نهر العطش
09-30-2011, 09:48 PM
الفصل الاول
اغتصاب
كنت وانا فى سن العاشرة اخرج مع زملائى يوم العطلة المدرسية لنلعب الكرة فى احدى المناطق النائية بعيدا عن العمران وهى منطقة فضاء كانت للجيش وبها بعض المبانى المهدمة وكنا نلعب الكرة لمدة طويلة من الصباح حتى المساء وكنا نقضى وقتا ممتعا فى اللعب والضحك الى ان ينتهى اليوم
وذات مرة شعرت باننى اود ان اتبول فذهبت الى احد المبانى المهدمة حتى لايرانى احد وعندما دخلت هذا المبنى المهدم وجدت ولدين اكبر منى سنا عاريان وينيك احدهما الاخر وعندما شاهدانى جرى احدهما ناحيتى حتى امسك بى وسألنى انت بتعمل ايه هنا فقلت له جيت علشان اتبول فقال لى لا انت جيت هنا علشان تتناك فقلت له ابدا وامسكنى من يدى وجاء صاحبه من خلفى وقلعنى البنطلون واللباس بتاعى وبدء يدخل زبه جوه طيزى وانا اصرخ وابكى لعل احدا ينقذنى ولكن لافائدة فالاولاد مشغولين باللعب وكمان انا بعيد عنهم وبعد ان انتهى الولد الاول من نيكى تحرك وامسكنى من يدى حتى يعطى الفرصة لصاحبه لكى ينيكنى وفعلا خلع بنطلونه ثم التصق بمؤخرتى وادخل زبه داخل طيزى واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اتحايل عليهم بان يتركونى وفى النهاية بعد ان ناكونى تركونى وجريت الى زملائى وشاهدنى عماد وهو اكبرنا سنا وانا مضطرب فقال لى ماذا بك فقلت له ان فيه ولدين ضربونى فقال لى اين هم فقلت له هناك فى المبانى المهدمة فقال لى تعالى ورينى ولاد الكلب وذهبنا الى هناك ولم نجد احدا فقد انصرفوا وقال لى ماذا فعلوا بك فقلت له قلعونى البنطلون فقال لى وبعدين فلم اجب عليه فقال لى لازم اعرف هما عملوا ايه فيك اقلع البنطلون علشان اعرف وجاء ناحيتى وانزل بنطلونى واخذ يشاهد طيزى العارية وقال لى هو فيه حاجة بتوجعك فقلت له طيزى بتحرقنى فامسك طيزى بكلتا يديه وفتح اردافى واخذ ينظر فيها ووضع اصبعه فى خرم طيزى وقال لى انت حاسس بوجع فى الحتة دى فقلت له ايوه فقال لى دول ناكوك ياحمار وعلشان الوجع يروح انا لازم انيكك فى نفس الحتة علشان ماتحسش باى وجع وخلع بنطلونه والتصق بى من الخلف وشعرت بزبه المنتصب وهو يحاول ادخاله جوه طيزى واخذت اقول له بالراحة ده بيوجع فقال لى ماتخفش بعد شوية مش هاتحس باى حاجة واخذ ينيكنى وعندما انتهى قالى ايه رأيك راح الوجع ولا لسه فقلت له خلاص مافيش حاجة ولبسنا ملابسنا وعدنا الى الملعب ولكنى لم اشارك فى اى لعبة لاننى كنت حاسس بالتعب والالم فى طيزى
وفى اليوم التالى ذهبت مع زملائى لنلعب الكرة وكنت وانا اسير اشاهد هذا المبنى المتهدم خوفا من ان يرانى احد الولدين الذين ناكونى بالامس ولم يكن هناك احد واخذنا فى اللعب لفترة طويلة وعندما شعرت باننى اريد ان اتبول ناديت على عماد لكى يذهب معى ويحمينى من هذين الولدين ودخلنا المبنى المهجور وانزلت بنطلونى كى اتبول بينما صديقى عماد اخذ يتجول داخل المبنى وعندما انتهيت بحثت عنه فاذا بى اجد احد الولدين ينيك صديقى عماد وهو مستسلم له دون اى مقاومة منه وعندما ناديت عليه قال لى تعالى هنا دول اصحابى فقلت له دول العيال اللى ناكونى امبارح فضحك وقال ما تخافش منهم تعالى انا هاخليك تنيك الواد اللى ناكك امبارح ورفضت وقلت له انا ماشى فاذا بالولد الثانى يمسكنى ويريد ان ينيكنى فقال له عماد ماتنيكهوش وخليه هو اللى ينيكك واعطانى الولد ظهره وانحنى امامى لكى انيكه فقال الولد لو مانكتنيش انا اللى هانيكك فانزلت بنطلونى واخرجت زبى الصغير والتصقت بمؤخرته وحاولت ادخال زبى الصغير جوة طيزه ولم اعرف ماذا افعل حتى انه قال لهم انه لايعرف ان ينيك وتضايقت جدا مما قاله هذا الولد وابتعدت عنه فاذا بعماد صديقى يقول له خلاص نيكه انت يافريد وادارنى فريد وامسكنى من وسطى وشدنى حتى الصق زبه بين اردافى واخذ يضغط حتى دخل زبه داخل طيزى واستمر ينيكنى وانا اشعر بالمتعة داخل جسدى
وبعد ان انتهينا خرجنا من المبنى وذهبنا الى اصحابنا فى الملعب نكمل اللعب معهم دون ان يشعر احد بما نفعله فى المبنى المهدم
وتوطدت علاقتى بعماد واصبحنا لانفترق ابدا وكان عماد ينيكنى احيانا فى منزله واحيانا اخرى نذهب للمبنى المهجور نمارس الجنس وكنت انا افضل ان ينيكنى عماد فانا اشعر بالاثارة عندما يدخل زبه فى طيزى واتركه يفعل بى ما يشاء حتى اننى اخبرته ذات مرة بأننى لااحب ان انيك اى ولد بل احب ان اتناك فقط حتى انه تعجب من كلامى وقال لى لماذا فأخبرته بأننى لااشعر بأى شىء عندما ادخل زبى فى طيز اى ولد وانما احب ان اتناك فقط فقال لى عماد خلاص انا هانيكك على طول طلما انت تحب ان تتناك وكنت سعيدا جدا بهذا الكلام
واستمرت علاقتى بعماد والولدين الاخرين حتى انهيت مرحلتى الاعدادية وتفرقنا بعد ذلك
وكانت هذه هى بدايتى مع عالم الشذوذ
الفصل الثانى
صبى المكوجى
المكان احدى المناطق الشعبية بالقاهرة الكبرى
بعد ان انتهيت من دراستى الاعدادية قمت بالبحث عن عمل اشغل به وقتى واحصل من خلاله على المال لانفق منه لشراء احتياجاتى الخاصة ومضت عدة اسابيع وانا ابحث عن عمل اى عمل دون جدوى حتى قادتنى قدماى الى احدى الدكاكين الجانبية والخاصة بكواء الملابس وتحدثت مع صاحب العمل الذى رحب بى وشغلنى عنده مساعدا له بحيث احضر مبكرا واقوم بتنظيف المحل ووضع المكاوى فوق النار وتجهيز ملابس الزبائن التى سيتم كويها بالاضافة الى قيامى بشراء احتياجات صاحب المحل من خبز و خضار و طعام
وبدأت العمل بهمة ونشاط واعجب بى صاحب المحل وزاد من راتبى الاسبوعى
