Silent Eagle333
10-31-2018, 03:01 PM
صباح الخير
اعرفكم بنفسي الاول
اسمي رفيق عمري 25 سنه بكالريوس هندسه .
بدات قصتي وانا في السنه الاعداديه لكلية الهندسه (اول سنه ) ، واللي بعدها حياتي كلها اتغيرت لطريق تاني ..
انا من سكان القاهره واحنا وعمي ساكنين في عماره واحده دورين فوق بعض الاخير عمي واحنا اللي قبل الاخير عمي مسافر ايطاليا وبيرجع مره كل 9 شهور ولا حتي بييجي في عيد او مناسبات هو فترة اجازته وبس واللي بتبقي شهر او اقل .
علشان كده اشتري الشقه اللي فوقينا في العماره بتمن غالي جدا علشان مراته تكون معانا ومتبقاش عايزه لوحدها .
انا وحيد ابويا وامي وعمي لسه معندهوش ولاد لان مراته مبتخلفش وبيحاولوا دلوقتي يعملوا عمليات بره ، المهم
والدتي مريضه وبتتحرك بالعافيه ومرات عمي شبه مقيمه عندنا وهي اللي بتقوم بكل حاجه في البيت عندنا ويادوب بتنام فوق بس .
مش هقدر اوصفها اوي لاني مبعرفش اوصف بس هي عندها 36 سنه جسمها متناسق جدا ما عدا صدرها اكبر من جسمها شويه ولحمها ابيض ، طبعا هي متجوزه بقالها 14 سنه يعني انا كنت لسه طفل بالنسبالها فكانت بتنزل عندنا بهدوم بيت عادي وببجامات وقمصان نوم لو بابا مش موجود ومع مرور الوقت بقيت انا زي ابنها بالظبط ومهما كبرت هي اتعودت انها تكون قدامي كده ، وفي المناسبات او الاعياد كنت بسلم عليها وابوسها واحضنها زي ماما وبابا بالظبط قدام باقي اهلنا عادي لان هي شاركت في تربيتي ، مكانش في اي رغبه ناحيتها ولا حتي مجرد التفكير حتي لما كانت بتلبس لبس مبين صدرها او حاجه من جسمها مكنتش بفكر اني ابص زيها زي امي في كل حاجه ...
وهي كانت مرحه اوي وروحها حلوه وقريبه مني ولما كبرت شويه بدات تقرب اكتر واكتر وتقولي انا عارفه انك بتتكسف تحكي لامك بس لو في حاجه متتكسفش مني انا واحكيلي وانا ساعدك وهقف جمبك ، وكنت بحكيلها ع كل حاجه وكمان كانت بتجيبلي هدايا لما بقولها انا معجب ببنت وتقولي اديهالها وواتصرف ازاي وكده .
وفي يوم وهي بتغسل الهدوم لقت في الاندر بتاعي اثار لبني فجابته وجتلي بتقولي بضحك كده انت كنت بتعمل ايه امبارح يا لئيم ، انا اتكسفت جدا ووشي احمر فهي ضحكت وقالتلي مش قولتلك متتكسفش مني ده عادي بيحصلنا كلنا ومشيت
انا طبعا كنت شاب بقي وكانت غريزتي ابتدت تسيطر عليا وامارس العاده السريه واتفرج ع افلام بس بردو هي كانت بعيده عن كل ده ، لحد ما جه في يوم غير كل ده
هي دايما متعوده لو هي لقتني نايم وعاوزه تصحيني بتدخل الاوضه وتبوسني من راسي وتقولي قوم يلا علشان الكليه وهكذا بقي
ففي اليوم ده انا كنت صحيت بدري قبل ما هي تنزل بس زبي كان واقف اوي فحطيت المخده بين رجلي وفضلت افعص فيها بس انا لابس عادي . فهي دخلت عملت نفسي نايم هي هزتني وباست راسي وبعدين بتشيل الغطا لقت المخده انا حاولت اتعدل بسرعه بس ملحقتش ضحكت وقالت ده كان في حاجات تحصل النهارده كمان قوم يا عسل خد دش بسرعه علشان كليتك وانا هطلع اغير بسرعه واجي علشان الحق اغسل الهدوم قبل ما امك تشوفها انا صحيت متاخر قولت انزل اصحيك الاول علشان تلحق تلبس (كانت عارفه ان ايام الكليه لو اتاخرت الدكتور مبيدخلنيش المحاضره) وسابتني وخرجت ، ببص عليها وهي خارجه لقيتها نازله بقميص النوم وانا مكنتش لسه نزلت لبني بس اما عيني جت علي القميص القصير وهي خارجه ولمحت اجزاء من طيزها وهي ماشيه لبني كله نزل مره واحده ، ومن اللحظه دي ابتديت احس بشهوه كبيره ناحيتها في كل لحظه هي قدامي فيها ...
لما رجعت من الكليه في اليوم ده لقيتها بتقولي ايه كل ده يابني وبعدين ده كان لسه الصبح بقي مش من بالليل ، اتكسفت وقولتلها معلش ملحقتش انشف حاجه كنت متاخر وانا اسف و**** .
قالتلي بس يا عبيط هو بمزاجك يعني انت كنت نايم وكلنا بيحصلنا كده عادي وكويس ان انا اللي بشوف الحاجات دي مش حد تاني ..
فحضنتها وبوست راسها وقولتلها متحرمش منك ابدا ودخلت اوضي وانا بفكر ان الحضن ده مكانش زي اي حضن تاني لا ده كان مختلف جسمي كله اتهزي وزبي وقف ودخلت الاوضه فضلت افكر فيها لحد ما نمت ..
صحيت بالليل لقيتها عندنا ولابسه بادي واستريتش من تحت ( تخيلوا استريتش في جسم زي ده ) اول ما شوفتها فقولت ايه ده هو بابا مش هنا ولا ايه ضحكت هي وماما وقالوا يا عم الناس بتخرج تقول سلاموعليكم او اي حاجه فماما ردت قالت ابوك راح البلد علشان يخلص ورق لعمك ويبيعوا ارضهم هناك وهيبات يومين كده .
قولت جوايا طيب تمام اوي كده اكيد هتبات عندنا اليومين دول
وبردو كان تفكيري كله اني مشتهيها اوي ومش عايز حاجه من الدنيا غيرها
رغم اني كنت في علاقة حب في الوقت ده وحبيبتي كانت بتطلب مني كتير نعمل حاجه وانا مبوافقش او كنت خايف انما تفكيري كله كان في مرات عمي ..
بقيت بقي استني كل لحظه هي موجوده فيه وابصلها واملي عيني من جسمها وقولت مش رايح الكليه اليومين دول واتحججت باني تعبان .
