دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة العصفورة العاهرة ـ الشهوة موطني( الجزء 2)3/6/2018


SHOUCOCO
05-26-2018, 07:38 PM
مذكرات كارمن السَّمراء

الجزء الأول ـــــــــ عاهرة بيدي لا بأيديكم

سأبدأ في سرد قصتي منذ بداية الرحلة حتى وقتي هذا. اسمي كارمن ولا يوجد تشابه في الوصف بيني وبين كارمن بطلة الرواية الإسبانية الشهيرة فأنا كارمن الممشوقة، الهيفاء، والغيداء. أنا كارمن الخمرية السمراء يَميلُ سماري إلى الحُمرةِ، صاحبة الشعر الأسود الداكن الطويل. ولكني أملك نفس مفتاح قصتها وهو رحلة البحث عن الحرية أينما كانت وأمتلك أيضاً نفس الهوية والثقافة وهي الجنسية الإسبانية.

مدينة برشلونة كانت موطني السابق. أما موطني الحالي فهي مدينة القاهرة.مهنتي السابقة كانت دراسة الآداب والفلسفة الإغريقية حتى تحصَّلتُ على درجة الماجيستير. ومهنتي الحالية مُعيدة جامعية مع إضافةٍ لمهنة أخري بدأت بعد شهر من عودتي إلى الأرض التي نبتت فيها جذوري وأصولي وهي مهنة العُهر مُكتمل الأركان فأصبحتُ عاهرة بلا قيود وبلا ثمن أو بمعني أدق أستعد لأن أُصبح كذلك.

فقدتُ أبي وأمي في حادث سيارة في اسبانيا منذ عام. أسبانيا هي موطني ومكان إقامتي وولادتي. لم اعرف عن وطني الثاني مصر سوي القيود التي تمَسَّك بها أهلي في سنين غُربتهم وأُرغمت أنا أيضاً على إتِّباع تلك العادات والتقاليد التي طالما خالفت وتناقضت مع طباع المجتمع الأوروبي من تحرر فكري وجسدي. فكنت دائماً بالنسبة لزملائي واصدقائي الفاكهة الخمرية المُحرَّمة أو الفتاة الشاذة رغم جاذبيتها الساحرة. لم يستنشق عِطر جسدي الخمري رجلاً أياً كان ولم تثمل عيناي الضيقتان المُكحلة بفعل الطبيعة أمام رجلاً ولم ترتشف أي شفاه من شفتاي المُكتنزة والمُشبعة باللون الأحمر الداكن واخيراً لم يتفاعل أي جسد ذكوري مع جسدي الأنثوي الممشوق المتناسق ولم يطوق خصري المشدود ولم يعبث بمؤخرتي التُفاحية الناعمة البارزة والمتوسطة الحجم ولم يحتك قضيبه بالفرج "الكبيني" المنتفخ البارز بلونه الوردي ولم تفترس أيادي الرجال صدري المُمتلئ المشدود ولم تداعب أناملهم حلمات الثدي النافرة الحادة. وبالتالي لم يتذوق جسدي المتوهج المُلتهب والقابل للاشتعال والانفجار الهائل في أي لحظة حتى الآن من الشهوة الجنسية ما يُشبعه. كان صبري في الماضي يسنده المنطق والحجج المقنعة " انتظري حتى يقابلك الشخص الذي نبتت جذوره من نفس الأرض التي جئنا منها وحملنا منها عاداتنا " واخيراً اقتربَتْ اللحظة المُنتظرة بعد ثلاثة شهور من وفاة أهلي عندما تواصل معي صديق أبي الدكتور رفعت وكان يرأس منصباً مُهما في جامعة خاصة بمدينة السادس من أكتوبر وبعد أن أخبرته عن رغبتي في العودة إلى مصر وعدني بأن يتم تعيني مٌعيدة في الجامعة وأُدرِّس مادة الفلسفة والأدب الإغريقي بالإضافة إلى تدريس اللغة الإسبانية. وقد تم.

وأخيراً تحقق الحلم ووصلت إلى مصر وأمامي شهر كامل قبل بداية العام الدراسي وستكون فرصة ذهبية كي اندمج مع المجتمع الذي طالما انتسبتُ إليه. وخاصة انني اتفقت مع صديق أبي أن يشتري لي شقة في وسط المدينة. فهنا سأحتضن هويتي وعاداتي وستبحر نفسي مع نفوس وعقول تشبههني. لن أكون كارمن السمراء العربية الغريبة.

هذا ما تصورته حقاً؟ كم كنت ساذجة. ما حدث معي في هذا الشهر جعلني اتوصل الي الحقيقة الصادمة أني لا أنتمي إلى شيءٍ فأنا غريبة هناك وغريبة هنا. عشت مأساة وصدمة حقيقية في ثلاثة أسابيع حتى توصلت إلى قراري الحاسم في الأسبوع الرابع وهو أن جسدي ملك للجميع وملك لرغباتي فقط بلا قيود وبلا ثمن وبلا مقابل.
سأحكي الآن ما حدث معي في الشهر الفاصل وسأختار حادثة واحدة من كل اسبوع كانت الأهم تأثيراً في نفسي.


الأسبوع الأول: {حادثة اغتصاب وتحرش في قلب النيل}

كان الحر قاتل في تلك الليلة وكنت أشعر ببعض الضيق بسبب عدم اعتيادي على الزحام في الشوارع وخاصة بعد ثلاثة أيام من المعاناة المستمرة امام المنشآت الحكومية لإنهاء مصالحي الشخصية. ارتديت بنطال صيفي وقميص قصير الأكمام وذهبت إلى كورنيش النيل والحق يقال أنى تجاهلت الكثير من المُعاكسات والنظرات التي التهمت كل تفاصيل جسدي وبعض الأنامل التي جرحت مؤخرتي عدة مرات وفور التفاتي للخلف تفاجئني وجوه طفولية فأتجاهلهم فهم في النهاية أطفال. وقفت امام عربة مشروبات وطلبت من البائع كوب من حمص الشام. كان رجل عجوز وتحدث معي كثيراً وانا بطبعي اعشق المرح والضحك ولكني شعرت بيده تلامس صدري عدة مرات اربكتني قليلاً ولكني افترضت حسن النية. اثناء احتسائي لهذا المشروب المميز تأملتُ سحر النيل والمراكب المضيئة امامي فسألت البائع من أين يمكنني قطع تذكرة لرحلة نيلية على إحدى المراكب. تحمس البائع بمبالغة شديدة وعرض عليَ ان يوصلني بنفسه الي أفضل المراكب بدون مقابل. حاولت أن أرفض ولكنه صمم على عرضه فوافقت حتي لا أحرجه. امسك بيدي ليصحبني الي المركب.

البائع : عيب تكسفيني أنا زي ابوكي يا بنتي وبصراحة انا ارتحتلك وحاسس انك زي بناتي عبير ونورا

أنا والضحكة لا تفارقني : لا خلاص حضرتك انا موافقة خلاص احنا بقينا أصدقاء وهاجي هنا على طول

البائع : انتي بنت فرفوشة وشكلك بتحببي الانبساط والضحك

كارمن : اه جداً هو في احلي من الفرفوشة والضحيك { تأكد العجوز من خلال لهجتي الركيكة اني مصرية مُغتربة وهذا ما شجعه حتما علي تنفيذ ما يدور برأسه}

البائع : بس خلاص وصلنا اهو ايه رأيك فيها ؟
صرختُ وانا اصفق بيداي وانُطُّ فرحاً : موي بونيتو... موي بونيتو

البائع مندهشاً : نعم يا بنتي؟؟!!!

أنا بعد أن إنفجرت ضحكاً : باردوني يووووه. قصدي أقول حلوة اوي فشيكة {كنت اقصد فشيخة ولكن لهجتي كانت ضعيفة فلم التقط كيفية نطق تلك الكلمة جيداً}

البائع بعد أن ضاقت عيناه وهمس بنبرة تبدو جادة : بصي يا بنتي هي المركب فيها ولاد كتير معلش. بس معاكي بنتين ممكن تفضلي معاهم في رُكن بعيد لو عايزة.

أنا : نوو طبعاً يا عمو بالعكس انا نفسي اتعرف علي ولاد وبنات كتير ونخرج مع بعض علي طول.

البائع هامساً لنفسه : طب مانتي حلوة اهو سايباني احوَّر م الصبح ليه بس { لم افهم قصده ولم أنتبه، كل ما كان يشغلني هي تلك الرحلة الممتعة}


صعدتُ على المركب وبدأتْ الرحلة النيلية. كان هناك عشرون شاباً على المركب وبنتين كما قال لي العجوز. جلسَتْ بجواري فتاة وعرفتني بنفسها. إسمُها وداد بشرتها بيضاء تمتاز بجسد ممتلئ ومؤخرة منفوخة مستديرة وصدرها الكبير يهتز من اقل حركة. تمتلك قامة قصيرة مثيرة تزيد من عوامل الاثارة الجنسية رغم ملابسها المحتشمة الوقورة في عز الحر وتخرج من غطاء رأسها عدة خصلات من شعرها الأصفر.

أنا: هو انتي مصرية ولا ليكي أصول تانية؟

وداد: قصدك يعني عشان شقرا وعيني خضرا؟ آه اهلي أصلهم م المنصورة والمنصورة معروفة بحمال حريمها {ضحكَتْ بفخر فضحكتُ معها}

انا: ورفيقتك اللي بترقص هناك مع الولاد دي اختك؟ أصلها شبهك جداً

وداد: آه دي اُختشي رباب

أنا : الموسيقي اللي شغالة دي حلوة بسمعها كتير من يوم ما جيت القاهرة

وداد : آه اسمها مهرجانات بس ما قولكيش بقي تخلي الواحدة جسمها يفك لوحده


قالت الجملة من هُنا ورقصَّت نهودها بكل تمكن ومرونة فضحكتُ ثم سكتنا قليلاً ونحن نتابع الرقص الجماعي والطاقة التي اجتاحت المركب. لم تكف رباب عن الرقص منذ بداية الرحلة والشباب يحيطون بحسدها من كل جانب. تشبه اختها في الجسد الممتلئ وقصر القامة ولكن ملابسها ضيقة جدا تجسم كل تفاصيلها الجسدية المثيرة وخاصة عندما تنحني فجأة اثناء الرقص وتدفع بمؤخرتها للخلف ثم ترقِّص كل فردة منها على حدة ثم تعتدل من جديد وتفتح قدميها بقدر المستطاع وتهتز كل أعضاءها وهي في حالة ثبات مُتَّزن. وفي تلك اللحظة اخذ شاب من المحيطين يقبض بيداه على فرجها فتأوهت وأصدرت ضحكة مثيرة عالية. ثم امتدت أيادي الشباب تعتصر نهودها الكبيرة من الخلف وتداعب حلماتها برقة وبعنف. وانهالت القبلات على رقبتها من الشاب الذي يقبض على فرجها ويداعب شفراتها بأنامله من فوق البنطال الضيق ثم انتهك شفتيها بقبلة عميقة تحمل كل ما تحمله من شراسة وشهوة فصاب عيناها الحَوَلُ من شدة الإثارة. ثم امسك بيدها شاب يقف على يمينها ودفع بيدها نحو قضيبه الذي تحرر من بنطاله لتداعبه وعلى يسارها تداعب قضيب لشاب اخر.


بعد هذا المشهد زاد ارتباكي وألقيت نظرة عامة على ما يحدث من حولي بعد ان فاحت رائحة اعشاب مخدرة اعتقد انه الحشيش او الماريجوانا. فأمامي مشهد جنس جماعي بمشاركة 12 شاباً مع رباب وفي ركن بعيد عنهم سبعة شباب يدخنون الأعشاب المخدرة ونظراتهم تتجاهل المشهد الجنسي وتلتهمني انا ووداد. لا أنكر صدمتي فيما رأيته وتساءلتُ هل ما زلتُ في برشلونة؟ وما هذا التناقض المُخيف؟ ولكني في النهاية قررت ان استمتع بالرحلة والجو المنعش وأتجاهل نظرات الشباب التي ترمقني واتظاهر بأني لا اهتم واتابع مشهد رباب المثير دون أن ألفتُ النظر وفي النهاية لن يرغمني أحد على شيء.

ازداد المشهد سخونة في تلك الدقائق المعدودة التي سرحتُ فيها مع نفسي.


