سعيدم
01-25-2021, 01:45 AM
أنا اسمي هشام أبلغ من العمر 21سنة. أسرتي تتكون من خمس افراد . الأبوين واختين. منال 18 و مريم 23سنة. تربينا في أسرة متحررة الى حد ما، كنا كثير الاختلاط مع جميع أفراد العاءلة. الكل يزورنا في البيت ونحن كذالك، لكن اكثر كنا نزور عمتي التي كانت تعمل كموظفة بشركة وزوجها موظف بالدولة. بحكم انها تسكن بمنزل كبير تابع للدولة وبه مسبح متوسط، كنا نذهب عندها خصوصا في الصيف من أجل السباحة مند الصغر، كان لديها اربعة ابناء.، واحد فقط كان يسكن معها هو الأصغر كان تقريبا في سن مريم أختي. علاقتي باختي منال كانت راءعة الى حد كبير ومع مريم في حدود واحترام . المهم جاءت العطلة الصيفية وكالعادة قررنا الذهاب عند عمتي أنا ومنال على أن تلتحق بنا مريم من بعد. كنا نقضي اغلب اوقات في المسبح نأكل جميعا في الطابق السفلي المخصص لعمتي وزوجها وفي الليل نصعد للطابق العلوي نبقى ساهرين انا ومنال وابن عمتي وننام بعدها . نستيقض في الصباح نتناول الفطور وننزل للمسبح، اختي منال كانت تقريبا في سن 13 ، ثديها ليس كبير ولا صغير لكن مؤخرتها بارزة شيءا ما، اليوم الأول في المسبح ابن عمتي داءما ما يكون قريب من منال احيانا يلامسها نظراته داءما نحوها... جاء اليوم التالي كالعادة، اختي منال كذالك اصبحت منسجمة معه ومع لمساته واصبح الأمر شبه عادي ، في لحظة ما ذهبت الى الحمام وعدت.. وجدت ابن عمتي يضع يديه على ثدييها على ما كان يبدو لي لم تكن تعارضه يعني برضاها، تظاهرت كأنني لم أشاهد شيءا لكن عرفت أن منال كذالك اصبحت تعشق الزب والنيك... مرت ثلاث ايام وجاءت اختي مريم، لم اعرف إبن عمتي هل ناك منال أم لا في لحظة من اللحظات، مريم شي اخر. كنت اعرف عنها الكثير ولاتخفي تخفي شيء، تلبس كما يحلو لها وتتكلم كثير منفتحة جدا. علاقتها بان عمتي كانت علاقة صداقة أو اكثر. إبن عمتي اصبح منشغلا بمريم واصبح تركيزه كله معها، يسبحان معا ودخلان ويخرجان معا، يتبادلان اللمس والهمس والضحكات. عندما يخرجان من المسبح يستلقان على العشب بجانب المسبح جنبا الى جنب غالبا يده فوق فخدها . كانت تلبس داءما كيلوت وحمالات صدر اثناء السباحة. ابن عمتي كان يلبس شوت ومرة كيلوت سباحة يظهر داءما زبه منتصب عند جلوسه قرب مريم... على ما يبدو سبق وأن ناك مريم من خلال تصرفاهم. جاء الليل .. لم يكن لكل واحد منا مكان خاص، كان الجو حار نضع الفراش على الأرض وننام اما ابن عمتي فكان يدخل لغرفة بنفس الطابق وينام. سهرنا الى حدود منتصف الليل وذهبت منال للنوم. وتبعتها انا ووضعت فراشي قرب منال وتمددت. مريم بقيت مع ابن عمتي.. انطفأ النور... وعم الظلام وعرفت ان مريم دخلت الغرفة مع ابن عمتي...