M h s
02-21-2019, 04:37 AM
قصةخياليه ..انا مصطفى ١٨ سنه زبى ١٧ سم ف اولى كليه والبطله فاطمه ١٦ سنه ف تانيه ثانوى طولها ١٥٧ سم جسمه حلو كيرفى كده طيزها مرفوعه و بزازها قد التفاحه ورديه و مرسومه و كسها وردى كان بكر و مرسوم ... اتعرفت عليها من النت كانت قريبه واحده اعرفها و اتكلمنا وكلمنا اتطور و بدا الحدود تروح بقيت اقولها كسمك و يالبوة وشرموطه و بدانا نعمل سكس فون: كونت بنيكها ف الفون و بضرب عشرة و انا بكلمها و هى بتضرب سبعه ونص و بدات تبعتلى صور بزازها ب البرا و بدات اتحايل عليها علشات تقلع البرا قلعتوا و بقت تدارى حالمتها باديها و خلتها تشيل ايدها بقيت اتمنى اشوفها علشان انيكها و اتقابلنا و خرجنا و فى نص الخروجه كده و محدش واخد بالوا بعبصتها ف طيزها اوف ملبن و زبى وقف هى بصتلى كده و بصت ف الارض ولما روحنا و كلمتها بليل بسالى اى رايك ف البعبوص عجبك قالتى حلو اوى و بدانا نخرج كتير و مرة ازنقها اقفشلها وابعبصها و مره اقطع شفايفها لحد اما ف يوم كونت انا و هى ف شارع مهجور و فاضى و ضلمه روحت زانقها ف الحيطه و مسكت شفايفها بوس و بايدى الاتنين روحت ماسك بزازها و قعدت اقفش و زبى لازق فى كسها قاعد احك روحت نازل بايدى اليمين ع طيزها و قعدت ابعبصها و بعد كده دخلت ايدى تحت البنطلون الكلوت و روحت مدخل صبعى ف طيزها صوتت بس انا كونت كاتم بوقها بالبوس و قعدت ابعبص روحت نازل بايدى الشمال و ماسك ايدها حطيتها ع زبى قعدت تدعك ف زبى وانا ابعبصها روحت لاففها وخليتها مديانى ظهرها روحت حاطيت ايدى عل كسها من تحت الهدوم و زبى لازق ف طيزها و قعدت ادعك فكسها جامد و هىبتقول اه لا يمصطفى مش قادرة ارحمنى اه اه اه لحد لما جبتهم ف الكلوت روحت لففها و منزلها ع ركبها و فكيت زرار البنطلون و طلعت زبى ورحت ماسكها من شعرها و جيت احشروا ف بقها مرديتش تدخلوا و قفلت بوقها روحت لطشها بالقلم بزبى فتحوتوا و قعدت انيك ف بقها يجى ٥ دقايق ف الوقت ده قررت ان انا انيكها فطيزها روحت مقومها و فكيت لها البنطلون و نزلتوا هو و الكلوت و روحت لازقها ف الحيطه و مرجع طيزها لورا شوية رحت قايلالى انت هتعمل اى يمجنون روحت قولت هنيك طيزك يلبوة كل ده و هى مش فايقه من المتعه روحت قعدت افرش زبى ع فتحة طيزها كانت ديقا وهى كانت شده عضلتها و بعد التفريش رختها روحت بدات ادخل راس زبى راحت مصوت روحت حطيت ايدى على بقها روحت مخرجوا و تفيت ع طيزها و بدات ادخل صباعين ف طيزها بعد كده روحت مدخل زبى دخل نصوا روحت حاطط ايدى ع بقها جامد و رحت حاشرو كلو سيبتوا شويه جوا و روحت بدات ادخل و اخرج و هى يمصطفى براحه اه اه زبك بيوجع يمصطفى اه اه مش قادره هموت و انا ولا انا هنا شغال بنيك و هى بتلوى زى التعبان لحد لما جبتهم فطيزها و روحت مخرجوا و روحت مقطع الكلوت من الجناب و وخدوا ماسح بيه طيزها و حطوا فجيبى هى بتقولى انت عملت اى روحت قولتها هاخدوا تزكرا يلبوة و لسه هتتكلم روحت منزلها تمص و تنضف زبى و رحت قايمه و عدله هدومها و انا عدلت هدومى و قعدت تستريح شويه وقومت روحتها وبليل بكلمه بقولها مبروك يعروسه عقبال الليله الكبيره لاقتها بتعيط وبتقول انا مكنتش اتصور اننا نوصل لكده قعدت اهديها و اقولها يبت عادى انت بتحيبنى وانا بحبك وانشاء ال** نتجوز هديت شويه و بتقولى يار* يمصطفى قوتيلها متخفيش يبت ففكتك وبتقولى طيزى بتوجنى فبقولها معلش مش اول مرة لازم كده فبطلع الكلوت اللى ختوا لاقيت عليه دم قولتلها فكانت هتعيط تانى فهديها تانى و نمنا و قبلتها تانى يوم بس عادى و عدى عادى و عدى اسبوع سكس فون لحد لما جه اليوم الموعود استنوا الجزء التانى قريب جدا اول مره اكتب ياريت رايكو
