SHOUCOCO
05-21-2018, 06:51 PM
الجزء الأول
نهي وشيماء اختين توأم عايشين في منطقة شعبية في القاهرة مع اخوهم زيزو برغم انهم وارثين تركة محترمة بعد وفاة اهلم بس فضلوا ساكنين في البيت القديم جنب قرايبهم
جسمهم تقريباً زي بعض لون قمحي غامق جسم رياضي متوسط مشدود الوزن حوالي 70 كيلو وطول 180 سم
طيز وبزاز مشدودين من غير ترهلات ومن كتر ممارسة رياضة رفع الاثقال تلاقي عضل بارز في منطقة السمانة والضهر والبايسبس
و في يوم قرروا يعلِّموا علي صحبتهم رانيا ويفشخوها تهزيق عشان علقت منهم جارهم اللي كانوا بيرسموا عليه
وهما عارفين ان رانيا دي هايجة علي طول وبتسيح من اقل حاجة ( رانيا جسمها غيرهم خالص لون بشرتها بيضا وطيزها مدورة وكبيرة وبزازها كبار ومدلدلين شوية من كتر اللعب فيهم ودايما بتحلق شعرها قصير رجالي )
المهم اول مادخلت معاهم في الاوضة ابتدت نهي تهيجها فتحكيلها عن فيلم اجنبي فيه مشهد واحد بيركب واحدة فتعمل نفسها كإنها بتمثل المشهد تقفش في طيزها وتركبها من فوق الهدوم كإنها بتنيك فيها وشوية تعصر بزازها طبعا رانيا متنحة وبتحاول تداري شفايفها اللي بتعض في سنانها بس شيماء فهمت ودخلت في اللعبة
شيماء : لا يا بنتي انتي نسيتي اهم جزء لما مسكها من رقبتها ولطشها خمس اقلام
( وهوب فشختها ضرب وزودت قفا كل ده ورانيا عمالة تقول بس خلاص بقي كفاية بهدلة مش عايزة اعرف وهي بتضحك ضحكة هبلة من كتر الهيجان)
نهي : لأ واحلي مشهد لما كانت في المطبخ وده راح ظرفها كام بعبوص ( هنا بقي نهي فشخت طيز رانيا بعابيص من فوق البنطلون الضيق اللي هي لبساه ورانيا خلاص ساحت وعمالة تبصلهم وتعض علي شفايفها وكإنها سلمت كسها ليهم )
شيماء اخدت بالها قالت لهم خلاص بقي البنت اتفشخت كفاية افلام احنا نلعب اونو فنهي قالتلها ماشي بس علي احكام (قال يعني مش متفقين مع بعض )
طبعاً أول دور نهي وشيماء بيغشوا فلبّسوا رانيا تلت احكام بالنصب ورانيا اصلا ممحونة ع الاخر وبتستعبط.
اول حكم رانيا تقلع البرا وتفضل بالتوب (اول ماقلعت الاتنين مارحموش بزازها الكبار تقريص حلمة وتقفيش)
تاني حكم تقلع من تحت وتفضل بالبنطلون عاللحم (طبعا منظرها كان مسخرة وتهيج اي كلب يشوفها بزاز مدلدلة وطيز كل فردة هتفشخ البنطلون.
تالت حكم بقي انها تقف وشها في الحيطة لمدة خمس دقايق وترفع ايدها لفوق
هنا بقي رانيا اتعمل معاها الجلاشة بمعني الكلمة كل واحدة فيهم تهز فردة طيزها وشلاليت في خرم طيزها ونهي هريت قفاها (و رانيا عشان قصة شعرها رجالي ف القفا مغري) وشيماء تمد ايدها وتزغزغ حلمتها ونهي مش سايبة كسها من فوق البنطلون الخفيف (كل ده ورانيا بتتأوه وبتتشرمط وعمالة تجيب علي نفسها والبنطلون كله عسل عند كسها نهي علي طول سيحتلها
نهي باستهبال : الحقي يا شوشو دي روني جابت علي نفسها الهايجة
شيماء : دي قلة ادب لا لا لا دي لازم تتعاقب
نهي : عندك حق نعاقبها ازاي ؟ بس لقيتها
وجريت ع المطبخ جابت خيارة صغيرة ورجعت ع الاوضة وهي بتتسحب عشان اخوها بزاكر في أوضته مع صحابه ومش لازم ياخد باله
رانيا شافت الخيارة من هنا وشها جاب الوان وطيزها عمالة تتهز كانها متكهربة وتضم ايدها علي بزازها اللي بيتهزوا مع حركة رجليها من التوتر والهيجان وبنبرة كلها محن وهيجان قالت لها يا سلام ايه ده ؟ لأ خلاص الحكم خلص
قامت نهي شخطت فيها (برغم ان الاختين عندهم ميول عنف بس نهي عصبية وعنيفة اكتر لكن شيماء اذكي منها )
نهي : ايه يا لبوة انتي هتنصبي انتي اتحكم عليكي تتزنبي ويتلعب فيكي مش تجيبيهم وقامت قافشة كسها بإيدها جامد وهي بتزعق : عسلك ده ولا لأ يا هايجة يا علقة يا لبوة ؟ اتأسفي حالا واطلبي مني اعمل فيكي اللي انا عايزاه و إلا هدخلك علي صحاب زيزو عريانة والخيارة في طيزك
رانيا طبعاً كإنها لما صدقت وهي مصدومة ومتنحة من الشتايم وطريقة الكلام وفهمت انها بيتعلم عليها عشان جسام اللي شقططه منهم
رانيا وهي جسمها بيتهز زي الزمبلك وعنيها مكسورة في الارض قالتلها : خلاص انا اسفة يا نونو ماكنش قصدي اعملي اللي انتي عايزاه فيا انا جزمة عشان زعلتك انا اسفة اعمل ايه طيب
هي قالت كده من هنا وقامت شيماء شدت البنطلون لتحت قامت رانيا شهقت م الصدمة وقامت نهي قالتلها وهي بتشخط ابعدي الفردتين وريني خرم طيزك راينا مسكت طيزها بإيديها شيماء اول ماشافت الخرم قالتلها انا كنت عارفة ان طيزك ولا نفق شبرا يا رخيصة وهوووووب نهي غرزت الخيارة جوة خرم رانيا اللي تقريبا شفتطها وقامت راقعة شهقة وصرخة محن ووجع بعدين لبستها البنطلون تاني وقالولها خلاص كده نلعب دور تاني اخير يمكن تردي شرفك اللي اتمرمغ في التراب يا هنادي (شكلهم وهما بيضحكوا ويتريقوا عليها خلاها هتموت وتفضل تتفشخ)
المهم الدور خلص وهي مش علي بعضها من الخيارة اللي في طيزها وطبعا شيماء ونهي كسبوا وحكموا عليها تقلع هدومها وتلبس جلبية من بتوعهم اللي اكيد عليها ضيقة فشخ ومن غير ماتلبس حاجة من فوق ولا من تحت.