ومع مرور الوقت بدأت تتضح لى اشياء عن صاحب المحل فبعد ان يتناول غذاءه ويشرب الشاى يقوم بتدخين سيجارة كان شكلها غريب وعرفت منه انها محشية حشيش وذات مرة اعطانى واحدة من هذه السجاير وقال لى اشعلها لى ووضعتها فى فمى لاشعلها وبمجرد ان اخذت منها اول نفس اخذت اكح وشعرت بالدوار فى رأسى ولكنى تماسكت وناولت السيجارة الى صاحب المحل بسرعة واخذها منى وهو يضحك وكان ينظر لى نظرات متفحصة ويبحلق فى جسدى
وكان صاحب المحل كلما وجدنى واقف اباشر ترتيب وتنسيق الملابس اجده يقف خلفى ويحتك بى وبالطبع لم اهتم بذلك الامر فقد يكون عفويا ودون قصد منه
وبدأت اعتاد على هذه الاحتكاكات السريعة من صاحب المحل
وذات يوم قال لى صاحب المحل انه يريد تعليمى كيف اكوى ملابس الزبائن واخذ يشرح لى ويقول
هذه ملابس صوف تحتاج الى مكوة رجل اى مكوة ثقيلة تدار بالرجل وليس باليد
وهناك ملابس خفيفة تحتاج الى مكوة عادية وهناك ملابس حريرية وهكذا كل نوع من الملابس له طريقة كواء مختلفة
وبدء يقف خلفى ليعلمنى كيف امسك المكوة وبدأت اشعر به وهو يلتصق بى من الخلف وعبثا حاولت الفكاك منه دون جدوى
وبدأت اشعر بعضوه الساخن بين اردافى وكلما حاولت الابتعاد عنه ازداد من التصاقه بى
ومرة بعد مرة بدأت اشعر بالخوف منه الا انه كانت تنتابنى احاسيس جنسية غريبة وبدأت اشعر باللذة من مجرد التصاقه بمؤخرتى
وفكرت بالرحيل عن هذا المحل وبدأت ابحث عن عمل اخر فى منطقة اخرى ولكن دون جدوى الامر الذى جعلنى استمر فى العمل فى محل الكواء
الى ان اجد اى عمل فيما بعد
وذات يوم احضر صاحب المحل مجلة صغيرة ودعانى لاشاهدها ولم اصدق عيناى مما شاهدته من صور خليعة للنساء والرجال
وفى اوضاع جنسية رهيبة واحمر وجهى خجلا من هذه الصور وارتعشت قدماى وزادت ضربات قلبى بسرعة من هذه المشاهد وهنا استغل صاحب المحل الفرصة وسحبنى من يدى واجلسنى على فخذيه وحاولت النهوض الا انه امسكنى جيدا وكانت هذه اول مرة اجلس فيها على افخاذ رجل او بمعنى اصح اجلس فى حجره وبدأت اشعر بعضوه المنتصب بين اردافى وكلما حاولت القيام من على فخذيه اذا به يجلسنى على فخذيه مرة اخرى واخيرا استسلمت له
وبدأت اتجاوب مع حركاته وهمس فى اذنى بأنه مبسوط منى علشان انا باسمع الكلام وطلب منى ان اخلع بنطلونى ولكنى رفضت خوفا من ان يكتشف اننى كنت اتناك وانا صغير كما اننى كنت خائفا منه لانه كبير فى السن وانا مازلت صغيرا
فقال لى انت لسه خايف منى ده مافيش حد شايفنا وبعدين هو فيه راجل بيخاف من راجل زيه واخذ يقبلنى بحرارة زادت من
اثارتى الجنسية واستمر هذا الوضع اكثر من نصف ساعة وانا اشعر بقضيبه المنتصب بين اردافى حتى وجدته يرتعش وعرفت انه قد فد وصل الى حالة الاشباع حيث قذف منيه داخل بنطلونه ثم امرنى ان اقوم من على فخذيه اما هو فاستمر جالسا على الكرسى يدخن سيجارته الملعونة ثم قام هو بعد ذلك واتجه ناحية ركن المحل وقلع بنطلونه وغسل عضوه وكذلك البنطلون من المنى العالق به ثم قام بكواء البنطلون حتى اختفت اثار المنى من عليه
اما انا فاكملت عملى وانا فى حالة غريبة
وعندما رجعت الى المنزل بدأت استرجع احداث اليوم وما حصل لى فيها وشعرت بلذة غريبة فى جسدى وبدأت امسك عضوى بيدى واستمنى وانا اتخيل مناظر المجلة السكس وكذلك التصاق صاحب المحل بى وانا فى نشوة رائعة
وتكرر هذا الامر يوميا حتى ادمنت احتكاك صاحب المحل بمؤخرتى وكذلك جلوسى فى حجره والتمتع بزبه بين اردافى دون خلع ملابسى رغم محاولاته اليومية والمتكررة معى لكى اقلع بنطلونى ولباسى
وذات يوم
قال لى انا جبت لك بنطلون جينز وعايزك تلبسه وتشوفه على مقاسك ولا لاء
والحقيقة انا انكسفت اخلع ملابسى امامه فشجعنى ثم ادار وجهه قليلا وقمت انا باغلاق باب المحل ووضعت لافتة مغلق للغداء ثم قال لى هيا اخلع بنطلونك وعندما وجدنى متردد قال لى ان هو ايضا سوف يخلع بنطلونه ليقيس البنطلون الجديد وفعلا وجدته يخلع بنطلونه حتى اصبح عاريا ولم يكن يرتدى لباس داخلى
وشاهدت عضوه متدلى بين فخذيه وكنت اول مرة اشاهد فيها عضو رجل ورغم اننى بعدت وجهى عنه الا اننى اخذت انظر اليه
بطرف عينى فقد كان منظره مثيرا ورائعا
وبدأت اخلع بنطلونى وارتدى البنطلون الجديد وكان ضيقا نوعا ما فجاء ناحيتى ليتأكد من ذلك واخذ يحسس على اردافى وشعرت بالاثارة فى جسدى وقال لى اخلع البنطلون علشان اجيب لك بكرة واحد تانى اوسع منه
وبمجرد ان خلعت البنطلون امسكنى صاحب المحل وشدنى اليه واجلسنى على فخذيه ولكن هذه المرة كان كلا منا عاريا والحقيقة
ادركت ان الامر لا مفر منه ولم استطع الهروب منه وتذكرت عماد والولدين اللى ناكونى زمان وشعرت بالاشتياق لهم واستسلمت لصاحب المحل وكانت اول تجربة جنسية لى مع رجل كبير السن ويالها من تجربة مؤلمة ورفعنى واجلسنى على زبه الساخن الذى انتصب بين اردافى
– والحقيقة ان محاولة صاحب المحل فى ادخال قضيبه فى فتحة طيزى كان مؤلم فهذه اول مرة اتعرض لمثل هذا الشىء التخين
ومع حركة افخاذ صاحب المحل انطلق قضيبه ليخترق فتحة شرجى وتوجعت من محاولاته لكى يدخل زبه التخين فى فتحة طيزى ثم امرنى ان اتحرك الى اعلى والى اسفل
وبدأت اشعر بدخول رأس قضيبه داخل فتحة طيزى وانا اكاد ابكى من الالم وبدأت اشعر بزبه يخترقنى وبان طيزى سوف تتمزق مما يفعله بى وبدء يتحرك هنا وهناك وانا اشعر بزبه يدخل ويخرج من طيزى بشكل سريع ثم فجأة توقف عن دفع زبه الذى مازال بداخلى حتى استريح قليلا ثم امرنى ان اتحرك لاعلى واسفل وزبه داخل طالع فى طيزى والحقيقة كانت هذه اول مرة ولم اكن اشعر باى متعة جنسية اذ ان الخوف والرعب كانا مسيطرين عليا وازداد عرقى وبدأت اتأوه واتوجع من الالم حتى افرغ الرجل منيه داخلى
واستمر هذا الوضع فترة من الوقت لاادرى فيها كم مضى علينا ونحن هكذا
