Ahmed middoo
03-17-2017, 02:02 AM
أختى ندى ..
أنا احمد و اختى ندى ،عمري 19 سنة و اختى عندها 18 سنة ، أنا معروف عنى أنى بفضل أهزر كتير و بقالى فترة بحس أنى عايز أنيك اختى ، و اختى بيضة و صدها مش كبير اوى و كانت دايما و هي قاعدة في البيت بتلبس لَبْس مفتوح و مثير جدا ، و في يوم من الأيام كنّا بنهزر أنا و اختى و كنّا قاعدين على السرير و بنهزر و لقيت زبى وقف و احنا بنهزر ، فكرت في اى فكرة عشان أخلى اختى تحط أيديها عليه على الأقل عشان اعرف رد فعلها هيبقا اى ..
و فعلا جاتلى فكرة ان أنا امسكها و أرميها على السرير و و أفضل اضربها بهزار و اختى لما بنهزر بالضرب هي كمان بتضربنى ، و فعلا شلتها و رحت رميها ع السرير و فضلت اضرب فيها و كنت عارف ان هي هتحاول ترمينى هي ع السرير عشان تضربنى ، و فعلا عملت كدا و أنا رحت سايب نفسى عشان تجيلى الفرصة ، و فضلت تضرب فيا و وهي بتضرب وانا عامل نفسى بتوجع كانت هي ماسكة ايدى عشان متحركش رحت محرك ايدى و أيديها و رحت حطيتها على زبى و هو واقف و لقيتها كملت عادى و كان محصلش حاجة ، و خلصنا هزار ..
الْيَوْمَ إللى بعده ، دخلت تغير رحت بصيت عليها من خرم الباب و شوفت صدرها و طيزها و كسها إللى خلو زبى كان واقف ع الاخر مكنتش قادر استحمل و قلت لازم اعمل اى حاجة النهاردة ، و بعد لما خرجت فضلت بردو اهزر معاها نفس الهزار بس المرة دى مسكت صدرها و عملت نفسى مكنتش اقصد ..بس اتفجأت ان و احنا بنهزر راحت حطيت أيديها على زبى و عملت نفسها متقصدش ..و خلصنا هزار و فضلت سهران بالليل لحد ما هي تنام ..
و قولت أخش عليها و هي نايمة و أحط زبى فى أيديها ، و فعلا فضلت سهران لحد لما هي دخلت تنام و أنا دخلت بعدها ب3 ساعات عشان أتأكد انها تكون نامت و فعلا دخلت الاوضة كانت لابسة جاكيت و بنطلون و كانت فاتحة الجاكيت شوية
دخلت و قفلت الباب ورايا و قلعت البنطلون و زبى واقف و فعلا رحت جايب أيديها و خليتها تمسك زبى و اول م حطيت أيديها عليه حسيب بمتعة مش قادر اوصفها ، و فضلت مخليها ماسكاه شويا لحد لما لقيتها بتفتح عينها ، فتحت عينها لقيت حاجة سخنة فى أيديها و الدنيا ضلمة راحت اتخضيت ..
و بتقولى : انت بتعمل اى ؟؟
قولتلها: بس بس لحسن حد يسمعنا و تبقا مشكلة ..
راحت سكتت و رحت لبست البنطلون فى الضلمة و فتحت النور ..
قالتلى : اى إللى انت كنت بتعملوا ده ؟؟
و أنا بقرب منها واحدة واحدة و هيا نايمة..
قولتلها : أنا بحبك اوى يا ندى و نفسى انام معاكى ؟؟
قالتلى : انت مجنون أنا اختك ..
قولتلها : انسى ان أنا اخوكى دلوقتي ..
رحت حاطيط ايدى على كتفها و قربت وشى منها و بوستها من شفايفها ..و هي ابتديت تستسلم و أنا نزلت ايدى على كتفها واحدة واحدة لحد م وصلت لصدرها و قفشت فيه شوية على الهدوم ..