ده الحكم الأول اما التاني تلبس خيارة تانية في كسها والتالت بقي ده اللي خلي رانيا تتحايل عليهم بجد بلاش بس مع نظرة نهي وزعيقها استسلمت ووافقت تقوم تعمل شاي لصحاب زيزو اخوهم وهي بالجلابية اللي متقسمة علي طيزها وبزازها وتقولهم انا محكوم عليا العب دور الشغالة واجبلكم الشاي وكل واحد فيكم يضربني قلم واحد خفيف
( دي كانت فكرة شيماء اولا عشان لما تقول ان ده حكم فصحابه دماغهم ماتروحش لبعيد وثانياً عشان اكيد هتتفشخ)
رانيا اول مادخلت ونفذت الحكم كانت زي الشرموطة في الاوتوبيس في وسط خمس شباب هايجين وطالع روحهم في المذاكرة كله بقي يبعبص ويحبك زوبره في كسها واللي يوقع كباية الماية ويقولها هاتيها فتوطي وتلاقي زبر بيرشق في طيزها اللي تقريباً عريانة من الجلابية الخفيفة اللي لابساها وبزازها يتخبط ويتفعص فيهم ده غير بقي حكم القلم كان تقريبا مع كل قلم حد من ورا يظرفها حك بزوبره وبعبوص شوية وزيزو حس ان الموضوع هيقلب بمليطة فقالها خلاص كده حكمك اتنفذ وخرجت
اول مارجعت أوضة البنات قعدوا يضحكو وشيماء هرت شفايفها بوس واحضان عشان تثبتها وتبقي علمت عليها وهي راضية ونازلة مفشوخة بس بمزاجها
بالليل بعد م البيت فضي زيزو راح يكلم شيماء ونهي يفهم ايه الموضوع فقالو له انها عملت حركة نص كم في الامتحان فعلموا عليها فجأة عنيه لمعت وعجبته الفكرة ف قالهم طب ولو حبينا نعمل ده احنا التلاتة مع واحد حبيبي اوي طري بس ندل ومحتاج يتربي
نهي : اسمه ايه
زيزو : ميدو
نهي : اعتبره مديحة من بكرة
وقعدوا يضحكوا علي ميدو اللي هيتقلب لبوة برخصة بكرة
الجزء الثاني
بعد ما شيماء ونهي فشخوا رانيا جارتهم وزميلتهم في الكلية ونزلت من بيتهم مفشوخة وكرامتها متبعترة فضلوا البنتين المسترجلين يفكروا طول الليل ازاي يفشخوا ميدو زميل اخوهم زياد في المدرسة اللي ضرب اسفين بينه وبين البنت اللي معجب بيها في درس الكيميا.
وكانت الخطة : زياد يعزم ميدو ع الغدا بعدين يلعبوا بلاي ستيشن فور . والاتفاق ان اول ما زيزو يدخل مع الفريسة يلاقي البنتين بملابس الرياضة برا رياضي باين من تحت التوب الكات الرياضي وبنطلون ضيق تحت الركبة عشان تبان السمانة.
شيماء تتمرن علي الجراية في الصالة ونهي جنبها تعمل تمرينات ضغط وسكوات وفي ايديها دمبلز وزن خفيف. وبكده ميدو يسخن عليهم ويفتكر ان ليلته هتبقي حمرة مايعرفش ان طيزه هي اللي هتحمر من اللي هيجرالها.
اول ما اتفتح باب الشقة ميدو فضل متنح ع المنظر اللي قدامه بس البنتين تنحوا لما شافوا تامر اخو رانيا اللي طيزها وكسها لسه مابردوش من اللي اتعمل فيهم امبارح. من نظرة تفهم ان نهي سخنت علي ميدو وشيماء علي تامر.
ميدو : 17 سنة وزنه 105 ك وطوله 168 سم جسمه طري فشخ طيزه كبيرة ومش متناسقة مع جسمه وخصوصاً انه لابس بنطلون ضيق وبزازه بارزة شوية والحلمة باينة من التي شيرت اللي لابسه.
تامر : 16 سنة وزنه 70 ك وطوله 160 بس جسمه طري برده وشفايفة حمرة بزيادة وصوته ديماً عالي ومستفز.
وهما كلهم متجمعين ع السفرة بيتغدوا ميدو لما لقي نهي عمالة تهزر معاه وتبصله فضل يتجاوب معاها علي اساس انه علقها و زيزو فهِّمهم ان تامر جاي عشان يتحداه في البلاي ستيشن مع ميدو.
شيماء : طب وهوا اللي جامد في البلاي ستيشن ده مش مفروض يبقي جامد في الخناقات برده ولا يعمل دكر قدام شاشة ويقلب سوسن في اي خناقة؟؟ ( تامر وميدو باصو لها بعصبية وهما مصدومين وحاسوا ان شكلهم بقي لباس حريمي بفتلة تامر كان لسه هيرد بس ميدو سبقه عشان يصلح شكله قدام نهي اللي لسه بيشقطها)
ميدو : أحااا مين ده اللي سوسن وحياة امي لولا انك بنت كنت وريتك الدكر عامل ازاي احاااا داحنا بنقفل مناطق انتي هبت منك ولا ايه ؟ ماتقول لها حاجة يا زيزو
زياد : عيب يا شوشو الكلام ده ميدو ده رجولة (قال كده وهو حاطط ايده علي بقه بيخبي الضخك)
شيماء : هو ايه اللي عيب خلاص سيبكو م التحدي بتاعكوا وخلينا في تحدي تاني ونشوف تحدي الرجولة.
