طريق الافاعي
02-24-2021, 03:49 PM
الاجزاء الاولى من سلسله حرمان الشهوه يوصل لفين
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?p=3633272#post363327 2
السلسله الثانيه
الجزء الاول
انهى برعى كامل طاقته بداخلى و اكتسب ثقته من ركوبى و ضربات قضيبه بدخلى و انا اجلس امامه في وضع الكلب انتهى منى و شد بنطاله و ارتدى جلبابه و وضع سيجاره بين شفايفه و اولعها و انا في نفس الوضع لا اقوى علي الحراك بعد المعركه الشرسه الذى انتصر فيها عامل القمامه و سكب حليبه في طيزى تخرج قطرات منها لتسيل علي فخادى كما تسيل قطرات الدموع علي خدى من التعب و الذل و الفضيحه التى طالتنى اخرجنى صوت سمير من توهانى و هو يقول
سمير: ها يعم برعى اتكيفت و خدت الى عايزه من الشرموطه دى
برعى: اها يا سمير بيه دى مره شرموطه مولعه و هايجه اوووى هى دى الحريم بصحيح قالها و هو يصفع طيزى و صوت الصفع يعلوا في بيتى و اثر الصفعه يجعلنى انطر و اخبط في حاجز الكنبه لقوم بعدها ساكته الم هدمى و اجرى لغرفتى و اقفل بابى عليا تاركه شخصين داخل بيتى يفعلوا ما يحلو لهم
اسمع صراخ سمير قادم من الصاله
سمير: جرا ايه يا بت انتى مكسوفه من عريسك ولا ايه
لاموخده يا عم برعى اصل عروستنا بتتكسف و صوت ضحكهم يعلو
برعى: سيبها برحتها يا سمير بيه هى هتروح مننا فين يعنى انا هروح بقى اكمل شغلى و انت لو عوزتنى في اى حاجه معاك رقمى يا كبير بالاذن انا و اكيد هنتقابل تانى يا ست تونه
اسمع بعدها باب الشقه يغلق معلن خروج برعى و بقاء سمير بشقتى و الافكار تدور داخل عقلى متى سيخرج هذا الندل من بيتى و كيف سينتهى هذا الحوار انتفض بعد سماع طرق باب غرفتى و صوت سمير
سمير: اطلعى يا بت و فكك من شغل العيال دا يلا ورنا شغل
تونه: اطلع بره بيتى يا حيوان انت و كفايه لحد كده انا مش هشتغل مومس علي اخر الزمن انا ست محترمه و كفايه بقى اللي بتعملوا دا
سمير: محترمه هاهاهاهاها صحيح فلقستك زى الكلاب و الزبال رازع زبره جواكى فلقسه ست محترمه اوى انا مش فاضى لشغل الشراميط دا اطلعى يلا ياما هخلى فضحتك بجلاجل في العماره و فيدوهاتك تبقى علي كل موبيلات المنطقه يشوفو الست المحترمه و اللى بتعملوا
افتح الباب و اقف امامه عاريه
تونه: ابوس ايدك بلاش فضايح و شيلنى بقا من دماغك انا مش وش بهدله و الشغل اللي انت عايزه منى دا
سمير: يجذبنى من شعرى و يجرنى خلفه لحد الصاله و اقعد و انا مرميه تحت رجليه و هو يقول
سمير: انتى بتعاتى خلاص و هعمل فيكى اللي يرضينى و يرضى متعتى و طول ما انتى جايه معايه عدل مش همرمطك و هشغلك خفافى ناس خلايجه رجال اعمال و كده بس لو اتعوجتى يا بنت المره هخلى طوب الارض يركبك و اشكال ضاله و شحاتين و اديكى شوفتى هعريكى و تتناكى بعشرين جنيه يعنى هخليكى ارخص شرموطه و قام رزعنى قلم ودنى اتسورت و انا اكرر خلاص خلاص هعملك اللى انت عايزه ترك شعرى و رامنى علي الارض عارقه في دموعى و وقف عند باب الشقه يستعد للخروج
سمير: هبعتلك لوكيشن مدام امل تبقى عندها الساعه 10 و ترفع راسى علشان دى زبونه ايدها فرطه و شخط سمعتى يا بت 10 بالظبط
تونه و هو تنفض : حاضر حاضر
رزع سمير باب الشقه خلفه و ترك تونه لاوجعها وندمها
الساعه بقت 8 و تونه تفكر هل تذهب لاول مشوار دعاره لها و حسمت امرها ستذهب حتى لا بنفضح امرها وقفت امام المرايه تزين نفسها لست مثلها ستكون اول مره تمارس المثليه تفكر كيف ستكون هل ستكون الذكر ام الانثى ماذا ستفعل مع امرأه كيف ستاخذ متعتها اكملت زينها و استعدت للخروج لتاتى لها رساله من سمير
سمير: ها جهزتى
تونه: اه نازله اهو
