فالانتينوو
04-11-2020, 06:42 AM
الموضوع ماكلفنيش اكتر من خمسة جنيه عشان انيك البنت الشقية دي .. الحكاية ماكانتش بالنسبة ليها فلوس .. البنت كانت هايجة اساسا .. باين من لمعة عينيها وابتسامتها المكسورة وهي داخلة عليا المحل تتسول .. الوقت كان متأخر والمحل كان فاضي تقريبا .. محلي كبير .. اكسسوارات وايشاربات و هدوم بحر و هدوم بيتي .. واضح انها غريبة وواضح اكتر أنها بتلف بقالها كتير .. باين على جلابيتها البيتي البسيطة أنها اتهرت قعدة على الرصيف .. او ممكن من حك الشباب بيها في الشارع ابن الوسخة ده .. شارع المصيف الرئيسي .. تقدر تسميه شارع البعابيص .. البنت الحيحانة والمرة اللي جوزها مقصر معاها تقدر بسهولة تلقطهم وتميزهم في الشارع ده من كتر استسلامهم وادمانهم المرواح والمجي طول الليل وسط زنقة البياعين والناس والبضايع عشان تتغرف من الشباب والرجالة الهيجانين .. كل الزحمة بعابيص ... خيالي المريض اشتغل زي الكمبيوتر عشان اعرف عدد البعابيص اللي ممكن تكون بنت زي دي خدتها على ماوصلت عندي ..
- تعالي كلي انتي بنت حلال ..
كنت لسة طالب ديلبفري كام سندوتش يسندوني لحد الفجر ويحاسب الراحل وهي دخلت
- الف هنا يا عم ..
قالتها بلهجة فلاحي وهي بتبص على الكيس .. صعبت عليا فعلا ماترددتش .. شلت الكيس زي ما هو وقمت من على الكاشير
- تعالي ورايا .. مشيت بيها لاخر المحل وورا بروفة اللبس جنب باب المخزن لقيت محسن اللي بيقضي معايا السهرة قاعد بينام على روحه .. شخطت فيه - قوم يا حيلتها فز .. فالح تبص علي طياز النسوان طول التمسية بروح امك .. روح هات اتنين كانز واتصل كرر الاوردر ده تاني .. الواد اتنطر وخلع .. بصيت للبنت اللي كانت ورايا
- اقعدي .. كلي
- شكرا يا عمي .. طب هخده معايا ..
- انتي معاكي حد؟
- معايا جارتنا من البلد ... قالتلي اسرحي انتي لوحدك واقابلك بليل؟
- اسرحي ؟
- أيوة يا عمي .. اصلها بتنزل كل جمعة تاخد اللي فيه القسمة من المحلات هي ومرات ابويا .. والنهاردة نزلت أنا معاها عشان مرات ابويا تعبانة
- اه .. بس انتوا كدة مش اتاخرتوا ؟ هتروحوا ازاي دلوقتي ؟
- ما هي قالت لمرات ابويا أن اليومين دول موسم عشان اخر المصيف والناس بليل اكتر من النهار واتفقنا نرجع الصبح .. وبعدين احنا جايين المغربية كدة ..
- يااه .. ومال شكلك متبهدل كدة يا .... انتي اسمك ايه؟
- هنية ..
- وانا عمك مسعد صاحب المحل ده يا هنية .. ما قولتليش .. ايه اللي مبهدلك كدة ؟
البنت كانت بتتكلم وهي بتفرم في الأكل .. سكتت فجأة لما سألتها وبصت للأرض بكسوف
- أصل يا عم مسعد .. أص..أصل..
- خلاص خلاص فهمت .. العيال الخولات بهدلوكي اكيد .. وقمت ضاحك ..وهي من كسوفها ضحكت وغطت وشها .
دخل علينا الواد محسن بالكانزين عطيتها واحد وقمت احاسب زبونة دخل وراها اتنين زباين تاني شغلوني أنا والواد محسن شوية .. بس انا عيني متابعاها ودماغي بتاكلني اجيبها سكة ..
خلصت وحاسبت الكام زبونة واتلفت ناحيتها لقيتها خلصت اكل وقامت بتقلب في صف جلاليب بيتي قصادها .. الشيطان في ثانية كان جهزلي الخطة ومستني رد فعلي .. كنت متردد .. ماترددش ابن المتناكة وراح مبعبص الواد محسن في دماغه لقيته جايلي يستأذن يروح بدري عشان مطبق .. وافقت فورا وقبل ما يكتر في الكلام طلعت يوميته عطيتهاله ومشيته.. ومسكت كام حتة بضاعة ومشيت ناحيتها لقيتها بتنده :
- عم مسعد ..
قربت منها وأنا برجع البضاعة مكانها ..
- هي الجلاليب دي غالية؟
- ما تغلاش عليكي ..هتنفعينا يعني ؟
ضحكت بدلع وهي بتقلب في الجلاليب ومدياني ضهرها .. البنت قمحاوية وشها تقاطيعه جميلة وشفايفها نار .. جسمها فرنساوي كرباج وعليها صدر متكور بيور ماكانش باين من الطرحة .. بيتهز وهي بتقلب الرشاقات .. لاحظت اني ببص لطيزها المدورة .. قامت ملتفتة فجأة .. ما شلتش عيني من علي طيزها .. قولتلها وانا بضحك:
- دة العيال في الشارع شكلهم قطعوا العباية .. ضحكت بكسوف وهي بتلف رقبتها تبص علي طيزها وماسكة جلابيتها تلفها وتقولي فين ..
