1 من الناس
04-17-2019, 05:03 PM
المسافة بين القاهرة واسكندرية حوالى 3 ساعات بالميكروباص
3 ساعات بتبقى اعد مفيش اى حاجه تعملها ولا حتى حاجه تشوفها فى السكة خصوصا لو الدنيا ليل
والرحلة دى غالبا بتبقى كلها رجالة لان نادرا لما واحده تركب لوحدها ميكروباص وخصوصا بليل
ودا خلانى دايما لما اركب مبحاولش اخطط لمكان هعد فيه وتيجى جنبى بنت عشان الاحتمال صغير جدا فبقيت بركب فى المكان اللى يريحنى وخلاص وزى ما تيجى تيجى
والمرة دى كنت راكب فى اخر كنبة من على اليمين
وكان ميكروباص قديم مش بتاع سفر وصغير
ركبت قدامى على الكرسى القلاب واحده فى الاربعينيات من عمرها سمرا ولابسه عباية سودا عادية وصدرها كبير نوعا ما ومش طخينة بس كيرفى اللى هو المقاس العادى للستات المصرية فى السن دا
بعد ما طلعنا كان الكرسى بتاعها ضهرة بيرجع لورا وساند على رجلى
فقالتلى الكرسى جاى على رجلك قولتلها عادى يجى خدى راحتك السكة طويلة ومكانش فى دماغى حاجه فعلا وقتها
المهم هى كانها ما صدقت ريحت جامد على رجلى وبعد شوية كانت رجلى نملت فاستنيت لما بعدت وكانت مش ساندة وروحت محرك رجلى خليت كل رجل جنب ضهر الكرسى بدل ما كنت مصدرهم فيه فالكرسى رجع لورا لحد اخره
وهى جت تسند لقت الكرسى راجع لورا فرجعت سندت على خفيف الاول
وبعد شوية بقت مريحة اوى بردو بس المرادى الكرسى راجع لورا جدا كانها اعده على حجرى بس مش لامسها خالص
حسيتها مريحة زيادة عن اللزوم وحسيت ان دى اشارة فقولت اجرب كدا
حطيت ايدى على طرف ضهر الكرسى بتاعها وكان عند نص ضهرها وهى ريحت اوى فبقت دايسة على اطراف صوابعى بضهرها
ومديتش اى رد فعل ودى كانت اشارة التقدم, روحت حاطط الشنطة اللى معايا على رجلى عشان اخفى ايدى اليمين من الناس اللى جنبى الناحية التانية ودخلت جزء اكبر من ايدى بين الكرسى وبين ضهرها
وهى مريحة ومش فارق معاها, بس كل حوالى عشر دقايق تغير من وضعها وتسند على الازاز اللى جنبها وبعدين ترجع تانى تسند ضهرها, وكل مرة تعمل كدا ترجع تلاقى ايدى فى مكان اقرب بحيث انها تلامس ضهرها
وبعد ما الوضع دا استقر شيلت ايدى من عالكرسى وحطيتها صوابعى على وسطها
بحيث ان كف ايدى كان ساند على الكرسى وصوابعى بدل ما هى بين الكرسى وضهرها بقت صوابعى على جنبها
ومن اول ما عملت كدا مرجعتش تسند على الازاز تانى
وفى خلال دقايق ابتدت ايدى تتوغل اكتر لحد ما وصلت لصدرها من الجنب وكنت حاسس بانفاسها بتطلع وتنزل وبالهدوم اللى لابساها تحت العباية والفرق بين الجزء الطرى اوى اللى بين العباية وجسمها علطول والجزء اللى فيه احساس الساتان اللى هو تقريبا قميص النوم اللى تحت العباية
بدات اتجرا اكتر واحرك ايدى وافكر فى صدرها وامسك جزء اكبر منه
ووصلت لانى ماسك صدرها كله وبفركة وبحاول ادخل ايدى بالعباية جوا قميص النوم, غالبا مش هتفهم لو عمرك ما لمست واحده بس طبقة قميص النوم كانت بتزحلق قوى واحساسها مش حلو بس من العباية على جسمها علطول كنت حاسس كانها عريانه فكنت بحاول ابعد قميص النوم عشان امسك صدرها بس
وفى نفس الوقت بما ان البساط بقى احمدى رجلى بقت لازقه فى جسمها اللى كنت جايبها من جنب الكرسى
بعد ما فركت ودعكت فى صدرها بكل شكل ممكن كنت عايز امسكها بايديا الاتنين لكن للاسف ايدى التانية مكشوفه للناس رغم ان الدنيا ضلما بس ممكن يلاحظو
ففضلت بستعمل ايدى اليمين بس ونزلتها على وركها من الجنب بقيت لامس طيزها وجنب وركها كانى هنيكها دوجى ستايل وحسست على طيزها وكانت طرية وجميلة وبعدين حركت ايدى لقدام على وركها لحد ما وصلت بين رجليها
وهى كانها كان دا اللى مستنياه فى الموضوع كله اتنهدت ووسعت رجليها شوية لحد ما بقت ايدى على كسها واعدت افرك فيه
كنت هايج جدا بس مكانش فى حاجه اكتر من كدا نقدر نعملها من غير لفت انظار لينا
فضلت ادعلك بايدى فى جسمها كله لحد ما وصلنا البوابة السواق فتح النور وقال حمدلله عالسلامة اعلانا بان الاجرة هتتلم دلوقتى والناس صحيت ووقفنا كل حاجه
وبعدين هى نزلت الاول وكنت عايز اشوف الريأكشن على وشها بس مبصتليش والعربية كملت وانتهت الحكاية هنا.
