neswangy asly
07-09-2013, 06:38 PM
قد تبدو لكم هذه القصة غريبة وغير واقعية ولكنني أؤكد لكم أنها حصلت بيني
وبين أختي… نعم أختي التي كنت أبذل قصارى جهدي للمحافظة عليها وعلى
عفافها وشرفها وسمعتها ولكن لم يكن يخطر في بالي يوما أنني قد أعشقها كأنثى
شهية وأمارس معها ما يمارسه الزوج مع زوجته أو العشيق مع عشيقته وحبيبته…
سأبدأ قصتي بتقديم نفسي للقراء والقارئات الأعزاء، لأنني متأكد أن كل من
يقرأ قصتي مهتم بجنس المحارم ويفكر أو فكر يوما ما بممارسة الجنس مع أخته
أو أمه أو إذا كانت قارئة، من الممكن أنها ف*** يوما بأخوها أو أبوها أو
خالها أو عمها وتخيلته كشريك محتمل في عمل جنسي ساخن…
أنا تامر عمري الآن 26 سنة وأختي بدرية وعمرها الآن 21 سنة وقد بدأت قصتي
مع بداية وصول أختي مبلغ النساء… فعندما بلغت بدرية سن البلوغ ووصلت إلى
سن الـ 12-13 سنة، بدأت تظهر عليها علامات الأنوثة فبدأ صدرها بالنمو
واستدار وركاها واكتست وجهها جاذبية جنسية لا تقاوم…
كان عمري في ذلك الوقت 17 سنة وكنت في سن المراهقة والفوران الجنسي
الشديد… كنت أتهيج من أبسط إثارة جنسية… من ابتسامة أية فتاة … من
مشاهدة فخذين أنثويين ممتلئين … من حركات أختي وهي تهز طيزها الجميلة
أثناء مرورها من أمامي وهي ذاهبة إلى الحمام أو إلى غرفتها أو إلى أي مكان
آخر في البيت…
وبما أنني كنت أخوها لبدرية، فكنت حريصا أشد الحرص على عدم التفكير فيها
كما أفكر بالفتيات الأخريات… عندما كنت أتهيج وينتصب قضيبي على فتاة
شاهدت قسما من فخذها أو صدرها أو استدارة طيزها … كان قضيبي ينتصب بشدة
وكان علي أن أمارس العادة السرية حتى أفرغ شحنتي الجنسية… ولكنني كلما
كنت أبدأ بلمس زبي وتمسيده وفركه وأنا في منتصف الطريق إلى المتعة
الجنسية… فجأة وعلى حين غرة… كنت أتخيل أختي بدرية وتقاطيع جسدها
الرائع وقوامها الممشوق وطيزها الممتلئة … وكنت أتمنى أن تكون أختي معي
في تلك اللحظة حتى أتخذها شريكة جنسية لي وأدفن زبي المنتصب المتوتر بشدة
في كسها الساخن… كانت كل القيم والمعايير تتلاشى من أمامي ولا يبقى في
الوجود سوى الصورة الجنسية لأختي وهي تفتح فخذيها بشبق ومحنة لاستقبال جسدي
الشهواني الشبق كما تفتح شفري فرجها البكر لاستقبال قضيبي وحضنه وإمتاعه…
في تلك اللحظات الجنسية البحتة كنت لا أتخيل أختي إلا أنثى وأحلى أنثى
بإمكانها أن تمنحني أحلى لحظات المتعة والسعادة… وعندما كنت أفكر بها على
هذا النحو، كان قضيبي يشتد انتصابا وكان توتري الجنسي يزداد شدة وقوة حتى
أنني في بعض الليالي كنت أفكر باقتحام غرفتها واغتصابها وفض ب****ها وقذف
سائلي المنوي في أعماق مهبلها الساخن النابض بالشهوة والشبق… والمتعة…
أنا واثق أن هناك الملايين من القراء والقارئات يتعاطفون معي في رغبتي
الجنسية نحو أختي ويتفهمون هذه العاطفة وهذه الشهوة الجنسية الجامحة…
لأنهم أو لأنهن شعروا في يوم من الأيام بنفس هذا الشعور أو ربما ما يشابه
هذا الشعور…
الجزء الثاني
الأخت هي الفتاة الأولى التي تتعرض لتحرش أخيها الجنسي، وتصطدم بشهوته
الجنسية نحوها… ولذلك كنت أول من تعرضت لبدرية حالما بدأت معالم أنوثتها
بالبزوغ… كنت لا أفوت أية فرصه للمس جسدها الغض والاقتراب منها والإحساس
بحرارة جسدها… كنت أعشق مشاهدة معالم أنوثتها مثل صدرها الصغير وأشفار
كسها وفخذيها الناعمين الأملسين…
ولطالما بحثت عن كيلوتها بين ملابس الغسيل لألتقطه وأجلبه إلى غرفتي وكأنه
كنز ثمين… وألمسه وأداعبه وأشم رائحة المنطقة التي تلامس كسها وأنا أتخيل
أنني فعلا أمام كسها الذي يفيض حلاوة ونعومة ولذة…
محاولاتي المتكررة لكسر مقاومتها وإخضاعها لرغباتي وشهواتي كانت كلها قد
باءت بالفشل… لم تكن بدرية تتجاوب مع نداءاتي الجنسية لها بالاستسلام
وممارسة ا لجنس معي كأية فتاة أخرى…وكدت أيأس وألغي الموضوع من أساسه
لولا ما حدث في ذلك اليوم …
ففي ذلك اليوم طلبت منها أمي الصعود إلى الطابق العلوي من بيتنا وتنظيفه
لأن ضيوفا سيزوروننا بعد يومين. أخذت بدرية أدوات الغسيل والتنظيف وصعدت
إلى الطابق العلوي وبدأت بشطف وتنظيف الغرف هناك… غير أنها سرعان ما عادت
إلينا واشتكت لأمي قائلة أن بعض الأولاد الصغار يزعجونها ويعرقلون عملها
وهي تقوم بتنظيف الغرف، وهنا طلبت مني أمي أن أصطحب بدرية إلى الطابق
العلوي وأقوم بردع الأولاد وزجرهم ومنعهم من إزعاج أختي.
