دخول

عرض كامل الموضوع : دعني لولدي قصه سكس مثيره نيك الابن والام


The Pharaoh
11-09-2011, 08:33 PM
شعرت بضجر شديد وانا جالس على مكتبي في الشركة التي املكها لم يعد العمل يستهويني حياتي خاليه من كل شيء جميل سوى العمل لا صديق مقرب لي اشكي له همي او انسانة تشاركني حياتي اضع راسي على صدرها لانسى متاعبي اليوميه ..حياتي كلها عمل املك شركات لاحصر لها في العالم كله واديرها كلها وانا جالـــس في مكاني في أمريكا في احلى مدينه فيها لوس انجلس وكنت اسكن في بيفرلي هيلز من ارقى واغلى منطقــــة في لوس أنجلوس ولكن كل هذا لم يعد يهمني لاّني ضجرت من كل شيء حولي ,كل يوم يشبه سابقه او اليوم الذي بعده لذا قررت ان اخذ اجازة واقضيها بعيدا عن المكان الذي انا به , قررت ا اسافر الى سويســــــرا 0 نعم سويسرا بلد رائع ومناخها رائع وقد زرتها قبل الان وخصوصا جبالها ووديانها اعتقد بأني سوف ارتاح هناك كثيرا ناديت على السكرتيرة وقلت لها ان تحجز لي في الطائرة تذكرة الى سويسراواعلنت امامها باني مجاز الى اشعارا اخر وخرجت من الشركة وانا مرتاح لهذا القرار وابتسم مع نفسي. وبعد اسبوع سافرت الى سويسرا وانا الان جالس في احلى فندق في مدينة صغيرة تطل تحيط بها الجبال والانهار والشلالات البديعة التي رسمها الخالق على الارض, كنت اجلس في زاوية صالون الفندق بجانب المدفئة والتي كان منظر الخشب الذي يحترق بها ورائحة الخشب المحترق تذكرني بأيام بيروت عندما كنا نجلس في البيت في ايـــــــام الشتاء البارد انا وامي وابي ونتكلم عن اشياء كثيرة , كان الجو بارد وممطر في الخارج لذا فضلت الجلوس واحتساء فنجان القهوة وقراءة الجريدة وكنت بين الحين والحين انظر الى الناس المارة من امامي واعود لقــــراءة الجريدة,كنت أمني نفسي بمغامرة جديدة اوشيء غريب يحدث ليرفع من الكأبة التي كنت بها لاادري لماذا شعرت بان شخص يقف امامي ويتنفس بسرعة انزلت الجريدة عن وجهي قليلا فرأيته امامي فتى لا يتجاوز الثامنة عشر يقف امامي وهو يقراء الجريدة فقلت له هل تحب اي مساعدة فنظر اليّ بذهول وقال لاشكرا لكني كنت اقراء قلت هل تحب ان اعطيك هذه الصفحة من الجريدة قال بفرح ياريت ان تعطيني اياها وسارجعها لــــــك بعد قليل مدت له يدي بالجريدة اخذها وذهب يجري وانا انظر الى طيزه الرائعة التي تجري امامي فقلت لنفسي انه مازل صغيرا لكني عدت وقلت لنفسي لكني كنت امارس الجنس وانا اصغر منه أه ياريت استطيع ان انيكه فانه صغير وجميل جدا ,عدت الى قراءت الجريدة وانا تفكيري كله بهذا الفتى فاتت ربع ساعةفقررت النهوض والصعود الى غرفتي لاخذ بعض الحاجيات لاذهب الى المدينة الصغيرة التي قرب الفندق ,طويت الجريدة وانا اقوم مكاني رأيته امامي قال وهو يمد لي بالصفحة الاولى من الجريدة اشكرك لانك سمحت لي ان اخذ الجريدة منك قلت بابتسامة شيء بسيط هل قرائتها فاجاب باشارة برأسه يعني نعم جلس الفتى وقال انا اسمي عادل قلت اهلا عادل انا اسمي ساهر قال فجاءة كم عمرك ياساهر ضحكت وقلت لما هذا السؤال قال ب**** عليك ان تقول لـــي عمرك قلت 43 سنة وانت كم عمرك قال انا عمري سبعة عشرة سنة قلت اذن انا اكبر منك ضحك وقال لكنك جميل جدا ووسيم قلت اشكرك وانت جميل ايظا