اسمع صوتهما الخافت خارج من الغرفة.. بقيت اسمع اصواتهما، علمت أنه ينيك مريم... وبدأت اتخيله رافعا رجليها او ينيكها من طيزها وووو . زبي صار صلب كالحديد. اخرجت زبي وبقيت العب به وقذفت مني... بعدها نمت مباشرة. مر اليوم الاخر ونفس الحكاية. جاء الليل مريم في الغرفة مع ابن عمتي تتناك.. وانا كالعادة ومنال نمنا كل في مكانه لكن قريبين من بعض شوي.. احسست في لحظة من اللحظات بمؤخرتها تلامسني، وظهرها التصق ببطني وبدأت وكانها تداعب زبي بمؤخرتها.. لم اعرف متى وكيف اصبح زبي متصلبا كالسهم يكاد يخترق طيزها من فوق الكيلوت.. يدي ذهبت مباشرة لثديها لاجدها بدون حمالات صدر لكن تلبس شكل تي شورت. ادفع بزبي من فوق الكيلوت في اتجاه طيزها وقذفت بسرعة لاني كنت متهيج كثير.. مسحت زبي واسترخيت. بقيت منال في موضعها، مؤخرتها لا تتحرك كما في السابق ، يدي قرب صدرها.. يمر وقت قصير. قام زبي من جديد.. رأس زبي يلامس طيزها بعد ان وضعت منال كيلوتها جانبا.، يعني نصف طيزيها عاري .. حاولت أن ادخل زبي في ثقبها ولم يدخل. بدأت أنا ازيل كيلوتها كليا فارتفعت بمؤخرتها وازلته.. ثم استدرتها على بطنها ورفعت مؤخرتها قليلا للاعلى فبقيت في هذا الوضع.. وضعت الريق. ادفع بزبي دخل الراس ثم انزلق كله من بعد داخل طيزها. احساس جميل.. احسست بطيزها الضيق وهو ينقبض على زبي وبحرارة طيزها الساخن.. بدات ادخله واخرجه واداعب كسها بيدي احيانا حتى قذفت داخلها. مسحت زبي ولبست كيلوتي في الظلام تركتها ونمت. في الصباح اشرقت الشمس، نظرت اليها وجدتها مازالت ناءمة.. احببت أن انيكها مرة اخرى على ضوء النهار، لكن سمعت صوت مريم وإبن عمتي من الغرفة، قد استيقظا.. بدأت افكر في منال كثيرا.. افكر في طريقة نيكها بشكل مختلف واوضاع مختلفة وكل مرة أفكر يصير زبي متصلب.. عندما تدخل مريم مع إبن عمتي للبت واحس بانه ينيكها اتخيل انه يدخل زبه في كسها أو انها تمص زبه واتخيل نفس الشيء مع منال.. مر هذا اليوم كالايام الاخرى وتأتي ليلة اخرى.. مريم مع حبيبها في غرفتهم. منال في مكانها وانا اخدت مكاني كالعادة غير بعيد عن منال. عم الظلام والهدوء لكن صوت مريم واهاتها تسمع احيانا مما جعل زبي بنتصب. اقتربت من منال وضعت يدي عليها وعنقتها وزبي قايم يلامسها، اخدت يدها ووضعتها على زبي لكي تقبض عليه وفعلت. احسست حينها بالراحة والهيجان في نفس الوقت. زبي ينبض في يدها.. وبدأت امص في شفتيها وهي تبادلني نفس الشعور والإحساس، اضع يدي على كسها من تحت الكيلوت. احسست بزبي يكاد ينفجر ثم جئت فوقها وازلت كيلوتها ووضعت زبي فوق شفتي كسها، وضعت يدها على كسها لكي لا ادخل زبي، ازلت يدها وبقيت ادخله بين فخادها والامس كسها من فوق.. بدات تصدر آهات بصوت خافت..ثم جاءت شهوتي وافرغت المني فوق كسها وبطنها.. رجعت مكاني ونمت. مرت أيام العطلة رجعنا للمنزل مر وقت لم تتح لي فرصة لكي انيك منال لكن جاء يوم بقيت انا وهي بالمنزل. ذهبت لغرفتها وجدتها واقفة. اجلستها وازلت ثيابها وبقيت اداعبها وامص حلمات صدرها وافحص كسها الجميل. وضعت زبي على كسها واحسست أنه يكاد يخترق فرجها لكنها امتنعت .. ثم استدارت وادخلته كالعادة في طيزها... يتبع
الجزء الثاني