ما دريتش بنفسي غير وانا بقفش في طيزها وبغرفها بعبوص رشق في خرم طري وغرس .. من سخونيته لسوع صباعي اللي فضل يحفر وانا بضحك وبقولها :
- هنا .. اهو ..
البت ما قاومتش اصلا .. لقيتها بتصدر طيزها لورا وفاتحة خرقها وماسكة ايديا بالراحة وبتقولي وهي بتضحك بمياصة .. اه .. اه ..
كنت مدي ضهري للمدخل بس حسيت بحركة زبون داخل قمت باعد شوية ..
- وهي جارتك دي هتقابلك امتى ؟
البت فهمت وطلعت نبيهة ..
- ام صباح قالتلي هتقابلني الساعة اتناشر قصاد محل السمك اللي عند النافورة ؟
- اه .. ده في اخر الشارع .. طيب خدي الجلابية دي ادخلي قيسيها ..
كنت طلعت من الرصة جلابية نص كم لبكرا .. طلعتهالها مقاس اصغر من مقاسها .. ناولتها الجلابية وفتحتلها البروفة .. البنت ماترددتش .. اخدت الجلابية ودخلت .. قفلت البروفة .. وبعدين فكرت مديت ايدي طلعت خمسة جنيه وقولتلها :
- استني .. خدي .. فتحت .. لقيت الفلوس .. اخدتها وهي بتتصنع الممانعة ..
- كفاية الاكل يا عمي .. تشكر ..
- لا خدي عشان تعرفي تحاسبيني .. انتي مش هنشتري ؟
قفلت البروفة سمعتها بتسألني :
- طب ودي بكام دي .. ؟ .. رديت في سري :
- بزبرين يا قمر .. ومفيش فصال .. رحت ناحية الزبون اللي سألني علي حاجة مش فاكرها قلتله مفيش .. خلع الزبون .. قمت قافل الباب الازاز وراه بالمفتاح وهديت الإضاءة شوية ورجعتلها ..
- هاه .. ايه الاخبار يا هنية ؟
- ضيقة اوي يا عم مسعد .. وقصيرة ..
- ازاي ده ؟ وريني كدة .. وفتحت البروفة .. والدم فار في عروقي فجأة ... الجلابية علي البت بادي بس طويل شوية .. فخادها ورجليها مصبوبين فيها صبة بنت متناكة .. سوة و وسط كس ام جوهرة .. وبزازها متكورين هيفرتكوا الجلابية .. شكلها بالطرحة وهي بتفرجني شكلها خلي زوبري هينط من البنطلون ..
- بص كدة .. متهيألي عاوزة مقاس أكبر
- وريني كدة يا بطة .. شديها انتي كويس ..
دخلت البروفة ألفها واحسس عليها وأشد الجلابية كأني يعدلها وايديا مش سايبة حتة فيها
- ما هي حلوة اهي ..
البت فهمت .. لفت وسابتلي نفسها خالص .. مديت ايدي احسس على طيزها .. رفعت الجلابية ظهرلي كلوت ابيض ضيق ومقطوع من الجنب .. غرفتها بعبوص حنين وانا مبهور بجسمها الطري وأيدي التانية اتسحبت تدعك بزها الشمال ..
- انتي مش لابسة سنتيانة لية؟
- كنت لابسة بادي تحت الجلابية قلعته .. الجو حر اوي
كنت في اللحظة دي حاضنها من ورا .. ايد بتفعص في بزازها .. وايد بتزيح الكلوت عن كسها
البت اتمايصت وقفلت رجليها وهي بتلف وشها ناحية وشي ..خطفت شفايفها في بوسة حوالي تلات دقائق ... قطعت شفايفها بوس وايدي الشمال مطوقاها وبتفعص في البزين اللي مش نافع يطلعوا من ضيق الجلابية و صوابع ايدي اليمين بتدعك في كسها وتشد في شفراته وتقرص زنبورها .. عسلها نزل غرق ايدي وانا بدعك كسها .. البت عينيها قلبت .. وحسيتها ريحت خالص عليا وانا بزوبري اللي هيموت ويطلع زانقها في جنب البروفة ونازل دعك
- انتي متجوزة؟
ما ردتش .. هزت راسها يعني اه .. وهي بتمد ايديها بتحاول تمسك زوبري من فوق البنطلون
- طب استني ... بعدت عنها .. عدلت هدومي وخرجت من البروفة .. فتحت باب المخزن اللي جنب باب البروفة ورجعت لقيتها ساندة بضهرها على الحيطة وبتحاول تعدل هدومها شاورتلها براسي خرجت بصت ناحية باب المخزن فهمت رجعت اخدت هدومها ودخلت على المخزن وهي بتقولي :
- ماقولتلبش برضة الجلابية بكام ؟
- هنتحاسب دلوقتي .. ماتستعحليش ..