رباب الآن عارية تماماً من فوق. جسدها مستلقي علي ارض المركب وركبتاها تبتعد عن بعضهما البعض بقدر المستطاع. صفعات متتالية تنهال علي ثدياها الكبيران فتشبعهما ارتجاجاً واهتزازاً مع قَرص حلماتها بكل عنف وسادية. فتزداد تأوهاتها الرقيعة كقحبة عاهرة شرهة تشتهي الإهانة الذكورية. رباب الآن فقدت بنطالها وقضيب منتصب يملك من العرض والطول ما اثارني في نفسي ينتهك فرجها من تحت لباسها الداخلي الأحمر المثير والقصير جدا ولا تراه بسهولة حتى أن شفرات فرجها التهمت القماشة سريعاُ. لم يكف القضيب عن الاحتكاك بشفراتها المنتفخة والبارزة يميناً ويساراُ. والآن تغيرت حركة القضيب المنتصب فصار كالمطرقة يضرب ضربته للأمام ثم يعود للخلف استمرت ضرباته المتتالية البطيئة تنتهكها حتى تخطي قطعة القماش الصغيرة التي تحمي فرجها ودخل بكل عنف في الفتحة التي استقبلته بكل ترحاب مع تأوهات رباب وصراخ انثوي يطالبهم بالمزيد. اخذ قضيب الشاب يطرق فتحتها ويهتكُها ويخرقها ذهاباً واياباً بسرعة وطاقة فائقة. اما عن فتحة فمها فتلتهم وتمتص الآن بالتوالي قضيب منتصب متوسط الحجم والطول من اليمين ثم قضيب اخر من اليسار. تفننت رباب في امتصاص كل قضيب باحترافية مثيرة فتقبض شفتاها عليه وتهبط وتصعد بسرعة جنونية ثم تخرج لسانها لتلعقُ الكورتان بأسفل القضيب ثم يخرج لعابها فتعيد حركة الامتصاص هبوطاً وصعوداً بكل طاقة ممكنة.


خرجتُ من هذا المشهد المثير حينما سمعت صوت وداد يخترق أذني فرأيت شاب من المدخنين يقف امامها ويرتدي قباعة وشاب اخر اسمر بجواره يحدجني بشدة.

وداد بصوتٍ عالٍ : بقولك ايه يا كامبو احنا ما تفقناش علي كده أحبيبي

كامبو : طب ماحنا بنتفق اهو ما تُظبتي أ بت ماهي اختك شغالة زي الفل اهي{ قالها مع ضحكة ساخرة}

وداد : اختي مفتوحة يا عنيا انما انا "فاريجان" يعني بت بنوت وفرحي الأسبوع الجاي اخري تفريش وماليش مزاج في الخرم التاني

كامبو : طب مانفتح انهارده والترقيع عليا وانقطِك بقرشين حلوين يساعدوكي في الشوار

وداد : كامبووو !!! اقطم ع الحوار انا متفقة مع أبو عبير والراجل معوضكم بحتة اسباني مُكن

كامبو : طب مانا عندي فيديو ليكي ممكن اسيحلك قدام عريس الغفلة

وداد : ماشي بكيفك أ كامبو بس أبو عبير مديني الآمان ولو ندلت معايا مش هيظبتلكو حاجة تاني والراجل مش حارمكو اهو { وغمزت له وهي ترمقني بعيناها}

كامبو بعد ان وجه نظره الي : ما انا مش فاهمها البت منفضة ولا بتبص ناحيتنا حتي { ثم مدَّ كفَّه وصفعني علي خدي برقة} ماتيجي معانا هناك فيه حشيش وكل حاجة.

أنا {بعد ان دفعت يده بعيداً} : ابعد ايدك عني وماحدش يلمسني
لم اكمل جملتي حتي شدني الأسمر من مكاني بعنف ومسكني من عنقي واخرج كامبو سلاح ابيض اقترب من صدري.

كامبو : بصي انا عارف ان الموضوع طلع مقلب وأبو عبير عملي البحر طحينة بس انا خلقي ضيق والشباب حيحانين وحتتناكي حتتناكي يا إما تتغزي في وشك.

انا {وانا ابكي بصراخ} : لا حرام عليك انا عذراء بقالي 26 سنة مش في الاخر افقد عذريتي بالشكل ده. لأ أموت احسن، موتني.

الشاب الأسمر : ثواني أ كامبو هقولها كلمتين

كامبو: ماشي يا عم سعيد أ نحنوووح بس انا مابجيش بالشويتين دول يا تتناك يا تتغز في البزاز الملبن دي.
سحبني سعيد من يدي وابتعدنا خطوتين عن كامبو وهمس في أذني .

سعيد : بصي انا مش ع قدر عليه خدي بالك، بس انتي صعبتي عليا . ع نمشيها في الخرم التاني وانا ع قنعه

أنا بعد ان عاودت البكاء : هي هي ما كُنت عملتها من بدري عشان خاطري سيبوني وادفعلكم أي حاجة

سعيد بعد ان احتد في كلامه : لأ بقولك ايه قصري ليلتك الناس دي يشتروكي دول عايزين متعة مش فلوووس { ثم تنهد قليلاً واكمل} خلاص بصي اخر حل عندي تتفرشي وتمصي ولو قلتي كلمة زيادة ماليش فيه. سعيد ح يغزك في وشك ويغتصبك ويفتحك بردك. انتي حرة وعقلك في راسك.


أدركت أنِّي لن أصل إلى عرض أفضل من ذلك وعليَ الاختيار بين إصابتي بعلامة في وجهي وفقد عذريتي او معاشرة غير كاملة والخروج بسلام فأشرتُ بوجهي أني وافقت وأنا ابكي. ذهبنا الي كامبو بعد جدال دار خمسة دقائق بينهما

قال كامبو : ماشي ح وافق بس بشرط تتصور فيديو عشان لو راحت القسم ابقي ماسك ذلة.

أنا بعد أن فكرت سريعاً : ايوة عشان تهددني زي وداد؟ بص انت لو صورتني انا هفضل اعيط وهيبان ان ده اغتصاب يعني دليل ضدك. انما من غير تصوير هقبل وانا راضية.

سعيد : ماشي تعالي مصيلي يا لبوة.


لا اعلم كيف قلت ذلك وكيف فكرت في ذلك بالطبع هو الخوف ولكن ليس وحده الخوف. فكل ما حدث لي من تحرشات ومعاكسات ومشهد رباب كل تلك العوامل كفيلة بأن تدفع انثي عذراء لم يمسسها احد مثلي إلي شهوة جامحة لا تقاوم بسهولة. لذلك قبلت بالحكمة القديمة التي تقول:


" إذا لم تستطع المقاومة فحاول أن تستمتع"

اقتربت من كامبو وركعت ك كلبةٍ تلهثُ أمام سيدها ونظرتُ إليه في خضوع وانكسار وفور أن لمحتُ قضيبه فُتَحَتْ شفتاي المكتنزتان على مصرعيهما تعبيراً عن ذهولي وشهوتي العارمة. فأخذ كامبو يصفعني بقضيبه الحديدي المنتصب علي شفتي السفلية تارة وعلي خدي الخمري تارة. في الصفعة الخامسة استسلمت انا وفمي لقضيبه فسندتُ بيداي على ركبتيه وتحسستُ تلك الحديدة المنتصبة بشفتي السفلية المُنتفخة عدة مرات ثم ابتلعته هبوطاً وصعوداً وانا انظر إلي اعلي وقد صارت عيناي حَولاء مثل رباب. استمريت في الامتصاص بلا توقف حتى أشعرُ بالاختناق فأُخرج فمي وأنا أسعل واتنحنح ثم انظر إليه في خضوع مرة أُخري وأعود لإبتلاع قضيبه صعوداً وهبوطاً بشراهة تحمل كل ما تحمله من عُهر واستسلام. في نفس الوقت كان سعيد يعتصر نهودي بيديه فأتأوه والقضيب بفمي ثم أتنحنح وأُعاود الامتصاص ومع كل صفعة منه علي مؤخرتي تهتز لا شعورياً. مضتْ عشرة دقائق وكامبو لا يكف عن التمتمة والسباب فظل يردد :

ايوة يا لبوة ...... يخربيت شفايفك احا .. آآه ايوة مصي يا بنت القحبة. انتي اجدع واحدة تمص .. يخربيت نظرة عنيكي آحااا. رسمة عنيكي فاجرة. شفايفك ملبن.

ثم فجأة وبلا إنذار سابق انفجر بركان من السائل المنوي فأخرجتُ فمي سريعاً وظل قضيبه يكمل انفجاره في وجهي. وكامبو يصرخ بشهوة جنونية.

سعيد : احا انت جبت بسرعة كده ازاي؟ مش عوايدك

كامبو : لا مش مع البت دي مش عارف عملتلي ايه بت الشرموطة فُرتيكة بت الكلب. كفاية عنيها قنبلة إغراءات.

سعيد : طب كويس انك أنجزت عشان لسه دوري انا والرجالة اما نجرب الفرتيكة احنا كمان.
في تلك اللحظة شعرت باشمئزاز واني اكتفيت بذلك ليس هذا ما أريده لجسدي اريد رجلاً واحداً طول العمر اخضع له. استمتعت بما يرضيني فحان وقت المقاومة. فاستغليت رضا كامبو عن امتصاصي لقضيبه وانفجرت في البكاء وارتميت في أحضانه وانا اهمس برقة تحمل اثارة واستعطاف:

أنا : عشان خطري كفاية مش عايزة حد تاني انت كده كفاية. انا وافقت عشانك بس. بلاش حد تاني. ابوس ايدك{ وقمت بتقبيل يده وانا انظر له بانكسار}

كامبو بنبرة حادة : خلاص أسعيد البت تعبت ومش عايزة تاني. بتاعي بيهدْ بردك. وإحنا مش ناقصين عياط وزن.

سعيد : اه يا زميل مانت ارتويت أصاحببي.

كامبو : خلاص أ سعيد اقطم. خلص الكلام روح لوداد عند الشباب هناك هتريحك.

ذهب سعيد علي مضض ثم اخذني كامبو لنجلس بعيداً بعد أن أزلتُ السائل المنوي من علي وجهي وهو يعبث بجسدي ويتحدث. كان حديثه ساذج وسطحي محاولة خائبة ليجعلني عاهرته ولكني تظاهرت بالانجذاب واخذ رقمي علي أمل منه ان نتواصل لاحقاً قبل أن أخرج من ذلك المركب اللعين.


انتهت الحادثة الكبرى في الأسبوع الأول. برغم الصدمة والألم النفسي الذي تعرضت له ولكني تفاءلتُ خيراً واعتبرتها حادثة استثنائية لن تتكرر. والقادم سينسيني تلك الليلة المؤلمة. و يا ليتني انتظرت طويلاً فالأسبوع الثاني أكد لي ان الموضوع ليس استثنائياً والأسوأ قادم.


الأسبوع الثاني: { حادثة قطار المدينة واِلحجز الإحتياطي }

أرسلتُ سيارتي أمس إلي ورشةِ إصلاحٍ ولم يضايقني أن أقضي مشواري الأول بواسطة المواصلات العامة وخاصة قطار المدينة {المترو}. فهي الطريقة المٌثلي للاحتكاك بالمجتمع والتعرف على كل جوانب طبقات المُجتمع فلا تنحصر رؤيتي للمدينة عند يوم الرحلة النيلية المشؤمة بل أنا على يقين أني سألتقي اليوم بعدة جوانب إيجابيه وإنسانية تحمل من المبادئ الشرقية والعربية المصرية النبيلة ما يُثلج صدري. الطقس يزداد حراً ولكني حرصت أن أرتدي قميص صيفي بأكمام طويلة وتنورة طويلة تغطي رُكبتي بنصف شبرٍ، حتي أتجنب التحرشات الجنسية من أصحاب العقول المريضة. مشواري الأول إلي حي الأوزبكية نسبة إلى أوزبكستان فقد عُرِفَتْ مدينة القاهرة دائماً وأبدا بتعدد الحضارات والثقافات
علي مر عصور التاريخ. وخطوتي الأولي ستهبط علي سور الأوزبكية للكُتب. ستكون رحلة مُبهرة بلا شك.