صعدت بصحبة بدرية إلى الطابق العلوي وبدأت هي بتنظيف البيت بينما جلست أنا
أتفرج على أجزاء جسمها المتناسق وهي تتحرك بنشاط وحيوية وأسترق النظر كلما
انحنت لأكحل عيني بمنظر كيلوتها أو قسم من فخذيها المغريين…وقد بدأت
أتهيج ولا سيما أننا كنا لوحدنا في هذا الطابق ومرّ تهيجي الجنسي بفترات بين
الصعود والهدوء، ففي بعض الأحيان خطرت ببالي أفكار جهنمية مثل استدراجها
وطلب مارسة الجنس معي وكنت أتخيل نفسي في بعض مراحل ازدياد توتري الجنسي
أقفل الباب على كلينا وأغتصبها وليكن ما يكون… ولكنني كنت أعود لرشدي بعد
أن يهدأ هياجي وتستكين شهوتي الجنسية…وبقيت على هذه الحالة إلى أن جاءتني
أختي فجأة وقالت أنها تعبت من العمل وتريد أن تستريح قليلا… فذهبت إلى
النافذة لتتفرج على المارة في الشارع المقابل… فانتهزت أنا الفرصة ووقفت
وراءها مباشرة وأنا أتظاهر بأنني أشاركها متعة التفرج على حركة المرور في
الشارع تحتنا وبدأت أقترب منها أكثر وأكثر حتى لامس القسم الأمامي من جسمي
القسم الخلفي من جسمها وعندئذ بدأت أحس بحرارة رهيبة فازداد التوتر الجنسي
لدي وانتصب قضيبي بشكل رهيب وبدأ يحك بفلقتي طيز أختي من الخلف… كان ملمس
طيز بدرية ناعما وكانت الحرارة شديدة ومهيجة ولذيذة فاقتربت بشدة من جسم
أختي وطوقت خصرها بذراعي القويتين وأنا أهم بدفن قضيبي المتصلب بين فلقتي
طيزها وما أن فعلت ذلك حتى أدركتني الرعشة الجنسية و بدأ المني يتدفق من
رأس قضيبي المنتصب بشدة والمدفون بين فلقتي طيز أختي الساخنة… وفي غمرة
المتعة الجنسية التي اعترتني لم يسعني إلا أن أتأوه من اللذة والشبق وأنا
أبوس رقبة أختي من الخلف بحركة لاشعورية وأهمس في أذنها كلمات الحب والغرام
كعاشق احتضن حبيبته بعد طول انتظار…
لم تتحرك أختي من مكانها وأنا أقذف سائلي المنوي داخل ملابسي فوق طيزها
ولكنني حملتها بين ذراعي وجلبتها إلى أريكة ومددتها عليها… بدت بدرية
متهيجة جدا نظرت في عيونها وكانت عيونها تشع شهوة ورغبة جامحة …في تلك
اللحظة شعرت أن الجدار الذي كان بيننا قد انهار فجأة وأصبحت أنا وأختي كأي
شاب وفتاة عاديين متهيجين ومستعدين لممارسة الجنس مع بعضهما …
كان لا بد لي، كأي شاب قد قذف سائله المنوي للتو، أن أرتاح لبضع دقائق حتى
يعود قضيبي إلى الانتصاب مرة أخرى… في المرة الأولى قذفت شهوتي بين فلقتي
طيز أختي وكانت بيننا طبقتان من الملابس ولكنني شعرت فعلا وأنا أحتضنها
أثناء القذف وأضغط قضيبي على طيزها وأحس بحرارة جسدها الغض بأنني كنت أقذف
داخل جسمها… نحن الشباب نصر دائما ونحرص على إيصال سائلنا المنوي داخل
جسم الفتاة التي في أحضاننا لأن المني الذي ننتجه مصنَّع خصيصا للوصول إلى
داخل جسم الأنثى خلال أية فتحة من فتحات هذا الجسم…
استرخى جسد أختي بين يدي فلم يصعب علي فتح فخذيها والكشف عن كسها بإزاحة
جزء الكيلوت الذي يغطي شفتي كسها… وكانتا صغيرتين ولكنهما منتفختين من
شدة التهيج… مددت يدي وفتحتهما بأصابعي ومتعت ناظري باللون الوردي لجوف
كسها الرطب المبلل فسال لعابي وانحنيت على هذا الكس الشهي وطبعت قبلة حارة
على الجوف الوردي ثم مددت لساني لكي ألمس طرف بظرها حتى تشاركني المتعة…
كانت رائحة كس أختي الزكية تملأ رئتي وأنا أتذوق شهد مهبلها فبدأ قضيبي
ينتصب ثانية ويتصلب عندما سرح خيالي إلى أعماق هذا الكس الساخن وبدأت أفكر
بالمتعة التي كانت تنتظرني لو دفنت قضيبي المتوتر بكامله في أعماق كس أختي
الملتهب…
وما أن لمست شفتاي ولساني الجوف الوردي لكس أختي حتى بدأت أختي بالتنهد
والتأوه وهي تمسك برأسي بكلتا يديها وبكل قوتها وتضغطه بشبق على كامل كسها
وهي تتوسل إلي أن أتابع اللحس ولا أتوقف أبدا…
كان تهيجي يزداد شدة كلما كانت آهات أختي تزداد ارتفاعا وأنا أمص بظرها
بشدة وفي بعض المراحل شفطت كامل كسها وأخذته في فمي وبقيت أمصه حتى وصلت
أختي إلى الرعشة الجنسية… فحضنتها وقبلت شفتيها وهي تتذوق طعم كسها على
شفتي ولساني…
وما أن هدأت أختي وبدأت تعود إلى وضعها الطبيعي حتى اخرجت قضيبي المنتصب
وبدأت أهزه أمام فمها فتناولته وبدأت ترضعه إلى أن قذفت دفعة أخرى من المني
في حلقها… فابتلعتها بكاملها وأنزلتها إلى معدتها…
وما أن فرغت أختي من ابتلاع كامل ما قذفته من المني في فمها، حتى سمعنا صوت
أمي وهي تطرق الباب وقد جاءت لتطمئن أن كل شيء يسير على ما يرام…
فرتبت أختي ملابسها وأعدت قضيبي إلى داخل بنطلوني وكان الوقت قد تأخر قليلا
فطلبت أمي من أختي النزول معها إلى بيتنا في الطابق السفلي لتساعدها في بعض
الأمور…
ذهبت إلى غرفتي وأنا غير مصدِّق بما حصل في ذلك اليوم… وقد كنت سعيدا جدا
