الجنتل الزبير
02-17-2021, 08:30 PM
اعزائي وعزيزاتي قراء منتدي نسوانجي صباح الخير أو مساء الخير حسب توقيت بلدكم
اكتب لكم أحداث هذه القصة من بلدي العزيزها مصر
والقصة مستوحاه من موقف وتريند اثار ضجه في القترة الاخيرة عندما سؤالت الفنانه المشهوره عن موخرتها وكان ردها الغريب الذي اثار الجدل فهذا الموقف اوحي لي باحداث القصة واتمني ان تنول القصه والحبكة اعجابكم ورضاكم
واخيرا انتظر تعليقكم وأراءكم
والان اترككم ومع احداث قصة الفنانه ناني
في حوار صحفي سال الصحفي الفنانه المشهوره ناني وقال لها ان الناقد السينمائي س ع قال عنكي انك فنانه فاشله وانك بتعتمدي علي الاغراء وابراز مفاتن جسدك واستعراضها
ههههههه هههههه ضحكة الفنانه ناني وقالت لا تعليق
وبعد ان انتهي الحوار الصحفي جلست الفنانه مع نفسها في غرفتها
وسألت نفسها هل انا فعلا فنانه فاشله وهل انا بعتمد علي الاغراء ولا انا فنانها موهوبها
وقررت ان تطرح هذا السؤال عليكم وتاخد رايكم
كتير منكم ميعرفنيش انا ناني طبعا كلكم عايزين تعرف ازاي انا وصلة للشهره بالسرعة ديه وكلكم معجبين بي وبفني ولا معجبين بجسمي اقولكم انا كلكما معجبين بجسم مخرجين ومشاهدين ومنتجين
طبعا لازم تعجب بجسمي ده انا جسمي يامه وقف ازبار ولا بزازي المشدودها اللي شبه بزاز مي خليفه وحلمات بزازي اااااااااه اللي كلكم بتتمني ان ترضع منها ولا طيازي اللي عاملها زي طبق الجيل اللي لم بمشي واتحرك بتوقف ازباركم وعايز اقولكم علي حاجه اني اللي نام فوق مني او انا ركبت زبه عارف طعم وحلاوة كسي
بس انا هحكي حكايتي وازاي وصلت اني اكون الممثلة الاول والاشهر وانتم احكمو هل انا بعتمد علي الاغراء وجسمي ولا في طرق اخري وصلتني ان اكون الممثلة الاشهر في الوطن العربي واللي خلت النقاد والجمهور يطلق علي العديد من الالقاب مثل الملكه او معبودة الجماهير والالقاب كتير
انا مين في ده كلها الحكم لكم
انا ناديه اتولدت في قريه او بالادق نجع في قريه ما في محافظة ما تشتهر نساءها بالجمال ولدت وسط اسرة فقيره جدا اب يعمل في الفلاحه وام تذهب للسوق لتبيع الخضروات واخين واخت اكبر مني محمود واحمد هناء وانا اخر العنقود كنا نعيش في بيت مكون من دور واحد به حوش وغرفتين وكنا نام نحن الاربعة اخوات في غرف صغيره لايوجد به سرير بل كنا ننام علي الارض ملتصقين لكي نشعر بالدفء لاني الغطاء كان قليل لا يشعرنا بالدفء وبالرغم من كل ذلك كنت انا الدلوعه بتاعة العيله كلها وكنت استخدم الحيل والكذب والدلع والدموع لتحقيق ما اريدها
وبداءت ادرك ما يدور حولي عندما شاهدت موقف غير مجري حياتي وعرفت بعدها المتعه كلها
وانا في العاشرة من عمري كانت امي تتركني في المنزل وتذهب للسوق وفي يوما ما ذهبت امي للسوق وابي للحقل واخذ معه اخي أحمد وتبقي في المنزل اختي هناء صاحبت التاسعه عشر ربيعا واخي محمود الذي عاد من الجيش لتوه وكانت هناء مثلي تتمتع بالجمال ولكن لم تتمتع بذكائي وكنت نائمه في ذلك الصباح وصحيت لكي اذهب للحمام لاجد اخي واختي علي سرير ابي وامي وكان المشهد كالاتي
