Salimsam
02-24-2019, 01:31 AM
انحدر من اسرة محافظة ومتدينة وكنت دائما اكبت غرائزي، حتى بدأت اشعر بجسدي الجميل ومؤخرتي الضخمة وانثى الذي بداخلي فبقيت دائما الاعب مؤخرتي لأخرج شهوتي.
كنت عملت في احد الصيفيات وجمعت بعض الاموال، واستطعت ان اشتري هاتفا، وعندما كنت ابحت فيه وجدث ان هناك شي أسمه شبكات التواصل الاجتماعي حيث يمكنك التحدث مع اشخاص لا تعرفهم وعندما دخلت وجدت شباب لهم نفس حالتي يتمتعون بأنوثتهم الداخلية وكانوا يسمون انفسهم السوالب، تم قررت ان اعمل مثلهم، وبعد ان كتبت اسم سالب بدأت تأتيني طلبات صداقة كثير من خارج المدينة وداخلها، بعت اول شخص ودخلنا في حوار طويل وقررنا ان ياتي عندي ولكني لم اصدق اني سوف افعلها، حدث لي مع اشخاص كثر منهم من هو جاد ومنهم من يريد الضحك، وكنت دائما الى اخر لحظة واتراجع عن الذهاب الى الموعد.
حتى بعث لي شخص طلب الصداقة ووافقت عليها، وكان دائما يتحدث معي ويسالوني على احولي واساله عن احواله ومدينته ومدينتي، الا اني كنت دائما اكذب في اسمي ومدينتي، وفي الصيف كان لي مخيم في نفس المدينة الذي يقطن بها وكنت احاول ان اتصل به لمذة يومين لكني لم استطع وفي اليوم الثالث قررت ان اتصل به وتحدثنا وقلت له تخيل اين انا، وقال اين لا اعرف فقلت له انا في مدينتك لم يصدق وصورت له البحر ومعالم المدينة وقلت هل صدقت قال نعم واتى الي لكني لم اعرفه وهو لم يعرفي اتصل بي تقابلنا وقال لي كنت تكذب علي انت ليس من اتحدت معه وقال لي انت تضحك علي وذهب، امسكت يده وقلت له شوف اشرح لك كل شي تم قلت له لماذا كذبت عليه في العمر والاسم ومدينتي الحقيقية وقلت له اني كنت اخاف وكنت اتعرض لنصب من طرف بعض الناس، لهذا كنت اكذب عليك ولكن الان انا هنا وملكك ولن اكذب عليك من هنا فصاعدا.
قال لي هل تستطيع ان تأتي معي، قلت له نعم لا تسالني هذا السؤال فأنا ملكك، وماذا عنك قال لي ان كنت انتظر هذه اللحظة منذ اول مرة تكلمت معك فيها رغم كذبك فأنا احببتك، ذهب بي بواسطة المترو حتى خرج من المدينة الى ضاحية في قرية صغيرة، نزلن وكان يعيش وحده في بيت كبير داخلنا حضر الاكل واكلنا تم جمعنا الاواني تم ذهب هو استحم تم خرج وقال لي اذهب واستحم وعندما كنت استحم جهز البيت، وذق علي وقال لي جلبت لك ملابس وبعد ان اكملت، وارت ان البس ملابس لاجدها لباس حريمي للعروس، عرفت انه يريد نيكي لبست فرحا اخيرا سوف اتناك بعد ست سنوات من ادخال اصابي في خرم طيزي. مع خروجي وجدته واقفا امامي قلت له ماذا تفعل كنت تراقبوني لماذا وشي من هذا الكلام، لم يجعلني اكمل كلامي حتى حملني واخدني الى غرفة دخلتي وكانت اول انفتاح لي من قضيب حقيقي
وبقينا ياتي عندي عندما احتاجه او اذهب عنده عندما يحتاجني وبقيت علاقتنا اربع سنوات، الى ان تزوج. رغم ذلك فبقينا نخدم بعض، الى ان كشف امري ان اصبح لي مواعيد كثر مع شباب عبر الفيسبوك ويأتي الناس الذين يريدون نيكي الي مقابل المال، واصبحت مشهور ومعروفا داخل المدينة وخارجها.