أنا واختي أكثر من مجرد اخوة... المهم تتوالى الأيام بمنزلنا لكن فرص البقاء مع منال لوحدها بالبيت ضئيلة، اشتقت اليها كثيرا بين أحضاني وربما هي كذالك يظهر من خلال نظراتها، اصبحت منال تظهر بعض من مفاتنها خصوصا امامي، أماأنا فكنت أحيانا كنت لاخفي عليها إظهارزبي القاءم تحت الملابس .. ارى كل مرة جسمها ينضج اكثر من قبل وتزداد تخيلاتي اكثر، اشتاق لرؤية جسمها عاري وكانني لم اشاهده من قبل ، اشتاق لادخال زبي في طيزها وكأنها اول مرة وثدييها الجميلين ولنعومة زبي وهو يلامس كسها أشتاق أكثر لاجرب مص زبي بشفايفها الجميلتين ، يالها من احاسيس . يكاد زبي يقذف من كثرة التفكير بها.. مرت أيام كثيرة، في يوم كان الاحد عطلة خرجت ألعب الكرة مع الأصدقاء صباحا وعدت عند منتصف النهار تقريبا للمنزل وأجد منال وحيدة، الآخرون ذهبوا لتقديم التهنئة بمولود عند احد الأقارب.. عندما دخلت ونظرت الى منال وشكلها ولباسها عرفت أنها لوحدها وكأنها تنتظرني بلهفة.. حاولت أن أخفي مشاعري ولو قليلا لكن زبي انتصب كقطعة حديد وبدى واضحا من تحت لباسي الرياضي.. اخدت اغراض الدوش وخلت لازيل عرقي وخرجت بسرعة.. وجد منال مباشرة وعينها في عيني وتتبسم بلباسها القصير ، اتجهت نحوها وضعت يدي عليها وقبلتها، احسست بجسمها ارتخى علي.. بقيت اداعبها وهي في قمة الهيجان وأنا أكثر. نزعت ملابسي ونزعت لها ملابسها .. تقريبا اصبح جسمها أكثر نضجا وبدأ الشعر يظهر على جوانب كسها، أضع زبي المنتصب بين فخادها وهي على ظهرها وامص شفتيها واداعب ثديها ومؤخرتها واحس بأن زبي يكاد ينفجر.. رفعت ريجلها ووضعت زبي مباشرة فوق كسها ، وصار رأس زبي بين شفتيه وكأنه بدأ يدخل.. احركه وهي تتحرك تحتي.. ثم ابتعدت قليلا واستدارت على بطنها. قلت لها لاتخافي لا ادخله في كسك.. اجابتني: نعمل هكذا. اي من الخلف أحسن، المهم عملت جسمها في الوضع المناسب للممارسة من الخلف كالعادة. وضعت الريق فوق زبي ودفعته ، أحس بها وكانها تتألم وزبي يزيد يدخل، كانت يدها على فخدي وتشدني باظافرها كلما دفعت زبي إلى الداخل.. افرغت المني بداخل طيزها واخرجت زبي وسقط ما تبقى من المني فوقه. بقيت هي مكانها وذهبت أنا للحمام ورجعت. وجدتها لا زالت بمكانها.. احسست بانها تريد المزيد ربما لم تصل لنشوتها.. لقد اطمئنت لي.. أرى جسمها كله عاري.. بقينا نتحوار قليلا يعني كلام حول الجنس.. سرعان ما بدأنا في المداعبة هذه المرة أكثر، كانت تحب المداعبة على مؤخرتها.. أغلب الأحيان تضع مؤخرتها اتجاه زبي .. ويبقى زبي بين اردافها. .. يدي أضعها على كسها واصبعي الاوسط بين الشفتين الداخليتين.. أحببت أن ألحس كسها. وضعتها على ظهرها وفرقت رجليها وبدأت ألحس. ارتخت منال وأصبحت وكأنها مستمتعة باللحس.. الحس كسها من فوق.. وانتقل شيئا فشيئا للوسط والداخل.. وهنا بدأت تتحرك بجسمها كثيرا وكأن النار تشتعل بداخلها. وكسها أصبح مبلل.. ويديها تقبض بجوانبي واظافرها تكاد تغرس بجلدي، ثم دفعتني بيدها وقالت لي يكفي، زبي أنا منتصب ويجب أن افرغ شهوتي، وضعته على صدرها بين ثدييها، اقربه أحيانا من فمها، فهمت قصدي بسرعة واخدته بيدها ووضعته بين شفتيها، اشعلت نار بداخلي وهي تدخله ببطء في فمها وتمصه برفق حتى قذفت المني في فمها وعلى شفتيها. ثم استرخيت جانبها..
