الطيار طاير
06-02-2016, 02:20 PM
قصة طويلة متسلسلة عن ام اعز صديق لي ربة البيت المحترمة والعفيفة وكيف جعلتها تسقط في الرذيلة وعملت منها اكبر شرموطة وعاهرة
الجزء الاول -البداية-
عندما كان عمري 19 سنة انقبلت في الكلية الصف الاول وكان يجب علي الانتقال الئ محافظة ثانية لااريد ان اطيل عليكم بعد انتهاء السنة الاولئ كنت قد تعرفت علئ صاحبي احسان في نفس الكلية وكان يسكن مع عائلته المكونة من الاب وكان ضابطا في الجيش ولا يتواجد كثيرا اما الام في ست بسيطة وربة بيت لاتعرف من الدنيا غير بيتها وعائلتها
اصبح احسان اعز صيق لي وتعرفت بالعائلة وزرتهم كم مرة وهم عائلة محافظة وكانت ام احسان صديقي محافظة جدا فلم تكن تصافح الرجال وحتئ عندما ازورهم كانت تلبس العبائة بوجودي
كنا انا واحسان اعز اصقاء نخرج ونسهر ونشرب وندخن ولا اسرار بيننا كنا نعشق افلام الكس ونشاهدها معن في بيتي حيث كنت اسكن وحدي
من كثرة مشاهدة الافلام اصبحت اتخيل النيك كثيرا واتخيل ممارسة الجنس مع النساء وخاصة الممتلئات وفي كل مرة اتخيل واحدة شكل
وفي يوم لازلت اتذكرة صحيت الصبح وكنت هايج علئ الاخر وكان عندي فلم سكس قديم من ايام الثمانينات وكان في لقطة سكس اثارتني جدا بين امراة في متوسط اعمر ممتلئة وكس مشعر وديوس كبيرة تتنايك مع شاب بعمر ابنها بمنتهئ اللذى مص ولحس ونيك طيز وتقبيل اقدام ولحس طيز وقذف علئ الصدر ههههم شاهدت المقطع مرة اخري خلعت جميع ثيابي واردت ممارسة العادة السرية وتخيلت نفسي الشاب في الفيلم وبينيك وتخيلت امارس الجنس مع امراة في متوسط العمر, مرت لحظات وانا اتخيل من تكون المراة مدرستي ام زوجة البقال كنت هايج جدا وفجاءة تخيلت ام احسان صديقي الحميم حاولت اني اطرد تلك الخيالات ولكن صورة ام احسان ظلت تعود بجسمها المربرب ووجها
المدور بل وحتئ قدامها البيضاء وصلت شهوتي الئ القمة وتخيلت اني انيك ام احسان والحس كسها وحتئ طيزها وهي تمص عيري هههههههههمممممم وقبل ان اقذف صرخت ام احسان حبيبتي بدي انيكك وانيكك ,, قذفت بعنف
شعرت بالهدوء وحسيت بالذنب وقررت انا لاافعل ذلك مرة اخرئ وهنا
بعد ساعة اتت الشهوة اعنف وصورة ام احسان لاتفارق بالي قررت ان اذهب اليهم زيارة وبدون شعور اتصلت بااحسان وقلت اريد ازورك اليوم واتفقنا. ذهبت واتت ام احسان تسلم علي وكانت
تلبس العبائة اوة اتتني شهوة عارمة وطول الوقت كنت احاول اني ابص عليها ههههم طيز كبيرة باينة من ورة العباية هم كانت تلبس شحاطة في قدمها هممم بصيت اقدام بيضاء ونظفية ولا اراديا تخيلت اني الحس قدميها وامص اصابع رجليها كل جسمي كان يرتعش
عدت للبيت كالمجنون وقذفت مرة ومرة ثانية وانا اتخيل انيك ام احسان , مرت ايام وانا اتخيل انو انيكها وبكل الوضعيات ولم اشعر بالذنب بل العكس كانت فكرة انو انيك ام صاحبي تثيرني اكثر, قررت اخذ صورة لها حاولت وحاولت ونجحت مرة اخذت معهم صورة جماعية وكانت ام احسان بالعباية طبعا ولكن هذا كان كافيا. كنت قد قطعت صورتها وعملت عدة نسخ, اشاهد الافلام السكسية وافرك صورتها بعيري واقذف علئ صورتها, ههههههه مرة كنت عاريا تماما اشاهد السكس وهايج علئ الاخر اتتني فكرة غريبة اثارتني; اتصلت بصديقي احسان وكنت واضع عيري علئ صورة امة وانا اتحدث معه