– – وفى النهاية امرنى صاحب المحل بأن انزل من فوق فخذيه وانا لااستطيع ان اتحرك مما سببه لى من وجع وارتدى كلا منا ملابسه وابتسم لى الرجل وقال لى تعرف ان طيزك لذيذة وحلوة وتتاكل اكل انت تعرف انى نكت اولاد ونسوان كتير ولم اشعر بحلاوة النيك الا معاك
وقام هو باستكمال العمل وقمت انا بفتح باب المحل للزبائن
وفى اليوم التالى وبعد تناول الغداء وشرب الشاى امرنى صاحب المحل باغلاق باب المحل وعرفت ما يريده منى
وامرنى ان اخلع بنطلونى واجلس على فخذيه لينيكنى وفعلت ما طلب منى فقد كنت مرغما على ذلك وسلمت جسدى اليه يفعل به مايشاء
– وتكرر هذا الامر يوميا حتى اننى اعتبرته واحد من مهام عملى لابد من انجازه
– وبمرور الوقت والايام اعتدت على النيك فى طيزى وبدأت اشعر باللذة الجنسية كلما اتنكت فى طيزى
– وبدء صاحب المحل يتفنن فى نيكى داخل المحل فمرة يخلع بنطلونى ويقف خلفى ويغرز زبه داخل طيزى
– ومرة اخرى يامرنى ان اجثو على اربع ويعاشرنى من الخلف ومرة اجلس على فخذيه وهكذا ----
– وكانت هذه المرحلة الثانية لى مع عالم النيك الرجالى حيث كنت افضل كبار السن ليضاجعونى ويمتعونى لخبرتهم بامور الجنس
الجزء الثانى
فى احد الايام دخلت الى المحل امرأة جميلة فقال لى صاحب المحل اذهب الى السوق لتشترى طماطم (قوطة-بندورة)
وبطاطس وخبز وناولنى الفلوس وانصرفت
وبعد شراء المطلوب توجهت الى المحل ووجدت صاحب المحل يختلى بالمرأة فى احد اركان المحل ويقبلها وعندما شاهدتنى
قالت له الحق الواد رجع فقال لها لاتخافى ده تبعى ومفيش خوف منه - فقالت له طيب انا عايزاه يشترى لى حاجات من السوق
علشان بعيد عنى فأمرنى صاحب المحل بالذهاب مع هذه السيدة واحضر لها ماتريده ونبهنى الا ازعلها وانفذ ماتريده منى
وذهبت مع المرأة الى بيتها وهناك اعطتنى ورقة بها كل ماتريده واعطتنى المال وانصرفت لاحضر لها ما تريده
وعدت الى شقتها واخذت منى الاشياء واردت الانصراف فقالت لى انتظر انا عايزاك ودخلت الى احدى الغرف ثم عادت واذا بى اجدها ترتدى قميص نوم قصير يكشف كل مفاتن جسدها فقد كانت بدون كيلوت ولم اصدق عيناى مما ارى وابتسمت لى وقالت انا عجبتك ولم استطع الرد ثم قالت لى مالك ساكت ليه تعالى هنا عندى دا صاحب المحل بيقول عليك انك شاطر وبتسمع الكلام – فقلت لها انا تحت امرك ثم مدت يدها وامسكتنى وشدتنى الى غرفة نومها وامرتنى ان اخلع ملابسى كلها ثم قالت لى تعالى هنا على السرير بجوارى وصعدت السرير وانا فى قمة خجلى من هذا الوضع الذى انا فيه واخذت تسألنى عن اسمى ومحل اقامتى ودراستى وانا اجاوبها – ثم قالت لى انت عمرك مانكت بنت فقلت لها لا – فقالت لى انت راجل ولازم تعرف تنيك النسوان ازاى - انا هاعلمك كل حاجة اصل انت عاجبنى قوى واخذت تقبل شفايفى وتمصهما بقوة وشهوانية وامسكت عضوى الصغير بيدها فانتصب بسرعة وقذف اللبن فضحكت وقالت لى معلش انا هاعلمك ازاى تتحكم فى نفسك وتحركت ناحية بطنى ولحست اللبن الذى خرج من عضوى واخذت تمص زبى بنهم شديد وانا غارق فى العرق والسخونة الشديدة
وبعد ذلك امرتنى ان امص حلمة ثديها وكنت ارتشف من لبنها اللذيذ فى فمى
ثم بعد ذلك نامت على ظهرها وفتحت رجليها وقالت لى تعالى تذوق طعم كسى وبدأت تعلمنى كيف الحس كسها وكيف امص زنبورها وادغدغه باسنانى وهى فى قمة نشوتها وهياجها – ثم امرتنى ان اركب فوق بطنها وان ادخل زبى فى كسها الوردى اللذيذ
ولم ادرى بنفسى الا وانا انيك فيها بقوة وهى تتوجع وتتأوه وتقول لى دخله كمان دخله بقوة وافرغت لبنى لاادرى كم مرة
ثم استرخيت واردت ان اقوم من فوقها الا انها امرتنى ان ابقى فوق جسدها حتى هدأت شهوتها –
ثم امرتنى ان انام بشكل مخالف لها بحيث يكون وجهى ناحية كسها ووجهها ناحية زبى وامرتنى ان الحس كسها للمرة الثانية
وفى نفس الوقت اخذت هى زبى فى فمها تمصه وتلعقه لدرجة انى افرغت لبنى داخل فمها وكانت تبلعه وتستمر فى مصه
وبعد ان انتهت من مص زبى وتذوق لبنى قالت لى تعالى نيكنى تانى فقلت لها انا تعبت النهاردة ومش قادر اعمل حاجة خالص
فضحكت وقالت لى طيب بكرة بعد ما تخلص شغل تعالى عندى علشان لسه فى حاجات كتير لازم تتعلمها
ثم دخلت الحمام وخرجت ولبست ملابسى وانصرفت الى المحل لاستكمال باقى عملى
وعندما رانى صاحب المحل وانا مجهد قال لى ايه الاخبار فقلت له كله تمام فضحك وقال لى انصرف الان وبكرة لما تيجى تحكيلى على كل اللى حصل معاك
واستمرت فترة اجازتى على هذا المنوال بين نياكة صاحب المحل لى وبين نياكتى لهذه المرأة
وانا اعتبر هذه الاجازة من افضل الاجازات التى مرت بى فى حياتى
والحقيقة اننى شعرت بازدواجية فى حياتى الجنسية فمرة اكون سالبا ينيكنى صاحب المحل ومرة اخرى اكون فيها موجبا انيك تلك المرأة الشبقة للجنس ومن هنا اصبحت مزدوج الجنس انيك واتناك
وبالطبع كنت حريصا جدا فى تعاملاتى الجنسية مع الاخرين فانا اخترهم بعناية فائقة سواء كانوا من (الشباب والرجال) او حتى
من (البنات والنساء)
الفصل الثالث
صديقى صبرى
كنت عائدا بالليل من احدى الرحلات المدرسية الى بيتى واذا بى افاجأ باحد الاشخاص يمسكنى من الخلف مما سبب لى رعب شديد الا اننى عندما نظرت خلفى وجدته صديقى صبرى فقلت له بكل ضيق ونرفزة ايه اللى انت بتعمله ده انت رعبتنى فضحك وقال انا بهزر معاك وطوق جسدى بكلتا يديه وحاولت الفكاك منه الا انه زاد من ضغطه على جسدى وشعرت بجسده يلتصق بجسدى من الخلف
وعبثا حاولت الهروب منه الا انه كان يزيد من احتكاكه بجسدى وبدأت اشعر بعضوه ينتصب بين اردافى وطبعا كان موقف غير مناسب فنحن فى الطريق صحيح الوقت ليلا والشارع ليس به احد الا اننى كنت خائف ان يرانا احد بهذا الموقف
وعبثا حاولت الفكاك منه دون فائدة وبدأت احدثه حتى يتركنى اذهب لحالى فقال لى لن اتركك حتى انيكك
