myteeyou
04-19-2018, 12:54 AM
قصة سالب
مقدمة
هل تستطيع في يوم من الايام التخلي عن لك الشعور الذي يمنحك السعادة ما هو السبب لفعل لذلك
هل هو المجتمع أم هي العادات والتقاليد أم هو الدين لماذا عليك انت ان تتخلي عن السعادة من أجلهم
هل شعرت يوما ان سعادتك تكمن في لا يسمح لك مجتمعك مدينتك بلدك لماذا انت بذات
هل علي دائما ان اكون انا المظلوم لماذا لا افعل ما اريد لماذا لا أتمرد على واقعي .
اسمي سلام ولكن لم اكون اعيش بسلام مع نفسي لقد كنت دائما املك وجهين اعيش بشخصيتين
شخصية يقبلها المجتمع و شخصية متمردة لا يقبل بها المجتمع .
انا ولدت ذكرا ولكن لم يكن ذلك التنصيف يرضي قلبي و جسمي و شعوري كنت دوما اصنف
نفسي كأنثى , امتلك كل شئ تملكه الأنثى جسم منحي أرداف ومؤخرة كبيرتان وسط نحيف
جسد أنثى مصنف كرجل بحق الولادة ولكن ذلك لم يكن يمنعني من تحقيق سعادتي و احلامي
انا اليوم 26 عاما املس الجسد قمحي البشرة قصير القامة و كما أسلفت كبير المؤخرة .
الفصل الأول
عندما كنت طفلا في المدرسة الابتدائية اتذكر موقف واحدا وكأنه محفور في عقلي كان لي صديق مقرب نعلب مع بعضنا البعض دائما كان اسود البشرة نحيف الجسم و كنا دائما مع بعضنا البعض و في يوم بعد انتهاء الدوام المدرسي و نحن في انتظار باص المدرسة جلسنا في باحة المدرسة وقلت له ما رأيك أن نجرب التقبيل كما يفعل الكبار , قال لي حسنا فلنجرب و فعلا كانت اول قبلة لي من فمي كان شعور غريب و بصراحة شديدة لااتذكر اكثر من ذلك , ولكن المهم هو انني كنت منذ الصغر أميل لكوني أنثى .
تمر الايام و انا لا استطيع ان اتقبل الملابس الفضفاضة و كنت دائما مذهول بملابس النساء الضيقة و الملاصقة للجسد كنت أشعر بسعادة غير عادية عندما أرى النساء يلبسن الملابس الجلدية الضيقة جدا و كنت اتمني أن البس مثله , و من أكثر الأشياء كرها لي كانت لبس السروال الداخلي أو ما يعرف ب البوكسر لماذا انا مجبر على لبس هذا الشئ المقيت كنت أحسد النساء على تلك الملابس الداخلية الضيقة أو الكلوت لم اكن بعد قد تعرفت على ما يسمى كلوت ابو خيط , لقد بدأت ان البس ملابس نسائية و انا في منتصف الثانوية و كانت في يوم صيفي حار و عائلتي كان قد قررت الذهاب الى شاطئ البحر لكي يسبحوا و يتخلصو من حرارة الصيف قررت أن لا أذهب و ابقي في البيت أشاهد التلفاز و فعلا بقيت على التلفاز الى ان شاهدت إعلان دعائي واقي شمس و كانت تضعه العارضة علي جسمها اه كم أثر ذلك المشهد في قلبي شعرت بهيجان شديد و بدأ قلبي بلخفقان عندما شاهدت كلوت الخيط اثارني بشكل لايصدق كاد قضيبي ان ينفجر من شدة الهيجان و الاثارة , لمحت في تلك اللحظة عرفة امي غير مقفلة جريت عليها كي ابحث إذا كان لامي شئ يشبه لذلك الكلوت و فعلا لم يمضي عليه سوى خمسة دقائق الى ان وجدت ضالتي كلوت ازرق اللون حرير يغطي فقط منطقة الكس , خلعت بنطالي و بوكسري المقيت و لبست الكلوت , لم اتوقع ان اشعر بهذا الشعور وكأن جسمي بدأ يرجف من شدة الاثارة و الخوف ذهب للمرأة لكي اري نفسي شعور غريب و كأني لا اتردي شئ الكلوت اختفي في احضان طيزي بدأت بتقليد حركات تلك العارضة اتمايل ييمن و شمال شعرت بأنني حر كالعصفور خارج القفص و هنا و في هذه اللحظة سمعت جرس الباب يدق لم يكن الوقت يمسح لي بخلع الكلوت فا قمت بلبسه فوق بنطالي بسرعة و فتحت الباب لقد كان عماد ابن الجيران يريد ان يلعب كرة القدم في الشارع لم استطع الرفض خاصة و انه كان اصراره شديدا علي اغلقت الشقة وذهبت معه علي امتعاض شديد ولكن ما بليد حيلة كما يقولون .