نظرت الى جسمه كان رائعا وتمنيت ان اخذه بحضني وان اقبله ولكن خفت ان اقوم باي حركة غير لائقة تجاه احسن يقول لاحد او يكونون اهله معه لهذا قررت الانصراف هممت بالنهوض فقال الى اين انت ذاهب قلت لغرفتي لجلب محفظتي لاني سانزل الى المدينة القريبـــــــــة من الفندق للتجوال والمشي قال بجراء هل تسمح لي ان أتي معك للغرفة سكت قليلا ثم اضاف اريد ان اراها قلت اوكي لامانع عندي ذهبنا الى المصعد الذي اخذنا الى الطابق التي بها غرفتي فتحت الباب وفسحت له المجال ليدخل ودخلت ورائه وانا انظر الى طيزه الجميلة فاستدار نحوي وتقرب اليّ وقال بهمس انك جميل جدا ورائحتك حلوة تجعل اي فتاة تريدها ان تكون تحت امرك فقلت بخبث ومشجعا له لاعرف ماهي غايته لكني لا احب البنات فتقرب اليّ اكثر وقال هل تحب الاولاد فاشرت براسي بعلامة الموافقة فقرب شفتيه من شفتي والتصق بي فشعرت بحرارة انفاسه وانتصب ايري فالصقته به وانا اجذبه من خصره واضع شفتي على شفتيه واذوب معــــه بقبلة طال انتظاري اليها فلف ذراعيه حولي وبدأ يقبلني كاي محترف في فن القبل. مسكته من فمه وفتحته وادخلت لساني به وبدأت احركه بحركات دائرية على لسانه وانا احرك جسدي علـى جسده وايري على ايره وامص له لسانه وهو ذائب بين يدي فانزلت يدي الى طيزه المدورة الهائجة والتي تنتظر ايري ليدخل بها وبدأت افركها له وامرر اصبعي على فتحة طيزه بقينا هكذا لدقائق ثم بدأت اخلع عنه ملابســـــه واخلع ملابسي وبقينا عراة فنظرت الى ايره وكان صغيرا وشعرة خفيفة تضلله فنزلت على ركبتي ووضعت ايره فـي فمي وبدأت امصه له وهو واقف امامي يدفعه في فمي فادخلت اصبعي في ثقب طيزه وبدات انيكه باصبعي وامص له ايره اخذت سيقانه ترتعش من اللذه التي هو بها فاخذته الى الفراش ووضعت ايري في فمه وايره في فمي ونحن نمص لبعضنا بدأ يرتعش من اللذة وانا ادخل ايري في فمه وهو يمصه بقوة فبدأنا نقذف في افواه بعض وكانت لحظات رائعة لاانساها ابدا بعدها استدار ونام على بطنه ويده ممسكه بايري يدعوني لانيكه فقمت ونمت فوق طيزه الرائعة ووضعت قليلا من لعابي على ايري ووضعت منه على ثقب طيزه فادخلت ايري به وبدأت انيكه من طيزه وهو مستلذ بما افعل وبدأت ادفعه بقوة وبسرعة داخل طيزه وهو يتأوه من النشوة التي كان يشعر بها وبدات حركتي تسرع وهو يدفع بطيزه للاعلى حتى يدخل ايري به اكثر وشعرت بالرعشة العظيمة التى تغمرني وبدات اقذف في داخل طيزه سائل الحار خرج من ايري فاغرقه وجعله يصرخ من اللذه التي هو بها بعدها هدأت حركتي وهدأت انفاسي فقمت من فوقه ودخل للحمام ليغتسل بعدا لبس هدومه وقال اراك على العشاء انشاء**** ابتسم لي وغادر الغرفة ,قمت انا الى الحمام اغتسلت وغيرت ملابسي وغادرت الفندق الى المدينه. تجولت في المدينة لحد الساعة الثامنة ليلا ثم عدت الى الفندق وذهبت الى المطعم حيث كان موعد العشاء قد ابتدأ وكان مزدحما بالناس ولم يكن هناك مكان اجلس فيه فرأيت عادل امامي يبتسم لي ويقول تعال وتعشى معنا فصحبته الى مكان طاولته ورأيتها سيده في الخامسة والثلاثين من عمرها جميلة مثل القمر الذي بالسماء جبين عاليه وعيون ساحرة وشفاه بلون الكرز قدمني عادل اليها وقال هذه امي قلت تشرفنا وانا اخذ يدها بيدي