فحل يمني خاص
01-31-2019, 08:06 PM
قصتي مع نزهة بنت الجيران.
اسمي فهد متزوج وعند ولد. نزهة بنت الجيران عمرها 16 سنة ابوها متوفي طبعا قبل ما يتوفى ابوها كان محاصرهم وما يخليهم يطلعو من البيت الا وهو معهم.
المهم بعد ما توفى ابوها بدأو ياخذو راحتهم هي واختها الاكبر منها اسمها الهام.
المهم بدايتي مع نزهة كانت من قبل فترة كنت اشتهيها واشتي انيكها بس ما كنت اعرف كيف.
كنت التقيها بالدرج وانا داخل العمارة او خارج منها مرات كثير. وكنت اتكلم معها بغرض اني استمتع بالنظر لجسمها النحيف نوعا ما. وبدأت اسلم عليها وابوس يدها كلما التقيها بالدرج. كنت ابوس يدها وبنفس الوقت اتحسس يدها ونعومتها. واسمتر الوضع هكذا لفترة وانا اشتهيها. وفي مرة كنت مروح البيت اجيت وباب العمارة مقفل وانا نسيت المفتاح بالبيت. طبعا هي شقتهم بالدور الاول وانا فوقهم مباشرة.
المهم انا قمت ادق باب العمارة لانه جرس ما في.
دقيت دقيت الا وهيا تظهر لي من البلكونة مييين قلت لها انا. انا فهد ممكن تنزلي تفتحي لي الباب حبيبتي.
قالت طيب.
ونزلت وفتحت لي الباب طوالي انا مسكتها من خدودها ابوسها بوستين عالخدين كشكر مني لها دخلت وقفلت الباب وقبل ماهي تخطي خطوة تطلع الدرج عشان تروح شقتهم انا بدون شعور مسكتها من وخصرها وشلتها في حضني وقلت لها معقولة حبيبتي نزهة نزلت تفتح لي الباب واسيبها ترجع مشي ع رجولها. قلت لها اشيلك لحد باب شقتكم. وشلتها بحضني وهي بحضني كانت عيونها تشوف عيوني ووجهي وشبه مبتسمه.
المهم وصلت باب شقتهم ونزلتها وقبل ما احط روجولها في الارض مسكت رقبتي وباستني بخدي وبسرعة دخلت شقتهم وغلقت الباب ورجعت فتحت الباب مرة ثاني بس فتحة صغيرة بحيث تشوفنا بس.
وطلعت انا شقتي وانا بالي مشغول تفكير فيها وفي البوسة اللي باستنا وما قدرت انا الا بعد ما جلخت زبي مرتين عليها وعلى ملمس جسمها وحرارته بحضني وبوستها.
المهم ومرت الايام وكنت كلما اصادفها بالدرج اشيلها بحضني عشان اوصلها لباب شقتهم واتعمد اني احكي معها وهي بحضني واوقف بالدرج وانا بكلمها وانا هدفي اني احصل على اطول وقت تكون في حضني.وابوسها وانا بكلمها. وهي مرتاحة وتبتسم لما ابوسها واتعمدت اني اعطيها فلوس بس ما احطها في يدها طبعا هم وضعهم المادي صعب شوي.
المهم تكون هي بحضني اقوم انا اطلع 200 ريال يمني من الطبعة الجديد من جيبي وحطها في صدرها ادخل يدي من فتحت الروب فتحة الصدر. طبعا كعوبها لسه صغيرة بحجم حبة المشمش. بصراحة كنت بتمتع وانا بدخل الفلوس في صدرها وبلمس احد كعوبها بزازها كان زبي يوقف زي الحديد. وكنت اتعمد اني اجلس في الدرج وانا اكلمها طبعا لما اكون جالس تكون طيزها فوق زبي. واكون اكلمها واحرك زبي وهي تحس بزبي بس ما تتكلم بس تظل تحرك رجولها وتتحرك يمين شمال بطيزها. بصراحة زبي يولع واحس اني رح اقذف وبعدين اقوم شايلها عشان محد يطب علينا اوصلها لحد باب شقتهم وانزلها وزي المرة الاولى قبل ما توصل رجلها الارض تحلق على رقبتي وتوبسني وتهرب لبيتهم. المهم في مرة من المرات وانا بنفس الموقف وكنت متعمد لاني عارف انها بتبوسني بس انا اول ما بديت انزلها من حضني ومجرد ما هي حلقت بيديها ع رقبتي استعداد لتبوسني انا لفيت خدي من امام شفايفها وخليت شفايفي بدال خدي وبوستها جت ع شفايفي واااااااو ما اروعها من بوسة تسمرنا الاثنين وشفايفنا على شفايف بعض هيا كانت مغمضة واول ما حست ان شفتها على شفتي فتحت عيونها بدهشة قمت انا طبقت شفايفي على شفتها السفلى ومصيتها مصة سكرتني. وهي غمضت شفتها داخل فمي اقل من دقيقة و تسحب شفتها من فمي وتجري لداخل شقتهم.
