lala land 20
10-21-2018, 08:49 PM
[/CENTER]
الشخصيات
مازن طالب اخر سنه في كليه الهندسة
ساره زميله مازن في نفس السنة قصيره الطول بزازها متوسطه و بارزه و طيزها مدوره
ايه زميلتهم في نفس السنة دورها انها صديقه مازن و ساره
القصة
بدأت القصة عدما تزوجت ساره في السنة الاخيره و كنت احلم بها ان تصبح زوجه لي بعد التخرج و لكن خجلي من التحدث مع الفتيات
حال دون ذلك فاخد الشيطان يتلاعب بي الي ان وصلت لفكره شيطانيه و بدأت العمل عليها بان راقبتها و هي لا تشعر بي و علمت ان زوجها مسافر للعمل بالخارج و هو ما سهل الامر و علمت انها تزور بيت اهلها بعد الكليه ثم تذهب للنوم في بيت الزوجيه و ظللت انتظر الفرصة المناسبة للتنفيذ و حانت عندما نست ساره احد الشبابيك مفتوحه فدخلت و استطعت تصوير بيتها من الداخل و قمت بفبركه فيديو و وضعت وجها و منزلها في فيديو اباحي و كان الفيديو بين شخص يرتدي قناع يدخل منزل لسرقته فتأتي مرأه فيختئي تحت السرير فتبدأ المرأه اللي بدلت وجهها بساره بتغيير ملابسها لترتدي قميص نوم اسود و فوقه روب من نفس اللون و تجلس علي الكرسي و تشغل فيلم سكس و تمارس العاده السريه فيستغل الشخص الفرصه و قف خلفها و مسك بزازها و باسها من خلف رقبتها و تفاجئت من هذا و حاولت المفاومه و لكن هيهات فقد تملك منها و خارت قواها و ذهب بها للسرير و انامها علي ظهرها و باسها بوسه طويله من شفاها الجميلتين و هو يعصر بزازها و قام بخلع الروب عنها و كشف عن بزها الشمال و اخذ يلحس حوالين الحلمه ثم عضها لتخرج منها اااه نتيجه للشهوه و الالم فتاكد من استسلامها فنزل بيده الي كسها يحسس عليه و يبعبعصه ثم قام بخلع الفميص عنها و نزل يلحس لها كسها و زنبورها و عندها اندمجت معه و بدأت الاهات و الغنج ثم خلعت ما تبقي من ملابسه و قامت بمص زبه قليلا ثم نام فوقها يمص شفتيها و بزازها و زبه يفرش كسها و كانت اتت شهوتها حتي شعر انها ترتعش و اتت شهوتها فادخل زبه في كسها و بدأ يدخل زبه و يخرجه ببطأ حتي دخل كاملا ثم قام بالاسراع في النيك و لم يكن لديها سوي الاهات حتي قذف بداخل مهبلها ثم حضنها و انتهي الفيديو
كان لدي خبره كافيه في المونتاج لفعلها و كنت حريص علي ان تكون الفتاه جسمها قريب من ساره و ان لا تكون الجوده واضحه حتي لا يستطيع احد تمييزه
ارسلته لها من رقم غير مسجل و اخبرتها عليها ان تستمع الي كلامي و لن اضرها او افضحها فردت من انت و كيف فعلت هذا و ماذا تريد مني
اخبرتها لا يهم من انا و لكن ما يهم ما املك و ماذا يكون رد فعل زوجك عندما يراه
فاتصلت بها و غيرت صوتي وقولت لها امامك اسبوع لتتطلقي من زوجك و الا ارسلت الفيديو له و اثبتي وقتها انها لست انت و ان نفذتي ما قولت فانسي امر الفيديو و كأنه لم يكن
خلال اسبوع قامت بافتعال مشاكل مع زوجها بحجة انه يسافر و يتركها و لا يهتم بامرها و اصرت علي الطلاق حتي تم بالرغم من تدخل العقلاء و لكن خوفها من الفضيحه كان الدافع لاصرارها ثم اختفي الشخص المهدد كما وعدها
في مشهد اخر
انا و ايه زميلتي في الكليه و مشروع التخرج
انا : ايه انا ملاحظ ساره مبقتش تيجي الكليه
ايه : و انت شاغل بالك بيها ليه
انا : ابدا دي مكانش بتفوقت محاضره يعني
ايه :انت متعرفش انها اتطلقت
انا : بابتسامه بجد
ايه : و مالك فرحان كده ليه
انا : لا عادي هفرح ليه يعني
ايه : حور حور علي اساس مكنتش واخده بالي من نظراتك ليها طيب كنت قولي و انا اظبطك بدل ما طارت منك
