astera
10-01-2018, 01:59 PM
انتهى الاستاذ محمود من ارتداء الحله الجديده الذى اشتراهها بمناسبه* حفله الاحتفال بانشاء الشركه الجديده فى البلد الاوروبى فهو موظف مجتهد* من منطقه شعبيه قديمه فى وسط القاهره يلتزم بالعادات والتقاليد المصريه الاصيله وكانت الوظيفه الجديده والترقيه وسفره هو وزوجته مصدر حسد كثير من زملائه واهل جلدته فى* غرفه مجاوره نرى السيده محاسن وهى ترتدى السوتيان الرقيق الذى* اشترته مخصوص لفستان السواريه* الذى اهدته اليها زميله زوجها وهى سيده لاتينيه والذى كان مثار جدال بين الزوج والزوجه المعترضين عليه نظرا لضيقه والشق الواسع من الصدر والورك وخامته الناعمه ولكن تمكنت الموظفه الاتينيه من اقناع الزوج حتى يكون على مستوى الحدث وان يتخلى عن جهله وعاداته الشرقيه البغيضه حتى لا يفقد وظيفته اخذ الزوج بنصيحه الاتينيه ولكن تقبلت محاسن على مضض فهى سيده بنت بلد تلتزم بالاصول والعادات المصريه الاصيله ام وزوجه اصيله ....لم يستطيع السوتيان حجب نهود السيده محاسن المثيره لكبرهم وطراواتهم ولا منع اهتزاز النهود ولكنها* قررت ارتداء الفستان* وعدم افتعال المشاكل ايضا لم يستطيع الفستان منع اهتزاز طيازها الفاسقه بل برز اثاره فلقاتها الرجراجه ...ارتدت السيده محاسن* البلطو* بعد ضيق من الاستاذ محمد من اثاره فستان السواريه عن جسد زوجته البض* ولكن اتفق الزوجان انهم ليس فى مصر ولن يلفت الفستان ولا جسد السيده محاسن والا تضاريس جسدها االفاسق* انظار الاوروبين ...لم يستطيع الاستاذ محمود منع نفسه من النظر لاهتزازات فلقات طياز محاسن ولا ملاحظه حلمات بزازها الطويله من وراء الثوب يبدو ان فحش وعرى السواريه قد جعل السيده محاسن فى حاله شبق لا اراديه عزز ذالك الشعور الكلوت الرقيق المحشور فى اردافها وضغطه على قبه كسها وبظرها ونظرا لان السيده محاسن سيده ثلاثينيه ناضجه فقد تعاملت مع الموقف بطبيعيه* ...وصلت العربيه اللموزين وهى عربيه خصصتها الشركه الى الحفل صعد الاستاذ محمود والسيده محاسن الزوجه المصريه الاصيله درجات سلم مبنى الحفل* وعرف الاستاذ محمود نفسه وزوجته وسلم على مدير الشركه والمدراء الاخرين وابدوا اعجابهم به وبزوجته* كان جميع السيدات بفساتين السواريه الفتوحه والمكشوفه موظفين وزوجات الموظفين والجرسونات يطوفون عليهم بزجاجات الويسكى والنبيز* شعرت السيده بشعورين متناقضين شعور بالراحه لانها ليست السيده الوحيده بفستان مكشوف ونظرا لانها اول مره ترتدى ثوب بهذا الخلاعه بعد العبايات فى القاهره ومضايقات ومعاكسا ت المصريين مما جعلها ترتاح لهذا الشعور* وايضا شعور بالغضب من شرب الحضور للخمور واختلاط الرجال بالنساء لانها زوجه* وام مصريه اصيله ولا تقبل بمثل هذه التصرفات الماجنه.....