سوسو طيزو كبيرة
11-22-2018, 12:36 AM
أنا أسمي سوسو من المغرب سأحكي لكم قصتي كيف بدأت و كيف أصبحت أحب الزب و أتمنى أن أتناك كل يوم و كل ساعة و كل دقيقة المهم بدأت قصتي عندما كنت أدهب كالمعتاد لقضاء بعض حاجات البيت مرة أو مرتين في الأسبوع ككل مرة أدهب و ارجع دون مشاكل دون أي شيئ المهم في اليوم المعلوم و أنا أمشي في الطريق كان عمري حينها 16 سنة لاكن كنت بجسم بنوتي مربرب و طيز كبيرة و مدورة و جسم خالي من الشعر و سيقان ناعمة لأنه لم تكن بعد بدء الشعر ينمو لدي و كنت أرتدي شورت ضيق يبين طيزي فوق الركبة عشان كان الصيف و كان نص فخادي بينة و أنا ماشي وقفني راجل طويل و مليان شوية يعني تخن العضلات و الصراحة كان وسيم أوي كان جالس على كرسي طلب مني أني أسعدو عشان يرمي بعض الشياء و قال لي أنه سيعطيني شوية فلوس أنا وافقت و عرفت أنه يشتغل بواب في عمارة الي كان جالس أمام بابها كنت أمر دائما من جانبها قال لي تلك الأزبال في داخل أسفل العمارة فدخلت معه كانت مجموعة من الأكياس كان هناك أشياء ثقيلة لم أستطع حملها لأنني كنت دلوع أوي و مش بعرف أشيل حاغة أصلا و عشان غراني بالمال كنت بحاول اني اشيل كيسة مش عارف غواها إيه فكنت بوطي عشان أحاول أشلها فهو كان بيستغل الفرصة و يغي و يوطي عليا و كان زبو لاصق في طيزي بين فلقات طيزي و أنا مكنتش فاهف حاغة و هو موطي طلب مني أشيل حاغة ثنية و تكررت لعدت مراة و إحنى بنرميها في مكان بعيد على البيت بحوالي 100 متر المهم أنا مشلتش حغة كثيرة أصلا دي كانت خطة عشان يوصل لطيزي كان و حنا بنرمي الحغات بيحكيلي أنو كان بيشفني دايما و أنا ماشي و راجع و فضل يسألني على أسمي و عمري و وين بروح و المدرسة و أسماء ماما و بابا و أنا كنت بغاوب بحسن نية و عشان كنت صغير المهم لما إنتهانا كان تقريبا عرف عني كل حاغة و رغعنا للعمارة و طلب مني أدخل معاه عشان يديني الفلوس الي وعدني بيها المهم وافقت و دخلت الغرفت بتعتو و كان في الغرفة تلفزيون صغير و سرير جلس على السرير و أنا بقيت واقفا أمام الباب أنتضر فقال لي أدخل و غسل يديك و رجليك فقلت له لا سأغسل في البيت فقال لي تعال أجلس بجنبي فدهبت و جلست و بدأ مرة أخرى بكلام في مواضيع و أسئلة و فجئة وضع يده على فخادي و هو بيتكلم و بيبعبص في فخادي العريانة و حط إدو على ضهري و فضل نازل لغاية موصل لطيزي مكنش بين إيدو و طيزي غير الشورت و لما كان بيفعص فيا كنت بحس بمتعة بتهزني و يعد دالك طلب مني أني أجي عندو دايما عشان هو حبني و إنو كل مرة أجي عندو هيديني فلوس و إني مش لازم أحكي لأي حد أني ساعدته في رمي تلك الأشياء و أعطاني المال ففرحت و روحت البيت و بقيت أنتضر ماما لما تطلب مني إني أروح أشتري حجات للبيت و لكي أمر و أشوف نياكي حسن أبو زب كبير بعد يومان طلبت مني ماما و قالت لي أن اجلب تلك الطلبات و خرجت أجري نحو مصيري المحتوم ذهبت و جدته جالسا أمام باب العمارة فدهبت إليه و عند رأيته لي شاهدت الفرحة في عينيه و مد يده لي لكي يسلم علي و جرني إليه و قبلني على وجهي الناعم و سألني هل معي أحد و هل أخبرت أهلي فأكدت له لم أخبر أحدا و قال لي أنه جلب لي شيئا جيدا في غرفته فقال لي أدخل لتراه فدخلت أنا الأول فلقد تركني المرة الفائت أدهب للبيت دون أي شيء حتى أطمأن له المهم دخلت و دخل ورائي و أقفل الباب و قال لي هل تريد المال و الهدية فقلت له نعم فتغيرت نبرته و قال لي إدهب لهناك و جلس على السرير فخفت و ذهبت و بدأ يغير ملابسه أمامي نزع بنطالونه و نزع السلب و أنا أدرت وجهي للحائط و حمرت خدودي و لاكني لمحت زبه الكبير جدا الدي كان متدليا بمقارنة مع زبي الدي لا يساوي شيئا أمامه فأنا زبي صغير جدا حتى عندما أكملت 18 من عمري الأن المهم لبس بوكسر أخر و شورت و نزع قميصه و بقي عاريا و كان جسمه رجوليا كثيرا متناسقا مع زبه الكبير