أنا الآن في عربة القطار في طريقي إلي محطة السادات ثم أصعد عربة أخري توصلني إلي محطة العتبة. الزحمة خانقة لم أستطع حتى تخطي باب عربة السيدات فأنا الآن في العربة المختلطة. اشعر بالاحتكاك المُستمر والطعن العنيف لمؤخرتي من قضبان ذكورية مع كل حركة مفاجئة للقطار. لن أتذمر فأنا أعرف تلك التحرشات بالقطع ليست مقصودة فالزحام الشديد مع حركة القطار يفسران تلك الطعنات التي هتكتك مؤخرتي والاصطدامات الأمامية التي عصفت بفرجي من فوق بنطالي. الأمر يزداد سوءً وحرجاً. جسدي الآن في حالة مُعاشرة من فوق الملابس. قضيب يطرق مؤخرتي من الخلف بقوة فأنحني للأمام ثم قضيب أخر يطرق فرجي من الأمام فتصطدم مؤخرتي وتلتصق من جديد بالقضيب الخلفي. اللعنة علي الزحام. أشعر بالإثارة والخجل أريد أن تنشق الأرض و تبتلعني فوراً. الوقت لا يمر وقد وقع جسدي فريسة بين قضيبين. ولما كل هذا الانتصاب؟ نعم أعلم إنه الحر والزحام بالتأكيد. أجد لكما العُذر ولكن إرحموا أعضائي التناسلية جسدي يلتهب من قضيبكما. العرق ينهال من جبيني. عرق الإثارة والحر والخجل يتساقط كالشلالات. ما هذا؟ لا اصدق عيني. المحطة القادمة هي محطة السادات والعربة تودع الكثير من الركاب الآن. وابتعد جسدي عن القضبان المفترسة. وأخيراً سينتهي العذاب ولكن بلا شك لن اصعد عربة أخري وسأبحث عن سيارة أجرة تقلني ألي الأوزبكية وكفاني احتكاكاً بالمجتمع حتي الآن. ليس هذا النوع من الاحتكاك الذي كنت أقصده.
اقترب القطار من الرصيف استعديت للخروج وانا اقترب من الباب حتي فوجئت بيد تطوق خصري ويد اخري تقبض علي صدري وصوت يهمس:


ـ رايحة فين يا موزة المزاميز انا معايا عربية استني المحطة الجاية ونروح الساحل وهناك بقي الملي..... {لم يكمل جملته حتى استدرت بكل قوتي وأشبعته صفعة مُدوِّية رجت أسنانه وبعثرت كيانه أمام الجميع.}

المتحرش الأخير: أحااا إنتي هتصيعي عليا يا شرموطة دانتي كنتي بتتناكي حرفياً من قدام ومن ورا من الاتنين دول. { ثم أشار إلي أصحاب القضبان المفترسة} ماتتكلم منك له قولوا كلمة حق.

المتحرش الخلفي : أيوة ساعة بتتناك من فوق جيبة وتروح وتيجي علي بتاعنا مافتحتش بقها. شراميط اخر زمن.

اِنقضضتُ عليه واِنهلتُ عليه ضربا بحقيبة اليد وأنا أصرخُ : آه يا حيوان يا زبالة أنا سكتْ عشان افتكرتكم مش قاصدين.

المتحرش الأخير ؛ مش قصدين آه { وفجأة إنهالت الصفعات علي مؤخرتي وقبل أن ألتفتُ طوَّقني المتحرش الأخير من خصري وحملني للأعلى وهو يرفع تنورتي حتي تعرَّت فخاذي والمتحرش الخلفي يصفع نهودي فتهتز.}

أنا بصراخ : نزلوني يا متحرشين يا زبالة. { فلمحتُ سيدة مسنة تقف أمامي فأستنجدتُ بها} إلحقيني يا طنط بلغي البوليس .

السيدة المُسنة : بقولك إيه انا مش عايزة شُبهة أنا شايفاكي بتتمايصي عليهم م الصبح. استحملي للاخر بقي. كفاية كُهن نسوان {قالتها وهي تضحك بسخرية}

المتحرش الأخير : أنا مش بتحرش انا بحوش عن الراجل الطيب اللي بتضربيه ده. وأديني نزلتك اهو.
فور أن تركني ظللت أصرخ وأنادي : إلحقوني بوليس بلغوا الشرطة { ثم انظر للمتحرش الأخير} أنا هوريلك يا حيوان.

المتحرش الأخير : ياريت تبلغي البوليس عشان اخد حقي من القلم بتاعك.
تلك المشاجرة أوقفت القطار فتقدم أمين شرطة نحونا ليخرجنا من العربة. قبل أن أنطق بكلمة سبقني المتحرش الأخير وقال :

ــ إلحقني يا باشا البنت دي سرقت مني المحفظة وخبيتها في شنطتها. {ثم اخرج من جيبه بطاقة لم ألتقط منها سوي كلمة نادي الشُرطة} أنا خالي العقيد أنور الغزالي.

أنا : الولد ده كداب ده اتحرش بيا وفتشوا الشنطة ده كدب { ثم قاطعني فجأة بصرامة}

الأمين : اخرسي يا بت الحركات دي تعمليها مع حد تاني تيجي معايا ع القسم وتتفتشي هناك. واللي ليه حق حياخده.

ذهبنا إلى أقرب قسم للشرطة. دخل المُتحرش الأخير مكتب الضابط وأخد مني العسكري بطاقتي الشخصية وأمرني الأمين أن انتظر هنا معه. بعد دقائق دخلتُ المكتب. طلب مني الضابط أن أُعطيه الحقيبة وأسمحُ له بالتفتيش. فوافقت سريعاً. أفرغَ كل محتوياتها فوقعَتْ محفظة المتحرش الأخير امام مكتب الضابط.
نظرتُ للمتحرش وانا أصرخ: انت اللي حطتها في الشنطة يا حيوان. {قاطعني الضابط فجأة}

الضابط : بت !!! فوقي إنتي في قسم شرطة هنا. هنشتم؟!! الدليل اهو. عسكري حسين خدها ع الحجز لحد ماتتعرض ع النيابة.

ارتبكتُ وشعرت أني وقعتُ في فخٍ كبير فقلت له باستعطاف : طيب لو سمحت بس حضرتك اعمل مكالمة واحدة او ابعت رسالة سريعة من موبايلي أقول لحد إني في القسم.

الضابط: اتفضلي بسرعة بعدين تسيبي كل حاجة غالية في الامانات عشان ماتزعليش في الحجز.

اتصلت بالدكتور رفعت واخبرته بمكاني ثم تنقلت بين الطرقات حتى دخلت باب غرفة الحجز الاحتياطي. وهمس الشاويش لإحدى المحتجزات قبل أن يغلق الباب.

وتمتمت له المحتجزة: ـ هات الكيس ابن الباشا مرسيني ع الحوار.

دخلت تلك الغرفة المُظلمة التي لا يتخللها سوي خيوط باهتة مُتقطعة من ضوء النهار عبر شرفة صغيرة في الأعلى تتشبث بها عدة قضبان حديدية.
لم أجد مكان للجلوس فظلَلتُ واقفة بالقرب من باب الخروج. ثم اقتربت مني السيدة السمينة بجلبابها الأسود وترتدي قبقاب سميك في قدميها لم أشاهده سوي في الأفلام القديمة. تلك هي المُحتجزة التي تحدثت مع الشاويش. وقالت لي و بدون أي مقدمات:

ـ الجو حر او مش كده؟ {أومأتُ برأسي} شكلك هتموتي م الحر؟ { اِكتفيتُ بالابتسامة ولم أرد} لأ دانا لازم أريحك.

ثم أخرجتْ من يدها المختبئة خلف ظهرها كيس من قطع الثلج وأفرغته سريعا في صدري. اِنتفضتُ من موقعي وأنا أنطُّ بجنون وأحرك يداي بعصبية وجسدي يرتفع ويهبطُ علي الأرض فتهتز نهودي وأنا أصرخ بجون وأصدر آنين مُتقطع. بينما أنفجر الحجز كله ضحكاً وسخريةً. حاولت أن اخرج قطع الثلج التي عُلقَتْ في حمالة الصدر وفي نفس الوقت اقتربتُ من السيدة ودفعتُها على الأرض بكل قوتي ولكنها لم تهتز وصرختُ في وجهها:

إنتي مجنونة يا ست إنتي؟ إيه ده ؟

وفجأة انقطعت أصوات الضحك وامتلأتْ الغُرفة بنبرات استهجان واستنكار. ثم شدتني السيدة السمينة بقوة إلي منتصف لغرفة وكل المحتجزات تحاوطنا وهي تشير إلي وتقول :

الشرموطة دي غلطت في المعلمة سميرة بلعوم. يعني كل اللي نايم يقوم { نطقت الكلمة الأخيرة بعصبية وهي تصفعني علي وجهي} إسمك إيه يا لبوة؟

أنا والرعشة تغمرني رُعباً ومن اثار الثلج في صدري : كا كا كا { قاطعتني سريعاً}

سميرة بلعوم بضحكة ساخرة حادة : كا كا كا دي بلعت لسانها ولا إيه{ يضحك الجميع} خلاص اسمها كاكاكا. طيب كاكاكا شرموطة الحجز انهاردة.

انهالت التصفيقات في الغرفة بعد إعلان هذا الخبر السعيد بالنسبة لهم.

سميرة : بصي هتقلعي هدومك وتسمعي اللي يتقالك عليه ومش محتاجة اقولك وإلا .. لإنك شايفة المنظر. داحنا ناكلك.

أنا بإنكسار : حاضر أنا اسفة ومش {قاطعتني بثبات}

سميرة : هششششش.. مش هتحكيلي قصتك. مبدأياً كده هتتناكي في كسك وفي طيزك من إيدي وتبقي شرموطة الكل.

لا شعورياً ارتميت عند قدميها وأنا ابكي بإذلال:

ابوس ايدك انا بنت عذراء. {ثم نظرت إليها في استسلام} هبقي شرموطة وكلبة ليكم بس بلاش تفتحيني ابوس رجلك.

وأخذتُ اتفنن في تقبيل قدميها بشهوة لم اتصنعها فهذا ماكنت اشعرُ به في تلك اللحظة وبعد كل ما مررتْ به اليوم اِنتابتني رغبة في أن أكون عاهرة وخادمة لكل من تواجدنَ في هذه الغُرفة ويجب أن أكون كذلك. شعور لم افهمه وقتها... ثم بدأت اتلمَّسُ أصابِع قدميها بشفتي السُفلية أولاً ثم بالشفة العلوية ثم قمت بامتصاص الإصبع الكبير بنفس الطريقة التي اِلتهمتُ بها قضيب كامبو المُغتصب. أقبض بشفتاي على الإصبع ثم أمتصه هبوطاً ثم اصعد وأنظر للأعلى في عينيها بانكسارٍ وعيني يظهر عليها الحول ثم أخرج فمي من إصبعها كي أسعل واتنحنح ثم اعاود الامتصاص.

سميرة : يخرب بيت شرمطتك يا لبوة. دي العِلقة خبرة في المص. هيجتني بنت الكلب. مصي والحسي صوابعي يا متناكة.

في كل لحظة تسبني فيها أنظر لها وانا ألتهمُ باقية الأصابع وأومئ كأني أُوافقها بأني استحق تلك الألقاب المُهينة وعيني تحتفظ بعلامات الحَوَلِ كعاهرة ثملت من كأس الشهوة.

سميرة وهي تقبض على عنقي بكفها العريض: خلاص يا لبوة اللبوات انتي لما صدقتي؟ مش هفتحك بس هتلحسيلي كسي وانتي عريانة ملط وبعدين توطي علي رجل كل واحدة تبوسيها. وبعدين تلبسي هدومك وماسمعش نفسِكْ.

أنا بسرعة وبدون تفكير وباندفاع : حاضر طبعاً أنا خدامتكم أنا شرموطة أنا شرموطة { ثم نزعت جميع ملابسي بلهفة عجيبة وقبعت علي الأرض كالكلبة ثم زحفت باتجاه المكان الذي جلستْ فيه سميرة حتي اقتربتُ من فرجها وخرجَ لساني يداعب البظر ويلعقه بإتقان ثم نزلت بلساني أُداعب الشفرات وألعقها ثم تدخلتْ شفتاي لتمتصها بنهم وبشراهة وفي تلك اللحظة ارتعش جسد المعلمة سميرة فتحمستْ اكثر فقمت بدفع لساني داخل فتحتها وأخذت أرسله بالداخل وُاخرجه، أرسله مرة أخري ثم اُخرجة حتي زادت سرعتي فصارت جنونية مما تسبب في تأوهات تقترب من صوت البكاء تخرج من سميرة وارتعش جسدها بالكامل كمن أصيب لتوه بحالة شلل كامل ثم هدأتْ تدريجياً بعد أن تحرر السائل من داخلها وتدفق وارتسم علي وجهي الخمري. ثم أمسكت شعري الأسود الكثيف بكل عنف وصفعتني علي وجهي. فنظرتُ لها وأنا أصدر ضحكة طفولية مثيرة في نفس الوقت.