اختي هناء نائمه علي طرف السرير وفاتحه ارجلها واخي محمود واقف علي الارض ويمسك زبه بيده ويدعك في كسها ولكن في عمري هذا لم اعي ما يدور ولكنني وقفت اشاهد وكان محمود يدخل زبه في كس هناء وهناء تخرج منها اهات ولا اعلم ما سببها وكان محمود ينيك هناء بسرعه وهناء صوتها عل وبداءت تصرخ ومحمود يسرع مما يفعلها بيها وكانت هناء تسحب محمود ناحيتها وتهتز ومحمود يسرع اكتر حتي ارتعشت هناء واخرجت اااااه عاليه واخرج محمود زبه وانزل سائل ابيض علي بطن هناء وكنت خائفها والتصقت في الحائط وكنت ابكي وبعد ان انتهي جريت انا ونمت تحت الغطاء وانا افكر في ما شاهدتها
ولكن الان كلما تذكرت هذا الموقف اتضحك علي نفسي لانني اعتقدت ان محمود يعذب هناء ولكنها كان يمتعها وانما اي متعه متعه الاخ لاخته
وبعد ذلك قررت اني اراقب هناء ومحمود لاعرف ماذا يحدث ولماذا هناء كانت تتالم ومع ذلك كانت سعيدها
وفي نفس اليوم بالليل تقرر نفس الموقف لم انم هذه اللية من خوفي ولكن كنت صاحيه وشاهدت نفس الموقف بتفاصيل اكتر كنت ان نائمه في المنتصف واخي احمد بجانبي ومن الجانب الاخر هناء اختي ومحمود بجوارها وسمعت صوت هناء تحدث محمود وتقول له ان كسها اليوم مشبعش من لبنه واني كمان يزها وكلاها وعايز تتناك فيها وطلبت منه ان ينزل في طيزها
وقام محمود وركب علي هناء ونام فوقها وباسها في شفايفها وكان يقبله بعنف ويسحب لسانها داخل فمها وانا اشاهدهم من تحت الغطاء وكان النور ضعيف ولكنها كان يظهر ما يفعلوها ومسك محمود بزاز هناء ودعك فيها واخرج بزه اليمن ونزل بلسانها يلحس فيها ورضع من حلمات بزازها وكانت هناء تكتم انفاسها وتتاوه وخرج محمود بزه هناء الشمال وكان يلحس بزه اليمن ويده تدعك بزه الشمال وبدل بينهما وبعد ذلك نل محمود تحت في اتجاها كس هناء وازاح لاباسها علي جنب وادخل لسانها في كسها وكان يداعب زنبورها وهناء كانت هايج جدا لانه مش مختونها ولا انا وده سبب اني شهوتنا عاليه جدا
واخرج محمود زبه وشاهدها عن قرب وكان زبه كبير وعريض واسمر فعلا عندها حق هناء ان تتمتع بهذا الزب ونام ونامت هناء عكس منها وكان يلحس كسها وهي بتمص زبه وانا لا اعي ما يحدث ولكنني كنت مبسوطة من ما اشهدها وبعد ذلك قامت هناء وجلست علي ركبتها وتحسست طيزها بيدها وبعدت بينا فلقات طيزها وقام محمود ومسك زبه بايدها وكان بيمشيها علي خرم طيزها ودخل زبه في طيزها مرة واحدة ولكن هناء كتمت فمها بيدها واستمر محمود يدخل ويخرج زبه من طيزها وجلس علي ركبته من التعب وركبت هناء عليه وكانت تتحرك علي زبه حتي اقترب محمود من الانزال وشاهدت هناء تمسك زب محمود جامد وتحركه داخل طيزها حتي ارتوت وقام محمود منسحب ودخل الحمام ورجع وبعد ذلك ذهبت هناء للحمام