لأنني حققت تقدما ملحوظا في علاقتي مع أختي بدرية فبدأت أفكر بالمني الذي
قذفته في فمها والذي يقبع الآن في جوف معدتها… فتهيجت مرة أخرى وأصبح
قضيبي كقطعة من فولاذ…فبدأت أفركه وأدلكه وأنا أتخيل بأنني بين فخذي أختي
بدرية وقد دفعت بقضيبي المتوتر في كسها أو طيزها إلى أن قذفت دفعة ثالثة من
المني وأنا أتخيل بأنني أقذفها في أعماق أحشاء أختي…
لم نمارس أي شيء في اليومين التاليين ولكن نظرتي إلى أختي قد تغيرت كثيرا
فبدأت أفكر بها كحبيبتي أو زوجتي إضافة إلى كونها أختي…وأتحين الفرص حتى
أنفرد بها مرة أخرى حتى أحقق كل ما تتمناه نفسي ويشتهيه قلبي…
في اليوم الثالث، عندما أفقت من النوم متأخرا لم تكن أمي في البيت وكان أبي
قد ذهب كالعادة إلى عمله في الصباح الباكر… وكان من المفترض أن أذهب إلى
الجامعة ظهرا… ولكنني عدلت عن هذه الفكرة عندما وجدت أختي بدرية في البيت
فقررت التخلي عن محاضرات الجامعة في ذلك اليوم والتفرغ للاستمتاع الجنسي مع
بدرية…
عندما أحضرت لي بدرية الفطور، بدأ قضيبي بالانتصاب من تلقاء نفسه وبعد أن
ش*** أختي بدرية على إعدادها للفطور، أخذتها بين ذراعي وحضنتها وبدأت أقبل
فمها وأمص لسانها… فتمنعت بدرية لبعض الوقت إلا أنها ما لبثت أن استسلمت
لمداعباتي وبدأت تتجاوب معي تجاوبا جميلا…
وعندما لمس قضيبي المنتصب بطنها الساخن…استغربت بشدة وقالت وأنا أحضن
جسمها وأضمه بشبق وشهوة إلى صدري: “هل أنا حقا مثيرة ومهيجة إلى هذه الدرجة
يا تامر؟” فقلت لها: “أنتي حبيبتي ولو لم تكوني أختي لكنت قد خطبتك الآن
وتزوجتك فورا…وقد مضى علي وقت طويل وأنا أحلم بك وكنت كل ليلة أتخيل وأنا
أمارس العادة السرية بأنك شريكتي في عملية جنسية”… فقالت بدرية: “وأنا
كذلك يا تامر، فعندما كنت أتهيج وأداعب كسي وبظري كنت أتخيل أن قضيبك في
أعماق أحشائي وعندئذ كنت أصل إلى الرعشة الجنسية بسرعة وشدة…” وهنا توقفت
بدرية وحدقت فيّ وقد اعترى وجهها طابعا جديا: ” تامر، أريدك أن تعدني بشيء
واحد فقط” فقلت لها: “أنتِ حبيبتي وبإمكانك أن تطلبي مني أي شيء”، فقالت:
“أريدك أن تعدني بأن لا تفض ب****ي مهما بلغ بك التهيج، فهل تعدني بذلك؟”
فقلت لها: “لن أمس عذريتك بسوء مهما كلف الأمر” فابتسمت واحتضنتي بقوة وهي
تقبلني بشوق وحنان قائلة: “أعلم يا تامر أنك أحق رجل في العالم بفض ب****ي
ولكنني مضطرة لأحافظ عليها لسببين: الأول حتى لا أحرج أمام زوجي في
المستقبل والثاني حتى لا أحمل طفلك في بطني…” ازداد توتر قضيبي عند هذا
الجزء من حديث أختي، فلم أكن أتخيل يوما بأنها قد تحمل مني حيث أن مجرد
التفكير بذلك صعد تهيجي إلى مراحل متقدمة جدا…
حملت أختي وأقفلت باب غرفتي إلى سريري ومددتها هناك على بطنها ثم أنزلت
بنطلونها الجينز وكيلوتها ودهنت فتحة طيزها بالفازلين وكذلك رأس قضيبي ثم
أدخلت أصبعين في الفتحة وطلبت منها ارخاء عضلاتها حتى أصبحت أصابعي تتحرك
بحرية في جوف طيزها ثم قربت رأس قضيبي من فتحة طيزها ودفعته برفق إلى
الداخل فانزلق بسلاسة وما أن أصبح رأس قضيبي داخل فتحة طيزها حتى شعرت
بسخونة لذيذة تحيط بقضيبي فمددت ذراعي وأحتضنت خصرها وبدأت أدفع ببقية
قضيبي في أحشاءها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله داخل طيز أختي بدرية…
لم يكن أمامنا متسعا من الوقت حتى نأخذ حريتا في النيك، فقد كان من المتوقع
أن تحضر أمي في أية لحظة ومع أن الباب كان مقفلا ولكن كان من الممكن أن
يحصل شيء ليس في صالحنا لو أن أمي حضرت في وقت غير مناسب…
كان جوف أحشاء بدرية ملتهبا وضيقا فلم أتمكن من ضبط نفسي أكثر من بضعة
دقائق وأنا أدخل وأخرج زبي المتوتر في طيزها وسرعان ما أحسست بأنني سأقذف
فتقلصت عضلات بطني وأصبحت أتنفس بصوت مسموع وأنا أتاوه من اللذة والمتعة في
حين بدأ قضيبي يقذف حممه في بطن أختي وحبيبتي بدرية…
كانت أختي بدرية مخطوبة في ذلك الوقت وكان خطيبها يجهز لهما العش الزوجي
ويرتب الأثاث في الشقة التي كان قد اشتراها منذ حوالي ستة أشهر. وفي صباح
أحد الأيام خرجت أختي مع خطيبها إلى السوق لمساعدة خطيبها على اختيار بعض
أغراض شقتهما الجديدة. كما أنني خرجت إلى الجامعة ولم أعد إلى البيت إلا
بعد انتهاء محاضراتي في الساعة الثالثة بعد الظهر. لم تكن أختي بدرية قد
عادت بعد ولكن لم يساورني أي قلق باعتبار أنها كانت بصحبة خطيبها أي زوج
المستقبل. وبعد حوالي نصف ساعة عادت أختي بدرية وقد بدت على ملامحها علائم
التعب والإرهاق….سألتها أمي لماذا تأخرتي، فأجابت أنها ذهبت مع خطيبها
إلى الشقة الجديدة وهي بعيدة بعض الشيء عن بيتنا وهناك انشغلا في ترتيب
الأغراض الجديدة التي أشتراها خطيبها في ذلك اليوم….