واقبلها وعيوني لاتفارق وجها المبتسم فقالت بصوت هادئ اشكرك لانك سمحت لابني عادل ان يستعير منك الجريدة هذا الصباح قلت لاشكر على واجب سيدتي فقالت اسمي نوال قلت مبتسما عاشت الاسامي سيدتي جلسنا نتحدث ونتناول العشاء فقال عادل غدا ساذهب لزيارة صديق لي يعيش هنا وهو عربي الاصل فقلت وماذا جاء بكم الى سويسرا هل انتم سائحين قالت نوال يعني تستطيع ان تقول ذلك فجأة قام عادل من الطاولة وقال يوجد فيلم جميل في سينما الفندق ساذهب لاتفرج عليه تركنا وحدا انا وامه جالسين وكانت سيده رائعة في كل تصرفاتها واخلاقها العالية عرفت منها ان زوجها قد توفى وترك لها ابنهما عادل حيث كانوا يعيشون في لندن وقد عرض عليها عم عادل ان يتزوجها حيث كان دائما يتمنى ذلك وهو يحب عادل كثيرا وثروته ستكون لعادل كلها حيث كان زوجها لايملك شيء وكان اخوه الثري هو الذي قائم على معيشتهما وذلك كله لعيون عادل وعيون نوال والذي كان يحبها عمره كله لكنها اختارت ابو عادل وتزوجته لكنه خسرة كل ثروته في البورصة ولم يعد يمتلك شيء فاصبح اخوه يعيشه ويصرف على عائلته وبقى العم غير متزوجا ووفي لحبه لنوال . ولكن المشكلة ان نوال لاتريد الزواج منه لكن عادل يدفعها للزواج من عمه لانه يحبه بشكل جنوني ويريده مكان ابوه ولا يريد اي رجل اخرفي حياة والدته لذا فهي لاتعرف ماذا تقرروماذا تريدوابنها يدفعها للزواج من عمه وهي حائرة كانت تشكي لي وانا انظر الى هذا الجمال الذي امامي وانا كالمسحور رايت دمعتها التي كانت تنزل من عيونها وتزيد من سحرها فقلت اذا كنت لاتحبينه فلا تتزوجينه فقالت هل تعرف لماذا اخذ عادل الجريدة منك قلت لا قالت لان عمه كان قد نشر رسالة يدعوني فيها الى التفكير لانه يحبني وسوف لن يحب احدا سواي وكانت هذه الرسالة في الجريدة انه من اغنياء لندن وعادل محتاج للنقود والاملاك التي يملكها عمه واذا لم اتزوجه فستذهب **** اعلم لمن واذا لم اتزوجه فسيحرم عادل من هذه الثروة .تكلمنا كثيرا انا وهي وتواعدنا في الغد ان اريها المدينه الصغيرة والتي هي قريبة على الفندق الذي نحن به.ذهبنا بعد العشاء لنجلس قرب المدفئة في زاويه صالون الفندق في المكان الذي تعودت دائما ان اجلس فيه وتحدثنا كثيرا كثيرا جدا حكيت لها عن نفسي وعن لبنان وكيف اني الان اعيش في أميريكا حيث اني لم اتزوج لحد الان لاني لم التقي بالمراءة التي احلم بها , تكلمنا كثيرا الى ان جاء عادل واخذ والدته وذهبوا الى غرفتهم . صحيت مبكرا في اليوم التالي نهضت سعيدا ومشرق الوجه لاني قضيت اليل كله افكر بنوال الجميلة ورائحتها العطرة مازالت لاصقة بي نزلت لافطر فرايتها جالسة سلمت عليها وجلست بقربها فقالت ان عادل جاء صديقه واخذه وسيبقى هناك لمدة يومين فقلت لها اذن ساكون انا مسؤلا عنك في هذه الفترة لان عادل قال لي ان احرسك بغيابه ضحكت كثيرا وقالت هل عادل قال لك هذا ,اخذتها الى المدينه الصغيرة كما وعدتها وقضينا اليوم كله هناك ذهبنا الى مكانات عديدة واخذتها لشراء العديد من الحاجيات الجميلة والملابس تناولنا غذائنا في احد المطاعم في المدينه ورقصنا على انغام الوسيقى والتي كان يعزفها احد الموسيقيين المتجولين ركضنا وقفزنا مثل الاطفال كان حقيقة يوم رائع قضيناه مع بعض