مصري خول
03-27-2019, 11:59 AM
هاي انا اسمي احمد عندي 18 سنة وحيد امي و ابويا و عايش مع امي في بيت في منطقة شعبية في القاهرة و ابويا متجوز على امي و عايش مع مراته التانية و بيصرف علينا بس. انا مواصفاتي نحيف وزني 60 كيلو و طولي 165 سم بروح الجيم على خفيف فجسمي متقسم و طيزي بارزة عشان بمرنها على طول.
انا من زمان سالب و بحب انام مع الرجالة المتجوزين بالذات مش الجاي عشان المتجوز بيكون مش باين عليه حاجة و هيخاف من الفضيحة اكتر مني عشان مراته و عياله ... انا كنت مرافق راجل من منطقتنا اسمه حسين بيشتغل موظف أمن في مول .. كنت يقابله عنده في البيت لما مراته تكون عند أهلها و كان داخل دماغي عشان جسمه حلو نيك و زبه كبير و كان بيحب يخليني البسله حريمي و ارقصله بلدي قبل ما ينيكني و كان بيعمل فيا 4 عالاقل كل مرة نتقابل.
مرة و انا عند حسين و في نص النيكة قالي "تحب اشتمك بامك؟" ... انا كنت متكيف من زبه فشخ و مش عايز اَي حاجة تفصله و كمان انا ماجربتش موضوع الدياثة دة قبل كدة بس مكانش عندي مانع فقولتله "اه يا روحي اشتمها عادي" ... ابتدى يقولي كسمك و يا ابن المتناكة اللبوة و حاجات كدة و انا هجت فشخ من الكلام دة و حتى زبي وقف و هوا بينيكني و جبتهم من غير حتى ما امسكه ...
بعد ما عمل فيا الواحد دة قمت من تحتيه و اخدت شاور عشان استعد للتاني و كنت جايب معايا كم طقم داخلي من بتوع امي سارقهم من وراها عشان اتناك فيهم و جيت سالت حسين البسله انهو واحد قالي "لا استنى عايز أكلمك شوية" قولتله "خير يا حبي" ... قالي "انت شفت امك بتستحمى قبل كدة؟" قولتله "بصراحة لا" .. قالي "مش عايزك تزعل مني يا احمد بس امك جسمها جامد نيك و كل ما أشوفها ماشية في الشارع زبي بيقف و انا بصراحة بهيج فشخ لما بتكلم عنها و انا بنيكك" انا شهوتي ولعت من الكلام أوي و ابتديت العب في خرمي و هوا لاحظ و اتشجع و قالي "عايز اطلب منك طلب" قولتله "اؤمر" قالي "عايزك تصور امك و هيا بتستحمى ... نفسي اشوفها عريانة و ماتخافش الحوار دة بينا احنا بس ... انا بس نفسي اكيفك اكتر عشان النيك اللي انت شوفته دة كوم و اللي هاتشوفه بعد الفيديو دة كوم تاني" .. انا مارضيتش أوعده بحاجة لاني ماكنتش عارف هاعمل الموضوع دة ازاي بس قولتله اني هحاول و بسرعة فشختله طيزي عشان ينيكني لان كلامه هيجني أوي و هوا كمان هاج عليا اوي لما قبلت الكلام عن امي و ناكني نيكة بنت متناكة فشخ و قعد يتكلم عن امي "بنيك كسمك يا ابن الشرموطة ... كسها نار يا خول ... بلحس كسمك و ابعبص خرم طيزها ... أقرص حلماتها و اشرب اللبن ...احا على عودها و خصرها ... اجيب لبني فكسمك و تحبل مني يا عرص يابو قرون" و انا تحته عمال اتلوى من الشهوة و طولنا و متعتنا طولت و قعد يبوس و يعض فيا و يقفش في جسمي لحد ما جابهم جوا
روحت البيت و انا فرحان فشخ من النيك اللي اتناكته و نسيت خالص اللي قاله على اساس انه كان كلام سراير يعني اتقال من الشهوة و خلاص ... تاني يوم على طول لقيت منه رسالة و استغربت لانه لسة متقابلين اليوم اللي قبله .. فتحت الرسالة لقيته كاتب "ماتنساش فيديو الشاور يا كسمك عشان لو ماصورتوش مش هاتشوف زبي تاني" ... انا مكانش عندي مشكلة اصور امي خالص طالما على تليفوني بس المشكلة كانت ازاي .. طبعا ماكنتش عايز ازعله كمان عشان كنت بحب زبه فشخ.
امي عادة بتاخد شاور بعد ما بتخلص شغل البيت على الضهر كدة .. لما لقيتها بطلع ستيان و كلت من الدولاب عرفت انها هاتخش تاخد شاور قمت داخل الحمام بسرعة و معايا تليفوني على اساس اني داخل الحمام عادي و قفلت الباب و قعدت ادور على مكان ممكن أحط فيه التليفون يصور من غير ما امي تاخد بالها منه و حطيته كدة بين كومة هدوم على الغسالة و خليت الكاميرا متوجهة على البانيو و فتحت تصوير الفيديو و طلعت. و انا طالع قولت لامي "فيه شوية هدوم عالغسالة سيبيهم عشان دول هاغسلهم انا لوحدهم" قالتلي ماشي من غير تدقيق.
اول ما امي دخلت تستحمى حسيت اني هيجان فشخ ... عجبني فشخ احساس اني ديوث على امي و بصورها للراجل اللي بينيكني عشان يتكيف على لحمها و قلعت الشورت و الكلت و قعدت العب في خرمي ... بعد تقريبا تلت ساعة امي خرجت من الحمام .. لبست تاني بسرعة و دخلت الحمام على طول و عملت اني هاخد الغسيل من على الغسالة و لفيت الهدوم دي عالتليفون و طلعت و دخلت اوضتي و قفلت الباب و زبي واقف حجر من كتر الهيجان ... كنت عمال اتخيل حسين و هوا بيتفرج على امي العريانة و هيا بتستحمى.
اول حاجة قفلت التصوير و فتحت الفيديو و لقيت الإضاءة و الوضع فل الفل و جايب كل حاجة .. امي دخلت الحمام و قلعت ملط و اول مرة في حياتي اشوف بزازها و كسها .. بزازها كبار و مش مدلدلين ... نافرين كدة لقدام و حلماتها كبار ... كسها تخين فشخ و عليه شعر خفيف ... بعد ما قلعت دخلت تحت الشاور و ابتدت تدعك جسمها بالصابونعادي بس المفاجاة ان امي جابت فرشة شعر من على الحوض و قعدت على طرف البانيو و فشخت رجليها وقعدت تدعك كسها و تضغط على الزنبور ... شوية و لقيتها حطت أيد الفرشة في كسها و ابتدت تنيك نفسها بايد و الايد التانية بتقفش في بزازها شوية و شوية تلعب في شفرات كسها حوالين الفرشة و فضلت تنيك نفسها لحد ما اترعشت و هديت بعدين قامت كملت حمام و نشفت جسمها ... فرحت فشخ ان حسين هايشوف المنظر دة و ينيكني جامد.
ظبط الفيديو و قطعت الحتت اللي في الاول و الآخر عشان بس الجزء اللي فيه امي بس اللي يطلع بعدين رديت على رسالة احمد و كتبتله "حصل يا حبي و صورتهالك ولا أفلام السكس".رد عليا بعدها بدقيقة واحدة قالي "تعالى حالا عاملك مفاجأة" .. أنا كل فكري راح على خرمي و اني هاتناك من حسين تاني و فرحت فشخ و ظبط طزي و لبست و نزلت .. خلال نص ساعة كنت عنده لأنه ساكن قريب مننا.
وصلت عنده عالشقة و خبط عالباب .. حسين فتحلي و كان لابس بوكسر بس و أول ما دخلت قام قالعه و زبه كان واقف خشبة .. إداني بعبوص غرفني و قالي "اتأخرت ليه يا ابن الزانية ... أنا زبي خلاص هايفرقع" قولتله "معلش يا حبي مسافة الطريق بس" ... قالي "مش مشكلة ... صورت ماما؟" قولتله "أه ... الفيديو عالموبايل" قالي "اشطة ... خش اقلع الخرا اللي انت لابسه دة و البس سنتيان و كلوت من بتوع مراتي عشان هانيك كسمين أمك دلوقتي" ... من فرحتي و هيجاني فتحتله التليفون على الفيديو و دخلت بسرعة على اوضة النوم و قلعت ملط و فتحت الدولاب و قعدت أدور على ملابس مراته الداخية عشان ألبس منهم و فضلت أقيس و أغير في الكلوتات لحد ما لقيت حاجة مظبوطة على جسمي ... طلعت لقيت حسين عمال يتفرج على فيديو أمي و بيضرب عشرة .. أول ما شافني بسنتيان و كلت مراته رمى التليفون و هجم عليا زي الوحش و قعد يبوس و يقفش في كل حتة في جسمي و من غير مقدمات رشق زبه في خرمي وجعني نيك و جابهم على طول أول ما دخله لأنه كان هيجان و بيضرب عشرة على فيديو أمي قبل ما ينيكني ... الواحد دة ماكملش دقيقة و انا استغربت انه ازاي جابهم بسرعة كدة ... قمت من تحتيه عشان أخد شاور و استعد للتاني قالي "باقولك ايه خلينا كدة كفاية النهاردة عشان مراتي راجعة و مش عايز قلق" ... اضايقت بيني و بين نفسي عشان غالباً هوا جابني عنده بس عشان فيديو أمي .. ماتكلمتش و فكرت إنه على الأقل انا اتناكت منه تاني و لبيت هدومي و روحت.
تاني يوم صحيت عادي و ببص في التليفون لقيت رسالة واتساب من حسين .. فتحتها لقيته باعتلي فيديو امي و هيا بتستحمى .. اترعبت و اتخضيت فشخ .. ازاي الفيديو دة وصل عنده و هوا باعتهولي ليه ... اكيد هايبتزني و هايطلب مني فلوس .. اعمل ايه و اتصرف ازاي ... و انا عمال افكر لقيته باعتلي بيقولي "انا تحت البيت عندك انزلي" ... لبست هدومي في دقيقة و نزلت جري ... اول ما شافني جاي جري ضحك على منظري و قالي "شكلك يجنن و انت مرعوب كدة هههه" ماعرفتش ارد أقوله ايه و لا كنت اقدر أقوله اَي حاجة اصلا و هوا ممكن يعمل اَي حاجة بالفيديو دة ... لقيته بيقولي "بص .. انا مش عايز منك و لا من امك فلوس و لا حاجة .. انا عايز انيك امك" .. اول ما سمعت كلامه اتلخبط لاني كنت فاكر انه بس بيهيج على دياثتي مش انه كمان عايز ينيك امي ... قولتله "انا ممكن ادخلك بيتنا عادي بس ازاي اخليها تطاوعك؟" قالي "هاتتصرف ولا افرجها الفيديو؟" ... انا فكرت بيني و بين نفسي ان لو امي شافت الفيديو دة ممكن يجرالها حاجة .. هيا اصلا شكلها شرقانة سكس و عمالة تنيك في نفسها يبقى ممكن بالترتيب المظبوط اخلي حسين ينيكها ... قولتله "تمام جدا ... عايز منك طلب واحد بس و هاخليك تنيكها" قالي "انت هاتتشرط يا ابن متناكة زبي؟!" قولتله "اصبر بس ... انت متجوز .. خش اَي صيدلية و هاتلي فياجرا حريمي و اديني شريط و ليك عليا هاخليك تنيكها كل يوم" ... ضحك و قالي "امك كسها ناااررر .. زبي مانمش من وقت ما شفت الفيديو و ممحونة و بتنيك نفسها كمان .. سالته "هوا انت ازاي اخدت الفيديو عندك" قالي "و انت جوا في الاوضة نقلت الفيديو من عندك لعندي air drop" .. ندمت فشخ على إهمالي بس قلت خلاص بقى و مصلحة اخلي امي متناكة.
طلعت البيت و انا عمال افكر ازاي أجيبهم اصلا مع بعض و ازاي انتقم من العرص حسين على اللي عمله فيا .. جاتلي فكرة و روحت على لوحة الكهربا اللي برا الشقة و نزلت المفتاح اللي بيوصل كهربا لاوضة امي ... شوية كدة لقيت امي بتناديلي "تعالى شوف ايه حكاية النور عندي مش بيشتغل" روحت كاني معرفش حاجة و قعدت اقفل و افتح في المفاتيح و بتاع ... قولتلها "خلاص هاجيبلك كهربائي" قالتلي "بسرعة عشان ماقدرش اقعد في الاوضة كدة" قولتلها "حاضر اصبري"
بعت رسالة لحسين قولتله فيها يجهز اي شنطة عدة و يجيبلي الفياجرا بسرعة عشان هاقدر ادخله على امي النهاردة ... مافيش ساعة لقيته باعتلي بيقولي انزل ... نزلت لقيته جايب شنطة العدة و أداني شريط الفياجرا بتاع الحريم .. قولتله "لف نص ساعة او ساعة كدة و اطلع" قالي "انت فاتحتها في الموضوع؟ .. هيا وافقت؟" قولتله "انت مش عايز تنيك؟ ... ماتسالش بقى.. انت هاتيجي على أساس انك الكهربائي و هاتصلح الكهربا اللي في اوضتها .. في مفتاح في اللوحة انا اللي منزله .. انت ارفعه و شوف شغلك معاها بقى انت و شطارتك" .. قالي "اشطة" و انا اصلا مش عارف ايه اللي هايحصل و كنت بجرب حظي و بلعب بالنار
طلعت البيت و قلت لامي "خلاص يا اما دبرت كهربائي هاييجي كمان ساعة الا ربع كدة" و دخلت عملت لمون و عملتلها كباية و دربت فيها قرص الفياجرا كويس و طلعت ناولتها كبايتها .. استغربت انه مش عوايدي اعملها حاجة من غير ما تطلب بس ماتكلمتش كتير ... قولتلها "احتمال انزل مشوار ضروري كمان شوية" قالتلي "والراجل الكهربائي اللي جاي دة يجي ازاي" قولتلها "دة زي اخويا ماتقلقيش" قالتلي "طب و الجيران لما يشوفوا راجل داخل و انا في البيت لوحدي" قولتلها "يا اما جيران ايه .. اللي في بيوتهم دلوقتي كبار في السن و بيشوفوا بالعافية .. عايزة اجيب الكهربائي و لا أخليه لما ارجع و انا اصلا هاتاخر برا" ... قالتلي "خلاص خلاص هاته مش مشكلة" .. راقبتها و هيا بتشرب اللمون و بعدين قولتلها "هاخش الاوضة عندك بس أتأكد من حاجة في الكهربا قالي عليها الكهربائي" .. دخلت عندها الاوضة و قعدت ادور على مكان أحط فيه كاميرا اصور اللي يحصل في الاوضة بيها بس المشكلة الكاميرا أجيبها منين ... لقيت احسن طريقة هي ان اني أحط تليفوني انا ... حطيته فوق الدولاب تجربة كدة و فتحت الفيديو بعدين شفت الفيديو عامل ازاي لقيت الاوضة كلها طالعة .. قلت اشطة .. بعت رسالة لحسين قولتله يطلع و أديته رقم الشقة بعدين ثبت التليفون وشغلت الفيديو و طلعت
الباب خبط .. فتحت الباب لقيت حسين دخلته و همستله "انا نازل و مش هاطلع غير أما اشوفك خرجت اوك؟" شاورلي براسه انه موافق .. نزلت و استنيت قدام البيت .. عدت ربع ساعة و انا خايف فشخ و مترقب اسمع صوت صويت امي او فضيحة بس كله هادي .. نص ساعة ولا اَي حاجة .. ساعة الا ربع قلت اكيد ناكها ... عدت ساعة و نص و انا ابتديت اقلق ... كل دي نياكة .. فين بعد ساعتين لقيته نازل و شعره مبلول و شكله مبسوط فشخ .. كل اللي عمله انه غمزلي و شاورلي بصباعه و مشي .. انا استنيت عشر دقايق تاني و طلعت
دخلت البيت .. كله عادي .. امي لقيتها خارجة من الحمام شكلها كانت بتستحمى .. قولتلها "ايه الكهربائي خلص؟" قالتلي "اه من ساعة" .. قلت طالما كدبت يبقى اتناكت .. فرحت فشخ ان امي اتناكت و ان مافيش فضيحة حصلت .. قولتلها طيب هاخش أتأكد من شغله و دخلت الاوضة و اخدت تليفوني بسرعة و دخلت اوضتي و قفلت الباب و فتحت الفيديو و شفته تمام جدا و كل حاجة فيه واضحة.