انا : و طارت ليه ما احنا فيها انتي مش بتقولي اتطلقت
ايه:يعني ايه
انا : متشغليش بالك انا هتصرف بس هحتاج مساعدتك
ايه : اوك
انا: انتي دلوقتي تتصلي بيها علي ان انا خارجين نتغدي شله المشروع مع بعض و ان لازم تخرج و تفك شويه و تنسي و تصري انها تيجي و يا ستي الليله كلها انا متكفل بيها
اتصلت ايه بساره و اقنعتها تيجي و انا عزمت بقيت الشله
مشهد في المطعم
ايه : ايوا كده يا شيخه فكي و التفتي لمستقبلك
ساره : مسقبل ايه بقي انا هاجل السنه فات نص التيرم و انا مش مستعده نفسيا لحاجه
انا : تأجلي ايه و فاتك ايه الكلام ده لو احنا مش موجودين كل واحد فاهم ماده هيشرح لك اللي فات
ساره : لو علي الشرح ما اليوتيوب موجود لكن انا نفسيا مش مستعده
ليتدخل احد افراد الشله : يا ستي جربي لقيتي نفسك لسه مش مستعده متدخليش
ليؤمم علي كلامه الجميع و قالت ساره خلاص هحاول
و استغليت هذه الفتره في التقرب لساره مع تلميحات من ايه و بدأنا نخرج سويا باي حجه تخص الدراسة او اي شئ اخر بحكم ثقتها في الفتره الاخيره حتي حدث شئ لم يكن في الحسبان
في احدي المطاعم شعرت ساره بالغثيان و الدوخه فاصررت علي الذهاب للطبيب رعم محاولاتها باقناعي انها شويه برد و هيروح
في العياده
الدكتور : مبروك المدام حامل في الشهر الثالث
انا : في سري احا انا اللي عملته كله هيروح
ساره الدموع في عينيها و مصدومه فتداركت الامر سريعا و بوست رأسها الف مبروك يا حبيبتي حتي لا يشك الطبيب في شئ
و اخذتها الي مكان هادئ رغم اصرارها علي العوده لمنزلها
ساره : انت ايه اللي عملته عند الدكتور ده
انا: عاوزاني اعمل ايه برد فعلك اللي عملتيه الدكتور هيقول ايه هو ده رد فعل طبيعي
ساره : سكتت و كأن الهموم تراكمت فوقها
انا : ساره في حاجه عاوزه تقوليها
ساره : لا بس ليه بتقول كده
انا : خلاص براحتك بس كنت فاكر انت علاقتنا تسمح لي بان اشاركك همومك قبل افراحك
ساره : لا ابدا بس مكنتش عاوزه حاجه تربطني بطليقي
و كانت وقتها ساره تندب حظها بدل من الفرحه لابنها القادم خائفه من الحاح اهلها للعوده لزوجها و عوده الشخص المهدد لها مره اخري
انا : خلاص نزليه
ساره : بس هنزله فين و كمان انا اعرف انها عمليه خطر و هقول ايه لاهلي
انا: سيبيها علي
ساره و كان جيل انزاح من علي صدرها : متحرمش منك
في مشهد اخر انا و ايه
انا : ايه عاوز منك خدمه
ايه : ارغي يا اخره صبري
انا : اتعدلي بدل ما تاخدي بالقفا زي ما بعمل مع صحابي
ايه : اللي يشوفك و انت قطه مغمطه ميشوفكش وا نت دلوقتي المهم عاوز ايه
انا : عاوز بيت ايجار و دكتور نساء من اللي بيعملوا عمليات اجهاض
ايه : ايه كنت عاوز تحمل و رجعت و كلامك
انا : مش بقول عاوز تاخدي علي قفاكي لا يا خفه ساره هتنزل اللي بطنها
ايه : هي حامل اصلا و حامل ازاي و جوزها كان مسافر
انا : كان نازل اسبوع يا ستي و الباشا مش مستحمل و الحبوب كانت خلصت
ايه :طيب الدكتور و فهمتها البيت ليه
انا : متخلفه مصاحب متخلفه علشان مش عاوزين اهلها يعرفوا و هنقول انها هتقعد اسبوع معاكي علشان عندها امتحانات
ايه : طيب انا هتصرف
في خلال اسبوع كنا جهزنا كل حاجه و رحنا للدكتور نزل الطفل و ساره حالتها سائت حزن علي طفلها لكن كنت مقيم معها ارعاها و اخفف من حزنها و كانت بنفس الحجة عندنا امتحانات فهذاكر مع صاحبي
ساره : انت يا ابني مش وراك كليه روح محاضراتك يلا
انا : كليه ايه انتي كمان و انتي في الحاله دي غياب و الشله قايمه بالواجب و منهج هنلمه ده اسبوع يعني