لعبنا لما يقرب إلى أن لم استطع الوقوف على قدماي ذهب علي الناصية لكي استريح جلست على حجر مربع و كان بعض الفتية جالسون حولي لااعرف ما الذي دعا واحدا منهم للاقتراب مني و بداء بتحدث معي وانا لا اعيره اي اهتمام قال لي بعدها هي انت لماذا لا تتحدث اللى استفزتنى طريقته في الحديث معي فقلت له اسمع لا أريد الحديث مع أحد أنا متعب جدا , لم يتحدث معي بل عاد إلى أصدقائه , عندما انتهي عماد من اللعب طلبت منه الذهاب معي كي نرجع الى البيت , فقال الي انه سوف يذهب لكي يشتري بعض الاشياء من السوق لوالدته و ثم سوف يعود , فا قررت العودة وحيدا خاصا و انا البيت لايبعد تلك المسافة و كان اليوم في منتصفه , و انا في طريقي إلى البيت شعرت بلعرق يجري داخل طيزي و الكلوت يتفاعل معه بطريقة مثيرة جدا الي ان وصلت الى ناحية البيت عندما شعرت بشئ ما يمسك بي من خلفي , وإذ به لك الولد الذي كان يتحدث معي , و بخوف شديد قلت له اتركني ماذا تريد مني انا لم افعل شئ لك فقال لا لقد اهنتني اما اصدقائي و يجب علي معاقبتك , انا اسف جدا لم أقصد ذلك ارجوك اتركني , ولكن محاولاتي لم تنفع , سألني ما اسمك قلت له سلام تنهد وقام بضربي علي طيزي فجأة و انا اصدرت صوتا لم أعتقد أنه سمع مثله تأوه أنثوي لا مثيل له و صوت رجة طيزي كان مثيرا فقال ماذا لدينا هنا , أعتقد أنه احس ان لاشئ يغطي طيزي فقام بسحبى الى بيت الدرج الموجود في العمارة و عندما اطمئن ان لا احد يراه قام برفع بنطالي ليجد المستور و ياله من حظ في اول يوم لي من ارتداء كلوت يحصل معي هذا , رأيت علامات الدهشة علي وجه , قال لي سلام لديك طيز مغرية حقا لم اعرف ما اقول له غير ارجوك اتركني انا لست من ذلك النوع فقال لا يبدو لي هاذا .
وبدأ يتحسس جسمي بيداه و انا احاول المقاومة ولكن بلا فائدة مرجوة , و في لحظة ما وجده يدل يده داخل القميص و يتحسس صدري باحثا علي حلمات نهداي كصياد أطبق على فريسته عندما وجد حلمات نهداي و بدا اللعب بهما و القرص لم اكن قد عشت شعور مماثل في حياتي كان شئ من خارج هذا العالم شعرت بإثارة شديدة الى ان شعرت ايضا بذالك القضيب الحديدي و هو يلامس اردافي و هو يحرك على اعتاب طيزي و انا خارج السيطرة عندما شعر هو بي هكذا بدأ يضغط بقضيبه داخل احشاء طيزي عندما بدات احس بلالم لم استطع المقاومة وقلت له ارجوك انا بكر لم يفعل أحد بمثل هذا مسبقا , لا أعتقد أنه كان يسمع ما أقول فقد كان مثل المجنون يداعب حلماتي و يحاول ادخال قضيبه داخل طيزي ولكن من حسن حظي أو كما كنت أظن ان بواب العمارة كان ينادي على أحد الأطفال في الخارج وقام عني خوفا من أن يأتي البواب , و قال لي سلام سوف اغتصبك عاجلا ام اجلا .
عدت إلى بيتي وأنا في حالة صدمة شديدة لم اكن اصدق ان كل هذا حصل معي في يوم واحد دخلت غرفتي و انا افكر ولكن و انا اتذكر موقفي معه لم استطع ان اتمالك نفسي كم كنت سعيدا و هائج بدأت اتحسس جسمي و العب في حلماتي كما كان يفعل هو و اداعب قضيبي الذي لم يكن يعطيني تلك النشوة و حركت يدي باتجاه طيزي وبداءت اللعب بها كما كان يفعل هو بي شعور لا يوصف بدأت أحلم أنه أدخل قضيبه كله داخل طيزي و انا اتأوه كلعاهرة الى ان قذف قضيبي كل لبنه بدرجة جنونية
نهاية الفصل الاول
مقدمة
هل تستطيع في يوم من الايام التخلي عن لك الشعور الذي يمنحك السعادة ما هو السبب لفعل لذلك
هل هو المجتمع أم هي العادات والتقاليد أم هو الدين لماذا عليك انت ان تتخلي عن السعادة من أجلهم
هل شعرت يوما ان سعادتك تكمن في لا يسمح لك مجتمعك مدينتك بلدك لماذا انت بذات
هل علي دائما ان اكون انا المظلوم لماذا لا افعل ما اريد لماذا لا أتمرد على واقعي .