اسف علئ الاطالة ولكنها البداية وحاولت ذكر كل التفاصيل لنفهم مسار الاحداث بعد ذلك
اصبحت ام احسان كل تفكيري نكتها في كل مكان ووضعية ولكن في الخيال لذا قررت لا استطيع الاستمرار هكذا لذا يجب ان انيك ام احسان مهما كانت الضروف والعواقب وان لم انجح اكون قد حاولت وساعدتني الظروف وانتقلت الئ بيت صغير مقابل بيتهم بالظبط وحاولت ان استغل اي ظرف اذا كان مناسبا وعملت عدة خطط
بحكم قربي منهم اصبحت علاقتنا اقوئ اصبحت اتردد كثيرا عليهم واقوم لهم بعض الاعمال مثلا اتسوق لهم وغير ذلك وارسم الخطط حتئ اتت فرصة اعتقدت انها مناسبة
في يوم من الايام الاب كان في الخدمة وكان عندنا سفرة في الكلية وعرفت ان احسان سيذهب اما انا فقلت اني ساذهب الئ العاصمة وابيت هناك هههممم ان احسان ستبقئ وحيدة ويجب استغلال هذا اليوم ورسمت خطة جهنمية
وضعت كاميرة كومبيوتر في الحمام بمكان خفي وفي الليل تسللت الئ بيت صديقي وعطلت ميزانية الماء وكنت اتمنئ ان تسير الخطة كما خططت
اتي اليوم الثاني ولاحظت احسان يغادر الساعة 7 صباحا, تحممت وتحضرت ورتبت اللاب توب وفي الساعة الثامنة ذهبت الئ بيت صديقي وقرعت الجرس: اتت ام احسان
اهلين خالة كيفك وين احسان بدي اسلم علىه قبل مااسافر
ام احسان: بخير انتة كيفك احسان روح علئ الرحلة يجي بكرة الصبح علئ فكرة المية كمان مقطوعة عندك.
انا: لا خالة في مية عندي طيب انا لازم اسافر هالحين وهسة اتصل بالشركة يجو يصلحو المية ولو احتجيتي مية من عندي اتفضلي المفتاح اعتبري البيت بيتك
ام احسان: شكرا الك بس مافي احراج
انا: لاخالة مافي احراج انا كمان زي ابنك احسان
اعطيتها المفتاخ وغادرت اني مسافر للعاصمة ولكني عبرت من الفرع الثاني ومن السياج ودخلت البيت ودخلت غرفتي وسكرتها بالقفل ومعي اللاب توب وجلست انتظر
تمددت علئ السرير وانا عاري تماما انتظر وانتظر ساعة ساعتين هل فشلت خطتي.
سمعت الباب ينفتح هههممم هل ستدخل ام احسان الحمام؟ عيني لاتفارق الكاميرة, سمعت ضجة يبدو ان ام احسان المسكينة ترتب لي البيت هههه ولا تدري بانة كمين.
صرخت صرخة مكتومة وعيري اصبح شديد الانتصاب ام احسان تدخل الحمام, تنظف اسنانها, ياخرابي ام احسان سوف تستحم, خلعت ثيابها, اصبحت عارية تماما فتحت الماء ودخلت تحت الدوش, كان مفتاح الحمام عندي لذا باب الحمام لايقفل من الداخل ,الان اللحظة المناسبة, نزلت وانا عاري تماما اقتربت من باب الحمام, ام احسان تحت الدوش تستحم , ترردت قليلا ولكن نداء الشهوة كان عارما
كالثور دخلت بسرعة وقفلت باب الحمام , ام احسان ارتعبت وذهلت قفزت عليها ومسكتها كالمجنون اقبل كل ما يصل الية فمي, صرخت ام احسان وضربتني وقاومتني بشدة ولكني كنت اقوئ مسكتها بقوة وانا اتوسل ام احسان مااتحمل, احبك, اعشقك اريدك , قاومتني بشدة وقامت تصرخ , قلت لها لاتصرخي لو سمعنا الناس واتو ووجدونا هكذا وانتي عارية في حمام رجل عازب سياسئلون كيف دخلتي هنا. توقفت عن الصراح ولكنها ظلت تقاوم وتقول اتركني يانذل اريد الذهاب وبصقت في وجهي عدة مرات. اصبحت انا اعنف مسكتها بقوة , لن تذهبي من هنا بدون ان اطفي ظمئي منك , ظلت تقاوم ولكنها اجهشت بالبكاء واني مسكتها بقوة اقبل وجهها وخدودها , استسلمت وظلت تبكي, مسكتها بعنف واستلقينا علئ الارض وصلت الئ بزازها خمس دقائق وان بارضع ببزازها الكبيرة البيضاء, نزلت الئ بطنها الممتلئة الحس واقبل , كانت ام احسان تبكي بشدة وتسبني,وتقول كيف تفعل هذا بام صديقك, زادني كلامها شهوة نزلت الئ كسها وكان مشعر لحس ولحس ادخلت لساني كله في كسها حتئ ترطب كسها واصبحت ارشف من سوائل كسها بجنون