سمير: صورلى لابسه ايه
تونه: حاضر
ارسلت صوره لنفسها امام المرايه
سمير: ايه الارف دا يالبوه انتى راحه النادى غيرى الخرا دا و البسى حاجه سيكسى كده
تونه: تكتم حزنها و ترد مش هينفع جوزى هنا و مش هعرف انزل قدامه بلبس كده
سمير: جرا ايه يا مره متشغلى دماغك خدى لبسك في شنطه و غيرى في اى داهيه زى ما باقى الشراميط بتعمل
تونه: حاضر
سمير: اقولك انا هجيب اللبس و استناكى تحت بيتك يلا ربع ساعه و اكون عندك
نزلت تونه و هى تعرف انها ذاهبه للرزيله و هذه خطواتها نحو الدعاره كل خطوه تخطوها تغرق اكتر في الوحل لا يوجد طريق للعوده
فتحت باب سياره سمير قوادها و جلست بجانبه ليضع يده علي فخدها و يضعط منوره يا لبوه
تزيح يده و تقول ارجوك اتحرك بقى مش عايزه فضايح هنا
ليبتسم سمير من استسلامها و يتحرك بالسياره
الفضول يقتل تونه من امل دى و ازاى عايزه واحده تمتع بيها يعنى سمير يقرا في عيونها جميع الاسئله و يتركها لفضولها
تنظر تونه يمين و شمال لا ترى غير الصحراء فتقول : احنا رايحين فين ؟
سمير : فيلا مدام امل اصلها عامله الفيلا دى للمزاج بس علشان كده واخدها في حته مقطوعه
اخرج سمير قضيبه و جذبها من راسها ينزلها
سمير: بس ممكن نتسلا في الطريق
تونه: حاضر
تفتح فمها مرغمه لتضع المسخ و تبدا في المص و التقبيل و اللحس بشراهه لتفادى غضبه
سمير: اهاااااا يا لبوه مصك حلو اوووى عايز الاداء دا بقى هناك علشان ترفعى راسى
اندمج سمير اكتر و اصبح يضعط علي راسى اكتر حتى وصل قضيبه لداخل بلعومى و ثبت راسى حتى لا يخرج قضيبه و هو يقذف لم يكن بلع منيه اختيارى فهو ينزل اصلا في معدتى اتم سمير قذفه و اخرج قضيبه من فمى ليخرج معه بواقى المنى ينسال من فمى ليقذف لى علبه المنديل و هو يركن بجانب الطريق و يولع سيجاره حتى مسحت وجهى و نظفت نفسى و نولنى شنطه و هو يقول بسرعه يلا البسى علشان قربنا نوصل فتحت الشنطه لاجد فستان قصير جدا لونه اسود قلعت هدمى امام سمير فقد زال الخجل بعد ان اصبح لحمى في متنوال يده ينهش في متى يريد و يبيع منه لمن يريد ايضا و يحدد السعر خلعت جميع ملابسى و اصبحت بالاندر و البرا فامرنى بخلعهم ايضا فنفذت فورا و ارتديت الفستان علي لحمى بدون اى شئ تحته
و انطلقنا حتى وصلنا لفيلا مدام امل
فتحت لنا سيده ف 30 من عمرها امووووره اوووى شبه ايتن عامر و سلمت علي سمير و نظرت ليا مندهشه
امل: اش اش دا انت بقيت بتجيب نسوان حلوه اوووى اهو دا البيه هيفرح بيك اووى
سمير: احنا اهم حاجه عندنا رضاكم يا هانم
مدت امل يدها لتصفاحنى فمددت يدى رفعت يدها حتى ادور حول نفسى لتعاين البضاعه و هى تقفش في طيزى و تقول لا حته حلوه خالص ادخلوا ادخلوا
قاعدنا في الصالون الفخم و انا اهمس لسمير
تونه: بيه مين اللي هيفرح بيك ؟
سمير : مايكل بيه راجل تقيل اووى في البلد و جوز مدام امل
استغربت من الكلام جدا
جت امل و في يدها صنيه بها 3 كاسات الخمر تسالت اين كاس مايكل زوجها كده يبقى مش موجود و ستاكلنى امل لوحدها احسن بردو فانى اكون مومس لرجل اثقل عليا انما دى احنا ستات زى بعض
امل: جسمك كرباج يا بت ايه الحلاوه دى
اتفاجت من جراءه امل و لكنى رديت بسرعه: دى عينك اللي حلوه يا ست هانم
استغربت طرقتى اللي عاجبت سمير و ابتسم فخورا بالمومس بتاعته التى اصبحت متمرسه اما انا استغربت احترامى لتلك السيده التى ان قابلتها في ظروف اخرى كانت سنتظر لى نظره احترام و هيبه غير تلك النظره الفاحصه لجسد مومس
انقضت عليا مره واحده تلتهم شفايفى في قبله طويله اندمجت معاها حتى اجعل سيدى و قوادى فخورا بفتاته المنضمه الي عالم الدعاره حديثا
تركتى امل و هى تقول