تامر : ايه ده احنا هنضرب بعض عشان كلام حريم برده؟
نهي بعصبية : حريم؟ طب اكتم بقي بدل ماعملها معاك يا تيمو واقلبك تقي ( ميدو اتصدم وتنح من طريقة كلامها وحاس ان هرموناته هتقلب حريمي بس مسك نفسه عشان فيه فرصة انه يظبتها)
تامر بعصبية : تقي؟ احا لولا زيزو كنت هعملها انا معاكي
ميدو وهو بيشخط في تامر : خلاص يا تيمو اكتم ونقفل ع الموضوع
شيماء : لا يا دكر منك له مش هنقفل احنا نلعب ماتش مصارعة بعد الاكل بنت قصاد ولد بس اللي اللي يتغلب عليه حكم مافيهوش نقاش
زياد : انا برة التحدي ده
تامر : ماشي انا موافق بس من غير زعل
شيماء : ماشي انا قصادك يا تامر ونهي قصاد ميدو والحكم علي المغلوب منكم نختارله اسم بنت ويسيب نفسه نص ساعة ينفذ اوامر الكسبان
ميدو وهو بيبص لنهي بخباثة : طيب والكسبان مننا؟؟
نهي بشرمطة : تبوس رجل الكسبان وتنفذ اي حاجة تؤمر بيها (إحم) قصدي الكسبان يعني يؤمر بيها.
بعد الغدا بعد ماريحوا شوية شيماء ندهت عليهم وكل واحدة وقفت قصاد واحد منهم.
لسه ميدو بيستعد وهيلمس نهي كانت هجمت عليه من ورا كتفت ايديه الاتنين بإيد واحدة ورجليها مكتفة رجليه بكل قوتها وبالإيد التانية عمالة تقرص حلمت بزازه وشوية تلطش له قلمين علي خده وقفاه.ميدو من ساعتها وهو عمال يقولها ااااه لأ اه بس يا بنت اللذين ... لحد ما قالها انا سايبك علي فكرة بمزاجي. نهي لما صدقت قالتله : سايبني بمزاجك يبقي انت خول وبتحب تاخد فيها وطيزك بتاكلك لأ لو بتاكلٍك يا لبوة اريحها لِك. ميدو عض شفايفه اول ما قالت كده. ودي راحت فكت زرار بنطلونه وشدته لتحت ودخلت ايدها وفضلت تبعبص في طيزه وده عمال يتلوي بين عضلاتها اللي مكتفاه ويتأوه زي المرة الشرموطة لحد لما ساح ع الاخر وبقي يتشرمط ويوطي كإنه بيحاول يفلفص منها بس عشان نهي تبعبصه اكتر وتدخل صباعها اكتر جوة خرم طيزه . شوية نهي اخدت بالها ان خرمه واسع فدخلت صباعين جوة خرمه وتلف صوابعها جوة. هنا بقي ميدو خلاص بقي هيموت ويخلي نهي تنيكه ويبقي شرموط ليها ويتقلب مرة تحت عضلاتها .
نهي بنبرة خشنة : دانتي طلعتي مفتوحة يا مديحة. بتتناكي يا مديحة وجاية تصيعي عليا دانا انيك عشرة زيك يا لبوة.
ميدو بعد ما صوته رِفع وقلب حريمي ع الاخر: انا اسف آآآآآآآآآآآآه خلاص عشان خطري كفاية
نهي (كل ده وهي بتبعبص فيه ودخلت الصباع التالت) : أنا أسف ؟ انتي هتتشرمطي يا مديحة دانا صباعي التالت بيغرف جوة خرم طيزِك يا بت . اسمها انا اسفة يا دكري نهي.
ميدو بسرعة وبعلوقية : أنا أسفة آآآآآآآآه انا اسفة يا دكري نهي أنا اسفة كفاية عشان خاطري.
نهي : كفاية ؟؟ لا يا شرموطة كل المناطق. فاكرة يا مديحة؟ قال بنقفل مناطق بتقفليها بطيزك طبعا هههههه (وقامت رقعة ضحكة خليته يتلوي اكتر ويوطي اكتر)
لا انتي تقوليلي عايزك تفشخيني وتتحايلي كمان وتفتحي لي طيزك الهايجة اللبوة دي ها ؟؟
ميدو : حاضر انا اسفة آآآه قصدي افشخيني
نهي : لا تتحايلي عليا يا لبوة وتشتمي نفسك
ميدو : ابوس ايدك افشخيني انا لبوتك انا كلبة آآه انا متناكة
نهي : وطيزك ايه ؟
ميدو : مفتوحة ومفشوخة وملكك وخدامتك نيكيني بقي انا لبوة ( هنا بقي صوته بقي عالي فشخ وهو حتي نسي ان فيه تحدي ونسي تامر وشيماء)
نهي : بس يا لبوة خلاص المنطقة كلها عرفت انك سلمتيلي طيزك عايزك بقي تبعبصي نفسك كتأكيد انك خسرتي وبقيتي مديحة وتخشي الاوضة جوة تاخدي الحكم في طيزك الكبيرة دانتي هتتنفخي جوة .
طبعاً أول ما نهي خرجت التلت صوابع اللي فشخوا خرمه يا عيني وده قام دخل صوباعه وفضل يبعبص نفسه وهو بيعُض علي شفايفة ودخل اوضة البنات وهي حضناه من ورا وكل ايد منها قافشة في بزازه وعمالة تقرص في حلماته وتفرك فيهم وكل ما تفرك ده يعض في شفايفه.
في اللحظة دي كانت شيماء ملبسة تامر نفس الجلبية اللي اخته اتفشخت بيها وماسكة طيزه من ورا وحضناه ودخلت اوضة زيزو اللي ما كانش مصدوم اوي م النتيجة وهو سايبهم من ساعتها وبيلعب بلاي ستيشن وعارف ان نهي زمانها بتنيك ميدو بس تامر اللي ماكنش متحضرله خطة.تامر اول ماشاف زيزو عض علي شفايفه وبص في الارض وحب يخرج م الموقف فراح قال لشيماء براحة : خلاص بقي انا خسرت نفذي عليا حكمك بقي عشان امشي.
شيماء : نعم ياروح امِّك انتي هتعيشي علي زياد هنا ؟نسيتي يا تُقي ولا افكرك.