وبعد أن اطمأن قلب أمي على عودة أختي بخير وسلامة تركتنا أنا واختي جالسين في الصالون وانصرفت إلى شؤون التدبير المنزلي، وما أن انصرفت أمي حتى أمسكت أختي بيدي وسحبتني إلى غرفتها قائلة: "تامر، سوف أكشف لك سرا خطيرا يا حبيبي".ولما انفردنا في غرفتها قالت لي بدرية أن خطيبها قد فتحها على السرير الجديد في غرفة النوم ولما تصنَّعت الغضب وسألتها: كيف تسمحين له أن يفض بكارتك وانتي لا تزالين خطيبته، صحيح أنه جرى كتب كتابكم وتحدد موعد العرس، ولكن ما أقدمتِ عليه يا أختي الحبيبة هو نوع من المغامرة، فبدأت بدرية بالبكاء وهي تقول: كنت أظن انك ستسر لأن الحاجز الذي كان بيننا قد زال إلى الأبد وأنا أتوق منذ مدة طويلة إلى احتضان زبك الكبير المنتصب في أعماق كسي، ألم تكن تحلم أيضا بأن تنيكني من كسي بعد أن مارست النيك معي عدة مرات من طيزي؟ كان كلام بدرية صحيحا تماما وكنت شبه متأكد أنها الآن بحكم المتزوجة فكل شيء تقريبا منتهي ولم يبقى سوى انتقالها إلى بيت الزوجية الجديد...كلام بدرية، من جهة أخرى حرك مشاعري فأحتضنت أختي وبدأت أقبل شفتيها وأنا أمسح دموعها في حين بدأ زبي ينتصب بشكل تلقائي على بطنها انتصابا شديدا وأنا أتخيل الأحساس الرائع الذي ينتظرني وأنا أدفن زبي المنتصب بكامله في كس أختي الذي أصبح جاهزا للنيك أمامي...وعندما أحست أختي بزبي المنتصب وهو يتوتر على بطنها من فوق الملابس، أدركت أنني عازم على نيكها في الحال، فحررت نفسها من بين يدي وقالت: ألا تنتظر حتى أذهب وأغتسل فلا تزال آثار الدم وبقايا مني خطيبي على شفتي كسي فقلت لها بفارغ الصبر، أريد أن أرى منظر كسك قبل أن تغتسلي، فجلست على حافة السرير ورفعت ثوبها وأزاحت كيلوتها فكشفت عن كسها، كانت شفتي كسها لا تزالان محمرتين وعليهما آثار الدم والمني فهيجني المنظر جدا وعاد زبي إلى انتصابه الشديد مرة أخرى وأحسست برغبة ملحة في أن أنيك أختي حالا وسريعا بدون أي تأجيل، فدفعتها برفق ومددتها على السرير وأخرجت زبي وكان منتصبا للآخر ويتوتر بالشهوة والشبق ... وجهت رأس زبي إلى شفتي كس أختي وبدأت أحكهما برأس زبي وهي تتأوه بغنج مما شجعني على دفع زبي في فتحة كسها...كان كسها دافئا ومرحِّبا وانطلقت من أعماقي آهة عبرت عن كل مشاعري في تلك اللحظة ...وما لبثت الشفتان الساخنتان أن ابتلعتا زبي الكبير الثخين وسرعان ما احتضن مهبل أختي المخملي الساخن كامل زبي بحنان منقطع النظير...كانت أختي تئن وتتأوه مع كل دفعة من دفعات زبي إلى أعماق كسها الممحون وهي تفتح فخديها للآخر محتضنة بهما جسمي ومحتضنة زبي بأحشائها الدافئة اللذيذة... الشعور الذي كان ينتابني وأنا أنيك أختي برغبة وشهية كان أروع شعور في الكون على الإطلاق، وكنت أشعر أن حلمي الذي كان يراودني سنوات طويلة قد تحقق أخيرا بعد أن أصبحت أنيك أختي كما ينيك الزوج زوجته وقد نكت أختي في تلك الليلة حوالي خمس مرات في مخنلف الوضعيات وأنا أحتضن جسمها الأنثوي الناعم وكنت أقذف سائلي المنوي في أعماق كسها كل مرة
بقيت أنيك أختي إلى أن انتقلت إلى بيت زوجها ولا أزال أنيكها كلما سمحت لي الظروف بذلك وكلما أحتاجت إلى النيك وكلما ملت من زب زوجها وطريقته الغبية في النيك. :99::99::99:
وبين أختي… نعم أختي التي كنت أبذل قصارى جهدي للمحافظة عليها وعلى
عفافها وشرفها وسمعتها ولكن لم يكن يخطر في بالي يوما أنني قد أعشقها كأنثى
شهية وأمارس معها ما يمارسه الزوج مع زوجته أو العشيق مع عشيقته وحبيبته…
سأبدأ قصتي بتقديم نفسي للقراء والقارئات الأعزاء، لأنني متأكد أن كل من
يقرأ قصتي مهتم بجنس المحارم ويفكر أو فكر يوما ما بممارسة الجنس مع أخته
أو أمه أو إذا كانت قارئة، من الممكن أنها ف*** يوما بأخوها أو أبوها أو