بدات تدخل تطمن عليا وتقد جمبي ع السرير ونهزر ونضحك ولما جت تمشي قولتلها انا عايز اعترفلك بحاجه انا مش تعبان بس انا نفسيا مخنوق علشان سبت نورا(البنت اللي بحبها ) قالتلي ايه يا حبيبي سبتها ليه وامتي بس انا سكت شويه وكنت فعلا متاثر اني سبت نورا لقيتها قربت مني وحوطت بدراعها راسي وخدتني في حضنها وقالتلي خلاص يا حبيبي متتكلمش دلوقتي ومتزعلش نفسك والحاجات دي وكنت راكن راسي ع صدرها وعيني هتخترق كل تفاصيله تخيلوا شق بين نهدين كبار ممكن توصل لمالانهايه من جماله، بياضها بيحلي اي حاجه لحد ما جت تمشي قولتلها خليني في حضنك لحد ما انام (كنت اول مره اقولها خليني في حضنك دي )
بس هي معلقتش فضلت معايا شويه وانا عملت نفسي نايم علشان خلاص كنت قربت انزل فهي خرجت ..
اول ما مشيت مسكت زبي وجبتهم علي طول ..
لما صحيت في اليوم ده بقيت اهزر معاها واقولها وحشتيني واغازلها بكلام حلو واقولها بس انتي احلويتي اوي ع فكره فين عمي دلوقتي
وهي تقولي بس يا واد اتلم اقولها مش دي الحقيقه يعني بصراحه فايته كتير
حسيت انها اتصدمت من كلامي شويه بس عدت الموضوع بضحكه باهته كده وقالتلي خليك في حالك .
وقالتلي البس يلا علشان نخرج نشتري شوية حاجات
خرجت معاها جبنا خضار وفاكهه ولوازم البيت وبعدين عدينا ع محل ملابس داخليه حريمي فقالتلي استناني هنا شويه
فضحكت قولتلها هتجيبي لمين بردو ، حسيت ان وشها احمر اوي مش عارف ده كسوف ولا زعل بس انا اول مره اتعامل معاها بجرأه كده .
ابتسمت بردو ابتامه صغيره ودخلت المحل قعدت نص ساعه جوه وانا كل شويه اتصل عليها وهي تكنسل لحد ما خرجت ومعاها شنطه كبيره مليانه حاجات
واول ما خرجت قالتلي بالعند فيك اشتريت كل دول وسبقتني ع البيت وانا جيت وراها لما روحت قولتلها انا اسف لو كان كلامي ضايقك قالتلي متضايقتش بس يعني حسيت كام احساس في بعض
قولتلها طب اتكلمي معايا قالت عمك وحشني وفي نفس الوقت سايبني لوحدي انا عايشه معاكم اكتر منه واتعلقت بيكم اكتر منه هو فاكر ان الفلوس اللي بيبعتها دي هي كل حاجه ؟ انا مش عايزه فلوس انا عايزاه هو يبقي موجود وبعدين عيطت
فخدتها في حضني وقولتلها خلاص انا اسف متزعليش كلنا معاكي اهو وانا معاكي ومش هسيبك ابدا
قالتلي انت احلي حاجه حصلتلي في حياتي بعد عمك
انت ابن وصديق واخ واب وكل حاجه دلوقتي ، فضحكت وقولتلها يعني انا كل دول وفي الاخر تقوليلي احلي حاجه بعد عمك ، ضحكت بصوت عالي اوي وقالتلي وجهة نظر بردو ..
فبوست راسها وقلتلها ايوه كده ربنا ما يحرمنا من ضحكتك قالتلي ولا يحرمني منك يا احلي حاجه في حياتي بابتسامه لطيقه وسابتني وطلعت ع عندهم ع طول .
شويه واتصلت بيها قولتلها مش هتنزلي قالتلي لا لسه هخغير واخد د واجهز حاجات هنا وارص الهدوم الجديده وابقي انزل ليه بتسال هي ماما عايزه اعملها حاجه قولتلها ماما نايمه بس انتي وحشتيني ، قالتلي يا بكاش مكملتش نص ساعه قولتلها بس فعلا وحشتيني قالت طيب ما تطلع تساعدني ، قبل ما تكمل الكلمه كنت طالع جري وفتحت ودخلت لقيتها ضحكت قالتلي بسرعه كده قولتلها شوفتي بقي ^_^
غيرت ولبست بجامه صيفي خفيفه وكات من فوق وبرموده من تحت انا بصتلها وابتسمت فهي اتكسفت جدا لاول مره ، وقالتلي كده قالت تعرف ان دي اول مره اتكسف منك
قولتلها مش اتفقنا مفيش كسوف قالت بس دي حاجه غصب عني ، قولتلها مش هتوريني الحاجات اللي اشتريتيها قولت الكلمه وانا رايح اخد الشنطه اللي فيها الحاجه وقالت لاااااااااااااا ومستكتها وانا حاولت اخدها منها وحصل شوية تلامسات كده جننوني وزبي ابتدي يقف بس كنت انا اقوي وخدت منها الشنطه فهي جريت ودخلت وقفلت ع نفسها الاوضه وقالت سيبهم يا جزمه هتكسفني ومش هعرف ابص في وشك تاني
انا ولا كانها بتتكلم وفتحت الشنطه وشوفت كل اللي فيها كانوا قمصان سيكسي اوي وشفافين ومفتوحين وكمان كام طقم داخلي واندرات فتله وحاجات تهبل انا اختارت واحد عجبني جدا وسيبت عليه ورقه مكتوب فيه ده حلو اوي مكنتش اعرف ان ذوقك رقيق كده وبعدين رتبت الحاجه في الشنطه تان وقولتلها خلاص انا نازل ومستنيكي
نزلت بقي وقعدت مع ماما بنتفرج ع برنامج عرب جوت تالنت لقيتها هي نازله ومكسوفه ومبصتليش وفضلت تتجنب نظراتي طول ما احنا قاعدين بس كانت لابسه قميص من القدام عادي وكان فوق الركبه بحاجه بسيطه فلما كانت بتقعد كان بيبين وركها الجميل وانا كنت اتمني اني املك نظر خارق علشان اشوف الجمال اللي تحت القميص ..
انا من عادتي في الصيف بنام عريان وبتغطي بملايه او حاجه خفيفه وهي زمان اما كانت تدخل وتلاقبنب جزء من نصي اللي فوق باين وتعرف اني قالع كانت تخرج وتخبط لحد ما اصحي
انا بقي قولت هعمل كده بس مش هتغطي ونمت عريان لحد الصبح وظبطت المنبه اني اصحي بدري قبل ما هي تنزل وكان كل اما الوقت يقدم كان ظبي بيقف اكتر وينزل ميه من كتير ما انا مستني اللحظه اللي هتدخل عليا فيها
اول ما حسيت انها جايه عملت نفسي نايم بس شايف اللي بيحصل لقيتها فتحت وبعدين لقيتني كده اتصدمت وخرجت وسابت الباب مفتوح بعدين وقفت ع الباب تاني وبصت وبعدبن رجعت وبعدين جت قدام الباب واتسحبت لحد ما دخلت الاوضه وقربت مني وفضلت تبص علي كل تفاصيلي وبعدين قعدت ع ركبها وقربت من زبي تبص عليه انا قولت اتعدل علشان ابينه ليها اكتر واقربه منها يمكن تلمسه
اول ما جيت اتعدل خرجت جري وقفلت الباب ...