كان بعض الحضور لم يستطع تجاهل السيده محاسن وجسدها الفاسق* وتضاريس نهودها الكبيره ولا جسداها الرجراج ولونها الخمرى الرائع لم تلاحظ السيده محاسن بروز حلماتها من الثوب الرقيق وفى زحمه الاحتفال كان هناك شاب* ايطالى قد اخد السكر منه وبداء يقترب من السيده محاسن وكانت بجوار زوجها وكان المكان زحامثم وقف بجوار الاستاذ محمود ومحاسن وبدا يتكلم معهم ولكن جهل الاستاذ محمود بلغته لم يمكنهم بالتواصل وهو يمسك بكاس الويسكى انتقدت محاسن فعلت الحضور بمعاقره الخمر ولكن الاستاذ محود شرح لها ان هذا طبيعى ولا يمثل مشكله اقترب الشاب المستهتر مره اخرى من محاسن ولكن استغل الزحام ها المره ووضع يده على خصر السيده محاسن فى البدايه شعرت بالضيق ولكن الاستاذ محمود لم يعلق لانه يعتقد انه مجرد تصرف اوروبى بريء ولكن عند انشغال الزوج بمحادثه احدى المدراء قام الشاب وهو يتحدث للسيده بوضع يده على حافه الثوب من الظهر حيث كان عارى الطهر ملامسا حرف فلقات اطياز السيده محاسن اعتقدت انه تصرف عادى مجامل وظلت تحاول ان تتواصل معه بلغتها الانجليزيه الركيكه وهى تشرح له حياتها فى مصر وحضورها مع زوجها الحفل* لا ان يده انزلقت ملامسه لحم طيزها من فتحه الثوب ارتبكت محاسن وبى عقلانيه ابتسمت و ازاحت يده يبدوا انه سكران ولا يدرى ماذا يفعل هذا الشاب المسكين......ظلت السيده محاسن واختلطت وبعض من نساء الحفل ثم انصرف بعدها بساعات الاستاذ محمود هو و زوجته وعندما دخل محمود والسيده محاسن اللموزين وكان بجلستين متقابلين فى كبينه الركان سمعوا صوت طرق على زجاج السياره* فوجدوا انه الشاب الايطالى السكير* وهو يطلب من الاستا محمود بالانجليزيه بلهجه ايطاليه ان يوصله الى منزله فى طريقهم دخل الشاب فوجد الاساذ محمود و محاسن جالسين متقابلين فى الكبينه فجلس بجوار محاسن* ومحمود فى المقابل انطلق سائق اللموزين واغلق الشباك الزجاجى الفاصل بين كبينه السائق والركاب بداء يتكلم الشاب مع محمود ومحاسن بلغه انجليزيه ركيكه غير مفهومه وبدا الثلاثه يضحكون لعدم التواصل بينهم وهو يحاولون وفى هذه الاثناء كان الشاب قد اقترب كثيرا من محاسن وكانت تحاول ان تتكلم معه* ويده كان تسبقه فى ملامسه جسد السيده محاسن برقه ولكن فى غمار الضحك والهزار والكلام الغير مفهوم كان يدالشاب قد اقتربت كثيرا من الزوجه فتاره يضع يده على كتفها وتاره على ظهرها العارى وتاره يحتضنها سريعا على ما يبدوا ان الاستاذ محمود لم يكن سعيدا بما يجرى ولكن طباع الاوروبين المنفتحه التى لا تناسب ثقافه الشرق
....وضع يده الشاب على ظهرها وظلت تزلق حتى وصل الى حافه الثوب من اسفل عن مفرق شق الطيز الرجراجه من الخلف لم تعر السيده محاسن الاهتمام ليد الشاب بل استسزاغتها نظرا لضغط كلوتها عند جلوسها على بظرها* وملامسه الشاب العفويه قد جعل جسد السيده محاسن فى حاله شبق شعرت السيده محاسن ان الشاب بدا يعبث ويتجول فى لحم طيزها وعلى اوراكهاثم قام الشاب فى غمره الهزار والكلام بتقبيل محاسن اعتقد الاستاذ محمود فى البدايه انه تقبيل اجنبى عادى ولكن قبل الشاب السيده محاسن مره اخرى وامسك بشفتيها* بشفتيه ولم يكتفى بذالك بل امسك سريعا باحدى بزازها من فوق الثوب نظرت السيده محاسن الى زوجها الاستاذ محمود لترى رد فعله على التصرف المستهتر من الشاب*