خالها أو عمها وتخيلته كشريك محتمل في عمل جنسي ساخن…
أنا تامر عمري الآن 26 سنة وأختي بدرية وعمرها الآن 21 سنة وقد بدأت قصتي
مع بداية وصول أختي مبلغ النساء… فعندما بلغت بدرية سن البلوغ ووصلت إلى
سن الـ 12-13 سنة، بدأت تظهر عليها علامات الأنوثة فبدأ صدرها بالنمو
واستدار وركاها واكتست وجهها جاذبية جنسية لا تقاوم…
كان عمري في ذلك الوقت 17 سنة وكنت في سن المراهقة والفوران الجنسي
الشديد… كنت أتهيج من أبسط إثارة جنسية… من ابتسامة أية فتاة … من
مشاهدة فخذين أنثويين ممتلئين … من حركات أختي وهي تهز طيزها الجميلة
أثناء مرورها من أمامي وهي ذاهبة إلى الحمام أو إلى غرفتها أو إلى أي مكان
آخر في البيت…
وبما أنني كنت أخوها لبدرية، فكنت حريصا أشد الحرص على عدم التفكير فيها
كما أفكر بالفتيات الأخريات… عندما كنت أتهيج وينتصب قضيبي على فتاة
شاهدت قسما من فخذها أو صدرها أو استدارة طيزها … كان قضيبي ينتصب بشدة
وكان علي أن أمارس العادة السرية حتى أفرغ شحنتي الجنسية… ولكنني كلما
كنت أبدأ بلمس زبي وتمسيده وفركه وأنا في منتصف الطريق إلى المتعة
الجنسية… فجأة وعلى حين غرة… كنت أتخيل أختي بدرية وتقاطيع جسدها
الرائع وقوامها الممشوق وطيزها الممتلئة … وكنت أتمنى أن تكون أختي معي
في تلك اللحظة حتى أتخذها شريكة جنسية لي وأدفن زبي المنتصب المتوتر بشدة
في كسها الساخن… كانت كل القيم والمعايير تتلاشى من أمامي ولا يبقى في
الوجود سوى الصورة الجنسية لأختي وهي تفتح فخذيها بشبق ومحنة لاستقبال جسدي
الشهواني الشبق كما تفتح شفري فرجها البكر لاستقبال قضيبي وحضنه وإمتاعه…
في تلك اللحظات الجنسية البحتة كنت لا أتخيل أختي إلا أنثى وأحلى أنثى
بإمكانها أن تمنحني أحلى لحظات المتعة والسعادة… وعندما كنت أفكر بها على
هذا النحو، كان قضيبي يشتد انتصابا وكان توتري الجنسي يزداد شدة وقوة حتى
أنني في بعض الليالي كنت أفكر باقتحام غرفتها واغتصابها وفض ب****ها وقذف
سائلي المنوي في أعماق مهبلها الساخن النابض بالشهوة والشبق… والمتعة…
أنا واثق أن هناك الملايين من القراء والقارئات يتعاطفون معي في رغبتي
الجنسية نحو أختي ويتفهمون هذه العاطفة وهذه الشهوة الجنسية الجامحة…
لأنهم أو لأنهن شعروا في يوم من الأيام بنفس هذا الشعور أو ربما ما يشابه
هذا الشعور…
الجزء الثاني
الأخت هي الفتاة الأولى التي تتعرض لتحرش أخيها الجنسي، وتصطدم بشهوته
الجنسية نحوها… ولذلك كنت أول من تعرضت لبدرية حالما بدأت معالم أنوثتها
بالبزوغ… كنت لا أفوت أية فرصه للمس جسدها الغض والاقتراب منها والإحساس
بحرارة جسدها… كنت أعشق مشاهدة معالم أنوثتها مثل صدرها الصغير وأشفار
كسها وفخذيها الناعمين الأملسين…
ولطالما بحثت عن كيلوتها بين ملابس الغسيل لألتقطه وأجلبه إلى غرفتي وكأنه
كنز ثمين… وألمسه وأداعبه وأشم رائحة المنطقة التي تلامس كسها وأنا أتخيل
أنني فعلا أمام كسها الذي يفيض حلاوة ونعومة ولذة…
محاولاتي المتكررة لكسر مقاومتها وإخضاعها لرغباتي وشهواتي كانت كلها قد
باءت بالفشل… لم تكن بدرية تتجاوب مع نداءاتي الجنسية لها بالاستسلام
وممارسة ا لجنس معي كأية فتاة أخرى…وكدت أيأس وألغي الموضوع من أساسه
لولا ما حدث في ذلك اليوم …
ففي ذلك اليوم طلبت منها أمي الصعود إلى الطابق العلوي من بيتنا وتنظيفه
لأن ضيوفا سيزوروننا بعد يومين. أخذت بدرية أدوات الغسيل والتنظيف وصعدت
إلى الطابق العلوي وبدأت بشطف وتنظيف الغرف هناك… غير أنها سرعان ما عادت
إلينا واشتكت لأمي قائلة أن بعض الأولاد الصغار يزعجونها ويعرقلون عملها
وهي تقوم بتنظيف الغرف، وهنا طلبت مني أمي أن أصطحب بدرية إلى الطابق
العلوي وأقوم بردع الأولاد وزجرهم ومنعهم من إزعاج أختي.