مش قادر اوصفلكم سعادتي باللحظه دي لحظة معرفتي انها هي كمان مشتاقه ليا ونفسها فيا زي ما انا بتمناها ونفسي فيها .
طبعا في الوم ده عملتاهبل وخرجت عادي لقيتها بتتجنب تبصلي ومكسوفه فقولتلها هو انتي لسه مكسوفه من امبارح قولتلك انا اسف و**** وبعدين مصحيتينيش ليه النهارده سكتت ومردتش قالت انا انا وتوهت في الكلام فقولتلها كويس اصل انا غصب عني نمت وانا قالع وملحقتش اقوم البس وملقتش الملايه جمبي لما صحيت ، ابتسمت وقالت هيجيلك برد كده من المروحه قولتلها الجو حر مش مشكله بقي انا مبحبش الحر قالتلي طب حصل حاجه ع السرير ولا ايه هتخليني اغسسل الملايه كلها وضحكت ، قولتلها ادخلي شوفي ابتسمت وسكتت بس كانت نظراتها كلها حيره وتردد وخوف قولتلها هدخل اخد دش واجي قالت وانا كمان اصل نزلت بسرعه اصحيك نسيت انك مش رايح الكليه ، قولتلها نزلتي ايه ؟ فضحكت جامد وقالت اصحيك يا فندم بس لقيت حضرتك مبهدل الدنيا جوا اتكسفت وخرجت ..
سكت شويه كده وقولتلها عادي متكسفتش ع فكره ،قالتلي لا مش عادي انت كنت نايم كده ازاي قولتلها تعود بقي
دخلت خدت دش وخرجت لقيتها لسه قاعده فبقولها مطلعتيش ليه
قالتلي عايزه اسالك سؤال قولتلها اسالي
قالتلي هو انت حد شاف جسمك غيري ؟
يعني نورا لما كنتوا سوا عملت معاها حاجه او شافت جسمك قولتلها لو كنت عملت حاجه كان زمانك عرفتي فضحكت وقالت هي بردو فاتها كتير وسابتني وطلعت جري من غير ولا كلمه .
كده عرفت انه خلاص لحظة حياتي اللي مستنيها جت فطلعت وراها بعد نص ساعه كده لقيتها لابسه بجامه وواقفه في المطبخ فقربت منها وقولتلها منزلتيش ليه قالت لسه مخدتش دش قولتلها ليه يعني قالت كنت بفكر مع نفسي في كام حاجه كده فمسكت ايدها وقولتلها عايز اعرف ايه هم الكام حاجه دول قالتلي لا مش دلوقتي قولتلها لا قولي سكتت شويه وبعدين عيطت وكان عياط بصوت فحضنتها حاولت تزق ايدي (لاول مره في حياتها ) وتبعد وهي بتعيط بس انا مديتهاش فرصه وحضنتها جامد لحد ما سابت نفسها ورمت نفسها في حضني وفضلت تعيط وانا كل اللي كنت بعمله اني احضنها واطبطب عليها واملس ع شعرها واقولها انا معاكي عيطي وخرجي كل اللي جواكي وهي كانت بتزيد لما بقولها كده ، فضلنا كده شويه لحد ما هديت ولاول مره من فتره كبيره بصت في عيني كتير وقالتلي شكرا وعينها لسه فيها دموع ، انا بوست راسها وقتلها انا وعدتك اني مش هسيبك ابدا وانا موجود علشانك وبس .
ابتست فقولتلها طيب خدي دش بقي وتعالي علشان تفوقي وانا مستنيكي .
دخلت قعدت كتير جدا حوالي ساعه وانا بره في الصاله وبعدين خرجت وكانت اجمل مفاجاه في حياتي ^_^
كانت لابسه القميص اللي كتبتلها عليه انه حلو ، كان قصير جدا لدرجة انها لما بتلف نص طيزها بيبان وشفاف من فوق عند صدرها وضيق من عند وسطها ومقسمها تقسييمه تاخد العقل ، انا لما شوفت كده تنحت وزبي كانت هيموتني وعايز يخرج من البنطلون ، هي كانت ماشيه بثقه ومن غير كسوف ، كمية انوثه محبوسه بقاله فتره وان الاوان ليها انها تخرج .
قالتلي مالك يا واد قولتلها انا اول مره اشوف حاجه الجمال ده قالتلي زي ما انا ما كنت اول حد يشوف جسمك انت اول حد هيشوفني باللبس ده عرفت بقي كنت بشتريه لمين يا حبيبي .
انا مازلت في صدمه مش عارف ابص لصدرها وحلماتها اللي ظاهره من القميص الشفاف ولا علي وراكها البيضه المتناسقه وولا علي طيزها المدوره اللي تهبل ولا احاول اخطف نظرات لكسها اللي القميص يادوب مداريه وهي ماشيه .
قالتلي ايه يابني هو فيه ايه انطق
قولتلها انتي حلوه اوي بصراحه عمري ما كنت اتخيل الجمال ده قالتلي الست بتبقي حلوه في لحظه واحده بس ، لما تشوف الشوق و****فه دي عليها في عيون راجل عايزها وبيتمناها وانا كمان بتمناك يا حبيبي وانت محستش الا متاخر ..
وقربت مني وباستني من بوقي ارق بوسه حسيتها في حياتي ، بحكم انها اول مره ليا فكنت واقف متسمر مكاني مش عارف حتي اتحرك من اللذه اللي كنت فيها ، لقيتها مدت ايدها علي زبي وبتقولي انت هتفضل حابسه كده طلعه هويه شويه اول ما مسكته نزل لبن كتير وغرق ايدها فضحكت وقالتلي انت مشكله
ومره واحده نزلت تمص وبتقولي انا كنت هتجنن عليه اول ا شوفته وانت نايم ، قولتلها يعني بتاعي احسن ولا بتاع عمي قالت تقريبا نفس الطول بس بتاعك اتخن وانضف ومغري اكتر وفضلت تمص وانا كاني منزلتش شهوتي ولسه حاسس باللذه ولسه زبي واقف زي الحديد وهي تمص اكتر وتدخله جوا بقها اكتر واكتر وتبلغ بيضاني وبتقولي بضانك كبيره اوي علي فكره وانا مكنتش عارف استمتع من الكلام ولا اللمسات ولا الانوثه اللي قدامي ..
متخيلين انثي في قمة انوثتها بيضه وعنيها قريبه عسلي قاعده ع ركبيها تحتيك وبتمص في زبك بمنتهي الحنيه والحرمان والشبق ومش عايزه تسيبه وشعرها بيتحرك مع كل حركه منها .