الجزء 2
اسف ع التاخير
وقفنا الجزء الاول لما نكتها ف طيزها لاول مرة و عدى اسبوع سكس فون بس و جه يوم الموعود اليوم اللى هفتحها فيه وهنيكها فكسها ... فى يوم مكنش ف حد عندى ف البيت كلهم ف البلد علشان ف حالة وفاة و هيباتوا كام يوم وانا كانو سيبنى علشان الكليه وكده وهى كان وراها درس وانا كونت واقف معاها قبل الدرس فسبتها تطلع الدرس شويه ولاقتها بترن عليا بتقولى الدرس اتلغى فروحتلها فبتقولى متجى نتمشى او نقعد ف اى كافية قولتها البيت عندى فاضى و محدش ف البيت يلا نروح اترددت ف الاول و بعد محايله وافقت واحنا رايحين عديت ع محل اعرفوا جبت بيره و سجاير و اكل و روحنا الشارع فاديتها المفتاح و قولتلها روحى انتى الاول و سيبى باب المدخل مفتوح (بيت عائله ) فراحت و انا خمس دقايق و روحت دخلت من باب المدخل لاقتها وقفه ف المدخل روحت قفلت الباب روحت زانقها ف الحيطه و شغال بوس روحت شايلها و طالع بيها الشقه روحت فاتح باب الشقه و دخلنا الشقه وروحت دخلنا الاوضه و دخلت انا جبت كوبايات و حاجات لزوم الاقعده و قعدنا كلنا و جيت اصب بيرة لاقتها بتقولى لا مش هشرب قولتلها لا هتشربى علشان الليله تحلو و شربت و شربتها سجاير و كده وروحت مشغل اغانى وقومنا نرقص احنا الاتنين و روحت مقلعها الطرحه و بعد كده روحت مقلعها التيشيرت و بعد كده فكيت لها البنطلون و قلعتهولها و بعد كده البرا و الكلوت و بقت ملط قدامى و بدات اقلع انا هدومى و بقيت بالبوكسر بس و قعدنا نرقص شويه و نشرب لحد بقت ف عالم تانى روحت منيمها ع ضهرها ع السرير و روحت فاتح رجلها و نزلت لحس فكسها و هى بدات تتأوه و تتلوى و انا بعضعض ف زنبورها وهى عماله تتاوه اه مش قادره اهه خخخ اححح حرام عليك لحد لما جبتهم روحت مقومها و منزل البوكسر و حاطط زبى فبقها و اشتغلت لحس و مص فزبى روحت منيمها ع ضهرها و قعدت افرش كسها بزبى و ادخل راسوا و اخرج و هى اه اه مش قادرة يخول نيكنى افتحنى خلينى شرموطه انا شرموطتك افتحنى و ريحنى انا هجت من كلامها روحت نازل بشافيفى ع شفايفها و روحت مدخل زبى مره واحده لاقتها انتفضت تحت و لولا شفايفى كان الشارع كلو اتلم من صوتها روحت مخرج زبى لاقتوا مليان دم روحت قولتها مبروك يا عروسه و روحت جبت منديل امسح زبى و روحت مقومها و ساندها لحد الحمام و غسلتلها كسها و رجعنا تانى ع السرير و نامت على ضهرها و روحت مدخل زبى براحه فكسها و بدا انيكها براحه و هى اهاا بيوجع اوى يمصطفى اهه اهحهحه مش قادره خرجوا كفايه و انا ولا هنا و شغال نيك فيها و روحت مخرجوا من كسها و منيمها ع بطنها و حاطط مخده تحتها و مدخل زبى ف طيزها و قعدت انيك فيها لحد لما جبتهم فطيزها و روحت واخدها فحضنى و ريحنا شويه و قومنا عملنا واحد تانى و جبتهم ع وشها و قومنا استحمينى و نيكتها فطيزها و لبسة و نزلت و بقا كل لما البيت يفضى اخدها انيكها و فى يوم لاقتها بتكلمنى و بتعيط يبنتى ف اى الحقنى مصيبه مصيبه. فى اى ؟!