( يتبع )
(2)
مخزن المحل جزء من شقتي اللي ورا المحل بنفس العمارة ..الشقة بعد موت امي وسعت عليا .. ماليش اخوات ، مفيش غير ابني و مسافر ..خلفته من الست الوحيدة اللي اتجوزتها ، وطلقتها من عشر سنين بعد ما ظبطتها مع ابن خالتها على سريري . يومها وبهدوء يليق بمهندس كان فاكر نفسه محترم .. مضيتها بعد ما صورتهم عرايا على تنازل عن كامل مستحقاتها ، ومضيت ابن خالتها صاحب اجنس السعادة على شيك بمليون جنيه. تحت التهديد بالقتل والفضيحة .. مضوا .. وطلقتها .. يومها انا شرطت تاخد الولد واتكفل ولازلت بكل مصاريفه .. ماكنتش عاوز اي حاجة تفكرني بيها .. بعت الشقة بالعفش ورجعت قعدت سنة مع أهلي ، وبعدين صفيت مكتبي و سافرت .. ورجعت بعد موت ابويا باشرت شغله . تأجير شقق العمارة للمصيفين وإدارة المحل اللي طورته كتير وكبرت نشاطه ..
- في حمام هنا يا عم مسعد
- قصادك يا عسل طوالي استني اولعلك النور
دخلت وقفلت باب المخزن بترباس من جوة ومشيت مطوقها وانا بشاور علي الحمام .. مشينا ممر صغير آخره صاله كبيرة مليانة ارفف وبضايع وكراتين .. اخر الممر .. كان كف أيدي رفع الجلابية وقبض على فلقة طيزها وهي سايبة نفسها و بتضحك .. ولعت نور الصالة وسندت على الحيط واخدت منها هدومها وشنطة بلاستيك كانت معاها ورميتهم على كرسي وخدتها في حضني .. ضحكت و اترمت في حضني وشفايفي شبكت في شفايفها
- استنى طيب .. ادخل الحمام
- طب ماتدخلي
شدتها بضحك وحضنتها وانا برفعها بكف ايدي اللي اتسلت تحت الكلوت ورشق بين الفلقتين .. عانتها ركبت على زوبري اللي يادوب لحقت افتحله السوستة فاتنفض بالبوكسر بره البنطلون .. وبقى مخطاف راشق في كسها.. سابت نفسها خالص وفتحت رجلها عشان تغطس على زوبري اكتر ، وحضنت وشي بكفها وانا برفعها ونازل بوس. اتمايصت وحاولت تفلت
- هو فين ؟
- اهو .. بعبصتها عينيها غربت شوية بس ملصت مني وجريت وهي بتضحك زي الاطفال
- يا راجل استني.. يا لهوي ..
طلعت تجري على الحمام و أنا فتحت اوضة المكتب اللي جنب الحمام وظبطت الكنبة العريضة اللي في جنب الاوضة .. رشيت معطر وروقت المجال .. سمعتها خارجة من الحمام
- تعالي يا هنية
دخلت مشبكة ايديها ومكسوفة . قلعت الطرحة ولمت شعرها الناعم .. الجلابية كانت مشدودة بس يا دوب لنص فخادها . رجليها وجسمها نضاف يادوب شعر خفيف حسيته فوق كسها وانا بدعكه في البروفة ..
- تعالي اقعدي
- ده مكتبك يا عم مسعد
- ده مخزن الأسرار يا هنية .. أنا لولا ارتحتلك ماكنتش جبتك هنا .. بس انتي بصراحة دخلتي قلبي
- انت كمان .. أنت حنين و شكلك طيب اوي
قربت .. مديت ايدي شديتها اترمت على حجري بالجنب .. عصرت كتفها وانا ببوسها من تحت ودنها وبهمس وانا بحسس على رجليها
- هتشوفي دلوقتي وتعرفي إذا كنت طيب ولا لأ
اترعشت اول ما لمست كسها من فوق الكلوت فتحتلي رجليها .. مديت صوابعي تدعك بالراحة وانا ضاممها
- بس بالراحة عليا .. انا مش قدك
- انتي منجوزة بقالك كتير ؟ .. شكلك صغيرة
- بقالي سنة .. بعد ما خلصت الدبلوم .. أنا معايا دبلوم خياطة
- ده انا اللي هخيطك
ضحكت وهي بتحاول تتعدل،و لفت بقى ضهرها ليا ، حست بزوبري اكتر فابتدت تفرك بخرم طيزها فوقه . شديتها في حضني تاني وانا برفع الجلابية وبحسس على جنابها الملبن وايديا بتتسرسب لحد ماقفشت بزازها . صدرها كبير بالنسبة لجسمها الصغير .. كيس ملبن مبطرخ مشدود لقدام . عفصت في لحمه شوية حلوين وانا ببوسها . وجسيت الحلمتين لقيتهم واقفين زي حب التوت .. قلعتها الجلابية خالص .. ضحكت وهي بتدراي بزازها .. رفعتها بدراعي ومديت ايدي فكيت بنطلوني ونزلته بسرعة .. .زوبري اتنطر م البوكسر .. فيتيس رأسه منفوخة مشتاقة لخرم تحفره .. نزلت كيلوتها بنفس الايد وريحت ضهري وفردتها فوقي .. وسبت جسمي يعيش اللحظة الجميلة .. زوبري اخيرا حر ومفرود على فلقة طيزها الطرية. صدرها في ايدي بيتزفلط ، وايديا التانية بتدعك كسها المبلول .. أشد شفرته والعب في زنبورها، وهي نازلة دعك بخرق طيزها وفلقتها على زوبري
- يا لهوي .. ايه كل ده يا عم مسعد ؟ ده كبير اوي هيعورني
- عيب .. انتي لسة قايلة اني طيب
فشخت رجليها بالراحة وهي على حجري ودفنت زوبري بين وراكها ، وقبضت عليه بفخادها الطرية. ابتدت تحكه في كسها رايح جاي بين فخادها وانا ماسك جنابها اللي زي الجيلي.. بصت لكسها لقت رأس زبي كلها طالعة بين فخادها المضمومين
- احيه .. أنا طلعلي زوبر يا عم مسعد .. هههه .. بص زبي واقف ازاي .. ههههه
مسكت رأس زوبري بايديها وكانها بتضرب عشرة
- اح .. ده ناشف اوي ..لأ أنا كسي صغير .. ده رأسه كبيرة
- جوزك مش بينيكك يا بت ولا ايه؟
- بينيكني بس زوبره مش كده خالص .. زبه صغير ورفيع .. وبعدين أنا مش بشوفه غير كل كام يوم خطافي .. اصلي مراته التانية ..