كلمت حسين يوميها بالليل قولتله "عايز دوري .. اشمعنى امي" حسيته سخن على كلامي و قالي "رغم ان امك سحبت كل لبني بس عشان خاطرها و خاطر كسها التخين دة تعالى بالليل .. حظك ان مراتي لسة عند أهلها"
روحتله بالليل و عملت ان انا مش عارف حصل ايه مع امي و قولتله قبل ما ينيكني يحكيلي حصل ايه .. رغم اني شفت ايه اللي حصل في الفيديو بس الكلام منه عن امي هايكون سخن نيك .. قالي "أول ما دخلت لقيت امك مش على بعضها شوية .. شكيت انه ممكن عشان انا راجل غريب في البيت معاها و ممكن تكون الفياجرا اللي انت طلبتها .. سالتها فين العطل قالتلي النور في اوضتي مش شغال .. قولتلها ادخل الاوضة لو سمحتي قالتلي اتفضل .. دخلت و عملت اني بجرب المفاتيح و كدة .. قولتلها فين اللوحة شاورتلي عليها .. طلعت من الاوضة و فتحت أللوحة و عملت اني بشتغل .. لقيتها دخلت أوضة النوم و ابتديت اسمع انين مكتوم كدة .. اتسحبت بالراحة لقيتها قاعدة عالسرير و عمالة تدعك كسها من فوق اللبس قولت اكيد انت مديها فياجرا .. قمت قلعت من فوق قال يعني بشتغل و كدة .. مافيش دقيقتين و طلعت لقيتني كدة اتخضت و قالتلي انت عامل في نفسك كدة ليه قولتلها عشان اشتغل براحتي يا مدام .. حسيتها في قمة الهيجان بس مش عارفة تعمل ايه .. سيبت اللوحة و بصيتلها و فكيت سوستة البنطلون و قلعته و بقيت بالبوكسر بس .. عنيها تنحت فيا و في جسمي و حسيتها هاتقع من طولها .. جريت عليها مسكتها و هيا ماقاومتش .. شيلتها في حضني كدة و دخلتها أوضة النوم و نيمتها عالسرير و من غير ولا كلمة دخلت راسي تحت العباية و رحت الكلت بتاعها و قعدت أبوس و الحس في كسها .. كان غرقااان و عسلها سايح .. طلعت زنبورها و قعدت أعض فيه و هيا تصرخ و تتلوى من المتعة .. طلعت منً تحت العباية و قلعت البوكسر و بقيت عريان ملط مع امك هههه .. قلعتها العباية و نزلتلها كلوتها و البرا و اخذتها في حضني و ضميتها و بعدين نزلت على حلماتها مص و رضاعة زي ما كانت بترضعك يا عرص ... و صدرها كمان كان بينزل يعني شربت لبن من بز امك كمان ... كل دة و صوابعي نازلة طالعة في الكس و الزنبور ... نزلت مية مرتين من الدعك و كل مرة تنزل تترعش اوي .. الملاية غرقت تحتنا ... نزلت على كسها و فتحته بايدي الاتنين عشان الزنبور يطلع لبرا و قعدت اتف و انفخ عليه عشان اسيحها عالاخر .. بعدين قمت و خليتها تمصلي زبي و تلحس و تبوس بيضاني .. لحد ما زبي شد و وقف تمام .. امك فنانة مص و بتمص احسن منك يا ابن الزانية هههه ... نيمتها على ضهرها و فشختلها رجليها و رشقت زبي في كسكوس امك الزهري التخين دة و القالك امك دي بتصرخ و بتتلوى .. ضمت رجليها حولين طيزي و ضغطت عشان تاخد زبي كله .. امك مشتاقة و شرقانة اوي و كنت عاجبها .. نزلت عليها بوس و لحس في شفايفها و بزازها .. مسكت بزازها بايدي الاتنين و نازل فيها بوس و زبي من تحت شغال نياكة فيها زي الدقاق .. كل ما اطلع زبي من كسمك ينزل مية .. كانت هيجانة نيك و نزلت مية كتير نيك .. وقفتها و زنقتها عالحيطة و وقفت وراها و لفيت أيدي من قدام جسمها و حطيت أيدي على زنبورها و دخلت زبي فيها من ورا ... و اشتغلت فيا نيك .. نيكتها دوجي و نمت جمبها و دخلته فيها بالجمب و بعدين نيمتها على بطنها و قعدت ادق فيها من فوق لحد ما جبتهم .. جبتهم جوا و ماكنتش لابس واقي ههههه .. هابقى عمك يا ابن الزانية هههه لو امك كمان شهر كدة تعبت و نفسها هفتها عالبامية اعرف انه انا ههههه ... بعد ما جبت لبني في كسمك هيا كانت لسة ماخلصتش .. اترجتني العب فيها عشان تجيب .. نيمتها على ضهرها و فشختلها رجلها عالاخر و شديت كسها من الجنبين اوي عشان الزنبور يطلع و قعدت أدعك و ابعبص في كسمك بأيديا الاتنين و قعدت ابوس و أعض في حلماتها و اقولها كلام وسخ .. كسك جامد يا مدام .. كل دة كس .. يسلملي كسك يا حلوة .. و هيا عمالة ترش مية ولا النافورة لحد ما اترعشت جامد فشخ و هديت .. دخلت انا اخدت شاور و لبست و نزلت و كانت هيا لسة نايمة عالسرير حتى كسها مانصفيتهوش من لبني"
صورت أمي و هي بتستحمى - الجزء الثاني
بعد ما حسين ناك امي و انا صورتهم بتليفوني اللي حطيته في أوضة نوم امي من غير ما هيا تعرف، عملت edit للفيديو و خفيت فيه وش امي خالص و قررت ابتز حسين و أردله القلم قلمين لمصلحتي .. مرات حسين لو شافت الفيديو انه بينيك واحدة تانية هاتخرب بيته و تفضحه و هوا ممكن يعمل اَي حاجة عشان الفيديو دة مايطلعش .. انا ماكنتش زعلان ان امي اتناكت من حسين بالعكس انا اكتشفت ان الدياثة دي متعة بنت متناكة بالذات لما تشوف بعينك راجل غريب بينهش في لحم امك و ينيك شرفها ... لكن ماكنتش عايز حسين يفكر اني سهل يضحك عليا و ان انا كمان عقر و مش سهل.
حسين كان ليه زميل في شغله اسمه اشرف (بردو موظف امن في مول) جامد نيك جسمه رياضي معضل و أسمراني و انا كنت عايزه ينيكني جدا بس طبعا ماكنتش اقدر أكلمه قبل كدة عشان حسين مايزعلش بس دلوقتي بقى عندي حاجة اقدر اضغط بيها على حسين عشان أوصل للي انا عايزه.
كلمت حسين و قولتله اني عايز أقابله ضروري .. نفضلي و ماردش عليا لانه خلاص اخد غرضه مني و من امي كمان و مش خايف لانه ماسك عليا فيديو امي و هيا بتستحمى .. قعدت ازن عليه و ابعتله لحد ما قالي "هاجيلك تحت البيت عندك ماتجيش عشان مراتي في البيت و مش عايزها تشوفك خالص" ... اتفقنا يجيلي بعد الشفت بتاعه عالعصر كدة تحت البيت عندي و انا نزلت في المعاد و هوا بردو جه في معاده.
اول ما شافني قالي بعصبية "مالك فيه ايه عايز ايه" قولتله "عايزك تمسح فيديو امي" قالي "كسمك اللي داق زبي ... انسى .. هوا دة اللي انت جايبني عليه؟؟ و انا اللي فاكر ان عندك إيدز و لا بلا ازرق و جاي تقولي ... يلعن كسمين امك" و كان هايمشي رحت قولتله بكل برود "براحتك يا حبي .. بس الشاطر فيه الأشطر منه" ... وقف و رجع بصلي بصة شك و قالي "بتقول ايه يا علق" .. قولتله "انت مش كنت ماشي؟ خلاص روح بيتكم و هاتجيلك مني رسالة بالليل" و سيبته و طلعت البيت وهوا عمال يقولي "تعالى يالا بتقول ايه" و انا في قمة سعادتي اني جبت رجله ... ليلتها تقلت اوي اني ابعتله الفيديو و قعدت أتأكد ان كل ملامح امي متغطية و اصلا مافيش حاجة في الفيديو تبين مين صحاب البيت و هوا عمال يبعتلي رسايل يقولي انه مستني الرسالة و بتاع .. المهم الساعة 12 بالليل بعد ما استوى خالص بعتله الفيديو عالواتساب بتاعه و سكت بتاع 10 دقايق كدة بعدين لقيته باعت بيقولي "وايه يعني ما انا عندي فيديو امك بتنيك كسها بفرشة شعر يا كسمك و وشها باين فيه و ممكن افضحكم فضيحة بنت متناكة" رديت عليه قولتله "انا مش فارقة معايا انا خلاص بقيت ديوث و لو عايز تنشر الفيديو اشطة انا اصلا هاضرب عشرة عليه" .. سكت شوية و رد قالي "طيب انت عايز ايه دلوقتي"
الفرحة ماكانتش سيعاني و حسيت بالانتصار و اني تقريبا وصلت للي انا عايزه .. سيبته الليلة دي خالص و ماردتش عليه عشان يفضل يتخيل سيناريوهات فضيحته قدام مراته و أهله .. انا كنت واصل لمرحلة اني مش خايف من الفضيحة و بالعكس كنت بهيج على فكرة ان فيديو امي و هيا بتستحمى يتشير عالنت و الرجالة تضرب عشرات عليه و عمال اتخيل رجالة واقفة بالدور ينيكوا كسها و قعدت اضرب عشرة عالافكار دي لحد ما جيبتهم
تاني يوم صحيت لقيت حسين باعتلي رسايل كتير فشخ اخر واحدة عمال يعتذر و يقولي انه مستعد يعمل اَي حاجة اطلبها عشان ما افضحهوش قدام مراته و أهله .. قولت تمام كدة اوي و بعتله رد قولتله "مش عايز تتفضح يبقى تخلي اشرف زميلك في الشغل ينيكني" رد وقتي "اشرف زميلي في الشغل؟! مستحيل دة مالوش في السكة دي و بعدين ازاي افاتحه في الموضوع .. كدة فضيحة بردو ... اسمع هانيكك كل يوم لو عايز بس بلاش اشرف" رديت ببرود فشخ و قولتله "انا ماليش فيه و مستبيع و انت ورطت نفسك معايا ... يا اما اشرف ينيكني يا إما تجهز نفسك للفضيحة" رد على طول قالي "يوم ما تفكر تفضحني هاحط فيديو امك في كل مواقع السكس و خليك عايش دور الديوث"
حسيت ان حسين مش مصدق اني فعلا ديوث و مستبيع اَي حاجة فقررت اني اعمل حركة خطرة شوية .. استنيت امي لما ترجع البيت و ترتب الطلبات اللي جابتها و كدة و تغير .. دخلت عندها الأوضة و كانت بتلبس قميص النوم و ستيانها و كلوتها باينين .. استغربت و اتخضت اني دخلت عليها من غير استئذان و اني شفتها و هيا بتغير ... قولتلها قبل ما تشخظ فيا .. "كنت عايز أسالك يا اما عن شغل الأسطى الكهربائي .. كان كويس؟" و غمزتلها و انا بتكلم قامت اتعصبت و ابتدت تزعق فانا قاطعتها و قولتلها "بالهداوة بس ... انا عارف كل حاجة و متاكد انها حصلت .. و انا عارف انك انبسطي و انك عايزة تاني و انا كمان معنديش مانع" اول ما سمعت كدة اديتني قلم على وشي بس ماقالتش ولا كلمة ... و لا انا قلت اَي حاجة و سيبتها في الاوضة و رحت اوضتي و قفلت على نفسي ... انا كنت متوقع حاجة زي دي تحصل لاني عايزها شوية شوية تقبل بفكرة الدياثة و تطمن انها تتناك من رجالة اغراب عشان انا كمان اظبط نفسي.
اول ما دخلت الاوضة بعت رسالة لحسين قولتله "امي بتسلم عليك و بتوقلك كسها مشتاق" ... ماردش .. شوية و بعتله "تعالى النهاردة بعد الشفت بتاعك البيت و الا مش هايحصل طيب" .. بعت بعدها رسالة لامي عالواتساب عشان خفت أكلمها عادي قولتلها "الراجل جاي يعيد على الشغل 😉 .. جهزي أوضة النوم" ... و شافت الرسالة و ماردتش و سمعتها دخلت الحمام و بتاخد شاور.
بصراحة كنت شاكك ان تهديدي لحسين ممكن يجبره يجي و استنيت انه يجي و حتى امي لقيتها طولت في الحمام في الشاور و حسيت انها طاوعتني لانها كدة كدة مفضوحة .. المهم ان حسين جه في معاده و انا وقتها ماكنتش عارف اعمل ايه و لا أقول ايه .. الراجل اللي بينيكني ناك امي و متصور معاها فيديو .. و امي بقت متناكة و لبوة و متصورة فيديو في الحمام عريانة و هيا بتنيك كسها بفرشة شعر .. احنا التلاتة مع بعض و مش ناقص بس غير ان امي تعرف اني خول متناك و ان حسين ناكني قبلها كتير!
دخلت حسين البيت و قعدنا انا و هوا و امي في الصالون و انا متلخبط و مش عارف أقول ايه .. حسين قطع الصمت و كلم امي قالها "بصي يا مدام و من غير مقدمات و لا لف و دوران .. انا نكتك هنا في البيت و اتصورنا انا و انتي فيديو ... و انا اصلا نكت ابنك قبل كدة كذا مرة و هوا اللي رتب اني أجي البيت و انيكك و حطلك قرص فياجرا عشان تهيجي و اقدر انيكك بسهولة و اصلا هوا خرج وقتها عشان اخد راحتي معاكي ... خلاف كدة بقى انا راجل متجوز و انتي ست و محدش هنا مصلحته يفضح التاني لان كلنا هانخسر ... قولتوا ايه" ...
امي لما سمعت الكلام تنحت و ماكنتش مستوعبة بالذات انها اتصورت و هيا في الحمام و هيا بتتناك كمان .. بعدين قالتله "طالما كلنا لينا مصلحة ان الفيديوهات دي ماتطلعش يبقى اطمن .. انا مش هاسمح بفضيحتك قصاد ان انت تستر علينا كمان" .. حسين عجبه الكلام و قالي "حيث كدة ماتقوم يا احمد تعملنا دور شاي" و غمزلي .. فهمت انه عايز ينيك امي و هيا كمان ابتدت تفك لما خلاص اتفضحت قدامي و عرفت ان انا كمان متناك و لقيتها فتحت رجليها و حسست على كسها من فوق الهدوم
عملت نفسي رايح المطبخ و انا اصلا عارف انهم عايزين يوزعوني ولا عايزين شاي و لا بتاع و قعدت اتفرج عليهم .. حسين قرب من امي و بصيلها في عنيها و مسكها من خصرها و قرب وشه منها جامد و باس شفايفها كأنه عطشان و بيشرب مية ... و قعدوا يبوسوا جامد كانهم عشاق و امي كانت مستمتعة و عمالة تفرك في كسها بعدين هوا قام شال أيديها من على كسها ى قالها "مش عايزك تنزلي بسرعة .. سيبيلي كسك انا هاتفاهم معاه" امي ساحت فشخ من كلامه و انا كمان هجت فشخ و قلعت هدومي و ابتديت اضرب عشرة عليهم
حسين مسك بزين امي من فوق الهدوم و قعد يفعص فيهم و يشدهم و هوا شوية يبص لامي في عنيها و شوية يبوسها .. سالها "عايزة ايه" .. امي كانت سايحة و مش قادرة تتكلم سالها تاني "قولي عايزة ايه" ردت و هيا سايحة نيك "عايزاك تنيكني" قالها "اشطة .. هافشخك و اعشر كسك يا لبوة" .. قلعها الفستان اللي كانت لابساه و بقت بالسنتيان و الكلت بس و هوا قام من عليها و قلع هدومه كلها و بقى ملط و زبه كام واقف قدامه زي الحديدة و قعد عالكنبة و اخد امي على حجره ضهرها على صدره ... فتحلها رجليها و قعد يضغط على كسها من فوق الكلت و هيا عمالة تترعش و تتنفض و بعدين فكلها السنتيان من ورا و قلعهولها بالراحة و رماه عالارض و مسك بزينها و ضمهم على بعض و مسك الحلمات و قعد يشد و يقرص فيهم و يبوسها على رقبتها .. زبه عمال يحك في ضهرها و هوا مقعدها على حجره ... بعدين قومها و نيمها على ضهرها عالكنبة و هوا قعد عند رجلها و بعد بين رجليها و قرب عند كسها و حط أيد على كلوتها و أيد على صدرها و قالها "شكلك حلقتي شعر كسك .. باين من الكلت الضيق اللي انتي لابساه يا حلوة" .. بعدين شال بصباعه طرف الكلت و بص على كسها و عمل صوت صفارة و نده عليا "تعالى يا احمد شوف كسمك جامد ازاي" من غير تردد رحتلهم و انا عريان و انفرجت على كسمي و حسين ماسكه و امي كانت هيجانة نيك و عمالة تلعب في بزازها .. قعدت على الكرسي اللي قصادهم و اخدت راحتي في الفرجة
حسين دخل ايده تحت كلت امي و قعد يفرك في كسها و دخل صوابع ايده التانية بين شفايفها عشان تمصهم .. بعد ما مصت صوابعه قام دخل صباع جوا كسها و بايده التانية قعد يلعب في زمبورها ... بصلي و قالي "تعالى مصلي عشان سخنت و عايز انيكها" قمت بسرعة و نزلت على ركبي و مسكت زبه و بيضانه و قعدت الحس و امص ... عمري ما تخيلت اني في يوم من الأيام هاشوف امي عريانة و هيا بتعمل سكس مع راجل غريب لا وايه انا اللي بجهز زبه عشان يدخله في كسها
زب حسين كان اصلا واقف نيك بس كان عايز يتبل بس .. قلع امي الكلت و نزل لحس و بوس في كسها و ايديه الاتنين ماسكين بزازها و احيانا يمسك كسها بايد و هوا بيلحس و يفعص بزازها بالايد التانية و هيا ابتدت تنطر و تنزل من كسها ... اول ما ابتدت تنزل قام بسرعة و دخل زبه فكسها و قعد ينيك بسرعة و هوا نايم فوقيها و انا من المنظر هجت فشخ و رفعت رجليا و بعبصت نفسي و انا بضرب عشرة عليهم ... حسين نازل بوس و لافف دراعه حوالين جسم امي و زبه نازل طالع في كسها .. عشر دقايق عالوضع دة بعدين قومها و قعد هوا عالكنبة و قعدها على زبه بحيث وشها بقى ناحيتي و ضهرها ليه .. و ابتدت تتنطط على زبه تنيك نفسها عليه و هوا ضمها عليه بايد مغطي بزازها بيلعب بيهم و بايد بيلعب في زنبورها و كل ما زبه يطلع من كسها ترش مية كأنها بطرطر بس بترش جامد .. و هوا بينيكها كان عمال يتفرج عليا و في عنيه نظرات احتقار و سخرية انه بينيك امي قدامي و انه مقلعها ملط و نازل في جسمها نهش و انا كنت مستمتع بكل دة .. بمنظر امي و هيا بتتناك و بنظرات حسين اللي كلها احتقار ...