امل: لا دا انتى سخنه اوووى مش محتاجه تجهيز يلا يا اموره
تونه: هنروح فين يا ست هانم
امل: هنروح لمايكل بيه
استغربت جدا تلك الزوجه التى تستاجر عاهره لزوجها و تجهزه له ايضا
مشيت خلفها و نظرت خلفى لاجد سمير يلوح لى بعلامه النيك و يعلوا صوته بجمله ارفعى راسى يا بت
صعدنا درجات السلم و مشينا في طرقه حتى وصلت لباب غرفه مايكل و خبطت و فتحت الباب لاجد شخص واقف عند الشباك يتحدث في الموبيل و يشاور لنا بالدخول دخلنا و اغلقت امل الباب لاتنفض لصوت اغلاقه فالاجواء غريبه جدا مايكل كان فخم اوووى ملابسه فخمه بدله زرقاء و كرافته و هو كان طول بعرض ضخم جدا شبه بيج رامى كده جلس علي طرف السرير و شاور تحت رجليه وقال تعالى يا بت
امل تهمس باذنى: لما تروحى للباشا تروحى زى الكلبه علي ايدك و رجلك
صعبت عليا نفسى اوى و انا اوطى حتى انفذ الامر
امل: شوفت تونه شاطره ازاى و بتسمع الكلام الواد سمير بقى بيجيب حريم بتفهم مش الباهيم اللي كان بيجبهم
مايكل:يشاور لها لتصمت
تملكنى الخوف من العالم الجديد اللي دخلته و صلت تحت اقدام مايكل يطبب علي راسى حتى اهداء فقد كان جسدى تنفض من الخوف من القادم
مايكل: متخفيش يا تونه انا مش هعذبك انت بس بحب الخضوع طول ما انتى بتسمعى الكلام مش هيكون في الم يقول الكلام و هو يمشى ايده علي شعرى و يطبب عليا حتى هداءت و تقبلت وضعى الجديد كلبه تحت قدامه فاجتنى امل بصفعه علي طيزى الظاهره بوضوح من فستانى القصير
امل: مالك يا مايكل حنين مع البت كده ليه
مايكل: انتى مش شايفها مرعوبه ازاى دى اكيد سمير ماسك عليها حاجه و جايه غصب مش كده يا اموره
تونه: انا تحت امرك يا مايكل بيه اعمل فيا اللى انت عايزه
مايكل يضحك : دا واضح ان سمير مدربك كويس و يهوى بيده يضرب موخرتى بقوه شديده اتنفض منها و اضع يده اتحسس موخرتى لتنزل الضربه الاخرى علي الفرده التانيه لاغير وضعى و ابتعد عنه و اجلس علي ركبى و في عينى نظره رعب
قام مايكل من السرير ليقف امام الشباك و يشاور لى امام ربره
مايكل: تعالى هنا يا بت اللبوه
امل: ايوه كده يا مايكل
انفذ الامر و اقف علي ركبى امام قضيبه و امل تنام علي السرير و تتخلى عن ملابسها
مايكل: خرجى زبرى يلا و اشتغلى
امد يدى افك حزام البطلون و افتح السوته و انزل بوكسره ليظهر لى قضيب كبير طيبعى ليس كلمسخ ولكنه يتقارن به افتح فمى و ابدء في المص و مايكل يضع يده بوسطه و امل نائمه تلعب بكسها علي السرير و انا علي ركبى امص زبر زوجها
امل: ما تمصى عدل يا لبوه
تونه: انا بعمل و هوووب ام مايكل ماسك راسى و رازع زبره بداخل فمى
مايكل: كفايه رغى يا متناكه و مصى عدل
كنت ابذل قصارى جهدى في مص قضيب مايكل حتى يرضى عنى و يبلغ قوادى مدى رضاه عنى ولكنى لم اصل لمرحله الرضى فقد مسك مايكل زمام الامور و اصبح يصل بقضيبه لاعمق نقطه بفمى حتى اصبح من الصعب اخذ نفسى حتى اتم مايكل متعته و اخرج قضيبه و شدنى من درعى لاقف وجهى مقابل لوجه امل و علامات المتعه علي وشها و الشامته في و مايكل يضع يده علي ضهرى بعد ان رفع فستانى و ضعط بيده حتى اوطى ضهرى و اسند بيدى علي ركبتى و ادخل قضيبه مره واحده داخل كسى صرخت و هو يدخل قضيبه كاملا بدخلى و امل تفرح بشق كسى نصفين و تزيد لعبها بكسها و مايكل يخرج قضيبه و يكرر دخوله كاملا مره واحده و صراخى يملئ المكان حتى اصبح يدك مايكل مهبلى و يسرع حركاته و اهاااتى تطرب اذانهم مسكنى مايكل من زراعى تحديدا من كوعى و شدهم عليه و اصبح يزيد من ضرباته و صوت ارتطام فخاده بؤخرتى يعلوا من شده ضرباته و علامات الشهوه تظهر علي وش امل و انا و هى نقذف سويا يتركنى