3 ساعات بتبقى اعد مفيش اى حاجه تعملها ولا حتى حاجه تشوفها فى السكة خصوصا لو الدنيا ليل
والرحلة دى غالبا بتبقى كلها رجالة لان نادرا لما واحده تركب لوحدها ميكروباص وخصوصا بليل
ودا خلانى دايما لما اركب مبحاولش اخطط لمكان هعد فيه وتيجى جنبى بنت عشان الاحتمال صغير جدا فبقيت بركب فى المكان اللى يريحنى وخلاص وزى ما تيجى تيجى
والمرة دى كنت راكب فى اخر كنبة من على اليمين
وكان ميكروباص قديم مش بتاع سفر وصغير
ركبت قدامى على الكرسى القلاب واحده فى الاربعينيات من عمرها سمرا ولابسه عباية سودا عادية وصدرها كبير نوعا ما ومش طخينة بس كيرفى اللى هو المقاس العادى للستات المصرية فى السن دا
بعد ما طلعنا كان الكرسى بتاعها ضهرة بيرجع لورا وساند على رجلى
فقالتلى الكرسى جاى على رجلك قولتلها عادى يجى خدى راحتك السكة طويلة ومكانش فى دماغى حاجه فعلا وقتها
المهم هى كانها ما صدقت ريحت جامد على رجلى وبعد شوية كانت رجلى نملت فاستنيت لما بعدت وكانت مش ساندة وروحت محرك رجلى خليت كل رجل جنب ضهر الكرسى بدل ما كنت مصدرهم فيه فالكرسى رجع لورا لحد اخره
وهى جت تسند لقت الكرسى راجع لورا فرجعت سندت على خفيف الاول
وبعد شوية بقت مريحة اوى بردو بس المرادى الكرسى راجع لورا جدا كانها اعده على حجرى بس مش لامسها خالص
حسيتها مريحة زيادة عن اللزوم وحسيت ان دى اشارة فقولت اجرب كدا
حطيت ايدى على طرف ضهر الكرسى بتاعها وكان عند نص ضهرها وهى ريحت اوى فبقت دايسة على اطراف صوابعى بضهرها
ومديتش اى رد فعل ودى كانت اشارة التقدم, روحت حاطط الشنطة اللى معايا على رجلى عشان اخفى ايدى اليمين من الناس اللى جنبى الناحية التانية ودخلت جزء اكبر من ايدى بين الكرسى وبين ضهرها
وهى مريحة ومش فارق معاها, بس كل حوالى عشر دقايق تغير من وضعها وتسند على الازاز اللى جنبها وبعدين ترجع تانى تسند ضهرها, وكل مرة تعمل كدا ترجع تلاقى ايدى فى مكان اقرب بحيث انها تلامس ضهرها
وبعد ما الوضع دا استقر شيلت ايدى من عالكرسى وحطيتها صوابعى على وسطها
بحيث ان كف ايدى كان ساند على الكرسى وصوابعى بدل ما هى بين الكرسى وضهرها بقت صوابعى على جنبها
ومن اول ما عملت كدا مرجعتش تسند على الازاز تانى
وفى خلال دقايق ابتدت ايدى تتوغل اكتر لحد ما وصلت لصدرها من الجنب وكنت حاسس بانفاسها بتطلع وتنزل وبالهدوم اللى لابساها تحت العباية والفرق بين الجزء الطرى اوى اللى بين العباية وجسمها علطول والجزء اللى فيه احساس الساتان اللى هو تقريبا قميص النوم اللى تحت العباية
بدات اتجرا اكتر واحرك ايدى وافكر فى صدرها وامسك جزء اكبر منه
ووصلت لانى ماسك صدرها كله وبفركة وبحاول ادخل ايدى بالعباية جوا قميص النوم, غالبا مش هتفهم لو عمرك ما لمست واحده بس طبقة قميص النوم كانت بتزحلق قوى واحساسها مش حلو بس من العباية على جسمها علطول كنت حاسس كانها عريانه فكنت بحاول ابعد قميص النوم عشان امسك صدرها بس
وفى نفس الوقت بما ان البساط بقى احمدى رجلى بقت لازقه فى جسمها اللى كنت جايبها من جنب الكرسى
بعد ما فركت ودعكت فى صدرها بكل شكل ممكن كنت عايز امسكها بايديا الاتنين لكن للاسف ايدى التانية مكشوفه للناس رغم ان الدنيا ضلما بس ممكن يلاحظو
ففضلت بستعمل ايدى اليمين بس ونزلتها على وركها من الجنب بقيت لامس طيزها وجنب وركها كانى هنيكها دوجى ستايل وحسست على طيزها وكانت طرية وجميلة وبعدين حركت ايدى لقدام على وركها لحد ما وصلت بين رجليها
وهى كانها كان دا اللى مستنياه فى الموضوع كله اتنهدت ووسعت رجليها شوية لحد ما بقت ايدى على كسها واعدت افرك فيه
كنت هايج جدا بس مكانش فى حاجه اكتر من كدا نقدر نعملها من غير لفت انظار لينا
فضلت ادعلك بايدى فى جسمها كله لحد ما وصلنا البوابة السواق فتح النور وقال حمدلله عالسلامة اعلانا بان الاجرة هتتلم دلوقتى والناس صحيت ووقفنا كل حاجه
وبعدين هى نزلت الاول وكنت عايز اشوف الريأكشن على وشها بس مبصتليش والعربية كملت وانتهت الحكاية هنا.