مقدرتش اقاوم اكتر من كده وابتديت اعلن عن رغباتي في الجسم الجميل ده ، مسكتها من شعرها وقومتها اول ما قامت حضنتني جامد وفضلنا نبوس بعض وانا ايدي لقيتها بتروح ع طيزها من تحت القميص واحساس اول مره احسه ملبن ايدي بتغوص فيه ونعومه كانك بتلمس جسم بيبي صغير ، فضلت امسك طيزها وافعصها بين ايديا وبعدين ايدي راحت علي خرم طيزها وابتدين العب فيه وابعبصها واحده واحده لحد ما صباعي دخل فجأه ، لحظة ما قفلت طيزها ع صباعي هزتني وهي كانت هايجه لدرجه ان عسل كسها نقط ع رجلي وعلي الارض .
كنت هوصل ايدي لكسها بس قولت خليني احتفظ بالجوهره في الاخر ، وانا مدخل صوباعي جوه طيزها روحت منزل ايدي التانيه وشيلتها وانا مبعبصها وروحت بيها ع اوضة النوم ورميتها ع السرير طبعا القميص اترفع وكسها بان مجرد ما شوفت شفرات كسها الرقيقه ونقط العسل اللي مزينها كسها وبياضه الجميل قلعت كل هدومي بسرعه وهجمت عليها قلعتها القميص واتافجئت بحلماتها الورديه الرقيقه مع بزاز بيضه مقدرتش امسك نفسي وروحت عليهم فضلت افعص في واحد وارضع في التاني وهنا بدات اهاتها وغنج وشجن من المحنه اهاتتها هيجتني اكتر وفضلت ابوس فيها وافعص في صدرها وكانت ركبتي اليمين بين رجلها ولامسه كسها لحد ما حسيت بيها بترعش وبتجيبهم ومنظرها وهي منتشيه عندي اهم من اي متعه ..
قررت ابوس كل حته في جسمها وبدات من رقبتها لحد ما وصلت لتحت السره وقربت من كها روحت سايبه للاخرونزلت ع رجلها ابوسها حته حته ونيمتها ع بطنها واتكشفتلي طيزها الملبن تاني وفضلت ابوس فيها ومع اني بقرف لقيت نفسي ببوس خرم طيزها وبلحسه ،
منظرها وهي نايمه ع بطنها وفاتحه رجليها وطيزها ليا وكسها مبفتوح بينقط ده خلاني خلاص استسلمت للكس الجميل ده وبدات المسه لاول مره بايدي وادخل صوابعي تحت اهات منها وحركات لا ارادييه تفاعليه مع لمساتي .
قلبتها ع ضهرها وفتحتلها رجليها وجه وقت جوهرتي واني اكون قريب من كسها للدرجه دي شايف كل تفاصيله وملامحه وعسله واشم ريحته اللي هيجتني اكتر وابتديت ببوسه صغنونه عليه ووبوسه ورا بوسه لحد ما بقيت باكله وبلحسه وبدخل لساني لابعد مدي اقدر اوصل ليه والحس كل العسل اللي موجود كان واحد صايم بقاله شهر ولقي اكل بيحبه بقيت باكله فعلا واعضه بشفايفي مش بسناني وهي تتاوه وتتمايل لحد ما قفلت رجليها ع راسي ولقيتها بتتهز وبتجيب شهوتها وعسلها تاني وانا بلحسلها ..
شويه وبدات الحسلها تاني بعد ما هديت مكنتش قادر اسيب كسها وهي فضلت تترجاني وتقولي حبيبي دخله بقي كفايه حرام عليك دخله وحياتي وانا كنت مطنش لحد ما قالت غصب عنها نيكني علشان خاطري ...
وكان الكلمه دي هي الوحيده اللي استعطفتني وخلتني احس باحتياجها لزبي .
رفعت رجليها شويه وفتحتها ع الاخر وابتديت احرك زبي ع كسها واحده واحده لقيتها مسكت زبي وعايزه تضخله فضحكت وقولتلها خلاص هدخله .
ابتديت ادخله واحده واحده هو كان تخين علي كسها شويه فكانت بتتوجع لحد ما دخل كله ، احلي لحظه لما غمضت عنيها وضمت عضلات كسها علي زبي كانها خايفه انه يخرج منها تاني ..
ابتديت انيكها واحده واحده وانا تعبيرات وشها وصوتها كانوا سبب متعتي اكتر من اني بنيكها ،بعد شويه ابتدت تطلب اكتر واكتر وتقولي نيكني بصوت واطي وحلو اوي يا حبيبي وبعشقك وبموت فيك وهموت عليك وعلي زبك ..
وانا سرعت جامد ونمت عليها ومسكت بزازها وانا بنيكها لحد ما هي جابتتهم تاني لما حسيت بسخونة عسلها ورعشتها وكسي جواها نزلت لبني كله انا كمان جوه كسها وفضلت حاضنها ونايم عليها وبعدين جيت اقوم قالتلي متخرجهوش يا حبيبي سيبه شويه ..
بعد 10 دقايق باستني من بوقي وبتقولي يلا نكمل ، نظراتها وصوتها وانوثتها ورقتها بيهيجوني في ثانيه قولتلها يلا ، عملنا دوج استايل وفضلت امسك صدرها من ورا وانا بنيكها في كسها ومنظر طيزها بتتحرك ولحمنا بيخبط في بعض جنني وهي كانت بتقولي اااه يا حبيبي كمان علشان خاطري بعشقك وبعشق كل حاجه فيك .
فضلنا نغير في الاوضاع بقي وجربنا حاجات كتير بس من اجملهم بردو لما قعدت هي علي زبي وكنت شايفها بتطلع وتنزل وبزازها بتترج قدامي كان منظر مثير ..
فضلنا كده من الساعه 10 الصبح لحد الساعه 4 ونص العصر وانا جبت فيهم حوالي 4 مرات وهي اكتر من 8 ..
انا مقدرت ونمت وهي نزلت لماما قالتلها اني في الكليه وهتاخر ..
لما صحيت بالليل ونزلت لقيتها وشها منور ووردي ومحمره من الكسوف وبتبسم ابتسامه جميله اوي وقالتلي صباحيه مباركه يا عريس مع اننا العشا .
قولتلها اتبسطتي يا حبيبتي ، قالتلي انا اتناكت النهارده وانبسطت النهارده بمقام كل اللي حسيته مع عمك في حياتي واكتر يا حبيبي .
دخلت غيرت وانا خارج
قالتلي رفيق انت بجد احلي حاجه حصلتلي انا بعشق التراب اللي بتمشي عليه ..
جيت ابوسها لقيت امي جايه فرجعت تاني وخرجت بقي ..