مايكل لاسقط امامه غير قادره علي حمل نفسى يقعد مايكل علي كرسى بجانب الشباك و يجذبنى من شعرى حتى اتى في وسط قدمه و يثبت راسى امام قضيبه و هو غرقان بسوائلى و يضعط علي راسى حتى يفوت قضيبه بفمى و انا قرفانه من سوئلى و رائحتها النفاذه تحت الضعط خضعت و فتحت فمى لابتلع قضيبه و ابتلع شهدى و هو يضعط علي راسى و يحركنى ليدخل و يخرج قضيبه مرت دقائق حتى جذبنى من راسى لاقف و امسك وسطى شدنى عليه لاقعد علي قضيبه و فعلا قعدت حتى دخل قضيبه كاملا بداخل كسى و ترك وسطى و حط يديه وراء راسه تاركا لى زمام الحركه فاصبحت سانده بركبى علي طرف الكرسى و احرك وسطى اعلو و اهبط علي قضيبه حتى زادت الشهوه و اصبح يضربنى علي طيزى لاسرع الحركه كما تضرب الخيل لتزيد سرعتها احمرت مؤخرتى من الضربات و انا اهتز في الهواء و قضيب مايكل يطعن مهبلى بعد شويه غير الوضع و شالنى و قضيبه بداخلى و نيمنى علي ضهرى علي السرير بجانب زوجته و اخذ سيقانى علي كتفه و اكمل نيك و اهااااتى تعلوا و امل تنظر لنا شبقه و قد اتخذت نفس وضعيتى و فتحت رجلها اما انا فقد اتيت شهواتى كثيرا و كنت علي وشك قذفها مجددا حتى فصلنى خروج قضيب مايكل منى حتى يسكن مهبل زوجتى و هو يجعر و يقذف منيه بدخالها و هى تنظر لى مبتسمه
امل: كنتى فاكره انك هتتمتعى بلبن جوزى يا لبوه دا بتاعى انا قالتها و هو راقدا فوقها و انا اتعذب من الشهوه الواقفه علي بابها لم ادخل و نفسى عالي جدا
قام مايكل من عليها و اكمل لبس بنطاله و لسه هيربط حزامه نظر لي و وقف ثوانى ثم فك حزامه خالص و مسكه في ايده و جاء نحايتى و انا راقده علي السرير فاتحه سيقانى فكرت انه هيكمل تانى فابتسمت انه هيريحنى ولكنى ظنى خاب عندما اتجه بيده لشعرى ليجذبنى منه و يضعنى علي الارض و يصفعنى بالحزام علي مؤخرتى حتى زادت احمرار و اتت امل و علي يدها بوقى منى زوجها السائله من كسها و تضعها علي فمى و تقول
امل: خدى يا بت دوقى لبن سيدك و تاج راسك افتحى بقك يا متناكه
فتحت فمى و ابتعلت من يدها حليب زوجها و اخرجت لسانى حتى اثبت لهم ابتلاعى
مايكل يلف حزامه كانه طوق حول رقبتى و يسحبنى منه نحو الباب و انا امشى علي اربعه خلفه و خلفى امل تضربنى بقدمها علي طيزى يلا يا كلبه يا متناكه
كل هذا الذل كثيرا على نزلت دموعى و انا اهبط السلم علي ايدى و رجلى امشى كالكلاب و مايكل يسحبنى خلفه ككلب مطيع و هو يقول هوهوى يا بت زى الكلاب
امل : ترزعنى شلوط علي طيزى و هى تقول اسمعى الكلام يا كلبه من قوه ضربتها سبقت مايكل اتزحلق علي السلم ليجذبنى من الطوق ليخنق رقبتى و يزيد الوجع سحبنى حتى رجعت خلفه على السلم و هو يقول بقولك هوهوى
سمعت الكلام حتى اتفادى الضرب
تونه: هو هو هو هو هو
امل ترتب علي شعرى: جووود جيرل
وصلنا لاخر درجات السلم ليظهر سمير جالسا يتعطى سيجاره حشيش
سمير: يسلام عليك ياباشا و علي دماغك العاليه
مايكل: برافوا عليك يا سمير و اخرج ظرف كبير من بدلته و اعطاه لسمير هذا الظرف ثمن جسدى انهالت دموعى اكتر
سمير: متخلى يا باشا اهم حاجه عندنا متعتك يا كبيرنا
مايكل: امسك يا سمير بلاش جو القوادين دا
سمير: عيب يا باشا انك تشك في ولائى طيب المره دى فرى يا باشا نظر لى و قال اوعى تكونى خدتى من الباشا فلوس يا بت
تونه: لا م ااااااى
امل تدخل صوبعها الاوسط بداخل طيزى و تقول: هو في كلاب بتتكلم يا بنت الكلب الكلاب بهوهو
صعبت عليا نفسى جدا و جميعهم يضحكون علي و يتعزمون علي جسدى
مايكل ارجع الظرف داخل بدلته و يقول: شكرا علي واجب دا يا سمير بس بجد حته نضيفه مش متهانه و وضع قدمه علي ظهرى و هو يقول بس انا عارف انك عايز حاجه في المقابل قول ايه هى