الجزء الثالث
كانت منال لازالت بالصف الإعدادي بإحدى المدارس الخاصة، وأنا مستوى باكالوريوس.. بعدها التحقت انا بالأولى جامعي بعيدا عن المدينة التي اسكن بها ب 200 كيلومتر، وانتقلت منال للصف الثانوي.. أقضي أيام وبعض الأحيان شهر أو اكثر في الحي الجامعي.... كانت الأيام الأولى بعيدا عن المنزل تبدو طويلة والطلاب اكثرهم غرباء ... لم أعد ألتقي بمنال... إشتقت إليها كما يشتاق الطفل لأحضان أمه، إشتقت للمسات اصابعها، لقبلاتها وحرارة جسمها... حاولت خلق صداقات مع بعض الزميلات لانسى أو اتناسى لكن رسم منال لا ينمحي مع مرور بضع أيام، تعرفت على زميل لي يدرس معي بنفس الشعبة، يقضن بنفس المدينة التي أسكن فيها، إسمه علي، استطعنا أن نقيم في نفس الغرفة في الحي الجامعي.. توطدت علاقتنا واصبحنا نحكي لبعض، خصوصا بالليل، نسهر ساعات عن حكي قصص الماضي والحاضر، نحكي نكت جنس احيانا ونبقى نضحك هههه... نحكي عن العلاقات الجنسية... كان علي يبدو متحررا في أفكاره ومنطقي في كلامه لكن تغلب عليه الدعابة... كان يقول لي مثلا: ازوجك أختي، وأنا اتزوج اختك. وكنا نبقى نضحك كثير هههههههه. سألته عن اخته وعن سنها، قال لي إنها جميلة وسنها أكبر من منال بسنة إسمها حسناء ،.. اطلعني فيما بعد عن بعض صورها التي كانت بهاتفه وبادلته صور منال، كانت بعضها بلباس البحر.. عندما تأتي إحدى العطل ونعود للمنزل، يأتي لزيارتي وأنا كذالك... تعرف علي على منال التي تكلمت له عليها وتعرفت أنا على أخته التي كان يكلمني عليها، تطورت علاقته بمنال كثيرا أما أنا فعلاقتي باخته حسناء لاتتعدى اخت صديقي... منال كانت تتمنى داءما أن تعيش بأوروبا، لانها كانت تنظر لأوروبا كبلد للحرية والرفاهية، وكانت تحلم باتمام دراستهابالخارج .. انتهت هذه السنة وجاءت العطلة الصيفية... تكلم معي علي وسألني أين سنقضي العطلة الصيفية. اجبته باننا نقضي جزء منها عند عمتي(في المسبح) وبعض الأيام في البحر مع الأسرة. اتفقنا على أن نقضيها في نفس الشاطئ ... ذهبنا نفس الشاطئ وكان هو أقرب شاطئ من مدينتنا، بدأنا نلتقي في الشاطئ كل يوم تقريبا ، نسبح جميعا.. انا ومنال وعلي واخته، نستمتع أنا وعلي بمؤخرة منال واخته تطفوان فوق الماء وهن يسبحن... ذات يوم اقترح علي أن نذهب نسبح في مكان بعيد قليلا عن المكان الذي كنا نسبح فيه ولكن في نفس الشاطئ.. تمشينا جنب البحر.. وصلنا الى مكان مليء بالصخور ومليء بالمراهقين تنظراليهم وهم لاينظرون اليك منشغلون طبعا، تقريبا كل صخرة يجلس شاب مع فتاة يعانقها بجانبه او جالسة امامه يتبادلان القبل وآخرين يتمشون متعانقين... عم الصمت بيننا.. لكن سرعان ما سمع صوت ضحك منال وهي تضع رأسها على رأس اخت علي... ذاب الجليد وتكسر حاجز الصمت بيننا.. . بدأت لغة الكلام، قالت منال ضاحكة وهي تنظر في وجه حسناء . لو