هم ادخلت عيري بكسها نيكها بعنف وسرعة واحاول تقبيل فمها لم ااتمكن قبلت خدودها وشعرها واصرخ من الشهوة هههممممم ساقذف ساقذف سحبت عيري من كسها وقذفت خارجا , قالت ام احسان اتركني الان اذهب ارجوك مش حقول لحدا, قلت حبيبتي انا مش حتركك قبل متجيكي الرعشة انا مش اناني, ظليت الحس والحس كسها حتئ اتتها الرعشة
قمنا وظلت تبكي ام احسان, حبيبتي سامحيني مقدرت اتحمل احبك اعشقك انتي روحي همت بلبس ثيابها رافقتها الئ الباب وكانت غاظبة فقبل ان تخرج صفعتني بقوة عدة مرات وبصقت مرتين علئ وجهي وقالتلي انتة سافل وابن شرموطة لو شفتك تاني حقتلك
تحقق للحلم ولكني اريد ان اجرب كل شي معها. مرت ايام وكان كل شي طبيعي, طبعا فهي لاتستطيع ان تخبر احد ولا انا كمان, ولكني كنت اتحاشا الزيارات,
حان الان الشق الثاني من الخطة وتتكون من شرطين ههههه:
الاول السيطرة الكاملة علئ ام احسان وجعلها الشرموطة تبعي التي تنفذ كل رغباتي الجنسية وبدون نقاش
الثاني ترتيب مكان امن وغير معروف لكي نلتقي فيه.
الشرط الثاني كان بسيط تم ترتيبة بالمصاري
اما كيفية السيطرة علئ ام احسان فكان اصعب ولكنه طبعا اسهل من ترتيب اول نيكة لان الحجز قد انكسر
تذكرون اني وضعت كاميرة وسجلت كل شي, قطعت الفلم وخليتة يبان كانو نيكة عادية وبرغبة الطرفين واشتريت موبايل مخصص فقط لحزن الفيلم, واذكر هنا حادثة طريفة مرة احسان كان سهران عندي وانا علمتو كمان يشرب بيرة ههههه كنا سكرانيين وكنت مخبي التلفون مع افلام السكس فجاءة قام احسان بدو يشغل فيلم وجد التلفون ومسكة اوووو قمت بسرعة وخذت منو التلفون قلتلوا اسف في شغلات عائلية خاصة ضحك احسان وقلي انا كنت فاكر فيه فيلم سكس ههههههه ضحكنا وجلسنا نشاهد فيلم سكس , ضحكت في قلبي وقلت في سري اي في فيلم سكس بس لوتعرف مين الممثلة هههههههه
اصبحت الاحق ام احسان لاتحدث معها, بعد يومين وفي المول كانت تتسوق فوضعتها امام الامر الواقع ;اهلا خالة اعطيني اشيل عنك وكان هذا عادي لان الناس يعرفوننا ويعروفون اني صديق ابنها المفضل
وفي فرصة تحثنا فقالت مابدي اشوفك ولاتسلم ومن هذا الكلام قاطعتها شوف اول الفيلم هاكي الموبايل
صدمة وصدمة لم تقل شي قلت لها بكري تجيني ونتفاهم واعطيتها العنوان قالت مااجي قلت لا ام احسان لازم تجي ونحل كل شي والي بدك يصير ووصلنا , ذهبت الئ بيتي وهي الئ بيتها
في الليل قررات انو غدا انيكها نيكة العمر واعملها خاتم بصباعي
عبث الاقدار اجة احسان وجاب كم فيلم وقلي شوية افلام سوبر
ومع البيرة والسكر وخيالاتي عن اليوم التالي جلسنا نشاهد السكس, كان في لقطة مثيرة عن مص العير عجبت احسان كتير وكل شوية يعيدها ههمم قلت في سري هل استطيع جعل ام حسان تمص عيري
لن اطيل اتت ام احسان في الموعد; اهلين خالة اتفضلي مش نتكلم في الشارع دخلت غاضبة تسب وتشتم وتقول اعطيني الافلام احرقهم قدامي وهيك كلام