و قالتلى: أنا خايفة أحسن حد يخش علينا ..
قولتلها :متخفيش كلو نايم ..
و بوستها تانى و بدأت افتح السوستة بتاعة الجاكيت واحدة واحدة لحد لما وصلت لآخروا ..رحت مقلعها الجاكيت و لقيت قدامى جسم ابيض و بزاز بيضة وواقفة رحت مقلعها السنتيال و فضلت اقفش فى صدرها و امص فيه و زبى كان واقف و بارز اوى من البنطلون ..
لقيتها حطيت إيديها عليه و فضلت تدعك فيه حسّيت ان زبى هينفجر من الانتصاب ، رحت جايب إيديها و مدخلها من جوا البنطلون و هي فضلت تلعب فيه ، راحت مقلعانى البنطلون ..
قولتلها: مصيه بقا ..
قالتلى: حاضر ..
و فعلا فضلت تمص فيه لحد لما جبتهم على بزازها ..
قولتلها : يللا البسى بقا و كملى نومك .
الْيَوْمَ إللى بعدوا صحينا و فطرنا و كدا و بقيت طول منا فى البيت احك زبى فى طيزها و هي تضحك أو و احنا واقفين من ورا أمى اجيب أيديها و ادخلها جوا البنطلون و هي تلعب فيه شوية و تطلع أيديها ..
أو وانا ماشى أقوم مقفش في صدرها لحد لما الْيَوْمَ خلص و دخلت نمت ..
ووانا نايم لقيت باب الاوضة بيتفتح رحت عامل نفسى نايم لقيت اختى دخلت و راحت مدخلة إيديها جوا البنطلون و طلعت زبى و فضلت تمص فيه ..و أنا رحت مفتح عنيا لقيتها راحت قالعة الجاكيت و السنتيان و جابت ايدي و حطيتها على صدرها..
وانا فضلت اقفش لحد لما جبتهم تانى على صدرها ..
و بقينا كل يوم نمارس مع بعض بنفس الطريقة ..
.......................
أنا احمد و اختى ندى ،عمري 19 سنة و اختى عندها 18 سنة ، أنا معروف عنى أنى بفضل أهزر كتير و بقالى فترة بحس أنى عايز أنيك اختى ، و اختى بيضة و صدها مش كبير اوى و كانت دايما و هي قاعدة في البيت بتلبس لَبْس مفتوح و مثير جدا ، و في يوم من الأيام كنّا بنهزر أنا و اختى و كنّا قاعدين على السرير و بنهزر و لقيت زبى وقف و احنا بنهزر ، فكرت في اى فكرة عشان أخلى اختى تحط أيديها عليه على الأقل عشان اعرف رد فعلها هيبقا اى ..
و فعلا جاتلى فكرة ان أنا امسكها و أرميها على السرير و و أفضل اضربها بهزار و اختى لما بنهزر بالضرب هي كمان بتضربنى ، و فعلا شلتها و رحت رميها ع السرير و فضلت اضرب فيها و كنت عارف ان هي هتحاول ترمينى هي ع السرير عشان تضربنى ، و فعلا عملت كدا و أنا رحت سايب نفسى عشان تجيلى الفرصة ، و فضلت تضرب فيا و وهي بتضرب وانا عامل نفسى بتوجع كانت هي ماسكة ايدى عشان متحركش رحت محرك ايدى و أيديها و رحت حطيتها على زبى و هو واقف و لقيتها كملت عادى و كان محصلش حاجة ، و خلصنا هزار ..
الْيَوْمَ إللى بعده ، دخلت تغير رحت بصيت عليها من خرم الباب و شوفت صدرها و طيزها و كسها إللى خلو زبى كان واقف ع الاخر مكنتش قادر استحمل و قلت لازم اعمل اى حاجة النهاردة ، و بعد لما خرجت فضلت بردو اهزر معاها نفس الهزار بس المرة دى مسكت صدرها و عملت نفسى مكنتش اقصد ..بس اتفجأت ان و احنا بنهزر راحت حطيت أيديها على زبى و عملت نفسها متقصدش ..و خلصنا هزار و فضلت سهران بالليل لحد ما هي تنام ..