فقلت له عيب كده احنا فى الشارع فاذا به يسحبنى الى احد البيوت الموجودة بشارع جانبى وهو مازال ممسكا بى من الخلف ودخل بى الى ردهة البيت التى كانت مظلمة
وبدأت اشعر بانفاسه تزداد وعضوه يكاد يخترق بنطلونى من الخلف ويحتك بمؤخرتى بقوة
كل ذلك وانا اترجاه ان يتركنى ولكنه قال لى مستعد اسيبك فى حالة واحدة فقلت له ماذا تريد فقال اخلع بنطلونك علشان انيكك
وبعد كده انا اسيبك تروح
ولم اجد مفرا من هذا الموقف سوى بأن افك حزام البنطلون وقلت له اتركنى علشان اعرف اقلع البنطلون وكنت افكر بالهرب منه عندما يفك يده من حول وسطى وبمجرد ان فك يده انطلقت اجرى الا انه كان سريع الحركة فاوقعنى على وجهى على الارض وحاولت النهوض الا انه
جاء من خلفى بسرعة وقيد حركتى وسحب بنطلونى الى اسفل وهوى بجسده فوق جسدى ولم اشعر الا بعضوه الساخن الملتهب بين اردافى ويضغط على جسدى حتى دخل زبه جوه طيزى واخذ يتحرك بقوة للامام والخلف وانا اتوجع من الالم واتوسل اليه ان يتركنى ولكن بدون فائدة ومع مرور الوقت بدأت اتجاوب معه فقد شعرت بلذة كبرى تغمرنى
وبدأت اتأوه واتوجع من الشهوة واشعر بانفاسه الملتهبة تغمرنى وبصوته وهو يلهث من متعة نيكى واستمر راكبا فوقى لاادرى كم من الوقت مر علينا ونحن فى هذه الحالة وهو مندمج فى النيك وزبه الرائع يخترق طيزى فى حركات متتالية ومتتابعة للامام والخلف
حتى شعرت به يفرغ لبنه الساخن جوه طيزى وارتعش كلا منا عدة رعشات جنسية ثم حدث ما لم نتوقعه اذا بضوء ردهة البيت يضأ فجأة واصبح المكان مضاءا وسمعنا وقع اقدام تهبط من اعلى فما كان منا الا ان اسرعنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا من البيت حتى لاينكشف امرنا وحاول صبرى مرة اخرى ان ياخذنى الى مكان اخر ليستكمل نيكى الا اننى رفضت وهرولت من امامه حتى لايلحق بى وذهبت الى منزلى ودخلت غرفتى وخلعت ملابسى ونمت على السرير وامسكت قضيبى بيدى وانا اتخيل كل ماحدث مع صديقى صبرى وقمت بعملية الاستمناء حتى افرغت شهوتى وهدأت محنتى
صديقى هشام
يعتبر هشام من الاصدقاء المقربين لى وذلك لخفة دمه وكذلك لجرأته
وذات يوم خرجنا من المدرسة الثانوى وذهبنا لركوب الاوتوبيس وكان مزدحما جدا وصعدنا الى الداخل
ولم اجد مكان اقف فيه فالمكان مزدحم جدا وبمجرد ان نزل احد الركاب حتى اسرعت ووقفت مكانه الا ان صديق هشام ما زال يعانى وعندما رأنى وقفت بعيدا عن الزحام اسرع نحوى ولم يجد مكان ووجدته يقف خلفى فى الاوتوبيس ومع ركوب الركاب كنت اجده يلتصق بى فى هذا الزحام ولم استطع ان اقول له شيئا وكلما
حاولت الابتعاد عنه اجده يزيد من التصاق جسده بجسدى لدرجة انى شعرت بقضيبه المنتصب اصبح بين اردافى مما اثارنى جنسيا ولم احاول ان ابتعد عنه بل تركته يمارس هوايته فى هذا الزحام ومع شعورى باللذة وجدتنى اضغط مؤخرتى نحوه مما جعله يزيد من ضغط زبه بين اردافى وتمنيت فى هذه اللحظة ان اكون عاريا لاستمتع بقضيبه داخل مؤخرتى واستمر صديقى هشام ملتصقا بى طوال المسافة من المدرسة حتى المنزل وهى حوالى خمسة واربعون دقيقة كانت كافية لاصل الى درجة كبيرة من الاشباع الذاتى حيث افرغت منى داخل البنطلون وعندما نزلنا قال لى هشام تعالى معايا الى البيت علشان ناخد راحتنا ونكمل موضوع الاوتوبيس
فقلت له سوف احضر عندك بالليل وانصرفت الى منزلى وتحممت وغيرت ملابسى وتناولت طعامى ثم انهيت واجبى المدرسى وتعطرت ونزلت لشراء بعض مستلزمات الاسرة
وعندما حان المساء اخبرتهم باننى سوف اكمل مذاكرتى عند صديقى هشام
ووصلت الى منزله ووجدته ينتظرنى على نار وكان يرتدى مايوه اسود فقط وعندما شاهدته على هذه الحال قلت له ماهذا فقال لى انا جاهز لك هيا بنا الى غرفة النوم وسحبنى من يدى وقال لى يالا اخلع ملابسك بسرعة فقلت له الا يوجد احد هنا فقال لى الجميع سهران فى فرح احد اقاربنا وسياتون منتصف الليل واحتمال يوصلوا بكرة
وخلعت ملابسى وبقيت باللباس الداخلى واخذ يقبلنى فى وجهى وكل انحاء جسدى واخذنا نتحسس اجسادنا
بشوق ولهفة ووجدته يخلع لباسى ويميل ناحية قضيبى ويتناوله فى فمه يمصه ويرضعه مما اثارنى بشدة حتى انى افرغت لبنى فى فمه فبلعه واكمل المص ثم امرنى ان امص زبه مثلما فعل معى وكانت اول مرة امص فيها زبر شاب وتمتعت به وانا غير مصدق نفسى وبقيت ارضع زبه وتذوقت لبنه الساخن اللذيذ فى فمى حتى اصبح زبه منتصبا بشدة ثم امرنى ان اقف وجاء هو من خلفى والتصق بى وشعرت بزبه المنتصب بين اردافى يحاول الولوج داخل فتحة طيزى واخذ يضغط بقوة حتى شعرت بزبه ينزلق داخل طيزى وتوجعت كثيرا مما حدث
الا ان هذا الوجع والالم بدء يزول تدريجيا مع استمرار نيكه فى طيزى ثم سحبنى الى الخلف ونحن على هذا الوضع حتى جلس على السرير وانا فوقه جالسا على زبه ارتوى من لبنه الساخن اللذيذ وبدأت اصعد واهبط فوق زبه اتمتع به داخلى واشعر بمتعة الاحتكاك بين زبه وبين جدران طيزى التى اشتعلت بالنار من جراء هذا النيك المتواصل حيث انه لم يكن يرتدى اى واقى
وبعد ان انتهى اخبرته اننى اريد الذهاب الى الحمام وخرجت وارتديت ملابسى بسرعة واراد هو ان يبقينى معه الا اننى قلت له ان اسرتك على وصول ولا اريد ان يرانى احد فى هذا الوقت معك
وانصرفت وعدت الى منزلى وانا فى قمة شهوتى الجنسية واصبحت انا وهشام نتقابل يوميا على محطة الاوتوبيس ونقف ننتظر الاوتوبيس المزدحم حتى نستطيع ان نمارس هوايتنا واجعل هشام يقف خلفى غارزا زبه المنتصب بين اردافى الكبيرة ليمتعنى حتى نصل الى المدرسة وكذلك يتكرر نفس الشىء عندما نخرج من المدرسة لنذهب الى منازلنا وعندما لايكون هشام معى اتوتر واشعر بالضيق وانتظر احد الركاب ليحتك بمؤخرتى فى هذا الزحام حتى ارتاح نفسيا واتمتع جنسيا