صعدت بصحبة بدرية إلى الطابق العلوي وبدأت هي بتنظيف البيت بينما جلست أنا
أتفرج على أجزاء جسمها المتناسق وهي تتحرك بنشاط وحيوية وأسترق النظر كلما
انحنت لأكحل عيني بمنظر كيلوتها أو قسم من فخذيها المغريين…وقد بدأت
أتهيج ولا سيما أننا كنا لوحدنا في هذا الطابق ومرّ تهيجي الجنسي بفترات بين
الصعود والهدوء، ففي بعض الأحيان خطرت ببالي أفكار جهنمية مثل استدراجها
وطلب مارسة الجنس معي وكنت أتخيل نفسي في بعض مراحل ازدياد توتري الجنسي
أقفل الباب على كلينا وأغتصبها وليكن ما يكون… ولكنني كنت أعود لرشدي بعد
أن يهدأ هياجي وتستكين شهوتي الجنسية…وبقيت على هذه الحالة إلى أن جاءتني
أختي فجأة وقالت أنها تعبت من العمل وتريد أن تستريح قليلا… فذهبت إلى
النافذة لتتفرج على المارة في الشارع المقابل… فانتهزت أنا الفرصة ووقفت
وراءها مباشرة وأنا أتظاهر بأنني أشاركها متعة التفرج على حركة المرور في
الشارع تحتنا وبدأت أقترب منها أكثر وأكثر حتى لامس القسم الأمامي من جسمي
القسم الخلفي من جسمها وعندئذ بدأت أحس بحرارة رهيبة فازداد التوتر الجنسي
لدي وانتصب قضيبي بشكل رهيب وبدأ يحك بفلقتي طيز أختي من الخلف… كان ملمس
طيز بدرية ناعما وكانت الحرارة شديدة ومهيجة ولذيذة فاقتربت بشدة من جسم
أختي وطوقت خصرها بذراعي القويتين وأنا أهم بدفن قضيبي المتصلب بين فلقتي
طيزها وما أن فعلت ذلك حتى أدركتني الرعشة الجنسية و بدأ المني يتدفق من
رأس قضيبي المنتصب بشدة والمدفون بين فلقتي طيز أختي الساخنة… وفي غمرة
المتعة الجنسية التي اعترتني لم يسعني إلا أن أتأوه من اللذة والشبق وأنا
أبوس رقبة أختي من الخلف بحركة لاشعورية وأهمس في أذنها كلمات الحب والغرام
كعاشق احتضن حبيبته بعد طول انتظار…
لم تتحرك أختي من مكانها وأنا أقذف سائلي المنوي داخل ملابسي فوق طيزها
ولكنني حملتها بين ذراعي وجلبتها إلى أريكة ومددتها عليها… بدت بدرية
متهيجة جدا نظرت في عيونها وكانت عيونها تشع شهوة ورغبة جامحة …في تلك
اللحظة شعرت أن الجدار الذي كان بيننا قد انهار فجأة وأصبحت أنا وأختي كأي
شاب وفتاة عاديين متهيجين ومستعدين لممارسة الجنس مع بعضهما …
كان لا بد لي، كأي شاب قد قذف سائله المنوي للتو، أن أرتاح لبضع دقائق حتى
يعود قضيبي إلى الانتصاب مرة أخرى… في المرة الأولى قذفت شهوتي بين فلقتي
طيز أختي وكانت بيننا طبقتان من الملابس ولكنني شعرت فعلا وأنا أحتضنها
أثناء القذف وأضغط قضيبي على طيزها وأحس بحرارة جسدها الغض بأنني كنت أقذف
داخل جسمها… نحن الشباب نصر دائما ونحرص على إيصال سائلنا المنوي داخل
جسم الفتاة التي في أحضاننا لأن المني الذي ننتجه مصنَّع خصيصا للوصول إلى
داخل جسم الأنثى خلال أية فتحة من فتحات هذا الجسم…
استرخى جسد أختي بين يدي فلم يصعب علي فتح فخذيها والكشف عن كسها بإزاحة
جزء الكيلوت الذي يغطي شفتي كسها… وكانتا صغيرتين ولكنهما منتفختين من
شدة التهيج… مددت يدي وفتحتهما بأصابعي ومتعت ناظري باللون الوردي لجوف
كسها الرطب المبلل فسال لعابي وانحنيت على هذا الكس الشهي وطبعت قبلة حارة
على الجوف الوردي ثم مددت لساني لكي ألمس طرف بظرها حتى تشاركني المتعة…
كانت رائحة كس أختي الزكية تملأ رئتي وأنا أتذوق شهد مهبلها فبدأ قضيبي
ينتصب ثانية ويتصلب عندما سرح خيالي إلى أعماق هذا الكس الساخن وبدأت أفكر
بالمتعة التي كانت تنتظرني لو دفنت قضيبي المتوتر بكامله في أعماق كس أختي
الملتهب…
وما أن لمست شفتاي ولساني الجوف الوردي لكس أختي حتى بدأت أختي بالتنهد
والتأوه وهي تمسك برأسي بكلتا يديها وبكل قوتها وتضغطه بشبق على كامل كسها
وهي تتوسل إلي أن أتابع اللحس ولا أتوقف أبدا…
كان تهيجي يزداد شدة كلما كانت آهات أختي تزداد ارتفاعا وأنا أمص بظرها
بشدة وفي بعض المراحل شفطت كامل كسها وأخذته في فمي وبقيت أمصه حتى وصلت
أختي إلى الرعشة الجنسية… فحضنتها وقبلت شفتيها وهي تتذوق طعم كسها على
شفتي ولساني…
وما أن هدأت أختي وبدأت تعود إلى وضعها الطبيعي حتى اخرجت قضيبي المنتصب
وبدأت أهزه أمام فمها فتناولته وبدأت ترضعه إلى أن قذفت دفعة أخرى من المني
في حلقها… فابتلعتها بكاملها وأنزلتها إلى معدتها…
وما أن فرغت أختي من ابتلاع كامل ما قذفته من المني في فمها، حتى سمعنا صوت
أمي وهي تطرق الباب وقد جاءت لتطمئن أن كل شيء يسير على ما يرام…
فرتبت أختي ملابسها وأعدت قضيبي إلى داخل بنطلوني وكان الوقت قد تأخر قليلا
فطلبت أمي من أختي النزول معها إلى بيتنا في الطابق السفلي لتساعدها في بعض
الأمور…
ذهبت إلى غرفتي وأنا غير مصدِّق بما حصل في ذلك اليوم… وقد كنت سعيدا جدا