بعد تقريبا ربع ساعة نياكة لقيت حسين سرع في النيك اوي بعدين طلع زبه بسرعة من كسمي و قرب عليا بسرعة و ماسك زبه بايد و مثبت راسي بايده التانية و رش لبنه على وشي .. كمية لبن مهوله غطت وشي كله لدرجة اني ماكنتش شايف .. نزل كتير فشخ و كنت سامعه عمال يشهق و يتنفض و انا من الهيجان جبتهم و نطرة لبني وصلت لكتفي و صدري و غرقت الأرض ... بعد ما حسين جابهم و انا بمنديل شلت لبنه من على عيني لقيته رجع لامي تاني و نزل على ركبة قصاد كسها و قعد يحلس و يدخل صوابعه بسرعة اوي في كسها عشان تنزل و سمعت صوت كسمي كأنه مليان مية و صوابع حسين بترج كسها رج و عمالة ترش مية و تصرخ من الشهوة لحد ما خلصت و هديت ... نام جمبها عالكنبة و نزلوا بوس في بعض
بعدين حسين قام دخل الحمام و اخد شاور و امي كانت لسة نايمة عالكنبة ... انا فضلت قاعد و بفكر في المتعة اللي مستنياني بعد ما خليت امي متناكة و بقيت مش خايف انها تعرف اني خول و ديوث ... بعد شوية طلع حسين من الحمام و زبه الكبير مدلدل قالي "ماتخافش الدور الجاي عليك" و غمزلي و هوا بيلبس هدومه و بعدين بص لامي و قالها "على فكرة انا اسمي حسين ... انتي اسمك ايه" امي ردت عليه بدلع و قالتله "سوسن هههه" قالها "طيب خشي جوا بقى يا سوسن يا متناكة عشان هافتح الباب و انزل" امي قامت راحت الحمام عشان تستحمى و حسين قالي "انا قصدت تيجي قريب و تشوفني و انا بنيك عرضك عشان لو كنت بتصور تاني يا شرموط ما تقدرش تعمل بالفيديو حاجة و من هنا و رايح هانيك امك قدامك عشان و لو الدياثة وصلت حدها معاك و صورت و وريت الفيديو لحد .. مش هاتكفيني رقبتك... ماشي يا ابن سوسن المتناكة؟" قولتله "ماتخافش يا حسين .. انا عملت كل دة في الأساس عشان اتناك من اشرف زميلك بس الموضوع قلب بحاجة اجمد بكتير و انا اكتشفت ان متعتي الحقيقية في الدياثة بس بردو عايز اتناك" قالي "خلاص لو هايبقى بينا سكس و لبن يبقى هحاول اظبطلك اشرف .. أخليه يدوق كسمك سوسن الاول و أصوره زي ما انت عملت فيا يا ابن المومس و بعدين اجبره ينيكك ... تمام؟" عجبتني الخطة فشخ و قولتله "تمام"
بعد ما امي اخدت شاور دخلت انا استحميت و دخلت اوضتي و نمت و انا مرتاااااح و مبسوط فشخ من المتعة اللي حسيتها
في الجزء الاول و الثاني حكيت ازاي ابتدى موضوع دياثتي على امي بمجرد كلام من حسين و هوا بينيكني و اطور اني أصورها و هيا بتستحمى و اني اخليها تزني مع حسين اللي كان منى عينه ينيكها و اصورهم و اخيرا ان امي تعرف اني خول و متناك و ان حسين ناكني كتير قبل ما ينيكها.
امي عجبها الموضوع و خلاص مابقاش فيه حياء بيني و بينها .. بقيت بالنسبة لها قواد اجيبلها حسين كل ما كسها ياكلها و هيا بالنسبة لي بقت الشرموطة اللي بجيب بيها رجل حسين لما أعوزه ينيكني ... ساعات كان بينيكني قبل ما ينيك امي و ساعات العكسو كان بينيكنا قدام بعض عادي و لما مراته تروح عند أهلها بييجي يقعد عندنا و يخليني انا و امي ملط على طول و يقضيها وحايد في طيزي و كسمي
قضينا شهر في المتعة دي كل كام يوم يجيلنا حسين لحد ما افتكرت موضوع اشرف اللي حسين وعدني بيه يوم ما ناك امي قدامي اول مرة و قررت أكلمه و افاتحه في الموضوع .. كتبت رسالة لحسين قولتله "حبيب كسمي ازيك .. فاكر موضوع اشرف اللي اتكلمنا فيه قبل كدة؟" ... رد عليا بعدها بشوية قالي "ابن حرام مصفي .. كنت لسة بفكر في كسمك و خرمك يا ابن الزانية ... اه فاكر حوار اشرف بس ايه لازمته الكلام هوا انا مش مكفيكوا نياكة انت و امك؟!" .. رديت "لا يا حبيبي العفو .. انا بس كنت بقول زيادة الدياثة حلوة .. و عشان ننوع كدة و نخرج عن المألوف" ... رد على طول "احا يا ابن المتناكة .. إنتوا عيلة اصلا ابعد ما تكون عن المألوف .. واحدة بتتناك قصاد ابنها و ابنها بيتناك قدامها من نفس الزوبر .. و تقولي مألوف ... احا" .. مارضيتش ارد عشان مايضايقش و أخسره و امي تطلع عيني
يوميها بالليل لقيت حسين باعتلي رسالة بيقولي "انا هاجيلكم النهاردة بالليل .. خلي امك تلبسلي القميص الأحمر بس من غير سنتيان و لا كلت و انت ظبطلي طيز كسمك عشان هانزل فيكم لبن كامل الدسم النهاردة" فرحت فشخ انه مازعلش و روحت قلت لامي تجهز و تلبس القميص الأحمر على اللحم بس و هيا فرحت فشخ و ابتدت تجهز نفسها .. بالليل الباب خبط و انا كنت قاعد عريان عشان حسين بيحب كدة ... فتحتله الباب و دخل بسرعة و اول ما قفلت الباب على طول غرفني بعبوص رفعني بيه و قرص حلمتي و قالي "مساء العسل يا كسمك" قولتله "احححح اييي مساء اللبن يا روح قلبي" دخل على طول على أوضة نوم امي و هوا بيقلع هدومه ... امي كانت راقدة عالسرير و هوا لما دخل عليها كان خلاص بيقلع كلوته و بقى عريان ملط .. قالها "قومي يا مرا وريني لابسة ايه" امي قامت وقفت و لفت قدامه تفرجه قالها "ارفعي القميص كدة" رفعت القميص و كشفت كسها و بزازها قالها "تمام .. تعالي يا روح قلبي" و راح واخدها عالسرير و قعد يبوس فيها و يبعبص في كسها لحد ما ابتدت تتأوه و تهيج و بعدين قام من عليها و قالها "العبي في كسك و بليه شوية عبال ما انيك العرص ابنك لان طيزه وحشتني فشخ" ... انا كنت قاعد على كرسي في الصالة بتفرج عليهم و لقيته طالع و زبه و بيضانه بيتمرجحوا قدامه هجت فشخ و على طول نزلت على ركبي و اخدت وضعية المص و جه قعد عالكرسي و انا ابتديت امص زبه و الحس بيضانه و فخاده و كل منطقة زبه بعدين قالي تعالى نخش عند امك .. امي كانت قالعة ملط و نايمة عالسرير بتلعب في كسها قام نام هوا عالسرير و خلى امي تحط كسها على وشه و خلاني انا عند زبه امص بحيث اكون انا شايف ضهر امي و طيازها ... و هوا قعد يلحس كسها و انا امص زبه ... قعدت امص لحد ما زبه وقف خشبة و امي كانت عمالة تصوت شكلها نزلت قام وقف و خلاني على وضعية الكلبة و تف في خرمي و بعبصني تاني عشان يجهز خرمي بزبه و هوب قام نايكني و قعد يدخل و يخرج في زبه بسرعة من طيزي و ايده مفعصة بيضاني شوية و بيضرب على طيزي شوية .. لما حسيت انه سرع في النيك و خلاص قرب يجيب لقيته طلع زبه من طيزي و راح على امي و نيمها على ضهرها و فشخ رجليها و رزع زبه في كسها و هاتك يا نيك و تفعيص في بزازها و شد في حلماتها و زغزغة في زمبورها و هيا بتنطر رش من حركاته دي و غرقت السرير من ميتها ... و انا نزلت على ركبي ورا حسين و قعدت الحس في طيزه و هوا بينيك امي و حسيت انه مستمتع اكتر و انا بعمله كدة و استمر في النيك و نسي نفسه لحد ما جاب لبنه في كس امي .. امي اد ما هيا لبوة و متناكة ماكانتش واعية للي حصل و كانت ماسكة أيد حسين و هوا حاططها على بزازها و مستمتعة بسخونة اللبن ... انا قمت بسرعة ابص و أتأكد انه فعلا جاب في كسها و لقيت ان كسها عمال ينز لبن فعلا و حسين بيطلع زبه بالراحة منها .. قولتله "انت جبت جوا يا حسين" رد عليا و هوا بينهج و مش طايل نفسه "ماقدرتش امسك نفسي ... يا ابن المتناكة جننتني و انت بتلحس طيزي يا خول .. انتي واخدة قرص يا سوسن و لا هانجيب نونو ولا ايه" .. امي كانت لسة بتفوق من النشوة و قالت "اه .. انا باخد أقراص من اول ما ابتديت تنيكنا" ... اخدت نفسي و اطمنت ان امي مش هاتحبل من حسين و بعدين حسين قالي "انا و امك جيبنا و استريحنا .. تعالى بقى اريحك" نيمني على ضهري على السرير و فشخ رجليا و قعد يحسس عالحتة اللي بين بيضاني و خرمي و يطبطب عليها بالراحة و يفرك فيها كأنها كس ويشد بيضاني بالراحة و قعد يقولي "طيزك احلى من اكساس الستات يا كسمك .. احا على دلعك و لبونتك يا متناك يابن المتناكة .. نزلت في كسمك يا ديوث و نكت شرفك انت و امك" و كلام كتير بالشكل دة هيجني فشخ لحد ما نطرت لبني و جبت كتير فشخ
بعد ما جيبتهم، حسين و امي دخلوا يستحموا سوا و ماقفلوش باب الحمام عليهم و شوفتهم بيبوسوا و بيحضنوا بعض جوا الشاور و زب حسين كان شبه واقف و دخل نصه كدة في كسها تحت الشاور و بعدين طلعه و قعد يبعبص امي في كسها وهوا عمال يبوسها في شفايفها و رقبتها و خلاها تجيب تاني .. و بعدين كملوا شاور و دخلت انا بعد ما طلعوا ..
طلعت مالحمام لقيت امي لابسة قميص نوم حمالات و جايبة الشاي لحسين و حسين قاعد بالكلوت بس و فاتح التليفزيون بيتفرج .. لما لقاني طلعت قالي "تعالى عايز أكلمكم في حوار" انا كنت لافف نفسي بفوطة بس و قعدت و امي جت قعدت و قال "انا اكتشفت حاجات جامدة فشخ و انا بنيكم هنا و خايف فشخ نزهق من بعض لاننا عملنا مع بعض كل حاجة ... احمد كان عنده فكرة و عايز اخد رأيك فيها يا سوسن .. هوا كان عايزني اخلي اشرف زميلي في الشغل ينيكه و انا ممكن اعمل كدة بس مش هاينفع الا لما نمسك عليه حاجة .. نفس الفخ اللي احمد عمله فيا معاكي هانعمله في اشرف .. قولتي ايه" امي فكرت شوية و بعدين قالت "معنديش مانع" حسين ضحك و قال "اه يا لبوة ... ماتخافيش يا متناكة كسك دة مش هايخلى من الزبار و البركة في ابنك ابو قرون دة ههههه ... فيه نظام كاميرات CCTV عند واحد صاحبي فاتح محل .. هاديك عنوانه يا احمد وتروح تشتريه و تتفق معاهم عالتركيب و بعد ما الكاميرات تركب نشوف طريقة نجيب بيها رجل اشرف عندكم هنا و نصوره .. بس حسك عينك انت او امك تعملوا حاجة مع بتوع الكاميرات .. مش عايزين نفتحها بحري .. تمام؟" قولتله "تمام"
ليلتها قعدت اتفرج على التليفزيون و انا لسة بالفوطة و نمت على نفسي و صحيت في نص الليل على صوت امي .. لما صحيت لقيت الصوت جاي من أوضة النوم .. خفت افتكرتها تعبانة بس لما دخلت اوضتها لقيت حسين لسة مانزلش كعادته و كمل الليلة عندنا و كان بينيك فيها ... لما شافني حسين راح قام من على امي و قالي سيبنا يا احمد و قفل الباب عليه هوا و امي و كملوا الليلة نيك للصبح و انا دخلت اوضتي و ضربت عشرة على دياثتي و انا سامع صوت امي و هيا بتتناك و متمتعة من زب حسين بس .. اينعم حسين كان واخد امي انها للمتعة بس لكن البوس اللي كانوا بيعملوه بين انهم عشقوا بعض و دة ولعني و هيجني موت بالذات لما حسين طردني و قفل الباب عشان ينفرد بأمي ... في نفس الوقت كنت غيران اني مابقتش باخد كل اهتمام حسين في السكس.
تاني يوم صحيت و قمت افطر و دخلت اشقر على امي لقيتها نايمة لوحدها و لقيت كلوتاتها و سنتيانتها عالارض ففهمت انهم كانوا مقضيينها رقص و سكس للصبح هيا و حسين .. رحت افطر و جبت التليفون اقلب فيه لقيت حسين باعتلي رسالة كاتب "امك نمرة واحد .. رقاصة و متناكة على الأصول بجد ... ماتزعلش من موقف امبارح بس زبي كان واكلني على امك اوي" رديت عليه "انا ماقدرش ازعل منك يا حسين و انا مبسوط ان امي عاجباك بس انا كمان خرمي عايزك 😉" ... رد عليا "كسك يا كسمك محضرله مفاجاة بس الصبر .. عايزك تستعجل في حوار الكاميرات دة عشان عايز اكسر عين اشرف و امسك عليه ذلة عشان يبطل يضايقني في الشغل" رديت عليه "هاكلم ابويا اتحجج باي حجة عشان يديني فلوس و اروح للمحل اللي انت قولتلي عليه .. و اصلا انا جاهز و امي انت عارف ما هاتصدق" رد قالي "خلاص تعالى انت عندي النهاردة بالليل و هانيكك بمزاج عشان المدام لسة عند أهلها" قولتله "اشطة بس المدام مطولة عند أهلها يعني .. اجيب هدومي و أعيش معاك و أبقى انا المدام بقى هههه" رد قالي "المدام شكلها عايزة تطلق بس مالكش فيه ... هات معاك كلت امك و سنتيان من بتوعها عايزك تلبسهم و ترقصلي النهاردة .. هافشخ كسمك"
جهزت نفسي بالليل و قلت لامي اني خارج أقابل ناس صحابي و ماجيبتش سيرة حسين عشان ما تشتغلش الغيرة عندها و في الخباثة طلعت من عندها كلت و سنتيانة و اخدتهم تحت هدومي و طيران على بيت حسين ... خبط عالباب فتحلي عريان ملط و دخلت بسرعة عشان الجيران. قالي "خش بسرعة بقى غير الخرا اللي انت لابسه دة يا كسمك عشان ليلتك حمرا" و هوا عمال يلعب ببتاعه .. دخلت الحمام و قلعت هدومي كلها و لبست كلت امي و سنتيانها و كنت هيجان على نفسي موت و حاسس اني سايح من غير حتى ما حسين يلمسني .. إحساسي بكلوت امي و سنتيانها على جسمي خلاني احس بانعدام رجولتي و اني متناكة لبوة جنني .. طلعت لقيته مولع سجارة و مشغل أغاني رقص و باصص عليا .. ابتديت ارقص و انا أصلا بعرف ارقص كويس ى أهز في جسمي قدامه و شوية احرك حز الكلت عشان خرمي يبان و اطلع السنتيانة فوق عشان حلماتي تبان و هوا عمال يتفرج و يركز في جسمي لحد ما تنح و زبه وقف عالاخر ... رحت قالع الكلت و السنتيانة و بقيت عريان ملط و مكمل رقص و قربت منه و قعدت احك طيازي على زبه و اقعد على حجره و أهز طيازي عليه و لما يحاول يمسكني أقوم بسرعة و اكمل رقص لحد ما جاب اخره .. قام و جري ورايا في الشقة لحد ما زنقني عالحيطة و زبه كان اصلا مبلول و رشقه في طيزي بسرعة و دخله كله .. انا صرخت اوي قام كتم نفسي عشان الجيران و مافيش رحمة .. فضل ينيك بقوة فظيعة كأنه بقاله سنة ماعملش سكس و بعدين طلع زبه و شالني و دخلني أوضة النوم و رقدني عالسرير و نام جمبي و دخل زبه في طيزي من الجنب و اخدني في حضنه و قعد يبوس فيا من رقبتي و يهمس في وداني "اححح على خرمك .. من زمان نفسي في ليلة انا و انت لوحدينا ... احح على جسمك و مياصتك ... بعشقك يا احمد .. بحبك فشخ" و قعد يبوس في رقبتي و عملي علامات فيها من دقنه و عضه ... قعد ينيك فيا كتير فشخ لحد ما شدني عليه أوي لدرجة اني كنت حاسس اني هاتكسر في حضنه و ابتدى يشهق و يترعش و حسيت بفيضان اللبن جوا طيزي من زبه .. كتير فشخ و نزل من خرمي حتى و زبه لسة جوا .. ماتحركناش من الوضعية دي و نمنا شوية لحد ما فقت و افتكرت اني مش قايل لامي اني هبات برة و مش عايزها تقلق فقمت اخدت شاور بسرعة ورجعت البيت.
تاني يوم كلمت ابويا تليفون وقولتله عايز فلوس عشان الدروس الخصوصية (وانا ليا شهر اصلا مقضيها دياثة بس ومافتحتش كتاب) قام قالي أعدي عليه في بيته التاني اخد الفلوس ...ابويا كان عارف اني اصلا فاشل في الدراسة و غالبا هاصرف الفلوس في اَي حاجة بس مكانش بيقاوح معايا عشان كان حاسس بالذنب من ناحيتي انه طلق امي و اتجوز واحدة تانية .. عديت عليه في بيته و اخدت الفلوس و بعدها رحت اشوف المحل بتاع الكاميرات اللي قالي عليه حسين ... وصلتله و لقيته فاتح وسألت البياع على أنظمة الكاميرات و بتشتغل ازاي و كدة ... استقريت على نظام كاميرات و فاصلت الراجل على السعر و اتفقنا على معاد التركيب و شاف بطاقتي و كنت جايب وصل نور عشان يتأكد ان البيت باسم ابويا و دفعتله مقدم كمان.
حسين كان يتابعني في موضوع الكاميرات دة كان مستعجل يجيب رجل اشرف و يمسك عليه فيديو يهدده بيه .. والجماعة بتوع الكاميرات اصلا كانوا قالوا انهم هاييجوا تاني يوم يعني مش هايتأخروا .. تاني يوم جم جماعة الكاميرات و خليت امي تنزل تجيب طلبات عشان مش طالبة شرمطتها .. خليتهم يركبوا الكاميرات في حتت مستخبية بحيث تكشف كل حتة في البيت .. هما استغربوا جدا لما قولتلهم يركبوا كاميرا في الحمام و اعترضوا و كانوا هايمشوا بس انا راضيتهم بقرشين فعملوا كل اللي انا عايزه و قولتلهم ان ممكن اَي حد ينط من شباك الحمام او أوض النوم .. اعمل ايه انا بقى وقتها .. و الكاميرات كانت كلها مستخبية و الناس اصلا شكوا فيا فشخ بس كسمهم يعني انا دافعلهم فلوس .. وصلوا الكاميرات بسوفتوير على الكمبيوتر عندي و عرفت ازاي أسجل و احفظ الفيديوهات
اول ما الناس نزلت و شغلت الكاميرات كلمت حسين بلغته و لما عرف انبسط فشخ و قالي "اسمع .. اشرف اليومين دول عايز يشتري عفش مستعمل عشان بيتهم .. بيصرف على أهله و مايقدرش يشتري جديد .. هوا عامل اعلان عالفيسبوك خش كلمه ماسنجر و قوله يجي يشوف البيت عندكم و خلي امك تغريه .. تشربه بقى عصير بفياجرا .. تعمل معاه اللي تعمله دي انا سايبها عليك و على امك بس المهم تكون بتصور .. الفيديو دة هوا اللي هايجيب رجله .. قولت ايه" قولتله "وريني الفيس بتاعه و ماتقلقش"
اخدت التفاصيل من حسين و دخلت عالفيس و على طول دخلت على صور اشرف و قعدت اتخيل جسمه عريان و بينيكني و بينيك امي و سرحت و انا بلعب في خرمي و انا بتفرج على صوره و بعدين بعتله رسالة عالخاص قولتله انت عامل اعلان على جروب عايز تشتري عفش مستعمل و انا عندي عفش حالته كويسة و كدة .. بعدها ببتاع ساعة كدة لقيته رادد عالرسالة بيسأل عن العنوان وكدة قمت على طول بعتله عنوان بيتنا و قولتله يجي تاني يوم الضهر ... اكد معايا انه هاييجي عالساعة 1 كدة و انا قولتله اوك.