- التانية .. ينفع برضه القمر ده يبقي ليه ضرة
- هههه .. لأ وانت الصادق أنا الضرة .. مرات ابويا جوزتهولي لجل الحرمان .. الوسخة .. سيبني ما تفكرنيش يا عم مسعد
- انتي حكايتك حكاية .. حد يلاقي الالماظة دي ويسيبها برضة ..عموما خلي الكلام بعدين ..و لفي كدة
- الف ازاي ؟
لفيتها بحنية خليت وشها ليا وسندت ركبها جنب وسطي وخدتها في حضني وانا بتلقي شفايفها السخنة وبفعص في طيزها. دعكت زوبري في كسها ومديت صباعي في خرقها المولع ..
- كدة يا شرموطة
- اه .. بالراحة على طيزي يا ولا ..
ضحكتني كلمة يا ولا .. ظرفتها البعبوص التاني وأنا بحرك صباعي جواها
- بالراحة ازاي ؟ كدة ؟
ضحكت بعلوقية وفشخت رجلها اكتر وابتديت احس بزنبورها صحصح وبيحك في رأس زوبري .. حضنتني جامد .. وابتدى جسمها يسخن وهي بتهمس بمنيكة
- أيوة .. كدة بس بالراحة
هيجتني على الآخر ببرائتها ، وابتدى عسلها ينزل .. زوبري بعين واحدة بس شواف .. وعارف سكته .. شم ريحة عسلهاو استغل دوختها وسيحانها وانا ببعبصها .. وسنتر رأسه بين الشفرتين اللي كانوا بيغرقوا .. ونفسهم في زبر النجاة .. البت راحت خالص .. وبقت رايحة جاية زي المجنونة ودراعها مشبكة في رقبتي
- هنية ..
- هاه يا حبيبي
- عارفة انك حلوة اوي يا بت
زوبري اخد أمر الهجوم .. اللي كان هيموت عليه .. رفعتها ومسكته .. مسحت رأسه علي وردة كسها فتحت .. زقيته بشويش وانا بنزل بيها فوقه .. شهقت وهي بتتغرس .. بس كسها كان بقي سفنجة سهلت على رأس زوبري الدخلة ..
- اه يا عم .. همووووت
لحقتها ببوسة وهي ما صدقت ، طلعت غلها في شفايفي .. بوسة كانت ميت اه واح بالسكر .. نزلتها بالراحة .. زوبري دخل الفرن نفش .. رفعتها مرة في التانية ، وشفايفها مكلبشة في شفايفي ، وكفوفي قابضة على فلقتها . صباعي يحن لخرم طيزها .. يبعبص شوية ، ويرجع يقفش في لحم طيزها شوية .. ضميت طيزها عليا رشقت على زوبري اكتر . بتبوس زي اللي اول مرة تتناك وبتنهج زي اللي جري كيلو
- اه .. بحبك اوي يا عم .. بحبك يا ولا .. حلو اوي .. خش كمان .. نيكني اوي .. اححح .. زوبرك حلو .. ماتسينيش .. بحبااااك .. اه يا كسي اه .. حبيبي انت .. خش فيا اوي .. خش بقى .. ماتطلعوش
شديت علي وسطها بكفيني وهي خلاص ابتدت تتنطط اوتوماتيك. صدرها بيتهز ولا صافينار وبيخبط في وشي. لقطت حلمتها في بقي وانا حاضنها .. البت اتجنت .. بوس في راسي ووشي وتنطيط .. ترفع نفسها لحد مايبقي خلاص زبي هيطلع ..الحقها أنا و انزل على وسطي. استحلت هي اللعبة، زيادة عن ربع ساعة بتطلع وانزلها، وهي بتضحك وتئن زي الملبوسة ..
- اه ... اه .. هكب يا عمي .. هجيب خلاص
وصلت لنشوة ما وصلتلهاش من زمن مع اني بنيك كل يوم تقريبا .. بس هيجانها ولعني .. زودنا السرعة .. بتحك صدرها في دقني وتبوس اللي تطوله من وشي .صوابعي وخرم طيزها عاملين فيلم سكس لوحدهم .. يخرج صوبع يدخل غيره .. حسيت برعشة خرم طيزها جامد وكسها ابتدي يقفش
- هات .. احح .. احح
واتنطرت نافورة الحب في كسها ،مع كل نطرة البت كانت بتنتشي وتتنفض على زوبري وكأنها بتتكهرب . كلبشت فيا زي العيل التايه اللي لقي امه .. لحد ماهديت شوية.. ماسبتش حتة في وشها ما قرصتهاش بشفايفي ..