ا
اغتصاب
كنت وانا فى سن العاشرة اخرج مع زملائى يوم العطلة المدرسية لنلعب الكرة فى احدى المناطق النائية بعيدا عن العمران وهى منطقة فضاء كانت للجيش وبها بعض المبانى المهدمة وكنا نلعب الكرة لمدة طويلة من الصباح حتى المساء وكنا نقضى وقتا ممتعا فى اللعب والضحك الى ان ينتهى اليوم
وذات مرة شعرت باننى اود ان اتبول فذهبت الى احد المبانى المهدمة حتى لايرانى احد وعندما دخلت هذا المبنى المهدم وجدت ولدين اكبر منى سنا عاريان وينيك احدهما الاخر وعندما شاهدانى جرى احدهما ناحيتى حتى امسك بى وسألنى انت بتعمل ايه هنا فقلت له جيت علشان اتبول فقال لى لا انت جيت هنا علشان تتناك فقلت له ابدا وامسكنى من يدى وجاء صاحبه من خلفى وقلعنى البنطلون واللباس بتاعى وبدء يدخل زبه جوه طيزى وانا اصرخ وابكى لعل احدا ينقذنى ولكن لافائدة فالاولاد مشغولين باللعب وكمان انا بعيد عنهم وبعد ان انتهى الولد الاول من نيكى تحرك وامسكنى من يدى حتى يعطى الفرصة لصاحبه لكى ينيكنى وفعلا خلع بنطلونه ثم التصق بمؤخرتى وادخل زبه داخل طيزى واخذ يتحرك للامام والخلف وانا اتحايل عليهم بان يتركونى وفى النهاية بعد ان ناكونى تركونى وجريت الى زملائى وشاهدنى عماد وهو اكبرنا سنا وانا مضطرب فقال لى ماذا بك فقلت له ان فيه ولدين ضربونى فقال لى اين هم فقلت له هناك فى المبانى المهدمة فقال لى تعالى ورينى ولاد الكلب وذهبنا الى هناك ولم نجد احدا فقد انصرفوا وقال لى ماذا فعلوا بك فقلت له قلعونى البنطلون فقال لى وبعدين فلم اجب عليه فقال لى لازم اعرف هما عملوا ايه فيك اقلع البنطلون علشان اعرف وجاء ناحيتى وانزل بنطلونى واخذ يشاهد طيزى العارية وقال لى هو فيه حاجة بتوجعك فقلت له طيزى بتحرقنى فامسك طيزى بكلتا يديه وفتح اردافى واخذ ينظر فيها ووضع اصبعه فى خرم طيزى وقال لى انت حاسس بوجع فى الحتة دى فقلت له ايوه فقال لى دول ناكوك ياحمار وعلشان الوجع يروح انا لازم انيكك فى نفس الحتة علشان ماتحسش باى وجع وخلع بنطلونه والتصق بى من الخلف وشعرت بزبه المنتصب وهو يحاول ادخاله جوه طيزى واخذت اقول له بالراحة ده بيوجع فقال لى ماتخفش بعد شوية مش هاتحس باى حاجة واخذ ينيكنى وعندما انتهى قالى ايه رأيك راح الوجع ولا لسه فقلت له خلاص مافيش حاجة ولبسنا ملابسنا وعدنا الى الملعب ولكنى لم اشارك فى اى لعبة لاننى كنت حاسس بالتعب والالم فى طيزى
وفى اليوم التالى ذهبت مع زملائى لنلعب الكرة وكنت وانا اسير اشاهد هذا المبنى المتهدم خوفا من ان يرانى احد الولدين الذين ناكونى بالامس ولم يكن هناك احد واخذنا فى اللعب لفترة طويلة وعندما شعرت باننى اريد ان اتبول ناديت على عماد لكى يذهب معى ويحمينى من هذين الولدين ودخلنا المبنى المهجور وانزلت بنطلونى كى اتبول بينما صديقى عماد اخذ يتجول داخل المبنى وعندما انتهيت بحثت عنه فاذا بى اجد احد الولدين ينيك صديقى عماد وهو مستسلم له دون اى مقاومة منه وعندما ناديت عليه قال لى تعالى هنا دول اصحابى فقلت له دول العيال اللى ناكونى امبارح فضحك وقال ما تخافش منهم تعالى انا هاخليك تنيك الواد اللى ناكك امبارح ورفضت وقلت له انا ماشى فاذا بالولد الثانى يمسكنى ويريد ان ينيكنى فقال له عماد ماتنيكهوش وخليه هو اللى ينيكك واعطانى الولد ظهره وانحنى امامى لكى انيكه فقال الولد لو مانكتنيش انا اللى هانيكك فانزلت بنطلونى واخرجت زبى الصغير والتصقت بمؤخرته وحاولت ادخال زبى الصغير جوة طيزه ولم اعرف ماذا افعل حتى انه قال لهم انه لايعرف ان ينيك وتضايقت جدا مما قاله هذا الولد وابتعدت عنه فاذا بعماد صديقى يقول له خلاص نيكه انت يافريد وادارنى فريد وامسكنى من وسطى وشدنى حتى الصق زبه بين اردافى واخذ يضغط حتى دخل زبه داخل طيزى واستمر ينيكنى وانا اشعر بالمتعة داخل جسدى
وبعد ان انتهينا خرجنا من المبنى وذهبنا الى اصحابنا فى الملعب نكمل اللعب معهم دون ان يشعر احد بما نفعله فى المبنى المهدم
وتوطدت علاقتى بعماد واصبحنا لانفترق ابدا وكان عماد ينيكنى احيانا فى منزله واحيانا اخرى نذهب للمبنى المهجور نمارس الجنس وكنت انا افضل ان ينيكنى عماد فانا اشعر بالاثارة عندما يدخل زبه فى طيزى واتركه يفعل بى ما يشاء حتى اننى اخبرته ذات مرة بأننى لااحب ان انيك اى ولد بل احب ان اتناك فقط حتى انه تعجب من كلامى وقال لى لماذا فأخبرته بأننى لااشعر بأى شىء عندما ادخل زبى فى طيز اى ولد وانما احب ان اتناك فقط فقال لى عماد خلاص انا هانيكك على طول طلما انت تحب ان تتناك وكنت سعيدا جدا بهذا الكلام
واستمرت علاقتى بعماد والولدين الاخرين حتى انهيت مرحلتى الاعدادية وتفرقنا بعد ذلك
وكانت هذه هى بدايتى مع عالم الشذوذ
الفصل الثانى
صبى المكوجى
المكان احدى المناطق الشعبية بالقاهرة الكبرى
بعد ان انتهيت من دراستى الاعدادية قمت بالبحث عن عمل اشغل به وقتى واحصل من خلاله على المال لانفق منه لشراء احتياجاتى الخاصة ومضت عدة اسابيع وانا ابحث عن عمل اى عمل دون جدوى حتى قادتنى قدماى الى احدى الدكاكين الجانبية والخاصة بكواء الملابس وتحدثت مع صاحب العمل الذى رحب بى وشغلنى عنده مساعدا له بحيث احضر مبكرا واقوم بتنظيف المحل ووضع المكاوى فوق النار وتجهيز ملابس الزبائن التى سيتم كويها بالاضافة الى قيامى بشراء احتياجات صاحب المحل من خبز و خضار و طعام
وبدأت العمل بهمة ونشاط واعجب بى صاحب المحل وزاد من راتبى الاسبوعى