ولكن* المفاجأة قد شلت تفكير الزوج فهو لم يتعرض لموقف مثل ها ...كان الشاب فى اثناء صدمه الاستاذ محمود قد عاجل الزوجه بقبله اخرى ولكنها طويله وساخنه استخدم فيها لسانه كانت السيده محاسن تنتظر تصرف ورد فعل زوجها لمنع الشاب المستهتر ولكن يبدوا الصدمه قد نالت من السيده محاسن فلم توقف الشاب بل تجولت يده بحريه على جسد محاسن الرجراج وتضاريسه* وامسك ببزازها من فوق الثوب بحريه ويده الاخرى على اوراكها وازلقت يده من داخل فتحته* الثوب حتى وصلت للكلوت وبظر السيده وظل يعبث به كان القبله ماذالت مستمره ووجدت الزوجه نفسها تندمج فى قبله الشاب المستهتر وتبادله لسانها فى قبله فاحشه انتصب على اثرها قضيب زوجها وكانت يد الشاب تعبث ببظرها وتنزلق يده الى فتحتها فى فلقات اطيازها وهو يحس بطراوتها* وفاجئه قام الشاب السكير بازاحت ثوب السيده محاسن وشد السوتيان فانطلق بزاز وحلمات محاسن فى مشهد مهيب فانكب الشاب على دعك والعبث ومص حلماتها لم تعد محاسن قادره على فعل شىء لمنع الشاب بل وجدت جسدها الفاسق قد استسلم لانتهاك الشاب للاصول والقواعد فا اندمجت السيده محاسن فى قبله اخرى ملتهبه اندمجت الشفايف والالسنه* والاستاذ محمود العرق يتصبب من جبينه معقود اللسان .....يد الشاب تبعبص فلقات اطياز محاسن من فتحت الثووب والد الاخرى ازاحت الكلوت وبداءت بالعبث فرجها ومحاسن تشهق وتوحوح وحلماتها التهبت من العبص والمص ولحم بزازها لم يسلم من الدعك الفاحش اخرج الشاب قضيبه المنتصب وطعن به محاسن فى بظرها* فشهقت محاسن من دخولها وشفايف بظره تدخل معه .....يبدوا ان ما يفعله الشاب من استهتاره وفحشه معه جعلها تستمتع بدكه لابظرها* دكا سمع الاستاذ محمود صوت الدخول وارتطام بيضات الشاب فى اطياز الزوجه قام الشاب الفاسق بامساك محاسن من* فردات اطيازها وامسك بكل فرده فاتح اياهم مما جعل محاسن اطيازها ايضا تحن للنكاح وقام الشاب بوضع اصبعه على فتحت شرج الزوجه ولم يدخله احبت الزوجه ما فعله الشاب بفتحتها وقامت بامساك فرده طيز الشاب ليدكها حتى ترطم بيوضه بها* وبزازها و حلماتها تهتز كان فى هذه الاثناء لم يتمالك الاستاذ محمود نفسه من فحش ما يفعله الشاب المستهتر بزوجته المسكينه وانفجر قضيبه لبنه* *
وايضا قام الشاب باخراج قضيبه وانطلق لبنه اللزج على بزاز وحلمات وبطن محاسن ....اردت السيده محاسن السوتيان الرقيق مختلط بمنى الشاب اللزج والثوب السواريه* كان الشاب قد وصل الليموزين الى بيته فجرج مودعا محاسن وزوجها................وعند خروجه ظلت السيده محاسن حتى عودتهم غاضبه من زوجها* لانه لم يمنع الشاب المستهتر من استهتاره وقله ادبه ولكن الاستاذ محمود وعدها ان لا تتكرر ما حدث مره اخرى و ان يؤدب الشاب* وياخذ حقها منه*
....وضع يده الشاب على ظهرها وظلت تزلق حتى وصل الى حافه الثوب من اسفل عن مفرق شق الطيز الرجراجه من الخلف لم تعر السيده محاسن الاهتمام ليد الشاب بل استسزاغتها نظرا لضغط كلوتها عند جلوسها على بظرها* وملامسه الشاب العفويه قد جعل جسد السيده محاسن فى حاله شبق شعرت السيده محاسن ان الشاب بدا يعبث ويتجول فى لحم طيزها وعلى اوراكهاثم قام الشاب فى غمره الهزار والكلام بتقبيل محاسن اعتقد الاستاذ محمود فى البدايه انه تقبيل اجنبى عادى ولكن قبل الشاب السيده محاسن مره اخرى وامسك بشفتيها* بشفتيه ولم يكتفى بذالك بل امسك سريعا باحدى بزازها من فوق الثوب نظرت السيده محاسن الى زوجها الاستاذ محمود لترى رد فعله على التصرف المستهتر من الشاب*
ولكن* المفاجأة قد شلت تفكير الزوج فهو لم يتعرض لموقف مثل ها ...كان الشاب فى اثناء صدمه الاستاذ محمود قد عاجل الزوجه بقبله اخرى ولكنها طويله وساخنه استخدم فيها لسانه كانت السيده محاسن تنتظر تصرف ورد فعل زوجها لمنع الشاب المستهتر ولكن يبدوا الصدمه قد نالت من السيده محاسن فلم توقف الشاب بل تجولت يده بحريه على جسد محاسن الرجراج وتضاريسه* وامسك ببزازها من فوق الثوب بحريه ويده الاخرى على اوراكها وازلقت يده من داخل فتحته* الثوب حتى وصلت للكلوت وبظر السيده وظل يعبث به كان القبله ماذالت مستمره ووجدت الزوجه نفسها تندمج فى قبله الشاب المستهتر وتبادله لسانها فى قبله فاحشه انتصب على اثرها قضيب زوجها وكانت يد الشاب تعبث ببظرها وتنزلق يده الى فتحتها فى فلقات اطيازها وهو يحس بطراوتها* وفاجئه قام الشاب السكير بازاحت ثوب السيده محاسن وشد السوتيان فانطلق بزاز وحلمات محاسن فى مشهد مهيب فانكب الشاب على دعك والعبث ومص حلماتها لم تعد محاسن قادره على فعل شىء لمنع الشاب بل وجدت جسدها الفاسق قد استسلم لانتهاك الشاب للاصول والقواعد فا اندمجت السيده محاسن فى قبله اخرى ملتهبه اندمجت الشفايف والالسنه* والاستاذ محمود العرق يتصبب من جبينه معقود اللسان .....يد الشاب تبعبص فلقات اطياز محاسن من فتحت الثووب والد الاخرى ازاحت الكلوت وبداءت بالعبث فرجها ومحاسن تشهق وتوحوح وحلماتها التهبت من العبص والمص ولحم بزازها لم يسلم من الدعك الفاحش اخرج الشاب قضيبه المنتصب وطعن به محاسن فى بظرها* فشهقت محاسن من دخولها وشفايف بظره تدخل معه .....يبدوا ان ما يفعله الشاب من استهتاره وفحشه معه جعلها تستمتع بدكه لابظرها* دكا سمع الاستاذ محمود صوت الدخول وارتطام بيضات الشاب فى اطياز الزوجه قام الشاب الفاسق بامساك محاسن من* فردات اطيازها وامسك بكل فرده فاتح اياهم مما جعل محاسن اطيازها ايضا تحن للنكاح وقام الشاب بوضع اصبعه على فتحت شرج الزوجه ولم يدخله احبت الزوجه ما فعله الشاب بفتحتها وقامت بامساك فرده طيز الشاب ليدكها حتى ترطم بيوضه بها* وبزازها و حلماتها تهتز كان فى هذه الاثناء لم يتمالك الاستاذ محمود نفسه من فحش ما يفعله الشاب المستهتر بزوجته المسكينه وانفجر قضيبه لبنه* *
وايضا قام الشاب باخراج قضيبه وانطلق لبنه اللزج على بزاز وحلمات وبطن محاسن ....اردت السيده محاسن السوتيان الرقيق مختلط بمنى الشاب اللزج والثوب السواريه* كان الشاب قد وصل الليموزين الى بيته فجرج مودعا محاسن وزوجها................وعند خروجه ظلت السيده محاسن حتى عودتهم غاضبه من زوجها* لانه لم يمنع الشاب المستهتر من استهتاره وقله ادبه ولكن الاستاذ محمود وعدها ان لا تتكرر ما حدث مره اخرى و ان يؤدب الشاب* وياخذ حقها منه*