بحب النيك قوي
04-19-2018, 05:17 PM
أول مرة أقدم علي كتابة قصة جنسية وإنني سوف أتخذ من بعض المواقف والتجارب التي مررت بها نواة لموضوع القصة
( أنا أحمد أعمل محام وانا كنت متزوج من زوجه جميله ولدي اطفال ثلاثه في المرحله الابتدائية وانا ذو شخصية مرحه وإن كنت خجولا بعض الشئ لا أحسن التعامل مع النساء وإن كنت أعشق الجنس وفي أحد الأيام وأنا بالمكتب د حضرت إلي إحدي السيدات التي تريد أن تقيم دعوي علي زوجها وهي إسمها ماجده مطلقة ولديها طفلان ووالدهم لايريد الأنفاق عليهم وترغب في رفع دعوي نفقه وكانت تلبس عباءة سوداء وتغطي رأسها بطرحه ملونه وجلست تروي قصتها وكالعادة تحاول ان تظهر نفسها في صورة المجني عليها المظلومه ولم يدر بذهني أي شئ غير طبيعي عنها فالأمور تسير طبيعيه تماما
المهم بعد ان احضرت الاوراق المطلوبه واقمت الدعوي بالمحكمه وتوالت الجلسات وصارت هناك علاقه طيبه فيما بيننا ولكنها لم تتجاوز الاطار الطبيعي لعلاقة محام بموكلته
وفي احدي الليالي وانا بالمكتب اتصلت مدام ماجدة بي ووجدت صوتها مخنوقا وطلبت الحضور فورا واجبتها انني في انتظارها وحضرت وكان معي بعض العملاء فانتظرت حتي انصرفوا ودخلت هي وأغلقت باب المكتب خلفها وذلك علي غير عادتي مع الموكلات من النساء حيث أترك باب المكتب مفتوحا وهن معي وتقدمت مدام ماجدة وجلست علي الكنبه بدلا من جلوسها علي الكرسي امام المكتب وبدون اي مقدمات انفجرت بالبكاء وأخذت أهدئ من روعها بالكلام ولكنها لم تهدأ فما كان مني إلا أن تركت مكاني خلف المكتب وانتقلت الي جوارها علي الكنبه وحاولت ان اربت علي كتفها وأنا في داخلي متردد ومتوجس خيفة من ذلك فأنا لأول مرة في حياتي أضع يدي علي أنثي غير زوجتي ومن تلك الأنثي إنها موكله ولها من الجمال قدر لابأس به فهي ذات بشرة خمريه وعيون زيتونيه اللون وأنف صغير وشفاة مكتنزة وصدر متوسط ومؤخرة مستديره وطولها ١٦٥ تقريبا فهي أنثي سريرية تشتهيها نفسي المهم تقدمت إليها بيدي وربت علي كتفها محاولا تهدئتها فما كان منها إلا أن إرتمت في أحضاني وساعتها لم أكن أدري ماذا أفعل هل أضمها أنا أيضا أم أدفعها عني وكلما هممت بضمها يساورني شعور بالخوف فأرفع يدي بعيدا وإذا بها ترفع عينيها الجميلتين وهي مغرورقه بالدموع وتنظر إلي والدموع تسيل علي وجنتيها وتقول لي أنا عمري ما حسيت بأن حد بيحبني أنا محرومه من الحب أنا محتاجه حد يضمني وعندها إنهارت كل حصوني وتداعت كل موانعي وأخذتها في أحضاني وعصرتها علي صدري وأخذت أقبلها من جبينها ووجنتيها وتقدمت بشفتي إلي شفتيها وأخذت شفتها السفلي بين شفتي بل بين أسناني أكاد أمضغها بها فأرتمت هي بظهرها علي الكنبه التي نجلس عليها وهي تحتضنني وتأخذني فوقها فأنزلت رجلي اليمني علي الأرض واحتفظت باليسري علي الكنبه وأصبحت هي بكاملها بين رجلي ونمت