ومع مرور الوقت بدأت تتضح لى اشياء عن صاحب المحل فبعد ان يتناول غذاءه ويشرب الشاى يقوم بتدخين سيجارة كان شكلها غريب وعرفت منه انها محشية حشيش وذات مرة اعطانى واحدة من هذه السجاير وقال لى اشعلها لى ووضعتها فى فمى لاشعلها وبمجرد ان اخذت منها اول نفس اخذت اكح وشعرت بالدوار فى رأسى ولكنى تماسكت وناولت السيجارة الى صاحب المحل بسرعة واخذها منى وهو يضحك وكان ينظر لى نظرات متفحصة ويبحلق فى جسدى
وكان صاحب المحل كلما وجدنى واقف اباشر ترتيب وتنسيق الملابس اجده يقف خلفى ويحتك بى وبالطبع لم اهتم بذلك الامر فقد يكون عفويا ودون قصد منه
وبدأت اعتاد على هذه الاحتكاكات السريعة من صاحب المحل
وذات يوم قال لى صاحب المحل انه يريد تعليمى كيف اكوى ملابس الزبائن واخذ يشرح لى ويقول
هذه ملابس صوف تحتاج الى مكوة رجل اى مكوة ثقيلة تدار بالرجل وليس باليد
وهناك ملابس خفيفة تحتاج الى مكوة عادية وهناك ملابس حريرية وهكذا كل نوع من الملابس له طريقة كواء مختلفة
وبدء يقف خلفى ليعلمنى كيف امسك المكوة وبدأت اشعر به وهو يلتصق بى من الخلف وعبثا حاولت الفكاك منه دون جدوى
وبدأت اشعر بعضوه الساخن بين اردافى وكلما حاولت الابتعاد عنه ازداد من التصاقه بى
ومرة بعد مرة بدأت اشعر بالخوف منه الا انه كانت تنتابنى احاسيس جنسية غريبة وبدأت اشعر باللذة من مجرد التصاقه بمؤخرتى
وفكرت بالرحيل عن هذا المحل وبدأت ابحث عن عمل اخر فى منطقة اخرى ولكن دون جدوى الامر الذى جعلنى استمر فى العمل فى محل الكواء
الى ان اجد اى عمل فيما بعد
وذات يوم احضر صاحب المحل مجلة صغيرة ودعانى لاشاهدها ولم اصدق عيناى مما شاهدته من صور خليعة للنساء والرجال
وفى اوضاع جنسية رهيبة واحمر وجهى خجلا من هذه الصور وارتعشت قدماى وزادت ضربات قلبى بسرعة من هذه المشاهد وهنا استغل صاحب المحل الفرصة وسحبنى من يدى واجلسنى على فخذيه وحاولت النهوض الا انه امسكنى جيدا وكانت هذه اول مرة اجلس فيها على افخاذ رجل او بمعنى اصح اجلس فى حجره وبدأت اشعر بعضوه المنتصب بين اردافى وكلما حاولت القيام من على فخذيه اذا به يجلسنى على فخذيه مرة اخرى واخيرا استسلمت له
وبدأت اتجاوب مع حركاته وهمس فى اذنى بأنه مبسوط منى علشان انا باسمع الكلام وطلب منى ان اخلع بنطلونى ولكنى رفضت خوفا من ان يكتشف اننى كنت اتناك وانا صغير كما اننى كنت خائفا منه لانه كبير فى السن وانا مازلت صغيرا
فقال لى انت لسه خايف منى ده مافيش حد شايفنا وبعدين هو فيه راجل بيخاف من راجل زيه واخذ يقبلنى بحرارة زادت من
اثارتى الجنسية واستمر هذا الوضع اكثر من نصف ساعة وانا اشعر بقضيبه المنتصب بين اردافى حتى وجدته يرتعش وعرفت انه قد فد وصل الى حالة الاشباع حيث قذف منيه داخل بنطلونه ثم امرنى ان اقوم من على فخذيه اما هو فاستمر جالسا على الكرسى يدخن سيجارته الملعونة ثم قام هو بعد ذلك واتجه ناحية ركن المحل وقلع بنطلونه وغسل عضوه وكذلك البنطلون من المنى العالق به ثم قام بكواء البنطلون حتى اختفت اثار المنى من عليه
اما انا فاكملت عملى وانا فى حالة غريبة
وعندما رجعت الى المنزل بدأت استرجع احداث اليوم وما حصل لى فيها وشعرت بلذة غريبة فى جسدى وبدأت امسك عضوى بيدى واستمنى وانا اتخيل مناظر المجلة السكس وكذلك التصاق صاحب المحل بى وانا فى نشوة رائعة
وتكرر هذا الامر يوميا حتى ادمنت احتكاك صاحب المحل بمؤخرتى وكذلك جلوسى فى حجره والتمتع بزبه بين اردافى دون خلع ملابسى رغم محاولاته اليومية والمتكررة معى لكى اقلع بنطلونى ولباسى
وذات يوم
قال لى انا جبت لك بنطلون جينز وعايزك تلبسه وتشوفه على مقاسك ولا لاء
والحقيقة انا انكسفت اخلع ملابسى امامه فشجعنى ثم ادار وجهه قليلا وقمت انا باغلاق باب المحل ووضعت لافتة مغلق للغداء ثم قال لى هيا اخلع بنطلونك وعندما وجدنى متردد قال لى ان هو ايضا سوف يخلع بنطلونه ليقيس البنطلون الجديد وفعلا وجدته يخلع بنطلونه حتى اصبح عاريا ولم يكن يرتدى لباس داخلى
وشاهدت عضوه متدلى بين فخذيه وكنت اول مرة اشاهد فيها عضو رجل ورغم اننى بعدت وجهى عنه الا اننى اخذت انظر اليه
بطرف عينى فقد كان منظره مثيرا ورائعا
وبدأت اخلع بنطلونى وارتدى البنطلون الجديد وكان ضيقا نوعا ما فجاء ناحيتى ليتأكد من ذلك واخذ يحسس على اردافى وشعرت بالاثارة فى جسدى وقال لى اخلع البنطلون علشان اجيب لك بكرة واحد تانى اوسع منه
وبمجرد ان خلعت البنطلون امسكنى صاحب المحل وشدنى اليه واجلسنى على فخذيه ولكن هذه المرة كان كلا منا عاريا والحقيقة
ادركت ان الامر لا مفر منه ولم استطع الهروب منه وتذكرت عماد والولدين اللى ناكونى زمان وشعرت بالاشتياق لهم واستسلمت لصاحب المحل وكانت اول تجربة جنسية لى مع رجل كبير السن ويالها من تجربة مؤلمة ورفعنى واجلسنى على زبه الساخن الذى انتصب بين اردافى
– والحقيقة ان محاولة صاحب المحل فى ادخال قضيبه فى فتحة طيزى كان مؤلم فهذه اول مرة اتعرض لمثل هذا الشىء التخين
ومع حركة افخاذ صاحب المحل انطلق قضيبه ليخترق فتحة شرجى وتوجعت من محاولاته لكى يدخل زبه التخين فى فتحة طيزى ثم امرنى ان اتحرك الى اعلى والى اسفل
وبدأت اشعر بدخول رأس قضيبه داخل فتحة طيزى وانا اكاد ابكى من الالم وبدأت اشعر بزبه يخترقنى وبان طيزى سوف تتمزق مما يفعله بى وبدء يتحرك هنا وهناك وانا اشعر بزبه يدخل ويخرج من طيزى بشكل سريع ثم فجأة توقف عن دفع زبه الذى مازال بداخلى حتى استريح قليلا ثم امرنى ان اتحرك لاعلى واسفل وزبه داخل طالع فى طيزى والحقيقة كانت هذه اول مرة ولم اكن اشعر باى متعة جنسية اذ ان الخوف والرعب كانا مسيطرين عليا وازداد عرقى وبدأت اتأوه واتوجع من الالم حتى افرغ الرجل منيه داخلى
واستمر هذا الوضع فترة من الوقت لاادرى فيها كم مضى علينا ونحن هكذا