هديتها وجلبت لها كباية مية ووضعت فيها حبة تزيد الشهوة اضعاف شربت المي وهدت هههههممم قلت حبيبتي اني مجبر عملت كلشي عشان اوتنس معاكي كلشي بيناتنة محدش يعرف بس خلينا نستمر هيك لفترة اتوسلك ابوس رجليك غضبت وبصقت في وجهي وهمت بالخروج
قلت طيب روحي بكرة اصحاب احسان يشوفو الفيلم ههههههه
توقفت اجههشت بالبكاء تسب وتشتم بعد دقيقتين وبلهجة متوسلة اي بيدك اتركني, هم تشجعت وبلهجة امرة بدي انيكك يلة اتعري من كل هدومك, كانت تبكي وخلعت ثيابها قلت لها اخلعي كل شي حتة الجوارب المشبكة, خلعت بدون نقاش وفجاءة اصبحات نظراتها تدل علئ الغضب والشراسة وتوقفت عن البكاء وقالت يلة تعال خذ الي تبيه, قلت لها مابدي هيك نيكة بدياها برضاتك ورغبتك , لم تجبني فقلت وكمان لازم اليوم ترضعي عيري قالت لي اخرس ياكلب انا امص عيرك انا عمري معملت هيك
هههممم اني محرومة من كتير حاجات حلوة. قالت اخرس, غيرت الموقف قمت اليها خلعت كل ثيابي وكنت قد حلقت الشعر الزائد وتعطرت باحلئ العطور , حضنت ام حسان وكلمتها بلطف -يبدو ان الحبة اشتغلت ارئ الرغبة في رعشات جسدها-حبيبتي حياتي تعالي احنة جايين نتمتع اوعدك احلة متعة اعطيكي جلسنا علئ الكنبة اوانا احضنها وشغلت فيلم السكس وعلئ لقطة المص وشاهدنا. لقد كانت قمة الاثارة التي لاتستطيع المرأة ان تقاومها, نظرت الي بغضب وقالت بغضب ايش هالسخافة,
حظنتها وارتميت فوقها اقبلها بنهم, احسست بيداها تعصر عضلات ظهري, وصل فمي بفمها, قبل حارة, دخل لساني في فمها ارشف لعاب فمها ولسانها يفعل المثل في فمي, ثم التقت الالسنة تلعق بعضها, نزلت علئ الصدر, البطن, لحست الكس, وبعنف مسكت افخاذها وقلبتها بوضعية الفرنسي, طيز ابيض كبير ناعم لحستها و ابعد فردات الطيز , لساني يلحس فتحة الطيز بشهوة اما ام احسان فكانت فعلا تصرخ من اللذة ادخلت لشاني عميقا في التقب المدور الاحمر النظيف والعذب المذاق, غيرنا الوضع اجلستها في حضني اعبث بكسها وامص بزازها يلة حبيبتي جربي تمصيلي عيري جربي طرق الجنس الحلوة لتحرمين نفسك انتي سلمي نفسك الئ شهوتك, نمت علئ الكنبة, رايت فمها يتقرب الئ راس عيري, اه هل وقف الزمن متئ تصل قبلت راس عيري ,قبلة ثانية نظرت الي بغضب وفجاءة ارتمت علئ عيري تقبلهة من كل مكان, ثم لعقت راس عيري بشغف ولسانها يدغدغ عيري بلذة عارمة ادخلت عيري في فمها ببطئ وكنت احس بشفتاها تعصر عيري ,دخل عيري كله في فمها حتا احسست بشفتاها علئ بطني ثم ارتفعت ببطء شديد بينما كانت اسنانها كزز عيري , اخرجت عيري من فمها , لعقت راس القضيب بلسانها ثم طبعت قبلة حارة وادخلت عيري بفمها وببط شديد حتئ يدخل كلة في فمها, فعلت هذا مرارا -رغم اني بطي جدا بالقذف ولكن مافي رجل في العالم لايقذف بعد ان يحصل علئ نفس الموقف-
انطلقت الحيامن كالبركان حارة لزجة حلوة اخرجت عيري من فمها بعد ان اصاب السيل لسانها وفمها بينما ظلت يدها تحرك عيري صعودا ونزولوا بينما السيل ظل جارف يسيل علئ يدها توقف السيل ارتخئ جسمي للحظة ولكن في اللحظة التالية احسست بيدها لازالت تعبث بعيري, فجاءة صرخت من اللذة وانطلق البركان يقذف الئ الاعلئ قطرات العسل البيضاء الحارة بينما كانت ام احسان تراقب بغبطة هذة القطرات ولا يهما ان سقطت عليها وابتلت