تامر بعد ما استسلم تاني لخشونة شيماء اللي علمت عليه بره راح قالها بنبرة علقة : انا اسفة خلاص انا لبوة مش هعمل كده تاني.
شيماء: لا مش كفاية انزلي بوسي رجل زيزو وفنسي عشان اطرقعلك طيزك الطرية دي.
طبعا تامر نزل علي طول يبوس رجل زيزو ويبصله بنظرة انكسار وهو مفنس جامد ومبعد رجليه كإنه بيتحايل علي شيماء تكمل تعليم عليه ويلحس رجل زياد بشراهة كل ما يفتكر اللي اخته عملته فيه برة من ربع ساعة.
من ربع ساعة: ـ
تامر اول ما وقف قدام شيماء فكر انه يجيبها من كسها فتسيح منه ويفشخها ويا دوب بس ايده لمست كسها قامت دي مكعبلاه برجليها وزقيته بكل قوتها فوقع علي وشه. وقعدت فوقه وهي زنقة بركبة واحدة علي ايديه الاتنين مكتفاهم وبالرجل التانية بتلعب في وشه وتدخل صوابع رجليها بين شفايفه وبإيديها تبعبصه في طيزه من فوق الهدوم وفضلت تهريها ضرب وتفعيص في طيزه. في الاول قعد ساكت دقيقتين بحاول يقاوم بعد كده ساح منها وقعد يبوس رجليها ويلحس سمانة رجليها زي ماطلبت منه في الاخر قال لها خلاص انا تُقي وتفيدة انا كلبتك.
شيماء : تمام كده يا تفيدة انا بقي هعمل فيكي اللي اتعمل في اختك امبارح.(ميدو بصلها وهو فاتح بقه ومتنح وكإنه بيسألها بس من كتر الهيجان مش قادر يتكلم. فشيماء قالتله هتعرف كمان خمس دقايق.
بعد خمس دقايق وبعد ما تامر طيزه اتفشخت وهو مفنس بالجلابية اللي مخلية جسمه ولا اجدع رقاصة في كباريه وشفايفة الحمرا اللي شبه البنات بتبوس رجل زياد شيماء قالتله : قومي يا تقي هزي طيزك واقفي وشك قدام الحيطة وطيزك وقفاكي لينا. تامر اول ماسمع كده عض علي شفايفة وقال آآآه بمحن لما فهم ان ده اللي اتعمل في اخته امبارح (وماتصدمش اوي عشان عارف انها مدوراها)
اول ما وقف قعد يهز في طيزه وشيماء تلعب في بزازه وزياد يبعبصه ويضربه علي طيزه ويقوله : دانا مستني اليوم ده من زمان يا تقي انتي تستاهلي اكتر من كده ههههه (وكل ما يضحك هو اخته كل ما تامر جسمه يتهز اكتر مع كل قفا وبعبصة وضربة من ايد شيماء الجامدة علي طيزه ومع كل فركة بايديها في حلمة بزازه ده يتموحن اكتر ويهزق نفسه بالكلام )
في اوضة البنات
اول ما ميدو دخل الاوضة وهو مبعبص طيزه بإيده نهي راحت ناحية دولاب الهدوم وطلعت الزب صناعي اللي سهروا طول الليل يصنعوا فيه ( هو مش شبه اللي بيشوفوه في الافلام بالظبظ بس قريب منه ويقضي الغرض )
اول ما ميدو شافه عض علي شفايفه وبصلها بنظرة بتقولها نيكيني ابوس ايدك.
نهي : انتي هتفضلي متنحة كتير عايزك تقلعي هدومك وما تورنيش الجلدة اللي في كسك يا لبوة وتوطي علي السرير و تفتحي لي خرم طيزك وتتحايلي عليا ادخل زبي في طيزك يا مديحة. دانا كنت عاملة حسابي في كريم بس خلاص طلعتي مديحة القبيحة اللي مقفلة المنطاق كلها بخرم طيزها هههههههه.
ميدو لما صدق وقلب شرموطة في لحظة قلع هدومه وفنس ع السرير نهي اول ما ماقربت منه قعد يتحايل عليها:
ابوس ايدك يا دكري افشخي طيزي انا مديحة اللبوة انتي دكري ورجلي انا شرموطة برخصة ليكي ريحي خرمي ابوس رجلك.
نهي : لا لسه لما تهزيها كويس.
هي ما لحقتش تكمل الجملة وده قعد يهز في طيزه وهي تضربه عليها وهو يهز اكتر وطيزه الكبيرة كل فردة منها تنط في حتة. بعدين قالت له : خلاص يا لبوة كفاية هز هدخله. اول ما رشقت الزب الصناعي في طيزه وهي ماسكة طيزه بإيد والزب بإيد عشان مايفلتش منها ميدو قعد يرجع طيزه عليه ويروح ويجي ولا اجدع شرموطة ماتناكتش بقالها كتير.
نهي : دانتي عايزاه بقي يا لبوة
ميدو بنبرة محن : آآآه عايزاه
نهي : طيب نيكي نفسك وانا هضربك علي طيزك اعملي بلقمتك يا لبوة هزيها وكلي بتاعي بطيزك.
فضل ميدو يروح ويجي عليه ويهز طيزه ونهي هريت طيزه ضرب لحد ما احمرت. ما سابتوش لحد ما خدت بالها انه جاب لبنه ضربته علي قفاه وقالتله : البسي يا مديحة ومتلبسيش البوكسر سيبيه هنا انا مستنياكي برة تاخدي تقي في ايدك وتمشوا.
تامر وميدو بعد ما خرجوا بهدومهم بس من غير البوكسر عشان يبقي متعلم عليهم وهما ع الباب البنات وزيزو هروهم تريقة وبعبصة وتقفيش وهما يتحايلوا عليهم كل شوية ان اللي اتعمل فيهم يفضل سر فاتفقوا هما يمشوا مبسوطين والسر يفضل في بير اول ما وفقوا نهي رزعت ميدو حتة شلوط وقالتله طالما مبسوط يبقي تاخدوا التحية.
فضلوا خمس دقايق يفشخوا فيهم ويهزقوهم ع الباب لحد ما جريوا منهم وطيازهم باينة من البنطلونات بعد ما كبوا عليهم مية يعني اكيد هيتروقوا في الشارع ويتهروا بعبصة لحد ما يوصلوا بيوتهم.