ونمت انا كما كنت ولكن ما يحدث لم يفارق خيالي واستمر محمود ينيك هناء حتي انتهت اجازته ورجع الجيش تاني وقررت ان اعرف ما يحدث وقررت ان اتحدث مع اخي احمد صاحب السادسه عشر عام هو اقرب صديق لي وهو اخي و
وفي يوم ذهبنا للحقل مع بعض انا واحمد فقط ويوجد في الحقل عش مبني لابي يستريح فيه اثناء العمل في الحقل جلسنا انا واحمد داخل هذا العش وحكيت له كل ما حدث بالتفاصيل
ضحك احمد من حديث وقال لي اني انتي صغيره لم تكبري ابقي اقولك ولكن انا زعلت وقررت ان امارس هوايتي في البكاء والدلع عندما اريد شي وجلست وبكيت واحمد رافض يحيكي واستمريت في بكائي وغضبي وقرر احمد ان يحكي لي
أحمد / بصي يانونه وده كان الدلع بتاعي وانا صغيرها اللي بيحصل ده حاجات كبارها لم تكبري هتعرفيها
انا / لا انا عايز اعرف دلوقتي مش انت اخوي حبيبي
احمد / ده لعبه
انا/ اسمها ايه اللعبه ديه
احمد / 0000 يخرب بيتك النهارده
انا / رجعت امارس هوايتي واعيط
أحمد / طب خلاص متعيطيش هقولك اسمه عريس وعروسها
أنا / انا عايز العبها
احمد / مينفعش خالص
أنا / رجعت تاني امارس هوايتي واعيط واخبط رجلي في الارض
انا / يلا نلعبها
أحمد / ينهار اسود
انا / ماليش دعوه انا عايزها العبها معاك مش احنا اصحاب
وأحمد اقترب مني وكانت نظراتها غريبها وقال لي احنا هنلعب اللعبه ديه بس متقوليش لحد اننا بنلعب عريس وعروسها
وبداءت العب انا وهو عريس وعروسها
وبداءت رحلتي مع المتعه
وكانت البدايه مع اخي احمد الذي كان قليل الخبره وانا في حينها لم ادرك المعني الحقيقي للمتعه
ولكن كانت هذه اللعبه هي هوايتي انا أحمد
أحمد رفع عني ملابسي واقترب بلسانه من حلمات صدري التي كانت في هذا التوقيت صغيرها ولكن ظاهرها وكان يبل حلماتي بلسانه ويعضهم عض خفيف وكنت انا اضحك ولا اعلم السبب ولكن كنت اشعر بلسان احمد يدغدغ جسمي واشعر بقشعريرها لذيذها ولكنني لم اعلم ان هذه القشعريره هي قمة المتعه
واستمر احمد هكذا وكان يحرك يده علي ظهري ولسانه يداعب بزازي وبعد فترة رفع أحمد جلاببها واخرج زبه وكان صغير بالنسبه لحجم زب اخي محمود
وكان يحرك زبه بيده ولسانه يداعبني حتي اقترب مني جامد وحضني وانزل سائل ابيض اللون بيده ومسح احمد زبه وانزل جلاببه بعد ذلك وكانت اول مرة العب هذه اللعبة اللمتعه التي اعدكم بانني سوف اكون ماهره في لعبها
واستمر بنا الحال كلما سمحت الظروف ان نلعب انا وهو عريس وعروسها حتي انني بلغت ووصلت لسن الرابعه عشر وظهرت علي اعراض البلوغ مبكر وسريعه
ولا اعلم السبب هل بزازي كبرت اوي كده من مص ولحس أحمد ليهم ولا انا طبيعه جسدي كده ولكن مع وصولي سن البلوغ كان أحمد قليل الخبره ولم اشعر معها بكامل متعتي ولكن في هذه الفترة حصل موقف جديده دوقة فيها المتعه الكامله وشعرت معها باول رعش جنسيه لي
