عقاب الليل
12-15-2011, 06:40 AM
ادى 26 سنه وسيم ورياضى ، فى البدايه كانت لى جاره تدعى ام سلمى تبلغ من العمر 35 سنه وكانت سلمى 3 سنوات ، وجوزها كان يتغيب فى العمل الى اوقات متاخرة وقد يضطر الى المبيت كثيرا وهى كانت بطه جسمها تحفه فى الاول كنت احاول اداعبها بنظراتى الا انها كانت تصدنى خوفا من الناس ، وفى يوم فى الايام بحكم خبرتى فى اجهزة الكمبيوتر سألت على والدتى وطلبت منها ان اقوم بتصليح الكمبيوتر الخاص بها كانت فى حوالى الساعه 1 ظهراً فناديت على والدتى وذهبت معها ولم يكن فى البيت سوى انا وهى دخلت الغرفه لكى اصلح الجهاز قالتلى تشرب شاى ولا اعمليك حاجه تانيه طبعاً انا كنت محترم جدأ الى ابعد الحدود وقولتلها لا لسه هفطر مش لازم اى حاجه قالتلى طب معلش هتعبيك تعالى بس ركب الانبوبه الاستبن مكان التانيه عشان فضيت ،قولتلها حاضر وانا بركب الانبوبه سمعتها بتكلم جوزها بتساله جى امتى وقفلت معاه المهم انا خلصت تركيب الانبوه وبنادى عليها عشان اجربها وهى معايا لاقيتها داخله عليا بقميص نوم احمر قصير ومش اجمد من كده ، بلمت ليها اوى وهى بتقولى مالك قولتيها انا مش قادر انتى جميله اوى اكيد جوزيك بيتمتع معاكى ضحكتيك بمياسه وقالتلى وهو دارى بحاجه ده عالطول فى الشغل لولا انى خايفه من الفضيحه كنت نمت كل يوم مع راجل استغربت اوى من كلامها قولت اكيد ديه واحده تانيه مش المحترمه اللى اناعرفها ،قالتلى خلصت قولتلها اه قالتلى طب تعالى نطلع برضه نكمل الكمبيوتر وطلعت وهى واقفه بس حكيت فى صدرها وانا طالع وزبى سخن ووقف قالتلى مالك قولتلها تعبت راحت مسكاه بإيدها وقالتلى طويل اوى قاعديت تبوس فيا وتحضنى زياه عن 10 دقايق وبعدين قالتيلى رايحنى جوزى ابن ..... مش بيحس بيا المهم روحت مقلعها القميص وقعدت الحس فى جسمها كله من تحت لفوق والعكس لحد لما صوتها ابتدى يطلع على اوى وهى بتقولى يلا نكنى طلعت بتاعى وحطيته فى كسها بس بذل شويه عشان تتكيف ونزلتهم جواه
قالتلى انت جامد يا فادى مكنتش اعرف انك كده ، المهم قومنا دخلنا الحمام ودخلته فى من ورا وهى بتموت منى ، قولتها كفايه بقي احسن جوزيك يطب علينا رديت علي بضحك قالتي انا مظبطتها كل حاجه هو مش هيجى الا متأخر النهارده عشان فى تسليم بضاعه والبنت نايمه
قاعدنا نحضن ونبوس فى بعض لحد لما سمعت امى بتنادى عليا قولتلها كفايه كده بقي
قالتلى ماشى بس خلاص كده انا بتاعى وانا بتعاتيك يا مكيفنى انت روحت بيسها وماشى
روحت البيت فطريت واتغديت بقي مش فطار وانا مش مصدق اللى حصل معايا
وبقينا على هذا الحال كل لما جوزها يكون هيتأخر او هيبات تعمل اى حوار انى اروحلها
قالتلى انت جامد يا فادى مكنتش اعرف انك كده ، المهم قومنا دخلنا الحمام ودخلته فى من ورا وهى بتموت منى ، قولتها كفايه بقي احسن جوزيك يطب علينا رديت علي بضحك قالتي انا مظبطتها كل حاجه هو مش هيجى الا متأخر النهارده عشان فى تسليم بضاعه والبنت نايمه
قاعدنا نحضن ونبوس فى بعض لحد لما سمعت امى بتنادى عليا قولتلها كفايه كده بقي
قالتلى ماشى بس خلاص كده انا بتاعى وانا بتعاتيك يا مكيفنى انت روحت بيسها وماشى
روحت البيت فطريت واتغديت بقي مش فطار وانا مش مصدق اللى حصل معايا
وبقينا على هذا الحال كل لما جوزها يكون هيتأخر او هيبات تعمل اى حوار انى اروحلها