ساره : اللي تشوفه
انا : ساره انا بحبك لا لا انا بعشقك
ساره : ما انا عارفه و بتضحك
انا : و ساكته يا بنت الجزمه
استمرينا في الخروجات و بدون تقديم مبررات و دخلنا علي الامتحانات و في انتظار النتيجة و اتفقنا ان هروح اخبطها من اهلها بعد النتيجة و ظهرت النتيجة و هي جابت جيدا جدا و انا مقبول كالعاده
و طبعا لانها مطلقة كان لابد من عامل مؤثر خارجي علشان اهلي يوافقوا فاستنعنت باختي و اتصلت بيها و حكيت لها ان في واحده زميلتي عاوز اخطبها بس في مشكله بسيطه كانت اتجوزت و اتطلقت بعد 6 شهور
اختي : اه قول كده و طبعا متأكد ان ابوك هيرفض و عاوزني اكلمه كالعاده
انا : ما انتي رايقه و بتفهميها و هي طايره
اختي : ملقتش غير مطلقه
انا : ملكيش فيه و لو مش وافقتوا هولع لكوا في نفسي
اختي : دا انت واقع خالص هكلمه حاضر و لو ان مش مقتنعه هعرف اقنعه ازاي
و قدرت اختي تقنع والدي و روحت خطبتها و اهلها وافقوا لانهم ما صدقوا انها توافق علي حد بعد سلسله العرسان اللي رفضتهم و اتفقنا علي سنه خطوبه نجهز فيها للفرح و انا طول الفتره دي ضميري بيقولي لازم تقولها و لو بتحبك هتسامحك و ارجع لان خايف اخسرها
في الفرح
انا : حبيبتي انت ممكن تزعلي مني لاي سبب
ساره : انت بعد اللي عملته معايا اشيلك في عيني مش ازعل منك
رد ساره صعبها علي اكتر و اكن اصريت اقولها
في البيت
دخلت البيت و انا شايلها زي الافلام و قولتلها اهلا بك في مملكتي يا حبي
ساره : و انا ملكه المملكه دي بقي
انا : ما انت علي الخط اهو يا رايق
قعدنا نضحك و بعدين قولتلها يلا غيري هدومك علشان نتعشي عيني كانت هتطلع علي البوفيه اللي معرفتش اكل منه
ساره : يا سيدي حماتك قايمه بالواجب اهو
قعدنا نتعشي و خلصنا و قولتلها ساره انا عاوز اعترفلك بحاجه بس اوعديني متزعليش مني
ساره : قول يا حبيبي شكلك عامل مصيبه
انا : انا علمت كذه و كذه......
ساره بعد ما خلصت لقيتها ميته علي روحها من الضحك
انا : انتي اتهبلتي يا بنتي
ساره : لا بضحك علي هبلك يا ابني انا عارفه كل حاجه من الاول بس كنت مستنيه اعترافك
انا : ازاي يعني
ساره : ركز معايا يا تلميذ طبعا انت نسيت ان انا كمان ليا في المونتاج و اقدر اكشف الفيديو بسهوله و كمان صوتك كان سهل علي اعرفه بس كنت عاوزه اعرف بتعمل كده
انا : باستغراب طيب اتطلقتي ليه
ساره : انت وقت ما بعتلي الفيديو كان في مشاكل بيني و بين جوزي لان عرفت انه بيخوني و اخد راحته في الغربه و انا اولع هنا علشان كده كنت بعيط وقت ما عرفت اني حامل و كمان اتاكد وقتها من حبك ليا و قررت اسامحك
انا : يا بنت الجزمه و ساكته ده كله
ساره : طيب يلا و لا هنقضيها رغي طول الليل
انا : مستعجله علي ايه ده انا هفشخك يا لبوه
ساره : راحت راقعه ضحكه مايصه و قالت اما نشوف
اخدتها في حضني و بقولها بتشتغليني هزت راسها و بتضحك راحت بوستها من شفايفها بوسه طويله و ايدي بتحسس علي كل حته من جسمها اللي بقي بتاعي لوحدي و كمان احساسي بالذنب راح و شليتها بين ايدي و انا لسه ببوسها و دخلنا اوضه النوم و نزلتها علي السرير و نايم فوقها ببوس رقبتها و بفعص في بزها المتوسط و ملبن بشكله زي ما انا عاوز و قلعتها الروب علشان اشوف حوريه قدامي لابسه قميص نوم ابيض واصل لغايه كسها و كانت بزازها باينه منه لانها مش لابسه برا و لابسه اندر مثلث من نفس اللون و قولتها حبيبتي ممكن طلب قالت اؤمرني يا حبي ممكن ترقصيلي قالت بس كده شغل لنا اغنيه علي مزاجك قمت شغلت لها اغنيه علي اللاب