خمس دقايق عدوا والبنت نايمة في حضني . أمسح على شعرها وأبوس خدها وهي مغمضة عينيها وبتئن . زوبري المتفرهد لسة راشق فيها .. لحمه من الساونا لسة قايم .. واللبن نازل من جنابه بره كسها على فخادي ..
- عم مسعد
- عيون عمك مسعد
- ممكن اطلب طلب ؟
- اطلبي
- نيكني تاني
( يتبع)
- تعالي كلي انتي بنت حلال ..
كنت لسة طالب ديلبفري كام سندوتش يسندوني لحد الفجر ويحاسب الراحل وهي دخلت
- الف هنا يا عم ..
قالتها بلهجة فلاحي وهي بتبص على الكيس .. صعبت عليا فعلا ماترددتش .. شلت الكيس زي ما هو وقمت من على الكاشير
- تعالي ورايا .. مشيت بيها لاخر المحل وورا بروفة اللبس جنب باب المخزن لقيت محسن اللي بيقضي معايا السهرة قاعد بينام على روحه .. شخطت فيه - قوم يا حيلتها فز .. فالح تبص علي طياز النسوان طول التمسية بروح امك .. روح هات اتنين كانز واتصل كرر الاوردر ده تاني .. الواد اتنطر وخلع .. بصيت للبنت اللي كانت ورايا
- اقعدي .. كلي
- شكرا يا عمي .. طب هخده معايا ..
- انتي معاكي حد؟
- معايا جارتنا من البلد ... قالتلي اسرحي انتي لوحدك واقابلك بليل؟
- اسرحي ؟
- أيوة يا عمي .. اصلها بتنزل كل جمعة تاخد اللي فيه القسمة من المحلات هي ومرات ابويا .. والنهاردة نزلت أنا معاها عشان مرات ابويا تعبانة
- اه .. بس انتوا كدة مش اتاخرتوا ؟ هتروحوا ازاي دلوقتي ؟
- ما هي قالت لمرات ابويا أن اليومين دول موسم عشان اخر المصيف والناس بليل اكتر من النهار واتفقنا نرجع الصبح .. وبعدين احنا جايين المغربية كدة ..
- يااه .. ومال شكلك متبهدل كدة يا .... انتي اسمك ايه؟
- هنية ..
- وانا عمك مسعد صاحب المحل ده يا هنية .. ما قولتليش .. ايه اللي مبهدلك كدة ؟
البنت كانت بتتكلم وهي بتفرم في الأكل .. سكتت فجأة لما سألتها وبصت للأرض بكسوف
- أصل يا عم مسعد .. أص..أصل..
- خلاص خلاص فهمت .. العيال الخولات بهدلوكي اكيد .. وقمت ضاحك ..وهي من كسوفها ضحكت وغطت وشها .
دخل علينا الواد محسن بالكانزين عطيتها واحد وقمت احاسب زبونة دخل وراها اتنين زباين تاني شغلوني أنا والواد محسن شوية .. بس انا عيني متابعاها ودماغي بتاكلني اجيبها سكة ..
خلصت وحاسبت الكام زبونة واتلفت ناحيتها لقيتها خلصت اكل وقامت بتقلب في صف جلاليب بيتي قصادها .. الشيطان في ثانية كان جهزلي الخطة ومستني رد فعلي .. كنت متردد .. ماترددش ابن المتناكة وراح مبعبص الواد محسن في دماغه لقيته جايلي يستأذن يروح بدري عشان مطبق .. وافقت فورا وقبل ما يكتر في الكلام طلعت يوميته عطيتهاله ومشيته.. ومسكت كام حتة بضاعة ومشيت ناحيتها لقيتها بتنده :
- عم مسعد ..
قربت منها وأنا برجع البضاعة مكانها ..
- هي الجلاليب دي غالية؟
- ما تغلاش عليكي ..هتنفعينا يعني ؟
ضحكت بدلع وهي بتقلب في الجلاليب ومدياني ضهرها .. البنت قمحاوية وشها تقاطيعه جميلة وشفايفها نار .. جسمها فرنساوي كرباج وعليها صدر متكور بيور ماكانش باين من الطرحة .. بيتهز وهي بتقلب الرشاقات .. لاحظت اني ببص لطيزها المدورة .. قامت ملتفتة فجأة .. ما شلتش عيني من علي طيزها .. قولتلها وانا بضحك:
- دة العيال في الشارع شكلهم قطعوا العباية .. ضحكت بكسوف وهي بتلف رقبتها تبص علي طيزها وماسكة جلابيتها تلفها وتقولي فين ..
ما دريتش بنفسي غير وانا بقفش في طيزها وبغرفها بعبوص رشق في خرم طري وغرس .. من سخونيته لسوع صباعي اللي فضل يحفر وانا بضحك وبقولها :
- هنا .. اهو ..
البت ما قاومتش اصلا .. لقيتها بتصدر طيزها لورا وفاتحة خرقها وماسكة ايديا بالراحة وبتقولي وهي بتضحك بمياصة .. اه .. اه ..
