اسامه يحي
07-26-2018, 08:03 PM
أن شاب يمني أحب ممارسة الجنس مع الأولاد الحلوين وهي قصة نيك أبن خالتي سامي يوم ذهبت لزيارة خالتي. كنت أجلس مع سامي
بعد العصر نخزن عند بعض أصدقاء سامي إلى بعد المغرب وبعد نرجع للبيت ندخل غرفة سامي
نقفل الباب ونخزن الى منتصف اليل. أن كنت أكبر من سامي بسنة عمري كان 17 سنة و سامي 16 سنة سامي بياض البشرة جسمه متوسط
لون جسمه أبيض حين لما كنت أمسك على طيزة البيضاء تحمر من لنعومة في البديه كان سامي قبل النوم بساعة يشلح ملابسه الخارجية معدا السروال الداخلي وحين كنت أنظر إلى طيز سامي زبي يكاد يتفجر مشدود بقوة كنت أذهب الحمام أمارس العادة أسريه وقذف بعد لاحظته سامي
ينبطح على بطنها بطنه وهو بسروال قصير ويتحرك بطيزة لما شفت سامي يمسك على زبه عرفت ماذا يريد سامي اليوم الثاني بعد العصر
ذهبت هو سامي نخزن عند صديقة عملت حساب على الفيسبوك مجهول وطلبت من سامي الصدقة
وأفق على طلب الصدقة سولفت انا وسامي وكنت أسأله سامي كان يحب انيك وسألته مارست قال نعم كان سامي وهو مخزن يمسك على زبة
ولم يعلم أن أسامة الذي على الفيسبوك حين كنت أرسله سألته من الذي جالس مخزن عندهم سامي قال أسامة أبن خالتي قلت أسامة ينام معك قال نعم قلت وكمان ينيكك قال سامي لا قلت لماذا قال سامي أتمنى أسامة ينام معي على سرير واحد كان سامي ذلك اليوم يشتعل في المساء
دخلت مع سامي غرفته وحاولت أتكلم مع سامي بخصوص الجنس سامي تفاعلا في موضوع الجنس
قلت لو يوجد فتاة بعد قلت حتى شاب جميل يكون بملابس فتاة ننيكه سامي كان محرج يقول أن بعد قلت أما تكون أنت او أن وفق سامي يرتدي ملابس عفاف أخته ويكون زوجتي جأ سامي بملابس عفاف وكنت أبوس على طيزه ودعبت سامي وهو بملابس عفاف أخته ودخلت زبي في طيزه وهو بملابس عفاف ونيك سامي كان طيز سامي ممتع ولذيذ وساخن بعد سامي نام مغ
معي وهو عريان وزبي على طيزه
بعد انتهاء الامتحانات ذهبت هو سامي نخزن في
فندق كان معي فلوس كثيرة اشتريت القات لسامي
وشراب طاقة وعلمت حبوب برمول داخل مشروب الطاقه وعلبه فازلين* وخزنا حتى بعدالمغرب وكان سامي مخدر قلت
1_تدخل الحمام وتكون عريان وأدخل انيكك الحمام
2_تنبطح على سرير تمثل أنك نايم وأن اشلح ملابسك ونيكك
3_ اعملك مساج ونيكك
وعلى هذا الحالة نكت سامي إلى ساعة التاسعة مساء
بعد قال سامي أذهب وسرق من ملابس عفاف أختي
قلت أحسن
حاجة يا سامي ذهب ورجع بملابس عفاف و كان سامي بملابس عفاف كان مثل عفاف أخته قلت بماذا تحب* أكون أناديك قال شيماء قلت طيب بعد كنت أمسك طيز سامي وقول شيماء حبيبتي اليله انيك طيزك يا ممحونه وكنت انيكه وناديه يا شيماء
بعد العصر نخزن عند بعض أصدقاء سامي إلى بعد المغرب وبعد نرجع للبيت ندخل غرفة سامي
نقفل الباب ونخزن الى منتصف اليل. أن كنت أكبر من سامي بسنة عمري كان 17 سنة و سامي 16 سنة سامي بياض البشرة جسمه متوسط
لون جسمه أبيض حين لما كنت أمسك على طيزة البيضاء تحمر من لنعومة في البديه كان سامي قبل النوم بساعة يشلح ملابسه الخارجية معدا السروال الداخلي وحين كنت أنظر إلى طيز سامي زبي يكاد يتفجر مشدود بقوة كنت أذهب الحمام أمارس العادة أسريه وقذف بعد لاحظته سامي
ينبطح على بطنها بطنه وهو بسروال قصير ويتحرك بطيزة لما شفت سامي يمسك على زبه عرفت ماذا يريد سامي اليوم الثاني بعد العصر
ذهبت هو سامي نخزن عند صديقة عملت حساب على الفيسبوك مجهول وطلبت من سامي الصدقة
وأفق على طلب الصدقة سولفت انا وسامي وكنت أسأله سامي كان يحب انيك وسألته مارست قال نعم كان سامي وهو مخزن يمسك على زبة
ولم يعلم أن أسامة الذي على الفيسبوك حين كنت أرسله سألته من الذي جالس مخزن عندهم سامي قال أسامة أبن خالتي قلت أسامة ينام معك قال نعم قلت وكمان ينيكك قال سامي لا قلت لماذا قال سامي أتمنى أسامة ينام معي على سرير واحد كان سامي ذلك اليوم يشتعل في المساء
دخلت مع سامي غرفته وحاولت أتكلم مع سامي بخصوص الجنس سامي تفاعلا في موضوع الجنس
قلت لو يوجد فتاة بعد قلت حتى شاب جميل يكون بملابس فتاة ننيكه سامي كان محرج يقول أن بعد قلت أما تكون أنت او أن وفق سامي يرتدي ملابس عفاف أخته ويكون زوجتي جأ سامي بملابس عفاف وكنت أبوس على طيزه ودعبت سامي وهو بملابس عفاف أخته ودخلت زبي في طيزه وهو بملابس عفاف ونيك سامي كان طيز سامي ممتع ولذيذ وساخن بعد سامي نام مغ
معي وهو عريان وزبي على طيزه
بعد انتهاء الامتحانات ذهبت هو سامي نخزن في
فندق كان معي فلوس كثيرة اشتريت القات لسامي
وشراب طاقة وعلمت حبوب برمول داخل مشروب الطاقه وعلبه فازلين* وخزنا حتى بعدالمغرب وكان سامي مخدر قلت
1_تدخل الحمام وتكون عريان وأدخل انيكك الحمام
2_تنبطح على سرير تمثل أنك نايم وأن اشلح ملابسك ونيكك
3_ اعملك مساج ونيكك
وعلى هذا الحالة نكت سامي إلى ساعة التاسعة مساء
بعد قال سامي أذهب وسرق من ملابس عفاف أختي
قلت أحسن
حاجة يا سامي ذهب ورجع بملابس عفاف و كان سامي بملابس عفاف كان مثل عفاف أخته قلت بماذا تحب* أكون أناديك قال شيماء قلت طيب بعد كنت أمسك طيز سامي وقول شيماء حبيبتي اليله انيك طيزك يا ممحونه وكنت انيكه وناديه يا شيماء