انتظروني في الجزء الثاني
اسمي فهد متزوج وعند ولد. نزهة بنت الجيران عمرها 16 سنة ابوها متوفي طبعا قبل ما يتوفى ابوها كان محاصرهم وما يخليهم يطلعو من البيت الا وهو معهم.
المهم بعد ما توفى ابوها بدأو ياخذو راحتهم هي واختها الاكبر منها اسمها الهام.
المهم بدايتي مع نزهة كانت من قبل فترة كنت اشتهيها واشتي انيكها بس ما كنت اعرف كيف.
كنت التقيها بالدرج وانا داخل العمارة او خارج منها مرات كثير. وكنت اتكلم معها بغرض اني استمتع بالنظر لجسمها النحيف نوعا ما. وبدأت اسلم عليها وابوس يدها كلما التقيها بالدرج. كنت ابوس يدها وبنفس الوقت اتحسس يدها ونعومتها. واسمتر الوضع هكذا لفترة وانا اشتهيها. وفي مرة كنت مروح البيت اجيت وباب العمارة مقفل وانا نسيت المفتاح بالبيت. طبعا هي شقتهم بالدور الاول وانا فوقهم مباشرة.
المهم انا قمت ادق باب العمارة لانه جرس ما في.
دقيت دقيت الا وهيا تظهر لي من البلكونة مييين قلت لها انا. انا فهد ممكن تنزلي تفتحي لي الباب حبيبتي.
قالت طيب.
ونزلت وفتحت لي الباب طوالي انا مسكتها من خدودها ابوسها بوستين عالخدين كشكر مني لها دخلت وقفلت الباب وقبل ماهي تخطي خطوة تطلع الدرج عشان تروح شقتهم انا بدون شعور مسكتها من وخصرها وشلتها في حضني وقلت لها معقولة حبيبتي نزهة نزلت تفتح لي الباب واسيبها ترجع مشي ع رجولها. قلت لها اشيلك لحد باب شقتكم. وشلتها بحضني وهي بحضني كانت عيونها تشوف عيوني ووجهي وشبه مبتسمه.
المهم وصلت باب شقتهم ونزلتها وقبل ما احط روجولها في الارض مسكت رقبتي وباستني بخدي وبسرعة دخلت شقتهم وغلقت الباب ورجعت فتحت الباب مرة ثاني بس فتحة صغيرة بحيث تشوفنا بس.
وطلعت انا شقتي وانا بالي مشغول تفكير فيها وفي البوسة اللي باستنا وما قدرت انا الا بعد ما جلخت زبي مرتين عليها وعلى ملمس جسمها وحرارته بحضني وبوستها.
المهم ومرت الايام وكنت كلما اصادفها بالدرج اشيلها بحضني عشان اوصلها لباب شقتهم واتعمد اني احكي معها وهي بحضني واوقف بالدرج وانا بكلمها وانا هدفي اني احصل على اطول وقت تكون في حضني.وابوسها وانا بكلمها. وهي مرتاحة وتبتسم لما ابوسها واتعمدت اني اعطيها فلوس بس ما احطها في يدها طبعا هم وضعهم المادي صعب شوي.
المهم تكون هي بحضني اقوم انا اطلع 200 ريال يمني من الطبعة الجديد من جيبي وحطها في صدرها ادخل يدي من فتحت الروب فتحة الصدر. طبعا كعوبها لسه صغيرة بحجم حبة المشمش. بصراحة كنت بتمتع وانا بدخل الفلوس في صدرها وبلمس احد كعوبها بزازها كان زبي يوقف زي الحديد. وكنت اتعمد اني اجلس في الدرج وانا اكلمها طبعا لما اكون جالس تكون طيزها فوق زبي. واكون اكلمها واحرك زبي وهي تحس بزبي بس ما تتكلم بس تظل تحرك رجولها وتتحرك يمين شمال بطيزها. بصراحة زبي يولع واحس اني رح اقذف وبعدين اقوم شايلها عشان محد يطب علينا اوصلها لحد باب شقتهم وانزلها وزي المرة الاولى قبل ما توصل رجلها الارض تحلق على رقبتي وتوبسني وتهرب لبيتهم. المهم في مرة من المرات وانا بنفس الموقف وكنت متعمد لاني عارف انها بتبوسني بس انا اول ما بديت انزلها من حضني ومجرد ما هي حلقت بيديها ع رقبتي استعداد لتبوسني انا لفيت خدي من امام شفايفها وخليت شفايفي بدال خدي وبوستها جت ع شفايفي واااااااو ما اروعها من بوسة تسمرنا الاثنين وشفايفنا على شفايف بعض هيا كانت مغمضة واول ما حست ان شفتها على شفتي فتحت عيونها بدهشة قمت انا طبقت شفايفي على شفتها السفلى ومصيتها مصة سكرتني. وهي غمضت شفتها داخل فمي اقل من دقيقة و تسحب شفتها من فمي وتجري لداخل شقتهم.
انتظروني في الجزء الثاني