و قامت ترقص و تتمايل و لا اجدعها رقاصه في كباريه كانت بتهز بزازها الملين زي حركه صافيناز و و كانت تقرب مني و تهز طيزها اللي جننتني قدامي لغايه ما زبي بقي هيطفش من البوكسر لاحظت كده و قالت يا حرام ده تعبان خالص قولتها ما هو بسببك قالت و انا مالي هو اللي شقي و انا هربيه دلوقتي ميلت قلعتني البوكسر و مسكت زوبي بتلعب فيه باديها كانها بتضرب لي عشره و بعدين اخدته في بوقها تمصه كان ممثله بورن محترفه بتمصه لغايه ما مقدرتش امسك نفسي و نزلت في بقها فقولتها انا اسف يا حبيبتي لقيتها بتبلعه و بتقول يا حبي انت تعمل اللي انت عاوزه و نزلت علي شفايفي تبوسها لا دي كانت بترضعها مش بتبوسها راحت شاددها علي السرير و مقلعها القميص و الاندر و شوفت كسها الوردي و بدات ابوس فيه و بدأت الحس فيه و هي بدأت تهيج معايا و اشتعلت الاهات و بتقولي براحه يا حبيبي الخول التاني كان بيقرف يعمل كده حست ان زعلت منها قالت انا اسفه قطعه علشان يحترم نفسه انا سمعتها و نزلت لحس و بعبصه في كسها و اعضه علي خفيف و هي بتتاوه و حسيتها بتترعش و نزلت و بتقولي دخله قولتلها هو ايه قالتلي دخل زبك بقي متبقاش رخم قولتلها ادخله فين قالي في كسي المولع نمت فوقها بفرش كسها بزبي و بمص شفايفها و بزازها الناعمين و بتقولي كفايه بقي انت ولعتني فبدأت ادخله واحده واحده قالتلي براحه انا اول مره اتناك الكلمه دي و كانت تقصد اللبوه تهيجني لان كسها كان ضيق زي الفيرجين و فعلا رحت رازعه مره واحده في كسها و شفايفي علي شفايفها عشلان صوتها اللي بدأ يعلي و بدأت انيك فيها بالراحه و هي بتتشرمط و بلبونه نيكي نيك الشرموطة و انا اهيج عليها اكتر من عمايلها و بدأت اسرع في النيك لغايه ما لقيتها جابت علي نفسها تاني نمت فوقها بوستها و قولتها انتي شرقانه اوي يا لبوتي قالتلي شبعني يا قلب اللبوه من جوا قلبتها وضع الدوجي و وقفت وراها و دخلت زبي في كسها و بنيك فيها بقوه شويه و براحه شويه و ده و انا مش راحم طيظها ضرب و بعبصه لغايه ما احمرت و بزازها كان لها نصيب برضوا لغايه ما لقيتها تعبت من الوضع نمت علي طهري و طلعت بوضع الفارسه و بدأت هي تنيك نفسها و بتطلع و تنزل علي زبي و جسمها مايل علي علشان امص لها بزازها و العب فيهم اه من بزازها الفايره و ساره ملت الاوضه اهات و اوف و نيكني لولا عازل الصوت كان الشارع كله ضرب عشره علي صوتها لغايه ما جتها الرعشه الثالثه و كسها قبض علي زبي و حسيت اني هجيب قولتلها قالت اروي كسي الولعان تطفي ناره يا قلبي
و بعدها اخدتها في حضني و نمنا للصبح
صحيت الصبح ملقتهاش جنبي قومت ادور عليها لقيتها في الحمام دخلت عليها و حضنتها من طهرها و بلعب لها في بزازها ايه يا حبيبي انت لسه مشبعتش .. و لا عمري هشبع منك يا قلبي .. و دخلت معاها تحت الدش و بمرر ايدي علي ايدها كاني بدعك جسمها لغايه ما وصلت كسها و بدات ادخل صباعي و اخرجه كاني بنيكها و رحنا انا و هي في بوسه طويله و لسه بلعب في كسها تعبت و رجلها مبقتش شايلاها سندتها علي البانيو و نزلت الحس كسها و هي بتتاوه اه كمان الحركه دي بتجنني كمان اه اووف كمان لغايه ما جابت رعشتها رحت مدخل زبي و فضلت انيك فيها لغايه ما نزلت في كسها و استحمانا احنا الاتنين و خرجنا
و بعدها بفتره ولدت ساره حبيبتي توأم ولد و بنت سميت البنت علي اسمها لان عشقت امها و كانت مصره تسمي الولد باسمي قولتها مينفعش قالتلي خلاص باسم باباك و كانت دي قصتي انا و ساره