اسمي سلام ولكن لم اكون اعيش بسلام مع نفسي لقد كنت دائما املك وجهين اعيش بشخصيتين
شخصية يقبلها المجتمع و شخصية متمردة لا يقبل بها المجتمع .
انا ولدت ذكرا ولكن لم يكن ذلك التنصيف يرضي قلبي و جسمي و شعوري كنت دوما اصنف
نفسي كأنثى , امتلك كل شئ تملكه الأنثى جسم منحي أرداف ومؤخرة كبيرتان وسط نحيف
جسد أنثى مصنف كرجل بحق الولادة ولكن ذلك لم يكن يمنعني من تحقيق سعادتي و احلامي
انا اليوم 26 عاما املس الجسد قمحي البشرة قصير القامة و كما أسلفت كبير المؤخرة .
الفصل الأول
عندما كنت طفلا في المدرسة الابتدائية اتذكر موقف واحدا وكأنه محفور في عقلي كان لي صديق مقرب نعلب مع بعضنا البعض دائما كان اسود البشرة نحيف الجسم و كنا دائما مع بعضنا البعض و في يوم بعد انتهاء الدوام المدرسي و نحن في انتظار باص المدرسة جلسنا في باحة المدرسة وقلت له ما رأيك أن نجرب التقبيل كما يفعل الكبار , قال لي حسنا فلنجرب و فعلا كانت اول قبلة لي من فمي كان شعور غريب و بصراحة شديدة لااتذكر اكثر من ذلك , ولكن المهم هو انني كنت منذ الصغر أميل لكوني أنثى .
تمر الايام و انا لا استطيع ان اتقبل الملابس الفضفاضة و كنت دائما مذهول بملابس النساء الضيقة و الملاصقة للجسد كنت أشعر بسعادة غير عادية عندما أرى النساء يلبسن الملابس الجلدية الضيقة جدا و كنت اتمني أن البس مثله , و من أكثر الأشياء كرها لي كانت لبس السروال الداخلي أو ما يعرف ب البوكسر لماذا انا مجبر على لبس هذا الشئ المقيت كنت أحسد النساء على تلك الملابس الداخلية الضيقة أو الكلوت لم اكن بعد قد تعرفت على ما يسمى كلوت ابو خيط , لقد بدأت ان البس ملابس نسائية و انا في منتصف الثانوية و كانت في يوم صيفي حار و عائلتي كان قد قررت الذهاب الى شاطئ البحر لكي يسبحوا و يتخلصو من حرارة الصيف قررت أن لا أذهب و ابقي في البيت أشاهد التلفاز و فعلا بقيت على التلفاز الى ان شاهدت إعلان دعائي واقي شمس و كانت تضعه العارضة علي جسمها اه كم أثر ذلك المشهد في قلبي شعرت بهيجان شديد و بدأ قلبي بلخفقان عندما شاهدت كلوت الخيط اثارني بشكل لايصدق كاد قضيبي ان ينفجر من شدة الهيجان و الاثارة , لمحت في تلك اللحظة عرفة امي غير مقفلة جريت عليها كي ابحث إذا كان لامي شئ يشبه لذلك الكلوت و فعلا لم يمضي عليه سوى خمسة دقائق الى ان وجدت ضالتي كلوت ازرق اللون حرير يغطي فقط منطقة الكس , خلعت بنطالي و بوكسري المقيت و لبست الكلوت , لم اتوقع ان اشعر بهذا الشعور وكأن جسمي بدأ يرجف من شدة الاثارة و الخوف ذهب للمرأة لكي اري نفسي شعور غريب و كأني لا اتردي شئ الكلوت اختفي في احضان طيزي بدأت بتقليد حركات تلك العارضة اتمايل ييمن و شمال شعرت بأنني حر كالعصفور خارج القفص و هنا و في هذه اللحظة سمعت جرس الباب يدق لم يكن الوقت يمسح لي بخلع الكلوت فا قمت بلبسه فوق بنطالي بسرعة و فتحت الباب لقد كان عماد ابن الجيران يريد ان يلعب كرة القدم في الشارع لم استطع الرفض خاصة و انه كان اصراره شديدا علي اغلقت الشقة وذهبت معه علي امتعاض شديد ولكن ما بليد حيلة كما يقولون .