للحديث بقية مع الجزء الثاني
الجزء الاول -البداية-
عندما كان عمري 19 سنة انقبلت في الكلية الصف الاول وكان يجب علي الانتقال الئ محافظة ثانية لااريد ان اطيل عليكم بعد انتهاء السنة الاولئ كنت قد تعرفت علئ صاحبي احسان في نفس الكلية وكان يسكن مع عائلته المكونة من الاب وكان ضابطا في الجيش ولا يتواجد كثيرا اما الام في ست بسيطة وربة بيت لاتعرف من الدنيا غير بيتها وعائلتها
اصبح احسان اعز صيق لي وتعرفت بالعائلة وزرتهم كم مرة وهم عائلة محافظة وكانت ام احسان صديقي محافظة جدا فلم تكن تصافح الرجال وحتئ عندما ازورهم كانت تلبس العبائة بوجودي
كنا انا واحسان اعز اصقاء نخرج ونسهر ونشرب وندخن ولا اسرار بيننا كنا نعشق افلام الكس ونشاهدها معن في بيتي حيث كنت اسكن وحدي
من كثرة مشاهدة الافلام اصبحت اتخيل النيك كثيرا واتخيل ممارسة الجنس مع النساء وخاصة الممتلئات وفي كل مرة اتخيل واحدة شكل
وفي يوم لازلت اتذكرة صحيت الصبح وكنت هايج علئ الاخر وكان عندي فلم سكس قديم من ايام الثمانينات وكان في لقطة سكس اثارتني جدا بين امراة في متوسط اعمر ممتلئة وكس مشعر وديوس كبيرة تتنايك مع شاب بعمر ابنها بمنتهئ اللذى مص ولحس ونيك طيز وتقبيل اقدام ولحس طيز وقذف علئ الصدر ههههم شاهدت المقطع مرة اخري خلعت جميع ثيابي واردت ممارسة العادة السرية وتخيلت نفسي الشاب في الفيلم وبينيك وتخيلت امارس الجنس مع امراة في متوسط العمر, مرت لحظات وانا اتخيل من تكون المراة مدرستي ام زوجة البقال كنت هايج جدا وفجاءة تخيلت ام احسان صديقي الحميم حاولت اني اطرد تلك الخيالات ولكن صورة ام احسان ظلت تعود بجسمها المربرب ووجها
المدور بل وحتئ قدامها البيضاء وصلت شهوتي الئ القمة وتخيلت اني انيك ام احسان والحس كسها وحتئ طيزها وهي تمص عيري هههههههههمممممم وقبل ان اقذف صرخت ام احسان حبيبتي بدي انيكك وانيكك ,, قذفت بعنف
شعرت بالهدوء وحسيت بالذنب وقررت انا لاافعل ذلك مرة اخرئ وهنا
بعد ساعة اتت الشهوة اعنف وصورة ام احسان لاتفارق بالي قررت ان اذهب اليهم زيارة وبدون شعور اتصلت بااحسان وقلت اريد ازورك اليوم واتفقنا. ذهبت واتت ام احسان تسلم علي وكانت
تلبس العبائة اوة اتتني شهوة عارمة وطول الوقت كنت احاول اني ابص عليها ههههم طيز كبيرة باينة من ورة العباية هم كانت تلبس شحاطة في قدمها هممم بصيت اقدام بيضاء ونظفية ولا اراديا تخيلت اني الحس قدميها وامص اصابع رجليها كل جسمي كان يرتعش
عدت للبيت كالمجنون وقذفت مرة ومرة ثانية وانا اتخيل انيك ام احسان , مرت ايام وانا اتخيل انو انيكها وبكل الوضعيات ولم اشعر بالذنب بل العكس كانت فكرة انو انيك ام صاحبي تثيرني اكثر, قررت اخذ صورة لها حاولت وحاولت ونجحت مرة اخذت معهم صورة جماعية وكانت ام احسان بالعباية طبعا ولكن هذا كان كافيا. كنت قد قطعت صورتها وعملت عدة نسخ, اشاهد الافلام السكسية وافرك صورتها بعيري واقذف علئ صورتها, ههههههه مرة كنت عاريا تماما اشاهد السكس وهايج علئ الاخر اتتني فكرة غريبة اثارتني; اتصلت بصديقي احسان وكنت واضع عيري علئ صورة امة وانا اتحدث معه
اسف علئ الاطالة ولكنها البداية وحاولت ذكر كل التفاصيل لنفهم مسار الاحداث بعد ذلك