– – وفى النهاية امرنى صاحب المحل بأن انزل من فوق فخذيه وانا لااستطيع ان اتحرك مما سببه لى من وجع وارتدى كلا منا ملابسه وابتسم لى الرجل وقال لى تعرف ان طيزك لذيذة وحلوة وتتاكل اكل انت تعرف انى نكت اولاد ونسوان كتير ولم اشعر بحلاوة النيك الا معاك
وقام هو باستكمال العمل وقمت انا بفتح باب المحل للزبائن
وفى اليوم التالى وبعد تناول الغداء وشرب الشاى امرنى صاحب المحل باغلاق باب المحل وعرفت ما يريده منى
وامرنى ان اخلع بنطلونى واجلس على فخذيه لينيكنى وفعلت ما طلب منى فقد كنت مرغما على ذلك وسلمت جسدى اليه يفعل به مايشاء
– وتكرر هذا الامر يوميا حتى اننى اعتبرته واحد من مهام عملى لابد من انجازه
– وبمرور الوقت والايام اعتدت على النيك فى طيزى وبدأت اشعر باللذة الجنسية كلما اتنكت فى طيزى
– وبدء صاحب المحل يتفنن فى نيكى داخل المحل فمرة يخلع بنطلونى ويقف خلفى ويغرز زبه داخل طيزى
– ومرة اخرى يامرنى ان اجثو على اربع ويعاشرنى من الخلف ومرة اجلس على فخذيه وهكذا ----
– وكانت هذه المرحلة الثانية لى مع عالم النيك الرجالى حيث كنت افضل كبار السن ليضاجعونى ويمتعونى لخبرتهم بامور الجنس
الجزء الثانى
فى احد الايام دخلت الى المحل امرأة جميلة فقال لى صاحب المحل اذهب الى السوق لتشترى طماطم (قوطة-بندورة)
وبطاطس وخبز وناولنى الفلوس وانصرفت
وبعد شراء المطلوب توجهت الى المحل ووجدت صاحب المحل يختلى بالمرأة فى احد اركان المحل ويقبلها وعندما شاهدتنى
قالت له الحق الواد رجع فقال لها لاتخافى ده تبعى ومفيش خوف منه - فقالت له طيب انا عايزاه يشترى لى حاجات من السوق
علشان بعيد عنى فأمرنى صاحب المحل بالذهاب مع هذه السيدة واحضر لها ماتريده ونبهنى الا ازعلها وانفذ ماتريده منى
وذهبت مع المرأة الى بيتها وهناك اعطتنى ورقة بها كل ماتريده واعطتنى المال وانصرفت لاحضر لها ما تريده
وعدت الى شقتها واخذت منى الاشياء واردت الانصراف فقالت لى انتظر انا عايزاك ودخلت الى احدى الغرف ثم عادت واذا بى اجدها ترتدى قميص نوم قصير يكشف كل مفاتن جسدها فقد كانت بدون كيلوت ولم اصدق عيناى مما ارى وابتسمت لى وقالت انا عجبتك ولم استطع الرد ثم قالت لى مالك ساكت ليه تعالى هنا عندى دا صاحب المحل بيقول عليك انك شاطر وبتسمع الكلام – فقلت لها انا تحت امرك ثم مدت يدها وامسكتنى وشدتنى الى غرفة نومها وامرتنى ان اخلع ملابسى كلها ثم قالت لى تعالى هنا على السرير بجوارى وصعدت السرير وانا فى قمة خجلى من هذا الوضع الذى انا فيه واخذت تسألنى عن اسمى ومحل اقامتى ودراستى وانا اجاوبها – ثم قالت لى انت عمرك مانكت بنت فقلت لها لا – فقالت لى انت راجل ولازم تعرف تنيك النسوان ازاى - انا هاعلمك كل حاجة اصل انت عاجبنى قوى واخذت تقبل شفايفى وتمصهما بقوة وشهوانية وامسكت عضوى الصغير بيدها فانتصب بسرعة وقذف اللبن فضحكت وقالت لى معلش انا هاعلمك ازاى تتحكم فى نفسك وتحركت ناحية بطنى ولحست اللبن الذى خرج من عضوى واخذت تمص زبى بنهم شديد وانا غارق فى العرق والسخونة الشديدة
وبعد ذلك امرتنى ان امص حلمة ثديها وكنت ارتشف من لبنها اللذيذ فى فمى
ثم بعد ذلك نامت على ظهرها وفتحت رجليها وقالت لى تعالى تذوق طعم كسى وبدأت تعلمنى كيف الحس كسها وكيف امص زنبورها وادغدغه باسنانى وهى فى قمة نشوتها وهياجها – ثم امرتنى ان اركب فوق بطنها وان ادخل زبى فى كسها الوردى اللذيذ
ولم ادرى بنفسى الا وانا انيك فيها بقوة وهى تتوجع وتتأوه وتقول لى دخله كمان دخله بقوة وافرغت لبنى لاادرى كم مرة
ثم استرخيت واردت ان اقوم من فوقها الا انها امرتنى ان ابقى فوق جسدها حتى هدأت شهوتها –
ثم امرتنى ان انام بشكل مخالف لها بحيث يكون وجهى ناحية كسها ووجهها ناحية زبى وامرتنى ان الحس كسها للمرة الثانية
وفى نفس الوقت اخذت هى زبى فى فمها تمصه وتلعقه لدرجة انى افرغت لبنى داخل فمها وكانت تبلعه وتستمر فى مصه
وبعد ان انتهت من مص زبى وتذوق لبنى قالت لى تعالى نيكنى تانى فقلت لها انا تعبت النهاردة ومش قادر اعمل حاجة خالص
فضحكت وقالت لى طيب بكرة بعد ما تخلص شغل تعالى عندى علشان لسه فى حاجات كتير لازم تتعلمها
ثم دخلت الحمام وخرجت ولبست ملابسى وانصرفت الى المحل لاستكمال باقى عملى
وعندما رانى صاحب المحل وانا مجهد قال لى ايه الاخبار فقلت له كله تمام فضحك وقال لى انصرف الان وبكرة لما تيجى تحكيلى على كل اللى حصل معاك
واستمرت فترة اجازتى على هذا المنوال بين نياكة صاحب المحل لى وبين نياكتى لهذه المرأة
وانا اعتبر هذه الاجازة من افضل الاجازات التى مرت بى فى حياتى
والحقيقة اننى شعرت بازدواجية فى حياتى الجنسية فمرة اكون سالبا ينيكنى صاحب المحل ومرة اخرى اكون فيها موجبا انيك تلك المرأة الشبقة للجنس ومن هنا اصبحت مزدوج الجنس انيك واتناك
وبالطبع كنت حريصا جدا فى تعاملاتى الجنسية مع الاخرين فانا اخترهم بعناية فائقة سواء كانوا من (الشباب والرجال) او حتى
من (البنات والنساء)
الفصل الثالث
صديقى صبرى
كنت عائدا بالليل من احدى الرحلات المدرسية الى بيتى واذا بى افاجأ باحد الاشخاص يمسكنى من الخلف مما سبب لى رعب شديد الا اننى عندما نظرت خلفى وجدته صديقى صبرى فقلت له بكل ضيق ونرفزة ايه اللى انت بتعمله ده انت رعبتنى فضحك وقال انا بهزر معاك وطوق جسدى بكلتا يديه وحاولت الفكاك منه الا انه زاد من ضغطه على جسدى وشعرت بجسده يلتصق بجسدى من الخلف
وعبثا حاولت الهروب منه الا انه كان يزيد من احتكاكه بجسدى وبدأت اشعر بعضوه ينتصب بين اردافى وطبعا كان موقف غير مناسب فنحن فى الطريق صحيح الوقت ليلا والشارع ليس به احد الا اننى كنت خائف ان يرانا احد بهذا الموقف
وعبثا حاولت الفكاك منه دون فائدة وبدأت احدثه حتى يتركنى اذهب لحالى فقال لى لن اتركك حتى انيكك
