ماستر فهد
08-12-2018, 02:35 AM
اختيار مكان هادىء
تقوم هذه الاستراتيجيّة على إيجاد المحيط أو الوسط الّذي يساعد على شعور الشّخص بالهدوءعند التّواجد فيه، كأن يكون شاطئ البحر أو الغابة أو حتّى مقهى معيّن، وغير ذلك من الأماكن، وبالإمكان كذلك اتّباع أساليب أخرى تعمل على إشعار الشّخص بتواجده هناك في الأوقات الّتي يتعذّر عليه ذلك فيها، كالحلم أو الرّسم أو ممارسة الكتابة حول ذلك المكان، ومن جهة أخرى فإن محاولة التمشّي في حديقة والوصول لزاوية فيها للجلوس بهدوء لما يُقارب 10 دقائق قد يفي بالغرض ويُحافظ على هدوء النّفس
التّنفس ببطء
يُطبّق التنفّس للتّقليل من مشاعر الإجهاد باتّباع الخطوات الآتية:
ممارسة الشّهيق والزّفير بصورة عميقة بحيث يتم نفخ البطن عند الشّهيق، وتكرار هذه العمليّة خمس مرّات. أثناء ذلك لا بُد من تخيّل خروج الإجهاد من الجسم مع كل زفير. مّحاولة الابتسام، حتّى لو تطلّب الأمر تزييف ذلك؛ فبطبيعة الحال من الصعب بقاء مشاعر الانزعاج بالتزامن مع الابتسامة على الوجه. تكرار هذه الخطوات أثناء التّواجد في العمل أو في المنزل كل بضع ساعات إذا لزم الأمر.
إغلاق العينين
يُفيد إغلاق العينين بفعاليّة في محاولات الحصول على هدوء النّفس، ولعلّ ذلك يعود لكون مُعظم التّحفيز الحسّي الّذي يشعر به الفرد يكون من خلال العينين، وتبعاً لذلك فإن الاختصاصيّون يُشيرون لأن عمليّة إغلاق العينين من وقت لآخر من شأنه أن يمنح الدّماغ الاستراحة الضّروريّة له، وليس من الضّروري أن ينام الشّخص لتحقيق ذلك، وإنما يُكتفى بالاستلقاء على السّرير مع إغلاق العينين للوصول للغاية المنشودة.
استراتيجيّات أخرى لتعليم الهدوء
تتطرّق النّقاط الآتية لبعض الاستراتيجيّات الإضافية الّتي تساعد على الوصول لهدوء الأعصاب:
تطبيق دفع جسم صلب كالجدار لمدة زمنيّة قصيرة تقارب 4-5 ثواني يُفيد بفعاليّة في التهدئة.
الحركة لمدة 15 دقيقة يُساعد على التخلّص من الإجهاد العصبي.
تقوم هذه الاستراتيجيّة على إيجاد المحيط أو الوسط الّذي يساعد على شعور الشّخص بالهدوءعند التّواجد فيه، كأن يكون شاطئ البحر أو الغابة أو حتّى مقهى معيّن، وغير ذلك من الأماكن، وبالإمكان كذلك اتّباع أساليب أخرى تعمل على إشعار الشّخص بتواجده هناك في الأوقات الّتي يتعذّر عليه ذلك فيها، كالحلم أو الرّسم أو ممارسة الكتابة حول ذلك المكان، ومن جهة أخرى فإن محاولة التمشّي في حديقة والوصول لزاوية فيها للجلوس بهدوء لما يُقارب 10 دقائق قد يفي بالغرض ويُحافظ على هدوء النّفس
التّنفس ببطء
يُطبّق التنفّس للتّقليل من مشاعر الإجهاد باتّباع الخطوات الآتية:
ممارسة الشّهيق والزّفير بصورة عميقة بحيث يتم نفخ البطن عند الشّهيق، وتكرار هذه العمليّة خمس مرّات. أثناء ذلك لا بُد من تخيّل خروج الإجهاد من الجسم مع كل زفير. مّحاولة الابتسام، حتّى لو تطلّب الأمر تزييف ذلك؛ فبطبيعة الحال من الصعب بقاء مشاعر الانزعاج بالتزامن مع الابتسامة على الوجه. تكرار هذه الخطوات أثناء التّواجد في العمل أو في المنزل كل بضع ساعات إذا لزم الأمر.
إغلاق العينين
يُفيد إغلاق العينين بفعاليّة في محاولات الحصول على هدوء النّفس، ولعلّ ذلك يعود لكون مُعظم التّحفيز الحسّي الّذي يشعر به الفرد يكون من خلال العينين، وتبعاً لذلك فإن الاختصاصيّون يُشيرون لأن عمليّة إغلاق العينين من وقت لآخر من شأنه أن يمنح الدّماغ الاستراحة الضّروريّة له، وليس من الضّروري أن ينام الشّخص لتحقيق ذلك، وإنما يُكتفى بالاستلقاء على السّرير مع إغلاق العينين للوصول للغاية المنشودة.
استراتيجيّات أخرى لتعليم الهدوء
تتطرّق النّقاط الآتية لبعض الاستراتيجيّات الإضافية الّتي تساعد على الوصول لهدوء الأعصاب:
تطبيق دفع جسم صلب كالجدار لمدة زمنيّة قصيرة تقارب 4-5 ثواني يُفيد بفعاليّة في التهدئة.
الحركة لمدة 15 دقيقة يُساعد على التخلّص من الإجهاد العصبي.