رحت على طول على امي قولتلها ان اشرف جاي تاني يوم الساعة 1 و قولتلها لازم تخليه ينيكك عشان نظبط الدنيا مع حسين لاننا لازم نعمل اللي هوا عايزه .. هيا طبعا كانت واخدة عالنياكة و فرحت اساسا و قالت اوك .. رتبت معاها هاتعمل ايه و اتفقنا على كل حاجة و تاني يوم الساعة واحدة الا ربع دخلت اوضتي و قفلت الباب و شغلت سيستم الكاميرات من عندي عالكمبيوتر و اطمنت انه بيسجل و استنيت .. الساعة واحد و عشرة كدة سمعت الباب بيخبط .. قلبي ابتدى يدق من الإثارة و ركزت في الشاشة كاني بتفرج على فيلم سكس من الاول.
انا كنت متفق مع امي تحلق شعر كسها خالص و تلبس قميص نوم مفتوح و شفاف من اللي كانت بتلبسهم لابويا قبل ما يطلقها و ماتلبسش كلوت و تلبس فوقيه بس روب بيت عشان لما تفتح لابراهيم مايتخضش .. اول ما الباب خبط امي راحت تفتح .. طلع هوا إبراهيم و لما لقاها واحدة ست رجع خطوة لورا ولان البيت مش كبير فكنت قادر اسمع الصوت شوية .. سمعت إبراهيم بيقول "هوا دة بيت الأستاذ احمد؟ .. إنتوا عايزين تبيعوا عفش؟ هوا أداني العنوان هنا .. انا اسف اذا غلط في العنوان" امي ردت على طول "حضرتك الأستاذ اشرف؟" .. قالها باستغراب "اه" .. قالتله "ايوة هنا بيت احمد و انا ام احمد ههههه بس هوا جاله مشوار ضروري و نزل ومش عارفة راجع امتى بس هوا قالي ان انت جاي تشوف العفش .. اتفضل عادي مافيش مشكلة" .. اشرف أتردد اوي و بصراحة كنت خايف مايدخلش و هوا فعلا حس بقلق و قال "لا خلاص وقت تاني" و لف و كان هايمشي بس امي لحقته و قالتله "يا أستاذ اشرف استنى بس .. احنا بصراحة بنمر بظرف صعب و كنّا عايزين نتصرف في حتتين عفش و الإعلان بتاعك عالفيس انا اللي شفته وقلت لاحمد عليه عشان يبعتلك .. مافيش مشكلة خالص اتفضل" .. اشرف راجع نفسه و رجع بس قالها "هوا مافيش حد في البيت غير حضرتك" قالتله "انا مطلقة واحمد مش موجود .. اتفضل مافيش مشكلة" .. اشرف وزن الموضوع في راسه بسرعة كدة و كأنه قال خلاص زي ما تيجي تيجي و قام داخل و كان حاطط وشه في الأرض.
اول ما دخل امي قالتله "هوا انت عايز تشتري ايه بالظبط" قالها "كنت بدور على ترابيزة سفرة و كراسي" قالتله "اه طبعاً .. السفرة هنا اتفضل شوفها أهي" امي سحبت كرسي سفرة و قعدت عليه و اشرف سحب كرسي قصادها و قعد ورجع بضهره عليه يجربه و كدة .. امي قالتله "بس للأمانة الرجلين ملخلخين شوية" قالها "كل الرجلين و لا ايه" قالتله "مش فاكرة انهو رجل انزل بص بنفسك" .. اشرف قام من عالكرسي و نزل تحت الترابيزة و شفت امي بتسحب قميص النوم من تحت و عرفت انها كشفت كسها لأشرف عشان يشوفه و هوا تحت الترابيزة .. مالقيتش اَي حركة لمدة 10 ثواني كدة بعدين لقيت اشرف طلع بسرعة من تحت الترابيزة و وشه احمر و متلخبط و مقالش ولا كلمة .. امي قالتله "ها .. السفرة عجبتك؟ هههه" اشرف سكت شوية وقالها "لو احمد ابنك عرف هاتبقى مشكلة و انا هنا جاي عشان العفش و انا اصلا متجوز" ردت عليه بسرعة "انت عجبك العفش انا عارفة و بعدين لا انا و لا انت من مصلحتنا الفضيحة .. تعالى معايا ولا من شاف ولا من دري و لو مش عايز العفش أبقى قول لاحمد محصلش نصيب وخلاص" ... اشرف شكله عجبه الموضوع ووقف قدام امي و ابتدى يمسك زبه من فوق البنطلون .. امي قربت منه و رفعت قميص النوم و كشفت كسها و مسكت ايده و خلته يمسك كسها .. اول ما اشرف مسك كسها خلاص استسلم و مسك بزاز امي بايده التانية و قعد يبوس فيها .. امي سابت ايده على كسها و حضنته و هوا ابتدى يفرك كسها و يفتح في شفراتها .. و امي قعدت على السفرة و فتحتله رجليها و هوا نزل على ركبه و خلى وشه قصاد كسها و ابتدى يلحس في الكس و يمص الزنبور و يعضه و امي ابتدت تتأوه و تهيج و قلعت الروب و قميص النوم و بقت عريانة ملط و اشرف طلع ايديه على بزازها يعصر فيهم و مشى ايده على جسمها كله و هوا عمال يتفرج على لحمها و مش مصدق انه شايفها عريانة .. زبه كان باين من تحت البنطلون انه واقف نيك .. امى وقفت و مسكت ايده و اخدته على أوضة نومها و هوا ماشي وراها بيفك حزام البنطلون .. انا نقلت التسجيل على كاميرا أوضة النوم ... اول ما دخلوا امي نامت على ضهرها على السرير و فشخت رجليها و اشرف وقف يتفرج على لحمها و هوا بيقلع هدومه بالراحة .. امي كانت هيجانة نيك و هيا بتتفرج على جسمه و هوا بيقلع و عمالة تلعب في كسها و تعصر بزازها .. اشرف كان جسمه معضل و مقسم و كتافه عريضة و صدره مشعر خفيف ومعضل .. بطنه متقسمة كأنها مربعات واضحة و زبه طوله على الأقل 22 سم و عريض .. كنت قاعد مولع في اوضتي و بحسد امي فشخ انها مع اشرف بتعمل سكس و انا بس بتفرج .. بس متعة الدياثة كانت معوضاني شوية
اشرف و امي بقوا عريانين ملط في اوضتها .. اشرف طلع على السرير جمب امي و اخدها في حضنه و لف رجليه حواليها بحيث بقى زبه على باب كسها و ماسك بزازها م نازل فيها بوس .. كانوا بيتحركوا بحيث زب اشرف يحك كسمي و عمالين يقفشوا و يحسسوا على بعض في كل حتة .. امي حسست على صدره و بيضانه و ضهره و مش عارفة تبوسه فين ولا فين و هوا منزل ايده بيلعب في زمبورها اللي بقى عامل زي زب العيل الصغير من كتر النيك و ابتدت تجيب .. اول ما كسها اتبل اوي .. اشرف قام قعد على ركبه و رفع رجلين امي على كتافه و ابتدى يدخل زبه الكبير في كسها و كل التفاصيل طالعة في التصوير زي الفل .. اشرف مكانش غشيم و دخل زبه واحدة واحدة في كسمي و هيا كانت عمالة تتأوه من المتعة و بتفرك زمبورها .. اشرف شال أيديها من على زمبورها و تف في ايده و حطها على الزنبور و قعد يفرك و هوا بينيك و امي استسلمتله تماما و قعدوا ينيكوا كتير اوي بوتيرة هادية مش سريعة و انا هجت فشخ و قلعت هدومي كلها و قعدت اضرب عشرة .. بعدين اشرف لف امي وخلاها على وضعية الدوجي و تف في ايده و حطها على كسها و قالها "انتي مبلولة خالص هههه" و نزل على جسمها من وراها و مسك بزازها و دخل زبه في كسها من ورا و المنظر في الكاميرا كان يجنن .. ضهر اشرف المعضل العريض و طيازه المشدودة و بيضانه الكبيرة عمالة ترزع في كسمي و زبه المستخبي جوا كسها .. شوية ينزل يحضنها من وراها و شوية يفرد ضهره و يمسكها من طيازها و يشتغل فيها رزع .. انا خلاص كنت قربت أجيبهم و امي شكلها كانت نزلت مرتين و اشرف عمال بينيك براحته ... غير الوضع و نيم امي على جمبها و نام هوا على جمبه وراها و رفع رجلها و دخل زبه في كسها و قعد و رافع رجلها بايده و هوا نايم على سيفه بس و عمال بيتحرك و ينيك بكل ليونة ورشاقة .. ماشفتش حركاته دي ولا في أفلام السكس .. ليونة جسمه كانت مساعداه ينيك في اوضاع كتير و انه يدخل زبه في كسمي للآخر و هوا ماسكها كويس .. امي كانت عمالة تلعب في كسها و تترعش من المتعة و اشرف ابتدى يسرع في النيك و ابتدي صوته يعلى و بعدين طلع زبه بسرعة و نيم امي على ضهرها و قعد فوقيها و حط زبه بين بزازها و قعد ينيك بين بزازها و ايده بتضم بزازها على زبه جامد .. خلاها تمسك هيا بزازها و هوا رجع ايديه على كسها يلعب بيه لحد ما قرب قام وقف على السرير و قعد يلعب بزبه بأيديه بتاع دقيقة كدة و جسمه عمال يقفش و يشد لحد ما شفت اللبن نازل حنفية على بزاز امي و هوا عمال يشهق و ينهج .. كانت نيكة بنت ستين متناكة!
اشرف رقد جمب امي ياخد نفسه شوية بعدين نزل عليها بوس و احضان و قالها "احلى نيكة دي ولا ايه .. بس انتي خبرة نيك ههه .. ايه الكس دة يا ام احمد ههههه" اول ما قالها ام احمد نزلت شلال لبن من شعوري بالديانة و انا شايف الراجل اللي هاموت و ينيكني عمال بيلعب في كسمي .. "اخليكي تجيبي تاني؟" امي قالتله "لا خلاص انا استويت مش قادرة" ضحك باسها على بزازها و قام بسرعة لبس هدومه حتى من غير ما ياخد شاور و قالها و هوا بيلبس "بصي انا هأقول لاحمد لو سالني انه جاتلي ظروف و معرفتش اجي و انتي حسك عينك تجيبي سيرة لمخلوق انك شفتيني و تنسيني خالص .. اللي حصل دة كان حلو فشخ اه بس غلط و ماينفعش لا يتكرر و لا حد يعرف عنه حاجة .. تمام يا ام احمد و لا أقول لاحمد ان أمه بتفرج الرجالة كسها؟" ... امي عملت نفسها خايفة عشان تحبك الدور و قالتله "لا لا ارجوك بلاش الفضيحة .. خلاص اللي تشوفه" .. في ثواني كان لبس كل هدومه و نزل.
الي اللقاء في الجزء الرابع
الجزء الرابع
معلش اتاخرت في تكملة القصة لكن اخيرا بقى عندي وقت اكتب .. اخر حاجة حكيتها كانت نيكة امي من اشرف زميل حسين في الشغل واللي عرفت أصوره على كاميرات ال CCTV اللي ركبتها في البيت .. بعد ما اشرف نزل طلعت من اوضتي و انا لسة عريان ملط وكنت فرحان فشخ بالنيكة اللي امي اتناكتها و دخلت عليها الاوضة و لقيتها لسة نايمة وبتلعب في كسها .. قولتلها "ايه .. نبعت نجيب اشرف تاني ولا ايه هههه" ضحكت و قالت "لا .. ابعت هات حسين" وضحكت ضحكة شراميط عجبتني نيك و كنت مبسوط فشخ من اننا بقى عادي نشوف بعض عريانين انا و امي .. وقفت على باب اوضتها اتفرج عليها و هيا نايمة و هيا شكلها انبسطت من المنظر و ابتدت تفرك كسها و بزازها .. وانا ابتديت العب في زبي اللي وقف تاني من المنظر ابن المتناكة دة .. امي جسمها حلو نيك و شهوتها فشيخة .. ابتدت تبص عليا و تراقبني وانا بضرب عشرة عليها و تسرع في فرك كسها .. رغم اني خول و متناك و ماليش في الحريم عموما بس اللي هيجني على امي مش انها مرا .. اللي هيجني عليها انها امي و انها اتناكت من حد غريب انا نفسي عايز اتناك منه .. كنت غيران فشخ و هوا بينيكها و كان نفسي يكون بينيكني انا .. الغيرة زي كمان زودت هيجاني مش عارف ازاي .. معرفش امي كانت بتفكر في ايه و هيا بتلعب في كسها بس انا قعدت اتفرج عليها و على جسمها و كسها لحد ما جبتهم و هيا قعدت تلعب في نفسها كدة بتاع دقيقتين و بعدين نطرت مية من كسها و قعدت تترعش و ارتاحت فشخ .. من غير كلام سيبتها ورجعت اوضتي و هيا قامت دخلت الحمام تاخد شاور.
نمت شوية و صحيت لقيت حسين مكلمني كذا مرة و باعتلي عالواتساب عايز يعرف ايه اللي حصل .. قولتله اللي حصل مفاجاة ولازم تيجي تشوفها بنفسك .. قالي "صعب اجي عشان مراتي مركزة معايا اليومين دول بس هاجي في اقرب فرصة .. لحد ما اجي خلي بالك من كسمك مش عايز حد تاني ينيكها .. كفاية اشرف يا ولاد الوسخة هههه" .. ضحكت و رجعت شفت الفيديو وعملت نسخة تانية عملت فيها pixels على وش امي و قعدت اخطط هاوقع اشرف ازاي.
بالليل دخلت عالفيس و بعت لأشرف قولتله "مساء الخير .. معلش يا اشرف انا جالي ظرف طارئ و نزلت .. عجبك العفش" .. شاف الرسالة و قعد بتاع 5 دقايق بيكتب من غير ما يبعت و بعدين اخيرا قال "انا كمان جالي ظروف و ماقدرتش اجي .. وانا خلاص جبت العفش اللي انا عايزه" .. قولتله "خسارة ماحصلش نصيب .. بس انت شكلك إنسان محترم .. تحب نتعرف و نكون صحاب؟" .. سكت بردو شوية كدة و قال "حبيبي اتشرف بيك بس انا مش بدور على صداقات هنا" .. قولتله "تمام"
تاني يوم حملت الفيديو اللي وش امي فيه مخفي على فلاشة و روحت المول اللي فيه حسين و اشرف و وقفت بعيد عشان ماكنتش عايز حسين يشوفني هناك عشان كنت عايز اعمل حوار اشرف دة مع نفسي .. استنيت استنيت بتاع ساعة لحد ما لقيت اشرف واقف لوحده .. روحتله بسرعة و عرفته بنفسي و هوا اتخض و استغرب اوي و قالي "ايه خير فيه ايه و عرفت مكان شغلي ازاي" .. قولتله "اللي يسال مايتوهش .. انا مش عايز منك حاجة .. انا بس جاي اديك حاجة وقعت منك لما كنت عندنا في البيت امبارح" .. تنح فشخ و اترعب و انا أديته الفلاشة في ايده و مشيت بس هوا جرب ورايا و قعد يزعق "يا عم انا ماجيتش عندكم اصلا" .. رديت ببرود فشخ وانا لسة مكمل مشي "لا .. جيت" .. ومبسوط فشخ اني وقعته في شباكي
استنيت ليوميها بالليل و فتحت الفيس لقيته باعت رسالة بيتوسل فيها اني مافضحوش وأنه متجوز و أهله ملتزمين و انه مستعد يعمل اَي حاجة عشان ماعملش شوشرة .. رديت عليه قولتله "لحسن حظك ان المسالة سهلة و بسيطة ومش هايحصل اَي شوشرة لو سمعت كلامي" .. رد على طول قالي "انا تحت امرك" .. رديت قولتله "عايزك تنيكني" .. سكت خالص و ماتكلمش .. كتبت له "ايه الكلام .. بتفكر ولا ايه" .. قالي "لا خالص انا اصلا مش عارف افكر وماكنتش متوقع الموضوع دة خالص .. انت عايز تقولي انك عملت الموضوع دة كله عشان انيكك؟" .. قولتله "مالكش فيه عملته ليه .. هاتعمل اللي قولتلك عليه و لا الفيديو هايبقى عند مراتك النهاردة؟" قالي "لا خلاص ابوس ايدك .. اللي انت عايزه هاعمله" .. قولتله "تمام .. استنى مني رسالة هاقولك فيها امتى و فين واوعاك تحلقلي" .. قالي "تمام"
اخيرا ظبط كل الظروف لصالحي و الخطة اللي رسمتها شكلها هاتتحقق .. كلمت حسين عالواتساب قولتله "ايه .. امي مش مستحملة و ماضمنش ممكن تجيب رجالة" .. قالي "احا يا متناكين .. خلاص هاجيلكم بكرة بالليل .. جهزوا اخرامكم عشان متخانق مع مراتي مش بنيكها" قولتله "ههه لا ركز بس في كس امي الاول بعدين انا" .. قالي "شكلك بتحب امك اوي ياض يا احمد .. بتبدي كسها على طيزك" .. ضحكت و اتفقنا على معاد تاني يوم بالليل .. روحت لامي اوضتها و فهمتها انا هاعمل ايه تاني يوم عشان تكون راسية عالحوار
تاني يوم امي خلصت شغل البيت بدري بدري و من الضهر ابتدت تنضف في كسها و تدهن جسمها كريم وفاتحة باب اوضتها عادي وانا شايف كل حاجة و انا كمان حلقت شعر طيزي و جبت فرشة شعر و دهنت الايد بتاعتها بودي لوشن ودخلتها في طيزي عشان أوسعها و عادي ماشي من الاوضة للحمام ملط قدام امي .. خلصنا تظبيط و امي لبست قميص نوم حمالات من غير لا سنتيان و لا كلت و انا قعدت ملط .. قعدنا مستنيين حسين و انا عمال اتفرج على امي و حسين أتأخر .. قمت رافع طرف قميص النوم واتفرجت على كسها .. كان حلو نيك .. محلوق و تخين كدة و طرف البظر باين حتى و الشفرات قافله عليه.. بصيتلها و قولتلها "كسك حلو اوي" قالتلي "اححح هيجتني يا واد" قولتلها "شكلك حبيتي حسين اوي" قالتلي "انا ماحبيتش حسين .. انا حبيت اللي بيعمله حسين" .. قولتلها "حسين اتاخر" .. قالت "وانا هيجانة اوي" و ابتدت تلعب في كسها و بظرها طلع من الكس و انا متنح فيه و زبي وقف وصل لبطني من المنظر .. من غير ولا كلمة نزلت على ركبي و حطيت وشي على كسها و قعدت الحس و ابوس في كسها التخين و بظرها اللي بقى زي الزب الصغير .. الحس و امص و هيا عمالة تتأوه و تتلوي من المتعة و لما لقيتها مبسوطة دخلت صباعي في كسها و قعدت افرك بظرها بالايد التانية و بعدين طلعت على بزازها اللي حلماتهم كانوا واقفين و قعدت أعض و اشد فيهم و اشد البز كله من الحلمة لحد ما حلماتها نزلوا سائل .. و كسها كان غرقان تحت .. قولتلها خلاص ماتجيبيش علشان حسين زمانه جاي .. لسة باقولها كدة لقيت الباب خبط .. نشفت كسها بسرعة و انا روحت عالباب قلت مين طلع حسين ..