لأنني حققت تقدما ملحوظا في علاقتي مع أختي بدرية فبدأت أفكر بالمني الذي
قذفته في فمها والذي يقبع الآن في جوف معدتها… فتهيجت مرة أخرى وأصبح
قضيبي كقطعة من فولاذ…فبدأت أفركه وأدلكه وأنا أتخيل بأنني بين فخذي أختي
بدرية وقد دفعت بقضيبي المتوتر في كسها أو طيزها إلى أن قذفت دفعة ثالثة من
المني وأنا أتخيل بأنني أقذفها في أعماق أحشاء أختي…
لم نمارس أي شيء في اليومين التاليين ولكن نظرتي إلى أختي قد تغيرت كثيرا
فبدأت أفكر بها كحبيبتي أو زوجتي إضافة إلى كونها أختي…وأتحين الفرص حتى
أنفرد بها مرة أخرى حتى أحقق كل ما تتمناه نفسي ويشتهيه قلبي…
في اليوم الثالث، عندما أفقت من النوم متأخرا لم تكن أمي في البيت وكان أبي
قد ذهب كالعادة إلى عمله في الصباح الباكر… وكان من المفترض أن أذهب إلى
الجامعة ظهرا… ولكنني عدلت عن هذه الفكرة عندما وجدت أختي بدرية في البيت
فقررت التخلي عن محاضرات الجامعة في ذلك اليوم والتفرغ للاستمتاع الجنسي مع
بدرية…
عندما أحضرت لي بدرية الفطور، بدأ قضيبي بالانتصاب من تلقاء نفسه وبعد أن
ش*** أختي بدرية على إعدادها للفطور، أخذتها بين ذراعي وحضنتها وبدأت أقبل
فمها وأمص لسانها… فتمنعت بدرية لبعض الوقت إلا أنها ما لبثت أن استسلمت
لمداعباتي وبدأت تتجاوب معي تجاوبا جميلا…
وعندما لمس قضيبي المنتصب بطنها الساخن…استغربت بشدة وقالت وأنا أحضن
جسمها وأضمه بشبق وشهوة إلى صدري: “هل أنا حقا مثيرة ومهيجة إلى هذه الدرجة
يا تامر؟” فقلت لها: “أنتي حبيبتي ولو لم تكوني أختي لكنت قد خطبتك الآن
وتزوجتك فورا…وقد مضى علي وقت طويل وأنا أحلم بك وكنت كل ليلة أتخيل وأنا
أمارس العادة السرية بأنك شريكتي في عملية جنسية”… فقالت بدرية: “وأنا
كذلك يا تامر، فعندما كنت أتهيج وأداعب كسي وبظري كنت أتخيل أن قضيبك في
أعماق أحشائي وعندئذ كنت أصل إلى الرعشة الجنسية بسرعة وشدة…” وهنا توقفت
بدرية وحدقت فيّ وقد اعترى وجهها طابعا جديا: ” تامر، أريدك أن تعدني بشيء
واحد فقط” فقلت لها: “أنتِ حبيبتي وبإمكانك أن تطلبي مني أي شيء”، فقالت:
“أريدك أن تعدني بأن لا تفض ب****ي مهما بلغ بك التهيج، فهل تعدني بذلك؟”
فقلت لها: “لن أمس عذريتك بسوء مهما كلف الأمر” فابتسمت واحتضنتي بقوة وهي
تقبلني بشوق وحنان قائلة: “أعلم يا تامر أنك أحق رجل في العالم بفض ب****ي
ولكنني مضطرة لأحافظ عليها لسببين: الأول حتى لا أحرج أمام زوجي في
المستقبل والثاني حتى لا أحمل طفلك في بطني…” ازداد توتر قضيبي عند هذا
الجزء من حديث أختي، فلم أكن أتخيل يوما بأنها قد تحمل مني حيث أن مجرد
التفكير بذلك صعد تهيجي إلى مراحل متقدمة جدا…
حملت أختي وأقفلت باب غرفتي إلى سريري ومددتها هناك على بطنها ثم أنزلت
بنطلونها الجينز وكيلوتها ودهنت فتحة طيزها بالفازلين وكذلك رأس قضيبي ثم
أدخلت أصبعين في الفتحة وطلبت منها ارخاء عضلاتها حتى أصبحت أصابعي تتحرك
بحرية في جوف طيزها ثم قربت رأس قضيبي من فتحة طيزها ودفعته برفق إلى
الداخل فانزلق بسلاسة وما أن أصبح رأس قضيبي داخل فتحة طيزها حتى شعرت
بسخونة لذيذة تحيط بقضيبي فمددت ذراعي وأحتضنت خصرها وبدأت أدفع ببقية
قضيبي في أحشاءها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله داخل طيز أختي بدرية…
لم يكن أمامنا متسعا من الوقت حتى نأخذ حريتا في النيك، فقد كان من المتوقع
أن تحضر أمي في أية لحظة ومع أن الباب كان مقفلا ولكن كان من الممكن أن
يحصل شيء ليس في صالحنا لو أن أمي حضرت في وقت غير مناسب…
كان جوف أحشاء بدرية ملتهبا وضيقا فلم أتمكن من ضبط نفسي أكثر من بضعة
دقائق وأنا أدخل وأخرج زبي المتوتر في طيزها وسرعان ما أحسست بأنني سأقذف
فتقلصت عضلات بطني وأصبحت أتنفس بصوت مسموع وأنا أتاوه من اللذة والمتعة في
حين بدأ قضيبي يقذف حممه في بطن أختي وحبيبتي بدرية…
كانت أختي بدرية مخطوبة في ذلك الوقت وكان خطيبها يجهز لهما العش الزوجي
ويرتب الأثاث في الشقة التي كان قد اشتراها منذ حوالي ستة أشهر. وفي صباح
أحد الأيام خرجت أختي مع خطيبها إلى السوق لمساعدة خطيبها على اختيار بعض
أغراض شقتهما الجديدة. كما أنني خرجت إلى الجامعة ولم أعد إلى البيت إلا
بعد انتهاء محاضراتي في الساعة الثالثة بعد الظهر. لم تكن أختي بدرية قد
عادت بعد ولكن لم يساورني أي قلق باعتبار أنها كانت بصحبة خطيبها أي زوج
المستقبل. وبعد حوالي نصف ساعة عادت أختي بدرية وقد بدت على ملامحها علائم
التعب والإرهاق….سألتها أمي لماذا تأخرتي، فأجابت أنها ذهبت مع خطيبها
إلى الشقة الجديدة وهي بعيدة بعض الشيء عن بيتنا وهناك انشغلا في ترتيب
الأغراض الجديدة التي أشتراها خطيبها في ذلك اليوم….