وكل دقيقة كانت تمر كنت احبها اكثر واكثر,جاء الليل سريعا عدنا الى الفندق والمطر الغزير غرقنا كنت حاضنها من كتفها وقطعة كرتونيه تحمينا من المطر وقفنا بباب الفندق والمطر يغرق وجوهنا وملابسنا فوضعت يدي على كتفيها وسحبتها برفق الى صدري وقربت شفتي من شفتيها لكنها بعدت شفتها بسرعة واعطتني خدها فقبلتها من خدها قبلة حارة ومحمومه ثم ركضت الى الداخل وانا لااعرف هل ازعجها مافعلت وغضبت مني ام انها خجلت مما فعلت ,صعدت الى غرفتي وخلعت ملابسي واخذت شاور سريع وخرجت للمطعم لاتناول العشاء وما هي دقائق حتى رائيتها قادمة نحوي مبتسمة فعرفت باني لم ازعجها بما فعلت,جلست امامي وقالت اشكرك على اليو الجميل الذي قضيتها سوى نظرت اليها بكل عيوني وقلت بصوت هامس انا اسف قالت باستغرب على ماذا قلت على ماصدر مني على باب الفندق فاحمرت خدودها خجلا وقالت لم يقبلني رجل منذ ان مات زوجي ابو عادل من اربعة سنين وانا اقاوم كل رغبة في جسدي لاني لااريد ان اكون امراءة خائنة لزوجي المتوفي فقلت لكنه مات قلتها بغضب واضح وانت مازلت عائشة ارجوك فكري بنفسك قليلا قالت ارجوك دعنا من هذا الكلام الان اني جوعانة واريد ان اكل عشائي بلذه وانا انظر الى احلى شاب عرفته بحياتي قلت وابتسامتي الرائعة على وجهي بل انت اجمل نساء الدنيا والتي انا مستعد ان اقضي حياتي كلها معها ابتسمت لي وبدات تتناول عشائها ,انتيهينا من العشاء وذهبنا الى زاويتي المفضلة قرب المدفئة لتناول الشاي فقالت انظر الى هذه الجمرات كيف تحترق ولاتتالم انا مثلها بالضبط احترق لكن لا اتالم ولااتكلم مسكت يدها بيدي ورفعتها الى شفتي اقبلهما فوضعت يداها على راسي وتقول انا اعلم بكل شعورك تجاهي انه واضح في عيونك لكن ارجوك ان تسامحني فحبي لابني يفوق كل حب في الدنيا لم اقل شيء احتراما لامومتها لابنها فات الوقت مسرعا ودقت الساعة الثانيه عشرة في صالت الفندق ذهبت معها لاوصلها لغرفتهافتحت الباب وهي لاتنظر اليّ وقالت تصبح على خير اخذتها من خصرها وجذبتها اليسلمت شفتاها لي وذبنا بقبلة طويلة طويلة جدا فدفعتها للداخل نحن نقبل بعض وشفتاي تمص شفتاه فانتصب ايري وبدات احركه على كسها فحست هي بهذه الحركة فدفعتني وقالت لا لا مستحيل فصرخت بها اني هائما بك واحبك ومستعد ان اتزوجك الان فحسي بي ارجوك قالت وهي تضع يدها على وجها وانا احبك ايظا لكن ارجوك لاتدعني اضعف امامك فوقعت عيناها على ايري المنتصب من خلف البنطلون فقلت نوال انسي قليلا انك ام اندفعت عليّ ووضعت شفتاها على شفتي واخذت تمص شفتاي بكل الحرمان التي قاست منه من اربع سنين كنا نقبل بعضنا البعض واكانت تمص لساني بشهوة لا مثيل لها بدات اخلع عنها ملابسها وهي مستسلمة لي كليا وخلعت ملابسي حملتا الى السرير وبدات اقبلها وامص شفتيها بنهم وحب لامثيل له نزلت على رقبتها وخلف اذنها اقبلها وامص لها حلمة اذنها وايري يلمس فخذها مدت يدي على شعرتها الخفيفة العب بها وفمي يمص حلمة صدرها وهي تتأوه تحت يدي وما افعله بها انزلت يدي على كسها الذي كان غرقان بمائه وبدات العب ببظرها وهي تصرخ من النشوة قذفت مرتين وانا العب بكسها الجميل فنزلت الى كسها وبدأن الحسه لها وهي تدفعه لفمي فقالت ها ايرك لامصه لك فادرت