geekoi21
03-09-2018, 03:12 PM
هذه قصتي في النيك قبل الزواج. أنا أبلغ من العمر الثالثة والعشرين كسي هايج وأعتد على متابعة مواقع القصص الجنسية وقراءة هذه القصص لأحصل على بعض المتعة. لدي كسي هايج يريد بعض الاهتمام وممارسة العادة السرية تعطيني بعض الراحة النفسية. لكن مع مرور الأيام أشتاق أكثر إلى زب حقيقي يساعدني على إرضاء طيزي المتناكة و كسي هايج وبزازي الجميلة. وفي إحد الأيام جاء ابن عمي لزيارتنا. وكان من المقرر أن يقضي معنا أسبوع في بيتنا. وفي اليوم التالي، قرر والدي الذهاب لزفاف أحد الأقارب في قريتنا. لم يستطع ابن عمي الذهاب لإنه كان لديه بعض الأعمال الهامة في السفارة. وهكذا تركوني بمفردي لأعتني به. خرج ابن عمي وأتصل بي على الهاتف في المساء. وأخبرني بأنه سيأتي إلى المنزل وسألني ماذا أريد أن أشرب من الخمور. لم يكن يشرب بسبب تواجد والدي في المنزل، لكن الآن وبما أننا بمفردنا فكر في أننا يجب علينا الاحتفال. طلبت من البيرة فحضر إلى المنزل ومعه أربع زجاجات من البيرة. وبمجرد أن دخل نثر المياه على جسمه سريعاً وأدارنا التلفاز وصببنا البيرة في كوبين. أعطاني أحد الكوبين وبدأنا احتسائه. توقفت عند كوب واحد لإنني شعرت أن هذا كافي. لكن ابن عمي كان بالتأكيد عطشان جداً وبدأ في تناول زجاجة وراء زجاجة وبمجرد أ أنتهي من ثلاثة زجاجات، أكل القليل من الطعام الذي كنت قد أعددته وأخبرني بأنه سيذهب لكي ينام. تركته في غرفته وفكرت في تصفح الإنترنت لبعض الوقت. دخلت إلى مواقع المعتادة للجنس وفي ثواني كنت ممحونة على النيك. وهذه المرة كنت اعلم أن للدي فرصة ولم أرد أن أضيعها.
ذهبت إلى غرفته وكان يسبح في نومه العميق. أقتربت منه وتركت رأسي تتأمل في قضيبه تحت البيجاما. كان ناعم لكنه كبير. نزعت عنه البيجاما حتى ركبتيه ورأيت قضيبه. بدا جميلاً، فأخذته في يدي وبدأت أتلاعب به. بدأ يكبر في الطول والحجم. أصبح حجمه مثيراً، لكن مرعباً إلى حداً ما في نفس الوقت. كنت قدر رأيت قضيبه في أيام الطفولة، عندما قمت بلمسه بدافع الفضول وهو أيضاً لمس كسي الملتهب ونهدي الصغيرين اللذان كانا ما يزالان في مرحلة النمو. لم نكن نعي الجنس في هذا الوقت. الآن أصبح الأمر مختلف. بدأت أنزع ملابسي وأصبحت عارية تماماً في ثواني معدودة. قبضت على قضيبه وبدأت أداعبه لبعض الوقت، ودلكته وهو تنهد في نومه. أخذته في فمي وبدأت أمارس مص القضيب معه. لحست قضيبه وتذوقت كل سنتيمتر فيه. بدأ ينقبض مع لمسات لساني ومن ثم توقفت. وبعد ذلك جلست على عنقه ووضعت كسي بالقرب من فمه المفتوح. وبمجرد أن لمس كسي الملتهب شفتيه بدأت أوتوماتيكياً يلحسه. تحركت حول فمه وأعطيته الفرصة ليلحسني في الأماكن التي تثيرني. بدأ كسي يتبلل ونزلت عسي في فمه. ومن ثم نزلت من على رقبته وفردت ساقي على فخذيه وأمسكت قضيبه المنتصب على شفرات كسي ودفعته قليلاً. أنزلق في داخلي لكني شعرت ببعض الألم. عضضت شفتي ودفعته أكثر قليلاً. أصبح الألم أكبر وتوقفت عند هذه المرحلة. أغلقت عيني وحضرت نفسي لأدفع قضيبه في داخلى أكثر وأفض غشاء بكارتي، لكن كانت هناك حركة مفاجأة من ابن عمي ودخل قضيبه مباشرة في داخل كسي.فتحت عيني واسعاً وصككت أسناني لأتحمل الألم. جلست من دون حراك. ونظرت عليه وكان ما يزال يغط في ثبات عميق. وببطء قل الألم كلياً وبدأت أحرك فخذي. لم يعد هناك أي ألم وبدأت أستمتع بكل حركة. عصرت نهدي وركبت على ابن عمي. كان يتنهد في نومه العميق على أثر السكر. ركبت على قضيبه بقوة وكنت أتمحن أكثر فأكثر وكان قضيبه ينزلق في داخلي بنعومة. لكم أحببت ما كنت أشعر به في هذه اللحظة. وفجأة أنقبضت كل عضلات جسمي وأنكمشت معدتي. كان جسمي كله يتمدد وكان احساسي لا يمكن وصفه بأي كلمات. وأتوماتيكياً بدأت أقفز أسرع وأقوي وبدأت أصل إلى شهوتي للمرة الأولي في حياتي على أول قضيب. بدأت عضلات كسي الملتهب تقبض على قضيبه وهو رفع فخذيه قليلاً ورش منيه في داخل رحمي. وببطء بدأت أنا أرتاح وكنت أشعر بقضيبه يتقلص بسرعة مهولة في داخل كسي وينزلق خارجاً منه. رأيت قضيبه وهو يتساقط منه المني مخلوطاً بشهد نشوتي وبعض الدم – علامة عذريتي الضائعة. رفعت بيجامته وعدت إلى غرفة نومي ونمت في سلام طوال اليوم. في الصباح التالي ذهبت إلى غرفته حاملة بعض القهوة وكان مستيقظ بالفعل. سألته: “هل حصلت على نوماً هنيئاً؟” غمز لي وقال لي: “نعم …. رائع بالتأكيد.” تسائلت: “ما هذا الرائع؟” كنت أرى الحمرة في وجهه وكان مرتبك بشكل مريع وأنا مستمتع بالحالة التي كان عليها. سالته ثانية: “أحلام؟” “نعم …نعم … حلم … حلم سيء …” كان ما يزال غير متأكد مما حدث. أستفززته: “هل أتيت في حلمك وتقول عنه حلم سيء؟” صدم وأضطرب مما قلته. ومن ثم بعد الكثير من الإثارة أخبرته بأنني أغتصبته في الليلة الماضية. كان مصدوم في البداية ومن ثم بدأ يستمتع بهذه الحادثة. وجذبني ووضعني في السرير وقال لي: “الآن جاء دوري لي أغتصبك، يا حبيبتي.”
ذهبت إلى غرفته وكان يسبح في نومه العميق. أقتربت منه وتركت رأسي تتأمل في قضيبه تحت البيجاما. كان ناعم لكنه كبير. نزعت عنه البيجاما حتى ركبتيه ورأيت قضيبه. بدا جميلاً، فأخذته في يدي وبدأت أتلاعب به. بدأ يكبر في الطول والحجم. أصبح حجمه مثيراً، لكن مرعباً إلى حداً ما في نفس الوقت. كنت قدر رأيت قضيبه في أيام الطفولة، عندما قمت بلمسه بدافع الفضول وهو أيضاً لمس كسي الملتهب ونهدي الصغيرين اللذان كانا ما يزالان في مرحلة النمو. لم نكن نعي الجنس في هذا الوقت. الآن أصبح الأمر مختلف. بدأت أنزع ملابسي وأصبحت عارية تماماً في ثواني معدودة. قبضت على قضيبه وبدأت أداعبه لبعض الوقت، ودلكته وهو تنهد في نومه. أخذته في فمي وبدأت أمارس مص القضيب معه. لحست قضيبه وتذوقت كل سنتيمتر فيه. بدأ ينقبض مع لمسات لساني ومن ثم توقفت. وبعد ذلك جلست على عنقه ووضعت كسي بالقرب من فمه المفتوح. وبمجرد أن لمس كسي الملتهب شفتيه بدأت أوتوماتيكياً يلحسه. تحركت حول فمه وأعطيته الفرصة ليلحسني في الأماكن التي تثيرني. بدأ كسي يتبلل ونزلت عسي في فمه. ومن ثم نزلت من على رقبته وفردت ساقي على فخذيه وأمسكت قضيبه المنتصب على شفرات كسي ودفعته قليلاً. أنزلق في داخلي لكني شعرت ببعض الألم. عضضت شفتي ودفعته أكثر قليلاً. أصبح الألم أكبر وتوقفت عند هذه المرحلة. أغلقت عيني وحضرت نفسي لأدفع قضيبه في داخلى أكثر وأفض غشاء بكارتي، لكن كانت هناك حركة مفاجأة من ابن عمي ودخل قضيبه مباشرة في داخل كسي.فتحت عيني واسعاً وصككت أسناني لأتحمل الألم. جلست من دون حراك. ونظرت عليه وكان ما يزال يغط في ثبات عميق. وببطء قل الألم كلياً وبدأت أحرك فخذي. لم يعد هناك أي ألم وبدأت أستمتع بكل حركة. عصرت نهدي وركبت على ابن عمي. كان يتنهد في نومه العميق على أثر السكر. ركبت على قضيبه بقوة وكنت أتمحن أكثر فأكثر وكان قضيبه ينزلق في داخلي بنعومة. لكم أحببت ما كنت أشعر به في هذه اللحظة. وفجأة أنقبضت كل عضلات جسمي وأنكمشت معدتي. كان جسمي كله يتمدد وكان احساسي لا يمكن وصفه بأي كلمات. وأتوماتيكياً بدأت أقفز أسرع وأقوي وبدأت أصل إلى شهوتي للمرة الأولي في حياتي على أول قضيب. بدأت عضلات كسي الملتهب تقبض على قضيبه وهو رفع فخذيه قليلاً ورش منيه في داخل رحمي. وببطء بدأت أنا أرتاح وكنت أشعر بقضيبه يتقلص بسرعة مهولة في داخل كسي وينزلق خارجاً منه. رأيت قضيبه وهو يتساقط منه المني مخلوطاً بشهد نشوتي وبعض الدم – علامة عذريتي الضائعة. رفعت بيجامته وعدت إلى غرفة نومي ونمت في سلام طوال اليوم. في الصباح التالي ذهبت إلى غرفته حاملة بعض القهوة وكان مستيقظ بالفعل. سألته: “هل حصلت على نوماً هنيئاً؟” غمز لي وقال لي: “نعم …. رائع بالتأكيد.” تسائلت: “ما هذا الرائع؟” كنت أرى الحمرة في وجهه وكان مرتبك بشكل مريع وأنا مستمتع بالحالة التي كان عليها. سالته ثانية: “أحلام؟” “نعم …نعم … حلم … حلم سيء …” كان ما يزال غير متأكد مما حدث. أستفززته: “هل أتيت في حلمك وتقول عنه حلم سيء؟” صدم وأضطرب مما قلته. ومن ثم بعد الكثير من الإثارة أخبرته بأنني أغتصبته في الليلة الماضية. كان مصدوم في البداية ومن ثم بدأ يستمتع بهذه الحادثة. وجذبني ووضعني في السرير وقال لي: “الآن جاء دوري لي أغتصبك، يا حبيبتي.”