ومن ساعتها وانا بالنسبالها اب واخ وابن وزوج وحبيب وهي بالنسبالي كل حاجه ^_^
اعرفكم بنفسي الاول
اسمي رفيق عمري 25 سنه بكالريوس هندسه .
بدات قصتي وانا في السنه الاعداديه لكلية الهندسه (اول سنه ) ، واللي بعدها حياتي كلها اتغيرت لطريق تاني ..
انا من سكان القاهره واحنا وعمي ساكنين في عماره واحده دورين فوق بعض الاخير عمي واحنا اللي قبل الاخير عمي مسافر ايطاليا وبيرجع مره كل 9 شهور ولا حتي بييجي في عيد او مناسبات هو فترة اجازته وبس واللي بتبقي شهر او اقل .
علشان كده اشتري الشقه اللي فوقينا في العماره بتمن غالي جدا علشان مراته تكون معانا ومتبقاش عايزه لوحدها .
انا وحيد ابويا وامي وعمي لسه معندهوش ولاد لان مراته مبتخلفش وبيحاولوا دلوقتي يعملوا عمليات بره ، المهم
والدتي مريضه وبتتحرك بالعافيه ومرات عمي شبه مقيمه عندنا وهي اللي بتقوم بكل حاجه في البيت عندنا ويادوب بتنام فوق بس .
مش هقدر اوصفها اوي لاني مبعرفش اوصف بس هي عندها 36 سنه جسمها متناسق جدا ما عدا صدرها اكبر من جسمها شويه ولحمها ابيض ، طبعا هي متجوزه بقالها 14 سنه يعني انا كنت لسه طفل بالنسبالها فكانت بتنزل عندنا بهدوم بيت عادي وببجامات وقمصان نوم لو بابا مش موجود ومع مرور الوقت بقيت انا زي ابنها بالظبط ومهما كبرت هي اتعودت انها تكون قدامي كده ، وفي المناسبات او الاعياد كنت بسلم عليها وابوسها واحضنها زي ماما وبابا بالظبط قدام باقي اهلنا عادي لان هي شاركت في تربيتي ، مكانش في اي رغبه ناحيتها ولا حتي مجرد التفكير حتي لما كانت بتلبس لبس مبين صدرها او حاجه من جسمها مكنتش بفكر اني ابص زيها زي امي في كل حاجه ...
وهي كانت مرحه اوي وروحها حلوه وقريبه مني ولما كبرت شويه بدات تقرب اكتر واكتر وتقولي انا عارفه انك بتتكسف تحكي لامك بس لو في حاجه متتكسفش مني انا واحكيلي وانا ساعدك وهقف جمبك ، وكنت بحكيلها ع كل حاجه وكمان كانت بتجيبلي هدايا لما بقولها انا معجب ببنت وتقولي اديهالها وواتصرف ازاي وكده .
وفي يوم وهي بتغسل الهدوم لقت في الاندر بتاعي اثار لبني فجابته وجتلي بتقولي بضحك كده انت كنت بتعمل ايه امبارح يا لئيم ، انا اتكسفت جدا ووشي احمر فهي ضحكت وقالتلي مش قولتلك متتكسفش مني ده عادي بيحصلنا كلنا ومشيت
انا طبعا كنت شاب بقي وكانت غريزتي ابتدت تسيطر عليا وامارس العاده السريه واتفرج ع افلام بس بردو هي كانت بعيده عن كل ده ، لحد ما جه في يوم غير كل ده
هي دايما متعوده لو هي لقتني نايم وعاوزه تصحيني بتدخل الاوضه وتبوسني من راسي وتقولي قوم يلا علشان الكليه وهكذا بقي
ففي اليوم ده انا كنت صحيت بدري قبل ما هي تنزل بس زبي كان واقف اوي فحطيت المخده بين رجلي وفضلت افعص فيها بس انا لابس عادي . فهي دخلت عملت نفسي نايم هي هزتني وباست راسي وبعدين بتشيل الغطا لقت المخده انا حاولت اتعدل بسرعه بس ملحقتش ضحكت وقالت ده كان في حاجات تحصل النهارده كمان قوم يا عسل خد دش بسرعه علشان كليتك وانا هطلع اغير بسرعه واجي علشان الحق اغسل الهدوم قبل ما امك تشوفها انا صحيت متاخر قولت انزل اصحيك الاول علشان تلحق تلبس (كانت عارفه ان ايام الكليه لو اتاخرت الدكتور مبيدخلنيش المحاضره) وسابتني وخرجت ، ببص عليها وهي خارجه لقيتها نازله بقميص النوم وانا مكنتش لسه نزلت لبني بس اما عيني جت علي القميص القصير وهي خارجه ولمحت اجزاء من طيزها وهي ماشيه لبني كله نزل مره واحده ، ومن اللحظه دي ابتديت احس بشهوه كبيره ناحيتها في كل لحظه هي قدامي فيها ...
لما رجعت من الكليه في اليوم ده لقيتها بتقولي ايه كل ده يابني وبعدين ده كان لسه الصبح بقي مش من بالليل ، اتكسفت وقولتلها معلش ملحقتش انشف حاجه كنت متاخر وانا اسف و**** .
قالتلي بس يا عبيط هو بمزاجك يعني انت كنت نايم وكلنا بيحصلنا كده عادي وكويس ان انا اللي بشوف الحاجات دي مش حد تاني ..
فحضنتها وبوست راسها وقولتلها متحرمش منك ابدا ودخلت اوضي وانا بفكر ان الحضن ده مكانش زي اي حضن تاني لا ده كان مختلف جسمي كله اتهزي وزبي وقف ودخلت الاوضه فضلت افكر فيها لحد ما نمت ..
صحيت بالليل لقيتها عندنا ولابسه بادي واستريتش من تحت ( تخيلوا استريتش في جسم زي ده ) اول ما شوفتها فقولت ايه ده هو بابا مش هنا ولا ايه ضحكت هي وماما وقالوا يا عم الناس بتخرج تقول سلاموعليكم او اي حاجه فماما ردت قالت ابوك راح البلد علشان يخلص ورق لعمك ويبيعوا ارضهم هناك وهيبات يومين كده .
قولت جوايا طيب تمام اوي كده اكيد هتبات عندنا اليومين دول
وبردو كان تفكيري كله اني مشتهيها اوي ومش عايز حاجه من الدنيا غيرها
رغم اني كنت في علاقة حب في الوقت ده وحبيبتي كانت بتطلب مني كتير نعمل حاجه وانا مبوافقش او كنت خايف انما تفكيري كله كان في مرات عمي ..
بقيت بقي استني كل لحظه هي موجوده فيه وابصلها واملي عيني من جسمها وقولت مش رايح الكليه اليومين دول واتحججت باني تعبان .