استنوا الجزء الجزء التالت انا عارف انى اتاخرت بس الظروف
الجزء التالت
الشخصيات الجديده ياسمين بنت عم فاطمه عندها 16 سنه بس عليها جسم واحده عندها 30 سنه كرباج جسم مرسوم بزاز قد التفاحه و طيز بارزه و فخاد جسمها قريب من منه شلبى ف فيلم الساحر
وقفنا ف الجزء التانى ع
فى يوم لاقتها بتكلمنى و بتعيط يبنتى ف اى الحقنى مصيبه مصيبه. فى اى ؟!
_ ______________ _________________ ______________ _
انا :اى يبنتى بتعيطى لى
فاطمه: ياسمين شافت الشات بتعنى وعرفت اللى بنعملو
انا: عرفت اى بالظبط
فاطمه : انك بتنام معايا و كلو انا خايف لاتقول لماما و يقتلونى الحقنى يمصطفى
انا: يبنت متخافيش انت هتعامل مع ياسمين روقى بقا كده
و قفلت معاها و قعدت افكر هنعمل اى ف ياسمين دى
كل لما افكر فيها زبى يقف ع جسمها و افتكرت ان فاطمه كانت قالتلى انها هى و ياسمين و هم كانوا بيدعكوا اكساس بعض و يبوسوا بعض و يبعبصوا بعض و كانوا ساعات بيقفلوا الباب عليها و يقلعوا ملط و يمثلوا ان فاطمه راجل و ياسمين بنت و كان فاطمه بتنيك ياسمين جت فدماغى فكرة قولت طب ما اخلى ياسمين لبوة عندى بعد الافكار دى كلها هجت قولت اكلم فاطمه و نعمل سكس فون كلمتها
انا : اى يا قلبى وحشتنى
فاطمه : اى يحبيبى
انا : بقولك اى حبيبك واقف و عايزين نريحوا و نريح كسك
فاطمه : لم نفسك ياسمين جنبى
انا : يلا و نريحها هى كمان بالمرة
صوت ياسمين من بعيد : اه يا وسخه
انا : قولى للبوة دى تسكت بدل ما انيكها
صوت ياسمين : ولا تقدر
انا : اسالى بنت عمك
فاطمه قطعت الحوار : مصطفى لم نفسك بقاا
انا : ادينى ياسمين
فاطمه : ليه
انا : خلصى يلبوه
ياسمين خدت الفون من فاطمه : اى عايز اى ؟
انا : بصى انا زبى واقف و فاطمه هايجه و هنريح بع..
ياسمين قاطعت كلامى : اه يا ولاد الوسخه
انا : لمى نفسك يا كسمك و اسمعينى عايزة تقعدى و نريحك معانا اهلا وسهلاا مش عايزة بردوا براحتك لكن انا و فاطمه هنعمل سكس فون
ياسمين : ماشى لما نشوف اخرك
انا : اخرى بيوجع اسالى ينت عمك و افتحى السبيكر و حطى الفون بنكوا
انا : يلا يا لبوة من ليها اقلعوا و كل واحده تقلع التانيه
بعد خمس دقايق ياسمين و فاطمه ف صوت واحد : قلعنا بعض
انا : كل واحده هتدعك كس التانيه
و بدا و كسرنا حاجز الخوف بينهم و بقوا الاتنين شرميط ليا و كلو يوم نعمل سكس فون احنا التلاته و يبعتولى نودز هم الاتنين و فى يوم كونا خارجين انا و فاطمه و ياسمين فا ركبنا هيئه النقل العام و طبعا انت عارفين هو زحمة قد اى فياسمين جت قدامى و فاطمه جنبها و بدا احك زبى فطيز ياسمين روحت مقرب من ودنها و قولتلها : ده اللى بيريحك و قعدت احك و روحت مبعبصها و الناس تزيد فجاءة لاقيت نفسى قدام فاطمه روحت رازعها بعبوص و راشق زبى بين فلقة طيزها و خدت ايد ياسمين و حاطيتها على زبى اول لما شافت حجمه اتخضت و سحبة ايديها و قالت لفاطمه انتى بتستحميله ازاى قولتلها مسيرك تجربيه يلبوة قالت يالهوى و كان مكان نزولنا جة و نزلنا و عدى ايام واحنا ع الحال ده و جة الصيف و كلو بيروح اسكندريه فهما راحوا اسكندريه مع العيله و انا كمان كونت هناك يا ترا هيحصل اى ف اسكندريه مع ياسمين و فاطمه