انتهي الجزء الثاني
نهي وشيماء اختين توأم عايشين في منطقة شعبية في القاهرة مع اخوهم زيزو برغم انهم وارثين تركة محترمة بعد وفاة اهلم بس فضلوا ساكنين في البيت القديم جنب قرايبهم
جسمهم تقريباً زي بعض لون قمحي غامق جسم رياضي متوسط مشدود الوزن حوالي 70 كيلو وطول 180 سم
طيز وبزاز مشدودين من غير ترهلات ومن كتر ممارسة رياضة رفع الاثقال تلاقي عضل بارز في منطقة السمانة والضهر والبايسبس
و في يوم قرروا يعلِّموا علي صحبتهم رانيا ويفشخوها تهزيق عشان علقت منهم جارهم اللي كانوا بيرسموا عليه
وهما عارفين ان رانيا دي هايجة علي طول وبتسيح من اقل حاجة ( رانيا جسمها غيرهم خالص لون بشرتها بيضا وطيزها مدورة وكبيرة وبزازها كبار ومدلدلين شوية من كتر اللعب فيهم ودايما بتحلق شعرها قصير رجالي )
المهم اول مادخلت معاهم في الاوضة ابتدت نهي تهيجها فتحكيلها عن فيلم اجنبي فيه مشهد واحد بيركب واحدة فتعمل نفسها كإنها بتمثل المشهد تقفش في طيزها وتركبها من فوق الهدوم كإنها بتنيك فيها وشوية تعصر بزازها طبعا رانيا متنحة وبتحاول تداري شفايفها اللي بتعض في سنانها بس شيماء فهمت ودخلت في اللعبة
شيماء : لا يا بنتي انتي نسيتي اهم جزء لما مسكها من رقبتها ولطشها خمس اقلام
( وهوب فشختها ضرب وزودت قفا كل ده ورانيا عمالة تقول بس خلاص بقي كفاية بهدلة مش عايزة اعرف وهي بتضحك ضحكة هبلة من كتر الهيجان)
نهي : لأ واحلي مشهد لما كانت في المطبخ وده راح ظرفها كام بعبوص ( هنا بقي نهي فشخت طيز رانيا بعابيص من فوق البنطلون الضيق اللي هي لبساه ورانيا خلاص ساحت وعمالة تبصلهم وتعض علي شفايفها وكإنها سلمت كسها ليهم )
شيماء اخدت بالها قالت لهم خلاص بقي البنت اتفشخت كفاية افلام احنا نلعب اونو فنهي قالتلها ماشي بس علي احكام (قال يعني مش متفقين مع بعض )
طبعاً أول دور نهي وشيماء بيغشوا فلبّسوا رانيا تلت احكام بالنصب ورانيا اصلا ممحونة ع الاخر وبتستعبط.
اول حكم رانيا تقلع البرا وتفضل بالتوب (اول ماقلعت الاتنين مارحموش بزازها الكبار تقريص حلمة وتقفيش)
تاني حكم تقلع من تحت وتفضل بالبنطلون عاللحم (طبعا منظرها كان مسخرة وتهيج اي كلب يشوفها بزاز مدلدلة وطيز كل فردة هتفشخ البنطلون.
تالت حكم بقي انها تقف وشها في الحيطة لمدة خمس دقايق وترفع ايدها لفوق
هنا بقي رانيا اتعمل معاها الجلاشة بمعني الكلمة كل واحدة فيهم تهز فردة طيزها وشلاليت في خرم طيزها ونهي هريت قفاها (و رانيا عشان قصة شعرها رجالي ف القفا مغري) وشيماء تمد ايدها وتزغزغ حلمتها ونهي مش سايبة كسها من فوق البنطلون الخفيف (كل ده ورانيا بتتأوه وبتتشرمط وعمالة تجيب علي نفسها والبنطلون كله عسل عند كسها نهي علي طول سيحتلها
نهي باستهبال : الحقي يا شوشو دي روني جابت علي نفسها الهايجة
شيماء : دي قلة ادب لا لا لا دي لازم تتعاقب
نهي : عندك حق نعاقبها ازاي ؟ بس لقيتها
وجريت ع المطبخ جابت خيارة صغيرة ورجعت ع الاوضة وهي بتتسحب عشان اخوها بزاكر في أوضته مع صحابه ومش لازم ياخد باله
رانيا شافت الخيارة من هنا وشها جاب الوان وطيزها عمالة تتهز كانها متكهربة وتضم ايدها علي بزازها اللي بيتهزوا مع حركة رجليها من التوتر والهيجان وبنبرة كلها محن وهيجان قالت لها يا سلام ايه ده ؟ لأ خلاص الحكم خلص
قامت نهي شخطت فيها (برغم ان الاختين عندهم ميول عنف بس نهي عصبية وعنيفة اكتر لكن شيماء اذكي منها )
نهي : ايه يا لبوة انتي هتنصبي انتي اتحكم عليكي تتزنبي ويتلعب فيكي مش تجيبيهم وقامت قافشة كسها بإيدها جامد وهي بتزعق : عسلك ده ولا لأ يا هايجة يا علقة يا لبوة ؟ اتأسفي حالا واطلبي مني اعمل فيكي اللي انا عايزاه و إلا هدخلك علي صحاب زيزو عريانة والخيارة في طيزك
رانيا طبعاً كإنها لما صدقت وهي مصدومة ومتنحة من الشتايم وطريقة الكلام وفهمت انها بيتعلم عليها عشان جسام اللي شقططه منهم
رانيا وهي جسمها بيتهز زي الزمبلك وعنيها مكسورة في الارض قالتلها : خلاص انا اسفة يا نونو ماكنش قصدي اعملي اللي انتي عايزاه فيا انا جزمة عشان زعلتك انا اسفة اعمل ايه طيب
هي قالت كده من هنا وقامت شيماء شدت البنطلون لتحت قامت رانيا شهقت م الصدمة وقامت نهي قالتلها وهي بتشخط ابعدي الفردتين وريني خرم طيزك راينا مسكت طيزها بإيديها شيماء اول ماشافت الخرم قالتلها انا كنت عارفة ان طيزك ولا نفق شبرا يا رخيصة وهوووووب نهي غرزت الخيارة جوة خرم رانيا اللي تقريبا شفتطها وقامت راقعة شهقة وصرخة محن ووجع بعدين لبستها البنطلون تاني وقالولها خلاص كده نلعب دور تاني اخير يمكن تردي شرفك اللي اتمرمغ في التراب يا هنادي (شكلهم وهما بيضحكوا ويتريقوا عليها خلاها هتموت وتفضل تتفشخ)
المهم الدور خلص وهي مش علي بعضها من الخيارة اللي في طيزها وطبعا شيماء ونهي كسبوا وحكموا عليها تقلع هدومها وتلبس جلبية من بتوعهم اللي اكيد عليها ضيقة فشخ ومن غير ماتلبس حاجة من فوق ولا من تحت.