بدات تدخل تطمن عليا وتقد جمبي ع السرير ونهزر ونضحك ولما جت تمشي قولتلها انا عايز اعترفلك بحاجه انا مش تعبان بس انا نفسيا مخنوق علشان سبت نورا(البنت اللي بحبها ) قالتلي ايه يا حبيبي سبتها ليه وامتي بس انا سكت شويه وكنت فعلا متاثر اني سبت نورا لقيتها قربت مني وحوطت بدراعها راسي وخدتني في حضنها وقالتلي خلاص يا حبيبي متتكلمش دلوقتي ومتزعلش نفسك والحاجات دي وكنت راكن راسي ع صدرها وعيني هتخترق كل تفاصيله تخيلوا شق بين نهدين كبار ممكن توصل لمالانهايه من جماله، بياضها بيحلي اي حاجه لحد ما جت تمشي قولتلها خليني في حضنك لحد ما انام (كنت اول مره اقولها خليني في حضنك دي )
بس هي معلقتش فضلت معايا شويه وانا عملت نفسي نايم علشان خلاص كنت قربت انزل فهي خرجت ..
اول ما مشيت مسكت زبي وجبتهم علي طول ..
لما صحيت في اليوم ده بقيت اهزر معاها واقولها وحشتيني واغازلها بكلام حلو واقولها بس انتي احلويتي اوي ع فكره فين عمي دلوقتي
وهي تقولي بس يا واد اتلم اقولها مش دي الحقيقه يعني بصراحه فايته كتير
حسيت انها اتصدمت من كلامي شويه بس عدت الموضوع بضحكه باهته كده وقالتلي خليك في حالك .
وقالتلي البس يلا علشان نخرج نشتري شوية حاجات
خرجت معاها جبنا خضار وفاكهه ولوازم البيت وبعدين عدينا ع محل ملابس داخليه حريمي فقالتلي استناني هنا شويه
فضحكت قولتلها هتجيبي لمين بردو ، حسيت ان وشها احمر اوي مش عارف ده كسوف ولا زعل بس انا اول مره اتعامل معاها بجرأه كده .
ابتسمت بردو ابتامه صغيره ودخلت المحل قعدت نص ساعه جوه وانا كل شويه اتصل عليها وهي تكنسل لحد ما خرجت ومعاها شنطه كبيره مليانه حاجات
واول ما خرجت قالتلي بالعند فيك اشتريت كل دول وسبقتني ع البيت وانا جيت وراها لما روحت قولتلها انا اسف لو كان كلامي ضايقك قالتلي متضايقتش بس يعني حسيت كام احساس في بعض
قولتلها طب اتكلمي معايا قالت عمك وحشني وفي نفس الوقت سايبني لوحدي انا عايشه معاكم اكتر منه واتعلقت بيكم اكتر منه هو فاكر ان الفلوس اللي بيبعتها دي هي كل حاجه ؟ انا مش عايزه فلوس انا عايزاه هو يبقي موجود وبعدين عيطت
فخدتها في حضني وقولتلها خلاص انا اسف متزعليش كلنا معاكي اهو وانا معاكي ومش هسيبك ابدا
قالتلي انت احلي حاجه حصلتلي في حياتي بعد عمك
انت ابن وصديق واخ واب وكل حاجه دلوقتي ، فضحكت وقولتلها يعني انا كل دول وفي الاخر تقوليلي احلي حاجه بعد عمك ، ضحكت بصوت عالي اوي وقالتلي وجهة نظر بردو ..
فبوست راسها وقلتلها ايوه كده ربنا ما يحرمنا من ضحكتك قالتلي ولا يحرمني منك يا احلي حاجه في حياتي بابتسامه لطيقه وسابتني وطلعت ع عندهم ع طول .
شويه واتصلت بيها قولتلها مش هتنزلي قالتلي لا لسه هخغير واخد د واجهز حاجات هنا وارص الهدوم الجديده وابقي انزل ليه بتسال هي ماما عايزه اعملها حاجه قولتلها ماما نايمه بس انتي وحشتيني ، قالتلي يا بكاش مكملتش نص ساعه قولتلها بس فعلا وحشتيني قالت طيب ما تطلع تساعدني ، قبل ما تكمل الكلمه كنت طالع جري وفتحت ودخلت لقيتها ضحكت قالتلي بسرعه كده قولتلها شوفتي بقي ^_^
غيرت ولبست بجامه صيفي خفيفه وكات من فوق وبرموده من تحت انا بصتلها وابتسمت فهي اتكسفت جدا لاول مره ، وقالتلي كده قالت تعرف ان دي اول مره اتكسف منك
قولتلها مش اتفقنا مفيش كسوف قالت بس دي حاجه غصب عني ، قولتلها مش هتوريني الحاجات اللي اشتريتيها قولت الكلمه وانا رايح اخد الشنطه اللي فيها الحاجه وقالت لاااااااااااااا ومستكتها وانا حاولت اخدها منها وحصل شوية تلامسات كده جننوني وزبي ابتدي يقف بس كنت انا اقوي وخدت منها الشنطه فهي جريت ودخلت وقفلت ع نفسها الاوضه وقالت سيبهم يا جزمه هتكسفني ومش هعرف ابص في وشك تاني
انا ولا كانها بتتكلم وفتحت الشنطه وشوفت كل اللي فيها كانوا قمصان سيكسي اوي وشفافين ومفتوحين وكمان كام طقم داخلي واندرات فتله وحاجات تهبل انا اختارت واحد عجبني جدا وسيبت عليه ورقه مكتوب فيه ده حلو اوي مكنتش اعرف ان ذوقك رقيق كده وبعدين رتبت الحاجه في الشنطه تان وقولتلها خلاص انا نازل ومستنيكي
نزلت بقي وقعدت مع ماما بنتفرج ع برنامج عرب جوت تالنت لقيتها هي نازله ومكسوفه ومبصتليش وفضلت تتجنب نظراتي طول ما احنا قاعدين بس كانت لابسه قميص من القدام عادي وكان فوق الركبه بحاجه بسيطه فلما كانت بتقعد كان بيبين وركها الجميل وانا كنت اتمني اني املك نظر خارق علشان اشوف الجمال اللي تحت القميص ..
انا من عادتي في الصيف بنام عريان وبتغطي بملايه او حاجه خفيفه وهي زمان اما كانت تدخل وتلاقبنب جزء من نصي اللي فوق باين وتعرف اني قالع كانت تخرج وتخبط لحد ما اصحي
انا بقي قولت هعمل كده بس مش هتغطي ونمت عريان لحد الصبح وظبطت المنبه اني اصحي بدري قبل ما هي تنزل وكان كل اما الوقت يقدم كان ظبي بيقف اكتر وينزل ميه من كتير ما انا مستني اللحظه اللي هتدخل عليا فيها
اول ما حسيت انها جايه عملت نفسي نايم بس شايف اللي بيحصل لقيتها فتحت وبعدين لقيتني كده اتصدمت وخرجت وسابت الباب مفتوح بعدين وقفت ع الباب تاني وبصت وبعدبن رجعت وبعدين جت قدام الباب واتسحبت لحد ما دخلت الاوضه وقربت مني وفضلت تبص علي كل تفاصيلي وبعدين قعدت ع ركبها وقربت من زبي تبص عليه انا قولت اتعدل علشان ابينه ليها اكتر واقربه منها يمكن تلمسه
اول ما جيت اتعدل خرجت جري وقفلت الباب ...