فوقها وسحبت السوسته الخاصه بعبائتها وكانت من الأمام وأخرجت صدرها الأيسر أداعبه بيدي اليمني ثم إلتقمت حلمتها بفمي وأخذت أرضع بنهم شديد كطفل رضيع وجد ثدي أمه بعد طول بكاء وأخذت ماجدة تحتضنني بيديها بشدة وأنا لا أترك بزها إلا لألعق شفتيها ثم أعود لثديها وحاولت أن أخرج الثدي الأخر إلا أن الفتحه كانت ضيقه ولظروف الوقت والمكان اكتفيت بثدي واحد وظللنا علي ذلك حوالي ربع ساعه وكان قضيبي قد انتصب بشدة حتي تألمت فرفعت زيل عبائتها وأنزلت الكلوت السبعه القطني فإذا بي أفاجأ بأن شعر عانتها كثير ومتشابك وأنا لا أحب المرأة التي تحتفظ بشعر عانتها ولكنني لم أستطع التوقف نظرا لإنتصاب زوبري الشديد فعاجلتها بأن أدخلت قضيبي في فرجها وأرتميت عليها أمص حلمتها وابدل بينها وبين شفتيها وحاولت أن أدخل لساني بداخل فمها فبادرت هي إلي مصه وأدخلت لسانها إلي فمي فقمت بمصه انا أيضا ولظروف الوقت والمكان وخوفي من دخول السكرتيرة او أي عميل أسرعت بنياكتها وقذفت سريعا وقمت عنها وقامت هي بلبس الكلوت بعد أن وضعت بعضا من المناديل الورقيه بداخل فرجها وعدت إلي كرسي المكتب وبعد أن عدلت من وضعها وسوت ملابسها واعادت ضبط طرحتها قامت وجلست علي الكرسي كأي موكله وطلبت من السكرتيرة الدخول فدخلت وهي تنظر إلي نظرات لها معناها فلا أدري هل أحست بشئ أم أنني أنا الذي أشعر بالخجل مما فعلت ؟!!
هذا اول موقف يحدث لي أردت أن أشارككم إياه
أول قصة لي فأرجو أن يكون الناقد مراعيا ذلك
( أنا أحمد أعمل محام وانا كنت متزوج من زوجه جميله ولدي اطفال ثلاثه في المرحله الابتدائية وانا ذو شخصية مرحه وإن كنت خجولا بعض الشئ لا أحسن التعامل مع النساء وإن كنت أعشق الجنس وفي أحد الأيام وأنا بالمكتب د حضرت إلي إحدي السيدات التي تريد أن تقيم دعوي علي زوجها وهي إسمها ماجده مطلقة ولديها طفلان ووالدهم لايريد الأنفاق عليهم وترغب في رفع دعوي نفقه وكانت تلبس عباءة سوداء وتغطي رأسها بطرحه ملونه وجلست تروي قصتها وكالعادة تحاول ان تظهر نفسها في صورة المجني عليها المظلومه ولم يدر بذهني أي شئ غير طبيعي عنها فالأمور تسير طبيعيه تماما
المهم بعد ان احضرت الاوراق المطلوبه واقمت الدعوي بالمحكمه وتوالت الجلسات وصارت هناك علاقه طيبه فيما بيننا ولكنها لم تتجاوز الاطار الطبيعي لعلاقة محام بموكلته
وفي احدي الليالي وانا بالمكتب اتصلت مدام ماجدة بي ووجدت صوتها مخنوقا وطلبت الحضور فورا واجبتها انني في انتظارها وحضرت وكان معي بعض العملاء فانتظرت حتي انصرفوا ودخلت هي وأغلقت باب المكتب خلفها وذلك علي غير عادتي مع الموكلات من النساء حيث أترك باب المكتب مفتوحا وهن معي وتقدمت مدام ماجدة وجلست علي الكنبه بدلا من جلوسها علي الكرسي امام المكتب وبدون اي مقدمات انفجرت بالبكاء وأخذت أهدئ من روعها بالكلام ولكنها