ده الحكم الأول اما التاني تلبس خيارة تانية في كسها والتالت بقي ده اللي خلي رانيا تتحايل عليهم بجد بلاش بس مع نظرة نهي وزعيقها استسلمت ووافقت تقوم تعمل شاي لصحاب زيزو اخوهم وهي بالجلابية اللي متقسمة علي طيزها وبزازها وتقولهم انا محكوم عليا العب دور الشغالة واجبلكم الشاي وكل واحد فيكم يضربني قلم واحد خفيف
( دي كانت فكرة شيماء اولا عشان لما تقول ان ده حكم فصحابه دماغهم ماتروحش لبعيد وثانياً عشان اكيد هتتفشخ)
رانيا اول مادخلت ونفذت الحكم كانت زي الشرموطة في الاوتوبيس في وسط خمس شباب هايجين وطالع روحهم في المذاكرة كله بقي يبعبص ويحبك زوبره في كسها واللي يوقع كباية الماية ويقولها هاتيها فتوطي وتلاقي زبر بيرشق في طيزها اللي تقريباً عريانة من الجلابية الخفيفة اللي لابساها وبزازها يتخبط ويتفعص فيهم ده غير بقي حكم القلم كان تقريبا مع كل قلم حد من ورا يظرفها حك بزوبره وبعبوص شوية وزيزو حس ان الموضوع هيقلب بمليطة فقالها خلاص كده حكمك اتنفذ وخرجت
اول مارجعت أوضة البنات قعدوا يضحكو وشيماء هرت شفايفها بوس واحضان عشان تثبتها وتبقي علمت عليها وهي راضية ونازلة مفشوخة بس بمزاجها
بالليل بعد م البيت فضي زيزو راح يكلم شيماء ونهي يفهم ايه الموضوع فقالو له انها عملت حركة نص كم في الامتحان فعلموا عليها فجأة عنيه لمعت وعجبته الفكرة ف قالهم طب ولو حبينا نعمل ده احنا التلاتة مع واحد حبيبي اوي طري بس ندل ومحتاج يتربي
نهي : اسمه ايه
زيزو : ميدو
نهي : اعتبره مديحة من بكرة
وقعدوا يضحكوا علي ميدو اللي هيتقلب لبوة برخصة بكرة
الجزء الثاني
بعد ما شيماء ونهي فشخوا رانيا جارتهم وزميلتهم في الكلية ونزلت من بيتهم مفشوخة وكرامتها متبعترة فضلوا البنتين المسترجلين يفكروا طول الليل ازاي يفشخوا ميدو زميل اخوهم زياد في المدرسة اللي ضرب اسفين بينه وبين البنت اللي معجب بيها في درس الكيميا.
وكانت الخطة : زياد يعزم ميدو ع الغدا بعدين يلعبوا بلاي ستيشن فور . والاتفاق ان اول ما زيزو يدخل مع الفريسة يلاقي البنتين بملابس الرياضة برا رياضي باين من تحت التوب الكات الرياضي وبنطلون ضيق تحت الركبة عشان تبان السمانة.
شيماء تتمرن علي الجراية في الصالة ونهي جنبها تعمل تمرينات ضغط وسكوات وفي ايديها دمبلز وزن خفيف. وبكده ميدو يسخن عليهم ويفتكر ان ليلته هتبقي حمرة مايعرفش ان طيزه هي اللي هتحمر من اللي هيجرالها.
اول ما اتفتح باب الشقة ميدو فضل متنح ع المنظر اللي قدامه بس البنتين تنحوا لما شافوا تامر اخو رانيا اللي طيزها وكسها لسه مابردوش من اللي اتعمل فيهم امبارح. من نظرة تفهم ان نهي سخنت علي ميدو وشيماء علي تامر.
ميدو : 17 سنة وزنه 105 ك وطوله 168 سم جسمه طري فشخ طيزه كبيرة ومش متناسقة مع جسمه وخصوصاً انه لابس بنطلون ضيق وبزازه بارزة شوية والحلمة باينة من التي شيرت اللي لابسه.
تامر : 16 سنة وزنه 70 ك وطوله 160 بس جسمه طري برده وشفايفة حمرة بزيادة وصوته ديماً عالي ومستفز.
وهما كلهم متجمعين ع السفرة بيتغدوا ميدو لما لقي نهي عمالة تهزر معاه وتبصله فضل يتجاوب معاها علي اساس انه علقها و زيزو فهِّمهم ان تامر جاي عشان يتحداه في البلاي ستيشن مع ميدو.
شيماء : طب وهوا اللي جامد في البلاي ستيشن ده مش مفروض يبقي جامد في الخناقات برده ولا يعمل دكر قدام شاشة ويقلب سوسن في اي خناقة؟؟ ( تامر وميدو باصو لها بعصبية وهما مصدومين وحاسوا ان شكلهم بقي لباس حريمي بفتلة تامر كان لسه هيرد بس ميدو سبقه عشان يصلح شكله قدام نهي اللي لسه بيشقطها)
ميدو : أحااا مين ده اللي سوسن وحياة امي لولا انك بنت كنت وريتك الدكر عامل ازاي احاااا داحنا بنقفل مناطق انتي هبت منك ولا ايه ؟ ماتقول لها حاجة يا زيزو
زياد : عيب يا شوشو الكلام ده ميدو ده رجولة (قال كده وهو حاطط ايده علي بقه بيخبي الضخك)
شيماء : هو ايه اللي عيب خلاص سيبكو م التحدي بتاعكوا وخلينا في تحدي تاني ونشوف تحدي الرجولة.