تقدمنا سنصل إلى plage topless. يعني شاطئ العراة ههههه... اقترب علي من منال وقال لها سنكون شاطئ topless نحن الاربعة خاص بنا هههه . ثم انقسمنا حيث اخد علي منال من يدها وابعدها عنا قليلا وجلسا. وجلست أنا وحسناء في جهة اخرى بحيث علي ومنال لا يرون ونحن لانراهم. نتبادل القبلات... ونتجسس أحيانا على علي ومنال هههههه... برد الجو قليلا.. جمعنا اغراضنا وعدنا كل الى بيته ، ناخذ دوش ونتناول بعض الطعام، في المساء ناخذ موعد نلتقي، نتجول بالمدينة، نذخل بعض الحفلات التي تنظم بشاطئ البحر ليلا خلال الصيف، نزور كذالك الأسواق الكبرى حيث اشترى علي مايوهات سباحة جديدة لمنال وحسناء، وكنا نذهب بعد أن نتعب الى احدى المقاهي، كانت في الطابق الخامس صعدنا بالمصعد. هذه المقهى مملوءة كذالك بالمراهقين الإنارة بها خافتة ولونها من الداخل أحمر قاتم مما يخلق جو رومانسي للعشاق... جلسنا باحدى أركان المقهى على طاولة أنا و حسناء مقابلين لعلي ومنال. طلبنا آيس كريم لكل واحد ، بقينا نتبادل الكلام والقبل والمداعبة وووو... إلا الجنس. زبي يتهيج عروقه تكاد تنفجر كل لحظة بجانب حسناء وبجانب صديقي علي وهو يداعب أختي منال، منتصف الليل عدنا الى المنزل، منال تحاول اخفاء آثار مص على العنق بقي على شكل دواءر. تمر أيام في البحر نحاول إيجاد مكان مناسب وآمن لممارسة الحق الطبيعي ، لكن لم يتحقق الحلم، .. عدنا من البحر.. تقوت علاقة منال بحسناء، اصبحت منال تزورها، علي يستغل الفرصة وينيك منال، طبعا بطريقته الخاصة كان يهيء الظروف وساعده في ذالك منزلهم الكبير واغلب الأحيان يكون فارغ.. أما أنا لست أدري كيف عندما تأتي حسناء لزيارة منال تأتي دائما في الوقت الغير المناسب، حيث كانت منال تقول لي عندما تأتي حسناء إن حظك سيء.. ونبقى نضحك. كذالك عندمآ ألتقي صديقي علي كان يقول لي لقد هزمتك يعني أنا ناكيت أختك منال وأنت لا..ههههه.. . في أحد الأيام في الصباح كنت مازلت ممدد في فراشي لكن مستيقظ، كنت استيقظ غالبا وزبي واقف.. جاءت منال لغرفتي ... تنادي استيقظ... استيقظ.. وفتحت علي الباب. ونظرت لزبي واقف من تحت الكيلوت وبقيت تضحك هههه. قفلت باب الغرفة... لم أبالي لأحد ونكتها بلهفة وكأن ما كنت سافعله مع حسناء دفعت ثمنه منال.... أيام وتنتهي العطلة ونعود للدراسة بالجامعة وتعود الأيام العجاف... يتبع
الجزء الثاني
أنا واختي أكثر من مجرد اخوة... المهم تتوالى الأيام بمنزلنا لكن فرص البقاء مع منال لوحدها بالبيت ضئيلة، اشتقت اليها كثيرا بين أحضاني وربما هي كذالك يظهر من خلال نظراتها، اصبحت منال تظهر بعض من مفاتنها خصوصا امامي، أماأنا فكنت أحيانا كنت لاخفي عليها إظهارزبي القاءم تحت الملابس .. ارى كل مرة جسمها ينضج اكثر من قبل وتزداد تخيلاتي اكثر، اشتاق لرؤية جسمها عاري وكانني لم اشاهده