ilovemyMAMA
12-11-2018, 01:27 PM
في موضوعي الأول وصفت لكم نعومة وبياض جسم أمي المربربة قليلاً (ابتسام, بهداك الوقت 39 سنة) وبداية شهوتي لها وسبب ذلك (حتى ركبتيها بيضاء).
بدات رغبتي انو شوف امي عم تنتاك من حدا قدامي بعد شهوتي ليها وشوفي لكسها.
فيه سببين انو كنت بتمنى ينيكها حدا غير بابا وغيري قدامي:
السبب الاول هو انو انا تعذبت كتير بسببها وضليت العب بزبي فترة طويلة وانا بحلم
نيكها . هاد الاشي خلى عندي حقد عليها.
السبب التاني هو حبي ليها ورغبتي انها تتمتع. وخصوصا انو ابي بسبب شغلو بسواقة
الشاحنات كان يجي مرة كل فترة طويلة بس وامي من خلال مراقبتي الها اكتشفت انها شهوانية
جدا. حتى لما بابا كان يجي ما كان يشبعها وكانت تحتاج اكتر وبعد النيك الاحظ انها
حزينة وخاب املها ولكن ليس في يدها شيء( وصفتلكن هالشي بالموضوع التاني).
باحداث القصة كان عمري 15 او 16 وامي 39.
مرتضى، جارنا ، رجل عمرو تقريباً 30 سنة معروف في شارعنا انه يشرب الخمر واخلاقو سيئة.
كانت نافذة غرفته مطلة على الشارع وكان يظهر زبه احيانا واولاد الشارع ينظرون اليه ومنهم انا.
زبه كان كبير جدا اكبر من زبي مع ان زبي حجمه كبير وعريض. منذ رأيت زبه وبعد تخيلي
لرجل ينيك امي بدأت أتخيل هذا الرجل مع امي لأني اعتقد امه قادر ان يمتعها .
عندما كنت امشي مع امي الى متجرنا في الشارع المجاور كنت ارى كيف ينظر الى صدرها وبعد
ان نمشي ينظر الى طيزها بنظرات شهوانية. في ذلك الوقت كنت انزعج صراحة لان هذا الامر كان
يحدث قبل ان اشتهي رجل مع امي.
في احدى المرات(بعد شهوتي لأمي) كنت انقل مع امي اغراض اثاث للمزل ثقيلةجداً. العمال وضعو
الاغراض امام المنزل ونحن كان يجب ان ندخلها. لان الاغراض ثقيلة جداً طلبت امي مني ان اطلب المساعدة من صديقي .
احضرت صديقي وعندما بدأنا بنقل الاشياء للمنزل جاء مرتضى وعرض المساعدة واصر ان يساعد في حمل خزانات
وغيرها.
بعدها ذهب صديقي وبقينا انا وامي وبقى مرتضى وطلب ان يساعدنا في وضع الخزانة في الغرفة لانها ثقيلة
فقلنا حسناً. دخل مرتضى وانا وهو نحمل الخزانة الى غرفة امي و وضعناها مقابلة لفراشها. وبدأ مرتضى
ينظر للفراش بنظرات شهوانية وانا بدأت اتخيله فوق امي على الفراش وزبي وقف بعد دقيقة.
امي كان وجهها شديد الاحمرار من الخجل ولكن بدا عليها علامات الشهوة ايضا فهي كانت تبدو
هكذا قبل ان تدخل مع ابي الى الغرفة لينيكها.
بعدها طلب مني مرتضى ان احضر له كأس ماء لأنه عطشان فذهبت احضر الماء وعمدما رجعت رأيت المفاجأة،
مرتضى وضع يده على طيز امي وحاول يحضنها وهي من حركاتها يبدو انها تحاول تقول له توقف كي لا تتفضحنا
وهو استمر بوضع يدها على طيزها الناعمه ثم حرك يده الى جهة افخاذها فوق ثوبها الناعم. في هذه الللحظة شعرت
لأول مرة بشهوة غريبة وكذت أن أقذف لبني من المحنة. ثم تركها وتكلم معها قليلا لكني لم اسمع شيء .
دخلت انا الغرفة واعطيته الماء ثم ذهب.