فتحت الباب و انا مستخبي وراه عشان محدش من الجيران يكون برا يشوفني عريان .. دخل حسين و قفل الباب وراه و قام بايسني من بقى واداني بعبوص في طيزي و بعدين راح على امي و قال "حبيبة قلبي اللي واحشاني" اخدها في حضنه و قالي "فرجوني عالفيديو يا متناكين" امي قالتله "بعدين الفيديو مش هايطير" قالها "مالك يا مرا .. تعبانة و لا ايه" قامت رافعة له قميص النوم و كشفت كسها الغرقان لقيته قال "احاااا دة انتي على اخرك .. لا تعالي انيكك احسن بقى" ...كان عايز ينيكها على الكنبة .. قولتله "ايه رأيكم ننيك في أوضة النوم النهاردة" .. حسين قال "بردو اريح .. عشان ناخد راحتنا في الاوضاع هههه" وهوا عمال يبعبص كسمي و هيا مش قادرة تقف من المحنة .. شالها دخلها أوضة النوم و انا قولتلهم هاحصلكم .. حسين بصلي و غمز .. شكله فهم اني عايزه ياخد راحته مع امي من غيري .. مكانش عارف طبعا اني مخطط اجيب اشرف في نفس الوقت عشان نفسي اتناك قدام امي و نفسي اخلي حسين يغير عليا من اشرف وكمان كنت عايز اشرف يهيج من منظر امي و هيا بتتناك عشان يسخن عليا و ياريت لو ينيكها كمان .. كنت ليلتها باعت لأشرف و قايله يجي البيت بعد معاد حسين بربع ساعة عشان اضمن ان حسين يكون بينيك امي وقتها وكنت موصيه مايخبطش عالباب و لا يرن جرس عشان حسين مايحسش بحاجة و وقت ما يكون عند الباب يبعتلي رسالة عالفيس .. فعلا مافيش 5 دقايق ولقيت رسالة عالفيس منه بيقولي انه واقف عالباب ..
فتحت له لقيته يا عيني واقف مرعوب .. لقاني عريان قالي "احا يبقى بجد انت عايز تتناك" .. قولتله اومال انت فاكر ايه "قالي بصراحة كنت فاكرك بتحور و عايز تنتقم مني عشان اللي حصل" .. قولتله "انت عارف انا كنت فين و انت بتنيك امي؟" قالي "كنت برا" قولتله "كنت هنا .. و انا اللي رتبت كل دة عشان تنيكني" .. قالي "معقول .. تخليني انيك أمك عشان انيكك!" .. قولتله "انا بعشق الدياثة" قالي "يعني لو نيكتك عادي تخليني انيكها تاني" زبي وقف فشخ من كلامه وقولتله "تاني و تالت و عاشر كمان" قالي "احا يالا بينا دة انا هاخرمك انت و امك" .. و احنا بنتكلم طلع صوت حسين و امي من أوضة النوم .. اشرف اتخض نيك و قال "فيه ايه هوا في حد هنا!" قولتله "انا مش قولتلك اني بحب الدياثة .. امي عندها راجل بينيكها .. تعالى نخش معاهم .. اعمل معايا واحد و التاني تبدل فيها" عجبه الكلام و شكله ارتاح و قالي اشطة يالا .. قولتله "اقله هنا خليني اموصلك شوية" .. قالي "انت تؤمر" ..
في دقيقة كان اشرف عريان ملط و زبه واقف زي الخشبة واصل لصرته .. نزلت اموصله و احسس على جسمه عشان اهيجه بعدين قومني و نزل بوس و عش و تقفيش فيا و شكله كان سخن نيك .. لقيته كدة جاهز و قولتله يالا بينا على جوا بقى .. اخدته على أوضة نوم امي و هيا و حسين كانوا قالعين و نازلين في بعض بوس و كان بيجهز زبه لكسها و لقاني داخل براجل تاني قام على طول واقف مخضوض وقالي "احا مين دة يا احمد" .. قولتله "مفاجاة حلوة .. عارف انك بتحب الجماعي" ... اشرف و حسين اتخضوا نيك بس كانوا هما الاتنين عريانين ملط و خلاص .. حسين اتعرف على حسين و قام قايله "ايه يا اشرف .. طلعت بتاع ولاد!" .. قمت رديت عليه انا "ايه يا حسين دة انت بقالك سنة بتنيك فيا" .. ضحك اشرف و قاله "المرا اللي تحتك دي داقت زبي قبلك يا خول .. فوليه يا مرا" .. قولتلهم "عايزين تبوظوا الليلة و تخلعوا براحتكم .. انتوا عارفين الفيديوهات فين .. عايزين تنبسطوا .. احنا فيها و محدش فينا عايز فضيحة" ..
البقية في الجزء الخامس
انا من زمان سالب و بحب انام مع الرجالة المتجوزين بالذات مش الجاي عشان المتجوز بيكون مش باين عليه حاجة و هيخاف من الفضيحة اكتر مني عشان مراته و عياله ... انا كنت مرافق راجل من منطقتنا اسمه حسين بيشتغل موظف أمن في مول .. كنت يقابله عنده في البيت لما مراته تكون عند أهلها و كان داخل دماغي عشان جسمه حلو نيك و زبه كبير و كان بيحب يخليني البسله حريمي و ارقصله بلدي قبل ما ينيكني و كان بيعمل فيا 4 عالاقل كل مرة نتقابل.
مرة و انا عند حسين و في نص النيكة قالي "تحب اشتمك بامك؟" ... انا كنت متكيف من زبه فشخ و مش عايز اَي حاجة تفصله و كمان انا ماجربتش موضوع الدياثة دة قبل كدة بس مكانش عندي مانع فقولتله "اه يا روحي اشتمها عادي" ... ابتدى يقولي كسمك و يا ابن المتناكة اللبوة و حاجات كدة و انا هجت فشخ من الكلام دة و حتى زبي وقف و هوا بينيكني و جبتهم من غير حتى ما امسكه ...
بعد ما عمل فيا الواحد دة قمت من تحتيه و اخدت شاور عشان استعد للتاني و كنت جايب معايا كم طقم داخلي من بتوع امي سارقهم من وراها عشان اتناك فيهم و جيت سالت حسين البسله انهو واحد قالي "لا استنى عايز أكلمك شوية" قولتله "خير يا حبي" ... قالي "انت شفت امك بتستحمى قبل كدة؟" قولتله "بصراحة لا" .. قالي "مش عايزك تزعل مني يا احمد بس امك جسمها جامد نيك و كل ما أشوفها ماشية في الشارع زبي بيقف و انا بصراحة بهيج فشخ لما بتكلم عنها و انا بنيكك" انا شهوتي ولعت من الكلام أوي و ابتديت العب في خرمي و هوا لاحظ و اتشجع و قالي "عايز اطلب منك طلب" قولتله "اؤمر" قالي "عايزك تصور امك و هيا بتستحمى ... نفسي اشوفها عريانة و ماتخافش الحوار دة بينا احنا بس ... انا بس نفسي اكيفك اكتر عشان النيك اللي انت شوفته دة كوم و اللي هاتشوفه بعد الفيديو دة كوم تاني" .. انا مارضيتش أوعده بحاجة لاني ماكنتش عارف هاعمل الموضوع دة ازاي بس قولتله اني هحاول و بسرعة فشختله طيزي عشان ينيكني لان كلامه هيجني أوي و هوا كمان هاج عليا اوي لما قبلت الكلام عن امي و ناكني نيكة بنت متناكة فشخ و قعد يتكلم عن امي "بنيك كسمك يا ابن الشرموطة ... كسها نار يا خول ... بلحس كسمك و ابعبص خرم طيزها ... أقرص حلماتها و اشرب اللبن ...احا على عودها و خصرها ... اجيب لبني فكسمك و تحبل مني يا عرص يابو قرون" و انا تحته عمال اتلوى من الشهوة و طولنا و متعتنا طولت و قعد يبوس و يعض فيا و يقفش في جسمي لحد ما جابهم جوا
روحت البيت و انا فرحان فشخ من النيك اللي اتناكته و نسيت خالص اللي قاله على اساس انه كان كلام سراير يعني اتقال من الشهوة و خلاص ... تاني يوم على طول لقيت منه رسالة و استغربت لانه لسة متقابلين اليوم اللي قبله .. فتحت الرسالة لقيته كاتب "ماتنساش فيديو الشاور يا كسمك عشان لو ماصورتوش مش هاتشوف زبي تاني" ... انا مكانش عندي مشكلة اصور امي خالص طالما على تليفوني بس المشكلة كانت ازاي .. طبعا ماكنتش عايز ازعله كمان عشان كنت بحب زبه فشخ.
امي عادة بتاخد شاور بعد ما بتخلص شغل البيت على الضهر كدة .. لما لقيتها بطلع ستيان و كلت من الدولاب عرفت انها هاتخش تاخد شاور قمت داخل الحمام بسرعة و معايا تليفوني على اساس اني داخل الحمام عادي و قفلت الباب و قعدت ادور على مكان ممكن أحط فيه التليفون يصور من غير ما امي تاخد بالها منه و حطيته كدة بين كومة هدوم على الغسالة و خليت الكاميرا متوجهة على البانيو و فتحت تصوير الفيديو و طلعت. و انا طالع قولت لامي "فيه شوية هدوم عالغسالة سيبيهم عشان دول هاغسلهم انا لوحدهم" قالتلي ماشي من غير تدقيق.
اول ما امي دخلت تستحمى حسيت اني هيجان فشخ ... عجبني فشخ احساس اني ديوث على امي و بصورها للراجل اللي بينيكني عشان يتكيف على لحمها و قلعت الشورت و الكلت و قعدت العب في خرمي ... بعد تقريبا تلت ساعة امي خرجت من الحمام .. لبست تاني بسرعة و دخلت الحمام على طول و عملت اني هاخد الغسيل من على الغسالة و لفيت الهدوم دي عالتليفون و طلعت و دخلت اوضتي و قفلت الباب و زبي واقف حجر من كتر الهيجان ... كنت عمال اتخيل حسين و هوا بيتفرج على امي العريانة و هيا بتستحمى.
اول حاجة قفلت التصوير و فتحت الفيديو و لقيت الإضاءة و الوضع فل الفل و جايب كل حاجة .. امي دخلت الحمام و قلعت ملط و اول مرة في حياتي اشوف بزازها و كسها .. بزازها كبار و مش مدلدلين ... نافرين كدة لقدام و حلماتها كبار ... كسها تخين فشخ و عليه شعر خفيف ... بعد ما قلعت دخلت تحت الشاور و ابتدت تدعك جسمها بالصابونعادي بس المفاجاة ان امي جابت فرشة شعر من على الحوض و قعدت على طرف البانيو و فشخت رجليها وقعدت تدعك كسها و تضغط على الزنبور ... شوية و لقيتها حطت أيد الفرشة في كسها و ابتدت تنيك نفسها بايد و الايد التانية بتقفش في بزازها شوية و شوية تلعب في شفرات كسها حوالين الفرشة و فضلت تنيك نفسها لحد ما اترعشت و هديت بعدين قامت كملت حمام و نشفت جسمها ... فرحت فشخ ان حسين هايشوف المنظر دة و ينيكني جامد.
ظبط الفيديو و قطعت الحتت اللي في الاول و الآخر عشان بس الجزء اللي فيه امي بس اللي يطلع بعدين رديت على رسالة احمد و كتبتله "حصل يا حبي و صورتهالك ولا أفلام السكس".رد عليا بعدها بدقيقة واحدة قالي "تعالى حالا عاملك مفاجأة" .. أنا كل فكري راح على خرمي و اني هاتناك من حسين تاني و فرحت فشخ و ظبط طزي و لبست و نزلت .. خلال نص ساعة كنت عنده لأنه ساكن قريب مننا.
وصلت عنده عالشقة و خبط عالباب .. حسين فتحلي و كان لابس بوكسر بس و أول ما دخلت قام قالعه و زبه كان واقف خشبة .. إداني بعبوص غرفني و قالي "اتأخرت ليه يا ابن الزانية ... أنا زبي خلاص هايفرقع" قولتله "معلش يا حبي مسافة الطريق بس" ... قالي "مش مشكلة ... صورت ماما؟" قولتله "أه ... الفيديو عالموبايل" قالي "اشطة ... خش اقلع الخرا اللي انت لابسه دة و البس سنتيان و كلوت من بتوع مراتي عشان هانيك كسمين أمك دلوقتي" ... من فرحتي و هيجاني فتحتله التليفون على الفيديو و دخلت بسرعة على اوضة النوم و قلعت ملط و فتحت الدولاب و قعدت أدور على ملابس مراته الداخية عشان ألبس منهم و فضلت أقيس و أغير في الكلوتات لحد ما لقيت حاجة مظبوطة على جسمي ... طلعت لقيت حسين عمال يتفرج على فيديو أمي و بيضرب عشرة .. أول ما شافني بسنتيان و كلت مراته رمى التليفون و هجم عليا زي الوحش و قعد يبوس و يقفش في كل حتة في جسمي و من غير مقدمات رشق زبه في خرمي وجعني نيك و جابهم على طول أول ما دخله لأنه كان هيجان و بيضرب عشرة على فيديو أمي قبل ما ينيكني ... الواحد دة ماكملش دقيقة و انا استغربت انه ازاي جابهم بسرعة كدة ... قمت من تحتيه عشان أخد شاور و استعد للتاني قالي "باقولك ايه خلينا كدة كفاية النهاردة عشان مراتي راجعة و مش عايز قلق" ... اضايقت بيني و بين نفسي عشان غالباً هوا جابني عنده بس عشان فيديو أمي .. ماتكلمتش و فكرت إنه على الأقل انا اتناكت منه تاني و لبيت هدومي و روحت.
تاني يوم صحيت عادي و ببص في التليفون لقيت رسالة واتساب من حسين .. فتحتها لقيته باعتلي فيديو امي و هيا بتستحمى .. اترعبت و اتخضيت فشخ .. ازاي الفيديو دة وصل عنده و هوا باعتهولي ليه ... اكيد هايبتزني و هايطلب مني فلوس .. اعمل ايه و اتصرف ازاي ... و انا عمال افكر لقيته باعتلي بيقولي "انا تحت البيت عندك انزلي" ... لبست هدومي في دقيقة و نزلت جري ... اول ما شافني جاي جري ضحك على منظري و قالي "شكلك يجنن و انت مرعوب كدة هههه" ماعرفتش ارد أقوله ايه و لا كنت اقدر أقوله اَي حاجة اصلا و هوا ممكن يعمل اَي حاجة بالفيديو دة ... لقيته بيقولي "بص .. انا مش عايز منك و لا من امك فلوس و لا حاجة .. انا عايز انيك امك" .. اول ما سمعت كلامه اتلخبط لاني كنت فاكر انه بس بيهيج على دياثتي مش انه كمان عايز ينيك امي ... قولتله "انا ممكن ادخلك بيتنا عادي بس ازاي اخليها تطاوعك؟" قالي "هاتتصرف ولا افرجها الفيديو؟" ... انا فكرت بيني و بين نفسي ان لو امي شافت الفيديو دة ممكن يجرالها حاجة .. هيا اصلا شكلها شرقانة سكس و عمالة تنيك في نفسها يبقى ممكن بالترتيب المظبوط اخلي حسين ينيكها ... قولتله "تمام جدا ... عايز منك طلب واحد بس و هاخليك تنيكها" قالي "انت هاتتشرط يا ابن متناكة زبي؟!" قولتله "اصبر بس ... انت متجوز .. خش اَي صيدلية و هاتلي فياجرا حريمي و اديني شريط و ليك عليا هاخليك تنيكها كل يوم" ... ضحك و قالي "امك كسها ناااررر .. زبي مانمش من وقت ما شفت الفيديو و ممحونة و بتنيك نفسها كمان .. سالته "هوا انت ازاي اخدت الفيديو عندك" قالي "و انت جوا في الاوضة نقلت الفيديو من عندك لعندي air drop" .. ندمت فشخ على إهمالي بس قلت خلاص بقى و مصلحة اخلي امي متناكة.