كنت عملت في احد الصيفيات وجمعت بعض الاموال، واستطعت ان اشتري هاتفا، وعندما كنت ابحت فيه وجدث ان هناك شي أسمه شبكات التواصل الاجتماعي حيث يمكنك التحدث مع اشخاص لا تعرفهم وعندما دخلت وجدت شباب لهم نفس حالتي يتمتعون بأنوثتهم الداخلية وكانوا يسمون انفسهم السوالب، تم قررت ان اعمل مثلهم، وبعد ان كتبت اسم سالب بدأت تأتيني طلبات صداقة كثير من خارج المدينة وداخلها، بعت اول شخص ودخلنا في حوار طويل وقررنا ان ياتي عندي ولكني لم اصدق اني سوف افعلها، حدث لي مع اشخاص كثر منهم من هو جاد ومنهم من يريد الضحك، وكنت دائما الى اخر لحظة واتراجع عن الذهاب الى الموعد.
حتى بعث لي شخص طلب الصداقة ووافقت عليها، وكان دائما يتحدث معي ويسالوني على احولي واساله عن احواله ومدينته ومدينتي، الا اني كنت دائما اكذب في اسمي ومدينتي، وفي الصيف كان لي مخيم في نفس المدينة الذي يقطن بها وكنت احاول ان اتصل به لمذة يومين لكني لم استطع وفي اليوم الثالث قررت ان اتصل به وتحدثنا وقلت له تخيل اين انا، وقال اين لا اعرف فقلت له انا في مدينتك لم يصدق وصورت له البحر ومعالم المدينة وقلت هل صدقت قال نعم واتى الي لكني لم اعرفه وهو لم يعرفي اتصل بي تقابلنا وقال لي كنت تكذب علي انت ليس من اتحدت معه وقال لي انت تضحك علي وذهب، امسكت يده وقلت له شوف اشرح لك كل شي تم قلت له لماذا كذبت عليه في العمر والاسم ومدينتي الحقيقية وقلت له اني كنت اخاف وكنت اتعرض لنصب من طرف بعض الناس، لهذا كنت اكذب عليك ولكن الان انا هنا وملكك ولن اكذب عليك من هنا فصاعدا.
قال لي هل تستطيع ان تأتي معي، قلت له نعم لا تسالني هذا السؤال فأنا ملكك، وماذا عنك قال لي ان كنت انتظر هذه اللحظة منذ اول مرة تكلمت معك فيها رغم كذبك فأنا احببتك، ذهب بي بواسطة المترو حتى خرج من المدينة الى ضاحية في قرية صغيرة، نزلن وكان يعيش وحده في بيت كبير داخلنا حضر الاكل واكلنا تم جمعنا الاواني تم ذهب هو استحم تم خرج وقال لي اذهب واستحم وعندما كنت استحم جهز البيت، وذق علي وقال لي جلبت لك ملابس وبعد ان اكملت، وارت ان البس ملابس لاجدها لباس حريمي للعروس، عرفت انه يريد نيكي لبست فرحا اخيرا سوف اتناك بعد ست سنوات من ادخال اصابي في خرم طيزي. مع خروجي وجدته واقفا امامي قلت له ماذا تفعل كنت تراقبوني لماذا وشي من هذا الكلام، لم يجعلني اكمل كلامي حتى حملني واخدني الى غرفة دخلتي وكانت اول انفتاح لي من قضيب حقيقي
وبقينا ياتي عندي عندما احتاجه او اذهب عنده عندما يحتاجني وبقيت علاقتنا اربع سنوات، الى ان تزوج. رغم ذلك فبقينا نخدم بعض، الى ان كشف امري ان اصبح لي مواعيد كثر مع شباب عبر الفيسبوك ويأتي الناس الذين يريدون نيكي الي مقابل المال، واصبحت مشهور ومعروفا داخل المدينة وخارجها.