من قبل ، اشتاق لادخال زبي في طيزها وكأنها اول مرة وثدييها الجميلين ولنعومة زبي وهو يلامس كسها أشتاق أكثر لاجرب مص زبي بشفايفها الجميلتين ، يالها من احاسيس . يكاد زبي يقذف من كثرة التفكير بها.. مرت أيام كثيرة، في يوم كان الاحد عطلة خرجت ألعب الكرة مع الأصدقاء صباحا وعدت عند منتصف النهار تقريبا للمنزل وأجد منال وحيدة، الآخرون ذهبوا لتقديم التهنئة بمولود عند احد الأقارب.. عندما دخلت ونظرت الى منال وشكلها ولباسها عرفت أنها لوحدها وكأنها تنتظرني بلهفة.. حاولت أن أخفي مشاعري ولو قليلا لكن زبي انتصب كقطعة حديد وبدى واضحا من تحت لباسي الرياضي.. اخدت اغراض الدوش وخلت لازيل عرقي وخرجت بسرعة.. وجد منال مباشرة وعينها في عيني وتتبسم بلباسها القصير ، اتجهت نحوها وضعت يدي عليها وقبلتها، احسست بجسمها ارتخى علي.. بقيت اداعبها وهي في قمة الهيجان وأنا أكثر. نزعت ملابسي ونزعت لها ملابسها .. تقريبا اصبح جسمها أكثر نضجا وبدأ الشعر يظهر على جوانب كسها، أضع زبي المنتصب بين فخادها وهي على ظهرها وامص شفتيها واداعب ثديها ومؤخرتها واحس بأن زبي يكاد ينفجر.. رفعت ريجلها ووضعت زبي مباشرة فوق كسها ، وصار رأس زبي بين شفتيه وكأنه بدأ يدخل.. احركه وهي تتحرك تحتي.. ثم ابتعدت قليلا واستدارت على بطنها. قلت لها لاتخافي لا ادخله في كسك.. اجابتني: نعمل هكذا. اي من الخلف أحسن، المهم عملت جسمها في الوضع المناسب للممارسة من الخلف كالعادة. وضعت الريق فوق زبي ودفعته ، أحس بها وكانها تتألم وزبي يزيد يدخل، كانت يدها على فخدي وتشدني باظافرها كلما دفعت زبي إلى الداخل.. افرغت المني بداخل طيزها واخرجت زبي وسقط ما تبقى من المني فوقه. بقيت هي مكانها وذهبت أنا للحمام ورجعت. وجدتها لا زالت بمكانها.. احسست بانها تريد المزيد ربما لم تصل لنشوتها.. لقد اطمئنت لي.. أرى جسمها كله عاري.. بقينا نتحوار قليلا يعني كلام حول الجنس.. سرعان ما بدأنا في المداعبة هذه المرة أكثر، كانت تحب المداعبة على مؤخرتها.. أغلب الأحيان تضع مؤخرتها اتجاه زبي .. ويبقى زبي بين اردافها. .. يدي أضعها على كسها واصبعي الاوسط بين الشفتين الداخليتين.. أحببت أن ألحس كسها. وضعتها على ظهرها وفرقت رجليها وبدأت ألحس. ارتخت منال وأصبحت وكأنها مستمتعة باللحس.. الحس كسها من فوق.. وانتقل شيئا فشيئا للوسط والداخل.. وهنا بدأت تتحرك بجسمها كثيرا وكأن النار تشتعل بداخلها. وكسها أصبح مبلل.. ويديها تقبض بجوانبي واظافرها تكاد تغرس بجلدي، ثم دفعتني بيدها وقالت لي يكفي، زبي أنا منتصب ويجب أن افرغ شهوتي، وضعته على صدرها بين ثدييها، اقربه أحيانا من فمها، فهمت قصدي بسرعة واخدته بيدها ووضعته بين شفتيها، اشعلت نار بداخلي وهي تدخله ببطء في فمها وتمصه برفق حتى قذفت المني في فمها وعلى شفتيها. ثم استرخيت جانبها..