الشخصيات
مازن طالب اخر سنه في كليه الهندسة
ساره زميله مازن في نفس السنة قصيره الطول بزازها متوسطه و بارزه و طيزها مدوره
ايه زميلتهم في نفس السنة دورها انها صديقه مازن و ساره
القصة
بدأت القصة عدما تزوجت ساره في السنة الاخيره و كنت احلم بها ان تصبح زوجه لي بعد التخرج و لكن خجلي من التحدث مع الفتيات
حال دون ذلك فاخد الشيطان يتلاعب بي الي ان وصلت لفكره شيطانيه و بدأت العمل عليها بان راقبتها و هي لا تشعر بي و علمت ان زوجها مسافر للعمل بالخارج و هو ما سهل الامر و علمت انها تزور بيت اهلها بعد الكليه ثم تذهب للنوم في بيت الزوجيه و ظللت انتظر الفرصة المناسبة للتنفيذ و حانت عندما نست ساره احد الشبابيك مفتوحه فدخلت و استطعت تصوير بيتها من الداخل و قمت بفبركه فيديو و وضعت وجها و منزلها في فيديو اباحي و كان الفيديو بين شخص يرتدي قناع يدخل منزل لسرقته فتأتي مرأه فيختئي تحت السرير فتبدأ المرأه اللي بدلت وجهها بساره بتغيير ملابسها لترتدي قميص نوم اسود و فوقه روب من نفس اللون و تجلس علي الكرسي و تشغل فيلم سكس و تمارس العاده السريه فيستغل الشخص الفرصه و قف خلفها و مسك بزازها و باسها من خلف رقبتها و تفاجئت من هذا و حاولت المفاومه و لكن هيهات فقد تملك منها و خارت قواها و ذهب بها للسرير و انامها علي ظهرها و باسها بوسه طويله من شفاها الجميلتين و هو يعصر بزازها و قام بخلع الروب عنها و كشف عن بزها الشمال و اخذ يلحس حوالين الحلمه ثم عضها لتخرج منها اااه نتيجه للشهوه و الالم فتاكد من استسلامها فنزل بيده الي كسها يحسس عليه و يبعبعصه ثم قام بخلع الفميص عنها و نزل يلحس لها كسها و زنبورها و عندها اندمجت معه و بدأت الاهات و الغنج ثم خلعت ما تبقي من ملابسه و قامت بمص زبه قليلا ثم نام فوقها يمص شفتيها و بزازها و زبه يفرش كسها و كانت اتت شهوتها حتي شعر انها ترتعش و اتت شهوتها فادخل زبه في كسها و بدأ يدخل زبه و يخرجه ببطأ حتي دخل كاملا ثم قام بالاسراع في النيك و لم يكن لديها سوي الاهات حتي قذف بداخل مهبلها ثم حضنها و انتهي الفيديو
كان لدي خبره كافيه في المونتاج لفعلها و كنت حريص علي ان تكون الفتاه جسمها قريب من ساره و ان لا تكون الجوده واضحه حتي لا يستطيع احد تمييزه
ارسلته لها من رقم غير مسجل و اخبرتها عليها ان تستمع الي كلامي و لن اضرها او افضحها فردت من انت و كيف فعلت هذا و ماذا تريد مني
اخبرتها لا يهم من انا و لكن ما يهم ما املك و ماذا يكون رد فعل زوجك عندما يراه
فاتصلت بها و غيرت صوتي وقولت لها امامك اسبوع لتتطلقي من زوجك و الا ارسلت الفيديو له و اثبتي وقتها انها لست انت و ان نفذتي ما قولت فانسي امر الفيديو و كأنه لم يكن
خلال اسبوع قامت بافتعال مشاكل مع زوجها بحجة انه يسافر و يتركها و لا يهتم بامرها و اصرت علي الطلاق حتي تم بالرغم من تدخل العقلاء و لكن خوفها من الفضيحه كان الدافع لاصرارها ثم اختفي الشخص المهدد كما وعدها
في مشهد اخر
انا و ايه زميلتي في الكليه و مشروع التخرج
انا : ايه انا ملاحظ ساره مبقتش تيجي الكليه
ايه : و انت شاغل بالك بيها ليه
انا : ابدا دي مكانش بتفوقت محاضره يعني
ايه :انت متعرفش انها اتطلقت
انا : بابتسامه بجد
ايه : و مالك فرحان كده ليه
انا : لا عادي هفرح ليه يعني
ايه : حور حور علي اساس مكنتش واخده بالي من نظراتك ليها طيب كنت قولي و انا اظبطك بدل ما طارت منك
انا : و طارت ليه ما احنا فيها انتي مش بتقولي اتطلقت