و قولت أخش عليها و هي نايمة و أحط زبى فى أيديها ، و فعلا فضلت سهران لحد لما هي دخلت تنام و أنا دخلت بعدها ب3 ساعات عشان أتأكد انها تكون نامت و فعلا دخلت الاوضة كانت لابسة جاكيت و بنطلون و كانت فاتحة الجاكيت شوية
دخلت و قفلت الباب ورايا و قلعت البنطلون و زبى واقف و فعلا رحت جايب أيديها و خليتها تمسك زبى و اول م حطيت أيديها عليه حسيب بمتعة مش قادر اوصفها ، و فضلت مخليها ماسكاه شويا لحد لما لقيتها بتفتح عينها ، فتحت عينها لقيت حاجة سخنة فى أيديها و الدنيا ضلمة راحت اتخضيت ..
و بتقولى : انت بتعمل اى ؟؟
قولتلها: بس بس لحسن حد يسمعنا و تبقا مشكلة ..
راحت سكتت و رحت لبست البنطلون فى الضلمة و فتحت النور ..
قالتلى : اى إللى انت كنت بتعملوا ده ؟؟
و أنا بقرب منها واحدة واحدة و هيا نايمة..
قولتلها : أنا بحبك اوى يا ندى و نفسى انام معاكى ؟؟
قالتلى : انت مجنون أنا اختك ..
قولتلها : انسى ان أنا اخوكى دلوقتي ..
رحت حاطيط ايدى على كتفها و قربت وشى منها و بوستها من شفايفها ..و هي ابتديت تستسلم و أنا نزلت ايدى على كتفها واحدة واحدة لحد م وصلت لصدرها و قفشت فيه شوية على الهدوم ..
و قالتلى: أنا خايفة أحسن حد يخش علينا ..
قولتلها :متخفيش كلو نايم ..
و بوستها تانى و بدأت افتح السوستة بتاعة الجاكيت واحدة واحدة لحد لما وصلت لآخروا ..رحت مقلعها الجاكيت و لقيت قدامى جسم ابيض و بزاز بيضة وواقفة رحت مقلعها السنتيال و فضلت اقفش فى صدرها و امص فيه و زبى كان واقف و بارز اوى من البنطلون ..
لقيتها حطيت إيديها عليه و فضلت تدعك فيه حسّيت ان زبى هينفجر من الانتصاب ، رحت جايب إيديها و مدخلها من جوا البنطلون و هي فضلت تلعب فيه ، راحت مقلعانى البنطلون ..
قولتلها: مصيه بقا ..
قالتلى: حاضر ..
و فعلا فضلت تمص فيه لحد لما جبتهم على بزازها ..
قولتلها : يللا البسى بقا و كملى نومك .
الْيَوْمَ إللى بعدوا صحينا و فطرنا و كدا و بقيت طول منا فى البيت احك زبى فى طيزها و هي تضحك أو و احنا واقفين من ورا أمى اجيب أيديها و ادخلها جوا البنطلون و هي تلعب فيه شوية و تطلع أيديها ..
أو وانا ماشى أقوم مقفش في صدرها لحد لما الْيَوْمَ خلص و دخلت نمت ..
ووانا نايم لقيت باب الاوضة بيتفتح رحت عامل نفسى نايم لقيت اختى دخلت و راحت مدخلة إيديها جوا البنطلون و طلعت زبى و فضلت تمص فيه ..و أنا رحت مفتح عنيا لقيتها راحت قالعة الجاكيت و السنتيان و جابت ايدي و حطيتها على صدرها..
وانا فضلت اقفش لحد لما جبتهم تانى على صدرها ..
و بقينا كل يوم نمارس مع بعض بنفس الطريقة ..
.......................