وبعد أن اطمأن قلب أمي على عودة أختي بخير وسلامة تركتنا أنا واختي جالسين في الصالون وانصرفت إلى شؤون التدبير المنزلي، وما أن انصرفت أمي حتى أمسكت أختي بيدي وسحبتني إلى غرفتها قائلة: "تامر، سوف أكشف لك سرا خطيرا يا حبيبي".ولما انفردنا في غرفتها قالت لي بدرية أن خطيبها قد فتحها على السرير الجديد في غرفة النوم ولما تصنَّعت الغضب وسألتها: كيف تسمحين له أن يفض بكارتك وانتي لا تزالين خطيبته، صحيح أنه جرى كتب كتابكم وتحدد موعد العرس، ولكن ما أقدمتِ عليه يا أختي الحبيبة هو نوع من المغامرة، فبدأت بدرية بالبكاء وهي تقول: كنت أظن انك ستسر لأن الحاجز الذي كان بيننا قد زال إلى الأبد وأنا أتوق منذ مدة طويلة إلى احتضان زبك الكبير المنتصب في أعماق كسي، ألم تكن تحلم أيضا بأن تنيكني من كسي بعد أن مارست النيك معي عدة مرات من طيزي؟ كان كلام بدرية صحيحا تماما وكنت شبه متأكد أنها الآن بحكم المتزوجة فكل شيء تقريبا منتهي ولم يبقى سوى انتقالها إلى بيت الزوجية الجديد...كلام بدرية، من جهة أخرى حرك مشاعري فأحتضنت أختي وبدأت أقبل شفتيها وأنا أمسح دموعها في حين بدأ زبي ينتصب بشكل تلقائي على بطنها انتصابا شديدا وأنا أتخيل الأحساس الرائع الذي ينتظرني وأنا أدفن زبي المنتصب بكامله في كس أختي الذي أصبح جاهزا للنيك أمامي...وعندما أحست أختي بزبي المنتصب وهو يتوتر على بطنها من فوق الملابس، أدركت أنني عازم على نيكها في الحال، فحررت نفسها من بين يدي وقالت: ألا تنتظر حتى أذهب وأغتسل فلا تزال آثار الدم وبقايا مني خطيبي على شفتي كسي فقلت لها بفارغ الصبر، أريد أن أرى منظر كسك قبل أن تغتسلي، فجلست على حافة السرير ورفعت ثوبها وأزاحت كيلوتها فكشفت عن كسها، كانت شفتي كسها لا تزالان محمرتين وعليهما آثار الدم والمني فهيجني المنظر جدا وعاد زبي إلى انتصابه الشديد مرة أخرى وأحسست برغبة ملحة في أن أنيك أختي حالا وسريعا بدون أي تأجيل، فدفعتها برفق ومددتها على السرير وأخرجت زبي وكان منتصبا للآخر ويتوتر بالشهوة والشبق ... وجهت رأس زبي إلى شفتي كس أختي وبدأت أحكهما برأس زبي وهي تتأوه بغنج مما شجعني على دفع زبي في فتحة كسها...كان كسها دافئا ومرحِّبا وانطلقت من أعماقي آهة عبرت عن كل مشاعري في تلك اللحظة ...وما لبثت الشفتان الساخنتان أن ابتلعتا زبي الكبير الثخين وسرعان ما احتضن مهبل أختي المخملي الساخن كامل زبي بحنان منقطع النظير...كانت أختي تئن وتتأوه مع كل دفعة من دفعات زبي إلى أعماق كسها الممحون وهي تفتح فخديها للآخر محتضنة بهما جسمي ومحتضنة زبي بأحشائها الدافئة اللذيذة... الشعور الذي كان ينتابني وأنا أنيك أختي برغبة وشهية كان أروع شعور في الكون على الإطلاق، وكنت أشعر أن حلمي الذي كان يراودني سنوات طويلة قد تحقق أخيرا بعد أن أصبحت أنيك أختي كما ينيك الزوج زوجته وقد نكت أختي في تلك الليلة حوالي خمس مرات في مخنلف الوضعيات وأنا أحتضن جسمها الأنثوي الناعم وكنت أقذف سائلي المنوي في أعماق كسها كل مرة
بقيت أنيك أختي إلى أن انتقلت إلى بيت زوجها ولا أزال أنيكها كلما سمحت لي الظروف بذلك وكلما أحتاجت إلى النيك وكلما ملت من زب زوجها وطريقته الغبية في النيك. :99::99::99: