The Pharaoh
01-04-2012, 03:49 PM
أيها السادة قراء قصتي اجيبوني ماذا افعل وماذا تقترحون عليا عمله… قصتي تبدأ منذ ثلاث شهور لا غير وهي قصة حقيقية قد يكون كتاب القصص واهمون او يتمنون حدوث ما يكتبون أو أيًا ما يكون ومنها ما هو حقيقي مثل قصتي هذه والتي بدأت يوم حفل تخرجي بداية أعرفكم بنفسي وأبطال القصة أنا المهندسة ماريان 22 سنة وأخي الأصغر شوقي 18 سنة ووالدي (ش) 48 سنة والدتي توفيت منذ 7 سنوات بمرض غريب غير معروف… يوم حفلة التخرج حضر والدي وأخي معي الحفل وكان زميلي المهندس شريف منذ أن حضرت الحفلة وهو ملازمني وأخي ووالدي وكان يتحين الفرصة بعد الفرصة ليتمسك بي ويقوم باحتضاني ويقبلني فرحًا بالتخرج وأنا كذلك بدون أن أدري أن والدي وأخي لم يبعدو نظرهم عني ويشاهدون كل ما يتم عمله بيني وبين زميلي وانتهى الاحتفال والذي حضره عدد كبير من قيادات الجامعة ونحن عائدون صمم والدي أننأخذ غذاءنا خارج المنزل بمناسبة هذا الاحتفال وفرحًا بي المهندسة الكبيرة والتي رفعت رأسهما للعالي وفعلا ذهبنا إلى مطعم فخم وسط المدينة وعدنا إلى المنزل وطلب من أخي أن يذهب إلى صديقه كي يذاكر معه وعدت أنا وأبي فقط إلى المنزل وأنا في غاية الفرح والانسجام وعند دخولنا إلى المنزل فإذا بوالدي يسألني عن زميلي شريف وما علاقتي به توترت قليلا ولكني تماسكت بعض الشيء وقلت له إنه زميل لي فقط ثم قال امال إيه حكاية الأحضان والبوس اللي كنتم فيه وقدامي رديت بكل براءة هو زميلي وكانت احضاننا وبوسنا ببراءة فرحًا بالتخرج فرد قائلا أوكي حبيبتي روحي غيري ملابسك وتعالي نتكلم شوية قولت له بابا من فضلك أنا هاخد دش سريع واغير بس عاوزة اريح شوية وممكن نتكلم بالليل قال ما فيش مانع ودخلت الحمام اخد دش وإذا به يقتحم عليا الحمام وهو عاري تماما وأمسك بي ووضع يده على فمي ورفعني بين يديه وأخذني إلى غرفته وظللت ارجوه وأحاول أن أصرخ وأقول له إنت بابا وده صعب يحصل بين الوالد وابنته قاللي انت مثيرة جدا وأثرتيني أكتر لما قعدت تحضني وتبوسي زميلك ايه مش أنا أولى من أي حد اقوله بابا حرام يقول لا لا لا طاوعيني عشان نقضي يوم ظريف وخصوصا ان اخوكي مش جاي دلوقت حبيبتي من فضلك طاوعيني ارجوووك وصدقيني انا مش راح اسبب لك أي أذى بس مجرد مداعبات أريح فيها نفسي شوية خصوصا انت عارفة اني قاعد ليا سنين طويلة مش مارست أي جنس ارجوك وراح سابني وقعد يبكي وينتحب ويقولي اسف يا حبيبتي مش عارف عملت كده ازاي وقعد يبكي بكاء بجنون صعب عليا جدا قمت واخداه في حضني وهو قاعد وأنا واقفه ووضعت راسه في صدري ونسيت إني عارية تماما وأحس بصدري العاري على وجهه وظل يهز في راسه ذهابا وإيابا لفوق وتحت إلى أن أمسك حلمة صدري بفمه وظل يمتص فيها ثم انتقل إلى الأخرى وتركته يفعل ذلك حتى يسكت من البكاء وبعدين قولت له خلاص بابا عملت اللي انت عاوزه ارتحت قال لا يا حبيبتي لسه ارجوك سامحيني أنا عاوز أكتر من كدة وصدقيني مش راح اسبب لك أي أذى قولت طيب بابا انا مش راح أعارضك في أي شيء حتى لو سببت لي الأذى وصدقوني يا جماعة أنا مش كان عندي أي إثارة أو إحساس جنسي كل ما كان عندي لا يتعدى أن يكون عطف على والدي لأني أحسست بحرمانه الذي طال وجعلته يمتص حلمتي صدري وينزل إلى أسفل ثم إلى أسفل حتى وصل إلى فرجي (كسي) وظل يلحس فيه حتى شعرت باللذة الجنسية ووضع أصبعه داخل شرجي طيزي وطلب مني أن أمسك له عضوه (زبه) وأن أقوم بمصه وكنت وقتها بدأت أشعر باللذة والهياج فأمسكت زبه ووضعته في فمي وظللت أمص وألحس وهو كذلك ظل يلحس في كسي ويضع صباعة في خرم طيزي ويدخله ويخرجه ويلفه دائريا حتى أنني وصلت إلى قمة الشهوة وأنزلت مائي على لسانه والذي جعلني أصرخ وأصرخ وأصرخ بآاااهاااات وأفأفااااات وأنا مازلت ممسكة بزبه وأمتص بشدة إلى أن صرخ صرخة عالية ثم أنزل حليبه لن أقول دافئ إنما كان حار جدًا حتى أنني أحسست أن لسان التسع من حرارته ولزوجته وأنا ما زلت عارية تماما وأبي يخرج زبه فقط من تحت ملابسه وبعدها ارتخى زبه وأنا قمت من جواره إلى الحمام كي اغتسل ولكن المفاجأة الغير متوقعة أبدا وجد أخي جالس بالصالة ورآني وأنا خارجة من عند أبي وأنا عارية تماما وقالي يا بختك يا باشا قضيت وقت حلو وعقبالي يا ترى راح تمانعي أعمل اللي كان بابا بيعمله ولأنه أخي الأصغر نهرته وشتمته ورفعت إيدي عشان أضربه ولكنه قال من غير ضرب ولا شتيمة مش عاوزة بلاش بس خلي بالك إني راح أفضحك إنت وأبوكي للدنيا كلها اخوالك واعمامك وعماتك وكل الناس وأقولهم على اللي شوفته واللي بينك وبين أبوكي سكت ساعتها وقولت له اطلب من ابوك ده وشوف هيقولك ايه قالي مش مهم ابوكي المهم انت موافقة واللا لا قولت مش راح اوافق إلا إذا طلبت ده من أبوك قال خلاص قدامك لغاية بكرة وإذا مردتيش عليا أنا رايح بعد بكره عند خالي وراح اقوله على كل حاجة… وتركني وذهب إلى غرفته وأخدت أنا الحمام بتاعي ورجعت لأخي وحكيت له الحكاية اللي فاتت دي فضحك بصوت عالي وقالي يا سلاااااااااام بقى صعب عليكي وأنا مش صعبان عليكي مفيش مشكلة وقبل أن ينهي كلامه معي لقيت بابا داخل علينا الغرفة وقال إيه يا ولاد مالكم في إيه بتتكلمو في إيه وبعدين انت رجعت بدري واللا إيه قاله رجعت بعدكم بشوية صغيرة لأني مش لقيت زميلي اللي بذاكر معاه فتجهم بابا وقاله يعني إيه انت هنا من بدري رد أخي قائلا من ساعة ما كنت بتبكي في غرفتك بصوت عالي وأختي تقولك خلاص يا بابا ؟؟؟؟ فتجهم والدي مرة أخرى وقاله يا ابني انت عارف إني قال من فضلك يا بابا أنا مش ماريان أنا شوقي ومش راح أضعف قدامك واخليك تنام معي أنا راجل وشوفت كل اللي عملتوه مع بعض وأنا عاوز أعمل زيك يا ترى توافق واللا لا ومن غير تهديد وبجد بجد أنا رايح بعد بكرة عند خالي وراح اقوله على كل حاجة إذا انت رفضت طلبي وعلى فكرة أنا طلبت الطلب ده من المهندسة فردت إنه يجب أن يكون بموافقتك وانتم دلوقت في المواجهة إن قولت آه يبفى مش فيه أي مشكلة وإن قلت لا راح تبدأ المشاكل بينا وبين بعض وأنا واقفة مش عارفة أعمل إيه وقمت صارخة في الاتنين انتم بتتعازمو على حيوان ملهوش راي في اللي بتتكلمو فيه اسمعوني كويس انتم الاتنين أنا بكر ولسة بكر ومش راح اكون إلا بكر لغاية ما اتجوز وأنا بنتك يا بابا وأختك يا شوقى وإن كنتم شايفين إني مثيرة لكم ومش قادرين تشوفوني إلا وعاوزين تعملو معايا جنس يبقى أفضل إني امشي واسيب لكم البيت ورحت رامية نفسي على السرير على وجهي وقعدت أبكي وأجهش في البكاء إلا ولقيت أبي يجلس بجواري ويربت على ظهري ويطلب مني السكوت شوية عشان نتفاهم ولقيته بيرفع قميصي من خلفي لفوق كي يعريني رحت رافعة راسي لفوق لقيت أخي خالع كل ملابسة وزبه واقف