ايه اللي حصل ومع مين انتظروني قريبا جدا ولا تبخل بتعليقكم
اكتب لكم أحداث هذه القصة من بلدي العزيزها مصر
والقصة مستوحاه من موقف وتريند اثار ضجه في القترة الاخيرة عندما سؤالت الفنانه المشهوره عن موخرتها وكان ردها الغريب الذي اثار الجدل فهذا الموقف اوحي لي باحداث القصة واتمني ان تنول القصه والحبكة اعجابكم ورضاكم
واخيرا انتظر تعليقكم وأراءكم
والان اترككم ومع احداث قصة الفنانه ناني
في حوار صحفي سال الصحفي الفنانه المشهوره ناني وقال لها ان الناقد السينمائي س ع قال عنكي انك فنانه فاشله وانك بتعتمدي علي الاغراء وابراز مفاتن جسدك واستعراضها
ههههههه هههههه ضحكة الفنانه ناني وقالت لا تعليق
وبعد ان انتهي الحوار الصحفي جلست الفنانه مع نفسها في غرفتها
وسألت نفسها هل انا فعلا فنانه فاشله وهل انا بعتمد علي الاغراء ولا انا فنانها موهوبها
وقررت ان تطرح هذا السؤال عليكم وتاخد رايكم
كتير منكم ميعرفنيش انا ناني طبعا كلكم عايزين تعرف ازاي انا وصلة للشهره بالسرعة ديه وكلكم معجبين بي وبفني ولا معجبين بجسمي اقولكم انا كلكما معجبين بجسم مخرجين ومشاهدين ومنتجين
طبعا لازم تعجب بجسمي ده انا جسمي يامه وقف ازبار ولا بزازي المشدودها اللي شبه بزاز مي خليفه وحلمات بزازي اااااااااه اللي كلكم بتتمني ان ترضع منها ولا طيازي اللي عاملها زي طبق الجيل اللي لم بمشي واتحرك بتوقف ازباركم وعايز اقولكم علي حاجه اني اللي نام فوق مني او انا ركبت زبه عارف طعم وحلاوة كسي
بس انا هحكي حكايتي وازاي وصلت اني اكون الممثلة الاول والاشهر وانتم احكمو هل انا بعتمد علي الاغراء وجسمي ولا في طرق اخري وصلتني ان اكون الممثلة الاشهر في الوطن العربي واللي خلت النقاد والجمهور يطلق علي العديد من الالقاب مثل الملكه او معبودة الجماهير والالقاب كتير
انا مين في ده كلها الحكم لكم
انا ناديه اتولدت في قريه او بالادق نجع في قريه ما في محافظة ما تشتهر نساءها بالجمال ولدت وسط اسرة فقيره جدا اب يعمل في الفلاحه وام تذهب للسوق لتبيع الخضروات واخين واخت اكبر مني محمود واحمد هناء وانا اخر العنقود كنا نعيش في بيت مكون من دور واحد به حوش وغرفتين وكنا نام نحن الاربعة اخوات في غرف صغيره لايوجد به سرير بل كنا ننام علي الارض ملتصقين لكي نشعر بالدفء لاني الغطاء كان قليل لا يشعرنا بالدفء وبالرغم من كل ذلك كنت انا الدلوعه بتاعة العيله كلها وكنت استخدم الحيل والكذب والدلع والدموع لتحقيق ما اريدها
وبداءت ادرك ما يدور حولي عندما شاهدت موقف غير مجري حياتي وعرفت بعدها المتعه كلها
وانا في العاشرة من عمري كانت امي تتركني في المنزل وتذهب للسوق وفي يوما ما ذهبت امي للسوق وابي للحقل واخذ معه اخي أحمد وتبقي في المنزل اختي هناء صاحبت التاسعه عشر ربيعا واخي محمود الذي عاد من الجيش لتوه وكانت هناء مثلي تتمتع بالجمال ولكن لم تتمتع بذكائي وكنت نائمه في ذلك الصباح وصحيت لكي اذهب للحمام لاجد اخي واختي علي سرير ابي وامي وكان المشهد كالاتي