طلعت البيت و انا عمال افكر ازاي أجيبهم اصلا مع بعض و ازاي انتقم من العرص حسين على اللي عمله فيا .. جاتلي فكرة و روحت على لوحة الكهربا اللي برا الشقة و نزلت المفتاح اللي بيوصل كهربا لاوضة امي ... شوية كدة لقيت امي بتناديلي "تعالى شوف ايه حكاية النور عندي مش بيشتغل" روحت كاني معرفش حاجة و قعدت اقفل و افتح في المفاتيح و بتاع ... قولتلها "خلاص هاجيبلك كهربائي" قالتلي "بسرعة عشان ماقدرش اقعد في الاوضة كدة" قولتلها "حاضر اصبري"
بعت رسالة لحسين قولتله فيها يجهز اي شنطة عدة و يجيبلي الفياجرا بسرعة عشان هاقدر ادخله على امي النهاردة ... مافيش ساعة لقيته باعتلي بيقولي انزل ... نزلت لقيته جايب شنطة العدة و أداني شريط الفياجرا بتاع الحريم .. قولتله "لف نص ساعة او ساعة كدة و اطلع" قالي "انت فاتحتها في الموضوع؟ .. هيا وافقت؟" قولتله "انت مش عايز تنيك؟ ... ماتسالش بقى.. انت هاتيجي على أساس انك الكهربائي و هاتصلح الكهربا اللي في اوضتها .. في مفتاح في اللوحة انا اللي منزله .. انت ارفعه و شوف شغلك معاها بقى انت و شطارتك" .. قالي "اشطة" و انا اصلا مش عارف ايه اللي هايحصل و كنت بجرب حظي و بلعب بالنار
طلعت البيت و قلت لامي "خلاص يا اما دبرت كهربائي هاييجي كمان ساعة الا ربع كدة" و دخلت عملت لمون و عملتلها كباية و دربت فيها قرص الفياجرا كويس و طلعت ناولتها كبايتها .. استغربت انه مش عوايدي اعملها حاجة من غير ما تطلب بس ماتكلمتش كتير ... قولتلها "احتمال انزل مشوار ضروري كمان شوية" قالتلي "والراجل الكهربائي اللي جاي دة يجي ازاي" قولتلها "دة زي اخويا ماتقلقيش" قالتلي "طب و الجيران لما يشوفوا راجل داخل و انا في البيت لوحدي" قولتلها "يا اما جيران ايه .. اللي في بيوتهم دلوقتي كبار في السن و بيشوفوا بالعافية .. عايزة اجيب الكهربائي و لا أخليه لما ارجع و انا اصلا هاتاخر برا" ... قالتلي "خلاص خلاص هاته مش مشكلة" .. راقبتها و هيا بتشرب اللمون و بعدين قولتلها "هاخش الاوضة عندك بس أتأكد من حاجة في الكهربا قالي عليها الكهربائي" .. دخلت عندها الاوضة و قعدت ادور على مكان أحط فيه كاميرا اصور اللي يحصل في الاوضة بيها بس المشكلة الكاميرا أجيبها منين ... لقيت احسن طريقة هي ان اني أحط تليفوني انا ... حطيته فوق الدولاب تجربة كدة و فتحت الفيديو بعدين شفت الفيديو عامل ازاي لقيت الاوضة كلها طالعة .. قلت اشطة .. بعت رسالة لحسين قولتله يطلع و أديته رقم الشقة بعدين ثبت التليفون وشغلت الفيديو و طلعت
الباب خبط .. فتحت الباب لقيت حسين دخلته و همستله "انا نازل و مش هاطلع غير أما اشوفك خرجت اوك؟" شاورلي براسه انه موافق .. نزلت و استنيت قدام البيت .. عدت ربع ساعة و انا خايف فشخ و مترقب اسمع صوت صويت امي او فضيحة بس كله هادي .. نص ساعة ولا اَي حاجة .. ساعة الا ربع قلت اكيد ناكها ... عدت ساعة و نص و انا ابتديت اقلق ... كل دي نياكة .. فين بعد ساعتين لقيته نازل و شعره مبلول و شكله مبسوط فشخ .. كل اللي عمله انه غمزلي و شاورلي بصباعه و مشي .. انا استنيت عشر دقايق تاني و طلعت
دخلت البيت .. كله عادي .. امي لقيتها خارجة من الحمام شكلها كانت بتستحمى .. قولتلها "ايه الكهربائي خلص؟" قالتلي "اه من ساعة" .. قلت طالما كدبت يبقى اتناكت .. فرحت فشخ ان امي اتناكت و ان مافيش فضيحة حصلت .. قولتلها طيب هاخش أتأكد من شغله و دخلت الاوضة و اخدت تليفوني بسرعة و دخلت اوضتي و قفلت الباب و فتحت الفيديو و شفته تمام جدا و كل حاجة فيه واضحة.
كلمت حسين يوميها بالليل قولتله "عايز دوري .. اشمعنى امي" حسيته سخن على كلامي و قالي "رغم ان امك سحبت كل لبني بس عشان خاطرها و خاطر كسها التخين دة تعالى بالليل .. حظك ان مراتي لسة عند أهلها"
روحتله بالليل و عملت ان انا مش عارف حصل ايه مع امي و قولتله قبل ما ينيكني يحكيلي حصل ايه .. رغم اني شفت ايه اللي حصل في الفيديو بس الكلام منه عن امي هايكون سخن نيك .. قالي "أول ما دخلت لقيت امك مش على بعضها شوية .. شكيت انه ممكن عشان انا راجل غريب في البيت معاها و ممكن تكون الفياجرا اللي انت طلبتها .. سالتها فين العطل قالتلي النور في اوضتي مش شغال .. قولتلها ادخل الاوضة لو سمحتي قالتلي اتفضل .. دخلت و عملت اني بجرب المفاتيح و كدة .. قولتلها فين اللوحة شاورتلي عليها .. طلعت من الاوضة و فتحت أللوحة و عملت اني بشتغل .. لقيتها دخلت أوضة النوم و ابتديت اسمع انين مكتوم كدة .. اتسحبت بالراحة لقيتها قاعدة عالسرير و عمالة تدعك كسها من فوق اللبس قولت اكيد انت مديها فياجرا .. قمت قلعت من فوق قال يعني بشتغل و كدة .. مافيش دقيقتين و طلعت لقيتني كدة اتخضت و قالتلي انت عامل في نفسك كدة ليه قولتلها عشان اشتغل براحتي يا مدام .. حسيتها في قمة الهيجان بس مش عارفة تعمل ايه .. سيبت اللوحة و بصيتلها و فكيت سوستة البنطلون و قلعته و بقيت بالبوكسر بس .. عنيها تنحت فيا و في جسمي و حسيتها هاتقع من طولها .. جريت عليها مسكتها و هيا ماقاومتش .. شيلتها في حضني كدة و دخلتها أوضة النوم و نيمتها عالسرير و من غير ولا كلمة دخلت راسي تحت العباية و رحت الكلت بتاعها و قعدت أبوس و الحس في كسها .. كان غرقااان و عسلها سايح .. طلعت زنبورها و قعدت أعض فيه و هيا تصرخ و تتلوى من المتعة .. طلعت منً تحت العباية و قلعت البوكسر و بقيت عريان ملط مع امك هههه .. قلعتها العباية و نزلتلها كلوتها و البرا و اخذتها في حضني و ضميتها و بعدين نزلت على حلماتها مص و رضاعة زي ما كانت بترضعك يا عرص ... و صدرها كمان كان بينزل يعني شربت لبن من بز امك كمان ... كل دة و صوابعي نازلة طالعة في الكس و الزنبور ... نزلت مية مرتين من الدعك و كل مرة تنزل تترعش اوي .. الملاية غرقت تحتنا ... نزلت على كسها و فتحته بايدي الاتنين عشان الزنبور يطلع لبرا و قعدت اتف و انفخ عليه عشان اسيحها عالاخر .. بعدين قمت و خليتها تمصلي زبي و تلحس و تبوس بيضاني .. لحد ما زبي شد و وقف تمام .. امك فنانة مص و بتمص احسن منك يا ابن الزانية هههه ... نيمتها على ضهرها و فشختلها رجليها و رشقت زبي في كسكوس امك الزهري التخين دة و القالك امك دي بتصرخ و بتتلوى .. ضمت رجليها حولين طيزي و ضغطت عشان تاخد زبي كله .. امك مشتاقة و شرقانة اوي و كنت عاجبها .. نزلت عليها بوس و لحس في شفايفها و بزازها .. مسكت بزازها بايدي الاتنين و نازل فيها بوس و زبي من تحت شغال نياكة فيها زي الدقاق .. كل ما اطلع زبي من كسمك ينزل مية .. كانت هيجانة نيك و نزلت مية كتير نيك .. وقفتها و زنقتها عالحيطة و وقفت وراها و لفيت أيدي من قدام جسمها و حطيت أيدي على زنبورها و دخلت زبي فيها من ورا ... و اشتغلت فيا نيك .. نيكتها دوجي و نمت جمبها و دخلته فيها بالجمب و بعدين نيمتها على بطنها و قعدت ادق فيها من فوق لحد ما جبتهم .. جبتهم جوا و ماكنتش لابس واقي ههههه .. هابقى عمك يا ابن الزانية هههه لو امك كمان شهر كدة تعبت و نفسها هفتها عالبامية اعرف انه انا ههههه ... بعد ما جبت لبني في كسمك هيا كانت لسة ماخلصتش .. اترجتني العب فيها عشان تجيب .. نيمتها على ضهرها و فشختلها رجلها عالاخر و شديت كسها من الجنبين اوي عشان الزنبور يطلع و قعدت أدعك و ابعبص في كسمك بأيديا الاتنين و قعدت ابوس و أعض في حلماتها و اقولها كلام وسخ .. كسك جامد يا مدام .. كل دة كس .. يسلملي كسك يا حلوة .. و هيا عمالة ترش مية ولا النافورة لحد ما اترعشت جامد فشخ و هديت .. دخلت انا اخدت شاور و لبست و نزلت و كانت هيا لسة نايمة عالسرير حتى كسها مانصفيتهوش من لبني"
صورت أمي و هي بتستحمى - الجزء الثاني
بعد ما حسين ناك امي و انا صورتهم بتليفوني اللي حطيته في أوضة نوم امي من غير ما هيا تعرف، عملت edit للفيديو و خفيت فيه وش امي خالص و قررت ابتز حسين و أردله القلم قلمين لمصلحتي .. مرات حسين لو شافت الفيديو انه بينيك واحدة تانية هاتخرب بيته و تفضحه و هوا ممكن يعمل اَي حاجة عشان الفيديو دة مايطلعش .. انا ماكنتش زعلان ان امي اتناكت من حسين بالعكس انا اكتشفت ان الدياثة دي متعة بنت متناكة بالذات لما تشوف بعينك راجل غريب بينهش في لحم امك و ينيك شرفها ... لكن ماكنتش عايز حسين يفكر اني سهل يضحك عليا و ان انا كمان عقر و مش سهل.
حسين كان ليه زميل في شغله اسمه اشرف (بردو موظف امن في مول) جامد نيك جسمه رياضي معضل و أسمراني و انا كنت عايزه ينيكني جدا بس طبعا ماكنتش اقدر أكلمه قبل كدة عشان حسين مايزعلش بس دلوقتي بقى عندي حاجة اقدر اضغط بيها على حسين عشان أوصل للي انا عايزه.
كلمت حسين و قولتله اني عايز أقابله ضروري .. نفضلي و ماردش عليا لانه خلاص اخد غرضه مني و من امي كمان و مش خايف لانه ماسك عليا فيديو امي و هيا بتستحمى .. قعدت ازن عليه و ابعتله لحد ما قالي "هاجيلك تحت البيت عندك ماتجيش عشان مراتي في البيت و مش عايزها تشوفك خالص" ... اتفقنا يجيلي بعد الشفت بتاعه عالعصر كدة تحت البيت عندي و انا نزلت في المعاد و هوا بردو جه في معاده.
اول ما شافني قالي بعصبية "مالك فيه ايه عايز ايه" قولتله "عايزك تمسح فيديو امي" قالي "كسمك اللي داق زبي ... انسى .. هوا دة اللي انت جايبني عليه؟؟ و انا اللي فاكر ان عندك إيدز و لا بلا ازرق و جاي تقولي ... يلعن كسمين امك" و كان هايمشي رحت قولتله بكل برود "براحتك يا حبي .. بس الشاطر فيه الأشطر منه" ... وقف و رجع بصلي بصة شك و قالي "بتقول ايه يا علق" .. قولتله "انت مش كنت ماشي؟ خلاص روح بيتكم و هاتجيلك مني رسالة بالليل" و سيبته و طلعت البيت وهوا عمال يقولي "تعالى يالا بتقول ايه" و انا في قمة سعادتي اني جبت رجله ... ليلتها تقلت اوي اني ابعتله الفيديو و قعدت أتأكد ان كل ملامح امي متغطية و اصلا مافيش حاجة في الفيديو تبين مين صحاب البيت و هوا عمال يبعتلي رسايل يقولي انه مستني الرسالة و بتاع .. المهم الساعة 12 بالليل بعد ما استوى خالص بعتله الفيديو عالواتساب بتاعه و سكت بتاع 10 دقايق كدة بعدين لقيته باعت بيقولي "وايه يعني ما انا عندي فيديو امك بتنيك كسها بفرشة شعر يا كسمك و وشها باين فيه و ممكن افضحكم فضيحة بنت متناكة" رديت عليه قولتله "انا مش فارقة معايا انا خلاص بقيت ديوث و لو عايز تنشر الفيديو اشطة انا اصلا هاضرب عشرة عليه" .. سكت شوية و رد قالي "طيب انت عايز ايه دلوقتي"
الفرحة ماكانتش سيعاني و حسيت بالانتصار و اني تقريبا وصلت للي انا عايزه .. سيبته الليلة دي خالص و ماردتش عليه عشان يفضل يتخيل سيناريوهات فضيحته قدام مراته و أهله .. انا كنت واصل لمرحلة اني مش خايف من الفضيحة و بالعكس كنت بهيج على فكرة ان فيديو امي و هيا بتستحمى يتشير عالنت و الرجالة تضرب عشرات عليه و عمال اتخيل رجالة واقفة بالدور ينيكوا كسها و قعدت اضرب عشرة عالافكار دي لحد ما جيبتهم
تاني يوم صحيت لقيت حسين باعتلي رسايل كتير فشخ اخر واحدة عمال يعتذر و يقولي انه مستعد يعمل اَي حاجة اطلبها عشان ما افضحهوش قدام مراته و أهله .. قولت تمام كدة اوي و بعتله رد قولتله "مش عايز تتفضح يبقى تخلي اشرف زميلك في الشغل ينيكني" رد وقتي "اشرف زميلي في الشغل؟! مستحيل دة مالوش في السكة دي و بعدين ازاي افاتحه في الموضوع .. كدة فضيحة بردو ... اسمع هانيكك كل يوم لو عايز بس بلاش اشرف" رديت ببرود فشخ و قولتله "انا ماليش فيه و مستبيع و انت ورطت نفسك معايا ... يا اما اشرف ينيكني يا إما تجهز نفسك للفضيحة" رد على طول قالي "يوم ما تفكر تفضحني هاحط فيديو امك في كل مواقع السكس و خليك عايش دور الديوث"
حسيت ان حسين مش مصدق اني فعلا ديوث و مستبيع اَي حاجة فقررت اني اعمل حركة خطرة شوية .. استنيت امي لما ترجع البيت و ترتب الطلبات اللي جابتها و كدة و تغير .. دخلت عندها الأوضة و كانت بتلبس قميص النوم و ستيانها و كلوتها باينين .. استغربت و اتخضت اني دخلت عليها من غير استئذان و اني شفتها و هيا بتغير ... قولتلها قبل ما تشخظ فيا .. "كنت عايز أسالك يا اما عن شغل الأسطى الكهربائي .. كان كويس؟" و غمزتلها و انا بتكلم قامت اتعصبت و ابتدت تزعق فانا قاطعتها و قولتلها "بالهداوة بس ... انا عارف كل حاجة و متاكد انها حصلت .. و انا عارف انك انبسطي و انك عايزة تاني و انا كمان معنديش مانع" اول ما سمعت كدة اديتني قلم على وشي بس ماقالتش ولا كلمة ... و لا انا قلت اَي حاجة و سيبتها في الاوضة و رحت اوضتي و قفلت على نفسي ... انا كنت متوقع حاجة زي دي تحصل لاني عايزها شوية شوية تقبل بفكرة الدياثة و تطمن انها تتناك من رجالة اغراب عشان انا كمان اظبط نفسي.
اول ما دخلت الاوضة بعت رسالة لحسين قولتله "امي بتسلم عليك و بتوقلك كسها مشتاق" ... ماردش .. شوية و بعتله "تعالى النهاردة بعد الشفت بتاعك البيت و الا مش هايحصل طيب" .. بعت بعدها رسالة لامي عالواتساب عشان خفت أكلمها عادي قولتلها "الراجل جاي يعيد على الشغل 😉 .. جهزي أوضة النوم" ... و شافت الرسالة و ماردتش و سمعتها دخلت الحمام و بتاخد شاور.
بصراحة كنت شاكك ان تهديدي لحسين ممكن يجبره يجي و استنيت انه يجي و حتى امي لقيتها طولت في الحمام في الشاور و حسيت انها طاوعتني لانها كدة كدة مفضوحة .. المهم ان حسين جه في معاده و انا وقتها ماكنتش عارف اعمل ايه و لا أقول ايه .. الراجل اللي بينيكني ناك امي و متصور معاها فيديو .. و امي بقت متناكة و لبوة و متصورة فيديو في الحمام عريانة و هيا بتنيك كسها بفرشة شعر .. احنا التلاتة مع بعض و مش ناقص بس غير ان امي تعرف اني خول متناك و ان حسين ناكني قبلها كتير!
دخلت حسين البيت و قعدنا انا و هوا و امي في الصالون و انا متلخبط و مش عارف أقول ايه .. حسين قطع الصمت و كلم امي قالها "بصي يا مدام و من غير مقدمات و لا لف و دوران .. انا نكتك هنا في البيت و اتصورنا انا و انتي فيديو ... و انا اصلا نكت ابنك قبل كدة كذا مرة و هوا اللي رتب اني أجي البيت و انيكك و حطلك قرص فياجرا عشان تهيجي و اقدر انيكك بسهولة و اصلا هوا خرج وقتها عشان اخد راحتي معاكي ... خلاف كدة بقى انا راجل متجوز و انتي ست و محدش هنا مصلحته يفضح التاني لان كلنا هانخسر ... قولتوا ايه" ...