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?p=3633272#post363327 2
السلسله الثانيه
الجزء الاول
انهى برعى كامل طاقته بداخلى و اكتسب ثقته من ركوبى و ضربات قضيبه بدخلى و انا اجلس امامه في وضع الكلب انتهى منى و شد بنطاله و ارتدى جلبابه و وضع سيجاره بين شفايفه و اولعها و انا في نفس الوضع لا اقوى علي الحراك بعد المعركه الشرسه الذى انتصر فيها عامل القمامه و سكب حليبه في طيزى تخرج قطرات منها لتسيل علي فخادى كما تسيل قطرات الدموع علي خدى من التعب و الذل و الفضيحه التى طالتنى اخرجنى صوت سمير من توهانى و هو يقول
سمير: ها يعم برعى اتكيفت و خدت الى عايزه من الشرموطه دى
برعى: اها يا سمير بيه دى مره شرموطه مولعه و هايجه اوووى هى دى الحريم بصحيح قالها و هو يصفع طيزى و صوت الصفع يعلوا في بيتى و اثر الصفعه يجعلنى انطر و اخبط في حاجز الكنبه لقوم بعدها ساكته الم هدمى و اجرى لغرفتى و اقفل بابى عليا تاركه شخصين داخل بيتى يفعلوا ما يحلو لهم
اسمع صراخ سمير قادم من الصاله
سمير: جرا ايه يا بت انتى مكسوفه من عريسك ولا ايه
لاموخده يا عم برعى اصل عروستنا بتتكسف و صوت ضحكهم يعلو
برعى: سيبها برحتها يا سمير بيه هى هتروح مننا فين يعنى انا هروح بقى اكمل شغلى و انت لو عوزتنى في اى حاجه معاك رقمى يا كبير بالاذن انا و اكيد هنتقابل تانى يا ست تونه
اسمع بعدها باب الشقه يغلق معلن خروج برعى و بقاء سمير بشقتى و الافكار تدور داخل عقلى متى سيخرج هذا الندل من بيتى و كيف سينتهى هذا الحوار انتفض بعد سماع طرق باب غرفتى و صوت سمير
سمير: اطلعى يا بت و فكك من شغل العيال دا يلا ورنا شغل
تونه: اطلع بره بيتى يا حيوان انت و كفايه لحد كده انا مش هشتغل مومس علي اخر الزمن انا ست محترمه و كفايه بقى اللي بتعملوا دا
سمير: محترمه هاهاهاهاها صحيح فلقستك زى الكلاب و الزبال رازع زبره جواكى فلقسه ست محترمه اوى انا مش فاضى لشغل الشراميط دا اطلعى يلا ياما هخلى فضحتك بجلاجل في العماره و فيدوهاتك تبقى علي كل موبيلات المنطقه يشوفو الست المحترمه و اللى بتعملوا
افتح الباب و اقف امامه عاريه
تونه: ابوس ايدك بلاش فضايح و شيلنى بقا من دماغك انا مش وش بهدله و الشغل اللي انت عايزه منى دا
سمير: يجذبنى من شعرى و يجرنى خلفه لحد الصاله و اقعد و انا مرميه تحت رجليه و هو يقول
سمير: انتى بتعاتى خلاص و هعمل فيكى اللي يرضينى و يرضى متعتى و طول ما انتى جايه معايه عدل مش همرمطك و هشغلك خفافى ناس خلايجه رجال اعمال و كده بس لو اتعوجتى يا بنت المره هخلى طوب الارض يركبك و اشكال ضاله و شحاتين و اديكى شوفتى هعريكى و تتناكى بعشرين جنيه يعنى هخليكى ارخص شرموطه و قام رزعنى قلم ودنى اتسورت و انا اكرر خلاص خلاص هعملك اللى انت عايزه ترك شعرى و رامنى علي الارض عارقه في دموعى و وقف عند باب الشقه يستعد للخروج
سمير: هبعتلك لوكيشن مدام امل تبقى عندها الساعه 10 و ترفع راسى علشان دى زبونه ايدها فرطه و شخط سمعتى يا بت 10 بالظبط
تونه و هو تنفض : حاضر حاضر
رزع سمير باب الشقه خلفه و ترك تونه لاوجعها وندمها
الساعه بقت 8 و تونه تفكر هل تذهب لاول مشوار دعاره لها و حسمت امرها ستذهب حتى لا بنفضح امرها وقفت امام المرايه تزين نفسها لست مثلها ستكون اول مره تمارس المثليه تفكر كيف ستكون هل ستكون الذكر ام الانثى ماذا ستفعل مع امرأه كيف ستاخذ متعتها اكملت زينها و استعدت للخروج لتاتى لها رساله من سمير
سمير: ها جهزتى
تونه: اه نازله اهو
سمير: صورلى لابسه ايه
تونه: حاضر
ارسلت صوره لنفسها امام المرايه