اختي هناء نائمه علي طرف السرير وفاتحه ارجلها واخي محمود واقف علي الارض ويمسك زبه بيده ويدعك في كسها ولكن في عمري هذا لم اعي ما يدور ولكنني وقفت اشاهد وكان محمود يدخل زبه في كس هناء وهناء تخرج منها اهات ولا اعلم ما سببها وكان محمود ينيك هناء بسرعه وهناء صوتها عل وبداءت تصرخ ومحمود يسرع مما يفعلها بيها وكانت هناء تسحب محمود ناحيتها وتهتز ومحمود يسرع اكتر حتي ارتعشت هناء واخرجت اااااه عاليه واخرج محمود زبه وانزل سائل ابيض علي بطن هناء وكنت خائفها والتصقت في الحائط وكنت ابكي وبعد ان انتهي جريت انا ونمت تحت الغطاء وانا افكر في ما شاهدتها
ولكن الان كلما تذكرت هذا الموقف اتضحك علي نفسي لانني اعتقدت ان محمود يعذب هناء ولكنها كان يمتعها وانما اي متعه متعه الاخ لاخته
وبعد ذلك قررت اني اراقب هناء ومحمود لاعرف ماذا يحدث ولماذا هناء كانت تتالم ومع ذلك كانت سعيدها
وفي نفس اليوم بالليل تقرر نفس الموقف لم انم هذه اللية من خوفي ولكن كنت صاحيه وشاهدت نفس الموقف بتفاصيل اكتر كنت ان نائمه في المنتصف واخي احمد بجانبي ومن الجانب الاخر هناء اختي ومحمود بجوارها وسمعت صوت هناء تحدث محمود وتقول له ان كسها اليوم مشبعش من لبنه واني كمان يزها وكلاها وعايز تتناك فيها وطلبت منه ان ينزل في طيزها
وقام محمود وركب علي هناء ونام فوقها وباسها في شفايفها وكان يقبله بعنف ويسحب لسانها داخل فمها وانا اشاهدهم من تحت الغطاء وكان النور ضعيف ولكنها كان يظهر ما يفعلوها ومسك محمود بزاز هناء ودعك فيها واخرج بزه اليمن ونزل بلسانها يلحس فيها ورضع من حلمات بزازها وكانت هناء تكتم انفاسها وتتاوه وخرج محمود بزه هناء الشمال وكان يلحس بزه اليمن ويده تدعك بزه الشمال وبدل بينهما وبعد ذلك نل محمود تحت في اتجاها كس هناء وازاح لاباسها علي جنب وادخل لسانها في كسها وكان يداعب زنبورها وهناء كانت هايج جدا لانه مش مختونها ولا انا وده سبب اني شهوتنا عاليه جدا
واخرج محمود زبه وشاهدها عن قرب وكان زبه كبير وعريض واسمر فعلا عندها حق هناء ان تتمتع بهذا الزب ونام ونامت هناء عكس منها وكان يلحس كسها وهي بتمص زبه وانا لا اعي ما يحدث ولكنني كنت مبسوطة من ما اشهدها وبعد ذلك قامت هناء وجلست علي ركبتها وتحسست طيزها بيدها وبعدت بينا فلقات طيزها وقام محمود ومسك زبه بايدها وكان بيمشيها علي خرم طيزها ودخل زبه في طيزها مرة واحدة ولكن هناء كتمت فمها بيدها واستمر محمود يدخل ويخرج زبه من طيزها وجلس علي ركبته من التعب وركبت هناء عليه وكانت تتحرك علي زبه حتي اقترب محمود من الانزال وشاهدت هناء تمسك زب محمود جامد وتحركه داخل طيزها حتي ارتوت وقام محمود منسحب ودخل الحمام ورجع وبعد ذلك ذهبت هناء للحمام
