سلوى حمدى
09-13-2014, 09:26 AM
كيف ناك خالد أخته المراهقة ليلى
هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة فى منتصف عقدها الثانى مع أخيها
الشاب خالد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً.
ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر
على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لها
ثديين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز
والاستدارة.
كانت ليلى تحب أخاها خالد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ،
وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها
ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ،
جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الإعجاب تبدو واضحة على ملامحها
عندما تراقبه.
بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت
إجازة العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت
وبتقدير جيد جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العمل
ووالدتها تزور أختها (خالتى ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير خالد حيث
كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى إلى غرفته لتبشره بالنتيجة
ولكنها لم تجده في غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على
سريره وجدت عليه أحد كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها خالد وهو مفتوح على
صفحة معينة ، واقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت
الصفحة الحالية عليها صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحص
الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهر
الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة
ولكن في وضعية الركبتين (وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه
جربه ماء حمراء وممتد منها خرطوم أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طير
المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانية
وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ،
ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة أخيها إلى
غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة
وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ ، وبعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها
أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء ، ومضى بقية اليوم عادياً.
أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته ذلك اليوم
في غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من
العمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في
قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية سيئة جداً وتحتاج لإجراء عملية
لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى وقد يبقيا
هناك لعدة أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى
وأخيها في المنزل لحين عودتهما من جدة.
في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة عاقلة
وأن تساعد أخيها في ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن
الشقاوة ، وأومأت ليلى برأسها بالموافقة وقالت لأمها “لا تخافي بأمي سأكون
عند حسن ظنك” ، وبعد سفر والديها ، بدأت ليلى بترتيب المنزل وتنظيفه ،
وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من مشاهدة التلفاز
لوحدها ، ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت
الباب ليس مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل
الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت لتجد أخاها ممدداً على السرير وهو عاري
تماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى والأسفل وبعد برهة
من الوقت بدأ تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في
شكل دفقات متتالية ، ثم أمسك بمنديل بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح
هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه ثم قام وارتدى ملابسه الداخلية ثم ثوبه
عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف أمرها بأنها كانت
تتلصص عليه فأسرعت إلى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز ، وبعد
قليل حضر خالد إلى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك
الأثناء تختلس النظر أليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في
غرفة أخيها دون أن تجد له أي تفسير. بعد مضي الوقت قامت وقالت لخالد “أنا
ذاهبة للنوم، هل تريد أن أوقظك في الصباح الباكر؟” فأجاب خالد “لا ، أريد
أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً حبيبتي ، اذهبي أنت
للنوم …” .
اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على طرف
سريرها وهي تنظر لنفسها في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة
ثم خلعت قميص نومها وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق في جسدها وتتفحصه جزءاً
جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها
وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري في
جسدها وأحست أن حلماتها وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها
إلى كسها أحست أن القشعريرة قد زادت في جسدها وازداد انتصاب حلماتها ،
فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر لكسها في المرآة ، ثم باعدت
بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة التي
شاهدتها في كتاب أخيها وتقول لنفسها “إنني أشبهها في هذه الوضعية” ، لا
شعورياً أخذت يدها تتحرك باتجاه مركز التقاء شفريها ولمسته بأصابعها فأحست
بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة ، ثم بدأت تداعب وتدلك تلك
المنطقة بأصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في مداعبة
وتدليك تلك المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات
حتى خمدت الرعشة بعد مضي زمنٍ قليل ثم أحست بشيء من البلل ينساب من كسها ،
فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك المنطقة فوجدت أن أصابعها مبللة بمادة لزجة
، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم قامت ولبست جميع
ملابسها وخلدت للنوم.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الإرهاق مما
حصل في الليلة السابقة ، وذهبت للمطبخ لتعد طعام الإفطار ، وبعد أن انتهت
ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه ، فوجدت باب الغرفة مفتوح قليلا ، فنظرت من الشق
ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت على السرير نفس الكتاب ،
فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب
والطبيب بجانبها يلبس القفازات الطبية ويضع إصبعه في طيرها ، وفجأة ذعرت
لسماع صوت أخيها يقول لها
“ايش تسوين هنا في غرفتي؟” ،
فنظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه يغطي عورته
فقط ونظرة الغضب تبدو في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر
“لماذا تمسكين بهذا الكتاب؟”
، فأجابت “أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي
رأيتها…”
، فبدت على وجه خالد ابتسامة خبيثة ترمي لشيء ما في نفسه، فقال