سمير: ايه الارف دا يالبوه انتى راحه النادى غيرى الخرا دا و البسى حاجه سيكسى كده
تونه: تكتم حزنها و ترد مش هينفع جوزى هنا و مش هعرف انزل قدامه بلبس كده
سمير: جرا ايه يا مره متشغلى دماغك خدى لبسك في شنطه و غيرى في اى داهيه زى ما باقى الشراميط بتعمل
تونه: حاضر
سمير: اقولك انا هجيب اللبس و استناكى تحت بيتك يلا ربع ساعه و اكون عندك
نزلت تونه و هى تعرف انها ذاهبه للرزيله و هذه خطواتها نحو الدعاره كل خطوه تخطوها تغرق اكتر في الوحل لا يوجد طريق للعوده
فتحت باب سياره سمير قوادها و جلست بجانبه ليضع يده علي فخدها و يضعط منوره يا لبوه
تزيح يده و تقول ارجوك اتحرك بقى مش عايزه فضايح هنا
ليبتسم سمير من استسلامها و يتحرك بالسياره
الفضول يقتل تونه من امل دى و ازاى عايزه واحده تمتع بيها يعنى سمير يقرا في عيونها جميع الاسئله و يتركها لفضولها
تنظر تونه يمين و شمال لا ترى غير الصحراء فتقول : احنا رايحين فين ؟
سمير : فيلا مدام امل اصلها عامله الفيلا دى للمزاج بس علشان كده واخدها في حته مقطوعه
اخرج سمير قضيبه و جذبها من راسها ينزلها
سمير: بس ممكن نتسلا في الطريق
تونه: حاضر
تفتح فمها مرغمه لتضع المسخ و تبدا في المص و التقبيل و اللحس بشراهه لتفادى غضبه
سمير: اهاااااا يا لبوه مصك حلو اوووى عايز الاداء دا بقى هناك علشان ترفعى راسى
اندمج سمير اكتر و اصبح يضعط علي راسى اكتر حتى وصل قضيبه لداخل بلعومى و ثبت راسى حتى لا يخرج قضيبه و هو يقذف لم يكن بلع منيه اختيارى فهو ينزل اصلا في معدتى اتم سمير قذفه و اخرج قضيبه من فمى ليخرج معه بواقى المنى ينسال من فمى ليقذف لى علبه المنديل و هو يركن بجانب الطريق و يولع سيجاره حتى مسحت وجهى و نظفت نفسى و نولنى شنطه و هو يقول بسرعه يلا البسى علشان قربنا نوصل فتحت الشنطه لاجد فستان قصير جدا لونه اسود قلعت هدمى امام سمير فقد زال الخجل بعد ان اصبح لحمى في متنوال يده ينهش في متى يريد و يبيع منه لمن يريد ايضا و يحدد السعر خلعت جميع ملابسى و اصبحت بالاندر و البرا فامرنى بخلعهم ايضا فنفذت فورا و ارتديت الفستان علي لحمى بدون اى شئ تحته
و انطلقنا حتى وصلنا لفيلا مدام امل
فتحت لنا سيده ف 30 من عمرها امووووره اوووى شبه ايتن عامر و سلمت علي سمير و نظرت ليا مندهشه
امل: اش اش دا انت بقيت بتجيب نسوان حلوه اوووى اهو دا البيه هيفرح بيك اووى
سمير: احنا اهم حاجه عندنا رضاكم يا هانم
مدت امل يدها لتصفاحنى فمددت يدى رفعت يدها حتى ادور حول نفسى لتعاين البضاعه و هى تقفش في طيزى و تقول لا حته حلوه خالص ادخلوا ادخلوا
قاعدنا في الصالون الفخم و انا اهمس لسمير
تونه: بيه مين اللي هيفرح بيك ؟
سمير : مايكل بيه راجل تقيل اووى في البلد و جوز مدام امل
استغربت من الكلام جدا
جت امل و في يدها صنيه بها 3 كاسات الخمر تسالت اين كاس مايكل زوجها كده يبقى مش موجود و ستاكلنى امل لوحدها احسن بردو فانى اكون مومس لرجل اثقل عليا انما دى احنا ستات زى بعض
امل: جسمك كرباج يا بت ايه الحلاوه دى
اتفاجت من جراءه امل و لكنى رديت بسرعه: دى عينك اللي حلوه يا ست هانم
استغربت طرقتى اللي عاجبت سمير و ابتسم فخورا بالمومس بتاعته التى اصبحت متمرسه اما انا استغربت احترامى لتلك السيده التى ان قابلتها في ظروف اخرى كانت سنتظر لى نظره احترام و هيبه غير تلك النظره الفاحصه لجسد مومس
انقضت عليا مره واحده تلتهم شفايفى في قبله طويله اندمجت معاها حتى اجعل سيدى و قوادى فخورا بفتاته المنضمه الي عالم الدعاره حديثا
تركتى امل و هى تقول
امل: لا دا انتى سخنه اوووى مش محتاجه تجهيز يلا يا اموره