كنت مدي ضهري للمدخل بس حسيت بحركة زبون داخل قمت باعد شوية ..
- وهي جارتك دي هتقابلك امتى ؟
البت فهمت وطلعت نبيهة ..
- ام صباح قالتلي هتقابلني الساعة اتناشر قصاد محل السمك اللي عند النافورة ؟
- اه .. ده في اخر الشارع .. طيب خدي الجلابية دي ادخلي قيسيها ..
كنت طلعت من الرصة جلابية نص كم لبكرا .. طلعتهالها مقاس اصغر من مقاسها .. ناولتها الجلابية وفتحتلها البروفة .. البنت ماترددتش .. اخدت الجلابية ودخلت .. قفلت البروفة .. وبعدين فكرت مديت ايدي طلعت خمسة جنيه وقولتلها :
- استني .. خدي .. فتحت .. لقيت الفلوس .. اخدتها وهي بتتصنع الممانعة ..
- كفاية الاكل يا عمي .. تشكر ..
- لا خدي عشان تعرفي تحاسبيني .. انتي مش هنشتري ؟
قفلت البروفة سمعتها بتسألني :
- طب ودي بكام دي .. ؟ .. رديت في سري :
- بزبرين يا قمر .. ومفيش فصال .. رحت ناحية الزبون اللي سألني علي حاجة مش فاكرها قلتله مفيش .. خلع الزبون .. قمت قافل الباب الازاز وراه بالمفتاح وهديت الإضاءة شوية ورجعتلها ..
- هاه .. ايه الاخبار يا هنية ؟
- ضيقة اوي يا عم مسعد .. وقصيرة ..
- ازاي ده ؟ وريني كدة .. وفتحت البروفة .. والدم فار في عروقي فجأة ... الجلابية علي البت بادي بس طويل شوية .. فخادها ورجليها مصبوبين فيها صبة بنت متناكة .. سوة و وسط كس ام جوهرة .. وبزازها متكورين هيفرتكوا الجلابية .. شكلها بالطرحة وهي بتفرجني شكلها خلي زوبري هينط من البنطلون ..
- بص كدة .. متهيألي عاوزة مقاس أكبر
- وريني كدة يا بطة .. شديها انتي كويس ..
دخلت البروفة ألفها واحسس عليها وأشد الجلابية كأني يعدلها وايديا مش سايبة حتة فيها
- ما هي حلوة اهي ..
البت فهمت .. لفت وسابتلي نفسها خالص .. مديت ايدي احسس على طيزها .. رفعت الجلابية ظهرلي كلوت ابيض ضيق ومقطوع من الجنب .. غرفتها بعبوص حنين وانا مبهور بجسمها الطري وأيدي التانية اتسحبت تدعك بزها الشمال ..
- انتي مش لابسة سنتيانة لية؟
- كنت لابسة بادي تحت الجلابية قلعته .. الجو حر اوي
كنت في اللحظة دي حاضنها من ورا .. ايد بتفعص في بزازها .. وايد بتزيح الكلوت عن كسها
البت اتمايصت وقفلت رجليها وهي بتلف وشها ناحية وشي ..خطفت شفايفها في بوسة حوالي تلات دقائق ... قطعت شفايفها بوس وايدي الشمال مطوقاها وبتفعص في البزين اللي مش نافع يطلعوا من ضيق الجلابية و صوابع ايدي اليمين بتدعك في كسها وتشد في شفراته وتقرص زنبورها .. عسلها نزل غرق ايدي وانا بدعك كسها .. البت عينيها قلبت .. وحسيتها ريحت خالص عليا وانا بزوبري اللي هيموت ويطلع زانقها في جنب البروفة ونازل دعك
- انتي متجوزة؟
ما ردتش .. هزت راسها يعني اه .. وهي بتمد ايديها بتحاول تمسك زوبري من فوق البنطلون
- طب استني ... بعدت عنها .. عدلت هدومي وخرجت من البروفة .. فتحت باب المخزن اللي جنب باب البروفة ورجعت لقيتها ساندة بضهرها على الحيطة وبتحاول تعدل هدومها شاورتلها براسي خرجت بصت ناحية باب المخزن فهمت رجعت اخدت هدومها ودخلت على المخزن وهي بتقولي :
- ماقولتلبش برضة الجلابية بكام ؟
- هنتحاسب دلوقتي .. ماتستعحليش ..
( يتبع )
(2)
مخزن المحل جزء من شقتي اللي ورا المحل بنفس العمارة ..الشقة بعد موت امي وسعت عليا .. ماليش اخوات ، مفيش غير ابني و مسافر ..خلفته من الست الوحيدة اللي اتجوزتها ، وطلقتها من عشر سنين بعد ما ظبطتها مع ابن خالتها على سريري . يومها وبهدوء يليق بمهندس كان فاكر نفسه محترم .. مضيتها بعد ما صورتهم عرايا على تنازل عن كامل مستحقاتها ، ومضيت ابن خالتها صاحب اجنس السعادة على شيك بمليون جنيه. تحت التهديد بالقتل والفضيحة .. مضوا .. وطلقتها .. يومها انا شرطت تاخد الولد واتكفل ولازلت بكل مصاريفه .. ماكنتش عاوز اي حاجة تفكرني بيها .. بعت الشقة بالعفش ورجعت قعدت سنة مع أهلي ، وبعدين صفيت مكتبي و سافرت .. ورجعت بعد موت ابويا باشرت شغله . تأجير شقق العمارة للمصيفين وإدارة المحل اللي طورته كتير وكبرت نشاطه ..