اصبحت ام احسان كل تفكيري نكتها في كل مكان ووضعية ولكن في الخيال لذا قررت لا استطيع الاستمرار هكذا لذا يجب ان انيك ام احسان مهما كانت الضروف والعواقب وان لم انجح اكون قد حاولت وساعدتني الظروف وانتقلت الئ بيت صغير مقابل بيتهم بالظبط وحاولت ان استغل اي ظرف اذا كان مناسبا وعملت عدة خطط
بحكم قربي منهم اصبحت علاقتنا اقوئ اصبحت اتردد كثيرا عليهم واقوم لهم بعض الاعمال مثلا اتسوق لهم وغير ذلك وارسم الخطط حتئ اتت فرصة اعتقدت انها مناسبة
في يوم من الايام الاب كان في الخدمة وكان عندنا سفرة في الكلية وعرفت ان احسان سيذهب اما انا فقلت اني ساذهب الئ العاصمة وابيت هناك هههممم ان احسان ستبقئ وحيدة ويجب استغلال هذا اليوم ورسمت خطة جهنمية
وضعت كاميرة كومبيوتر في الحمام بمكان خفي وفي الليل تسللت الئ بيت صديقي وعطلت ميزانية الماء وكنت اتمنئ ان تسير الخطة كما خططت
اتي اليوم الثاني ولاحظت احسان يغادر الساعة 7 صباحا, تحممت وتحضرت ورتبت اللاب توب وفي الساعة الثامنة ذهبت الئ بيت صديقي وقرعت الجرس: اتت ام احسان
اهلين خالة كيفك وين احسان بدي اسلم علىه قبل مااسافر
ام احسان: بخير انتة كيفك احسان روح علئ الرحلة يجي بكرة الصبح علئ فكرة المية كمان مقطوعة عندك.
انا: لا خالة في مية عندي طيب انا لازم اسافر هالحين وهسة اتصل بالشركة يجو يصلحو المية ولو احتجيتي مية من عندي اتفضلي المفتاح اعتبري البيت بيتك
ام احسان: شكرا الك بس مافي احراج
انا: لاخالة مافي احراج انا كمان زي ابنك احسان
اعطيتها المفتاخ وغادرت اني مسافر للعاصمة ولكني عبرت من الفرع الثاني ومن السياج ودخلت البيت ودخلت غرفتي وسكرتها بالقفل ومعي اللاب توب وجلست انتظر
تمددت علئ السرير وانا عاري تماما انتظر وانتظر ساعة ساعتين هل فشلت خطتي.
سمعت الباب ينفتح هههممم هل ستدخل ام احسان الحمام؟ عيني لاتفارق الكاميرة, سمعت ضجة يبدو ان ام احسان المسكينة ترتب لي البيت هههه ولا تدري بانة كمين.
صرخت صرخة مكتومة وعيري اصبح شديد الانتصاب ام احسان تدخل الحمام, تنظف اسنانها, ياخرابي ام احسان سوف تستحم, خلعت ثيابها, اصبحت عارية تماما فتحت الماء ودخلت تحت الدوش, كان مفتاح الحمام عندي لذا باب الحمام لايقفل من الداخل ,الان اللحظة المناسبة, نزلت وانا عاري تماما اقتربت من باب الحمام, ام احسان تحت الدوش تستحم , ترردت قليلا ولكن نداء الشهوة كان عارما
كالثور دخلت بسرعة وقفلت باب الحمام , ام احسان ارتعبت وذهلت قفزت عليها ومسكتها كالمجنون اقبل كل ما يصل الية فمي, صرخت ام احسان وضربتني وقاومتني بشدة ولكني كنت اقوئ مسكتها بقوة وانا اتوسل ام احسان مااتحمل, احبك, اعشقك اريدك , قاومتني بشدة وقامت تصرخ , قلت لها لاتصرخي لو سمعنا الناس واتو ووجدونا هكذا وانتي عارية في حمام رجل عازب سياسئلون كيف دخلتي هنا. توقفت عن الصراح ولكنها ظلت تقاوم وتقول اتركني يانذل اريد الذهاب وبصقت في وجهي عدة مرات. اصبحت انا اعنف مسكتها بقوة , لن تذهبي من هنا بدون ان اطفي ظمئي منك , ظلت تقاوم ولكنها اجهشت بالبكاء واني مسكتها بقوة اقبل وجهها وخدودها , استسلمت وظلت تبكي, مسكتها بعنف واستلقينا علئ الارض وصلت الئ بزازها خمس دقائق وان بارضع ببزازها الكبيرة البيضاء, نزلت الئ بطنها الممتلئة الحس واقبل , كانت ام احسان تبكي بشدة وتسبني,وتقول كيف تفعل هذا بام صديقك, زادني كلامها شهوة نزلت الئ كسها وكان مشعر لحس ولحس ادخلت لساني كله في كسها حتئ ترطب كسها واصبحت ارشف من سوائل كسها بجنون