ومنتظر أبي يرفع لي باقي القميص من ورايا وكنت عاوزة اقوم ولكن بابا ضغط على ضهري ضغطة جامدة ورفع عني قميصي إلى وسطي وخلع لي كيلوتي وأنا نايمة على وجهي ومازلت أبكي ونزل أخي عليا بزبه داخل طيزي مباشرة ولم أستطيع أن أقوم بأي مقاومة حتى أفضى أخي ما بداخله من حليب وقام من عليا ووقف على قدميه أمام أبي وأمامي وقال بكل افتخار يا بابا دورك دلوقت اتفضل وأنا راح امسكها لك قولت لهم خلاص اتفقتو عليا اوكي بس خلي بالكم ان انتم اللي بداتو والبادي أظلم راح اريحكم على طول وبمزاج بس اللي راح يعترض على أي حاجة راح اعملها راح امسح بيه الدنيا مش الأرض وطلبت من بابا أن يفتحني من كسي ولكنه رفض وطلبت نفس الطلب من أخي ولكنه رفض ولكني صممت أن أجعل واحد منهم أن يفتحني وفي ليلة عاد بابا من الخارج وكان أخي في غرفته يذاكر دروسه ودخل أبي الحمام وقمت أنا وخلعت جميع ملابسي وجلست في الصالة وانتظرت حتى أحس بخروج أبي من الحمام وناديت على أخي وخرجا الاثنين تقريبا مع بعضهم ورأوني كذلك فضحكو وقالو إيه الحكاية إنت اللي عاوزة دلوقت قولت لهم ايه انه انسانة ولي طلباتي زيكم فقام بابا وقال شوقي روح الحمام خد لك دش سريع وتعالى على غرفتي قولت لهم لا في الصالة هنا قالو لا الصوت ممكن الجيران يسمعوه قولت بس أنا مصممة على أنه يكون هنا فرد أخي يقول وإيه يعني مفيش مشكلة بابا زي ما هي عاوزة يكون واحنا تحت أمرها بينا وبدأ بابا وأمسك بزازي وظل يفرك فيهم فرك شديد لغاية ما هاج وقمت فاسخة له البيجامة اللي كان لابسها وخلعته كل هدومه ومسكت له زبه وهو فضل حاضن فيا ويمصمص في بزازي وخرج أخي عريان من الحمام ومبلول ونزل بين رجليا وبدا يلحس في كسي ونمت على الأرض وخليت بابا على صدري حاطط زبه بين بزازي ويطلع لغاية ما ألمسه بلساني ويرجع تاني وأخي من تحتي وبين رجليا يلحس في كسي وقمت واقفة وبعدت عنهم شوية وقلت على فكرة أنا ليا شرط عشان نكمل مع بعض قالو اؤمرينا واحنا ننفذ على طول قولت شوقي امسك زب بابا ومصه في نفس واحد الاتنين قالو ايه اللي انت بتقوليه ده قولت لهم ده طلبي الأول قالو كمان في طلب تاني قولت ايوه فيه طلب تاني بس أشد قوة قالو بس الأول مش راح يتنفذ قولت خلاص ورحت داخلة غرفتي وقفلت على نفسي الباب ومنتظرة ردهم وكنت بانظر عليهم من فتحة مفتاح الباب وهما بيتفاوضو مع بعض وعلى فكرة بابا ده مكار كبير وعرفت من كلامه لأخي أنه فهم أنا عاوزة إيه ولقيتهم بينادو عليا تعالي شوفي طلبك وهو بيتنفذ ولقيت أخي ماسك زب بابا وعمال يمص فيه وطلبت من بابا ينام على ظهره وعمل ده وطلبت من شوقي انه يقعد على زب بابا بطيزه وأنا راح اقعد على راسه يلحس لي كسي فصرخ شوقي وقالي عاوزاني اتناك قولت ايوه قالي يعني هو ده طلبك التاني قولت ايوه قال اوكي ماشي يا ترى ليكي طلب ثالث قولت بس نفذ الأول وقعد على زب بابا وفضل يقوم ويقعد على لغاية ما بابا جابهم في طيزه وحس باللبن داخل طيزه وسالته إيه رايك راح نكس راسه في الارض وقال خلاص بقى قولي طلبك الثالث قولت له انت مش عاوز تخلص تارك قالي يعني ايه قولت اللي عملته مع بابا خليه يعملو معاك رد بابا قال بس كده انت جيتي في جمل اتفضل شوقي نام على ظهرك وراح ماسك زبه وقعد يدلك فيه لغاية ما انتصب وراح قاعد عليه وفضل يقوم ويقعد لغاية ما نزل شوقي لبنه في طيز بابا وقام بابا