امي لما سمعت الكلام تنحت و ماكنتش مستوعبة بالذات انها اتصورت و هيا في الحمام و هيا بتتناك كمان .. بعدين قالتله "طالما كلنا لينا مصلحة ان الفيديوهات دي ماتطلعش يبقى اطمن .. انا مش هاسمح بفضيحتك قصاد ان انت تستر علينا كمان" .. حسين عجبه الكلام و قالي "حيث كدة ماتقوم يا احمد تعملنا دور شاي" و غمزلي .. فهمت انه عايز ينيك امي و هيا كمان ابتدت تفك لما خلاص اتفضحت قدامي و عرفت ان انا كمان متناك و لقيتها فتحت رجليها و حسست على كسها من فوق الهدوم
عملت نفسي رايح المطبخ و انا اصلا عارف انهم عايزين يوزعوني ولا عايزين شاي و لا بتاع و قعدت اتفرج عليهم .. حسين قرب من امي و بصيلها في عنيها و مسكها من خصرها و قرب وشه منها جامد و باس شفايفها كأنه عطشان و بيشرب مية ... و قعدوا يبوسوا جامد كانهم عشاق و امي كانت مستمتعة و عمالة تفرك في كسها بعدين هوا قام شال أيديها من على كسها ى قالها "مش عايزك تنزلي بسرعة .. سيبيلي كسك انا هاتفاهم معاه" امي ساحت فشخ من كلامه و انا كمان هجت فشخ و قلعت هدومي و ابتديت اضرب عشرة عليهم
حسين مسك بزين امي من فوق الهدوم و قعد يفعص فيهم و يشدهم و هوا شوية يبص لامي في عنيها و شوية يبوسها .. سالها "عايزة ايه" .. امي كانت سايحة و مش قادرة تتكلم سالها تاني "قولي عايزة ايه" ردت و هيا سايحة نيك "عايزاك تنيكني" قالها "اشطة .. هافشخك و اعشر كسك يا لبوة" .. قلعها الفستان اللي كانت لابساه و بقت بالسنتيان و الكلت بس و هوا قام من عليها و قلع هدومه كلها و بقى ملط و زبه كام واقف قدامه زي الحديدة و قعد عالكنبة و اخد امي على حجره ضهرها على صدره ... فتحلها رجليها و قعد يضغط على كسها من فوق الكلت و هيا عمالة تترعش و تتنفض و بعدين فكلها السنتيان من ورا و قلعهولها بالراحة و رماه عالارض و مسك بزينها و ضمهم على بعض و مسك الحلمات و قعد يشد و يقرص فيهم و يبوسها على رقبتها .. زبه عمال يحك في ضهرها و هوا مقعدها على حجره ... بعدين قومها و نيمها على ضهرها عالكنبة و هوا قعد عند رجلها و بعد بين رجليها و قرب عند كسها و حط أيد على كلوتها و أيد على صدرها و قالها "شكلك حلقتي شعر كسك .. باين من الكلت الضيق اللي انتي لابساه يا حلوة" .. بعدين شال بصباعه طرف الكلت و بص على كسها و عمل صوت صفارة و نده عليا "تعالى يا احمد شوف كسمك جامد ازاي" من غير تردد رحتلهم و انا عريان و انفرجت على كسمي و حسين ماسكه و امي كانت هيجانة نيك و عمالة تلعب في بزازها .. قعدت على الكرسي اللي قصادهم و اخدت راحتي في الفرجة
حسين دخل ايده تحت كلت امي و قعد يفرك في كسها و دخل صوابع ايده التانية بين شفايفها عشان تمصهم .. بعد ما مصت صوابعه قام دخل صباع جوا كسها و بايده التانية قعد يلعب في زمبورها ... بصلي و قالي "تعالى مصلي عشان سخنت و عايز انيكها" قمت بسرعة و نزلت على ركبي و مسكت زبه و بيضانه و قعدت الحس و امص ... عمري ما تخيلت اني في يوم من الأيام هاشوف امي عريانة و هيا بتعمل سكس مع راجل غريب لا وايه انا اللي بجهز زبه عشان يدخله في كسها
زب حسين كان اصلا واقف نيك بس كان عايز يتبل بس .. قلع امي الكلت و نزل لحس و بوس في كسها و ايديه الاتنين ماسكين بزازها و احيانا يمسك كسها بايد و هوا بيلحس و يفعص بزازها بالايد التانية و هيا ابتدت تنطر و تنزل من كسها ... اول ما ابتدت تنزل قام بسرعة و دخل زبه فكسها و قعد ينيك بسرعة و هوا نايم فوقيها و انا من المنظر هجت فشخ و رفعت رجليا و بعبصت نفسي و انا بضرب عشرة عليهم ... حسين نازل بوس و لافف دراعه حوالين جسم امي و زبه نازل طالع في كسها .. عشر دقايق عالوضع دة بعدين قومها و قعد هوا عالكنبة و قعدها على زبه بحيث وشها بقى ناحيتي و ضهرها ليه .. و ابتدت تتنطط على زبه تنيك نفسها عليه و هوا ضمها عليه بايد مغطي بزازها بيلعب بيهم و بايد بيلعب في زنبورها و كل ما زبه يطلع من كسها ترش مية كأنها بطرطر بس بترش جامد .. و هوا بينيكها كان عمال يتفرج عليا و في عنيه نظرات احتقار و سخرية انه بينيك امي قدامي و انه مقلعها ملط و نازل في جسمها نهش و انا كنت مستمتع بكل دة .. بمنظر امي و هيا بتتناك و بنظرات حسين اللي كلها احتقار ...
بعد تقريبا ربع ساعة نياكة لقيت حسين سرع في النيك اوي بعدين طلع زبه بسرعة من كسمي و قرب عليا بسرعة و ماسك زبه بايد و مثبت راسي بايده التانية و رش لبنه على وشي .. كمية لبن مهوله غطت وشي كله لدرجة اني ماكنتش شايف .. نزل كتير فشخ و كنت سامعه عمال يشهق و يتنفض و انا من الهيجان جبتهم و نطرة لبني وصلت لكتفي و صدري و غرقت الأرض ... بعد ما حسين جابهم و انا بمنديل شلت لبنه من على عيني لقيته رجع لامي تاني و نزل على ركبة قصاد كسها و قعد يحلس و يدخل صوابعه بسرعة اوي في كسها عشان تنزل و سمعت صوت كسمي كأنه مليان مية و صوابع حسين بترج كسها رج و عمالة ترش مية و تصرخ من الشهوة لحد ما خلصت و هديت ... نام جمبها عالكنبة و نزلوا بوس في بعض
بعدين حسين قام دخل الحمام و اخد شاور و امي كانت لسة نايمة عالكنبة ... انا فضلت قاعد و بفكر في المتعة اللي مستنياني بعد ما خليت امي متناكة و بقيت مش خايف انها تعرف اني خول و ديوث ... بعد شوية طلع حسين من الحمام و زبه الكبير مدلدل قالي "ماتخافش الدور الجاي عليك" و غمزلي و هوا بيلبس هدومه و بعدين بص لامي و قالها "على فكرة انا اسمي حسين ... انتي اسمك ايه" امي ردت عليه بدلع و قالتله "سوسن هههه" قالها "طيب خشي جوا بقى يا سوسن يا متناكة عشان هافتح الباب و انزل" امي قامت راحت الحمام عشان تستحمى و حسين قالي "انا قصدت تيجي قريب و تشوفني و انا بنيك عرضك عشان لو كنت بتصور تاني يا شرموط ما تقدرش تعمل بالفيديو حاجة و من هنا و رايح هانيك امك قدامك عشان و لو الدياثة وصلت حدها معاك و صورت و وريت الفيديو لحد .. مش هاتكفيني رقبتك... ماشي يا ابن سوسن المتناكة؟" قولتله "ماتخافش يا حسين .. انا عملت كل دة في الأساس عشان اتناك من اشرف زميلك بس الموضوع قلب بحاجة اجمد بكتير و انا اكتشفت ان متعتي الحقيقية في الدياثة بس بردو عايز اتناك" قالي "خلاص لو هايبقى بينا سكس و لبن يبقى هحاول اظبطلك اشرف .. أخليه يدوق كسمك سوسن الاول و أصوره زي ما انت عملت فيا يا ابن المومس و بعدين اجبره ينيكك ... تمام؟" عجبتني الخطة فشخ و قولتله "تمام"
بعد ما امي اخدت شاور دخلت انا استحميت و دخلت اوضتي و نمت و انا مرتاااااح و مبسوط فشخ من المتعة اللي حسيتها
في الجزء الاول و الثاني حكيت ازاي ابتدى موضوع دياثتي على امي بمجرد كلام من حسين و هوا بينيكني و اطور اني أصورها و هيا بتستحمى و اني اخليها تزني مع حسين اللي كان منى عينه ينيكها و اصورهم و اخيرا ان امي تعرف اني خول و متناك و ان حسين ناكني كتير قبل ما ينيكها.
امي عجبها الموضوع و خلاص مابقاش فيه حياء بيني و بينها .. بقيت بالنسبة لها قواد اجيبلها حسين كل ما كسها ياكلها و هيا بالنسبة لي بقت الشرموطة اللي بجيب بيها رجل حسين لما أعوزه ينيكني ... ساعات كان بينيكني قبل ما ينيك امي و ساعات العكسو كان بينيكنا قدام بعض عادي و لما مراته تروح عند أهلها بييجي يقعد عندنا و يخليني انا و امي ملط على طول و يقضيها وحايد في طيزي و كسمي
قضينا شهر في المتعة دي كل كام يوم يجيلنا حسين لحد ما افتكرت موضوع اشرف اللي حسين وعدني بيه يوم ما ناك امي قدامي اول مرة و قررت أكلمه و افاتحه في الموضوع .. كتبت رسالة لحسين قولتله "حبيب كسمي ازيك .. فاكر موضوع اشرف اللي اتكلمنا فيه قبل كدة؟" ... رد عليا بعدها بشوية قالي "ابن حرام مصفي .. كنت لسة بفكر في كسمك و خرمك يا ابن الزانية ... اه فاكر حوار اشرف بس ايه لازمته الكلام هوا انا مش مكفيكوا نياكة انت و امك؟!" .. رديت "لا يا حبيبي العفو .. انا بس كنت بقول زيادة الدياثة حلوة .. و عشان ننوع كدة و نخرج عن المألوف" ... رد على طول "احا يا ابن المتناكة .. إنتوا عيلة اصلا ابعد ما تكون عن المألوف .. واحدة بتتناك قصاد ابنها و ابنها بيتناك قدامها من نفس الزوبر .. و تقولي مألوف ... احا" .. مارضيتش ارد عشان مايضايقش و أخسره و امي تطلع عيني
يوميها بالليل لقيت حسين باعتلي رسالة بيقولي "انا هاجيلكم النهاردة بالليل .. خلي امك تلبسلي القميص الأحمر بس من غير سنتيان و لا كلت و انت ظبطلي طيز كسمك عشان هانزل فيكم لبن كامل الدسم النهاردة" فرحت فشخ انه مازعلش و روحت قلت لامي تجهز و تلبس القميص الأحمر على اللحم بس و هيا فرحت فشخ و ابتدت تجهز نفسها .. بالليل الباب خبط و انا كنت قاعد عريان عشان حسين بيحب كدة ... فتحتله الباب و دخل بسرعة و اول ما قفلت الباب على طول غرفني بعبوص رفعني بيه و قرص حلمتي و قالي "مساء العسل يا كسمك" قولتله "احححح اييي مساء اللبن يا روح قلبي" دخل على طول على أوضة نوم امي و هوا بيقلع هدومه ... امي كانت راقدة عالسرير و هوا لما دخل عليها كان خلاص بيقلع كلوته و بقى عريان ملط .. قالها "قومي يا مرا وريني لابسة ايه" امي قامت وقفت و لفت قدامه تفرجه قالها "ارفعي القميص كدة" رفعت القميص و كشفت كسها و بزازها قالها "تمام .. تعالي يا روح قلبي" و راح واخدها عالسرير و قعد يبوس فيها و يبعبص في كسها لحد ما ابتدت تتأوه و تهيج و بعدين قام من عليها و قالها "العبي في كسك و بليه شوية عبال ما انيك العرص ابنك لان طيزه وحشتني فشخ" ... انا كنت قاعد على كرسي في الصالة بتفرج عليهم و لقيته طالع و زبه و بيضانه بيتمرجحوا قدامه هجت فشخ و على طول نزلت على ركبي و اخدت وضعية المص و جه قعد عالكرسي و انا ابتديت امص زبه و الحس بيضانه و فخاده و كل منطقة زبه بعدين قالي تعالى نخش عند امك .. امي كانت قالعة ملط و نايمة عالسرير بتلعب في كسها قام نام هوا عالسرير و خلى امي تحط كسها على وشه و خلاني انا عند زبه امص بحيث اكون انا شايف ضهر امي و طيازها ... و هوا قعد يلحس كسها و انا امص زبه ... قعدت امص لحد ما زبه وقف خشبة و امي كانت عمالة تصوت شكلها نزلت قام وقف و خلاني على وضعية الكلبة و تف في خرمي و بعبصني تاني عشان يجهز خرمي بزبه و هوب قام نايكني و قعد يدخل و يخرج في زبه بسرعة من طيزي و ايده مفعصة بيضاني شوية و بيضرب على طيزي شوية .. لما حسيت انه سرع في النيك و خلاص قرب يجيب لقيته طلع زبه من طيزي و راح على امي و نيمها على ضهرها و فشخ رجليها و رزع زبه في كسها و هاتك يا نيك و تفعيص في بزازها و شد في حلماتها و زغزغة في زمبورها و هيا بتنطر رش من حركاته دي و غرقت السرير من ميتها ... و انا نزلت على ركبي ورا حسين و قعدت الحس في طيزه و هوا بينيك امي و حسيت انه مستمتع اكتر و انا بعمله كدة و استمر في النيك و نسي نفسه لحد ما جاب لبنه في كس امي .. امي اد ما هيا لبوة و متناكة ماكانتش واعية للي حصل و كانت ماسكة أيد حسين و هوا حاططها على بزازها و مستمتعة بسخونة اللبن ... انا قمت بسرعة ابص و أتأكد انه فعلا جاب في كسها و لقيت ان كسها عمال ينز لبن فعلا و حسين بيطلع زبه بالراحة منها .. قولتله "انت جبت جوا يا حسين" رد عليا و هوا بينهج و مش طايل نفسه "ماقدرتش امسك نفسي ... يا ابن المتناكة جننتني و انت بتلحس طيزي يا خول .. انتي واخدة قرص يا سوسن و لا هانجيب نونو ولا ايه" .. امي كانت لسة بتفوق من النشوة و قالت "اه .. انا باخد أقراص من اول ما ابتديت تنيكنا" ... اخدت نفسي و اطمنت ان امي مش هاتحبل من حسين و بعدين حسين قالي "انا و امك جيبنا و استريحنا .. تعالى بقى اريحك" نيمني على ضهري على السرير و فشخ رجليا و قعد يحسس عالحتة اللي بين بيضاني و خرمي و يطبطب عليها بالراحة و يفرك فيها كأنها كس ويشد بيضاني بالراحة و قعد يقولي "طيزك احلى من اكساس الستات يا كسمك .. احا على دلعك و لبونتك يا متناك يابن المتناكة .. نزلت في كسمك يا ديوث و نكت شرفك انت و امك" و كلام كتير بالشكل دة هيجني فشخ لحد ما نطرت لبني و جبت كتير فشخ
بعد ما جيبتهم، حسين و امي دخلوا يستحموا سوا و ماقفلوش باب الحمام عليهم و شوفتهم بيبوسوا و بيحضنوا بعض جوا الشاور و زب حسين كان شبه واقف و دخل نصه كدة في كسها تحت الشاور و بعدين طلعه و قعد يبعبص امي في كسها وهوا عمال يبوسها في شفايفها و رقبتها و خلاها تجيب تاني .. و بعدين كملوا شاور و دخلت انا بعد ما طلعوا ..
طلعت مالحمام لقيت امي لابسة قميص نوم حمالات و جايبة الشاي لحسين و حسين قاعد بالكلوت بس و فاتح التليفزيون بيتفرج .. لما لقاني طلعت قالي "تعالى عايز أكلمكم في حوار" انا كنت لافف نفسي بفوطة بس و قعدت و امي جت قعدت و قال "انا اكتشفت حاجات جامدة فشخ و انا بنيكم هنا و خايف فشخ نزهق من بعض لاننا عملنا مع بعض كل حاجة ... احمد كان عنده فكرة و عايز اخد رأيك فيها يا سوسن .. هوا كان عايزني اخلي اشرف زميلي في الشغل ينيكه و انا ممكن اعمل كدة بس مش هاينفع الا لما نمسك عليه حاجة .. نفس الفخ اللي احمد عمله فيا معاكي هانعمله في اشرف .. قولتي ايه" امي فكرت شوية و بعدين قالت "معنديش مانع" حسين ضحك و قال "اه يا لبوة ... ماتخافيش يا متناكة كسك دة مش هايخلى من الزبار و البركة في ابنك ابو قرون دة ههههه ... فيه نظام كاميرات CCTV عند واحد صاحبي فاتح محل .. هاديك عنوانه يا احمد وتروح تشتريه و تتفق معاهم عالتركيب و بعد ما الكاميرات تركب نشوف طريقة نجيب بيها رجل اشرف عندكم هنا و نصوره .. بس حسك عينك انت او امك تعملوا حاجة مع بتوع الكاميرات .. مش عايزين نفتحها بحري .. تمام؟" قولتله "تمام"
ليلتها قعدت اتفرج على التليفزيون و انا لسة بالفوطة و نمت على نفسي و صحيت في نص الليل على صوت امي .. لما صحيت لقيت الصوت جاي من أوضة النوم .. خفت افتكرتها تعبانة بس لما دخلت اوضتها لقيت حسين لسة مانزلش كعادته و كمل الليلة عندنا و كان بينيك فيها ... لما شافني حسين راح قام من على امي و قالي سيبنا يا احمد و قفل الباب عليه هوا و امي و كملوا الليلة نيك للصبح و انا دخلت اوضتي و ضربت عشرة على دياثتي و انا سامع صوت امي و هيا بتتناك و متمتعة من زب حسين بس .. اينعم حسين كان واخد امي انها للمتعة بس لكن البوس اللي كانوا بيعملوه بين انهم عشقوا بعض و دة ولعني و هيجني موت بالذات لما حسين طردني و قفل الباب عشان ينفرد بأمي ... في نفس الوقت كنت غيران اني مابقتش باخد كل اهتمام حسين في السكس.