الجزء 2
اسف ع التاخير
وقفنا الجزء الاول لما نكتها ف طيزها لاول مرة و عدى اسبوع سكس فون بس و جه يوم الموعود اليوم اللى هفتحها فيه وهنيكها فكسها ... فى يوم مكنش ف حد عندى ف البيت كلهم ف البلد علشان ف حالة وفاة و هيباتوا كام يوم وانا كانو سيبنى علشان الكليه وكده وهى كان وراها درس وانا كونت واقف معاها قبل الدرس فسبتها تطلع الدرس شويه ولاقتها بترن عليا بتقولى الدرس اتلغى فروحتلها فبتقولى متجى نتمشى او نقعد ف اى كافية قولتها البيت عندى فاضى و محدش ف البيت يلا نروح اترددت ف الاول و بعد محايله وافقت واحنا رايحين عديت ع محل اعرفوا جبت بيره و سجاير و اكل و روحنا الشارع فاديتها المفتاح و قولتلها روحى انتى الاول و سيبى باب المدخل مفتوح (بيت عائله ) فراحت و انا خمس دقايق و روحت دخلت من باب المدخل لاقتها وقفه ف المدخل روحت قفلت الباب روحت زانقها ف الحيطه و شغال بوس روحت شايلها و طالع بيها الشقه روحت فاتح باب الشقه و دخلنا الشقه وروحت دخلنا الاوضه و دخلت انا جبت كوبايات و حاجات لزوم الاقعده و قعدنا كلنا و جيت اصب بيرة لاقتها بتقولى لا مش هشرب قولتلها لا هتشربى علشان الليله تحلو و شربت و شربتها سجاير و كده وروحت مشغل اغانى وقومنا نرقص احنا الاتنين و روحت مقلعها الطرحه و بعد كده روحت مقلعها التيشيرت و بعد كده فكيت لها البنطلون و قلعتهولها و بعد كده البرا و الكلوت و بقت ملط قدامى و بدات اقلع انا هدومى و بقيت بالبوكسر بس و قعدنا نرقص شويه و نشرب لحد بقت ف عالم تانى روحت منيمها ع ضهرها ع السرير و روحت فاتح رجلها و نزلت لحس فكسها و هى بدات تتأوه و تتلوى و انا بعضعض ف زنبورها وهى عماله تتاوه اه مش قادره اهه خخخ اححح حرام عليك لحد لما جبتهم روحت مقومها و منزل البوكسر و حاطط زبى فبقها و اشتغلت لحس و مص فزبى روحت منيمها ع ضهرها و قعدت افرش كسها بزبى و ادخل راسوا و اخرج و هى اه اه مش قادرة يخول نيكنى افتحنى خلينى شرموطه انا شرموطتك افتحنى و ريحنى انا هجت من كلامها روحت نازل بشافيفى ع شفايفها و روحت مدخل زبى مره واحده لاقتها انتفضت تحت و لولا شفايفى كان الشارع كلو اتلم من صوتها روحت مخرج زبى لاقتوا مليان دم روحت قولتها مبروك يا عروسه و روحت جبت منديل امسح زبى و روحت مقومها و ساندها لحد الحمام و غسلتلها كسها و رجعنا تانى ع السرير و نامت على ضهرها و روحت مدخل زبى براحه فكسها و بدا انيكها براحه و هى اهاا بيوجع اوى يمصطفى اهه اهحهحه مش قادره خرجوا كفايه و انا ولا هنا و شغال نيك فيها و روحت مخرجوا من كسها و منيمها ع بطنها و حاطط مخده تحتها و مدخل زبى ف طيزها و قعدت انيك فيها لحد لما جبتهم فطيزها و روحت واخدها فحضنى و ريحنا شويه و قومنا عملنا واحد تانى و جبتهم ع وشها و قومنا استحمينى و نيكتها فطيزها و لبسة و نزلت و بقا كل لما البيت يفضى اخدها انيكها و فى يوم لاقتها بتكلمنى و بتعيط يبنتى ف اى الحقنى مصيبه مصيبه. فى اى ؟!