- في حمام هنا يا عم مسعد
- قصادك يا عسل طوالي استني اولعلك النور
دخلت وقفلت باب المخزن بترباس من جوة ومشيت مطوقها وانا بشاور علي الحمام .. مشينا ممر صغير آخره صاله كبيرة مليانة ارفف وبضايع وكراتين .. اخر الممر .. كان كف أيدي رفع الجلابية وقبض على فلقة طيزها وهي سايبة نفسها و بتضحك .. ولعت نور الصالة وسندت على الحيط واخدت منها هدومها وشنطة بلاستيك كانت معاها ورميتهم على كرسي وخدتها في حضني .. ضحكت و اترمت في حضني وشفايفي شبكت في شفايفها
- استنى طيب .. ادخل الحمام
- طب ماتدخلي
شدتها بضحك وحضنتها وانا برفعها بكف ايدي اللي اتسلت تحت الكلوت ورشق بين الفلقتين .. عانتها ركبت على زوبري اللي يادوب لحقت افتحله السوستة فاتنفض بالبوكسر بره البنطلون .. وبقى مخطاف راشق في كسها.. سابت نفسها خالص وفتحت رجلها عشان تغطس على زوبري اكتر ، وحضنت وشي بكفها وانا برفعها ونازل بوس. اتمايصت وحاولت تفلت
- هو فين ؟
- اهو .. بعبصتها عينيها غربت شوية بس ملصت مني وجريت وهي بتضحك زي الاطفال
- يا راجل استني.. يا لهوي ..
طلعت تجري على الحمام و أنا فتحت اوضة المكتب اللي جنب الحمام وظبطت الكنبة العريضة اللي في جنب الاوضة .. رشيت معطر وروقت المجال .. سمعتها خارجة من الحمام
- تعالي يا هنية
دخلت مشبكة ايديها ومكسوفة . قلعت الطرحة ولمت شعرها الناعم .. الجلابية كانت مشدودة بس يا دوب لنص فخادها . رجليها وجسمها نضاف يادوب شعر خفيف حسيته فوق كسها وانا بدعكه في البروفة ..
- تعالي اقعدي
- ده مكتبك يا عم مسعد
- ده مخزن الأسرار يا هنية .. أنا لولا ارتحتلك ماكنتش جبتك هنا .. بس انتي بصراحة دخلتي قلبي
- انت كمان .. أنت حنين و شكلك طيب اوي
قربت .. مديت ايدي شديتها اترمت على حجري بالجنب .. عصرت كتفها وانا ببوسها من تحت ودنها وبهمس وانا بحسس على رجليها
- هتشوفي دلوقتي وتعرفي إذا كنت طيب ولا لأ
اترعشت اول ما لمست كسها من فوق الكلوت فتحتلي رجليها .. مديت صوابعي تدعك بالراحة وانا ضاممها
- بس بالراحة عليا .. انا مش قدك
- انتي منجوزة بقالك كتير ؟ .. شكلك صغيرة
- بقالي سنة .. بعد ما خلصت الدبلوم .. أنا معايا دبلوم خياطة
- ده انا اللي هخيطك
ضحكت وهي بتحاول تتعدل،و لفت بقى ضهرها ليا ، حست بزوبري اكتر فابتدت تفرك بخرم طيزها فوقه . شديتها في حضني تاني وانا برفع الجلابية وبحسس على جنابها الملبن وايديا بتتسرسب لحد ماقفشت بزازها . صدرها كبير بالنسبة لجسمها الصغير .. كيس ملبن مبطرخ مشدود لقدام . عفصت في لحمه شوية حلوين وانا ببوسها . وجسيت الحلمتين لقيتهم واقفين زي حب التوت .. قلعتها الجلابية خالص .. ضحكت وهي بتدراي بزازها .. رفعتها بدراعي ومديت ايدي فكيت بنطلوني ونزلته بسرعة .. .زوبري اتنطر م البوكسر .. فيتيس رأسه منفوخة مشتاقة لخرم تحفره .. نزلت كيلوتها بنفس الايد وريحت ضهري وفردتها فوقي .. وسبت جسمي يعيش اللحظة الجميلة .. زوبري اخيرا حر ومفرود على فلقة طيزها الطرية. صدرها في ايدي بيتزفلط ، وايديا التانية بتدعك كسها المبلول .. أشد شفرته والعب في زنبورها، وهي نازلة دعك بخرق طيزها وفلقتها على زوبري
- يا لهوي .. ايه كل ده يا عم مسعد ؟ ده كبير اوي هيعورني
- عيب .. انتي لسة قايلة اني طيب
فشخت رجليها بالراحة وهي على حجري ودفنت زوبري بين وراكها ، وقبضت عليه بفخادها الطرية. ابتدت تحكه في كسها رايح جاي بين فخادها وانا ماسك جنابها اللي زي الجيلي.. بصت لكسها لقت رأس زبي كلها طالعة بين فخادها المضمومين
- احيه .. أنا طلعلي زوبر يا عم مسعد .. هههه .. بص زبي واقف ازاي .. ههههه
مسكت رأس زوبري بايديها وكانها بتضرب عشرة
- اح .. ده ناشف اوي ..لأ أنا كسي صغير .. ده رأسه كبيرة
- جوزك مش بينيكك يا بت ولا ايه؟
- بينيكني بس زوبره مش كده خالص .. زبه صغير ورفيع .. وبعدين أنا مش بشوفه غير كل كام يوم خطافي .. اصلي مراته التانية ..