سميرة: مبسوطة يا علقة؟ {أومأتُ برأسي عدة مرات وأنا أضحك كطفلة ساذجة مرحة وأعض علي شفتي السُفلي} طيب يلا وطي بوسي رجل كل نسوان الحجز عندنا شغل كتير}

ارتميت عند أول اقدام صادفتها وخصلات شعري تغطي وجهي وعندما بدأتُ بالتقبيل صفعتني سميرة علي مؤخرتي السمراء العارية فتأوهت ثم ضحكتُ نفس الضحكة البلهاء تكررت صفاعتها مرتين بعدها أخذتْ تتحسَّسُ جسدي بلطف وتقبل ظهري بحنية فاجأتني. وفجأة فُتح باب الخروج فانفجر الجميع من الضحك.

الشاويش : يا نهار اسود ليلتك سودا عملتي ايه في ال بت يا سميرة؟ أحسن عشان تبطل تتبلي علي ولاد الناس.

سميرة : جري ايه يا حسين البت تعبانة شوية وبنريحها

الشاويش : بترييحيها بردك طب يا ختي خليها تقوم تستر نفسها بسرعة وتحصلني. حضرة الضابط عايزها. افراج يا ست تعبانة. يخربيت جسمك. شرموطة فعلاً.

احدي المحجوزات :لا يا شاويش اسمها كا كا كا { انفجرت جميعهن من الضحك ثم بدأ التحرش الجماعي والصفعات تنهال علي مؤخرتي التي زادت إحمراراً وصدري يُعتصر حتي صرَخَتْ فيهم سميرة }

سميرة : بس خلاص فيه ايه يا شرموطة منك ليها. هزرنا شوية وخلصنا. والدور جاي على واحدة فيكم بعد كده. ثم اقتربت مني بعد أن ارتديت ملابسي وقبلتني من رأسي ثم همستْ في اذني : خلي بالك علي نفسك وماتزعليش مني.

أنا في خضوع وذهول: لأ مش زعلانة.

سميرة : حكتبلك نمرتي علي ايدك يمكن تحتاجيني.

خرجت من الحجز ودخلت مكتب الضابط فكان الدكتور رفعت يجلس أمامه ووالد المتحرش الأخير يجلس بجواره واحتضني بعاطفة ابوية افتقدتها أكثر منذ هبطت علي تلك المدينة. واخذ يتمتم في أذني :

ـ خلاص يا حبيبتي الموضوع اتحل. العقيد أنور صديقي من زمان والموضوع خلص انتي هتروحي معايا وتحكيلي علي أي حاجة مضايقاكي. أنا انشغلت عنك. بس من انهارده إنتي بنتي وهخلي بالي منك زي ابني فؤاد.

ابتسمتُ له وأنا بدأت أخيراً أشعر بالأمان. ربما كانت الوحدة هي خطئي منذ البداية. كان علي أن أختار مرافقاً مُرشداً يعرفني ويهمه أمري. لا أعرف كيف سأتخطَّي تلك الصدمات النفسية التي ازدادت مع نهاية الأسبوع الثاني. ولكن هناك شيء جديد اكتشفه في نفسي بعد كل حادثة. فاكتشفت اليوم أني اعشق الحرية والمرح معاً. والمرح لا يأتي سوي بالحرية فلا يأتي الضحك وسط القيود أياً كانت. وإن فرضوا علي يوماً قيود العهر والإنكسار فسيصبح العُهر شهوتي والخضوع غايتي وأسباب البهجة والضحك. وسأكون دائماً عصفورة حُرة وإن كان العُهر شرط الحرية فسأصبح العُصفورة
العاهرة.


برغم أن حادثة الأسبوع الثالث قضتْ علي أحلامي القديمة ولكني لم أكن أتوقع منه المعجزات علي أي حال. ويكفي أنه عرفني بخبايا نفسي الداخلية لتبدأ رحلة مثيرة وممتعة ستبحرني إلي جزيرة عُهر ربما أجد عليها موطني يوماً ما.


الأسبوع الثالث: {صدمة الحبيب الأول والأخير} الصدمة الأخيرة.


في بداية الأسبوع حكيتُ للدكتور رفعت كل الأحداث المؤسفة التي مررتُ بها. فوعدني أن يُعرِّفني علي ابنه فؤاد وأتقرَّب من أصدقائه حتي أتعرَّف علي مستويات فكرية وثقافية تشبهني. منذ اليوم الأول الذي خرجت فيه مع فؤاد وأصدقائه انجذبت شهوتي تجاهه. شاب ثلاثيني بشرته قمحية هادئة وبرغم ان جسده يملك من البدانة بعض الشئ ولكن طوله الذي يصل إلي 186 يكسبه قوة وطاقة تغريني بشدة. اعترفت له في نفس اليوم وهو يقلني إلي شقتي بسيارته إني انجذبت إليه. وارغب في أن يصبح رجلي وسندي في تلك المدينة. قبل أن أخرج من باب السيارة ومع نظرتي الخاضعة له بكل عاطفة انقضَّ علي شفتي السفلية ثم انتهك شفتاي بقبلاته العنيفة فتجاوب فمي معه وأنا ارتمي في صدره العريض وعيناي تَحْوَل تارة وتغمض تارة.

من يومها صار فؤاد رجلي وصرت زوجته العذراء. تلتحم اجسادنا كل يوم في شقته أو في شقتي أو بداخل السيارة احياناً فكل شيء مباح في علاقتنا سوي عذريتي فطلبت منه أن احتفظ بها حتي يوم زفافنا فوافق علي مضض.
في اليوم الأخير من الأسبوع الثالث وأنا في شقته أرتدي ملابسي قبل الرحيل حدثني وهو ينظر بعيداً.

فؤاد : كارمن احنا لازم نسيب بعض .

أنا في ذهول وبرقة مبالغ فيها : ليه انا زعلتك في حاجة؟

فؤاد : لأ بس بصراحة أنا هتجوز الأسبوع الجاي من بنت عمي. { تنهد قليلاً} أنا عايزك تعرفي اني بحبك بس الجواز حسبة تانية خالص مرتبطة بعادات وتقاليد مش هتناسبني ولا تناسبك.

أنا بعد أن بدأت دموعي تنهمر: ليه هو انا وحشة في ايه؟ اختلف عنها في ايه؟

فؤاد بنظرة صارمة : انا بابا حكالي اللي حصلك بالتفصيل. وبصراحة عذريتك دي مش هتفرق معايا لما اعرف ان فيه واحد خلاكي تمصي له علي مركب في النيل زي أي شرموطة برخصة بتاخد فلوس. ولا الرجالة في حكوا فيكي وعاشروكي من فوق الهدوم في المترو. ده حتي النسوان ناكت جسمك وبقيتي شرموطة ليهم. قوليلي ازاي ممكن انسي كل ده.

أنا بعد أن جفت دموعي : آه يعني المشكلة انك عرفت مش إني اِتعمل فيا كل اللي انت حكيته. مش مهم أكون شرموطة او لأ. مفتوحة او لأ ،المهم اني أكون كدابة. كويس إنك فهمتني الدنيا ماشية ازاي. {بعد أن تنهدتُ قليلاً} بس انا بقي همشي في سكة تانية انا اللي هختارها.


خرجت من شقته في تلك الليلة وقررت أني لن ابكي حزناً مرة اخري بل سأبكي من الشهوة. فؤاد قال الحقيقة اني أصبحت عاهرة بلا رجعة فليكن عهري باختياري بكل جرأة وبلا حدود وبلا كذب أو تمثيل. سأضحك دائماً واعاشر كل من يشتهي جسدي.


في اخر أيام الشهر الفاصل قصصت شعري بطريقة مُلفتة تشبه قصات الرجال او السحاقيات فزاد من شكلي إثارة واشارة للجميع بأني عاهرة. الخطوة الثانية كانت الوشم الذي طبعته على جسدي في معظم أجزاء جسدي الخمري. وكانت الخطوة الثالثة أن أضع حلق في أنفي وآخر في سُرتي وحلق في شفتي السُفلية.

الخطوة الرابعة والأخيرة قبل بداية رحلة العهر. {الليلة الأخيرة من شهر الاجازة}


غداً سيكون اليوم الأول في العام الدراسي وسأبدأ مهنتي كمعيدة وعاهرة. أقف الآن عارية في غرفة الاستحمام وانظر للمرآة. كم أصبحت مثيرة بمظهري الجديد. حقاً سأستحق لقب عاهرة. يتلوى جسدي الأسمر الخمري المُرصَّع بالوشام المثيرة والجريئة تحت رشاش الماء. ألعقُ إصبعي بفمي وأري قصة شعري في المرآة فأزداد إثارة. يدي الأخرى تداعب فرجي. تهتز مؤخرتي وتتلوي بحركة دائرية. ازدادت إثارتي فوضعت الكثير من الصابون في يداي ودسستهما في فتحة شرجي وفتحة فرجي. ثم اخيراً وفي نفس اللحظة أدخلت اصبعاً في الشرج واصبعاً في فرجي وصرخت بجنون وانا اضحك ضحكة بلهاء مثيرة وأعض على شفتي السُفلية. وظللتُ اطرق الفتحتين بأصابعي ذهاباً وإياباً وكأني وسط قضيبين يعاشراني من الأمام ومن مؤخرتي. أستمرُ في التأوه ثم اصرخ صريخاً يشبه البكاء وكلما ضغطتُ بإصبعي في الفتحة أكثر كلما اصدرتُ تلك الضحكة المثيرة البلهاء ثم أصرخُ من جديد وعيني تحْوَل تارة وتُغمض تارة. بعد خمسة دقائق وبعد أن أدخلت إصبعين في كل فتحة. توقفتُ وانحنيتُ كي ألتقتُ الاختراع المثير الذي اشتريته اليوم من موقع الكتروني وحان الآن موعد استخدامه. قضيبان متوسطان الحجم من خامة بلاستيكية ينتهكان ويهتكان بكل قسوة وعنف فتحة الشرج وفتحة فرجي الهائج. استمريتُ في معاشرة نفسي بيداي حتي حدث التدفق وخرج نفس السائل الذي افرزَته سميرة في وجهي.


ذهبت إلي الفراش استعد للنوم وانا عارية والقضبان البلاستيكية تحاوطني، أداعب جسدي بهم وانا أحلم بمغامرتي الأولي غداً في رحلة المعيدة وعاهرة الجميع.


{انتهي الجزء الأول من مذكرات كارمن }








ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

مُقدمة الجزء الثاني


لا أعلم ما الذي أوصلني إلى هذه الحالة:


{{ ـــ أقف في قاعة المُحاضرات شبه عارية تظهر كل تفاصيل جسدي الخمري شديد المرونة. ماعدا نصف منطقة الصدر السفلية تغطيها حمالة صدر شفافة سوداء لا تُخفي الحلمتين النافرتين. ولباسي الداخلي ليس سوي قطعة جلدية سوداء صغيرة تُغطي فتحة الفرج وخيط رفيع تلتهمه مؤخرتي التُفاحية المشدودة.

يُزين عنقي وكتفي ويداي وشم ملوَّن لرسمة ورود وأشجار. ووشم أخر لعصفورتين فوق كل ثدي. أما عن ظهري وحتى نهاية المؤخرة فهو عبارة عن لوحة فنية ملوَّنة لوحشٍ كبيرٍ يضاجع بعنف امرأة سمراء.
يتمايل جسدي ويتراقص أمام الطلاب وأنا انظر الي صورة جنسية من الفن الإغريقي أمام شاشة العرض. اندمجتُ قليلاً في الشرح وأنا أصدِّر لهم جسدي من الخلف. وحين اِلتفّتُّ لهم واجهَتْ عيني أكثر مشهد مُثير قد تراه أنثي عاهرة مثلي.