الجزء الثالث
كانت منال لازالت بالصف الإعدادي بإحدى المدارس الخاصة، وأنا مستوى باكالوريوس.. بعدها التحقت انا بالأولى جامعي بعيدا عن المدينة التي اسكن بها ب 200 كيلومتر، وانتقلت منال للصف الثانوي.. أقضي أيام وبعض الأحيان شهر أو اكثر في الحي الجامعي.... كانت الأيام الأولى بعيدا عن المنزل تبدو طويلة والطلاب اكثرهم غرباء ... لم أعد ألتقي بمنال... إشتقت إليها كما يشتاق الطفل لأحضان أمه، إشتقت للمسات اصابعها، لقبلاتها وحرارة جسمها... حاولت خلق صداقات مع بعض الزميلات لانسى أو اتناسى لكن رسم منال لا ينمحي مع مرور بضع أيام، تعرفت على زميل لي يدرس معي بنفس الشعبة، يقضن بنفس المدينة التي أسكن فيها، إسمه علي، استطعنا أن نقيم في نفس الغرفة في الحي الجامعي.. توطدت علاقتنا واصبحنا نحكي لبعض، خصوصا بالليل، نسهر ساعات عن حكي قصص الماضي والحاضر، نحكي نكت جنس احيانا ونبقى نضحك هههه... نحكي عن العلاقات الجنسية... كان علي يبدو متحررا في أفكاره ومنطقي في كلامه لكن تغلب عليه الدعابة... كان يقول لي مثلا: ازوجك أختي، وأنا اتزوج اختك. وكنا نبقى نضحك كثير هههههههه. سألته عن اخته وعن سنها، قال لي إنها جميلة وسنها أكبر من منال بسنة إسمها حسناء ،.. اطلعني فيما بعد عن بعض صورها التي كانت بهاتفه وبادلته صور منال، كانت بعضها بلباس البحر.. عندما تأتي إحدى العطل ونعود للمنزل، يأتي لزيارتي وأنا كذالك... تعرف علي على منال التي تكلمت له عليها وتعرفت أنا على أخته التي كان يكلمني عليها، تطورت علاقته بمنال كثيرا أما أنا فعلاقتي باخته حسناء لاتتعدى اخت صديقي... منال كانت تتمنى داءما أن تعيش بأوروبا، لانها كانت تنظر لأوروبا كبلد للحرية والرفاهية، وكانت تحلم باتمام دراستهابالخارج .. انتهت هذه السنة وجاءت العطلة الصيفية... تكلم معي علي وسألني أين سنقضي العطلة الصيفية. اجبته باننا نقضي جزء منها عند عمتي(في المسبح) وبعض الأيام في البحر مع الأسرة. اتفقنا على أن نقضيها في نفس الشاطئ ... ذهبنا نفس الشاطئ وكان هو أقرب شاطئ من مدينتنا، بدأنا نلتقي في الشاطئ كل يوم تقريبا ، نسبح جميعا.. انا ومنال وعلي واخته، نستمتع أنا وعلي بمؤخرة منال واخته تطفوان فوق الماء وهن يسبحن... ذات يوم اقترح علي أن نذهب نسبح في مكان بعيد قليلا عن المكان الذي كنا نسبح فيه ولكن في نفس الشاطئ.. تمشينا جنب البحر.. وصلنا الى مكان مليء بالصخور ومليء بالمراهقين تنظراليهم وهم لاينظرون اليك منشغلون طبعا، تقريبا كل صخرة يجلس شاب مع فتاة يعانقها بجانبه او جالسة امامه يتبادلان القبل وآخرين