نفسي واصبحت فوقها حيث كان ايري في فمها وكسها في فمي وبقينا نلحس ونمص لبعض لمدة طويلة ثم نمت فوقها ووضعت ايري في كسها ودفعته فتالمت وقالت ادفعه بهدوأ في كس فاثارتني هذه الكلمة ودفعته بقوة فدخلة كله في كسها وبدانا ننيك بعضنا البعض كانت هي تقلص على ايري كلما حاولت رفعه لفوق وانا ادخله واخرجه من كسها وهي تصرخ من اللذه وقد جاءت لثالث مرة حيث وضعت اصابعها على ظهري وخرمشت ظهري كله باظافيرها وانا انيكها الى ان جائتني الرعشة وبدأت اقذف بسائلي فاخرجت ايري وانا اقذف على بطنها وهي تفركه لي بيدها بحركة جنونه وبسرعة شديدة فقربته من فمها وبدأت تلحس اخر قطرة نزلت من سائلي وتبلعها وه تنظر اليّبعينيها الرائعتين , قضينا الليل كله ننيك بعض الى ان اصبح الصباح فقمت من السرير وكانت هي نائمه وذهبت الى غرفتي لم اصحو الى ما بعد الظهراخذت حماما حار وغيرت ملابسي ونزلت الى صالون الفندق لشرب القهوة فرأيتها جالسة في زاوية الصالون قرب المدفئة تنتظرني فاقبلت عليها وقبلتها وجلست بجانبها فقالت انا هنا قبلك بخمسة دقائق ضحكت وقلت لازم كنت سهران الليلة الماضية ضحكة وقالت انت ذكي جدا شربنا القهوة وقلت نوال هل تتزويجيني نظرت اليّ بكل حب ويدها بيدي اتمنى ذلك ياساهر لكن ظروفي لاتسمح لذلك فكما قلت لك بالسابق حبي لامومتي يفوق كل حب في الدنيا قلت نوال صدقيني باني ساعتني بعادل او يستطيع ان يذهب ليعيش عند عمه ولك ان تذهبين متى ماشئت او ياتي هو اليك متى ما شاء فانت تعرفين باني من اغنى اغنياء أميريكا واستطيع ان اضمن له مستقبل رائع نظرت الي والدموع تملئ عينها لا مستحيل فاني دائما ساظلمك معي لاني لااستطيع ان اعيش بعيدا عنه مستحيل حتى لو اضحي بحبك بهذه الاثناء اقبل عادل وقال كنت عارف باني سالتقي بكم هنا قبلة والدته ونظرة الي بنظرة وقحة وقال هل قضيتم وقتا جميلا قالت امه وهي تمسح دموعها لنذهب الى الغرفة حتى تغير ملابسك وتاخذ حمامك انصرفوا هم الاثنان وبقيت لوحدي اشرب القهوة وبالي مشغول بنوال وكيف اقنعها ,بقيت جالسا في مكاني للساعة السابعة عندها صعدت لغرفتي فسمعت دقات على الباب فتحت الباب وكان عادل واقف قال تسمح لي بالدخول قالها والشرر يتطاير من عيونه دخل للغرفة وقال لي هل انت متزوج قلت وابتسامة بلهاء على وجهي لا قال امي قالت لي بانك تريد الزواج منها هل هذا صحيح قلت بهدوء ومن لايتمنى الزواج من امراءة رائعة مثل امك فصرخ بوجهي وقال لكنك مارست السكس معي وقد نكتني فكيف تريد الزواج من امي الان قلت ان السكس او النيك هذا كان برغبتك واذا انا تزوجت امك فانت ستراها متى ماشئت تقدم نحوي وهو يصرخ مستحيل مستحيل وبداء يضرب يداها على صدري وهو يصرخ بجنون ويبكي وهو يقول انا الذي يحبك لقد احببتك من او نظرة مسكت يده بقوه وصرخت في وجه كفى هذا الكلام ان حبك لي سينتهي بمجرد ان تعود لعمك لانه حب غير سوي انه بين رجل ورجل الحب بين الرجل والمراءة هو الحب الصحيح ارخى يداه وهو يبكي ويتوسل بي ارجوك نيكني نيكني الان فخلعت عنه ملابسه ودفعته دفعة قويه على السرير وخلعت بنطلوني واخرجت ايري وبدون اي شيء ادخلته في طيزه وانا ادفعه ليدخل كله في ثقب طيزه وهو يصرخ من الالم وانا انيكه بكل قوتي ادخله واخرجه من