يقولي هو ده اللي يريحك مش تقولي الكلام ده من زمان انا مستعد أعملك أي حاجة تطلبيها وراح ماسكني فجاة وهو واقف وحاطط زبه في طيزي من غير أي دهان أو أي شيء يسهل العملية دي وانفجر في نيك وهري وأنا أصرخ وأتأوه من الألم من غير أي شهوة أو إحساس جنسي بس ألم وشديد وصاروخ نار داخل طيزي يدخل ويخرج وماسكني من رقبتي وحسيت إني راح اتخنق ومش رضي ينزل لبنه جوه طيزي وراح منيمني ولسة ماسك في رقبتي وراح منزل لبنه في فمي بعد ما دخل زبه فيه وقافل منخاري وقالي ابلعيهم كلهم يا كلبة يا شرموطة شوفتي ابوكي واخوكي بيتناكو صح هو ده اللي كنت عاوزاه راح انيكه وينيكني كل يوم وهنسيبك تولعي لوحدك ونريح احنا بعض ياواد يا شوقي خلص تارك من الكلبة الشرموطة دي ونيكها زي ما انت عاوز لان النيكة دي راح تكون اخر نيكة ليها مننا وقام شوقي يضرب ويشتم ويمشي زبه على جسمي كله ولقيتها فرصة إنهم في هذا الغضب مني وساعة ما جه يدخل زبه في طيزي رحت محركة نفسي لقدام شوية وراح داخل كبس في كسي وفتحني وده اللي انا كنت عاوزاه وشاف بابا وأخويا الدم خارج من كسي وقعد بابا يصرخ ويشتم في شوقي فتحتها يا ابن الشرموطة خلاص اتفضحنا يا ابن الكلبة وراح ماسك اخويا وكتفه تكتيفة شديدة ونزل عليه ضرب لما عدمه العافية وأنا مش حاولت حتى أني احوش عنه وحاول يعمل ده معايا بس أنا معطتلوش فرصة لكدة وعملت نفسي أني بابكي وخايفة من الفضيحة لغاية ما صعبت عليه وقالي مش تخافي حبيبتي من الفضيحة ابدا ابدا قولت له وشوقي قالي خلاص مش راح ييجي عندك تاني ابدا وان حاول راح اقتله الكلام ده كان قدامه رديت ببجاحة ليه اشمعنى انت انتم الاتنين شاهدين على اللي حصل معي ومفيش مشكلة انكم ترتاحو معيا وارتاح معاكم خلاص بقى طالما اني اتفتحت خلاص وعلى فكرة انت فاكر اول ما جه اخويا وشافنا وطلب ينام معايا وقمت انت سهلت له العملية واغتصبتوني انتم الاتين قولت لكم إيه يا ترى فاكرين والا لا راح افكركم قولتلكم ساعتها (خلي بالكم ان انتم اللي بداتو والبادي أظلم راح اريحكم على طول وبمزاج بس اللي راح يعترض على أي حاجة راح اعملها راح امسح بيه الدنيا) قالو فاكرين واعملي اللي انت عاوزاه بس خلي بالك من الفضايح يعني انتم فاهمين وموافقين على اللي راح اعمله راحو منكسين راسهم للارض وقالو ماشي ومفيش اعتراض من حد فينا ومن ساعتها وأنا مش مهندسة الاتصالات انما مهندسة الجنس وتقدمت أطلب العمل في شركة كبيرة والبيه رئيس مجلس الإدارة طلب مني واسطة قولت له مش عندي واسطة قالي لا انتي واسطتك وسطك إن رضيتي راح تكوني السكرتير التنفيذي للشركة وطلب مني اروح له بيته ووافقت ورحت له بيته ونام معي ومر حوالي سنتين وأنا أشتغل معاه ومازال يطلبني اما في مكتبه أو في بيته وبابا وأخي مش قادرين يقولو لي حاجة وأنا مكسوفة منهم مع إني مش مقصرة معاهم برضو لما بحس انهم عاوزيني باعطيهم نفسي بس دلوقتي كل واحد لوحده مش الاتنين مع بعض. قولولي أعمل ايه يا جماعة بعد الوقت ده كله حاسة إني قرفانة من نفسي خصوصا إن العامل بتاع الشركة شافني مع البيه رئيس مجلس الادارة وطلبني وأنا رفضت بس بعد كدة أنا اللي طلبت منه يعمل معايا في حمامات الشركة بعد الموظفين ما خرجو وكتير من الموظفين بيطلبوني بصراحة وبدون أي خجل طلب مباشر وأنا مش بعرف أرفض إلا الناس اللي قريبين من بيتنا