خروف العيد
09-24-2017, 06:51 AM
في بيت غادة :
غادة رجعت من المدرسة كلمت نبيل : إيه يا نبيل يا حياتي هتتيجي امتى ؟
نبيل : كمان ساعتين وخلى بالك انا تعبان أوي
غادة : يا حياتي لا متتعبش انا هجهزلك كل حاجة يا قمر بس هات أكل وانت جي علشان مش هبقى فاضيه اطبخ
نبيل : من عنيا يا ست غادة تحت امرك ..
وكانت العلاقة بين غادة ونبيل علاقة سادية ناعمة يعني هي بتنيكه بالزبر الصناعي وبتفشخه بإيديها وبتتمتع منه باللحس والنيك بالصناعي برضو لإن زبه برغم طوله لكنه كان ضعيف فكانت لما بتحب تتناك تلبسه الصناعي ويبقى الزبر ناحية طيزه وتنيمه على بطنه وتركب عليه وكان لبن نبيل بيتشاركوه هما الأتنين بالقبلات وكذلك عسل غادة دا كل الللي تعرفه غادة عن نبيل ومتمسكه بيه لشذوذه اللي باسطها ونفس الوقت فلوسه اللي مبيبخلش عليها بيها ...
دخلت غادة تستحم وقلعت هدوم الشغل المقرفة وابتدت تدعك في صدرها المتدلي زو الحلمات السمراء والحلمة اللي قد عقله الصباع والكس اللي شفراته ملزقه في بعضها من العرق والعسل اللي بتفرزه طول اليوم بعد ما تتخيل اليوم المنشود وصوابع رجليها اللي متزينه بالمونيكير الأسود وشعرها الأسود الناعم المنسدل على ظهرها ..
خرجت من الحمام بفوطة علر جسمها وأخرى على رأسها وتوجهت للغرفة وفتحت الدولاب طلعت منه زب صناعي أحمر بالحزام طويل وغليظ وطلعت منه قميص نوم ولانجيري روز لزوم لبس الشرموطة نبيل وطلعت لنفسها سنتيان وبنطلوت جلد مفتوح من عند الكس ومن عند الطيز مدور بحيث انه يخرج دوران طيزها منه لتسهيل النيك ..
وجلست غادة واحضرت كوباية شاي امام جهاز الكومبيوتر تسخن على افلام سكس
رجاله بتتناك من ستات وبتتحلب وسحاق ستات مع ستات ورجاله بتتناك من شباب ..حطت غادة الزب الصناعي على الكرسي وادخلته في طيزها وجلست عليه وقعدت تدعك في كسها وهي بتتفرج وتدخل كف ايديها في كسها الظاهر من فتحات البنطلون الجلد ورفعت رجليها على ترابيزة الكمبيوتر وقعدت تتغنج اه اه ااااااه وتردد صيحات ممثلات الأفلام
فجأه أكتشفت غاده سر هيسهل مهمتها جدا مع نبيل ..
لقت غاده لمبه الكاميرا منورة عرفت ان الجهاز بيسجل اللي بيشوفه دورت غاده في الجهاز لقت فيديوهات ليها وهي بتقعد قدام اللاب وصور ليها وهي في غرفة النوم بالصناعي وفيديوهات ليها مع نبيل وهي بتنيكه وبتتناك من الصناعي
وافتكرت حوار دار بينهم على الكاميرا دي ان كل شويه غاده تلاقي الكاميرا نازله من شاشه الجهاز ومتوجه ناحيه السرير تزعق في نبيل وتقوله ايه اللي بيغير وضع الكاميرا يقول لها تلاقيها وقعت وافتكرت كمان ان نبيل بيحاول ديما يختار اماكن للمارسه معينه كأنه مخرج افلام سكس وانه كذا مره يكلب منها انها تغطي وضها زي فارسات العرب وهي بتنيكه وهو كمان بيبقى مغطي وشه بالإيشارب بتاعها ...
دخلت غاده مستشاطه غضبا على النت ودورت على المتصفح لقت ان في زيارات يوميه لموقع نسوانجي اإسم ديوث مراتي دخلت غاده وجدت ان نبيل العرص نسي يخرج من حسابه
قعدت تتصفح ف نسوانجي وتقلب تقرا في قصص وتشوف ديوث مراته بيعمل ايه
لاقت صور جسم قري منها العرص منزلها وبيسأل الأعضاء في جسم مراته و بيتمتع برد الفحول عليه
يا بختك بالفرس يا متناك
متيجي انيكك انت وهي
اشرب لبني من على بوابه كسها يا خول
تعالى أعشرهالك يا متناك
وكانت ردود ديوث مراتي أغرب
تحت امرك سيدي
تعالوا نيكولي الشرموطه مراتي علشان مبعرفش
انتظروا مني الجديد الساخن لصورها وهي بتنيكني
مش عارف اقضي عليها وهي بتتساحق مع زمايلها علشان تسد رغباتها
مراتي شبه سلوى عثمان للي بيسألني على وشها ..