ثقبه لغاية ماجائتني الرعشة الجنسية فبدأت اقذف بسائلي في طيزه وهو لايتحرك تحت اقتحام ايري لطيزه بعدها مسح طيزه ببعض المناديل الورقيه ولبسة ملابسه وغادر الغرفة اما انا فنمت متهالكا على السرير من التعب والغضب الذي كنت فيه ولم افق الى اليوم التالي صحوت تعبان لم انم مرتاح ابدا كنت اتقلب الليل كله وانا افكر في نوال وعادل والى اين ستاخذني هذه المشكلة التي اعترضت حياتي واين ستنتهي نزلت الى الصالون وجلست في الزاويه مكاني المفضل قرب المدفئة لاشرب قهوتي فجاء الموظف الذي يقف في الرسيبشن واعطاني غلاف به رسالة قال هذه لك قلت من من قال من السيدة نوال نظرت الى الغلاف كان معنون باسمي فتحته واخرجت منه ورقة مبلوله قليلا وبدأت اقراء الرسالة , عزيزي ساهر اكتب لك هذه الرسالة بصعوبة لان الدموع لا تعطيني المجال لكي اكتب اليك فانها تهطل من عيوني كالمطر ولاتدعني اكتب .لقد حاولت ان اقنع نفسي بكلامك لكني وجدت ان حبي لابني اقوى من حبي اليك يعني لو وافقت وتزوجتك فسابكي دائما على ابني لانه ليس معي وساحول حياتك الى جحيم لهذا قررت ان اتزوج عم عادل لانه من لحمه ودمه وسيحبه كما لو كان ابنه وايظا عادل يحب عمه كثيرا .لااستطيع ان انكر باني احببتك بل احببتك بجنون وبكل حب المراءة للرجل وعندما ساكون مع عم عادل ساكون معك انت وعندما ساقبله فستكون بخيالي انت من اقبل لانك علمتني الحب وعلمت قلبي ان يخفق للحب من جديد , عندما ستقراء رسالتي هذه ساكون انا قد غادرت سويسرا عائدة الى لندن لاتزوج من عم عادل فارجوك ان تحفظني في ذاكرتك ولاتحاول ان تفتش عني لاني قررت ان اعيش لولدي وان احترق ولا اتالم ك****يب الذي بالمدفئة سامحني واعلم باني ساحفظك في ذاكرتي الى الابد وستكون من اغلى الذكريات على قلبي ,عش انت حياتك بسعادة واتمنى لك ان تلتقي بالمراءة التي ستاخذ مكاني في قلبك اما انا فدعني لولدي. نظرت الى ****يب الذي في المدفئة والدموع تغرق عيوني لاادري ماذا افعل اجتاحتني عاصفة من الدموع لكني جففت عيني وقلت لنفسي ان حبها لابنها اقوى من اي حب في العالم لقد ضحت بنفسها وبي لذا يجب ان احترم هذه المشاعر وان اعود لحياتي ولاادري ماذا يخبيء لي المستقبل رميت بالرسالة المبللة الى المدفئة فهلل ****يب فرحا بها وراقبتها وهي تشتعل بهدوء بالضبط مثل صاحبتها التي كتبتها تتألم بهدوء وبدون ان تصرخ واخر كلمه من الرسالة تدوي في راسي دعني لولدي. تمت اتمني تعجبكم

مسترس سارة
10-03-2018, 12:38 AM
قصة جميلة مخدتش حقها من التفاعل
للرفع

أخر قطار
10-03-2018, 03:02 AM
مش بحب الشذوذ خصوصا مع الأطفال دة تدمير لمستقبلهم

محب العشق
10-03-2018, 09:15 AM
حلوه اوى مليئة بالمشاعر و الحب ابدعت يا صديقى

zizo elgamed
10-03-2018, 10:06 AM
كيف ذي القصة قديمة ومحد أبدى إعجابه فيها ولا كتب كومنت حقيقا رائعة

روبابكيا
10-03-2018, 11:36 AM
اسلوبها رائع جدا

مسترس سارة
10-03-2018, 12:06 PM
رفعتها لاني حبيت ان الكاتب ياخد حقه من التقدير

عاشق البزاز1
10-03-2018, 01:06 PM
هي القصة ديه مش كانت نازله علي المندي من حوالي 5 سنين يعني قديمه هي القصص القديمه بيعاد نشرها تاني و لا انا متهيالي حد يفهمني

شوفوني
10-03-2018, 02:50 PM