تامر : ايه ده احنا هنضرب بعض عشان كلام حريم برده؟
نهي بعصبية : حريم؟ طب اكتم بقي بدل ماعملها معاك يا تيمو واقلبك تقي ( ميدو اتصدم وتنح من طريقة كلامها وحاس ان هرموناته هتقلب حريمي بس مسك نفسه عشان فيه فرصة انه يظبتها)
تامر بعصبية : تقي؟ احا لولا زيزو كنت هعملها انا معاكي
ميدو وهو بيشخط في تامر : خلاص يا تيمو اكتم ونقفل ع الموضوع
شيماء : لا يا دكر منك له مش هنقفل احنا نلعب ماتش مصارعة بعد الاكل بنت قصاد ولد بس اللي اللي يتغلب عليه حكم مافيهوش نقاش
زياد : انا برة التحدي ده
تامر : ماشي انا موافق بس من غير زعل
شيماء : ماشي انا قصادك يا تامر ونهي قصاد ميدو والحكم علي المغلوب منكم نختارله اسم بنت ويسيب نفسه نص ساعة ينفذ اوامر الكسبان
ميدو وهو بيبص لنهي بخباثة : طيب والكسبان مننا؟؟
نهي بشرمطة : تبوس رجل الكسبان وتنفذ اي حاجة تؤمر بيها (إحم) قصدي الكسبان يعني يؤمر بيها.
بعد الغدا بعد ماريحوا شوية شيماء ندهت عليهم وكل واحدة وقفت قصاد واحد منهم.
لسه ميدو بيستعد وهيلمس نهي كانت هجمت عليه من ورا كتفت ايديه الاتنين بإيد واحدة ورجليها مكتفة رجليه بكل قوتها وبالإيد التانية عمالة تقرص حلمت بزازه وشوية تلطش له قلمين علي خده وقفاه.ميدو من ساعتها وهو عمال يقولها ااااه لأ اه بس يا بنت اللذين ... لحد ما قالها انا سايبك علي فكرة بمزاجي. نهي لما صدقت قالتله : سايبني بمزاجك يبقي انت خول وبتحب تاخد فيها وطيزك بتاكلك لأ لو بتاكلٍك يا لبوة اريحها لِك. ميدو عض شفايفه اول ما قالت كده. ودي راحت فكت زرار بنطلونه وشدته لتحت ودخلت ايدها وفضلت تبعبص في طيزه وده عمال يتلوي بين عضلاتها اللي مكتفاه ويتأوه زي المرة الشرموطة لحد لما ساح ع الاخر وبقي يتشرمط ويوطي كإنه بيحاول يفلفص منها بس عشان نهي تبعبصه اكتر وتدخل صباعها اكتر جوة خرم طيزه . شوية نهي اخدت بالها ان خرمه واسع فدخلت صباعين جوة خرمه وتلف صوابعها جوة. هنا بقي ميدو خلاص بقي هيموت ويخلي نهي تنيكه ويبقي شرموط ليها ويتقلب مرة تحت عضلاتها .
نهي بنبرة خشنة : دانتي طلعتي مفتوحة يا مديحة. بتتناكي يا مديحة وجاية تصيعي عليا دانا انيك عشرة زيك يا لبوة.
ميدو بعد ما صوته رِفع وقلب حريمي ع الاخر: انا اسف آآآآآآآآآآآآه خلاص عشان خطري كفاية
نهي (كل ده وهي بتبعبص فيه ودخلت الصباع التالت) : أنا أسف ؟ انتي هتتشرمطي يا مديحة دانا صباعي التالت بيغرف جوة خرم طيزِك يا بت . اسمها انا اسفة يا دكري نهي.
ميدو بسرعة وبعلوقية : أنا أسفة آآآآآآآآه انا اسفة يا دكري نهي أنا اسفة كفاية عشان خاطري.
نهي : كفاية ؟؟ لا يا شرموطة كل المناطق. فاكرة يا مديحة؟ قال بنقفل مناطق بتقفليها بطيزك طبعا هههههه (وقامت رقعة ضحكة خليته يتلوي اكتر ويوطي اكتر)
لا انتي تقوليلي عايزك تفشخيني وتتحايلي كمان وتفتحي لي طيزك الهايجة اللبوة دي ها ؟؟
ميدو : حاضر انا اسفة آآآه قصدي افشخيني
نهي : لا تتحايلي عليا يا لبوة وتشتمي نفسك
ميدو : ابوس ايدك افشخيني انا لبوتك انا كلبة آآه انا متناكة
نهي : وطيزك ايه ؟
ميدو : مفتوحة ومفشوخة وملكك وخدامتك نيكيني بقي انا لبوة ( هنا بقي صوته بقي عالي فشخ وهو حتي نسي ان فيه تحدي ونسي تامر وشيماء)
نهي : بس يا لبوة خلاص المنطقة كلها عرفت انك سلمتيلي طيزك عايزك بقي تبعبصي نفسك كتأكيد انك خسرتي وبقيتي مديحة وتخشي الاوضة جوة تاخدي الحكم في طيزك الكبيرة دانتي هتتنفخي جوة .
طبعاً أول ما نهي خرجت التلت صوابع اللي فشخوا خرمه يا عيني وده قام دخل صوباعه وفضل يبعبص نفسه وهو بيعُض علي شفايفة ودخل اوضة البنات وهي حضناه من ورا وكل ايد منها قافشة في بزازه وعمالة تقرص في حلماته وتفرك فيهم وكل ما تفرك ده يعض في شفايفه.
في اللحظة دي كانت شيماء ملبسة تامر نفس الجلبية اللي اخته اتفشخت بيها وماسكة طيزه من ورا وحضناه ودخلت اوضة زيزو اللي ما كانش مصدوم اوي م النتيجة وهو سايبهم من ساعتها وبيلعب بلاي ستيشن وعارف ان نهي زمانها بتنيك ميدو بس تامر اللي ماكنش متحضرله خطة.تامر اول ماشاف زيزو عض علي شفايفه وبص في الارض وحب يخرج م الموقف فراح قال لشيماء براحة : خلاص بقي انا خسرت نفذي عليا حكمك بقي عشان امشي.
شيماء : نعم ياروح امِّك انتي هتعيشي علي زياد هنا ؟نسيتي يا تُقي ولا افكرك.