ايه:يعني ايه
انا : متشغليش بالك انا هتصرف بس هحتاج مساعدتك
ايه : اوك
انا: انتي دلوقتي تتصلي بيها علي ان انا خارجين نتغدي شله المشروع مع بعض و ان لازم تخرج و تفك شويه و تنسي و تصري انها تيجي و يا ستي الليله كلها انا متكفل بيها
اتصلت ايه بساره و اقنعتها تيجي و انا عزمت بقيت الشله
مشهد في المطعم
ايه : ايوا كده يا شيخه فكي و التفتي لمستقبلك
ساره : مسقبل ايه بقي انا هاجل السنه فات نص التيرم و انا مش مستعده نفسيا لحاجه
انا : تأجلي ايه و فاتك ايه الكلام ده لو احنا مش موجودين كل واحد فاهم ماده هيشرح لك اللي فات
ساره : لو علي الشرح ما اليوتيوب موجود لكن انا نفسيا مش مستعده
ليتدخل احد افراد الشله : يا ستي جربي لقيتي نفسك لسه مش مستعده متدخليش
ليؤمم علي كلامه الجميع و قالت ساره خلاص هحاول
و استغليت هذه الفتره في التقرب لساره مع تلميحات من ايه و بدأنا نخرج سويا باي حجه تخص الدراسة او اي شئ اخر بحكم ثقتها في الفتره الاخيره حتي حدث شئ لم يكن في الحسبان
في احدي المطاعم شعرت ساره بالغثيان و الدوخه فاصررت علي الذهاب للطبيب رعم محاولاتها باقناعي انها شويه برد و هيروح
في العياده
الدكتور : مبروك المدام حامل في الشهر الثالث
انا : في سري احا انا اللي عملته كله هيروح
ساره الدموع في عينيها و مصدومه فتداركت الامر سريعا و بوست رأسها الف مبروك يا حبيبتي حتي لا يشك الطبيب في شئ
و اخذتها الي مكان هادئ رغم اصرارها علي العوده لمنزلها
ساره : انت ايه اللي عملته عند الدكتور ده
انا: عاوزاني اعمل ايه برد فعلك اللي عملتيه الدكتور هيقول ايه هو ده رد فعل طبيعي
ساره : سكتت و كأن الهموم تراكمت فوقها
انا : ساره في حاجه عاوزه تقوليها
ساره : لا بس ليه بتقول كده
انا : خلاص براحتك بس كنت فاكر انت علاقتنا تسمح لي بان اشاركك همومك قبل افراحك
ساره : لا ابدا بس مكنتش عاوزه حاجه تربطني بطليقي
و كانت وقتها ساره تندب حظها بدل من الفرحه لابنها القادم خائفه من الحاح اهلها للعوده لزوجها و عوده الشخص المهدد لها مره اخري
انا : خلاص نزليه
ساره : بس هنزله فين و كمان انا اعرف انها عمليه خطر و هقول ايه لاهلي
انا: سيبيها علي
ساره و كان جيل انزاح من علي صدرها : متحرمش منك
في مشهد اخر انا و ايه
انا : ايه عاوز منك خدمه
ايه : ارغي يا اخره صبري
انا : اتعدلي بدل ما تاخدي بالقفا زي ما بعمل مع صحابي
ايه : اللي يشوفك و انت قطه مغمطه ميشوفكش وا نت دلوقتي المهم عاوز ايه
انا : عاوز بيت ايجار و دكتور نساء من اللي بيعملوا عمليات اجهاض
ايه : ايه كنت عاوز تحمل و رجعت و كلامك
انا : مش بقول عاوز تاخدي علي قفاكي لا يا خفه ساره هتنزل اللي بطنها
ايه : هي حامل اصلا و حامل ازاي و جوزها كان مسافر
انا : كان نازل اسبوع يا ستي و الباشا مش مستحمل و الحبوب كانت خلصت
ايه :طيب الدكتور و فهمتها البيت ليه
انا : متخلفه مصاحب متخلفه علشان مش عاوزين اهلها يعرفوا و هنقول انها هتقعد اسبوع معاكي علشان عندها امتحانات
ايه : طيب انا هتصرف
في خلال اسبوع كنا جهزنا كل حاجه و رحنا للدكتور نزل الطفل و ساره حالتها سائت حزن علي طفلها لكن كنت مقيم معها ارعاها و اخفف من حزنها و كانت بنفس الحجة عندنا امتحانات فهذاكر مع صاحبي
ساره : انت يا ابني مش وراك كليه روح محاضراتك يلا
انا : كليه ايه انتي كمان و انتي في الحاله دي غياب و الشله قايمه بالواجب و منهج هنلمه ده اسبوع يعني
ساره : اللي تشوفه