هم ادخلت عيري بكسها نيكها بعنف وسرعة واحاول تقبيل فمها لم ااتمكن قبلت خدودها وشعرها واصرخ من الشهوة هههممممم ساقذف ساقذف سحبت عيري من كسها وقذفت خارجا , قالت ام احسان اتركني الان اذهب ارجوك مش حقول لحدا, قلت حبيبتي انا مش حتركك قبل متجيكي الرعشة انا مش اناني, ظليت الحس والحس كسها حتئ اتتها الرعشة
قمنا وظلت تبكي ام احسان, حبيبتي سامحيني مقدرت اتحمل احبك اعشقك انتي روحي همت بلبس ثيابها رافقتها الئ الباب وكانت غاظبة فقبل ان تخرج صفعتني بقوة عدة مرات وبصقت مرتين علئ وجهي وقالتلي انتة سافل وابن شرموطة لو شفتك تاني حقتلك
تحقق للحلم ولكني اريد ان اجرب كل شي معها. مرت ايام وكان كل شي طبيعي, طبعا فهي لاتستطيع ان تخبر احد ولا انا كمان, ولكني كنت اتحاشا الزيارات,
حان الان الشق الثاني من الخطة وتتكون من شرطين ههههه:
الاول السيطرة الكاملة علئ ام احسان وجعلها الشرموطة تبعي التي تنفذ كل رغباتي الجنسية وبدون نقاش
الثاني ترتيب مكان امن وغير معروف لكي نلتقي فيه.
الشرط الثاني كان بسيط تم ترتيبة بالمصاري
اما كيفية السيطرة علئ ام احسان فكان اصعب ولكنه طبعا اسهل من ترتيب اول نيكة لان الحجز قد انكسر
تذكرون اني وضعت كاميرة وسجلت كل شي, قطعت الفلم وخليتة يبان كانو نيكة عادية وبرغبة الطرفين واشتريت موبايل مخصص فقط لحزن الفيلم, واذكر هنا حادثة طريفة مرة احسان كان سهران عندي وانا علمتو كمان يشرب بيرة ههههه كنا سكرانيين وكنت مخبي التلفون مع افلام السكس فجاءة قام احسان بدو يشغل فيلم وجد التلفون ومسكة اوووو قمت بسرعة وخذت منو التلفون قلتلوا اسف في شغلات عائلية خاصة ضحك احسان وقلي انا كنت فاكر فيه فيلم سكس ههههههه ضحكنا وجلسنا نشاهد فيلم سكس , ضحكت في قلبي وقلت في سري اي في فيلم سكس بس لوتعرف مين الممثلة هههههههه
اصبحت الاحق ام احسان لاتحدث معها, بعد يومين وفي المول كانت تتسوق فوضعتها امام الامر الواقع ;اهلا خالة اعطيني اشيل عنك وكان هذا عادي لان الناس يعرفوننا ويعروفون اني صديق ابنها المفضل
وفي فرصة تحثنا فقالت مابدي اشوفك ولاتسلم ومن هذا الكلام قاطعتها شوف اول الفيلم هاكي الموبايل
صدمة وصدمة لم تقل شي قلت لها بكري تجيني ونتفاهم واعطيتها العنوان قالت مااجي قلت لا ام احسان لازم تجي ونحل كل شي والي بدك يصير ووصلنا , ذهبت الئ بيتي وهي الئ بيتها
في الليل قررات انو غدا انيكها نيكة العمر واعملها خاتم بصباعي
عبث الاقدار اجة احسان وجاب كم فيلم وقلي شوية افلام سوبر
ومع البيرة والسكر وخيالاتي عن اليوم التالي جلسنا نشاهد السكس, كان في لقطة مثيرة عن مص العير عجبت احسان كتير وكل شوية يعيدها ههمم قلت في سري هل استطيع جعل ام حسان تمص عيري
لن اطيل اتت ام احسان في الموعد; اهلين خالة اتفضلي مش نتكلم في الشارع دخلت غاضبة تسب وتشتم وتقول اعطيني الافلام احرقهم قدامي وهيك كلام