تونه: هنروح فين يا ست هانم
امل: هنروح لمايكل بيه
استغربت جدا تلك الزوجه التى تستاجر عاهره لزوجها و تجهزه له ايضا
مشيت خلفها و نظرت خلفى لاجد سمير يلوح لى بعلامه النيك و يعلوا صوته بجمله ارفعى راسى يا بت
صعدنا درجات السلم و مشينا في طرقه حتى وصلت لباب غرفه مايكل و خبطت و فتحت الباب لاجد شخص واقف عند الشباك يتحدث في الموبيل و يشاور لنا بالدخول دخلنا و اغلقت امل الباب لاتنفض لصوت اغلاقه فالاجواء غريبه جدا مايكل كان فخم اوووى ملابسه فخمه بدله زرقاء و كرافته و هو كان طول بعرض ضخم جدا شبه بيج رامى كده جلس علي طرف السرير و شاور تحت رجليه وقال تعالى يا بت
امل تهمس باذنى: لما تروحى للباشا تروحى زى الكلبه علي ايدك و رجلك
صعبت عليا نفسى اوى و انا اوطى حتى انفذ الامر
امل: شوفت تونه شاطره ازاى و بتسمع الكلام الواد سمير بقى بيجيب حريم بتفهم مش الباهيم اللي كان بيجبهم
مايكل:يشاور لها لتصمت
تملكنى الخوف من العالم الجديد اللي دخلته و صلت تحت اقدام مايكل يطبب علي راسى حتى اهداء فقد كان جسدى تنفض من الخوف من القادم
مايكل: متخفيش يا تونه انا مش هعذبك انت بس بحب الخضوع طول ما انتى بتسمعى الكلام مش هيكون في الم يقول الكلام و هو يمشى ايده علي شعرى و يطبب عليا حتى هداءت و تقبلت وضعى الجديد كلبه تحت قدامه فاجتنى امل بصفعه علي طيزى الظاهره بوضوح من فستانى القصير
امل: مالك يا مايكل حنين مع البت كده ليه
مايكل: انتى مش شايفها مرعوبه ازاى دى اكيد سمير ماسك عليها حاجه و جايه غصب مش كده يا اموره
تونه: انا تحت امرك يا مايكل بيه اعمل فيا اللى انت عايزه
مايكل يضحك : دا واضح ان سمير مدربك كويس و يهوى بيده يضرب موخرتى بقوه شديده اتنفض منها و اضع يده اتحسس موخرتى لتنزل الضربه الاخرى علي الفرده التانيه لاغير وضعى و ابتعد عنه و اجلس علي ركبى و في عينى نظره رعب
قام مايكل من السرير ليقف امام الشباك و يشاور لى امام ربره
مايكل: تعالى هنا يا بت اللبوه
امل: ايوه كده يا مايكل
انفذ الامر و اقف علي ركبى امام قضيبه و امل تنام علي السرير و تتخلى عن ملابسها
مايكل: خرجى زبرى يلا و اشتغلى
امد يدى افك حزام البطلون و افتح السوته و انزل بوكسره ليظهر لى قضيب كبير طيبعى ليس كلمسخ ولكنه يتقارن به افتح فمى و ابدء في المص و مايكل يضع يده بوسطه و امل نائمه تلعب بكسها علي السرير و انا علي ركبى امص زبر زوجها
امل: ما تمصى عدل يا لبوه
تونه: انا بعمل و هوووب ام مايكل ماسك راسى و رازع زبره بداخل فمى
مايكل: كفايه رغى يا متناكه و مصى عدل
كنت ابذل قصارى جهدى في مص قضيب مايكل حتى يرضى عنى و يبلغ قوادى مدى رضاه عنى ولكنى لم اصل لمرحله الرضى فقد مسك مايكل زمام الامور و اصبح يصل بقضيبه لاعمق نقطه بفمى حتى اصبح من الصعب اخذ نفسى حتى اتم مايكل متعته و اخرج قضيبه و شدنى من درعى لاقف وجهى مقابل لوجه امل و علامات المتعه علي وشها و الشامته في و مايكل يضع يده علي ضهرى بعد ان رفع فستانى و ضعط بيده حتى اوطى ضهرى و اسند بيدى علي ركبتى و ادخل قضيبه مره واحده داخل كسى صرخت و هو يدخل قضيبه كاملا بدخلى و امل تفرح بشق كسى نصفين و تزيد لعبها بكسها و مايكل يخرج قضيبه و يكرر دخوله كاملا مره واحده و صراخى يملئ المكان حتى اصبح يدك مايكل مهبلى و يسرع حركاته و اهاااتى تطرب اذانهم مسكنى مايكل من زراعى تحديدا من كوعى و شدهم عليه و اصبح يزيد من ضرباته و صوت ارتطام فخاده بؤخرتى يعلوا من شده ضرباته و علامات الشهوه تظهر علي وش امل و انا و هى نقذف سويا يتركنى مايكل لاسقط امامه غير قادره علي حمل