هي القصة ديه مش كانت نازله علي المندي من حوالي 5 سنين يعني قديمه هي القصص القديمه بيعاد نشرها تاني و لا انا متهيالي حد يفهمني

لم يعاد نشرها ولا اي شيء
هي نفسها القصة القديمة تم رفعا بسبب الردود



/archive/index.php/t-111862.html/archive/index.php/t-549755.htmlقصص محارم نكت ابي من طيزه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-104021.html/archive/index.php/t-447349.htmlقصص سكس دادي/archive/index.php/t-470142.html/archive/index.php/t-503751.html/archive/index.php/t-475507.htmlقصص سكس حماتي/archive/index.php/t-192469.html/archive/index.php/t-63276.htmlقصص سكس عنيفه نيك/archive/index.php/t-154559.html/archive/index.php/t-119616.html/archive/index.php/t-13019.htmlقصص سكس محارم سأفعل الكثير لأصل لأمي الجزء الرابع.com site:rusmillion.ruقصص سكس أمي وجارتي/archive/index.php/t-249411.html/archive/index.php/t-97273.htmlقصص سكس سادي ركوب نسوانجي مكتوب/archive/index.php/t-63276.htmlقصص نيك محارم أخته طيزي بلعت.comقصص سكس امي وعباس الميكانيكي/archive/index.php/t-397350.html/archive/index.php/t-13547.html/archive/index.php/t-437874.htmlقصص نيك طعم اللبن/archive/index.php/t-230225.html/archive/index.php/t-315488.html/archive/index.php/t-569206.html/archive/index.php/t-135960.html/archive/index.php/t-156626.htmlقصص سكس تعريص site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-157333.html/archive/index.php/t-173657.html/archive/index.php/t-191838.htmlقصص سكس ام محل/archive/index.php/t-281510.htmlقصص سكس استاذات في المدرسه مكتوبهقصص سكس صور خلعقصص محارم ابو زوجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-304177.htmlقصص سكس نسوان هايجةااااه نسوانجي site:rusmillion.ruقصص نيك محارم أخته طيزي بلعت.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-437797.htmlقصص نيك طيز سكرتيره ارشيف site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-32597.html/archive/index.php/t-103239.html/archive/index.php/t-508294.html/archive/index.php/t-34933.htmlجنس محارم مع زوج اختي السكرانو نيكة جد ساخنة.com/archive/index.php/t-46850.html/archive/index.php/t-281506.html/archive/index.php/t-585170.html/archive/index.php/t-327332.html/archive/index.php/t-300588.htmlقصص سكس جماعي تبادل زوجات عائلات site:rusmillion.ruقصص حب وعشق محارم تنتهي بالزنااخر قصص نيك حدثت معي و الانسة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-283165.html/archive/index.php/t-255603.html/archive/index.php/t-512929.htmlقصص نيك طيز سكرتيره ارشيف site:rusmillion.ruقصص طيز ارشيف site:rusmillion.ruقصص محارم رامي و نسرين/archive/index.php/t-439543.html/archive/index.php/t-194317.html/archive/index.php/t-35571.htmlقصص سكس محارم الفقر.com/archive/index.php/t-520705.html/archive/index.php/t-394352.html?login=1/archive/index.php/t-41563.html