تامر بعد ما استسلم تاني لخشونة شيماء اللي علمت عليه بره راح قالها بنبرة علقة : انا اسفة خلاص انا لبوة مش هعمل كده تاني.
شيماء: لا مش كفاية انزلي بوسي رجل زيزو وفنسي عشان اطرقعلك طيزك الطرية دي.
طبعا تامر نزل علي طول يبوس رجل زيزو ويبصله بنظرة انكسار وهو مفنس جامد ومبعد رجليه كإنه بيتحايل علي شيماء تكمل تعليم عليه ويلحس رجل زياد بشراهة كل ما يفتكر اللي اخته عملته فيه برة من ربع ساعة.
من ربع ساعة: ـ
تامر اول ما وقف قدام شيماء فكر انه يجيبها من كسها فتسيح منه ويفشخها ويا دوب بس ايده لمست كسها قامت دي مكعبلاه برجليها وزقيته بكل قوتها فوقع علي وشه. وقعدت فوقه وهي زنقة بركبة واحدة علي ايديه الاتنين مكتفاهم وبالرجل التانية بتلعب في وشه وتدخل صوابع رجليها بين شفايفه وبإيديها تبعبصه في طيزه من فوق الهدوم وفضلت تهريها ضرب وتفعيص في طيزه. في الاول قعد ساكت دقيقتين بحاول يقاوم بعد كده ساح منها وقعد يبوس رجليها ويلحس سمانة رجليها زي ماطلبت منه في الاخر قال لها خلاص انا تُقي وتفيدة انا كلبتك.
شيماء : تمام كده يا تفيدة انا بقي هعمل فيكي اللي اتعمل في اختك امبارح.(ميدو بصلها وهو فاتح بقه ومتنح وكإنه بيسألها بس من كتر الهيجان مش قادر يتكلم. فشيماء قالتله هتعرف كمان خمس دقايق.
بعد خمس دقايق وبعد ما تامر طيزه اتفشخت وهو مفنس بالجلابية اللي مخلية جسمه ولا اجدع رقاصة في كباريه وشفايفة الحمرا اللي شبه البنات بتبوس رجل زياد شيماء قالتله : قومي يا تقي هزي طيزك واقفي وشك قدام الحيطة وطيزك وقفاكي لينا. تامر اول ماسمع كده عض علي شفايفة وقال آآآه بمحن لما فهم ان ده اللي اتعمل في اخته امبارح (وماتصدمش اوي عشان عارف انها مدوراها)
اول ما وقف قعد يهز في طيزه وشيماء تلعب في بزازه وزياد يبعبصه ويضربه علي طيزه ويقوله : دانا مستني اليوم ده من زمان يا تقي انتي تستاهلي اكتر من كده ههههه (وكل ما يضحك هو اخته كل ما تامر جسمه يتهز اكتر مع كل قفا وبعبصة وضربة من ايد شيماء الجامدة علي طيزه ومع كل فركة بايديها في حلمة بزازه ده يتموحن اكتر ويهزق نفسه بالكلام )
في اوضة البنات
اول ما ميدو دخل الاوضة وهو مبعبص طيزه بإيده نهي راحت ناحية دولاب الهدوم وطلعت الزب صناعي اللي سهروا طول الليل يصنعوا فيه ( هو مش شبه اللي بيشوفوه في الافلام بالظبظ بس قريب منه ويقضي الغرض )
اول ما ميدو شافه عض علي شفايفه وبصلها بنظرة بتقولها نيكيني ابوس ايدك.
نهي : انتي هتفضلي متنحة كتير عايزك تقلعي هدومك وما تورنيش الجلدة اللي في كسك يا لبوة وتوطي علي السرير و تفتحي لي خرم طيزك وتتحايلي عليا ادخل زبي في طيزك يا مديحة. دانا كنت عاملة حسابي في كريم بس خلاص طلعتي مديحة القبيحة اللي مقفلة المنطاق كلها بخرم طيزها هههههههه.
ميدو لما صدق وقلب شرموطة في لحظة قلع هدومه وفنس ع السرير نهي اول ما ماقربت منه قعد يتحايل عليها:
ابوس ايدك يا دكري افشخي طيزي انا مديحة اللبوة انتي دكري ورجلي انا شرموطة برخصة ليكي ريحي خرمي ابوس رجلك.
نهي : لا لسه لما تهزيها كويس.
هي ما لحقتش تكمل الجملة وده قعد يهز في طيزه وهي تضربه عليها وهو يهز اكتر وطيزه الكبيرة كل فردة منها تنط في حتة. بعدين قالت له : خلاص يا لبوة كفاية هز هدخله. اول ما رشقت الزب الصناعي في طيزه وهي ماسكة طيزه بإيد والزب بإيد عشان مايفلتش منها ميدو قعد يرجع طيزه عليه ويروح ويجي ولا اجدع شرموطة ماتناكتش بقالها كتير.
نهي : دانتي عايزاه بقي يا لبوة
ميدو بنبرة محن : آآآه عايزاه
نهي : طيب نيكي نفسك وانا هضربك علي طيزك اعملي بلقمتك يا لبوة هزيها وكلي بتاعي بطيزك.
فضل ميدو يروح ويجي عليه ويهز طيزه ونهي هريت طيزه ضرب لحد ما احمرت. ما سابتوش لحد ما خدت بالها انه جاب لبنه ضربته علي قفاه وقالتله : البسي يا مديحة ومتلبسيش البوكسر سيبيه هنا انا مستنياكي برة تاخدي تقي في ايدك وتمشوا.
تامر وميدو بعد ما خرجوا بهدومهم بس من غير البوكسر عشان يبقي متعلم عليهم وهما ع الباب البنات وزيزو هروهم تريقة وبعبصة وتقفيش وهما يتحايلوا عليهم كل شوية ان اللي اتعمل فيهم يفضل سر فاتفقوا هما يمشوا مبسوطين والسر يفضل في بير اول ما وفقوا نهي رزعت ميدو حتة شلوط وقالتله طالما مبسوط يبقي تاخدوا التحية.
فضلوا خمس دقايق يفشخوا فيهم ويهزقوهم ع الباب لحد ما جريوا منهم وطيازهم باينة من البنطلونات بعد ما كبوا عليهم مية يعني اكيد هيتروقوا في الشارع ويتهروا بعبصة لحد ما يوصلوا بيوتهم.
انتهي الجزء الثاني