عايز علاقه حب
09-19-2018, 09:29 PM
أجب عن الأسئلة التالية وسجل إجاباتك ثم مرر لأسفل للاطلاع على النتائج:
1- أشعر بالرغبة الجنسية :
أ- كل يوم.
ب- عدة مرات في الأسبوع.
ج- مرة كل أسبوع أو أسبوعين.
د- مرة واحدة في الشهر أو أقل.
2- عندما أكون مرهقًا فإن رغبتي الجنسية:
أ- لا تتغير.
ب- متقلبة ولكن يمكنني تحفيزها.
ج - تعمل بمستوى أقل بكثير.
د - تتلاشى تمامًا.
3- حالتي الصحية:
أ- جيدة جسديا وعقليًا.
ب- جيدة ولكني أتناول دواءً باستمرار.
ج- أتبع نظامًا غذائيًا ضعيفًا ونمط حياة غير نشط يقلل من مستويات الطاقة لدي.
د - أعاني من مرض خطير
4- علاقتي مع شريك حياتي:
أ- جيدة بوجه عام.
ب- يمكن أن تتحسن بمزيد من التواصل الجيد.
ج- أصبحت متوترة وفاترة مؤخرًا.
د- غير مترابطين جيدًا حاليًا.
5- بالنسبة لجسمي:
أ- أنا ممتن وراضٍ عن أداء جسمي وما يمكنني القيام به.
ب- أشعر براحة متزايدة في جسمي.
ج- افتقد شبابي.
د- لا أعرف.
6- بالنسبة للتخيلات الجنسية:
أ- لدي الكثير منها، وأحرص على استكشافها وحدي أو مع شريكي.
ب- حسب حالتي فعندما أكون مرهقًا فأول ما اتجه إليه هو الخيال.
ج- لا أخصص وقتًا لاستكشافها، فالحياة معقدة بما يكفي.
د- استكشفها واسترجعها عندما أكون وحدي فقط.
7- ذروة النشوة الجنسية:
أ- أبلغها بسهولة واستمتع بها.
ب- استغرق برهة من الوقت للوصول لها.
ج- ليست هي ما أنشده من الجنس بالنسبة لي.
د- ما هي؟
8- نظامي الغذائي:
أ- متوازن، ويشمل الفاكهة والخضروات والمكسرات والبذور.
ب –صحي ولكنني مفرط في الكحوليات.
ج- ينقصه المزيد من المكونات الطازجة.
د- غير مغذي.
النتائج
- إذا كانت معظم الاختيارات للإجابة (أ) (الرغبة الجنسية القوية)، فهذه الفئة تتمتع بأعلى دافع ورغبة جنسية بفضل صحتهم البدنية والعقلية الجيدة، ويقول خبراء المجلة أن هؤلاء لا يوجد لديهم موانع هرمونية أو كيميائية، فهم على اتصال مباشر بكل ما يحفز الرغبة لديهم.
ويعقب الخبراء قائلين أن هذه الرغبة الجنسية العالية قد لا تستمر للأبد، فعليك أن تستمتع بها قدر الإمكان.
وإذا كان شريك حياتك لا يمكنه مواكبة مستويات الرغبة الجنسية العالية لديك وتلبية احتياجك الجنسي، فعليك قبول ذلك الأمر ولا تضغط عليه في الممارسة كثيرًا حتى لا ينعكس ذلك على العلاقة بينكما.
- الاختيار (ب) يعبر عن رغبة جنسية متغيرة باستمرار بسبب الاختلال الكيميائي أو الهرموني، هذا الاختلال غالبًا ما يكون سببه الكحوليات، أو المخدرات، أو الأدوية، أو الوصفات الطبية، ووسائل منع الحمل، وبحسب الخبراء فعليك طلب المشورة الطبية إذا كنت تعتقد أن الدواء الذي تتناوله هو المسئول عن ذلك.
عدم التواصل الجيد مع شريكك قد يكون سببًا في تقلب الدافع الجنسي لديك، وإذا كانت لديك حجج أو أعذار مثل المال والأطفال، فعليك إعادة ترتيب أوراقك.
ولو كنت تشعر بضعف الرغبة بسبب صراعات الحياة، فإن الجنس قد يكون هو الشيء الوحيد الذي يساعدك على تخطي ذلك، كما يوصي الخبراء بمعانقة شريك حياتك لمدة 30 ثانية عند شعورك بصراعات تدور في رأسك.
- الذين كانت معظم إجاباتهم (ج) قد نسوا ما هو الشعور بالرغبة الجنسية، لأنهم يقضون الكثير من الوقت في القلق بشأن أمور الأسرة والتركيز في عملهم وحياتهم الاجتماعية.
ويقول الخبراء انه يجب عليك في هذه الحالة أن تخصص وقتًا للجنس والشعور بالرغبة الجنسية، لأن هذا يجب أن يحدث لك حتى قبل أن يدعوك شريك حياتك إلى سريره.
- إذا كانت معظم الاختيارات للإجابة (د) (ما هي الرغبة الجنسية؟)، فهذه الفئة تكاد تنعدم لديها الحياة الجنسية، وقد يرجع هذا إلى مشكلة صحية أو فقدان الثقة.
ووفقًا لطبيبة العلاج النفسي والجنسي، كيت مويل، فمن الممكن وجود تردد في الاقتراب الجنسي من شخص نحبه خوفًا من الرفض، ولتخطي هذا فعليك بمداعبة شريك حياتك قبل البدء في الممارسة ذلك بالكلام المثير والمزاح ومداعبة الجسد.