نفسى يقعد مايكل علي كرسى بجانب الشباك و يجذبنى من شعرى حتى اتى في وسط قدمه و يثبت راسى امام قضيبه و هو غرقان بسوائلى و يضعط علي راسى حتى يفوت قضيبه بفمى و انا قرفانه من سوئلى و رائحتها النفاذه تحت الضعط خضعت و فتحت فمى لابتلع قضيبه و ابتلع شهدى و هو يضعط علي راسى و يحركنى ليدخل و يخرج قضيبه مرت دقائق حتى جذبنى من راسى لاقف و امسك وسطى شدنى عليه لاقعد علي قضيبه و فعلا قعدت حتى دخل قضيبه كاملا بداخل كسى و ترك وسطى و حط يديه وراء راسه تاركا لى زمام الحركه فاصبحت سانده بركبى علي طرف الكرسى و احرك وسطى اعلو و اهبط علي قضيبه حتى زادت الشهوه و اصبح يضربنى علي طيزى لاسرع الحركه كما تضرب الخيل لتزيد سرعتها احمرت مؤخرتى من الضربات و انا اهتز في الهواء و قضيب مايكل يطعن مهبلى بعد شويه غير الوضع و شالنى و قضيبه بداخلى و نيمنى علي ضهرى علي السرير بجانب زوجته و اخذ سيقانى علي كتفه و اكمل نيك و اهااااتى تعلوا و امل تنظر لنا شبقه و قد اتخذت نفس وضعيتى و فتحت رجلها اما انا فقد اتيت شهواتى كثيرا و كنت علي وشك قذفها مجددا حتى فصلنى خروج قضيب مايكل منى حتى يسكن مهبل زوجتى و هو يجعر و يقذف منيه بدخالها و هى تنظر لى مبتسمه
امل: كنتى فاكره انك هتتمتعى بلبن جوزى يا لبوه دا بتاعى انا قالتها و هو راقدا فوقها و انا اتعذب من الشهوه الواقفه علي بابها لم ادخل و نفسى عالي جدا
قام مايكل من عليها و اكمل لبس بنطاله و لسه هيربط حزامه نظر لي و وقف ثوانى ثم فك حزامه خالص و مسكه في ايده و جاء نحايتى و انا راقده علي السرير فاتحه سيقانى فكرت انه هيكمل تانى فابتسمت انه هيريحنى ولكنى ظنى خاب عندما اتجه بيده لشعرى ليجذبنى منه و يضعنى علي الارض و يصفعنى بالحزام علي مؤخرتى حتى زادت احمرار و اتت امل و علي يدها بوقى منى زوجها السائله من كسها و تضعها علي فمى و تقول
امل: خدى يا بت دوقى لبن سيدك و تاج راسك افتحى بقك يا متناكه
فتحت فمى و ابتعلت من يدها حليب زوجها و اخرجت لسانى حتى اثبت لهم ابتلاعى
مايكل يلف حزامه كانه طوق حول رقبتى و يسحبنى منه نحو الباب و انا امشى علي اربعه خلفه و خلفى امل تضربنى بقدمها علي طيزى يلا يا كلبه يا متناكه
كل هذا الذل كثيرا على نزلت دموعى و انا اهبط السلم علي ايدى و رجلى امشى كالكلاب و مايكل يسحبنى خلفه ككلب مطيع و هو يقول هوهوى يا بت زى الكلاب
امل : ترزعنى شلوط علي طيزى و هى تقول اسمعى الكلام يا كلبه من قوه ضربتها سبقت مايكل اتزحلق علي السلم ليجذبنى من الطوق ليخنق رقبتى و يزيد الوجع سحبنى حتى رجعت خلفه على السلم و هو يقول بقولك هوهوى
سمعت الكلام حتى اتفادى الضرب
تونه: هو هو هو هو هو
امل ترتب علي شعرى: جووود جيرل
وصلنا لاخر درجات السلم ليظهر سمير جالسا يتعطى سيجاره حشيش
سمير: يسلام عليك ياباشا و علي دماغك العاليه
مايكل: برافوا عليك يا سمير و اخرج ظرف كبير من بدلته و اعطاه لسمير هذا الظرف ثمن جسدى انهالت دموعى اكتر
سمير: متخلى يا باشا اهم حاجه عندنا متعتك يا كبيرنا
مايكل: امسك يا سمير بلاش جو القوادين دا
سمير: عيب يا باشا انك تشك في ولائى طيب المره دى فرى يا باشا نظر لى و قال اوعى تكونى خدتى من الباشا فلوس يا بت
تونه: لا م ااااااى
امل تدخل صوبعها الاوسط بداخل طيزى و تقول: هو في كلاب بتتكلم يا بنت الكلب الكلاب بهوهو
صعبت عليا نفسى جدا و جميعهم يضحكون علي و يتعزمون علي جسدى
مايكل ارجع الظرف داخل بدلته و يقول: شكرا علي واجب دا يا سمير بس بجد حته نضيفه مش متهانه و وضع قدمه علي ظهرى و هو يقول بس انا عارف انك عايز حاجه في المقابل قول ايه هى