فدهب و أقفل الباب بالمفتاح و جاء للجلوس بجانبي و قال لي أنه لكي أخرج من هناك عليا أن أسمع كل ما سيقوله لي فوافقت على الفور و قال لي ان أقف أمامه و طلب مني أن أستدير بحث ضهري من جهته و بعدها بدا يمسك طيزي و يفعصها بيديه و أنا أشعر بالمتعة كبيرة أول مرة أشعر بها و نزع لي تيشورت الخاص بي و أنا دخلت في حالة غريبة فقد كنت مستسلما له لأنه جعلني أثق به و أخاف منه في نفس الوقت و بدء يفعص في بزازي الصغيرين فدخلت في علم أخر بعد أن بدأ يقبل رقبتي و يفعص بزازي بدأت أتلوى من المتعة و أنا في تلك الحالة و بدء بنزع الشورت الخاص بي و أنزل السلب الخاص بي أيضا لكي تضهر طيزي البيضاء المربربة و بدأ يصفعني على طيزي كأنه كان يمزق قلبي من المتعة فطلب مني أن أصعض على السرير و أقوم بوضع الكلب و بدا يدخل أصابعه في طيزي و أنا اتمزق من المتعة و بدأ بلحس خرم طيزي و هو يصفع طيزي بيديه الإتنين من كترة المتعة عندما كان يصفعني كانت أفقد التوازن فأضرب رأسي مع الحائط فجأتا توقف عن لحس طيزي فوجدته ينزه شورت الخاص به و السلب أيضا بالقرب من طيزي و أنا مازلت في وضع الكلب فرأيت زبه الجبار الدي كان طوله حوالي 18 سنتي به بعض الشعر كان يبعد بضع سنتيمات من طيزي لم أكد أمتص صدمته حتى شعرت بشيء كصارخ في خرم طيزي بدأ بفتحها بقام بوضع بعض اللوعاب لكي يمر يقتحم زبه خرم الصغير لطيزي الكبيرة و هو يقول لي يا قحبتي الصغيرة خرمكي صغير جدا و لا يمكن يجب أن أفتحك اليوم يا سوسو فأنا كنت مصدوما من هدا الدي يحدث فلم يفقني بصرخة كبيرة إلى عندما أدخل رأس زبه في طيزي شعرت كأن سكاكسن تمزق طيزي و بدأت في البكاء فوضع يده على فمي و ضغط على زبه ضغطة واحدة قوية حتى دخل زبه كله فشعرت كأنني دخلت في غيبوبة لا أريد أن أفيق منها فنزل بعض من الدم و هو فوقي يتنهج فصفعني صفعة على طيزي أفاقتني فتوقفت على البكاء و سقطت على بطني دون أي كلمة فجلب مناديل و مسح الدم من طيزي فشعرت حينها بشعور البنات عندما يتم فتحهم مثلي و بدء يقبلني في عنقي و يقول لي هل أنت بخير فقلت له ماذا فعلت بي قال لي أنه جعلني زوجته فعرف أنني بخير فقان بتدويري و أصبح ضهري للأسفل و رجلايا لفوق و بدأ ينكني و انا أتأوه من المتعة و لأول مرة قبلني من فمي قبلة جميلة لن أنساها و هو ينكني بعد أن أدخل و أخرج زبه من خرم طيزي لأكثر من 10 مرات أصبح خرمي يتسع لزبه كثيرا و بقينا هكدا حتى جاء وقت رمي منيه الساخن اللذيذ في طيزي فشعرت ببركان أنفجر في طيزي دفع زبه للخارج و هو يأوه فوقي و وجهه أمام وجهي و بدأ المني في الخروج من طيزي على الأرض فشعرت حينها أنني زوجته وبدأ بضرب زبه على أردافي و هو مازال يخرج المني فقبلني في شفاهي الحمراء الزاهية و دهب ينضف زبه أمام الصنبور و قال لي أن أنهض و أدهب أليه و أنا كنت لا أزال كما تركني فحاولت الوقوف فكنت أشعر كأنني مشلول لا أستطيع المشي فجاء ليساعدني و بدئت حينها أشعر بالألم الدي عندما اتذكر سببه ينقلب دالك الألم لمتعة بداخلي فنضف حبيبي حسن طيزي و ألبسني ملابسي و أعطاني بعض المال و الهدية التي كانت عبارة على كرة مرسوم عليها فلا و باربي و كانت تلك هي بداية تحولي لأنثى في تصرفاتي و كلامي و طريقة مشي فقال لي حبيبي حسن هل أعجبك ما فعلته بك فقلت له نعم بكل تأكيد و واعدته أن أدهب عنده دائما و بقينا أدهب و كان مرة ينكني و مرة يفعص فيا فقط و مرة يقوم بأدخال أشياء في طيزي كالخيارة و أنا أمص زبه و دائما كان يعطيني الهدايا و المال الى الأن و كان أيضا يصورني بأوضاع كثيرة حتى يحلب زبه عليا إذا غبت عنه فترة كبيرة لاكن كان لدي مغامرات أخرى بحيت أصبحت شهيتي كبيرة لمص الزب و أن أتناك بكل قوة من كل من أعطيته خرمي برضايا سأقوم بوضع موضوع حول الأستاذ الدي تحرش بي و صديقي عمر الدي كشفني و نكني رغما عني خوفا من فضحي مع عائلتي