1- أشعر بالرغبة الجنسية :
أ- كل يوم.
ب- عدة مرات في الأسبوع.
ج- مرة كل أسبوع أو أسبوعين.
د- مرة واحدة في الشهر أو أقل.
2- عندما أكون مرهقًا فإن رغبتي الجنسية:
أ- لا تتغير.
ب- متقلبة ولكن يمكنني تحفيزها.
ج - تعمل بمستوى أقل بكثير.
د - تتلاشى تمامًا.
3- حالتي الصحية:
أ- جيدة جسديا وعقليًا.
ب- جيدة ولكني أتناول دواءً باستمرار.
ج- أتبع نظامًا غذائيًا ضعيفًا ونمط حياة غير نشط يقلل من مستويات الطاقة لدي.
د - أعاني من مرض خطير
4- علاقتي مع شريك حياتي:
أ- جيدة بوجه عام.
ب- يمكن أن تتحسن بمزيد من التواصل الجيد.
ج- أصبحت متوترة وفاترة مؤخرًا.
د- غير مترابطين جيدًا حاليًا.
5- بالنسبة لجسمي:
أ- أنا ممتن وراضٍ عن أداء جسمي وما يمكنني القيام به.
ب- أشعر براحة متزايدة في جسمي.
ج- افتقد شبابي.
د- لا أعرف.
6- بالنسبة للتخيلات الجنسية:
أ- لدي الكثير منها، وأحرص على استكشافها وحدي أو مع شريكي.
ب- حسب حالتي فعندما أكون مرهقًا فأول ما اتجه إليه هو الخيال.
ج- لا أخصص وقتًا لاستكشافها، فالحياة معقدة بما يكفي.
د- استكشفها واسترجعها عندما أكون وحدي فقط.
7- ذروة النشوة الجنسية:
أ- أبلغها بسهولة واستمتع بها.
ب- استغرق برهة من الوقت للوصول لها.
ج- ليست هي ما أنشده من الجنس بالنسبة لي.
د- ما هي؟
8- نظامي الغذائي:
أ- متوازن، ويشمل الفاكهة والخضروات والمكسرات والبذور.
ب –صحي ولكنني مفرط في الكحوليات.
ج- ينقصه المزيد من المكونات الطازجة.
د- غير مغذي.
النتائج
- إذا كانت معظم الاختيارات للإجابة (أ) (الرغبة الجنسية القوية)، فهذه الفئة تتمتع بأعلى دافع ورغبة جنسية بفضل صحتهم البدنية والعقلية الجيدة، ويقول خبراء المجلة أن هؤلاء لا يوجد لديهم موانع هرمونية أو كيميائية، فهم على اتصال مباشر بكل ما يحفز الرغبة لديهم.
ويعقب الخبراء قائلين أن هذه الرغبة الجنسية العالية قد لا تستمر للأبد، فعليك أن تستمتع بها قدر الإمكان.
وإذا كان شريك حياتك لا يمكنه مواكبة مستويات الرغبة الجنسية العالية لديك وتلبية احتياجك الجنسي، فعليك قبول ذلك الأمر ولا تضغط عليه في الممارسة كثيرًا حتى لا ينعكس ذلك على العلاقة بينكما.
- الاختيار (ب) يعبر عن رغبة جنسية متغيرة باستمرار بسبب الاختلال الكيميائي أو الهرموني، هذا الاختلال غالبًا ما يكون سببه الكحوليات، أو المخدرات، أو الأدوية، أو الوصفات الطبية، ووسائل منع الحمل، وبحسب الخبراء فعليك طلب المشورة الطبية إذا كنت تعتقد أن الدواء الذي تتناوله هو المسئول عن ذلك.
عدم التواصل الجيد مع شريكك قد يكون سببًا في تقلب الدافع الجنسي لديك، وإذا كانت لديك حجج أو أعذار مثل المال والأطفال، فعليك إعادة ترتيب أوراقك.
ولو كنت تشعر بضعف الرغبة بسبب صراعات الحياة، فإن الجنس قد يكون هو الشيء الوحيد الذي يساعدك على تخطي ذلك، كما يوصي الخبراء بمعانقة شريك حياتك لمدة 30 ثانية عند شعورك بصراعات تدور في رأسك.
- الذين كانت معظم إجاباتهم (ج) قد نسوا ما هو الشعور بالرغبة الجنسية، لأنهم يقضون الكثير من الوقت في القلق بشأن أمور الأسرة والتركيز في عملهم وحياتهم الاجتماعية.
ويقول الخبراء انه يجب عليك في هذه الحالة أن تخصص وقتًا للجنس والشعور بالرغبة الجنسية، لأن هذا يجب أن يحدث لك حتى قبل أن يدعوك شريك حياتك إلى سريره.
- إذا كانت معظم الاختيارات للإجابة (د) (ما هي الرغبة الجنسية؟)، فهذه الفئة تكاد تنعدم لديها الحياة الجنسية، وقد يرجع هذا إلى مشكلة صحية أو فقدان الثقة.
ووفقًا لطبيبة العلاج النفسي والجنسي، كيت مويل، فمن الممكن وجود تردد في الاقتراب الجنسي من شخص نحبه خوفًا من الرفض، ولتخطي هذا فعليك بمداعبة شريك حياتك قبل البدء في الممارسة ذلك بالكلام المثير والمزاح ومداعبة الجسد.