- التانية .. ينفع برضه القمر ده يبقي ليه ضرة
- هههه .. لأ وانت الصادق أنا الضرة .. مرات ابويا جوزتهولي لجل الحرمان .. الوسخة .. سيبني ما تفكرنيش يا عم مسعد
- انتي حكايتك حكاية .. حد يلاقي الالماظة دي ويسيبها برضة ..عموما خلي الكلام بعدين ..و لفي كدة
- الف ازاي ؟
لفيتها بحنية خليت وشها ليا وسندت ركبها جنب وسطي وخدتها في حضني وانا بتلقي شفايفها السخنة وبفعص في طيزها. دعكت زوبري في كسها ومديت صباعي في خرقها المولع ..
- كدة يا شرموطة
- اه .. بالراحة على طيزي يا ولا ..
ضحكتني كلمة يا ولا .. ظرفتها البعبوص التاني وأنا بحرك صباعي جواها
- بالراحة ازاي ؟ كدة ؟
ضحكت بعلوقية وفشخت رجلها اكتر وابتديت احس بزنبورها صحصح وبيحك في رأس زوبري .. حضنتني جامد .. وابتدى جسمها يسخن وهي بتهمس بمنيكة
- أيوة .. كدة بس بالراحة
هيجتني على الآخر ببرائتها ، وابتدى عسلها ينزل .. زوبري بعين واحدة بس شواف .. وعارف سكته .. شم ريحة عسلهاو استغل دوختها وسيحانها وانا ببعبصها .. وسنتر رأسه بين الشفرتين اللي كانوا بيغرقوا .. ونفسهم في زبر النجاة .. البت راحت خالص .. وبقت رايحة جاية زي المجنونة ودراعها مشبكة في رقبتي
- هنية ..
- هاه يا حبيبي
- عارفة انك حلوة اوي يا بت
زوبري اخد أمر الهجوم .. اللي كان هيموت عليه .. رفعتها ومسكته .. مسحت رأسه علي وردة كسها فتحت .. زقيته بشويش وانا بنزل بيها فوقه .. شهقت وهي بتتغرس .. بس كسها كان بقي سفنجة سهلت على رأس زوبري الدخلة ..
- اه يا عم .. همووووت
لحقتها ببوسة وهي ما صدقت ، طلعت غلها في شفايفي .. بوسة كانت ميت اه واح بالسكر .. نزلتها بالراحة .. زوبري دخل الفرن نفش .. رفعتها مرة في التانية ، وشفايفها مكلبشة في شفايفي ، وكفوفي قابضة على فلقتها . صباعي يحن لخرم طيزها .. يبعبص شوية ، ويرجع يقفش في لحم طيزها شوية .. ضميت طيزها عليا رشقت على زوبري اكتر . بتبوس زي اللي اول مرة تتناك وبتنهج زي اللي جري كيلو
- اه .. بحبك اوي يا عم .. بحبك يا ولا .. حلو اوي .. خش كمان .. نيكني اوي .. اححح .. زوبرك حلو .. ماتسينيش .. بحبااااك .. اه يا كسي اه .. حبيبي انت .. خش فيا اوي .. خش بقى .. ماتطلعوش
شديت علي وسطها بكفيني وهي خلاص ابتدت تتنطط اوتوماتيك. صدرها بيتهز ولا صافينار وبيخبط في وشي. لقطت حلمتها في بقي وانا حاضنها .. البت اتجنت .. بوس في راسي ووشي وتنطيط .. ترفع نفسها لحد مايبقي خلاص زبي هيطلع ..الحقها أنا و انزل على وسطي. استحلت هي اللعبة، زيادة عن ربع ساعة بتطلع وانزلها، وهي بتضحك وتئن زي الملبوسة ..
- اه ... اه .. هكب يا عمي .. هجيب خلاص
وصلت لنشوة ما وصلتلهاش من زمن مع اني بنيك كل يوم تقريبا .. بس هيجانها ولعني .. زودنا السرعة .. بتحك صدرها في دقني وتبوس اللي تطوله من وشي .صوابعي وخرم طيزها عاملين فيلم سكس لوحدهم .. يخرج صوبع يدخل غيره .. حسيت برعشة خرم طيزها جامد وكسها ابتدي يقفش
- هات .. احح .. احح
واتنطرت نافورة الحب في كسها ،مع كل نطرة البت كانت بتنتشي وتتنفض على زوبري وكأنها بتتكهرب . كلبشت فيا زي العيل التايه اللي لقي امه .. لحد ماهديت شوية.. ماسبتش حتة في وشها ما قرصتهاش بشفايفي ..
خمس دقايق عدوا والبنت نايمة في حضني . أمسح على شعرها وأبوس خدها وهي مغمضة عينيها وبتئن . زوبري المتفرهد لسة راشق فيها .. لحمه من الساونا لسة قايم .. واللبن نازل من جنابه بره كسها على فخادي ..
- عم مسعد
- عيون عمك مسعد
- ممكن اطلب طلب ؟
- اطلبي
- نيكني تاني
( يتبع)