قضبان ذكورية وقضبان صناعية تقف أمامي مُباشرة من كل الطلبة والطالبات في القاعة بعد أن تعروا من كل ملابسهم. تنهال اللمسات والصفعات على جسدي الأسمر الخمري الذي أخذ يتلوى بكل مرونة بين الأيادي والقضبان المُلتهبة. تأوهاتي وضحكاتي العاهرة البلهاء ونظرات عيني الحولاء الثملة لا تفارقني لحظة.
أمسكني طالب من الخلف يَمتلك من الفحولة ما جعله يرفع مؤخرتي حتى اقتربتْ من عضوه واِلتصق ظهري بصدره العريض. بدأت أيادي تُبعد كل جانب من مؤخرتي حتى ظهرت فتحة شرجي وظلَّتْ تغلق وتفتح أبوابها سريعاً كدعوة للاختراق وأيادي أخري تُهينها صفعات متتالية أشبعتها حُمرة واثارة حتى دخل قضيبه وظل يطرقها ويمزق تلك الفتحة العاهرة. ومن الأمام ابتعدتْ الساق اليُمني عن الساق اليسرى وابتعدت الشفرتان عن بعضهما البعض بفعل الأيادي المجهولة حتى استقبلتْ فتحة فرجي بكل ترحيب قضيب أخر من الأمام يمزق كياني. ثم صعدتْ طالبة على مقعد خشبي فصار قضيبها الصناعي أمام وجهي وأمسكتني من شعري القصير فاندفعت نحو قضيبها ألعقهُ بلساني وأُداعبهُ بشفاي المُكتنزة ثم أمتصه بفمي هبوطاً وصعوداً.
ثم أغمضت عيني من الشهوة حتى دفعتني إحدى الطالبات فوقعتُ على الأرض واِخترقتْ أذناي صفارات إنذار الحرائق والكل يصرخ " حريقة. نار. حريقة".

فتحتُ عيني فاستيقظتُ على جسدي العاري والمُلقي على الأرض بجانب الفراش والقضبان البلاستيكية فوقي وصوت المنبه يخترق أذني.

اللعنة !! كان مجرد حلم؟؟ ثم لمست شعري القصير وتفحصتُ الوشام في جسدي لأتأكد أن مظهري الجديد لم يكن جزءاً من الحلم فهدأتُ قليلاً. ولما اللعنة؟!! الحلم سيتحقق من اليوم. بل بدأ يتحقق من ليلة البارحة. فلم أعد كارمن العذراء بل كارمن السمراء العاهرة الحُرة المرحة. لا حدود ولا قيود لعهري. واليوم ستبدأ أولي مُغامرات المعيدة العاهرة. }}


الجزء الثاني ــــــــــــــ {لتكن البداية كجميع البدايات ـ رجل واِمرأه}.


استخدمت مثبت الشعر لأصفف خصلات شعري القصيرة المُدرَّجة فأجعلها لولبية إلى الوراء. ووضعت فصوص صغيرة من الحلقان في أذني. على الجانب الأيمن من أنفي وضعت حلق علي شكل ورقة شجر وعلى الجانب الأيسر وضعته علي شكل فراشة. أما على شفتي السفلية المنفوخة فوضعت حِلقان تظهر على هيئة مسامير سوداء. هكذا صار وجهي يعبر عن التمرد والتحرر من كل القواعد والتحفظات ومع ظهور الوشام على عنقي ويداي سيتساءل حتماً من يراني إن كنت عاهرة بامتياز والإجابة مني ستكون صادقة فورية.
ارتيدت بلوزة بيضاء خفيفة قصيرة بلا اكمام فقط بحمالة الكتف. وبنطال أسود ضيق من قماشة خفيفة.

أنا مُستعدة الآن سأخرج من باب شقتي وسأغوص في أعماق رحلة العُهر.

نظرت إلى شكلي سريعاً أمام مرآة المصعد. تساؤلات حاولت أن تفسد سعادتي باستقبال العاهرة الحُرة. ولكن جوابي كان حاضراً. أنا تلك الفتاة المُتحررة الإسبانية. حتى الآن لم استخرج بطاقة مصرية ولا املك سوي جواز سفر اسباني. كانت الإجراءات مماطلة فتجاهلتُ تلك المسألة. فلن يحدثوني عن العادات والقيود فأنا لست منهم. ولا أريد أن أكون كذلك. أما عن رؤيتهم للفتاة الأجنبية المتحررة أنها مجرد عاهرة وجسدها مُباح للجميع فتلك هي النقطة الوحيدة التي ستجمعنا. إن كنت تراني عاهرة فعاشرني كعاهرة.

وصلت بسيارتي إلى بوابة الجامعة الخاصة. المناخ العام بالداخل لم يكن مُتحفظاً كما توقعت. أري حالة اندماج وتعايش بين الوقار والتحرر. ولكن بالنسبة لهم يبدو أني حالة خاصة تستحق الاهتمام. تشكيلة متنوعة من نظرات الإثارة والاندهاش والاعجاب والاحتقار والاشمئزاز ظلت تراقبني وترافقني من وجوه مُختلفة تصحبها تمتمة وهمسات متبادلة حتى وصلت إلى مكتبي الصغير الخاص بي فقط.
سبب وجودي في تلك الجامعة كانت محاولة افتتاح كلية جديدة وهي الآداب والفلسفة. وبما أن المبني المخصص لذلك والخطة الدراسية لم تستكمل بعد فاقترح دكتور رأفت كتمهيد للتجربة أن تضم كلية اللغات والترجمة قسماً لدراسة الآدب والفلسفة اليونانية هذا العام لمن لديه رغبة في استكمال دراسة هذا المجال لاحقاً.
والمسؤولة عن هذا القسم والمدرسة الوحيدة به هي أنا كارمن المعيدة العاهرة وهذا مكتبي الخاص.


حان وقت المحاضرة الأولي.

دخلت من باب القاعة الصغيرة وتفحصت وجوه الطلاب سريعاً وحصرت عددهم وكان لا يزيد عن 15.
قمت بتصنيفهم في ذاكرتي سريعاً إلى قسمين.
القسم الملتزم وهم في الصفوف الامامية واغلبهم طالبات.
والقسم المشاغب وهم أربعة بنات وشاب وسيم جذاب في الصفوف الخلفية. فور دخولي لمحتُ ارتباك ودهشة الحضور ماعدا الشاب الوسيم فأطلقَ صُفارة مُغازلة أضحكتْ المشاغبات الأربعة في الصف الخلفي. ولكني لمحت الصدمة والخيبة في أعينهم عندما تلقيت مغازلته بابتسامة وضحكة مرحة ورحبت به وأنا ألوح بيدي.

جذبني في المقام الأول شعره الطويل المشدود للخلف مع تكوين كُرة شعر صغيرة خلف الرأس وذقنه الكثيفة زادت من مظهره جاذبية ورجولة. كان طويلاً ونحيفاً نوعاً ما ولكن ذكورته طاغية يكفي شعر صدره الكثيف.
علمت اسمه بعد أن قرأت سريعاً كشف الحضور. اسمه نادر.

بدأت في شرح طبيعة المادة وشرح مفهوم الفلسفة عموماً وأنا أقف امامهم وأتحرك يميناً ويساراً. أما نادر لم يكف عن مقاطعتي.

أنا: علي الجانب الاخر فيه حكماء بحثوا عن علة الوجود الحقيقية واهتموا بفهم الكون وتفسيره بشكل طبيعي وكوزمولوجي { قاطعني نادر بصوت عالي}

نادر: كس إيه حضرتك؟ {انفجرت بنات القسم المشاغب من الضحك مع استنكار القسم الملتزم}

أنا بهدوء: نادر بعد إذنك كفاية مُقاطعة تعبت. {ضحكَتْ البنات بصوت شبه مكتوم}

نادر بجدية ساخرة: يا أستاذة اللي حضرتك بتقوليه ده عيب احنا في جامعة محترمة.

أنا بضحكة سريعة: احنا آسفين يا أستاذ نادر. يا نادر باشا. ممكن اكمل.

نادر : اتفضلي بس بسرعة عشان مش فاضي. { تعمدتُ في ردودي أن اعطيه الخيط لتستمر تعليقاته الساخرة}

أنا بجدية: و الفلاسفة دول بينتموا للمدرسة الطبيعية أي المدرسة الكوزمولوجية. {انفجر الضحك الهيستيري في القسم المشاغب}

نادر: أيوة بقي هي دي المدارس ولا بلاش. أن أحب التحق بمدرسة الكس مش عارف ايه دي.

ضحكتُ بمبالغة وعندما بدأت أعض على شفتي السفلية وضعت يدي على فمي سريعاً ثم قلت بهدوء:

أنا: من فضلك يا نادر كفاية هزار في المحاضرة لما نخرج برة هزر معايا براحتك. ممكن؟

ابتسم نادر بفخر وثقة ثم أومأ لي وغمزني بعينه سريعاً حتى يعرفني أن رسالتي وصلت.
استكملت الشرح ونادر لم يقاطعني ولكن نظراته ظلت تلتهم جسدي بلا خجل.

اقتربتْ نهاية الوقت وكل ما كان يشغل تفكيري أنني لن أخرج من تلك القاعة وهذا الشاب ليس علي يقين بأني أصبحت فريسته وأصبحت عاهرته وسندخل معاً في مغامرة جنسية لن ننساها.
فسألت السؤال التقليدي في نهاية المحاضرة وهو " من منكم لم يفهم الدرس؟ " لم اتلقي أي جواب. فأشرت إلي طالبة من القسم الملتزم تجلس أمام نادر بمسافة قصيرة. واختبرتها بسؤال في سياق المادة وكنت أعرف انها لن تفهمه. فاقتربتُ منها وأنا اشرح لها تلك المسألة الفلسفية. حتى أسندت بيدي على مكتبها وانحنيت قليلاً فارتفعتْ البلوزة القصيرة بعض الشيء فصارت مؤخرتي ونصف ظهري العاري المُزيَّن بالوشم الجنسي أمام نادر.

وبالطبع استغل نادر الموقف وأخذ يدخل قلم الكتابة بين فخاذي حتى اقترب من فرجي وظل يداعبه بالقلم ويطرق عليه برقة. وأنا اتعمد أن أرقص كل جانب من مؤخرتي. ومع كل حركة اهتزاز تضحك المشاغبات وحين انتهيت من شرحي للطالبة المجتهدة أعلنتُ ان المحاضرة انتهت. شرع الجميع في الخروج من القاعة فنظرت إلي نادر سريعاً.

أنا بجدية: طبعاً إنت اكيد ما فهمتش حاجة

نادر : أنا راضي ذمتك ده كلام يتفهم.

ضحكت بصوت عالي مثير ثم أكملت :

ـ أه يتفهم بس عايز تركيز. عموماً أنا قدامي ساعة و اروَّح . ممكن تعدي عليا في مكتبي هحاول ابسط لك المادة { تنهدت قليلاً } وكمان عايزة أتكلم معاك لوحدنا بخصوص هزارك وقت الشرح.{ وبكل جرأة غمزته بعيني سريعاً فخرجت من فمه ضحكة مغرورة.}

نادر : اتفقنا. بس عندي سؤال هي الرسمة السريالية الرائعة اللي فوق الهنش دي ليها علاقة بالمادة.
{ عضضتُ علي شفتي السفلي وجسدي يهتز من الاثارة }
لا أصل لو ده في المنهج فانا راشق في المادة دي.

أنا بعد أن أصدرت ضحكة مُثيرة ولمست قضيبه سريعاً : ماشي يا أستاذ راشق مستنياك.

وانا في طريقي لمغادرة القاعة سمعت أصوات نسائية تأتي من الصفوف الخلفية تردد بصوت مسموع:

ــ الواد بيتشقط مننا كده عيني عينك ـ ايوة يا عم ماشية معاك ـ هما جابولنا الشرموطة دي منين.

فرحتُ بسماعي تلك التلميحات ولم التفت.

{في مكتبي بعد 10 دقائق}

دخل نادر دون ان يطرق الباب. فوقفت سريعاً واقتربت منه.

أنا برقة : كويس انك جيت. كُنت خايفة ماتجيش.

نادر باندهاش ثم ابتسامة : وانا اقدر ولو مش عشانك عشان خاطر الرسمة السريالية اللي فوق الهنش دي.

ضحكتُ بإثارة : مانا عايزاك عشان كده. انا من ساعة ماجيت مصر وأنا تعبانة ومش عارفة اتأقلم مع المجتمع. وعندي إحساس انك الشخص اللي ممكن { تندهت قليلاً} ممكن يريحني واعرف أتكلم معاه.