فقلت له عيب كده احنا فى الشارع فاذا به يسحبنى الى احد البيوت الموجودة بشارع جانبى وهو مازال ممسكا بى من الخلف ودخل بى الى ردهة البيت التى كانت مظلمة
وبدأت اشعر بانفاسه تزداد وعضوه يكاد يخترق بنطلونى من الخلف ويحتك بمؤخرتى بقوة
كل ذلك وانا اترجاه ان يتركنى ولكنه قال لى مستعد اسيبك فى حالة واحدة فقلت له ماذا تريد فقال اخلع بنطلونك علشان انيكك
وبعد كده انا اسيبك تروح
ولم اجد مفرا من هذا الموقف سوى بأن افك حزام البنطلون وقلت له اتركنى علشان اعرف اقلع البنطلون وكنت افكر بالهرب منه عندما يفك يده من حول وسطى وبمجرد ان فك يده انطلقت اجرى الا انه كان سريع الحركة فاوقعنى على وجهى على الارض وحاولت النهوض الا انه
جاء من خلفى بسرعة وقيد حركتى وسحب بنطلونى الى اسفل وهوى بجسده فوق جسدى ولم اشعر الا بعضوه الساخن الملتهب بين اردافى ويضغط على جسدى حتى دخل زبه جوه طيزى واخذ يتحرك بقوة للامام والخلف وانا اتوجع من الالم واتوسل اليه ان يتركنى ولكن بدون فائدة ومع مرور الوقت بدأت اتجاوب معه فقد شعرت بلذة كبرى تغمرنى
وبدأت اتأوه واتوجع من الشهوة واشعر بانفاسه الملتهبة تغمرنى وبصوته وهو يلهث من متعة نيكى واستمر راكبا فوقى لاادرى كم من الوقت مر علينا ونحن فى هذه الحالة وهو مندمج فى النيك وزبه الرائع يخترق طيزى فى حركات متتالية ومتتابعة للامام والخلف
حتى شعرت به يفرغ لبنه الساخن جوه طيزى وارتعش كلا منا عدة رعشات جنسية ثم حدث ما لم نتوقعه اذا بضوء ردهة البيت يضأ فجأة واصبح المكان مضاءا وسمعنا وقع اقدام تهبط من اعلى فما كان منا الا ان اسرعنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا من البيت حتى لاينكشف امرنا وحاول صبرى مرة اخرى ان ياخذنى الى مكان اخر ليستكمل نيكى الا اننى رفضت وهرولت من امامه حتى لايلحق بى وذهبت الى منزلى ودخلت غرفتى وخلعت ملابسى ونمت على السرير وامسكت قضيبى بيدى وانا اتخيل كل ماحدث مع صديقى صبرى وقمت بعملية الاستمناء حتى افرغت شهوتى وهدأت محنتى
صديقى هشام
يعتبر هشام من الاصدقاء المقربين لى وذلك لخفة دمه وكذلك لجرأته
وذات يوم خرجنا من المدرسة الثانوى وذهبنا لركوب الاوتوبيس وكان مزدحما جدا وصعدنا الى الداخل
ولم اجد مكان اقف فيه فالمكان مزدحم جدا وبمجرد ان نزل احد الركاب حتى اسرعت ووقفت مكانه الا ان صديق هشام ما زال يعانى وعندما رأنى وقفت بعيدا عن الزحام اسرع نحوى ولم يجد مكان ووجدته يقف خلفى فى الاوتوبيس ومع ركوب الركاب كنت اجده يلتصق بى فى هذا الزحام ولم استطع ان اقول له شيئا وكلما
حاولت الابتعاد عنه اجده يزيد من التصاق جسده بجسدى لدرجة انى شعرت بقضيبه المنتصب اصبح بين اردافى مما اثارنى جنسيا ولم احاول ان ابتعد عنه بل تركته يمارس هوايته فى هذا الزحام ومع شعورى باللذة وجدتنى اضغط مؤخرتى نحوه مما جعله يزيد من ضغط زبه بين اردافى وتمنيت فى هذه اللحظة ان اكون عاريا لاستمتع بقضيبه داخل مؤخرتى واستمر صديقى هشام ملتصقا بى طوال المسافة من المدرسة حتى المنزل وهى حوالى خمسة واربعون دقيقة كانت كافية لاصل الى درجة كبيرة من الاشباع الذاتى حيث افرغت منى داخل البنطلون وعندما نزلنا قال لى هشام تعالى معايا الى البيت علشان ناخد راحتنا ونكمل موضوع الاوتوبيس
فقلت له سوف احضر عندك بالليل وانصرفت الى منزلى وتحممت وغيرت ملابسى وتناولت طعامى ثم انهيت واجبى المدرسى وتعطرت ونزلت لشراء بعض مستلزمات الاسرة
وعندما حان المساء اخبرتهم باننى سوف اكمل مذاكرتى عند صديقى هشام
ووصلت الى منزله ووجدته ينتظرنى على نار وكان يرتدى مايوه اسود فقط وعندما شاهدته على هذه الحال قلت له ماهذا فقال لى انا جاهز لك هيا بنا الى غرفة النوم وسحبنى من يدى وقال لى يالا اخلع ملابسك بسرعة فقلت له الا يوجد احد هنا فقال لى الجميع سهران فى فرح احد اقاربنا وسياتون منتصف الليل واحتمال يوصلوا بكرة
وخلعت ملابسى وبقيت باللباس الداخلى واخذ يقبلنى فى وجهى وكل انحاء جسدى واخذنا نتحسس اجسادنا
بشوق ولهفة ووجدته يخلع لباسى ويميل ناحية قضيبى ويتناوله فى فمه يمصه ويرضعه مما اثارنى بشدة حتى انى افرغت لبنى فى فمه فبلعه واكمل المص ثم امرنى ان امص زبه مثلما فعل معى وكانت اول مرة امص فيها زبر شاب وتمتعت به وانا غير مصدق نفسى وبقيت ارضع زبه وتذوقت لبنه الساخن اللذيذ فى فمى حتى اصبح زبه منتصبا بشدة ثم امرنى ان اقف وجاء هو من خلفى والتصق بى وشعرت بزبه المنتصب بين اردافى يحاول الولوج داخل فتحة طيزى واخذ يضغط بقوة حتى شعرت بزبه ينزلق داخل طيزى وتوجعت كثيرا مما حدث
الا ان هذا الوجع والالم بدء يزول تدريجيا مع استمرار نيكه فى طيزى ثم سحبنى الى الخلف ونحن على هذا الوضع حتى جلس على السرير وانا فوقه جالسا على زبه ارتوى من لبنه الساخن اللذيذ وبدأت اصعد واهبط فوق زبه اتمتع به داخلى واشعر بمتعة الاحتكاك بين زبه وبين جدران طيزى التى اشتعلت بالنار من جراء هذا النيك المتواصل حيث انه لم يكن يرتدى اى واقى
وبعد ان انتهى اخبرته اننى اريد الذهاب الى الحمام وخرجت وارتديت ملابسى بسرعة واراد هو ان يبقينى معه الا اننى قلت له ان اسرتك على وصول ولا اريد ان يرانى احد فى هذا الوقت معك
وانصرفت وعدت الى منزلى وانا فى قمة شهوتى الجنسية واصبحت انا وهشام نتقابل يوميا على محطة الاوتوبيس ونقف ننتظر الاوتوبيس المزدحم حتى نستطيع ان نمارس هوايتنا واجعل هشام يقف خلفى غارزا زبه المنتصب بين اردافى الكبيرة ليمتعنى حتى نصل الى المدرسة وكذلك يتكرر نفس الشىء عندما نخرج من المدرسة لنذهب الى منازلنا وعندما لايكون هشام معى اتوتر واشعر بالضيق وانتظر احد الركاب ليحتك بمؤخرتى فى هذا الزحام حتى ارتاح نفسيا واتمتع جنسيا
ا