مش قادر اوصفلكم سعادتي باللحظه دي لحظة معرفتي انها هي كمان مشتاقه ليا ونفسها فيا زي ما انا بتمناها ونفسي فيها .
طبعا في الوم ده عملتاهبل وخرجت عادي لقيتها بتتجنب تبصلي ومكسوفه فقولتلها هو انتي لسه مكسوفه من امبارح قولتلك انا اسف و**** وبعدين مصحيتينيش ليه النهارده سكتت ومردتش قالت انا انا وتوهت في الكلام فقولتلها كويس اصل انا غصب عني نمت وانا قالع وملحقتش اقوم البس وملقتش الملايه جمبي لما صحيت ، ابتسمت وقالت هيجيلك برد كده من المروحه قولتلها الجو حر مش مشكله بقي انا مبحبش الحر قالتلي طب حصل حاجه ع السرير ولا ايه هتخليني اغسسل الملايه كلها وضحكت ، قولتلها ادخلي شوفي ابتسمت وسكتت بس كانت نظراتها كلها حيره وتردد وخوف قولتلها هدخل اخد دش واجي قالت وانا كمان اصل نزلت بسرعه اصحيك نسيت انك مش رايح الكليه ، قولتلها نزلتي ايه ؟ فضحكت جامد وقالت اصحيك يا فندم بس لقيت حضرتك مبهدل الدنيا جوا اتكسفت وخرجت ..
سكت شويه كده وقولتلها عادي متكسفتش ع فكره ،قالتلي لا مش عادي انت كنت نايم كده ازاي قولتلها تعود بقي
دخلت خدت دش وخرجت لقيتها لسه قاعده فبقولها مطلعتيش ليه
قالتلي عايزه اسالك سؤال قولتلها اسالي
قالتلي هو انت حد شاف جسمك غيري ؟
يعني نورا لما كنتوا سوا عملت معاها حاجه او شافت جسمك قولتلها لو كنت عملت حاجه كان زمانك عرفتي فضحكت وقالت هي بردو فاتها كتير وسابتني وطلعت جري من غير ولا كلمه .
كده عرفت انه خلاص لحظة حياتي اللي مستنيها جت فطلعت وراها بعد نص ساعه كده لقيتها لابسه بجامه وواقفه في المطبخ فقربت منها وقولتلها منزلتيش ليه قالت لسه مخدتش دش قولتلها ليه يعني قالت كنت بفكر مع نفسي في كام حاجه كده فمسكت ايدها وقولتلها عايز اعرف ايه هم الكام حاجه دول قالتلي لا مش دلوقتي قولتلها لا قولي سكتت شويه وبعدين عيطت وكان عياط بصوت فحضنتها حاولت تزق ايدي (لاول مره في حياتها ) وتبعد وهي بتعيط بس انا مديتهاش فرصه وحضنتها جامد لحد ما سابت نفسها ورمت نفسها في حضني وفضلت تعيط وانا كل اللي كنت بعمله اني احضنها واطبطب عليها واملس ع شعرها واقولها انا معاكي عيطي وخرجي كل اللي جواكي وهي كانت بتزيد لما بقولها كده ، فضلنا كده شويه لحد ما هديت ولاول مره من فتره كبيره بصت في عيني كتير وقالتلي شكرا وعينها لسه فيها دموع ، انا بوست راسها وقتلها انا وعدتك اني مش هسيبك ابدا وانا موجود علشانك وبس .
ابتست فقولتلها طيب خدي دش بقي وتعالي علشان تفوقي وانا مستنيكي .
دخلت قعدت كتير جدا حوالي ساعه وانا بره في الصاله وبعدين خرجت وكانت اجمل مفاجاه في حياتي ^_^
كانت لابسه القميص اللي كتبتلها عليه انه حلو ، كان قصير جدا لدرجة انها لما بتلف نص طيزها بيبان وشفاف من فوق عند صدرها وضيق من عند وسطها ومقسمها تقسييمه تاخد العقل ، انا لما شوفت كده تنحت وزبي كانت هيموتني وعايز يخرج من البنطلون ، هي كانت ماشيه بثقه ومن غير كسوف ، كمية انوثه محبوسه بقاله فتره وان الاوان ليها انها تخرج .
قالتلي مالك يا واد قولتلها انا اول مره اشوف حاجه الجمال ده قالتلي زي ما انا ما كنت اول حد يشوف جسمك انت اول حد هيشوفني باللبس ده عرفت بقي كنت بشتريه لمين يا حبيبي .
انا مازلت في صدمه مش عارف ابص لصدرها وحلماتها اللي ظاهره من القميص الشفاف ولا علي وراكها البيضه المتناسقه وولا علي طيزها المدوره اللي تهبل ولا احاول اخطف نظرات لكسها اللي القميص يادوب مداريه وهي ماشيه .
قالتلي ايه يابني هو فيه ايه انطق
قولتلها انتي حلوه اوي بصراحه عمري ما كنت اتخيل الجمال ده قالتلي الست بتبقي حلوه في لحظه واحده بس ، لما تشوف الشوق و****فه دي عليها في عيون راجل عايزها وبيتمناها وانا كمان بتمناك يا حبيبي وانت محستش الا متاخر ..
وقربت مني وباستني من بوقي ارق بوسه حسيتها في حياتي ، بحكم انها اول مره ليا فكنت واقف متسمر مكاني مش عارف حتي اتحرك من اللذه اللي كنت فيها ، لقيتها مدت ايدها علي زبي وبتقولي انت هتفضل حابسه كده طلعه هويه شويه اول ما مسكته نزل لبن كتير وغرق ايدها فضحكت وقالتلي انت مشكله
ومره واحده نزلت تمص وبتقولي انا كنت هتجنن عليه اول ا شوفته وانت نايم ، قولتلها يعني بتاعي احسن ولا بتاع عمي قالت تقريبا نفس الطول بس بتاعك اتخن وانضف ومغري اكتر وفضلت تمص وانا كاني منزلتش شهوتي ولسه حاسس باللذه ولسه زبي واقف زي الحديد وهي تمص اكتر وتدخله جوا بقها اكتر واكتر وتبلغ بيضاني وبتقولي بضانك كبيره اوي علي فكره وانا مكنتش عارف استمتع من الكلام ولا اللمسات ولا الانوثه اللي قدامي ..
متخيلين انثي في قمة انوثتها بيضه وعنيها قريبه عسلي قاعده ع ركبيها تحتيك وبتمص في زبك بمنتهي الحنيه والحرمان والشبق ومش عايزه تسيبه وشعرها بيتحرك مع كل حركه منها .