“تريدي أن تعرفي ، حسناً سأعلمك أشياء كثيرة ولكن عديني أن تبقى سراً بيننا”
، وجلس بجانبها على السرير
، قالت ليلى “حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي ما شاهدته من الصور في هذا
الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه…”
، فضحك خالد
وقال “حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء الجسد ووظيفة كل جزء …”
، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد على السرير، ففعلت ما طلبه
منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادءاً بثدييها
فقال “لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية إنتاج الحليب الذي يتم إرضاعه
للأطفال الرضع حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية
بين الرجل والمرأة حيث يساعدان على رفع مستوى الهيجان للمرأة عن طريق
مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما بلسانه…”
ثم نزل بيده للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى
وقال “وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية ، وهو ينقسم لعدة أجزاء …”
وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء الخاص
بالبظر فعندما وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها
وأغمضت عينيها وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً حتى لاحظ خالد عليها ذلك
فسألها “هل تشعرين بشيء ؟”
فأجابت “أحس بقشعريرة لذيذة تسري في جسدي عندما لمست بظري”
فقال “هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة العامية” ،
وعندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب خالد
فسألته “ماذا تخبئ تحت المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا…”
فضحك خالد
وأجابها “هذا زبي يقف منتصباً من الهيجان”
فقالت “لماذا تشعر بالهيجان؟”
فأجابها وعيناه تسري على جسدها الجميل
“لرؤيتي جسدك الرائع والفتّان”
فقالت ليلى “أرني زبك وهو منتصب” ،
وقام خالد على الفور وخلع المنشفة فظهر لليلى زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته
واندهشت من منظره ، وقالت له
“ماذا كنت تفعل به في الأمس عندما كنت ممسكاً به وتحكه؟”
، قال لها خالد
“هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة السرية أو الاستمناء وبالعامية تسمى
بالتجليخ”
، فسألته ليلى
“وما هو السائل الأبيض الذي كنت تقذفه منه؟”
، فضحك خالد وقال
“لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في كس
المرأة فيتم الحمل عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب
الأطفال ، أظن أنك درست عنه في المدرسة؟” فأجابت ليلى
“نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً…”
، وعندها ابتسم خالد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال
“هل تريدين لمسه؟”
فأجابت على الفور
“نعم”
، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه
وتتحسسه من فوقه وتحته ، ويزداد هيجان خالد مع حركة يدها على زبه حتى أحس
أن المذي بدأ يتدفق خارجا من زبه وأحس بقرب القذف فأمسك يدها وأقف حركتها
وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال لها
“كنت قد قاربت على القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟”
، فأجابت
“نعم” ،
ثم قال لها
“إذن هيا غيري وضعك ونامي على بطنك…”
عندها ردت عليه ليلى قائلة
“لماذا؟ هل هناك في الخلف ما هو متعلق بدرسنا الجنسي؟”
فأجابها خالد
“طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر لدينا نحن الرجال ، حيث أن هناك
الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز ، وهذا النيك ممتع جداً
لدينا…”
، اندهشت ليلى وقالت
“ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟”
فضحك خالد وأجابها
“هذه الكلمة تعبر عن الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة “
وعندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد خالد مؤخرتها
الممتلئة والصغيرة نسبياً اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أن
أخاها قد هاج على مؤخرتها فابتسمت. بدأ خالد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين
فلقتيها (أليتيها) ليمتع نظره برؤية فتحة شرجها البنية اللون،
وحاول أكثر من مرة أن يلمسها باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي أخته الحبيبة
يجعله يرجع. وبعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي
كان يدرس فيه أخيها وفتحت على الصفحة التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن
الصورة الثانية والتي تحتوي على جربة (قربة) ماء وخرطوم أبيض ، وقالت لخالد
“ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه الجربة وطيزها؟”
، ابتسم خالد وقال
“هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز كما هو واضح من
الاسم ، حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن للمعدة والأمعاء ويوجد في نهاية
الخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ويبدأ تدفق المحلول في طيز الشخص حتى
تمتلئ معدته بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في
حالات التلبك المعوي أو التعنية” ،
وأثناء ما كان خالد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنها
مهتمة بهذا الموضوع وأن شهوتها الجنسية قد تحركت له.
بعد أن انتهى خالد من حديثه فاجأته ليلى بطلبها
“يكفي الكلام النظري والآن لننتقل للعملي…”
فسألها خالد
“ماذا تقصدين؟”
فأجابت
“أريدك أن تنيكني”
، فدهش خالد لطلبها وقال لها
“لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف والدانا سيقتلاننا”
، فبدى الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها
“ولكنني سأجعلك تتذوقين المني..”
ليلى: “كيف؟”
خالد: “سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترتضعيه حتى أنزل
في فمك ، فتتذوقين المني”
وبدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام خالد على ظهره ، وأمسكت ليلى
بزبه بيديها وبدأت تفركه وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت
تلحسه ثم تمصه ، واستمرت على هذه الحال حتى بدأت أنفاس خالد تتسارع وبدأ
يتأوه ويقول “آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ، استعدي…” وفعلاً بدأ خالد يقذف
القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث أنها جاءت على وجهها
فوجهت قضيب خالد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى خالد وارتخى
جسده على السرير وبدأ قضيبه في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى
“كيف كان طعمه؟”
فأجابت وهي تمسح فمها ووجهها بمنديل
“لقد كان مالحاً بعض الشئ…”
وبعد أن شربت ليلى كل مني أخيها خالد، أحست أن كسها مبلول جدا، فسألت أخاها
خالد قائلة:
“خالد، كسي غرقان موية”
فاقترب منها خالد وجعلها تنام عى ظهرها ثم فتح فخذيها وسر جدا لا رأي لأن
أخته ليلى كانت متهيجة جدا من مص قضيبه. فركع بين فخذيها وانحنى على كس
أخته وأخذ يلعق أشفار فرجها كالمجنون، فأمسكت ليلى برأسه بيديها وبدأت
ترجوه أن لا يتوقف عن اللحس.
ظل خالد يلحس كس أخته ليلى إلى أن وصلت ليلى إلى الرعشة الجنسية. وأصبح
شراب كسها يتدفق فشربه خالد كله وكان شرابا عذبا لذيذا.
وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الافطار الذي كان قد برد من الانتظار ،
وأمضيا بقية اليوم بشكل طبيعي ، حيث قامت ليلى بمص زب خالد أكثر من خمس
مرات ذلك اليوم ، وانتهى اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته إلا أن
ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية بين
الرجل والمرأة.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيث
كان نائماً ، فأوقظته وقالت
“خالد ، أأه ه احس بمغص شديد وألم عسر في معدتي لا أعلم لماذا ؟”
، فسألها خالد
“متى آخر مرة ذهبت فيها للحمام؟”
، فكذبت ليلى وقالت “قبل يومين”
خالد: “ولم تذهبي خلال هذين اليومين للحمام غير المرة الأولى؟”
ليلى: “لا…”
قام خالد مسرعاً من سريره وهو يقول “هذه حالة من حالات التعنية ، لا تخافي
سأعطيكي ملين للمعدة علّها تساعدك” ، وذهب الى الحمام حيث علبة الاسعافات
الأولية ، وعاد وبيده شيئ أبيض صغير ، فسألته ليلى “ما هذا ؟” ، فأجاب
“انها تحميلة (لبوس) ملينة للمعدة والأمعاء” ثم طلب منها أن تنام على
السرير بعد أن ترفع قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ،
وفعلت ليلى فباعد بين فلقتيها وعند رؤيته لإستها المغري بدأ زبه يستيقظ من
سباته ثم وضع رأس التحميلة عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخلها في
طيز ليلى ، بدأت التحميلة تختفي في طيز ليلى حتى دخلت بكاملها يتبعها اصبع
خالد حتى العقلة الأولى منه ، وعندها بدأت الشهوة تتحرك بداخل ليلى وهي تحس
باصبع خالد داخلها ، بدأ خالد يحرك اصبعه داخل طيز ليلى حركة دائرية وهو
يدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم قالت
لخالد “أعطني زبك أمصه” وعلى الفور خلع خالد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ،
وبدأت ليلى تمص زبه حتى قارب الانزال فأخرجه خالد من فمها وقذف على وجهها
وملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى خالد على السرير ليستريح
قليلاً ، وبعد تناول الافطار ذهب خالد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند
عودته للمنزل سأل ليلى عن حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها
مازالت تشكو من ألم في المعدة ، فقال لها
“يبدو أنني سأضطر لإعطائك حقنة شرجية وهو الحل الوحيد والسريع أمامي
فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها خالد
أن تسبقه لغرفته وأن تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثما
يلحق بها فهو يريد أن يحضّر بعض الأشياء ثم يأتيها ، وكما طلب منها خالد
فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها خالد ،
وعندما رآها مستلقية على السرير عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها
الجميلة المستديرة والممتلئة بدأ زبه في الانتصاب ،
وعندها التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً
هو الآخر وبدأت الشهوة تتحرك بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير
مكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم سيحدث شئ مهم في حياتها.
اقترب خالد منها وكان يحمل في يده الجربة الخاصة بالحقنة الشرجية وهي
ممتلئة بسائلٍ ما ، وجلس بجانبها على السرير بعد أن علق الجربة على المسمار
بطرف الشباك ثم طلب من ليلى أن تأخذ وضعية الكلب وأن تباعد أليتيها بيديها
ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً بسيطاً بيده وبدأ يدلك به فتحة شرج ليلى ثم
بدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى…ليلى: “رائع أحس بنار تتأجج بداخلي…”خالد:
“هل هي من الألم؟”
ليلى: “لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي… أحس أن كسي غارق في البلل”
وضع خالد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه هو
أيضاً في حين أن اصبعه كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ،
وعندما انتهى سألها “هل أنت مستعدة للحقنة الشرجة؟” فأجابت على الفور “نعم
، نعم …” ،
وأخرج اصبعه من طيز ليلى وأدخل المسبر في طيز ليلى لآخره ، ثم فتح المحبس
الموجود على الخرطوم ، وبدأ السائل ينساب في الخرطوم داخلاً طيز ليلى ،
وأحست ليلى بالسائل الدافئ يملأ مؤخرتها ومعدتها ، كما أحست بقرقرة في
معدتها ، أخذ خالد يدلك بيده الأخرى معدة ليلى ثم كسها ويداعب بظرها قليلاً
حتى تنسى ليلى امتلاء معدتها والألم الطفيف المصاحب له.
وهذا ما حصل فعلاً ، بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى ودأت نار الهيجان تشتعل
داخلها كما زاد انسياب السائل في طيز ليلى من هيجانها وبدأت تترجى خالد
وتطلب منه
“خالد أرجوك حط زبك في كسي ، أو اصبعك ، ما اني قادرة أتحمل أكثر من كذا
… أرجوك …”
، فرد عليها خالد قائلاً
“ما أقدر ، قلت لك من قبل انت عذراء وما أقدر أنيكك في كسك …” ، بس ممكن
ألحس كسك في أي وقت تريدين.
وبعد برهة من الوقت فرغت قربة الحقنة الشرجية من السائل فأقفل خالد المحبس
وأخرج المسبر من طيز ليلى ووضع اصبعه على فتحة طيز ليلى ليمنع تسرب السائل
منها ثم سأل ليلى “كيف تشعرين الآن؟” فأجابت ليلى على الفور “لا أستطيع
التحمل ، أحس أن معدتي ستنفجر ، أريد أن أخرج السائل…” فطلب منها خالد أن
تشد على طيزها لمنع تسرب السائل للخارج ثم تسرع للحمام لتفرغ ما بداخلها من
السائل وستشعر بتحسن ،
فقامت ليلى من السرير مسرعة وهرولت للحمام حيث أفرغت ما بداخلها.