استنوا الجزء الجزء التالت انا عارف انى اتاخرت بس الظروف
الجزء التالت
الشخصيات الجديده ياسمين بنت عم فاطمه عندها 16 سنه بس عليها جسم واحده عندها 30 سنه كرباج جسم مرسوم بزاز قد التفاحه و طيز بارزه و فخاد جسمها قريب من منه شلبى ف فيلم الساحر
وقفنا ف الجزء التانى ع
فى يوم لاقتها بتكلمنى و بتعيط يبنتى ف اى الحقنى مصيبه مصيبه. فى اى ؟!
_ ______________ _________________ ______________ _
انا :اى يبنتى بتعيطى لى
فاطمه: ياسمين شافت الشات بتعنى وعرفت اللى بنعملو
انا: عرفت اى بالظبط
فاطمه : انك بتنام معايا و كلو انا خايف لاتقول لماما و يقتلونى الحقنى يمصطفى
انا: يبنت متخافيش انت هتعامل مع ياسمين روقى بقا كده
و قفلت معاها و قعدت افكر هنعمل اى ف ياسمين دى
كل لما افكر فيها زبى يقف ع جسمها و افتكرت ان فاطمه كانت قالتلى انها هى و ياسمين و هم كانوا بيدعكوا اكساس بعض و يبوسوا بعض و يبعبصوا بعض و كانوا ساعات بيقفلوا الباب عليها و يقلعوا ملط و يمثلوا ان فاطمه راجل و ياسمين بنت و كان فاطمه بتنيك ياسمين جت فدماغى فكرة قولت طب ما اخلى ياسمين لبوة عندى بعد الافكار دى كلها هجت قولت اكلم فاطمه و نعمل سكس فون كلمتها
انا : اى يا قلبى وحشتنى
فاطمه : اى يحبيبى
انا : بقولك اى حبيبك واقف و عايزين نريحوا و نريح كسك
فاطمه : لم نفسك ياسمين جنبى
انا : يلا و نريحها هى كمان بالمرة
صوت ياسمين من بعيد : اه يا وسخه
انا : قولى للبوة دى تسكت بدل ما انيكها
صوت ياسمين : ولا تقدر
انا : اسالى بنت عمك
فاطمه قطعت الحوار : مصطفى لم نفسك بقاا
انا : ادينى ياسمين
فاطمه : ليه
انا : خلصى يلبوه
ياسمين خدت الفون من فاطمه : اى عايز اى ؟
انا : بصى انا زبى واقف و فاطمه هايجه و هنريح بع..
ياسمين قاطعت كلامى : اه يا ولاد الوسخه
انا : لمى نفسك يا كسمك و اسمعينى عايزة تقعدى و نريحك معانا اهلا وسهلاا مش عايزة بردوا براحتك لكن انا و فاطمه هنعمل سكس فون
ياسمين : ماشى لما نشوف اخرك
انا : اخرى بيوجع اسالى ينت عمك و افتحى السبيكر و حطى الفون بنكوا
انا : يلا يا لبوة من ليها اقلعوا و كل واحده تقلع التانيه
بعد خمس دقايق ياسمين و فاطمه ف صوت واحد : قلعنا بعض
انا : كل واحده هتدعك كس التانيه
و بدا و كسرنا حاجز الخوف بينهم و بقوا الاتنين شرميط ليا و كلو يوم نعمل سكس فون احنا التلاته و يبعتولى نودز هم الاتنين و فى يوم كونا خارجين انا و فاطمه و ياسمين فا ركبنا هيئه النقل العام و طبعا انت عارفين هو زحمة قد اى فياسمين جت قدامى و فاطمه جنبها و بدا احك زبى فطيز ياسمين روحت مقرب من ودنها و قولتلها : ده اللى بيريحك و قعدت احك و روحت مبعبصها و الناس تزيد فجاءة لاقيت نفسى قدام فاطمه روحت رازعها بعبوص و راشق زبى بين فلقة طيزها و خدت ايد ياسمين و حاطيتها على زبى اول لما شافت حجمه اتخضت و سحبة ايديها و قالت لفاطمه انتى بتستحميله ازاى قولتلها مسيرك تجربيه يلبوة قالت يالهوى و كان مكان نزولنا جة و نزلنا و عدى ايام واحنا ع الحال ده و جة الصيف و كلو بيروح اسكندريه فهما راحوا اسكندريه مع العيله و انا كمان كونت هناك يا ترا هيحصل اى ف اسكندريه مع ياسمين و فاطمه