يتمشون متعانقين... عم الصمت بيننا.. لكن سرعان ما سمع صوت ضحك منال وهي تضع رأسها على رأس اخت علي... ذاب الجليد وتكسر حاجز الصمت بيننا.. . بدأت لغة الكلام، قالت منال ضاحكة وهي تنظر في وجه حسناء . لو تقدمنا سنصل إلى plage topless. يعني شاطئ العراة ههههه... اقترب علي من منال وقال لها سنكون شاطئ topless نحن الاربعة خاص بنا هههه . ثم انقسمنا حيث اخد علي منال من يدها وابعدها عنا قليلا وجلسا. وجلست أنا وحسناء في جهة اخرى بحيث علي ومنال لا يرون ونحن لانراهم. نتبادل القبلات... ونتجسس أحيانا على علي ومنال هههههه... برد الجو قليلا.. جمعنا اغراضنا وعدنا كل الى بيته ، ناخذ دوش ونتناول بعض الطعام، في المساء ناخذ موعد نلتقي، نتجول بالمدينة، نذخل بعض الحفلات التي تنظم بشاطئ البحر ليلا خلال الصيف، نزور كذالك الأسواق الكبرى حيث اشترى علي مايوهات سباحة جديدة لمنال وحسناء، وكنا نذهب بعد أن نتعب الى احدى المقاهي، كانت في الطابق الخامس صعدنا بالمصعد. هذه المقهى مملوءة كذالك بالمراهقين الإنارة بها خافتة ولونها من الداخل أحمر قاتم مما يخلق جو رومانسي للعشاق... جلسنا باحدى أركان المقهى على طاولة أنا و حسناء مقابلين لعلي ومنال. طلبنا آيس كريم لكل واحد ، بقينا نتبادل الكلام والقبل والمداعبة وووو... إلا الجنس. زبي يتهيج عروقه تكاد تنفجر كل لحظة بجانب حسناء وبجانب صديقي علي وهو يداعب أختي منال، منتصف الليل عدنا الى المنزل، منال تحاول اخفاء آثار مص على العنق بقي على شكل دواءر. تمر أيام في البحر نحاول إيجاد مكان مناسب وآمن لممارسة الحق الطبيعي ، لكن لم يتحقق الحلم، .. عدنا من البحر.. تقوت علاقة منال بحسناء، اصبحت منال تزورها، علي يستغل الفرصة وينيك منال، طبعا بطريقته الخاصة كان يهيء الظروف وساعده في ذالك منزلهم الكبير واغلب الأحيان يكون فارغ.. أما أنا لست أدري كيف عندما تأتي حسناء لزيارة منال تأتي دائما في الوقت الغير المناسب، حيث كانت منال تقول لي عندما تأتي حسناء إن حظك سيء.. ونبقى نضحك. كذالك عندمآ ألتقي صديقي علي كان يقول لي لقد هزمتك يعني أنا ناكيت أختك منال وأنت لا..ههههه.. . في أحد الأيام في الصباح كنت مازلت ممدد في فراشي لكن مستيقظ، كنت استيقظ غالبا وزبي واقف.. جاءت منال لغرفتي ... تنادي استيقظ... استيقظ.. وفتحت علي الباب. ونظرت لزبي واقف من تحت الكيلوت وبقيت تضحك هههه. قفلت باب الغرفة... لم أبالي لأحد ونكتها بلهفة وكأن ما كنت سافعله مع حسناء دفعت ثمنه منال.... أيام وتنتهي العطلة ونعود للدراسة بالجامعة وتعود الأيام العجاف... يتبع