لم تهدأ فما كان مني إلا أن تركت مكاني خلف المكتب وانتقلت الي جوارها علي الكنبه وحاولت ان اربت علي كتفها وأنا في داخلي متردد ومتوجس خيفة من ذلك فأنا لأول مرة في حياتي أضع يدي علي أنثي غير زوجتي ومن تلك الأنثي إنها موكله ولها من الجمال قدر لابأس به فهي ذات بشرة خمريه وعيون زيتونيه اللون وأنف صغير وشفاة مكتنزة وصدر متوسط ومؤخرة مستديره وطولها ١٦٥ تقريبا فهي أنثي سريرية تشتهيها نفسي المهم تقدمت إليها بيدي وربت علي كتفها محاولا تهدئتها فما كان منها إلا أن إرتمت في أحضاني وساعتها لم أكن أدري ماذا أفعل هل أضمها أنا أيضا أم أدفعها عني وكلما هممت بضمها يساورني شعور بالخوف فأرفع يدي بعيدا وإذا بها ترفع عينيها الجميلتين وهي مغرورقه بالدموع وتنظر إلي والدموع تسيل علي وجنتيها وتقول لي أنا عمري ما حسيت بأن حد بيحبني أنا محرومه من الحب أنا محتاجه حد يضمني وعندها إنهارت كل حصوني وتداعت كل موانعي وأخذتها في أحضاني وعصرتها علي صدري وأخذت أقبلها من جبينها ووجنتيها وتقدمت بشفتي إلي شفتيها وأخذت شفتها السفلي بين شفتي بل بين أسناني أكاد أمضغها بها فأرتمت هي بظهرها علي الكنبه التي نجلس عليها وهي تحتضنني وتأخذني فوقها فأنزلت رجلي اليمني علي الأرض واحتفظت باليسري علي الكنبه وأصبحت هي بكاملها بين رجلي ونمت فوقها وسحبت السوسته الخاصه بعبائتها وكانت من الأمام وأخرجت صدرها الأيسر أداعبه بيدي اليمني ثم إلتقمت حلمتها بفمي وأخذت أرضع بنهم شديد كطفل رضيع وجد ثدي أمه بعد طول بكاء وأخذت ماجدة تحتضنني بيديها بشدة وأنا لا أترك بزها إلا لألعق شفتيها ثم أعود لثديها وحاولت أن أخرج الثدي الأخر إلا أن الفتحه كانت ضيقه ولظروف الوقت والمكان اكتفيت بثدي واحد وظللنا علي ذلك حوالي ربع ساعه وكان قضيبي قد انتصب بشدة حتي تألمت فرفعت زيل عبائتها وأنزلت الكلوت السبعه القطني فإذا بي أفاجأ بأن شعر عانتها كثير ومتشابك وأنا لا أحب المرأة التي تحتفظ بشعر عانتها ولكنني لم أستطع التوقف نظرا لإنتصاب زوبري الشديد فعاجلتها بأن أدخلت قضيبي في فرجها وأرتميت عليها أمص حلمتها وابدل بينها وبين شفتيها وحاولت أن أدخل لساني بداخل فمها فبادرت هي إلي مصه وأدخلت لسانها إلي فمي فقمت بمصه انا أيضا ولظروف الوقت والمكان وخوفي من دخول السكرتيرة او أي عميل أسرعت بنياكتها وقذفت سريعا وقمت عنها وقامت هي بلبس الكلوت بعد أن وضعت بعضا من المناديل الورقيه بداخل فرجها وعدت إلي كرسي المكتب وبعد أن عدلت من وضعها وسوت ملابسها واعادت ضبط طرحتها قامت وجلست علي الكرسي كأي موكله وطلبت من السكرتيرة الدخول فدخلت وهي تنظر إلي نظرات لها معناها فلا أدري هل أحست بشئ أم أنني أنا الذي أشعر بالخجل مما فعلت ؟!!
هذا اول موقف يحدث لي أردت أن أشارككم إياه
أول قصة لي فأرجو أن يكون الناقد مراعيا ذلك