gamed73
05-03-2018, 05:01 PM
منذ زمن رأيتها وتمنيت ان اتزوجها . فكانت الدلع كله والجمال كله . ولكن عندما حانت الفرصة للتعارف بيني وبينها . اشتغل جهاز الاستشعار عندي والذي اخبرني بأن عينيها نفسها تريد زبي. وتعارفنا ثم تحادثنا تليفونيا . وكانت المحادثات ليلا.
فما الليل عندي الا كل المشاعر والرومانسية والجنس وكل الكلمات التي تخرج بدون صناعة ولكنها تلهب اذانها وما بين فخذيها ايضا.
تقابلنا في عيد ميلادها . وكانت هديتي لها كبيرة ولكن هديتها لي كانت اكبر. بعدما فتحت الهدية ونظرت لي نظرة لا انسها منذ وقتها. فكانت هديتها قبلة ساخنة اختلسنها دون شعور الاخرين في منأي عنهم.
وتقابلنا بمفردنا بفيلا اهلها مسافرون ويحمل مفاتيحها احد اقاربهم (صديقي) والذي اعطاني المفاتيح دون سؤال عما سوف افعله .
وكم كانت المفاجأه عندما حضر الثالث(الشيطان) لأكتشف بأنها ليست عذراء . ولكني تمالكت نفسي . وأقنعت نفسي بأني لو لم اشبعها الرغبة فانها ستكون المرة الاولي والاخيرة. وبما ان زبي لا يهدأ ابدا حتي وانا نائم فكانت النتيجة انها اصبحت تعشقه.
وتكررت اللقاءات وكانت من امتع النساء اللاتي ضاجعتهم فكانت فنانه في كل الحركات (عندما تجدني واقف فانها تعطيني ظهرها وتحك طيزها بزبي بكل دلع ودلال وما ادراك من طيزها البيضاء الغضة الطرية والتي كانت من نصيبي في فك عذرية طيزها .
ولكن عندما تطور الموضوع واصبح الالحاح انني اتقدم لخطبتها . فما كان مني الا ان انسحب بهدوء دون غلق الباب وكنت اتعمد بتصيد الاخطاء .
وافترقنا
وبعد 14 سنة من الفراق تقابلنا منذ شهرين فقط في مناسبة ما
ولم اعرف الوصول لها بسبب وقوفها بجانب زوجها وامه
وكم تمنيت بعدها ان اكتب رقم هاتفي واعطيه لها بأي وسيلة . بعدما تبادلنا النظرات والتي لها ترجمة (لغتها لا يعرفها سواي)
وفوجئت بنفس اليوم انها تحادثني تلفونيا وانها وبطريقتها اوجدت رقم تليفوني
وتقابلنا في اليوم التالي وكانت المقابلة في شقة . وكم كان الاشتياق والاهات والشبق من كلا الطرفين
فما انتج هذا اللقاء غير اروع مقابلة جنسية ارتوي كسها بكامل لبن زبي ولاخر قطرة منه وحتي هي اصبح المشي (السير) علي قدميها امنية تتمناها علي حسب وصفها . ومازالت السكة مفتوحة بيني وبينها ونحكي فقط تلفونيا ولكن عند المقابلة ما هي الا اصوات اهات وكلمات سكسية تلهب زبي وكسها الذي صار اجمل بعد الزواج رغم ضيق فتحته
فما الليل عندي الا كل المشاعر والرومانسية والجنس وكل الكلمات التي تخرج بدون صناعة ولكنها تلهب اذانها وما بين فخذيها ايضا.
تقابلنا في عيد ميلادها . وكانت هديتي لها كبيرة ولكن هديتها لي كانت اكبر. بعدما فتحت الهدية ونظرت لي نظرة لا انسها منذ وقتها. فكانت هديتها قبلة ساخنة اختلسنها دون شعور الاخرين في منأي عنهم.
وتقابلنا بمفردنا بفيلا اهلها مسافرون ويحمل مفاتيحها احد اقاربهم (صديقي) والذي اعطاني المفاتيح دون سؤال عما سوف افعله .
وكم كانت المفاجأه عندما حضر الثالث(الشيطان) لأكتشف بأنها ليست عذراء . ولكني تمالكت نفسي . وأقنعت نفسي بأني لو لم اشبعها الرغبة فانها ستكون المرة الاولي والاخيرة. وبما ان زبي لا يهدأ ابدا حتي وانا نائم فكانت النتيجة انها اصبحت تعشقه.
وتكررت اللقاءات وكانت من امتع النساء اللاتي ضاجعتهم فكانت فنانه في كل الحركات (عندما تجدني واقف فانها تعطيني ظهرها وتحك طيزها بزبي بكل دلع ودلال وما ادراك من طيزها البيضاء الغضة الطرية والتي كانت من نصيبي في فك عذرية طيزها .
ولكن عندما تطور الموضوع واصبح الالحاح انني اتقدم لخطبتها . فما كان مني الا ان انسحب بهدوء دون غلق الباب وكنت اتعمد بتصيد الاخطاء .
وافترقنا
وبعد 14 سنة من الفراق تقابلنا منذ شهرين فقط في مناسبة ما
ولم اعرف الوصول لها بسبب وقوفها بجانب زوجها وامه
وكم تمنيت بعدها ان اكتب رقم هاتفي واعطيه لها بأي وسيلة . بعدما تبادلنا النظرات والتي لها ترجمة (لغتها لا يعرفها سواي)
وفوجئت بنفس اليوم انها تحادثني تلفونيا وانها وبطريقتها اوجدت رقم تليفوني
وتقابلنا في اليوم التالي وكانت المقابلة في شقة . وكم كان الاشتياق والاهات والشبق من كلا الطرفين
فما انتج هذا اللقاء غير اروع مقابلة جنسية ارتوي كسها بكامل لبن زبي ولاخر قطرة منه وحتي هي اصبح المشي (السير) علي قدميها امنية تتمناها علي حسب وصفها . ومازالت السكة مفتوحة بيني وبينها ونحكي فقط تلفونيا ولكن عند المقابلة ما هي الا اصوات اهات وكلمات سكسية تلهب زبي وكسها الذي صار اجمل بعد الزواج رغم ضيق فتحته