لعبنا لما يقرب إلى أن لم استطع الوقوف على قدماي ذهب علي الناصية لكي استريح جلست على حجر مربع و كان بعض الفتية جالسون حولي لااعرف ما الذي دعا واحدا منهم للاقتراب مني و بداء بتحدث معي وانا لا اعيره اي اهتمام قال لي بعدها هي انت لماذا لا تتحدث اللى استفزتنى طريقته في الحديث معي فقلت له اسمع لا أريد الحديث مع أحد أنا متعب جدا , لم يتحدث معي بل عاد إلى أصدقائه , عندما انتهي عماد من اللعب طلبت منه الذهاب معي كي نرجع الى البيت , فقال الي انه سوف يذهب لكي يشتري بعض الاشياء من السوق لوالدته و ثم سوف يعود , فا قررت العودة وحيدا خاصا و انا البيت لايبعد تلك المسافة و كان اليوم في منتصفه , و انا في طريقي إلى البيت شعرت بلعرق يجري داخل طيزي و الكلوت يتفاعل معه بطريقة مثيرة جدا الي ان وصلت الى ناحية البيت عندما شعرت بشئ ما يمسك بي من خلفي , وإذ به لك الولد الذي كان يتحدث معي , و بخوف شديد قلت له اتركني ماذا تريد مني انا لم افعل شئ لك فقال لا لقد اهنتني اما اصدقائي و يجب علي معاقبتك , انا اسف جدا لم أقصد ذلك ارجوك اتركني , ولكن محاولاتي لم تنفع , سألني ما اسمك قلت له سلام تنهد وقام بضربي علي طيزي فجأة و انا اصدرت صوتا لم أعتقد أنه سمع مثله تأوه أنثوي لا مثيل له و صوت رجة طيزي كان مثيرا فقال ماذا لدينا هنا , أعتقد أنه احس ان لاشئ يغطي طيزي فقام بسحبى الى بيت الدرج الموجود في العمارة و عندما اطمئن ان لا احد يراه قام برفع بنطالي ليجد المستور و ياله من حظ في اول يوم لي من ارتداء كلوت يحصل معي هذا , رأيت علامات الدهشة علي وجه , قال لي سلام لديك طيز مغرية حقا لم اعرف ما اقول له غير ارجوك اتركني انا لست من ذلك النوع فقال لا يبدو لي هاذا .
وبدأ يتحسس جسمي بيداه و انا احاول المقاومة ولكن بلا فائدة مرجوة , و في لحظة ما وجده يدل يده داخل القميص و يتحسس صدري باحثا علي حلمات نهداي كصياد أطبق على فريسته عندما وجد حلمات نهداي و بدا اللعب بهما و القرص لم اكن قد عشت شعور مماثل في حياتي كان شئ من خارج هذا العالم شعرت بإثارة شديدة الى ان شعرت ايضا بذالك القضيب الحديدي و هو يلامس اردافي و هو يحرك على اعتاب طيزي و انا خارج السيطرة عندما شعر هو بي هكذا بدأ يضغط بقضيبه داخل احشاء طيزي عندما بدات احس بلالم لم استطع المقاومة وقلت له ارجوك انا بكر لم يفعل أحد بمثل هذا مسبقا , لا أعتقد أنه كان يسمع ما أقول فقد كان مثل المجنون يداعب حلماتي و يحاول ادخال قضيبه داخل طيزي ولكن من حسن حظي أو كما كنت أظن ان بواب العمارة كان ينادي على أحد الأطفال في الخارج وقام عني خوفا من أن يأتي البواب , و قال لي سلام سوف اغتصبك عاجلا ام اجلا .
عدت إلى بيتي وأنا في حالة صدمة شديدة لم اكن اصدق ان كل هذا حصل معي في يوم واحد دخلت غرفتي و انا افكر ولكن و انا اتذكر موقفي معه لم استطع ان اتمالك نفسي كم كنت سعيدا و هائج بدأت اتحسس جسمي و العب في حلماتي كما كان يفعل هو و اداعب قضيبي الذي لم يكن يعطيني تلك النشوة و حركت يدي باتجاه طيزي وبداءت اللعب بها كما كان يفعل هو بي شعور لا يوصف بدأت أحلم أنه أدخل قضيبه كله داخل طيزي و انا اتأوه كلعاهرة الى ان قذف قضيبي كل لبنه بدرجة جنونية
نهاية الفصل الاول