دققت غادة كويس في الصور لاقت ان هو جسمها كسها بزازها حلمتها حتى الدهب بتاعها بيأكد لها انها هي
فيديوهات وصور بتاعتها على النت بس الخول مش مبين وشها علشان الفضيحة !
الخول مبيخافش من حاجة الا الفضيحة علشان مركزك! يبقى دا الطريق اللي هجيبك منه يا نبيل يل خول ...
ظبطط غادة الكاميرا على وضع التصوير ولزقت شريط لحام بنفس لون الكاميرا على اللمبة علشان متبنش إنها شغاله
ونورت نور الغرفة علشان الصورة تبقى واضحة ..
دخل نبيل البيت وفضل ينادي ستي ستي غاده ..
ردت غاده تعالى هنا يا خول
دخل عليها وهو شايل الأكل لاقها مستعديه ولابسه الزب اللي باين عليه عسل طيزها ولابسه صندل بكعب وحاطة رجل على رجل وبتهزها والبنطلون مقسم فخادها ومسيبه شعرها فقال لها : مش هنتغدى الأول
..
قالت له :
سيب اللي في ايدك وتعالى زاحف على ركبك
سمع نبيل الكلام فألقى حقائب الطعام على الأرض وتوجه زاحفا يفح أزرار القميص ولما وصل ليها مسكته غاده من خدوده وانهالت عليه بالقبل حتى انتقل روجها على وجهه قعدت تلحس فيه وترضع لسانه وكل ما شعرها يداري وشهم ترفعم بحركة انثوية تهيج نبيل اكتر وبعدين خلت نبيل يدور ويديها طيزه ويقف يقلع البنطلون وهي لسه جالسه على الكرسي قلع نبيل فإذا بكلوت حريمي يظهر بين فلقات طيزه فقالت غاده : طيزك عامله ايه دلوقتي يا لبوه ..
فرد نبيل : مشتاقه لزبك يا غاده
غاده : على الناشف كدا وقامت مقلعاه الكيلوت الحريمي وانهالت على طيزه بالقبل واللحس وفرقت بين فلقتي طيزه ونزلت لحس في الخرم وهو يتأوة وانتصب زبه وقال لها نيكيني بلسانك يا غاده ولم تكن غاده منتظرو النصيحة من خول مثله فأدخلت لسانها داخل خرقه الواسع تنيكة وتتلذذ به
ثم أجلسته على زبها وخلته يتحرك رايح جاي وهو هاري بقها بوس وهي ماسكه زبه بتضربله العشرة
ما ان اتى لبن نبيل على كف عادة زقت نبيل وقامت قالعة الزب ودهنت كسها بلبنه وقالت له إلحس ..
فنهال نبيل باللحس ومص الزنبور فتشنجت غاده ونطرت عسلها في فمه واختلط عسلها بلبنه في فمه فتغرر نبيل به ثم بلعه ..
والقى نبيل راسه على فخد غاده يستريح وأرحعك غاده راسها للخلف لتلتقط انفاسها ..
ثم أشعلت سيجارة وطلبت منه الإستحمام ...فهم نبيل ليغتسل من عرق العمل والنيك وهو مش قادر يمشي من خرقة الواسع ..
قامت غاده مسرعةنحو جهاز الكومبيوتر استخلصت الفيديو ثم بعتته لأمل على الميل وأستحفلتها متفتحهوش لحد ما يتجمعو كلهم في أقرب وقت فردت أمل حاضر يا لبوتي ..
خلص نبيل حمامه ودخل الغرفة لقى غاده على الكومبيوتر قالها إيه مشبعتيش قالت له تعالى بس أوريك حاجة فأتى نبيل وعلى ملامحه الترقب في إيه ؟
ثم صرخ : إيه دا انتي كنتي بتصوريني يا لبوة ؟
غاده : إنت اللي بدأت يا ديوث مراتك أهدى كدا وغير وتعالى علشان عايزاك ..
غير نبيل هدومه وجلس مع غاده بعد ان ابتزته بفيديو الفضيحة اللي مع صديقتها وقالت له ان الحفله هتكون سر مابينا
وان هي عايزاه يشرفها قدام صحابها ويكون سبب في سعادتهم .. فمال قلب نبيل لزوجته الشرموطه ورغبه أصدقائها الشاذه حيث ان مركز نبيل المرموق في الدوله من الممكن ان يهتز اذا انتشرت فضيحة شذوذه ... فما كان له الا الموافقة وأنتشت غاده بعد الإنتصار في معركتها ولكن مازال لعاب كسها يسيل في انتظار اليوم المرتقب
أنتظروا الجزء الثامن في انتظار التعليقات ..
