الجامد100
12-07-2018, 09:41 PM
هائم على وجهى فى هذه الحياة أتمتع بملذاتها حتى شعرت بأنى ملعون شعرت بالملل كل شى تناولته ما بين المخدرات وأكساس النساء ... بالمال كل شئ مباح حتى لم يصبح للمال أى لذه ولا طعم .
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعة.
اسمى مسعد وحاليا لا أشعر بأى سعادة أعيش كبرعم شيطانى فى شجرة عائلتى المحترمة أبى (منير) مدير مصلحة الجوازات وأمى (سعاد) مديرة المدرسة الثانوية بنين وأختى (أحلام) مقدمة برامج .
أما أنا فكنت منبوذ وسط تلك العائلة الشريفة كانوا يكرهوننى بسبب أخلاقى السيئة التى لا تتناسب مع مستواهم الاجتماعى , لقد كنت عنيد لا أحب توجيهاتهم ولا نبراتهم فى توجيه النصائح الأخلاقية المملة حتى وصلت إلى مرحلة أنهم كانوا يشعرون بالعار أننى أحد أفراد أسرتهم.
ومن كثرة كرهى لتلك العائلة بدأت أحلم فى مناماتى أنى أنيك أمى بوحشية وكذلك أختى التى كانت ترتجف من نشوتها أثناء مضاجعتها فى منامى.
كنت أستفيق حزيناً لأنى وصلت إلى تلك المرحلة أن أحلم بهم فى تلك المناظر المحرمة . يالتعاستى! ويالشقائى!
قررت أن أرتب حقيبتى وألملم جراحاتى وأرحل عن ذلك البيت الذى يرفضنى عن تلك المدينة التى تتنجس بوجودى. لا مكان لى فى تلك اليوتوبيا المدينة الفاضلة.
اتصلت بوالدى وهو فى عمله كى أودعه ولكنه كان لا يلقى لى بالاً .. اتصلت بوالدتى كى أودعها , هاتفها كان مغلقاً .. فقلت فى نفسى أذهب إليها فى المدرسة وأسلم عليها قبل أن أرحل.
وبالفعل اتجهت بحقيبتى إلى المدرسة كى أودع أمى مديرة المدرسة . كان المبنى فخماً فهو كان قصراً من قصور البشوات وتم تأميمه وتحويله إلى مدرسة بعد الثورة .. كان عريقاً ويفوح منه عبق التاريخ .. كان تحفة أثرية وشعرت بالفخر أن والدتى سعاد مديرة تلك المدرسة .
بعد أن عبرت البوابة ودخلت المبنى متجهاً إلى مكتب أمى قابلتنى السكرتيرة بكل ترحاب وقالت لى : انتظر لأن وكيل الوزارة فى الداخل .
كانت السكرتيرة مرتبكة لا أعلم لماذا وبدأت هى تقوم وتقعد وتشغل التلفاز وتتصنع الحديث معى. لقد انتظرت طويلاً أكثر من نصف ساعة . حتى خرج شخص يظهر أنه ذو وجاهة ومكانة. ثم دخلت السكرتيرة مسرعة إلى أمى وأغلقت الباب.
ثم خرجت السكرتيرة من عند أمى وقالت لى اتفضل يا مسعد سيادة المديرة مستنياك . دخلت عند أمى وأنا متضايق وقلت لها : أنا لازم انتظر دا كله عشان أقابلك. ردت عليا بصوت مرتفع : انت إيه اللى جابك هنا .. مستنتش ليه فى البيت لحد ما أرجع من المدرسة .. انت كائن غير محترم .. قول جاى عايز إيه ..
وفجأة نادت السكرتيرة على والدتى لحضور اجتماع المعلمين فى قاعة الاجتماعات .
فقالت أمى : استنانى هنا .. انت إيه اللى جابك أصلاً .. نص ساعة ورجعالك.
جلست فى مكتب أمى مديرة المدرسة العريقة وكنت أتجول بعينى على تلك الصور المعلقة على جدران المكتب الفخم , صور متسلسلة لمدراء المدرسة على فترات زمنية مختلفة من زمن الخديوى توفيق , كنت أشعر بالفخر لأن أمى صورتها فى آخر صف الصور.
وكنت أتمتع بمشاهدة المكتب العريق وجال فى خاطرى أن أجلس على الكرسى الذى تجلس عليه والدتى لأشعر بالعظمة التى هى فيها , اتجهت للكرسى ولكنى صعقت لما رأيت , هل هذا يخص والدتى أو السكرتيرة . هل يعقل وجود هذا الأندر المثير فى مكتب والدتى وعلى كرسيها ؟ وتفاجأت بوجود قطرات المنى والإفرازات منتشرة على السجادة خلف المكتب .
لم تستطع قدماى أن تحملنى وجلست بعيداً عن المكتب وأنا أتخيل أمى تحت هذا الرجل الذى كان معها , كنت أقاوم تخيلاتى بزبره يغزو كسها , آهاتها , يداه تداعب بزازها , قبلاتهما الحارة , كفى .. يكفى . لن أستطع أن أتخيل أكثر من ذلك.
ذهبت مرة أخرى للكرسى مسكت الأندر بكلتا يداى شممته وجدته معطراً مختلطاً بإفرازاتها التى مازالت رطبة , أثار عطرها قضيبى منتصباً , أغمضت عيناى متخيلاً نفسى أنيك أمى تأديباً لها على خيانتها لأبى .
حررت قضيبى من البنطلون وكأن يدى ذلك الجسد الخائن لحم أمى , دلكت قضيبى بقوة وكأنى أعاقبها بقوة تسارعت دقات قلبى متخيلاً آهاتها الممحونة وتوسلات عينيها لى حتى قذفت حمم من المنى لم أقذفها من قبل , توقفت كل أعضائى حتى عينى لم أستطع أن افتحها يد تمسك أندر أمى ويد تمسك قضيبى كأننى أريد أن يتوقف الزمن لأستمتع بتلك اللحظات .
وأخيراً بدأت أستفيق وفتحت عينى لأنصدم بأمى تقف مذهولة أمامى والمنى الذى قذفته يغرق ملابسها , لم أستطع أن أتكلم وهى كذلك , أخذت أمى الأندر من يدى ودخلت الحمام الذى بداخل مكتبها فى خطوات متسارعة.