انا : ساره انا بحبك لا لا انا بعشقك
ساره : ما انا عارفه و بتضحك
انا : و ساكته يا بنت الجزمه
استمرينا في الخروجات و بدون تقديم مبررات و دخلنا علي الامتحانات و في انتظار النتيجة و اتفقنا ان هروح اخبطها من اهلها بعد النتيجة و ظهرت النتيجة و هي جابت جيدا جدا و انا مقبول كالعاده
و طبعا لانها مطلقة كان لابد من عامل مؤثر خارجي علشان اهلي يوافقوا فاستنعنت باختي و اتصلت بيها و حكيت لها ان في واحده زميلتي عاوز اخطبها بس في مشكله بسيطه كانت اتجوزت و اتطلقت بعد 6 شهور
اختي : اه قول كده و طبعا متأكد ان ابوك هيرفض و عاوزني اكلمه كالعاده
انا : ما انتي رايقه و بتفهميها و هي طايره
اختي : ملقتش غير مطلقه
انا : ملكيش فيه و لو مش وافقتوا هولع لكوا في نفسي
اختي : دا انت واقع خالص هكلمه حاضر و لو ان مش مقتنعه هعرف اقنعه ازاي
و قدرت اختي تقنع والدي و روحت خطبتها و اهلها وافقوا لانهم ما صدقوا انها توافق علي حد بعد سلسله العرسان اللي رفضتهم و اتفقنا علي سنه خطوبه نجهز فيها للفرح و انا طول الفتره دي ضميري بيقولي لازم تقولها و لو بتحبك هتسامحك و ارجع لان خايف اخسرها
في الفرح
انا : حبيبتي انت ممكن تزعلي مني لاي سبب
ساره : انت بعد اللي عملته معايا اشيلك في عيني مش ازعل منك
رد ساره صعبها علي اكتر و اكن اصريت اقولها
في البيت
دخلت البيت و انا شايلها زي الافلام و قولتلها اهلا بك في مملكتي يا حبي
ساره : و انا ملكه المملكه دي بقي
انا : ما انت علي الخط اهو يا رايق
قعدنا نضحك و بعدين قولتلها يلا غيري هدومك علشان نتعشي عيني كانت هتطلع علي البوفيه اللي معرفتش اكل منه
ساره : يا سيدي حماتك قايمه بالواجب اهو
قعدنا نتعشي و خلصنا و قولتلها ساره انا عاوز اعترفلك بحاجه بس اوعديني متزعليش مني
ساره : قول يا حبيبي شكلك عامل مصيبه
انا : انا علمت كذه و كذه......
ساره بعد ما خلصت لقيتها ميته علي روحها من الضحك
انا : انتي اتهبلتي يا بنتي
ساره : لا بضحك علي هبلك يا ابني انا عارفه كل حاجه من الاول بس كنت مستنيه اعترافك
انا : ازاي يعني
ساره : ركز معايا يا تلميذ طبعا انت نسيت ان انا كمان ليا في المونتاج و اقدر اكشف الفيديو بسهوله و كمان صوتك كان سهل علي اعرفه بس كنت عاوزه اعرف بتعمل كده
انا : باستغراب طيب اتطلقتي ليه
ساره : انت وقت ما بعتلي الفيديو كان في مشاكل بيني و بين جوزي لان عرفت انه بيخوني و اخد راحته في الغربه و انا اولع هنا علشان كده كنت بعيط وقت ما عرفت اني حامل و كمان اتاكد وقتها من حبك ليا و قررت اسامحك
انا : يا بنت الجزمه و ساكته ده كله
ساره : طيب يلا و لا هنقضيها رغي طول الليل
انا : مستعجله علي ايه ده انا هفشخك يا لبوه
ساره : راحت راقعه ضحكه مايصه و قالت اما نشوف
اخدتها في حضني و بقولها بتشتغليني هزت راسها و بتضحك راحت بوستها من شفايفها بوسه طويله و ايدي بتحسس علي كل حته من جسمها اللي بقي بتاعي لوحدي و كمان احساسي بالذنب راح و شليتها بين ايدي و انا لسه ببوسها و دخلنا اوضه النوم و نزلتها علي السرير و نايم فوقها ببوس رقبتها و بفعص في بزها المتوسط و ملبن بشكله زي ما انا عاوز و قلعتها الروب علشان اشوف حوريه قدامي لابسه قميص نوم ابيض واصل لغايه كسها و كانت بزازها باينه منه لانها مش لابسه برا و لابسه اندر مثلث من نفس اللون و قولتها حبيبتي ممكن طلب قالت اؤمرني يا حبي ممكن ترقصيلي قالت بس كده شغل لنا اغنيه علي مزاجك قمت شغلت لها اغنيه علي اللاب
و قامت ترقص و تتمايل و لا اجدعها رقاصه في كباريه كانت بتهز بزازها الملين زي حركه صافيناز و و كانت تقرب مني و تهز طيزها اللي جننتني قدامي لغايه ما زبي بقي هيطفش من البوكسر لاحظت كده و قالت يا حرام ده تعبان خالص قولتها ما هو بسببك قالت و انا مالي هو اللي شقي و انا هربيه دلوقتي ميلت قلعتني البوكسر و مسكت زوبي بتلعب فيه باديها كانها بتضرب لي عشره و بعدين اخدته في بوقها تمصه كان ممثله بورن محترفه بتمصه لغايه ما مقدرتش امسك نفسي و نزلت في بقها فقولتها انا اسف يا حبيبتي لقيتها بتبلعه و بتقول يا حبي انت تعمل اللي انت عاوزه و نزلت علي شفايفي تبوسها لا دي كانت بترضعها مش بتبوسها راحت شاددها علي السرير و مقلعها القميص و الاندر و شوفت كسها الوردي و بدات ابوس فيه و بدأت الحس فيه و هي بدأت تهيج معايا و اشتعلت الاهات و بتقولي براحه يا حبيبي الخول التاني كان بيقرف يعمل كده حست ان زعلت منها قالت انا اسفه قطعه علشان يحترم نفسه انا سمعتها و نزلت لحس و بعبصه في كسها و اعضه علي خفيف و هي بتتاوه و حسيتها بتترعش و نزلت و بتقولي دخله قولتلها هو ايه قالتلي دخل زبك بقي متبقاش رخم قولتلها ادخله فين قالي في كسي المولع نمت فوقها بفرش كسها بزبي و بمص شفايفها و بزازها الناعمين و بتقولي كفايه بقي انت ولعتني فبدأت ادخله واحده واحده قالتلي براحه انا اول مره اتناك الكلمه دي و كانت تقصد اللبوه تهيجني لان كسها كان ضيق زي الفيرجين و فعلا رحت رازعه مره واحده في كسها و شفايفي علي شفايفها عشلان صوتها اللي بدأ يعلي و بدأت انيك فيها بالراحه و هي بتتشرمط و بلبونه نيكي نيك الشرموطة و انا اهيج عليها اكتر من عمايلها و بدأت اسرع في النيك لغايه ما لقيتها جابت علي نفسها تاني نمت فوقها بوستها و قولتها انتي شرقانه اوي يا لبوتي قالتلي شبعني يا قلب اللبوه من جوا قلبتها وضع الدوجي و وقفت وراها و دخلت زبي في كسها و بنيك فيها بقوه شويه و براحه شويه و ده و انا مش راحم طيظها ضرب و بعبصه لغايه ما احمرت و بزازها كان لها نصيب برضوا لغايه ما لقيتها تعبت من الوضع نمت علي طهري و طلعت بوضع الفارسه و بدأت هي تنيك نفسها و بتطلع و تنزل علي زبي و جسمها مايل علي علشان امص لها بزازها و العب فيهم اه من بزازها الفايره و ساره ملت الاوضه اهات و اوف و نيكني لولا عازل الصوت كان الشارع كله ضرب عشره علي صوتها لغايه ما جتها الرعشه الثالثه و كسها قبض علي زبي و حسيت اني هجيب قولتلها قالت اروي كسي الولعان تطفي ناره يا قلبي
و بعدها اخدتها في حضني و نمنا للصبح
صحيت الصبح ملقتهاش جنبي قومت ادور عليها لقيتها في الحمام دخلت عليها و حضنتها من طهرها و بلعب لها في بزازها ايه يا حبيبي انت لسه مشبعتش .. و لا عمري هشبع منك يا قلبي .. و دخلت معاها تحت الدش و بمرر ايدي علي ايدها كاني بدعك جسمها لغايه ما وصلت كسها و بدات ادخل صباعي و اخرجه كاني بنيكها و رحنا انا و هي في بوسه طويله و لسه بلعب في كسها تعبت و رجلها مبقتش شايلاها سندتها علي البانيو و نزلت الحس كسها و هي بتتاوه اه كمان الحركه دي بتجنني كمان اه اووف كمان لغايه ما جابت رعشتها رحت مدخل زبي و فضلت انيك فيها لغايه ما نزلت في كسها و استحمانا احنا الاتنين و خرجنا
و بعدها بفتره ولدت ساره حبيبتي توأم ولد و بنت سميت البنت علي اسمها لان عشقت امها و كانت مصره تسمي الولد باسمي قولتها مينفعش قالتلي خلاص باسم باباك و كانت دي قصتي انا و ساره