بقيت ليلى بالحمام مدة نصف ساعة أو أكثر قبل أن تعود لغرفة خالد ، ويبدو
عليها الانهاك والتعب ، وقالت “لقد أفرغت جميع ما بداخلي وأحس بأنني خاوية
من الداخل ، بل أنني أحس بالجوع الآن
” فطلب منها خالد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ،بعد
قليل من الزمن قال خالد لها”أما زلت تريدين أن أنيكك؟” ، تفاجأت ليلى لما
سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت “نعم …” ، قال خالد “حسناً سأنيكك
ولكن في طيزك ، ايش رأيك ؟؟”
سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت
“بس أخاف يعورني (يؤلمني) في طيزي”
فرد عليها خالد
“سادخله ببطء كما سأضع الكثير من الفازلين حتى لا يعورك وهو يدخل…”
ثم سكتت ليلى للحظة مرة أخرى وقالت
“حسنا ، موافقة “
، فطلب منها خالد أن تفتح أليتيها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ،
وضع جزءاً منها على فتحة طيز ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكه
قليلاً حتى يتأكد من أنالفازلين قد غطى كل زبه ، ثم جلس بين ساقي ليلى وركز
رأس زبه على باب فتحة طيزها البنية اللون العذراء وبدأ يضغط ليدخله ، بدأت
حلقة فتحة طيز ليلى تتسع لتسمح لزب خالد بالدخول ، وبدأ زب خالد يدخل طيز
ليلى ، وعندها صرخت ليلى بصوت عالٍ وهي تقول
“لا لا ، أي أي أي ي ي ي… خالد تراه يعورني ، تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ
، طلعه من طيزي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ……”
وقد بدا على ملامح وجهها الألم ، فوقف خالد عن الادخال لبعض الوقت حتى
تتعود طيز ليلى عليه وقال لها
“لا تشدي فتحة طيزك كثير حتى لا تحسي بالألم ، فقط استرخي وإرخي عضلة فتحة
طيزك أيضاً”
ثم عاود الى ادخال زبه في طيز ليلى ، وعاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي
تقول
“آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا خالد … آ آ آ ي ي ي”
ولم يأبه خالد لصراخها فقد كانت طيز ليلى ساخنة ولذيذة وتابع ادخال زبه حتى
دخل لآخره في طيزها ووقف لبعض الزمن عن الحركة حتى تتعود طيز ليلى على حجم
زبه فسكتت ليلى عن التأوه والصراخ ، ثم سألها خالد
“هل أنت مستعدة للنيك؟”
فأجابت بصوت متنهد”اوووه ، نعم ولكن شوي شوي…” فقال خالد حسناً.
بدأ خالد يخرج زبه ثم يدخله في طيز ليلى ببطء شديد حتى تتعود عليه ليلى ،
وهي تتأوه بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزداد
تأوهاتها ولك من الشهوة وليس من الألم هذه المرة ، ثم دس خالد يده تحت ليلى
وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان تتأجج داخل ليلى ثم نزل
بيده لتحت وأخذ يتحسس كس ليلى المبلل ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتى
سمعها تصرخ وتقول “أأأأووووه ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا خالد
تابع ، أكثر … أكثر …” وتابع خالد مداعبته لبظر ليلى وكسها ، في حين أن
حركته في نيك طيز ليلى قد زادت دخولا وخروجاً ، ثم سمع ليلى تأوه وتصرخ
وتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة وأنها أنزلت سائلها الذي
يعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده ، مما زاده هيجاناً
وأخذ ينيك طيز ليلى بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على بطنها
مرتخية الجسد بعد أن وصلت لنشوتها وخمدت ،
وعندما قارب على الانزال سألها “هل تريديني أن أقذف في طيزك أم في فمك؟”
فأجابت ليلى “في طيزي…” ،
وبعد مضي زمن قصير سمعته ليلى يتأوه ثم أمسك طيز أخته وأدخل زبه فيها إلى
أعمق ما يكون وسرعان ما بدأ يشهق ويئن بصوت عالي. وفي هذا الوقت، أحست ليلى
بمنيه الدافئ يُـقذف داخل طيزها الدفقة تلو الدفقة ، وبعد أن انتهى خالد من
انزاله في طيز ليلى وملأها بمنيه سحب خالد زبه وأخرجه من طيز ليلى ، وعند
خروج زبه من طيزها تسربت بعض قطرات المني من فتحة طيزها وانسابت على كسها ،
وعندما رآها خاف أن تتسرب هذه القطرات داخل كس ليلى وتتسبب في حملها منه
فطلب منها أن تسرع للحمام وتغسل كسها جيداً من المني ، فقالت له ليلى، كم
أتمنى يا خالد أن احمل ولدا منك في رحمي البكر، فأنت أحق من غيرك في زرع
طفل في رحم أختك الممحون. إلا أنا خالد رفض الفكرة بشدة فقامت ليلى ومشت
للحمام ولكنها كانت تمشي متباعدة الخطى من الألم الذي مازال ينبض في طيزها
من تجربتها الحالية في النيك مع أخوها خالد.
عندما نظفت ليلى نفسها من تحت من المني المتسرب من طيزها أحست بأن معدتها
تقرقر فجلست على المرحاض وبدأت تخرج ما بداخلها فلم يخرج منها سوى مني خالد
المحشور بداخل طيزها مع بعض الفضلات وبعد أن انتهت غسلت ونظفت طيزها جيداً
ثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على السرير وقد بدأ يغفو ،
فقالت له “إن هذه النيكة فعلت بي كما فعلت الحقنة الشرجية ، وأن منيك كان
كالسائل في الحقنة وأن زبك أشبه بخرطوم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن
تعطيني حقنة شرجية ما عليك سوى أن تنيكني في طيزي وتنزل فيها منيك”
فضحك الاثنان ثم غط خالد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم.
في نفس اليوم ناك خالد ليلى أكثر من ثلاث مرات لأنهما اكتشفا لذة النيك
وحلاوته وكان في كل مرة يقذف في أعماق طيزها الساخنة ما عدا المرة الأخيرة
حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير خالد وهما
يحتضنان بعضهما البعض كعاشقين وحبيبين.
استمرت حياتهما هكذا حتى تزوجت ليلى وسافر خالد للخارج ليكمل دراسته
الجامعية وافتقدت ليلى زب أخيها وحقنته الشرجية…….
هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة فى منتصف عقدها الثانى مع أخيها
الشاب خالد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً.
ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر
على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لها
ثديين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز
والاستدارة.
كانت ليلى تحب أخاها خالد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ،
وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها
ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ،
جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الإعجاب تبدو واضحة على ملامحها
عندما تراقبه.
بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت
إجازة العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت
وبتقدير جيد جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العمل
ووالدتها تزور أختها (خالتى ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير خالد حيث
كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى إلى غرفته لتبشره بالنتيجة
ولكنها لم تجده في غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على
سريره وجدت عليه أحد كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها خالد وهو مفتوح على
صفحة معينة ، واقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت
الصفحة الحالية عليها صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحص
الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهر
الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة
ولكن في وضعية الركبتين (وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه
جربه ماء حمراء وممتد منها خرطوم أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طير
المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانية
وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ،
ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة أخيها إلى
غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة
وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ ، وبعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها
أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء ، ومضى بقية اليوم عادياً.
أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته ذلك اليوم
في غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من
العمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في
قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية سيئة جداً وتحتاج لإجراء عملية
لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى وقد يبقيا
هناك لعدة أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى
وأخيها في المنزل لحين عودتهما من جدة.
في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة عاقلة
وأن تساعد أخيها في ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن
الشقاوة ، وأومأت ليلى برأسها بالموافقة وقالت لأمها “لا تخافي بأمي سأكون
عند حسن ظنك” ، وبعد سفر والديها ، بدأت ليلى بترتيب المنزل وتنظيفه ،
وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من مشاهدة التلفاز
لوحدها ، ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت
الباب ليس مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل
الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت لتجد أخاها ممدداً على السرير وهو عاري
تماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى والأسفل وبعد برهة
من الوقت بدأ تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في
شكل دفقات متتالية ، ثم أمسك بمنديل بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح
هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه ثم قام وارتدى ملابسه الداخلية ثم ثوبه
عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف أمرها بأنها كانت
تتلصص عليه فأسرعت إلى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز ، وبعد
قليل حضر خالد إلى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك
الأثناء تختلس النظر أليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في
غرفة أخيها دون أن تجد له أي تفسير. بعد مضي الوقت قامت وقالت لخالد “أنا
ذاهبة للنوم، هل تريد أن أوقظك في الصباح الباكر؟” فأجاب خالد “لا ، أريد
أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً حبيبتي ، اذهبي أنت
للنوم …” .
اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على طرف
سريرها وهي تنظر لنفسها في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة
ثم خلعت قميص نومها وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق في جسدها وتتفحصه جزءاً
جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها
وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري في
جسدها وأحست أن حلماتها وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها
إلى كسها أحست أن القشعريرة قد زادت في جسدها وازداد انتصاب حلماتها ،
فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر لكسها في المرآة ، ثم باعدت
بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة التي
شاهدتها في كتاب أخيها وتقول لنفسها “إنني أشبهها في هذه الوضعية” ، لا
شعورياً أخذت يدها تتحرك باتجاه مركز التقاء شفريها ولمسته بأصابعها فأحست
بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة ، ثم بدأت تداعب وتدلك تلك
المنطقة بأصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في مداعبة
وتدليك تلك المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات
حتى خمدت الرعشة بعد مضي زمنٍ قليل ثم أحست بشيء من البلل ينساب من كسها ،
فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك المنطقة فوجدت أن أصابعها مبللة بمادة لزجة
، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم قامت ولبست جميع
ملابسها وخلدت للنوم.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الإرهاق مما
حصل في الليلة السابقة ، وذهبت للمطبخ لتعد طعام الإفطار ، وبعد أن انتهت
ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه ، فوجدت باب الغرفة مفتوح قليلا ، فنظرت من الشق
ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت على السرير نفس الكتاب ،
فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب
والطبيب بجانبها يلبس القفازات الطبية ويضع إصبعه في طيرها ، وفجأة ذعرت
لسماع صوت أخيها يقول لها
“ايش تسوين هنا في غرفتي؟” ،
فنظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه يغطي عورته
فقط ونظرة الغضب تبدو في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر
“لماذا تمسكين بهذا الكتاب؟”
، فأجابت “أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي
رأيتها…”
، فبدت على وجه خالد ابتسامة خبيثة ترمي لشيء ما في نفسه، فقال