همس نادر بجدية ورقة : انا موجود طبعاً احكي لي.

أنا : لا مش هنا. ممكن تعدي عليا في البيت الساعة خمسة؟ نشرب حاجة ونتعشي ونتكلم شوية.

نادر بجدية مصطنعة : مش عارف نظام وقتي ايه بس هحاول. {كانت فرصتي كي اكشف له عن عهري حتي يتأكد أنه سيقيم علاقة جنسية مع المعيدة السمراء الليلة ولا وجود لأي سوء تفاهم}

أنا بعد ان ارتميت علي كتفه ونظرت له بانكسار واثارة : ابوس ايدك تعالي انت عايز تذلني يعني؟ انزل ابوس رجلك؟

نادر بعد ان ابتلع ريقه من شدة الاثارة ثم ضحك : خلاص خلاص انا بهزر طبعاً جاي. اوصفيلي العنوان.

الساعة 4:55 / في شقتي

تلتفُ المنشفة البيضاء القصيرة حول منتصف جسدي الخمري العاري. أحضرتُ سرير التدليك البدني المستطيل ووضعته في صالة الجلوس وبجانبه حقيبة تحتوي على زجاجات من عدة الزيوت المُختلفة.
انتظرت قليلاً وأنا اقف أمام باب الشقة. فور رنين الجرس فتحت سريعاً.

نادر بثبات شديد وهو يصفر معبراً عن إعجابه : أنا خبطت علي شقق كتير لا عمره الباب اتفتح بالسرعة دي ولا عمره استقبلني بأحلى منظر يفتح النفس { ضحك بابتسامه} ده ليه علاقة بالكوس لوجيا؟

أنا بنظرة ضيقة وضحكة طفولية: لا مالوش علاقة يا خفيف. إدخل

امسكني من خصري وهو يقبلني من خدودي علي طريقة السلام الغربية. {آه لو علم ان لقبي في اسبانيا كان كارمن عدوة القبلات}

نادر وهو يقبلني القبلة الرابعة: ازيك يا كارمن, انتوا في اسبانيا السلام عندكم باربعة مش كده.

أنا بضحكة مرحة: يعني ساعات وساعات. اتفضل طيب. نورتني.

نادر ونظراته تفترس تفاصيل جسدي: واضح انك كنت بتستحمي نعيماً

أنا : لأ خالص. دانا كنت مستنية البنت اللي هتعملي جلسة تدليك بس اعتذرتْ من دقيقة بالظبط.

نادر وهو ينظر ناحية طاولة التدليك : موقف بايخ دانتي حتي عندك الشنطة والزيوت وكل حاجة. زبونة مُريحة يعني.

أنا بنظرة استعطاف طفولي : مريحة جداً ومش بعترض خالص. بقولك ايه ممكن تسمحلي أكون زبونة ليك. أنا بجد محتاجة الجلسة دي جداً.

نادر : ما عنديش مشكلة. بس راعي اني ماعنديش خبرة اوي في المجال ده.

لم يكمل جملته حتي نزعتُ المنشفة لتكشف عن جسدي الخمري المجسم بالمرونة والبشرة الناعمة. وتمددتُ فوق الطاولة المستطيلة علي وجهي ومؤخرتي العارية تهتز.

أنا : مافيهاش خبرة. استخدم أي زيت يعجبك وادعك به كل عضلة في جسمي علي قد ما تقدر. لحد ما تزهق.

نادر : أزهق؟ دانا من رواد مدرسة الكوس لوجيا.

ضحكت وأنا أزوم كطفلة ومؤخرتي تهتز باستمرار حتى وقف نادر امام الطاولة من ناحية قدمي. وبدأتْ قطرات سائل الزيت تداعب بشرتي من رقبتي حتى انحدرتْ تدريجياً إلي مؤخرتي وساقي فارتعش جسدي بالكامل.

يضغطُ بيداه علي رقبتي ثم ينزلُ إلي منطقة الظهر ويدهنها بالزيت وهو يدعك كل جزء فيها برقة واحتواء. ثم يكبسُ علي الخط الفاصل بين خصري وارتفاع مؤخرتي فيفركُ كل جانب من الارداف فترتجْ وتهتز وتخرج تأوهاتي الخافتة. كرر تلك الحركة عدة مرات وفي المرة الثالثة ابعد جانبي الارداف فظهر أمامه فرجي المنتفخ بلونه الوردي وبدأ يفركه برقة. فخرجتْ تأوهاتي الملتهبة تتبعها ضحكتي المثيرة البلهاء وأنا اضغط علي شفتي.

نادر : الكوس كولوجي بتاعك جامد فشخ. { فضحكتُ بنبرة مثيرة ومرحة ثم تأوهت من جديد}
طيب الكوسكولوجي ده محتاج لمساج ولا نسيبه كده مظغوط ؟

أنا بنبرة خافتة خاضعة ومثارة: لأ ماتسيبهاش .عشان خطري. ماتسيبش حاجة.

وكانت تلك هي الإشارة كي يحشر إصبعه بداخل الفتحة الوردية ويطرقها ويخرقها بعنف وسرعة فترتفع مؤخرتي وتهبط باستمرار وترتج امامه بلا توقف حتي يصفعها بيده الأخرى فاضحك وكأني أطالبه بالمزيد ثم يخرج آنيني مرة أخري. استمر جسدي يتلوي ويتراقص بفعل حركاته المُثيرة بضعة دقائق حتى دبَّتْ الشهوة والاثارة في كل كياني. ثم تحرك نادر إلي الناحية الأخرى من الطاولة عند وجهي. وانحني على ركبتيه كي يقترب من مستوي جسدي. فغيرتُ من وضعي وتمددتُ على ظهري. حينها عانق رقبتي بذراعه من الخلف وهو يعصر صدري بيده ويفرك حلمة الثدي وذراعه الأخر يصل الي فرجي وينهال عليه بالفرك والمداعبة وشفتاه تفترس شفتاي بالقبلات العميقة تارة والقصيرة السريعة تارة. كنت أشعر في تلك الوضعية أن جسدي بسماره ومرونته قطعة صلصال يحتويها ويتمكن منها هذا الرجل. كأني قطة صغيرة سمراء تتلوي بين ذراعيه. ظللت أسيرة لهذا الاحتواء فترة طويلة حتي نفذ صبري وصرختْ شهوتي فمددتُ يدي بالقرب من قضيبه كي يفهم أنه حان وقت التعرف. فانقلبتُ على بطني من جديد وأصبح فمي أمام قضيبه مباشرة. قمت بتحريره من هذا البنطال بنفسي. وأخيراً رأيت قضيبه. ما هذا؟ كان أطول من النسخة البلاستيكية التي اخترقت فتحاتي البارحة. فتأوهت بنبرة طفولية حزينة و حَوِلَتْ عيني وعضتْ شفتي السُفلي علي اسناني وهمستُ بنبرة رجاء :

ـ عايزاه يدخل فيا. { أومأ إلي بهدوء لا يخفي قمة اثارته }

نادر بثبات مصطنع ومزاح هادئ : قصدك في الكوسمولوجيا

أمسكت قضيبه بلهفة شرهة ككلب سعران وانا اضحك بنشوة عاهرة. وقمتُ بفرك قضيبه بيدي ثم ابتلعت نصفه بفمي وانا اضغط بكل قوتي عليه وانا اهبط حتى اصل الي ابتلاعه كاملاً ولكن طوله لم يمنح شفتاي تلك المتعة. استمريت في امتصاصه ولعقت خصيتيه بلساني وشفتي السفلية المنتفخة تداعب كل مساحة من قضيبه من أسفل إلي أعلي حتى بدأ الأسد يزأر من امتصاص اللبوة لقضيبه فزاد من سرعتي في ابتلاعه وأخذتُ ادخله بقوة في فمي ثم اخرجه بسرعة جنونية. كان قضيبه وصل لأعلي درجة من الانتصاب والعروق تكاد تنشق منه فقام نادر بإبعاده سريعاً وانا في نفس وضعية الاستلقاء على بطني. خلع ملابسه وأصبح جسده فوقي مباشرة. يسند بركبتيه ويداه على الطاولة وانا تحته مباشرة وفتحة الفرج في مواجهة قضيبه الطويل. رفعت مؤخرتي قليلاً حتى يتمكن مني بقدر المستطاع. فور دخوله كان صراخي يزلزل جدران البيت ثم انتهيت بضحكتي البلهاء المثيرة ثم استمرتْ تأوهاتي مع طرقه العنيف والسريع لفتحتي الوردية.

بعد عشر دقائق صفعني على مؤخرتي وطلب مني ان استلقي علي ظهري. بكل ليونية ومرونة غيرت من وضعي وصار وجهي امامه وهو لم يتحرك وسحبت ساقي من بين ركبتيه ورفعتها اعلي كتفيه. يقبض بيداه على خصري وجسده يتحرك ذهاباً وإياباً في مواجهة فرجي المُخترق والممزق بفعل طرق قضيبه العنيف. تأوهاتي تقترب من حالة البكاء ورأسي يهتز بجنون كمن أصابتها حالة من الصرع وانا انظر له بكل خضوع وشهوة وانكسار.

بعد عشر دقائق أخري بدأ الأسد يزأر من جديد والعرق ينهال من جبينه بكثافة.

نادر : أجيبهم فين؟

أنا بصوت خافت مُجهد: في كسي { ثم استعدتُ بعض الطاقة كي اكمل} ماتقلقش. نزل جوة.

انفجر بركانه السائل بداخلي وارتوي فرجي للمرة الأولي من قضيب رجل فصار نادر دون أن يشعر هو رجلي الأول.
بعدها مباشرة احتضنته بقوة وقبلاتي المفرسة تنهال عليه.

جلس علي الاريكة بعد ان ارتدي لبساه الأسود الداخلي وانا اقبع علي الأرض وأسند برأسي علي ركبته واعانق خصره بيداي.

نادر باتسامة وهو يتحسس خصلات شعري القصيرة : يخرب بيت جسمك. بجد إنتي جامدة اوي يا كارمن. انا ابتديت أحب الفلسفة والكلية اللي مش بطيقها وخصوصاً الكوسمولوجيا. ده طلع اختراع.

ضحكت بصوت عالي مرح ثم همست برقة : يعني مبسوط من لبوتك.

ابتلع نادر ريقه من الاثارة وقال بابتسامة : في واحد ينام مع فرسة زيك وما يكونش مبسوط. وانتي ؟؟

أنا بعد ان لمست قضيبه المُرتخي والذي انكمش قليلاً وضحكت ببلاهة : طبعاً مبسوطة ولسه أحنا ماخلصناش. انا سيبتك تريح كام دقيقة وعشان استمتع بالسائل جوايا قبل ما نكمل.

نادر بتنهيدة خانقة وضحكة صفراء : لأ تاني ايه بلاش طمع { ثم رسمت ملامحه الجدية}
بصي انتي ممكن تكوني متعودة علي وقت أطول في العلاقة بس دي قدرتي انا اخري نص ساعة وعشان انتي جامدة بزيادة فالوقت كان اقل عشر دقايق. وماتنكريش ان طوله وحجمه مش قليل وانك اتكيِّفتي. بصي ممكن كمان ساعتين كده نتعشى ونعمل كمان واحد. {امسك بنطاله واخرج من جيبه علبة حديدية واخذ منها سيجارة يبدو بداخلها اعشاب مخدرة واشعلها سريعاً بعصبية.}

أنا بضحكة ساخرة : هو في الحقيقة أنا مالحقتش اتعود علي أي حاجة.

نادر باندهاش : مش فاهم. { فكر قليلاً} انتي قصدك تقولي { قاطعته سريعاً}

أنا : لا مش قصدي حاجة ماتاخدش في بالك. طيب انا بتحداك انك اول ماتخلَّص سيجارتك الكبيرة دي هيكون بتاعك دخل في كسي. لو ماحصلش هسمع كلامك.

نادر: اولاً اسمه جوب بني كومبو. باختصار حشيش. ليكي فيه؟

أنا : لأ بس بعد التحدي هجرب معاك.

وتركتهُ وانا اركض وجسدي الخمري يهتز برشاقة وليونة في اتجاه الغرفة.

اعشق التحدي. ستري يا رجلي الأول وزوجي الافتراضي المؤقت أنك وقعت الليلة مع عشيقة عاهرة ستخرج كل إمكانياتك التي يبدو إنك لا تعرف عنها شيئاً.

