااااااار .
ثم ترفع نفسها قليلا وتمسك زبر وائل وتنزل لتلتهمه بكسها التهاماَ وتغنج : أحححححح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه .
يبلع كسها زبر وائل للبيوض فتسكن وهي تهز مؤخرتها في هيئة دوائر مستمتعة بقوة وهي تهمس : أأأأأأأأأأأأأنا خرمانة نيك .
وتبدأ الصعود والنزول برومانسية وتغنج : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه يا كسسسسسسسي المولع.
ولا تزال هكذا حتى تتعب ثم تسكن وتعاود وكلما تعبت انحنت على صدر وائل للأمام ونهداها يتدليان على وجهه من أعلى فيتناولهما رضعاً مع تبادل القبلات ولحس الفم واللسانين ، ثم تعود وتتراقص على زبره هائجة إلى أن تنتفض وتأتي بشهوتها وخصرها يرتعش وينقبض بوضوح ثم يرتخي وينقبض .
وائل يشتد هياجا فيعتدل ويجعلها أسفله مستلقية على ظهرها ويدفع بزبره ويبدأ الإيلاج وقد بلل كسها ذكره بشهده الأبيض اللزج.
بسملة : ااااااااااااااااااااه عايزة أتكيف نيك ،،،، آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسي
يا كسسسسسسسسسسسسسسسسي المولع يــا نااااااااااااااااااااااااااااااا.
ثم تقذف مجدداً وهي تصرخ : دخل زبرك للآخر عايزاه يطلع من راسي آه يا كسسسسسسسسسسسسسسسسسسي.
وائل لا يتمالك نفسه فيقذف مجدداً ثم يسحب ذكره ويجلس مكانه بين ساقيها ويفرد ساقيه متكئا على ذراعيه للخلف يلتقط أنفاسه.
بسملة من شدة استمتاعها بشهوتها تمسك بقدمه وتضع إصبعه الأكبر في فمها وترضع حتى تهدأ. يهدآن قليلاً فتعتدل وتجلس متكئة على رأس السرير خلف ظهرها وتنظر في عيون وائل .
بسملة : تصدق ليا سنة وشهرين ما اتناكتش ، وآآآه لما الست مننا تكون متجوزة ومش طايلاه بعد ما داقت حلاوته.
وائل : يـــااااااااااااااااااااااااااا ولا يهمك من النهارده حاروقك.
بسملة : مرسي وليك عليا أكون خدامتك وأمتعك وأعمل لك كل اللي نفسك فيه وأكتر حبة .
ثم يأخذان شاور وينامان في سرير واحد ، وفي اليوم التالي تخرج بسملة وتشتري لوائل ملابس داخلية وخارجية ثم تعود وحين يعود تفاجئه بها على اعتبارها هدية وقد أفرغت له جنبا في دولابها ووضعتها ، واشترى لها وائل هو غوايش ذهبية وأقراط وخلاخل وحليا كثيرة ودبلة عليها اسمها واسمه كأنهما زوجين .
وبدأت منذ ذلك الحين تعتني به وتقدم له المتعة يومياً كزوجها بل أكثر فقد انصاعت له بناء على طلبه وسلمته بزازها الكبيرة لنيكها ومؤخرتها الكبيرة لتحسسها ولحسها ولمسها ولأول مرة ثم اعتادت بعد ذلك كما كان أحيانا يطلبها بالرقص عارية فلم تكن تمانع كانت تحقق أوامره دون نقاش في سبيل المتعة التي عانت من افتقدها ، وحين أبلغها زوجها بموعد أجازته فيما بعد ولمدة شهر استأجرت لعشيقها شقة مفروشة فخمة في نفس المنطقة على بعد شارعين وكانت تزوره كل يومين أو ثلاث وتقضي معه نحو ساعة أو أكثر ليمارس معها وينال حاجته من اللذة حفاظاً عليه لأن زوجها سيعود إلى حيث كان ويتركها لوقت غير معلوم ، فأجازته هذه المرة كانت بعد سفر ناهز العام والنصف ، ومن هنا كانت أشد حرصاً على عشيقها .
وانتهت أجازة الزوج وعاد العشيق إلى ما كان عليه بمنزل بسملة التي عشقته بشدة ووضعته تاجاً على رأسها ووضعها تاجاً على رأسه وأصبح يمثل كل حياتها بالفعل .