غادة رجعت من المدرسة كلمت نبيل : إيه يا نبيل يا حياتي هتتيجي امتى ؟
نبيل : كمان ساعتين وخلى بالك انا تعبان أوي
غادة : يا حياتي لا متتعبش انا هجهزلك كل حاجة يا قمر بس هات أكل وانت جي علشان مش هبقى فاضيه اطبخ
نبيل : من عنيا يا ست غادة تحت امرك ..
وكانت العلاقة بين غادة ونبيل علاقة سادية ناعمة يعني هي بتنيكه بالزبر الصناعي وبتفشخه بإيديها وبتتمتع منه باللحس والنيك بالصناعي برضو لإن زبه برغم طوله لكنه كان ضعيف فكانت لما بتحب تتناك تلبسه الصناعي ويبقى الزبر ناحية طيزه وتنيمه على بطنه وتركب عليه وكان لبن نبيل بيتشاركوه هما الأتنين بالقبلات وكذلك عسل غادة دا كل الللي تعرفه غادة عن نبيل ومتمسكه بيه لشذوذه اللي باسطها ونفس الوقت فلوسه اللي مبيبخلش عليها بيها ...
دخلت غادة تستحم وقلعت هدوم الشغل المقرفة وابتدت تدعك في صدرها المتدلي زو الحلمات السمراء والحلمة اللي قد عقله الصباع والكس اللي شفراته ملزقه في بعضها من العرق والعسل اللي بتفرزه طول اليوم بعد ما تتخيل اليوم المنشود وصوابع رجليها اللي متزينه بالمونيكير الأسود وشعرها الأسود الناعم المنسدل على ظهرها ..
خرجت من الحمام بفوطة علر جسمها وأخرى على رأسها وتوجهت للغرفة وفتحت الدولاب طلعت منه زب صناعي أحمر بالحزام طويل وغليظ وطلعت منه قميص نوم ولانجيري روز لزوم لبس الشرموطة نبيل وطلعت لنفسها سنتيان وبنطلوت جلد مفتوح من عند الكس ومن عند الطيز مدور بحيث انه يخرج دوران طيزها منه لتسهيل النيك ..
وجلست غادة واحضرت كوباية شاي امام جهاز الكومبيوتر تسخن على افلام سكس
رجاله بتتناك من ستات وبتتحلب وسحاق ستات مع ستات ورجاله بتتناك من شباب ..حطت غادة الزب الصناعي على الكرسي وادخلته في طيزها وجلست عليه وقعدت تدعك في كسها وهي بتتفرج وتدخل كف ايديها في كسها الظاهر من فتحات البنطلون الجلد ورفعت رجليها على ترابيزة الكمبيوتر وقعدت تتغنج اه اه ااااااه وتردد صيحات ممثلات الأفلام
فجأه أكتشفت غاده سر هيسهل مهمتها جدا مع نبيل ..
لقت غاده لمبه الكاميرا منورة عرفت ان الجهاز بيسجل اللي بيشوفه دورت غاده في الجهاز لقت فيديوهات ليها وهي بتقعد قدام اللاب وصور ليها وهي في غرفة النوم بالصناعي وفيديوهات ليها مع نبيل وهي بتنيكه وبتتناك من الصناعي
وافتكرت حوار دار بينهم على الكاميرا دي ان كل شويه غاده تلاقي الكاميرا نازله من شاشه الجهاز ومتوجه ناحيه السرير تزعق في نبيل وتقوله ايه اللي بيغير وضع الكاميرا يقول لها تلاقيها وقعت وافتكرت كمان ان نبيل بيحاول ديما يختار اماكن للمارسه معينه كأنه مخرج افلام سكس وانه كذا مره يكلب منها انها تغطي وضها زي فارسات العرب وهي بتنيكه وهو كمان بيبقى مغطي وشه بالإيشارب بتاعها ...
دخلت غاده مستشاطه غضبا على النت ودورت على المتصفح لقت ان في زيارات يوميه لموقع نسوانجي اإسم ديوث مراتي دخلت غاده وجدت ان نبيل العرص نسي يخرج من حسابه
قعدت تتصفح ف نسوانجي وتقلب تقرا في قصص وتشوف ديوث مراته بيعمل ايه
لاقت صور جسم قري منها العرص منزلها وبيسأل الأعضاء في جسم مراته و بيتمتع برد الفحول عليه
يا بختك بالفرس يا متناك
متيجي انيكك انت وهي
اشرب لبني من على بوابه كسها يا خول
تعالى أعشرهالك يا متناك
وكانت ردود ديوث مراتي أغرب
تحت امرك سيدي
تعالوا نيكولي الشرموطه مراتي علشان مبعرفش
انتظروا مني الجديد الساخن لصورها وهي بتنيكني
مش عارف اقضي عليها وهي بتتساحق مع زمايلها علشان تسد رغباتها
مراتي شبه سلوى عثمان للي بيسألني على وشها ..