عندما قررت أن ابدأ رحلة العهر اشتريت واخترت بعناية كل الأدوات التي سترافقني وتساعدني في الاستمتاع برحلتي المُثيرة.
فتحت صندوق العهر هكذا اسميت الصندوق الذي يحوي بداخله كل المعدات الخاصة بالعاهرة كارمن.

وقررت سريعاً سأختار القطة العاهرة.

بعد دقيقة واحدة

خرجتُ من الغرفة عارية وأنا ارتدي قناع القطة وعلى رأسي رابطة أذن القطة وفي قدمي حذاء طويل من الفرو الأبيض والأسود وأدخلت في فتحي شرجي قضيب صناعي يلتصق في اخره ذيل قطة من الفرو الأسود.
اقتربت منه وانا احبو على يدي وركبتي ببطء مثير وقضيب بلاستيكي اخر محشور في فمي.

لمعتْ عين نادر من الاثارة والشهوة وهو يتفحص مظهري المُغري مع قصة شعري القصيرة والوشام المثيرة التي تغطي جسدي الخمري.

نادر بعد ان اخذ نفساً عميقاً من سيجارة الحشيش : أحا!! واو !! هو اللي أنا شايفه ده بجد ولا الديلر نصب عليا والحشيش مضروب؟

وصلتُ الي قدميه وانا احبو وانظر اليه بانكسار مبالغ فيه ثم أخرجت القضيب الصناعي من فمي وبدأت شفاي المكتنزة تقبل وتلعق أصابع قدمه. ثم نظرت للأعلى كقطة ثملت وبكل انكسار وخضوع وتوسل همست.

أنا : ابوس رجلك وايدك هزقني واضربني علي طيزي واديني بالقلم ونيكني بديل القطة اللي في خرم طيزي. وبعبصني في كسي. ابوس رجلك { قبَّلتُ أصابع قدميه مرة اخري واكملت} انا قطتك اللبوة الهايجة نفسي اتناك من زبك الطويل تاني. انا قطتك الشرموطة { ثم نظرت لقضيبه كان قد بدأ ينتفض عدة مرات}

فحررته من لباسه وقبضت شفتاي علي رأس قضيبه ثم العقه بلساني حتي نزلتُ الي خصيتيه. بعد دقيقتين كان قد انتصب قليلاً ولكن ليس بالقدر الكافي لطرق فتحتي.
فوقفتُ واستلقيتُ علي ركبتيه وهو جالس علي الآريكة كفتاة مشاغبة تطلب العقاب من سيدها.
اخذت مؤخرتي تهتز وترتفع امامه وتهبط وذيل القطة المحشور في فتحة شرجي يهتز معي.

همستُ بكل إذلال وانكسار : ابوس ايدك عاقبني واضربني علي طيزي ودخل الديل في طيزي وطلعه عشان انا قطة هايجة وقليلة الادب ومابشبعش من دكر راجل اوي زيك. عاقب لبوتك.

لم اكمل جملتي حتي انهالت صفعاته علي مؤخرتي وقضيب ذيل القطة يطرق فتحة شرجي بقوة وعنف وانامله تهتك فتحة الفرج مع ضحكاتي المثيرة وتأوهاتي المستمرة.

واخيراً انتصب قضيبه فامسكني من شعري القصير وجلعني اركع امامه.

نادر : مصي يا لبوة القطط عشان هنيكك.

أنا بضحكة مرحة وفجة : شكراً

بعد أن ابتلعت قضيبه وصار كالمطرقة الحديدية جلستُ فوقه وهو يجلس كما هو واخذت اتراقص واتمايل فوق قضيبه حتي اخترق فتحتي الوردية بكل سهولة وظل يهتكني ويمزقني وانا في تلك الوضعية لمدة نصف ساعة متكاملة ولم يفرغ شهوته بعد. فقررتُ ان استغل رشاقتي ومرونة جسدي بأن امنحه ممارسة وضعية مميزة.

بعد ان أخرجتُ قضيب الذيل من فتحة الشرج. طلبت منه الوقوف واعطيته ظهري ثم انحنيت امامه ويداي تسند على الأرض وفجأة رفعت ساقي وقبضت بأفخاذي على خصره كالكماشة. واخذت أحرك مؤخرتي واداعب قضيبه ويداي مازالت ساندة على الأرض وظهري الخمري المُزين برسمة الوحش الذي يضاجع امرأة سمراء في حالة انحاء امامه. فاشتعلتْ اثارته من جديد ودخل قضيبه واخترق الشفرات الوردية فابتلعتُ قضيبه ذهاباً وإيابا بكل رشاقة وسرعة وتهتز مؤخرتي والقضيب بالداخل يغوص في فتحتي.

بعد نصف ساعة اخري انفجر بركانه السائل بداخلي بكمية تخطت المرة الأولي.

نادر وهو يعانقني من الخلف باحتواء ورقة بينما اجسادنا العارية مجهدة ونحن مستلقيان فوق الآريكة :

ـ انتي عارفة انك خلتيني اكتشف قدرات جنسية عمري ماتخيلت اني امتلك جزء منها برغم اني راضي وواثق من اللي كنت بملكه قبل كده. بس اللي حصل معاكي عمري ماتخيلته. إنتي كنز يا كارمن. {ثم صرخ بسخريةْ} فلتحيا كل المدارس الطبيعية فلتحيا الكوزمولوجيا. قُلتها صح؟
ضحكت ثم اختطفت منه سيجارة الحشيش وصرخت : فليحيا نادر ولتسقط الكوسمولوجيا

نادر بجدية : هو انتي اول مرة تنزلي مصر؟

أنا : آه وما تقلقش مش ماشية

نادر : اصل الصورة اللي في البرواز هناك انتي متصورة قدام الهرم وشكلك مختلف تماماً. حاسس ان وراكي سر ؟

أنا بابتسامة : يمكن بس انت مش محتاج تعرفه وماوعدكش اني في يوم ممكن احكيهولك بس اللي اقدر اوعدك به ان في أي وقت تحتاجني هتلاقيني من غير شروط ومن غير التزامات. انا ملكك في أي وقت.

نادر بعد أن صفعني علي مؤخرتي : طيب ياريت تهزيها عشان انا ميت م الجوع.



انتهت مغامرتي الأولي. وكنت محقة عندما اخترت تلك البداية. ان أكون عاهرة لرجل واحد فقط شعور لا يعوض ولأبدأ رحلة العهر كان علي ان أختار البدايات التي امتنعت عنها في الماضي. ولكن غداً سأسبح في بحور العهر المختلفة والمُثيرة.

{ انتهي الجزء الثاني من مذكرات كارمن السمراء}

كلي نار
05-26-2018, 09:57 PM
حلوة ومتاااااابع

شوفوني
05-26-2018, 10:32 PM
ينقل الى قسم قصص سكس عربي



***********************


الأجزاء التالية تضاف على شكل رد على هذا الموضوع
اذهب الى أيقونة اضافة رد

//rusmillion.ru/aflmsexarab/images/buttons/reply.gif (//rusmillion.ru)


اضغط عليها وضع الجزء الجديد في المساحة المخصصة للرد
بامكانك تنسيق النص كما تشاء
لا تنسى تدقيق النص قبل النشر
اذهب الى زر ارسال الرد واضغط عليه لنشر الجزء
بعد النشر عليك أن تخبرني أو تخبر الزميل sami tounsi بذلك لأقوم بدمجه في اول الموضوع متسلسلا مع بقية الأجزاء
يرجى الالتزام بذلك مع الشكر والاحترام

نداء 84
05-26-2018, 10:49 PM
اول مرة اعلق على قصة هنا ..

لفت نظري في البداية ان لغتك سلمية وهذا شيء نادر هنا واسعدني .. ولكنك تستخدم اسماء الاشياء بمسميتها العامية الفجه ونفس الشيء في وصف الاشخاص ..

لم استطع اكمال القصة للاسف وتوقفت عند اعجابي باللغه في بدايتها وبالتالي لن استطيع الحكم عليها ..

ولكن الجواب بيبان من عنوانه .. هي حدوته جنسية صرفه ولا شيء اخر وراءها .. وانا لا الومك ولكن هذه هي طبيعة المكان بصورة عامه وطبيعة ما يقدم فيه ..

تقبل تحياتي

SHOUCOCO
05-26-2018, 11:34 PM
اول مرة اعلق على قصة هنا ..

لفت نظري في البداية ان لغتك سلمية وهذا شيء نادر هنا واسعدني .. ولكنك تستخدم اسماء الاشياء بمسميتها العامية الفجه ونفس الشيء في وصف الاشخاص ..

لم استطع اكمال القصة للاسف وتوقفت عند اعجابي باللغه في بدايتها وبالتالي لن استطيع الحكم عليها ..

ولكن الجواب بيبان من عنوانه .. هي حدوته جنسية صرفه ولا شيء اخر وراءها .. وانا لا الومك ولكن هذه هي طبيعة المكان بصورة عامه وطبيعة ما يقدم فيه ..

تقبل تحياتي

اختيار ****جة العامية في لغة الحوار من أجل الحبكة والواقعية. ولغة السرد عن طريق كارمن باللغة الفصحي من أجل الحبكة أيضاً. شخصية كارمن لن تكتب مذكراتها وتعبر عن ما بداخلها سوي بتلك اللغة . واختيارها لنقل حوار الشخصيات كما هو وكما سمعَته علي لسان الشخصيات كان بهدف أن يعيش القارئ كل لحظة مرّت بها ويسبح بداخل قصتها التي من المستحيل أن تصبح قصة جنسية بحتة ولو اعتبرها القارئ كذلك سيصيبه الملل من البداية ولن يُكملها.
ولا يمنع ان فكرة القصة ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالعلاقات والمشاهد الجنسية الصارخة. نتحدث هنا عن فتاة قررت ان تتحول إلي عاهرة بلا قيود.

فقط في حالة عدم قبولك وعدم رغبتك في قراءة مشاهد جنسية صادمة وفجة غير مُنقَّحة لن انصحك بالمتابعة.
غير ذلك اتمني ان تتابعي القصة حتي نهاية الجزء الأول ثم قرري ان كانت جنسية بحتة أم لا.

أسف علي الإطالة وشكراً علي محاولتك وأحترم رأيك وأضعه في الاعتبار
تحياتي أيضاً

نداء 84
05-26-2018, 11:50 PM
اختيار ****جة العامية في لغة الحوار من أجل الحبكة والواقعية. ولغة السرد عن طريق كارمن باللغة الفصحي من أجل الحبكة أيضاً. شخصية كارمن لن تكتب مذكراتها وتعبر عن ما بداخلها سوي بتلك اللغة . واختيارها لنقل حوار الشخصيات كما هو وكما سمعَته علي لسان الشخصيات كان بهدف أن يعيش القارئ كل لحظة مرّت بها ويسبح بداخل قصتها التي من المستحيل أن تصبح قصة جنسية بحتة ولو اعتبرها القارئ كذلك سيصيبه الملل من البداية ولن يُكملها.
ولا يمنع ان فكرة القصة ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالعلاقات والمشاهد الجنسية الصارخة. نتحدث هنا عن فتاة قررت ان تتحول إلي عاهرة بلا قيود.

فقط في حالة عدم قبولك وعدم رغبتك في قراءة مشاهد جنسية صادمة وفجة غير مُنقَّحة لن انصحك بالمتابعة.
غير ذلك اتمني ان تتابعي القصة حتي نهاية الجزء الأول ثم قرري ان كانت جنسية بحتة أم لا.

أسف علي الإطالة وشكراً علي محاولتك وأحترم رأيك وأضعه في الاعتبار
تحياتي أيضاً

انا اكتب القصص هنا ومنذ قليل اخبرني احدهم في رساله على الخاص انني فاشله في كتابة "المشهد الجنسي" في قصصي وانني اقحمه لكي تمر قصصي هنا ولا ترفض (او شيء من هذا القبيل) ..

انا لا استطيع قراءة المشاهد الجنسية المكتوبة بفجاجه (وهي الغالبه في المنتدى) لذلك لم استتطع اكمال قصتك لاحكم عليها ..

وان كنت ارى كما قلت سابقاً ان لغتك سليمة .. اما موضوع امتلاكك الموهبة من عدمه او امتلاكك لناصية الكتابة .. فهو ما لا استطيع الحكم عليه للاسف بدون ان اقرأ لك اكثر من عمل .