بعدها سألت امي ماذا قال لك؟
___________________________________
الجزء الثاني و الأخير سيأتي بفترة قريبا اذا كان المشاركات والرأي بأمي كثيرة
بدات رغبتي انو شوف امي عم تنتاك من حدا قدامي بعد شهوتي ليها وشوفي لكسها.
فيه سببين انو كنت بتمنى ينيكها حدا غير بابا وغيري قدامي:
السبب الاول هو انو انا تعذبت كتير بسببها وضليت العب بزبي فترة طويلة وانا بحلم
نيكها . هاد الاشي خلى عندي حقد عليها.
السبب التاني هو حبي ليها ورغبتي انها تتمتع. وخصوصا انو ابي بسبب شغلو بسواقة
الشاحنات كان يجي مرة كل فترة طويلة بس وامي من خلال مراقبتي الها اكتشفت انها شهوانية
جدا. حتى لما بابا كان يجي ما كان يشبعها وكانت تحتاج اكتر وبعد النيك الاحظ انها
حزينة وخاب املها ولكن ليس في يدها شيء( وصفتلكن هالشي بالموضوع التاني).
باحداث القصة كان عمري 15 او 16 وامي 39.
مرتضى، جارنا ، رجل عمرو تقريباً 30 سنة معروف في شارعنا انه يشرب الخمر واخلاقو سيئة.
كانت نافذة غرفته مطلة على الشارع وكان يظهر زبه احيانا واولاد الشارع ينظرون اليه ومنهم انا.
زبه كان كبير جدا اكبر من زبي مع ان زبي حجمه كبير وعريض. منذ رأيت زبه وبعد تخيلي
لرجل ينيك امي بدأت أتخيل هذا الرجل مع امي لأني اعتقد امه قادر ان يمتعها .
عندما كنت امشي مع امي الى متجرنا في الشارع المجاور كنت ارى كيف ينظر الى صدرها وبعد
ان نمشي ينظر الى طيزها بنظرات شهوانية. في ذلك الوقت كنت انزعج صراحة لان هذا الامر كان
يحدث قبل ان اشتهي رجل مع امي.
في احدى المرات(بعد شهوتي لأمي) كنت انقل مع امي اغراض اثاث للمزل ثقيلةجداً. العمال وضعو
الاغراض امام المنزل ونحن كان يجب ان ندخلها. لان الاغراض ثقيلة جداً طلبت امي مني ان اطلب المساعدة من صديقي .
احضرت صديقي وعندما بدأنا بنقل الاشياء للمنزل جاء مرتضى وعرض المساعدة واصر ان يساعد في حمل خزانات
وغيرها.
بعدها ذهب صديقي وبقينا انا وامي وبقى مرتضى وطلب ان يساعدنا في وضع الخزانة في الغرفة لانها ثقيلة
فقلنا حسناً. دخل مرتضى وانا وهو نحمل الخزانة الى غرفة امي و وضعناها مقابلة لفراشها. وبدأ مرتضى
ينظر للفراش بنظرات شهوانية وانا بدأت اتخيله فوق امي على الفراش وزبي وقف بعد دقيقة.
امي كان وجهها شديد الاحمرار من الخجل ولكن بدا عليها علامات الشهوة ايضا فهي كانت تبدو
هكذا قبل ان تدخل مع ابي الى الغرفة لينيكها.
بعدها طلب مني مرتضى ان احضر له كأس ماء لأنه عطشان فذهبت احضر الماء وعمدما رجعت رأيت المفاجأة،
مرتضى وضع يده على طيز امي وحاول يحضنها وهي من حركاتها يبدو انها تحاول تقول له توقف كي لا تتفضحنا
وهو استمر بوضع يدها على طيزها الناعمه ثم حرك يده الى جهة افخاذها فوق ثوبها الناعم. في هذه الللحظة شعرت
لأول مرة بشهوة غريبة وكذت أن أقذف لبني من المحنة. ثم تركها وتكلم معها قليلا لكني لم اسمع شيء .
دخلت انا الغرفة واعطيته الماء ثم ذهب.
بعدها سألت امي ماذا قال لك؟
___________________________________
الجزء الثاني و الأخير سيأتي بفترة قريبا اذا كان المشاركات والرأي بأمي كثيرة