دققت غادة كويس في الصور لاقت ان هو جسمها كسها بزازها حلمتها حتى الدهب بتاعها بيأكد لها انها هي
فيديوهات وصور بتاعتها على النت بس الخول مش مبين وشها علشان الفضيحة !
الخول مبيخافش من حاجة الا الفضيحة علشان مركزك! يبقى دا الطريق اللي هجيبك منه يا نبيل يل خول ...
ظبطط غادة الكاميرا على وضع التصوير ولزقت شريط لحام بنفس لون الكاميرا على اللمبة علشان متبنش إنها شغاله
ونورت نور الغرفة علشان الصورة تبقى واضحة ..
دخل نبيل البيت وفضل ينادي ستي ستي غاده ..
ردت غاده تعالى هنا يا خول
دخل عليها وهو شايل الأكل لاقها مستعديه ولابسه الزب اللي باين عليه عسل طيزها ولابسه صندل بكعب وحاطة رجل على رجل وبتهزها والبنطلون مقسم فخادها ومسيبه شعرها فقال لها : مش هنتغدى الأول
..
قالت له :
سيب اللي في ايدك وتعالى زاحف على ركبك
سمع نبيل الكلام فألقى حقائب الطعام على الأرض وتوجه زاحفا يفح أزرار القميص ولما وصل ليها مسكته غاده من خدوده وانهالت عليه بالقبل حتى انتقل روجها على وجهه قعدت تلحس فيه وترضع لسانه وكل ما شعرها يداري وشهم ترفعم بحركة انثوية تهيج نبيل اكتر وبعدين خلت نبيل يدور ويديها طيزه ويقف يقلع البنطلون وهي لسه جالسه على الكرسي قلع نبيل فإذا بكلوت حريمي يظهر بين فلقات طيزه فقالت غاده : طيزك عامله ايه دلوقتي يا لبوه ..
فرد نبيل : مشتاقه لزبك يا غاده
غاده : على الناشف كدا وقامت مقلعاه الكيلوت الحريمي وانهالت على طيزه بالقبل واللحس وفرقت بين فلقتي طيزه ونزلت لحس في الخرم وهو يتأوة وانتصب زبه وقال لها نيكيني بلسانك يا غاده ولم تكن غاده منتظرو النصيحة من خول مثله فأدخلت لسانها داخل خرقه الواسع تنيكة وتتلذذ به
ثم أجلسته على زبها وخلته يتحرك رايح جاي وهو هاري بقها بوس وهي ماسكه زبه بتضربله العشرة
ما ان اتى لبن نبيل على كف عادة زقت نبيل وقامت قالعة الزب ودهنت كسها بلبنه وقالت له إلحس ..
فنهال نبيل باللحس ومص الزنبور فتشنجت غاده ونطرت عسلها في فمه واختلط عسلها بلبنه في فمه فتغرر نبيل به ثم بلعه ..
والقى نبيل راسه على فخد غاده يستريح وأرحعك غاده راسها للخلف لتلتقط انفاسها ..
ثم أشعلت سيجارة وطلبت منه الإستحمام ...فهم نبيل ليغتسل من عرق العمل والنيك وهو مش قادر يمشي من خرقة الواسع ..
قامت غاده مسرعةنحو جهاز الكومبيوتر استخلصت الفيديو ثم بعتته لأمل على الميل وأستحفلتها متفتحهوش لحد ما يتجمعو كلهم في أقرب وقت فردت أمل حاضر يا لبوتي ..
خلص نبيل حمامه ودخل الغرفة لقى غاده على الكومبيوتر قالها إيه مشبعتيش قالت له تعالى بس أوريك حاجة فأتى نبيل وعلى ملامحه الترقب في إيه ؟
ثم صرخ : إيه دا انتي كنتي بتصوريني يا لبوة ؟
غاده : إنت اللي بدأت يا ديوث مراتك أهدى كدا وغير وتعالى علشان عايزاك ..
غير نبيل هدومه وجلس مع غاده بعد ان ابتزته بفيديو الفضيحة اللي مع صديقتها وقالت له ان الحفله هتكون سر مابينا
وان هي عايزاه يشرفها قدام صحابها ويكون سبب في سعادتهم .. فمال قلب نبيل لزوجته الشرموطه ورغبه أصدقائها الشاذه حيث ان مركز نبيل المرموق في الدوله من الممكن ان يهتز اذا انتشرت فضيحة شذوذه ... فما كان له الا الموافقة وأنتشت غاده بعد الإنتصار في معركتها ولكن مازال لعاب كسها يسيل في انتظار اليوم المرتقب
أنتظروا الجزء الثامن في انتظار التعليقات ..