مقدرتش اقاوم اكتر من كده وابتديت اعلن عن رغباتي في الجسم الجميل ده ، مسكتها من شعرها وقومتها اول ما قامت حضنتني جامد وفضلنا نبوس بعض وانا ايدي لقيتها بتروح ع طيزها من تحت القميص واحساس اول مره احسه ملبن ايدي بتغوص فيه ونعومه كانك بتلمس جسم بيبي صغير ، فضلت امسك طيزها وافعصها بين ايديا وبعدين ايدي راحت علي خرم طيزها وابتدين العب فيه وابعبصها واحده واحده لحد ما صباعي دخل فجأه ، لحظة ما قفلت طيزها ع صباعي هزتني وهي كانت هايجه لدرجه ان عسل كسها نقط ع رجلي وعلي الارض .
كنت هوصل ايدي لكسها بس قولت خليني احتفظ بالجوهره في الاخر ، وانا مدخل صوباعي جوه طيزها روحت منزل ايدي التانيه وشيلتها وانا مبعبصها وروحت بيها ع اوضة النوم ورميتها ع السرير طبعا القميص اترفع وكسها بان مجرد ما شوفت شفرات كسها الرقيقه ونقط العسل اللي مزينها كسها وبياضه الجميل قلعت كل هدومي بسرعه وهجمت عليها قلعتها القميص واتافجئت بحلماتها الورديه الرقيقه مع بزاز بيضه مقدرتش امسك نفسي وروحت عليهم فضلت افعص في واحد وارضع في التاني وهنا بدات اهاتها وغنج وشجن من المحنه اهاتتها هيجتني اكتر وفضلت ابوس فيها وافعص في صدرها وكانت ركبتي اليمين بين رجلها ولامسه كسها لحد ما حسيت بيها بترعش وبتجيبهم ومنظرها وهي منتشيه عندي اهم من اي متعه ..
قررت ابوس كل حته في جسمها وبدات من رقبتها لحد ما وصلت لتحت السره وقربت من كها روحت سايبه للاخرونزلت ع رجلها ابوسها حته حته ونيمتها ع بطنها واتكشفتلي طيزها الملبن تاني وفضلت ابوس فيها ومع اني بقرف لقيت نفسي ببوس خرم طيزها وبلحسه ،
منظرها وهي نايمه ع بطنها وفاتحه رجليها وطيزها ليا وكسها مبفتوح بينقط ده خلاني خلاص استسلمت للكس الجميل ده وبدات المسه لاول مره بايدي وادخل صوابعي تحت اهات منها وحركات لا ارادييه تفاعليه مع لمساتي .
قلبتها ع ضهرها وفتحتلها رجليها وجه وقت جوهرتي واني اكون قريب من كسها للدرجه دي شايف كل تفاصيله وملامحه وعسله واشم ريحته اللي هيجتني اكتر وابتديت ببوسه صغنونه عليه ووبوسه ورا بوسه لحد ما بقيت باكله وبلحسه وبدخل لساني لابعد مدي اقدر اوصل ليه والحس كل العسل اللي موجود كان واحد صايم بقاله شهر ولقي اكل بيحبه بقيت باكله فعلا واعضه بشفايفي مش بسناني وهي تتاوه وتتمايل لحد ما قفلت رجليها ع راسي ولقيتها بتتهز وبتجيب شهوتها وعسلها تاني وانا بلحسلها ..
شويه وبدات الحسلها تاني بعد ما هديت مكنتش قادر اسيب كسها وهي فضلت تترجاني وتقولي حبيبي دخله بقي كفايه حرام عليك دخله وحياتي وانا كنت مطنش لحد ما قالت غصب عنها نيكني علشان خاطري ...
وكان الكلمه دي هي الوحيده اللي استعطفتني وخلتني احس باحتياجها لزبي .
رفعت رجليها شويه وفتحتها ع الاخر وابتديت احرك زبي ع كسها واحده واحده لقيتها مسكت زبي وعايزه تضخله فضحكت وقولتلها خلاص هدخله .
ابتديت ادخله واحده واحده هو كان تخين علي كسها شويه فكانت بتتوجع لحد ما دخل كله ، احلي لحظه لما غمضت عنيها وضمت عضلات كسها علي زبي كانها خايفه انه يخرج منها تاني ..
ابتديت انيكها واحده واحده وانا تعبيرات وشها وصوتها كانوا سبب متعتي اكتر من اني بنيكها ،بعد شويه ابتدت تطلب اكتر واكتر وتقولي نيكني بصوت واطي وحلو اوي يا حبيبي وبعشقك وبموت فيك وهموت عليك وعلي زبك ..
وانا سرعت جامد ونمت عليها ومسكت بزازها وانا بنيكها لحد ما هي جابتتهم تاني لما حسيت بسخونة عسلها ورعشتها وكسي جواها نزلت لبني كله انا كمان جوه كسها وفضلت حاضنها ونايم عليها وبعدين جيت اقوم قالتلي متخرجهوش يا حبيبي سيبه شويه ..
بعد 10 دقايق باستني من بوقي وبتقولي يلا نكمل ، نظراتها وصوتها وانوثتها ورقتها بيهيجوني في ثانيه قولتلها يلا ، عملنا دوج استايل وفضلت امسك صدرها من ورا وانا بنيكها في كسها ومنظر طيزها بتتحرك ولحمنا بيخبط في بعض جنني وهي كانت بتقولي اااه يا حبيبي كمان علشان خاطري بعشقك وبعشق كل حاجه فيك .
فضلنا نغير في الاوضاع بقي وجربنا حاجات كتير بس من اجملهم بردو لما قعدت هي علي زبي وكنت شايفها بتطلع وتنزل وبزازها بتترج قدامي كان منظر مثير ..
فضلنا كده من الساعه 10 الصبح لحد الساعه 4 ونص العصر وانا جبت فيهم حوالي 4 مرات وهي اكتر من 8 ..
انا مقدرت ونمت وهي نزلت لماما قالتلها اني في الكليه وهتاخر ..
لما صحيت بالليل ونزلت لقيتها وشها منور ووردي ومحمره من الكسوف وبتبسم ابتسامه جميله اوي وقالتلي صباحيه مباركه يا عريس مع اننا العشا .
قولتلها اتبسطتي يا حبيبتي ، قالتلي انا اتناكت النهارده وانبسطت النهارده بمقام كل اللي حسيته مع عمك في حياتي واكتر يا حبيبي .
دخلت غيرت وانا خارج
قالتلي رفيق انت بجد احلي حاجه حصلتلي انا بعشق التراب اللي بتمشي عليه ..
جيت ابوسها لقيت امي جايه فرجعت تاني وخرجت بقي ..
ومن ساعتها وانا بالنسبالها اب واخ وابن وزوج وحبيب وهي بالنسبالي كل حاجه ^_^