هديتها وجلبت لها كباية مية ووضعت فيها حبة تزيد الشهوة اضعاف شربت المي وهدت هههههممم قلت حبيبتي اني مجبر عملت كلشي عشان اوتنس معاكي كلشي بيناتنة محدش يعرف بس خلينا نستمر هيك لفترة اتوسلك ابوس رجليك غضبت وبصقت في وجهي وهمت بالخروج
قلت طيب روحي بكرة اصحاب احسان يشوفو الفيلم ههههههه
توقفت اجههشت بالبكاء تسب وتشتم بعد دقيقتين وبلهجة متوسلة اي بيدك اتركني, هم تشجعت وبلهجة امرة بدي انيكك يلة اتعري من كل هدومك, كانت تبكي وخلعت ثيابها قلت لها اخلعي كل شي حتة الجوارب المشبكة, خلعت بدون نقاش وفجاءة اصبحات نظراتها تدل علئ الغضب والشراسة وتوقفت عن البكاء وقالت يلة تعال خذ الي تبيه, قلت لها مابدي هيك نيكة بدياها برضاتك ورغبتك , لم تجبني فقلت وكمان لازم اليوم ترضعي عيري قالت لي اخرس ياكلب انا امص عيرك انا عمري معملت هيك
هههممم اني محرومة من كتير حاجات حلوة. قالت اخرس, غيرت الموقف قمت اليها خلعت كل ثيابي وكنت قد حلقت الشعر الزائد وتعطرت باحلئ العطور , حضنت ام حسان وكلمتها بلطف -يبدو ان الحبة اشتغلت ارئ الرغبة في رعشات جسدها-حبيبتي حياتي تعالي احنة جايين نتمتع اوعدك احلة متعة اعطيكي جلسنا علئ الكنبة اوانا احضنها وشغلت فيلم السكس وعلئ لقطة المص وشاهدنا. لقد كانت قمة الاثارة التي لاتستطيع المرأة ان تقاومها, نظرت الي بغضب وقالت بغضب ايش هالسخافة,
حظنتها وارتميت فوقها اقبلها بنهم, احسست بيداها تعصر عضلات ظهري, وصل فمي بفمها, قبل حارة, دخل لساني في فمها ارشف لعاب فمها ولسانها يفعل المثل في فمي, ثم التقت الالسنة تلعق بعضها, نزلت علئ الصدر, البطن, لحست الكس, وبعنف مسكت افخاذها وقلبتها بوضعية الفرنسي, طيز ابيض كبير ناعم لحستها و ابعد فردات الطيز , لساني يلحس فتحة الطيز بشهوة اما ام احسان فكانت فعلا تصرخ من اللذة ادخلت لشاني عميقا في التقب المدور الاحمر النظيف والعذب المذاق, غيرنا الوضع اجلستها في حضني اعبث بكسها وامص بزازها يلة حبيبتي جربي تمصيلي عيري جربي طرق الجنس الحلوة لتحرمين نفسك انتي سلمي نفسك الئ شهوتك, نمت علئ الكنبة, رايت فمها يتقرب الئ راس عيري, اه هل وقف الزمن متئ تصل قبلت راس عيري ,قبلة ثانية نظرت الي بغضب وفجاءة ارتمت علئ عيري تقبلهة من كل مكان, ثم لعقت راس عيري بشغف ولسانها يدغدغ عيري بلذة عارمة ادخلت عيري في فمها ببطئ وكنت احس بشفتاها تعصر عيري ,دخل عيري كله في فمها حتا احسست بشفتاها علئ بطني ثم ارتفعت ببطء شديد بينما كانت اسنانها كزز عيري , اخرجت عيري من فمها , لعقت راس القضيب بلسانها ثم طبعت قبلة حارة وادخلت عيري بفمها وببط شديد حتئ يدخل كلة في فمها, فعلت هذا مرارا -رغم اني بطي جدا بالقذف ولكن مافي رجل في العالم لايقذف بعد ان يحصل علئ نفس الموقف-
انطلقت الحيامن كالبركان حارة لزجة حلوة اخرجت عيري من فمها بعد ان اصاب السيل لسانها وفمها بينما ظلت يدها تحرك عيري صعودا ونزولوا بينما السيل ظل جارف يسيل علئ يدها توقف السيل ارتخئ جسمي للحظة ولكن في اللحظة التالية احسست بيدها لازالت تعبث بعيري, فجاءة صرخت من اللذة وانطلق البركان يقذف الئ الاعلئ قطرات العسل البيضاء الحارة بينما كانت ام احسان تراقب بغبطة هذة القطرات ولا يهما ان سقطت عليها وابتلت
للحديث بقية مع الجزء الثاني