ونمت انا كما كنت ولكن ما يحدث لم يفارق خيالي واستمر محمود ينيك هناء حتي انتهت اجازته ورجع الجيش تاني وقررت ان اعرف ما يحدث وقررت ان اتحدث مع اخي احمد صاحب السادسه عشر عام هو اقرب صديق لي وهو اخي و
وفي يوم ذهبنا للحقل مع بعض انا واحمد فقط ويوجد في الحقل عش مبني لابي يستريح فيه اثناء العمل في الحقل جلسنا انا واحمد داخل هذا العش وحكيت له كل ما حدث بالتفاصيل
ضحك احمد من حديث وقال لي اني انتي صغيره لم تكبري ابقي اقولك ولكن انا زعلت وقررت ان امارس هوايتي في البكاء والدلع عندما اريد شي وجلست وبكيت واحمد رافض يحيكي واستمريت في بكائي وغضبي وقرر احمد ان يحكي لي
أحمد / بصي يانونه وده كان الدلع بتاعي وانا صغيرها اللي بيحصل ده حاجات كبارها لم تكبري هتعرفيها
انا / لا انا عايز اعرف دلوقتي مش انت اخوي حبيبي
احمد / ده لعبه
انا/ اسمها ايه اللعبه ديه
احمد / 0000 يخرب بيتك النهارده
انا / رجعت امارس هوايتي واعيط
أحمد / طب خلاص متعيطيش هقولك اسمه عريس وعروسها
أنا / انا عايز العبها
احمد / مينفعش خالص
أنا / رجعت تاني امارس هوايتي واعيط واخبط رجلي في الارض
انا / يلا نلعبها
أحمد / ينهار اسود
انا / ماليش دعوه انا عايزها العبها معاك مش احنا اصحاب
وأحمد اقترب مني وكانت نظراتها غريبها وقال لي احنا هنلعب اللعبه ديه بس متقوليش لحد اننا بنلعب عريس وعروسها
وبداءت العب انا وهو عريس وعروسها
وبداءت رحلتي مع المتعه
وكانت البدايه مع اخي احمد الذي كان قليل الخبره وانا في حينها لم ادرك المعني الحقيقي للمتعه
ولكن كانت هذه اللعبه هي هوايتي انا أحمد
أحمد رفع عني ملابسي واقترب بلسانه من حلمات صدري التي كانت في هذا التوقيت صغيرها ولكن ظاهرها وكان يبل حلماتي بلسانه ويعضهم عض خفيف وكنت انا اضحك ولا اعلم السبب ولكن كنت اشعر بلسان احمد يدغدغ جسمي واشعر بقشعريرها لذيذها ولكنني لم اعلم ان هذه القشعريره هي قمة المتعه
واستمر احمد هكذا وكان يحرك يده علي ظهري ولسانه يداعب بزازي وبعد فترة رفع أحمد جلاببها واخرج زبه وكان صغير بالنسبه لحجم زب اخي محمود
وكان يحرك زبه بيده ولسانه يداعبني حتي اقترب مني جامد وحضني وانزل سائل ابيض اللون بيده ومسح احمد زبه وانزل جلاببه بعد ذلك وكانت اول مرة العب هذه اللعبة اللمتعه التي اعدكم بانني سوف اكون ماهره في لعبها
واستمر بنا الحال كلما سمحت الظروف ان نلعب انا وهو عريس وعروسها حتي انني بلغت ووصلت لسن الرابعه عشر وظهرت علي اعراض البلوغ مبكر وسريعه
ولا اعلم السبب هل بزازي كبرت اوي كده من مص ولحس أحمد ليهم ولا انا طبيعه جسدي كده ولكن مع وصولي سن البلوغ كان أحمد قليل الخبره ولم اشعر معها بكامل متعتي ولكن في هذه الفترة حصل موقف جديده دوقة فيها المتعه الكامله وشعرت معها باول رعش جنسيه لي
ايه اللي حصل ومع مين انتظروني قريبا جدا ولا تبخل بتعليقكم