SHOUCOCO
05-27-2018, 12:17 AM
انا اكتب القصص هنا ومنذ قليل اخبرني احدهم في رساله على الخاص انني فاشله في كتابة "المشهد الجنسي" في قصصي وانني اقحمه لكي تمر قصصي هنا ولا ترفض (او شيء من هذا القبيل) ..

انا لا استطيع قراءة المشاهد الجنسية المكتوبة بفجاجه (وهي الغالبه في المنتدى) لذلك لم استتطع اكمال قصتك لاحكم عليها ..

وان كنت ارى كما قلت سابقاً ان لغتك سليمة .. اما موضوع امتلاكك الموهبة من عدمه او امتلاكك لناصية الكتابة .. فهو ما لا استطيع الحكم عليه للاسف بدون ان اقرأ لك اكثر من عمل .

توقعت هذا لذلك قمت بتنبيهك ان قلب القصة يتضمن مشاهد جنسية فجة متواصلة قبل أن ادعوكي للمتابعة.
واتفهم رأيك بشدة واحترمه.
تحياتي مرة اخري:smi:

Ady ady
05-27-2018, 03:49 AM
قصتك جميلة أسلوبك رائع في السرد
انا متابع
بالتوفيق

SHOUCOCO
05-27-2018, 04:15 AM
قصتك جميلة أسلوبك رائع في السرد
انا متابع
بالتوفيق

أشكراً علي الرد والتشجيع
كنت محتاجه عشان اتحمس لكتابة الجزء الثاني
تحياتي

SHOUCOCO
05-27-2018, 04:20 AM
حلوة ومتاااااابع

شكراً جزيلاً ، تِسلم

الحالم10
05-27-2018, 08:22 AM
قصة رائعة ومثيرة
كملها

SHOUCOCO
05-27-2018, 12:21 PM
قصة رائعة ومثيرة
كملها

شكرا علي الرد المُشجع والمتابعة
تحياتي :99::99:

ELZ3IM
05-27-2018, 02:06 PM
قصة جميله تسلم ايدك تحياتي لك

SHOUCOCO
05-27-2018, 02:17 PM
قصة جميله تسلم ايدك تحياتي لك

شكراً جزيلاً تحياتي لمرورك الكريم:wave::99:

شوفوني
05-27-2018, 06:54 PM
اختيار ****جة العامية في لغة الحوار من أجل الحبكة والواقعية. ولغة السرد عن طريق كارمن باللغة الفصحي من أجل الحبكة أيضاً. شخصية كارمن لن تكتب مذكراتها وتعبر عن ما بداخلها سوي بتلك اللغة . واختيارها لنقل حوار الشخصيات كما هو وكما سمعَته علي لسان الشخصيات كان بهدف أن يعيش القارئ كل لحظة مرّت بها ويسبح بداخل قصتها التي من المستحيل أن تصبح قصة جنسية بحتة ولو اعتبرها القارئ كذلك سيصيبه الملل من البداية ولن يُكملها.
ولا يمنع ان فكرة القصة ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالعلاقات والمشاهد الجنسية الصارخة. نتحدث هنا عن فتاة قررت ان تتحول إلي عاهرة بلا قيود.

فقط في حالة عدم قبولك وعدم رغبتك في قراءة مشاهد جنسية صادمة وفجة غير مُنقَّحة لن انصحك بالمتابعة.
غير ذلك اتمني ان تتابعي القصة حتي نهاية الجزء الأول ثم قرري ان كانت جنسية بحتة أم لا.

أسف علي الإطالة وشكراً علي محاولتك وأحترم رأيك وأضعه في الاعتبار
تحياتي أيضاً



عزيزي
القصة الجنسية لن تحمل هذه الصفة حقيقة أن لم تحتوي على المشاهد الجنسية المثيرة والمشوقة
لغة وصف هذه المشاهد ليست هي المشكلة فقد تكون عامية وقد تكون فصيحة ، المهم أن يمتلك الكاتب ناصية اللغة والمفردات وان يصور لنا المشهد على حقيقته وباستخدام كل المفردات المتاحة سواء كانت عامية سوقية أن فصيحة متحفظة

لغة الحوار يفصل أن تكون بالعامية حتى تنقل المشهد كما هو دون تجميل فالرجل والمرأة عندما يلتقيان جنسيا لا يتخاطبان بالفصيحة ولكن بالعامية وباستخدام اكثر الألفاظ فحشا وفجورا وهذا أمر طبيعي ونقله كما هو افضل وأكثر تشويقا

لا ننسى أننا في منتدى جنسي ولا سقف لاستخدام الجنس في موضوعاتنا

تقبل تحياتي وامنياتي

Sami Tounsi
05-27-2018, 08:52 PM
ارى انك استخدمت الاسلوب الذي انصح به كل كاتب وهو :
السرد بالفصحى لانها معبرة افضل في السرد و تقوي حبكة القصة مفرداتها اما الحوارات و المشهد الجنسي فبالعاميه و هذا الانسب او ممكن استخدام الفصحى في الحوار ايضا لكن المشهد الجنسي لا بد ان يكون بالعاميه حتى يكون معبرا مثيرا قريبا الى ذهن القارء و واقعه المعاش ..
مجهود مشكور ..

SHOUCOCO
05-28-2018, 11:09 AM
عزيزي
القصة الجنسية لن تحمل هذه الصفة حقيقة أن لم تحتوي على المشاهد الجنسية المثيرة والمشوقة
لغة وصف هذه المشاهد ليست هي المشكلة فقد تكون عامية وقد تكون فصيحة ، المهم أن يمتلك الكاتب ناصية اللغة والمفردات وان يصور لنا المشهد على حقيقته وباستخدام كل المفردات المتاحة سواء كانت عامية سوقية أن فصيحة متحفظة

لغة الحوار يفصل أن تكون بالعامية حتى تنقل المشهد كما هو دون تجميل فالرجل والمرأة عندما يلتقيان جنسيا لا يتخاطبان بالفصيحة ولكن بالعامية وباستخدام اكثر الألفاظ فحشا وفجورا وهذا أمر طبيعي ونقله كما هو افضل وأكثر تشويقا

لا ننسى أننا في منتدى جنسي ولا سقف لاستخدام الجنس في موضوعاتنا

تقبل تحياتي وامنياتي



هذا ما كنت اقصده أن استخدام اللغة العامية الفجة في الحوار لا يعني بالضرورة ان تنتمي الي نوعية القصص السطحية بلا حبكة او خط درامي بل بالعكس فهي تزيد من واقعية القصة. مع العلم ان هذه النوعية تلبي رغبات البعض احياناً في الحصول علي وجبة مثيرة سريعة مُكثَّفة بلا مقدمات او خطوط درامية. ولكن تلك القصة لا تنتمي لتلك النوعية

شكراً لمرورك الكريم ولك افضل التحية

SHOUCOCO
05-28-2018, 11:29 AM
ارى انك استخدمت الاسلوب الذي انصح به كل كاتب وهو :
السرد بالفصحى لانها معبرة افضل في السرد و تقوي حبكة القصة مفرداتها اما الحوارات و المشهد الجنسي فبالعاميه و هذا الانسب او ممكن استخدام الفصحى في الحوار ايضا لكن المشهد الجنسي لا بد ان يكون بالعاميه حتى يكون معبرا مثيرا قريبا الى ذهن القارء و واقعه المعاش ..
مجهود مشكور ..


شكراً جزيلاً علي ردك الذي زودني بالحماس والثقة لإستكمال الكتابة
تحياتي لك

Shalabo75
05-28-2018, 05:41 PM
Hhthusnisnveryngiid stieybAnsbinlikwdnitbaomu
Plusnthianaonfantastuc
Yes
It's ready goodbthatbyouhjh

ليلي احمدد
06-03-2018, 12:34 PM
مغامرة جميلة بس جريئه جدا

SHOUCOCO
06-03-2018, 01:09 PM
مغامرة جميلة بس جريئه جدا

ما هي دي الفكرة

الجرأة بالنسبة لكارمن وسيلة للهروب من القيود ورفض للتمثيل والخداع والكذب

شكراً لمرورك الجميل
تحياتي

شوفوني
06-03-2018, 01:41 PM
تم اضافة الجزء الثاني
قراءة ممتعة

محب العشق
06-03-2018, 05:32 PM
حلوه اوى ابدعت استمر

هند الصعب
06-03-2018, 07:40 PM
منذ وقت طويل جدا
لم اقرأ قصة مترابطه ومشووقة كهذه
السرد والحبكة ممتازة جدا .. ف انا احبذ ان يكون السرد بالفصحى بعيدا عن اللغة العامية
تحياتي لك عزيزي

06-05-2018, 07:21 PM
ب انتظار الجزء الجديد

bassem dragon
06-08-2018, 12:56 PM
قصة جميلة ومثيرة
اتمنى الاستمرار فيها متابع دوما

GadZero
11-27-2018, 09:41 AM
عاااش حلوة جدا

الحريقة
11-28-2018, 01:13 PM
روعة حقيقية و إثارة لا مثيل لها

فكرتك مميزة و اسلوبك جميل

متابع جديد لك و لاعمالك

اشكرك

cherifsalem
12-06-2018, 01:20 AM
يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو ووو

Lili lola2
01-07-2019, 05:19 PM
ليه مش كملتها

lonelyatnight1
01-10-2019, 06:45 AM
القصة بجد حلوة ويمكن فيها احساس عالى واستخدام اللغة فى التعبيرات طبيعية وكويس وبجد منتظر الجزء الجديد

alex 13
01-10-2019, 05:20 PM
روعة جدااااا
استمرى
منتظرين باقى الاجزاء بس انت اتاخرتى علينا جدااااااااا



قصص نيك الشرموطة الاماراتية/archive/index.php/t-48549.html/archive/index.php/t-574589.html/archive/index.php/t-315450.html/archive/index.php/t-419615.html/archive/index.php/t-380815.htmlقصص نسونجى انا وحماتى وطيزهقصص بنت تنيك ولد site:rusmillion.ruقصص نيك ورعان باسم وائل النياك site:rusmillion.ruقصص سكس خططت على زوجتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-226145.htmlقصص سكس صاحبة الفيلا/archive/index.php/t-6459.htmlقصص سكس تبادل زوجات مع العائلات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-432225.htmlقصص سكس المتسولة site:rusmillion.ruقصة سكس في الخرابه /archive/index.php/t-200539.html/archive/index.php/t-220416.html/archive/index.php/t-538980.htmlقصص نيك في ليبيا site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-371797.html/archive/index.php/t-246275.html/archive/index.php/t-182448.htmlقصص سكس زوجة سعودية تخون site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-356292.htmlﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻛﺎﻣﻠﻪ ﺍﻻﺟﺰﺍﺀ/archive/index.php/t-86204.html/archive/index.php/t-61019.html/archive/index.php/t-543458.htmlقصص سكس جماعي /archive/index.php/t-333471.html/archive/index.php/t-493915.html/archive/index.php/t-7024.htmlقصص وروايات لواط ساخن /archive/index.php/t-120869.html/archive/index.php/t-164674.html/archive/index.php/t-66433.html/archive/index.php/t-128371.htmlقصص سكس ونيك محارم باسم وائل النياك site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-529037.html/archive/index.php/t-343068.html/archive/index.php/t-186941.html/archive/index.php/t-214793.htmlقصص سكس فلاحة فى الغربة/archive/index.php/t-92984.html/archive/index.php/t-183037.htmlقصص نيك زوجة الديوث امامهمثلث الجنون زياد شاهينقصص نيك اختي سكرانة.com site:rusmillion.ruقصص سكس الزوجين.comقصص سكس زوجه شيميل site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-504684.htmlﻋﺎﻳﺰ ﺍﻧﻴﻚ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻓﻲ ﻃﻴﺰﻫﺎ site:rusmillion.ruقصص سكس من التراث العربي قصص محارم حماها site:rusmillion.ruقصص سكس ونيك محارم باسم وائل النياك site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-331058.html/archive/index.php/t-190509.htmlقصة نيك ؤبتقلو اي ابيوجع/archive/index.php/t-473536.htmlقصص سكس هاي كلاسمسك زبه قصص site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-22555.html/archive/index.php/t-32111.htmlقصص سكس بالدرس في الحمام/archive/index.php/t-496401.htmlقصص ساديه ربط بيضان الكلب/archive/index.php/t-194837.html/archive/index.php/t-245977.htmlقصص سكس موخرة وذب كبيرقصص مسترس site:rusmillion.ru