“تريدي أن تعرفي ، حسناً سأعلمك أشياء كثيرة ولكن عديني أن تبقى سراً بيننا”
، وجلس بجانبها على السرير
، قالت ليلى “حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي ما شاهدته من الصور في هذا
الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه…”
، فضحك خالد
وقال “حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء الجسد ووظيفة كل جزء …”
، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد على السرير، ففعلت ما طلبه
منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادءاً بثدييها
فقال “لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية إنتاج الحليب الذي يتم إرضاعه
للأطفال الرضع حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية
بين الرجل والمرأة حيث يساعدان على رفع مستوى الهيجان للمرأة عن طريق
مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما بلسانه…”
ثم نزل بيده للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى
وقال “وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية ، وهو ينقسم لعدة أجزاء …”
وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء الخاص
بالبظر فعندما وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها
وأغمضت عينيها وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً حتى لاحظ خالد عليها ذلك
فسألها “هل تشعرين بشيء ؟”
فأجابت “أحس بقشعريرة لذيذة تسري في جسدي عندما لمست بظري”
فقال “هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة العامية” ،
وعندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب خالد
فسألته “ماذا تخبئ تحت المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا…”
فضحك خالد
وأجابها “هذا زبي يقف منتصباً من الهيجان”
فقالت “لماذا تشعر بالهيجان؟”
فأجابها وعيناه تسري على جسدها الجميل
“لرؤيتي جسدك الرائع والفتّان”
فقالت ليلى “أرني زبك وهو منتصب” ،
وقام خالد على الفور وخلع المنشفة فظهر لليلى زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته
واندهشت من منظره ، وقالت له
“ماذا كنت تفعل به في الأمس عندما كنت ممسكاً به وتحكه؟”
، قال لها خالد
“هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة السرية أو الاستمناء وبالعامية تسمى
بالتجليخ”
، فسألته ليلى
“وما هو السائل الأبيض الذي كنت تقذفه منه؟”
، فضحك خالد وقال
“لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في كس
المرأة فيتم الحمل عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب
الأطفال ، أظن أنك درست عنه في المدرسة؟” فأجابت ليلى
“نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً…”
، وعندها ابتسم خالد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال
“هل تريدين لمسه؟”
فأجابت على الفور
“نعم”
، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه
وتتحسسه من فوقه وتحته ، ويزداد هيجان خالد مع حركة يدها على زبه حتى أحس
أن المذي بدأ يتدفق خارجا من زبه وأحس بقرب القذف فأمسك يدها وأقف حركتها
وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال لها
“كنت قد قاربت على القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟”
، فأجابت
“نعم” ،
ثم قال لها
“إذن هيا غيري وضعك ونامي على بطنك…”
عندها ردت عليه ليلى قائلة
“لماذا؟ هل هناك في الخلف ما هو متعلق بدرسنا الجنسي؟”
فأجابها خالد
“طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر لدينا نحن الرجال ، حيث أن هناك
الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز ، وهذا النيك ممتع جداً
لدينا…”
، اندهشت ليلى وقالت
“ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟”
فضحك خالد وأجابها
“هذه الكلمة تعبر عن الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة “
وعندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد خالد مؤخرتها
الممتلئة والصغيرة نسبياً اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أن
أخاها قد هاج على مؤخرتها فابتسمت. بدأ خالد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين
فلقتيها (أليتيها) ليمتع نظره برؤية فتحة شرجها البنية اللون،
وحاول أكثر من مرة أن يلمسها باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي أخته الحبيبة
يجعله يرجع. وبعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي
كان يدرس فيه أخيها وفتحت على الصفحة التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن
الصورة الثانية والتي تحتوي على جربة (قربة) ماء وخرطوم أبيض ، وقالت لخالد
“ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه الجربة وطيزها؟”
، ابتسم خالد وقال
“هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز كما هو واضح من
الاسم ، حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن للمعدة والأمعاء ويوجد في نهاية
الخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ويبدأ تدفق المحلول في طيز الشخص حتى
تمتلئ معدته بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في
حالات التلبك المعوي أو التعنية” ،
وأثناء ما كان خالد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنها
مهتمة بهذا الموضوع وأن شهوتها الجنسية قد تحركت له.
بعد أن انتهى خالد من حديثه فاجأته ليلى بطلبها
“يكفي الكلام النظري والآن لننتقل للعملي…”
فسألها خالد
“ماذا تقصدين؟”
فأجابت
“أريدك أن تنيكني”
، فدهش خالد لطلبها وقال لها
“لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف والدانا سيقتلاننا”
، فبدى الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها
“ولكنني سأجعلك تتذوقين المني..”
ليلى: “كيف؟”
خالد: “سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترتضعيه حتى أنزل
في فمك ، فتتذوقين المني”
وبدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام خالد على ظهره ، وأمسكت ليلى
بزبه بيديها وبدأت تفركه وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت
تلحسه ثم تمصه ، واستمرت على هذه الحال حتى بدأت أنفاس خالد تتسارع وبدأ
يتأوه ويقول “آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ، استعدي…” وفعلاً بدأ خالد يقذف
القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث أنها جاءت على وجهها
فوجهت قضيب خالد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى خالد وارتخى
جسده على السرير وبدأ قضيبه في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى
“كيف كان طعمه؟”
فأجابت وهي تمسح فمها ووجهها بمنديل
“لقد كان مالحاً بعض الشئ…”
وبعد أن شربت ليلى كل مني أخيها خالد، أحست أن كسها مبلول جدا، فسألت أخاها
خالد قائلة:
“خالد، كسي غرقان موية”
فاقترب منها خالد وجعلها تنام عى ظهرها ثم فتح فخذيها وسر جدا لا رأي لأن
أخته ليلى كانت متهيجة جدا من مص قضيبه. فركع بين فخذيها وانحنى على كس
أخته وأخذ يلعق أشفار فرجها كالمجنون، فأمسكت ليلى برأسه بيديها وبدأت
ترجوه أن لا يتوقف عن اللحس.
ظل خالد يلحس كس أخته ليلى إلى أن وصلت ليلى إلى الرعشة الجنسية. وأصبح
شراب كسها يتدفق فشربه خالد كله وكان شرابا عذبا لذيذا.
وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الافطار الذي كان قد برد من الانتظار ،
وأمضيا بقية اليوم بشكل طبيعي ، حيث قامت ليلى بمص زب خالد أكثر من خمس
مرات ذلك اليوم ، وانتهى اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته إلا أن
ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية بين
الرجل والمرأة.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيث
كان نائماً ، فأوقظته وقالت
“خالد ، أأه ه احس بمغص شديد وألم عسر في معدتي لا أعلم لماذا ؟”
، فسألها خالد
“متى آخر مرة ذهبت فيها للحمام؟”
، فكذبت ليلى وقالت “قبل يومين”
خالد: “ولم تذهبي خلال هذين اليومين للحمام غير المرة الأولى؟”
ليلى: “لا…”
قام خالد مسرعاً من سريره وهو يقول “هذه حالة من حالات التعنية ، لا تخافي
سأعطيكي ملين للمعدة علّها تساعدك” ، وذهب الى الحمام حيث علبة الاسعافات
الأولية ، وعاد وبيده شيئ أبيض صغير ، فسألته ليلى “ما هذا ؟” ، فأجاب
“انها تحميلة (لبوس) ملينة للمعدة والأمعاء” ثم طلب منها أن تنام على
السرير بعد أن ترفع قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ،
وفعلت ليلى فباعد بين فلقتيها وعند رؤيته لإستها المغري بدأ زبه يستيقظ من
سباته ثم وضع رأس التحميلة عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخلها في
طيز ليلى ، بدأت التحميلة تختفي في طيز ليلى حتى دخلت بكاملها يتبعها اصبع
خالد حتى العقلة الأولى منه ، وعندها بدأت الشهوة تتحرك بداخل ليلى وهي تحس
باصبع خالد داخلها ، بدأ خالد يحرك اصبعه داخل طيز ليلى حركة دائرية وهو
يدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم قالت
لخالد “أعطني زبك أمصه” وعلى الفور خلع خالد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ،
وبدأت ليلى تمص زبه حتى قارب الانزال فأخرجه خالد من فمها وقذف على وجهها
وملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى خالد على السرير ليستريح
قليلاً ، وبعد تناول الافطار ذهب خالد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند
عودته للمنزل سأل ليلى عن حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها
مازالت تشكو من ألم في المعدة ، فقال لها
“يبدو أنني سأضطر لإعطائك حقنة شرجية وهو الحل الوحيد والسريع أمامي
فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها خالد
أن تسبقه لغرفته وأن تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثما
يلحق بها فهو يريد أن يحضّر بعض الأشياء ثم يأتيها ، وكما طلب منها خالد
فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها خالد ،
وعندما رآها مستلقية على السرير عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها
الجميلة المستديرة والممتلئة بدأ زبه في الانتصاب ،
وعندها التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً
هو الآخر وبدأت الشهوة تتحرك بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير
مكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم سيحدث شئ مهم في حياتها.
اقترب خالد منها وكان يحمل في يده الجربة الخاصة بالحقنة الشرجية وهي
ممتلئة بسائلٍ ما ، وجلس بجانبها على السرير بعد أن علق الجربة على المسمار
بطرف الشباك ثم طلب من ليلى أن تأخذ وضعية الكلب وأن تباعد أليتيها بيديها
ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً بسيطاً بيده وبدأ يدلك به فتحة شرج ليلى ثم
بدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى…ليلى: “رائع أحس بنار تتأجج بداخلي…”خالد:
“هل هي من الألم؟”
ليلى: “لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي… أحس أن كسي غارق في البلل”
وضع خالد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه هو
أيضاً في حين أن اصبعه كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ،
وعندما انتهى سألها “هل أنت مستعدة للحقنة الشرجة؟” فأجابت على الفور “نعم
، نعم …” ،
وأخرج اصبعه من طيز ليلى وأدخل المسبر في طيز ليلى لآخره ، ثم فتح المحبس
الموجود على الخرطوم ، وبدأ السائل ينساب في الخرطوم داخلاً طيز ليلى ،
وأحست ليلى بالسائل الدافئ يملأ مؤخرتها ومعدتها ، كما أحست بقرقرة في
معدتها ، أخذ خالد يدلك بيده الأخرى معدة ليلى ثم كسها ويداعب بظرها قليلاً
حتى تنسى ليلى امتلاء معدتها والألم الطفيف المصاحب له.
وهذا ما حصل فعلاً ، بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى ودأت نار الهيجان تشتعل
داخلها كما زاد انسياب السائل في طيز ليلى من هيجانها وبدأت تترجى خالد
وتطلب منه
“خالد أرجوك حط زبك في كسي ، أو اصبعك ، ما اني قادرة أتحمل أكثر من كذا
… أرجوك …”
، فرد عليها خالد قائلاً
“ما أقدر ، قلت لك من قبل انت عذراء وما أقدر أنيكك في كسك …” ، بس ممكن
ألحس كسك في أي وقت تريدين.
وبعد برهة من الوقت فرغت قربة الحقنة الشرجية من السائل فأقفل خالد المحبس
وأخرج المسبر من طيز ليلى ووضع اصبعه على فتحة طيز ليلى ليمنع تسرب السائل
منها ثم سأل ليلى “كيف تشعرين الآن؟” فأجابت ليلى على الفور “لا أستطيع
التحمل ، أحس أن معدتي ستنفجر ، أريد أن أخرج السائل…” فطلب منها خالد أن
تشد على طيزها لمنع تسرب السائل للخارج ثم تسرع للحمام لتفرغ ما بداخلها من
السائل وستشعر بتحسن ،
فقامت ليلى من السرير مسرعة وهرولت للحمام حيث أفرغت ما بداخلها.
بقيت ليلى بالحمام مدة نصف ساعة أو أكثر قبل أن تعود لغرفة خالد ، ويبدو
عليها الانهاك والتعب ، وقالت “لقد أفرغت جميع ما بداخلي وأحس بأنني خاوية
من الداخل ، بل أنني أحس بالجوع الآن
” فطلب منها خالد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ،بعد
قليل من الزمن قال خالد لها”أما زلت تريدين أن أنيكك؟” ، تفاجأت ليلى لما
سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت “نعم …” ، قال خالد “حسناً سأنيكك
ولكن في طيزك ، ايش رأيك ؟؟”
سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت
“بس أخاف يعورني (يؤلمني) في طيزي”
فرد عليها خالد
“سادخله ببطء كما سأضع الكثير من الفازلين حتى لا يعورك وهو يدخل…”
ثم سكتت ليلى للحظة مرة أخرى وقالت
“حسنا ، موافقة “
، فطلب منها خالد أن تفتح أليتيها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ،
وضع جزءاً منها على فتحة طيز ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكه
قليلاً حتى يتأكد من أنالفازلين قد غطى كل زبه ، ثم جلس بين ساقي ليلى وركز
رأس زبه على باب فتحة طيزها البنية اللون العذراء وبدأ يضغط ليدخله ، بدأت
حلقة فتحة طيز ليلى تتسع لتسمح لزب خالد بالدخول ، وبدأ زب خالد يدخل طيز
ليلى ، وعندها صرخت ليلى بصوت عالٍ وهي تقول
“لا لا ، أي أي أي ي ي ي… خالد تراه يعورني ، تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ
، طلعه من طيزي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ……”
وقد بدا على ملامح وجهها الألم ، فوقف خالد عن الادخال لبعض الوقت حتى
تتعود طيز ليلى عليه وقال لها
“لا تشدي فتحة طيزك كثير حتى لا تحسي بالألم ، فقط استرخي وإرخي عضلة فتحة
طيزك أيضاً”
ثم عاود الى ادخال زبه في طيز ليلى ، وعاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي
تقول
“آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا خالد … آ آ آ ي ي ي”
ولم يأبه خالد لصراخها فقد كانت طيز ليلى ساخنة ولذيذة وتابع ادخال زبه حتى
دخل لآخره في طيزها ووقف لبعض الزمن عن الحركة حتى تتعود طيز ليلى على حجم
زبه فسكتت ليلى عن التأوه والصراخ ، ثم سألها خالد
“هل أنت مستعدة للنيك؟”
فأجابت بصوت متنهد”اوووه ، نعم ولكن شوي شوي…” فقال خالد حسناً.
بدأ خالد يخرج زبه ثم يدخله في طيز ليلى ببطء شديد حتى تتعود عليه ليلى ،
وهي تتأوه بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزداد
تأوهاتها ولك من الشهوة وليس من الألم هذه المرة ، ثم دس خالد يده تحت ليلى
وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان تتأجج داخل ليلى ثم نزل
بيده لتحت وأخذ يتحسس كس ليلى المبلل ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتى
سمعها تصرخ وتقول “أأأأووووه ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا خالد
تابع ، أكثر … أكثر …” وتابع خالد مداعبته لبظر ليلى وكسها ، في حين أن
حركته في نيك طيز ليلى قد زادت دخولا وخروجاً ، ثم سمع ليلى تأوه وتصرخ
وتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة وأنها أنزلت سائلها الذي
يعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده ، مما زاده هيجاناً
وأخذ ينيك طيز ليلى بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على بطنها
مرتخية الجسد بعد أن وصلت لنشوتها وخمدت ،
وعندما قارب على الانزال سألها “هل تريديني أن أقذف في طيزك أم في فمك؟”
فأجابت ليلى “في طيزي…” ،
وبعد مضي زمن قصير سمعته ليلى يتأوه ثم أمسك طيز أخته وأدخل زبه فيها إلى
أعمق ما يكون وسرعان ما بدأ يشهق ويئن بصوت عالي. وفي هذا الوقت، أحست ليلى
بمنيه الدافئ يُـقذف داخل طيزها الدفقة تلو الدفقة ، وبعد أن انتهى خالد من
انزاله في طيز ليلى وملأها بمنيه سحب خالد زبه وأخرجه من طيز ليلى ، وعند
خروج زبه من طيزها تسربت بعض قطرات المني من فتحة طيزها وانسابت على كسها ،
وعندما رآها خاف أن تتسرب هذه القطرات داخل كس ليلى وتتسبب في حملها منه
فطلب منها أن تسرع للحمام وتغسل كسها جيداً من المني ، فقالت له ليلى، كم
أتمنى يا خالد أن احمل ولدا منك في رحمي البكر، فأنت أحق من غيرك في زرع
طفل في رحم أختك الممحون. إلا أنا خالد رفض الفكرة بشدة فقامت ليلى ومشت
للحمام ولكنها كانت تمشي متباعدة الخطى من الألم الذي مازال ينبض في طيزها
من تجربتها الحالية في النيك مع أخوها خالد.
عندما نظفت ليلى نفسها من تحت من المني المتسرب من طيزها أحست بأن معدتها
تقرقر فجلست على المرحاض وبدأت تخرج ما بداخلها فلم يخرج منها سوى مني خالد
المحشور بداخل طيزها مع بعض الفضلات وبعد أن انتهت غسلت ونظفت طيزها جيداً
ثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على السرير وقد بدأ يغفو ،
فقالت له “إن هذه النيكة فعلت بي كما فعلت الحقنة الشرجية ، وأن منيك كان
كالسائل في الحقنة وأن زبك أشبه بخرطوم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن
تعطيني حقنة شرجية ما عليك سوى أن تنيكني في طيزي وتنزل فيها منيك”
فضحك الاثنان ثم غط خالد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم.
في نفس اليوم ناك خالد ليلى أكثر من ثلاث مرات لأنهما اكتشفا لذة النيك
وحلاوته وكان في كل مرة يقذف في أعماق طيزها الساخنة ما عدا المرة الأخيرة
حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير خالد وهما
يحتضنان بعضهما البعض كعاشقين وحبيبين.
استمرت حياتهما هكذا حتى تزوجت ليلى وسافر خالد للخارج ليكمل دراسته
الجامعية وافتقدت ليلى زب أخيها وحقنته الشرجية…….