تاني يوم صحيت و قمت افطر و دخلت اشقر على امي لقيتها نايمة لوحدها و لقيت كلوتاتها و سنتيانتها عالارض ففهمت انهم كانوا مقضيينها رقص و سكس للصبح هيا و حسين .. رحت افطر و جبت التليفون اقلب فيه لقيت حسين باعتلي رسالة كاتب "امك نمرة واحد .. رقاصة و متناكة على الأصول بجد ... ماتزعلش من موقف امبارح بس زبي كان واكلني على امك اوي" رديت عليه "انا ماقدرش ازعل منك يا حسين و انا مبسوط ان امي عاجباك بس انا كمان خرمي عايزك 😉" ... رد عليا "كسك يا كسمك محضرله مفاجاة بس الصبر .. عايزك تستعجل في حوار الكاميرات دة عشان عايز اكسر عين اشرف و امسك عليه ذلة عشان يبطل يضايقني في الشغل" رديت عليه "هاكلم ابويا اتحجج باي حجة عشان يديني فلوس و اروح للمحل اللي انت قولتلي عليه .. و اصلا انا جاهز و امي انت عارف ما هاتصدق" رد قالي "خلاص تعالى انت عندي النهاردة بالليل و هانيكك بمزاج عشان المدام لسة عند أهلها" قولتله "اشطة بس المدام مطولة عند أهلها يعني .. اجيب هدومي و أعيش معاك و أبقى انا المدام بقى هههه" رد قالي "المدام شكلها عايزة تطلق بس مالكش فيه ... هات معاك كلت امك و سنتيان من بتوعها عايزك تلبسهم و ترقصلي النهاردة .. هافشخ كسمك"
جهزت نفسي بالليل و قلت لامي اني خارج أقابل ناس صحابي و ماجيبتش سيرة حسين عشان ما تشتغلش الغيرة عندها و في الخباثة طلعت من عندها كلت و سنتيانة و اخدتهم تحت هدومي و طيران على بيت حسين ... خبط عالباب فتحلي عريان ملط و دخلت بسرعة عشان الجيران. قالي "خش بسرعة بقى غير الخرا اللي انت لابسه دة يا كسمك عشان ليلتك حمرا" و هوا عمال يلعب ببتاعه .. دخلت الحمام و قلعت هدومي كلها و لبست كلت امي و سنتيانها و كنت هيجان على نفسي موت و حاسس اني سايح من غير حتى ما حسين يلمسني .. إحساسي بكلوت امي و سنتيانها على جسمي خلاني احس بانعدام رجولتي و اني متناكة لبوة جنني .. طلعت لقيته مولع سجارة و مشغل أغاني رقص و باصص عليا .. ابتديت ارقص و انا أصلا بعرف ارقص كويس ى أهز في جسمي قدامه و شوية احرك حز الكلت عشان خرمي يبان و اطلع السنتيانة فوق عشان حلماتي تبان و هوا عمال يتفرج و يركز في جسمي لحد ما تنح و زبه وقف عالاخر ... رحت قالع الكلت و السنتيانة و بقيت عريان ملط و مكمل رقص و قربت منه و قعدت احك طيازي على زبه و اقعد على حجره و أهز طيازي عليه و لما يحاول يمسكني أقوم بسرعة و اكمل رقص لحد ما جاب اخره .. قام و جري ورايا في الشقة لحد ما زنقني عالحيطة و زبه كان اصلا مبلول و رشقه في طيزي بسرعة و دخله كله .. انا صرخت اوي قام كتم نفسي عشان الجيران و مافيش رحمة .. فضل ينيك بقوة فظيعة كأنه بقاله سنة ماعملش سكس و بعدين طلع زبه و شالني و دخلني أوضة النوم و رقدني عالسرير و نام جمبي و دخل زبه في طيزي من الجنب و اخدني في حضنه و قعد يبوس فيا من رقبتي و يهمس في وداني "اححح على خرمك .. من زمان نفسي في ليلة انا و انت لوحدينا ... احح على جسمك و مياصتك ... بعشقك يا احمد .. بحبك فشخ" و قعد يبوس في رقبتي و عملي علامات فيها من دقنه و عضه ... قعد ينيك فيا كتير فشخ لحد ما شدني عليه أوي لدرجة اني كنت حاسس اني هاتكسر في حضنه و ابتدى يشهق و يترعش و حسيت بفيضان اللبن جوا طيزي من زبه .. كتير فشخ و نزل من خرمي حتى و زبه لسة جوا .. ماتحركناش من الوضعية دي و نمنا شوية لحد ما فقت و افتكرت اني مش قايل لامي اني هبات برة و مش عايزها تقلق فقمت اخدت شاور بسرعة ورجعت البيت.
تاني يوم كلمت ابويا تليفون وقولتله عايز فلوس عشان الدروس الخصوصية (وانا ليا شهر اصلا مقضيها دياثة بس ومافتحتش كتاب) قام قالي أعدي عليه في بيته التاني اخد الفلوس ...ابويا كان عارف اني اصلا فاشل في الدراسة و غالبا هاصرف الفلوس في اَي حاجة بس مكانش بيقاوح معايا عشان كان حاسس بالذنب من ناحيتي انه طلق امي و اتجوز واحدة تانية .. عديت عليه في بيته و اخدت الفلوس و بعدها رحت اشوف المحل بتاع الكاميرات اللي قالي عليه حسين ... وصلتله و لقيته فاتح وسألت البياع على أنظمة الكاميرات و بتشتغل ازاي و كدة ... استقريت على نظام كاميرات و فاصلت الراجل على السعر و اتفقنا على معاد التركيب و شاف بطاقتي و كنت جايب وصل نور عشان يتأكد ان البيت باسم ابويا و دفعتله مقدم كمان.
حسين كان يتابعني في موضوع الكاميرات دة كان مستعجل يجيب رجل اشرف و يمسك عليه فيديو يهدده بيه .. والجماعة بتوع الكاميرات اصلا كانوا قالوا انهم هاييجوا تاني يوم يعني مش هايتأخروا .. تاني يوم جم جماعة الكاميرات و خليت امي تنزل تجيب طلبات عشان مش طالبة شرمطتها .. خليتهم يركبوا الكاميرات في حتت مستخبية بحيث تكشف كل حتة في البيت .. هما استغربوا جدا لما قولتلهم يركبوا كاميرا في الحمام و اعترضوا و كانوا هايمشوا بس انا راضيتهم بقرشين فعملوا كل اللي انا عايزه و قولتلهم ان ممكن اَي حد ينط من شباك الحمام او أوض النوم .. اعمل ايه انا بقى وقتها .. و الكاميرات كانت كلها مستخبية و الناس اصلا شكوا فيا فشخ بس كسمهم يعني انا دافعلهم فلوس .. وصلوا الكاميرات بسوفتوير على الكمبيوتر عندي و عرفت ازاي أسجل و احفظ الفيديوهات
اول ما الناس نزلت و شغلت الكاميرات كلمت حسين بلغته و لما عرف انبسط فشخ و قالي "اسمع .. اشرف اليومين دول عايز يشتري عفش مستعمل عشان بيتهم .. بيصرف على أهله و مايقدرش يشتري جديد .. هوا عامل اعلان عالفيسبوك خش كلمه ماسنجر و قوله يجي يشوف البيت عندكم و خلي امك تغريه .. تشربه بقى عصير بفياجرا .. تعمل معاه اللي تعمله دي انا سايبها عليك و على امك بس المهم تكون بتصور .. الفيديو دة هوا اللي هايجيب رجله .. قولت ايه" قولتله "وريني الفيس بتاعه و ماتقلقش"
اخدت التفاصيل من حسين و دخلت عالفيس و على طول دخلت على صور اشرف و قعدت اتخيل جسمه عريان و بينيكني و بينيك امي و سرحت و انا بلعب في خرمي و انا بتفرج على صوره و بعدين بعتله رسالة عالخاص قولتله انت عامل اعلان على جروب عايز تشتري عفش مستعمل و انا عندي عفش حالته كويسة و كدة .. بعدها ببتاع ساعة كدة لقيته رادد عالرسالة بيسأل عن العنوان وكدة قمت على طول بعتله عنوان بيتنا و قولتله يجي تاني يوم الضهر ... اكد معايا انه هاييجي عالساعة 1 كدة و انا قولتله اوك.
رحت على طول على امي قولتلها ان اشرف جاي تاني يوم الساعة 1 و قولتلها لازم تخليه ينيكك عشان نظبط الدنيا مع حسين لاننا لازم نعمل اللي هوا عايزه .. هيا طبعا كانت واخدة عالنياكة و فرحت اساسا و قالت اوك .. رتبت معاها هاتعمل ايه و اتفقنا على كل حاجة و تاني يوم الساعة واحدة الا ربع دخلت اوضتي و قفلت الباب و شغلت سيستم الكاميرات من عندي عالكمبيوتر و اطمنت انه بيسجل و استنيت .. الساعة واحد و عشرة كدة سمعت الباب بيخبط .. قلبي ابتدى يدق من الإثارة و ركزت في الشاشة كاني بتفرج على فيلم سكس من الاول.
انا كنت متفق مع امي تحلق شعر كسها خالص و تلبس قميص نوم مفتوح و شفاف من اللي كانت بتلبسهم لابويا قبل ما يطلقها و ماتلبسش كلوت و تلبس فوقيه بس روب بيت عشان لما تفتح لابراهيم مايتخضش .. اول ما الباب خبط امي راحت تفتح .. طلع هوا إبراهيم و لما لقاها واحدة ست رجع خطوة لورا ولان البيت مش كبير فكنت قادر اسمع الصوت شوية .. سمعت إبراهيم بيقول "هوا دة بيت الأستاذ احمد؟ .. إنتوا عايزين تبيعوا عفش؟ هوا أداني العنوان هنا .. انا اسف اذا غلط في العنوان" امي ردت على طول "حضرتك الأستاذ اشرف؟" .. قالها باستغراب "اه" .. قالتله "ايوة هنا بيت احمد و انا ام احمد ههههه بس هوا جاله مشوار ضروري و نزل ومش عارفة راجع امتى بس هوا قالي ان انت جاي تشوف العفش .. اتفضل عادي مافيش مشكلة" .. اشرف أتردد اوي و بصراحة كنت خايف مايدخلش و هوا فعلا حس بقلق و قال "لا خلاص وقت تاني" و لف و كان هايمشي بس امي لحقته و قالتله "يا أستاذ اشرف استنى بس .. احنا بصراحة بنمر بظرف صعب و كنّا عايزين نتصرف في حتتين عفش و الإعلان بتاعك عالفيس انا اللي شفته وقلت لاحمد عليه عشان يبعتلك .. مافيش مشكلة خالص اتفضل" .. اشرف راجع نفسه و رجع بس قالها "هوا مافيش حد في البيت غير حضرتك" قالتله "انا مطلقة واحمد مش موجود .. اتفضل مافيش مشكلة" .. اشرف وزن الموضوع في راسه بسرعة كدة و كأنه قال خلاص زي ما تيجي تيجي و قام داخل و كان حاطط وشه في الأرض.
اول ما دخل امي قالتله "هوا انت عايز تشتري ايه بالظبط" قالها "كنت بدور على ترابيزة سفرة و كراسي" قالتله "اه طبعاً .. السفرة هنا اتفضل شوفها أهي" امي سحبت كرسي سفرة و قعدت عليه و اشرف سحب كرسي قصادها و قعد ورجع بضهره عليه يجربه و كدة .. امي قالتله "بس للأمانة الرجلين ملخلخين شوية" قالها "كل الرجلين و لا ايه" قالتله "مش فاكرة انهو رجل انزل بص بنفسك" .. اشرف قام من عالكرسي و نزل تحت الترابيزة و شفت امي بتسحب قميص النوم من تحت و عرفت انها كشفت كسها لأشرف عشان يشوفه و هوا تحت الترابيزة .. مالقيتش اَي حركة لمدة 10 ثواني كدة بعدين لقيت اشرف طلع بسرعة من تحت الترابيزة و وشه احمر و متلخبط و مقالش ولا كلمة .. امي قالتله "ها .. السفرة عجبتك؟ هههه" اشرف سكت شوية وقالها "لو احمد ابنك عرف هاتبقى مشكلة و انا هنا جاي عشان العفش و انا اصلا متجوز" ردت عليه بسرعة "انت عجبك العفش انا عارفة و بعدين لا انا و لا انت من مصلحتنا الفضيحة .. تعالى معايا ولا من شاف ولا من دري و لو مش عايز العفش أبقى قول لاحمد محصلش نصيب وخلاص" ... اشرف شكله عجبه الموضوع ووقف قدام امي و ابتدى يمسك زبه من فوق البنطلون .. امي قربت منه و رفعت قميص النوم و كشفت كسها و مسكت ايده و خلته يمسك كسها .. اول ما اشرف مسك كسها خلاص استسلم و مسك بزاز امي بايده التانية و قعد يبوس فيها .. امي سابت ايده على كسها و حضنته و هوا ابتدى يفرك كسها و يفتح في شفراتها .. و امي قعدت على السفرة و فتحتله رجليها و هوا نزل على ركبه و خلى وشه قصاد كسها و ابتدى يلحس في الكس و يمص الزنبور و يعضه و امي ابتدت تتأوه و تهيج و قلعت الروب و قميص النوم و بقت عريانة ملط و اشرف طلع ايديه على بزازها يعصر فيهم و مشى ايده على جسمها كله و هوا عمال يتفرج على لحمها و مش مصدق انه شايفها عريانة .. زبه كان باين من تحت البنطلون انه واقف نيك .. امى وقفت و مسكت ايده و اخدته على أوضة نومها و هوا ماشي وراها بيفك حزام البنطلون .. انا نقلت التسجيل على كاميرا أوضة النوم ... اول ما دخلوا امي نامت على ضهرها على السرير و فشخت رجليها و اشرف وقف يتفرج على لحمها و هوا بيقلع هدومه بالراحة .. امي كانت هيجانة نيك و هيا بتتفرج على جسمه و هوا بيقلع و عمالة تلعب في كسها و تعصر بزازها .. اشرف كان جسمه معضل و مقسم و كتافه عريضة و صدره مشعر خفيف ومعضل .. بطنه متقسمة كأنها مربعات واضحة و زبه طوله على الأقل 22 سم و عريض .. كنت قاعد مولع في اوضتي و بحسد امي فشخ انها مع اشرف بتعمل سكس و انا بس بتفرج .. بس متعة الدياثة كانت معوضاني شوية
اشرف و امي بقوا عريانين ملط في اوضتها .. اشرف طلع على السرير جمب امي و اخدها في حضنه و لف رجليه حواليها بحيث بقى زبه على باب كسها و ماسك بزازها م نازل فيها بوس .. كانوا بيتحركوا بحيث زب اشرف يحك كسمي و عمالين يقفشوا و يحسسوا على بعض في كل حتة .. امي حسست على صدره و بيضانه و ضهره و مش عارفة تبوسه فين ولا فين و هوا منزل ايده بيلعب في زمبورها اللي بقى عامل زي زب العيل الصغير من كتر النيك و ابتدت تجيب .. اول ما كسها اتبل اوي .. اشرف قام قعد على ركبه و رفع رجلين امي على كتافه و ابتدى يدخل زبه الكبير في كسها و كل التفاصيل طالعة في التصوير زي الفل .. اشرف مكانش غشيم و دخل زبه واحدة واحدة في كسمي و هيا كانت عمالة تتأوه من المتعة و بتفرك زمبورها .. اشرف شال أيديها من على زمبورها و تف في ايده و حطها على الزنبور و قعد يفرك و هوا بينيك و امي استسلمتله تماما و قعدوا ينيكوا كتير اوي بوتيرة هادية مش سريعة و انا هجت فشخ و قلعت هدومي كلها و قعدت اضرب عشرة .. بعدين اشرف لف امي وخلاها على وضعية الدوجي و تف في ايده و حطها على كسها و قالها "انتي مبلولة خالص هههه" و نزل على جسمها من وراها و مسك بزازها و دخل زبه في كسها من ورا و المنظر في الكاميرا كان يجنن .. ضهر اشرف المعضل العريض و طيازه المشدودة و بيضانه الكبيرة عمالة ترزع في كسمي و زبه المستخبي جوا كسها .. شوية ينزل يحضنها من وراها و شوية يفرد ضهره و يمسكها من طيازها و يشتغل فيها رزع .. انا خلاص كنت قربت أجيبهم و امي شكلها كانت نزلت مرتين و اشرف عمال بينيك براحته ... غير الوضع و نيم امي على جمبها و نام هوا على جمبه وراها و رفع رجلها و دخل زبه في كسها و قعد و رافع رجلها بايده و هوا نايم على سيفه بس و عمال بيتحرك و ينيك بكل ليونة ورشاقة .. ماشفتش حركاته دي ولا في أفلام السكس .. ليونة جسمه كانت مساعداه ينيك في اوضاع كتير و انه يدخل زبه في كسمي للآخر و هوا ماسكها كويس .. امي كانت عمالة تلعب في كسها و تترعش من المتعة و اشرف ابتدى يسرع في النيك و ابتدي صوته يعلى و بعدين طلع زبه بسرعة و نيم امي على ضهرها و قعد فوقيها و حط زبه بين بزازها و قعد ينيك بين بزازها و ايده بتضم بزازها على زبه جامد .. خلاها تمسك هيا بزازها و هوا رجع ايديه على كسها يلعب بيه لحد ما قرب قام وقف على السرير و قعد يلعب بزبه بأيديه بتاع دقيقة كدة و جسمه عمال يقفش و يشد لحد ما شفت اللبن نازل حنفية على بزاز امي و هوا عمال يشهق و ينهج .. كانت نيكة بنت ستين متناكة!
اشرف رقد جمب امي ياخد نفسه شوية بعدين نزل عليها بوس و احضان و قالها "احلى نيكة دي ولا ايه .. بس انتي خبرة نيك ههه .. ايه الكس دة يا ام احمد ههههه" اول ما قالها ام احمد نزلت شلال لبن من شعوري بالديانة و انا شايف الراجل اللي هاموت و ينيكني عمال بيلعب في كسمي .. "اخليكي تجيبي تاني؟" امي قالتله "لا خلاص انا استويت مش قادرة" ضحك باسها على بزازها و قام بسرعة لبس هدومه حتى من غير ما ياخد شاور و قالها و هوا بيلبس "بصي انا هأقول لاحمد لو سالني انه جاتلي ظروف و معرفتش اجي و انتي حسك عينك تجيبي سيرة لمخلوق انك شفتيني و تنسيني خالص .. اللي حصل دة كان حلو فشخ اه بس غلط و ماينفعش لا يتكرر و لا حد يعرف عنه حاجة .. تمام يا ام احمد و لا أقول لاحمد ان أمه بتفرج الرجالة كسها؟" ... امي عملت نفسها خايفة عشان تحبك الدور و قالتله "لا لا ارجوك بلاش الفضيحة .. خلاص اللي تشوفه" .. في ثواني كان لبس كل هدومه و نزل.
الي اللقاء في الجزء الرابع
الجزء الرابع
معلش اتاخرت في تكملة القصة لكن اخيرا بقى عندي وقت اكتب .. اخر حاجة حكيتها كانت نيكة امي من اشرف زميل حسين في الشغل واللي عرفت أصوره على كاميرات ال CCTV اللي ركبتها في البيت .. بعد ما اشرف نزل طلعت من اوضتي و انا لسة عريان ملط وكنت فرحان فشخ بالنيكة اللي امي اتناكتها و دخلت عليها الاوضة و لقيتها لسة نايمة وبتلعب في كسها .. قولتلها "ايه .. نبعت نجيب اشرف تاني ولا ايه هههه" ضحكت و قالت "لا .. ابعت هات حسين" وضحكت ضحكة شراميط عجبتني نيك و كنت مبسوط فشخ من اننا بقى عادي نشوف بعض عريانين انا و امي .. وقفت على باب اوضتها اتفرج عليها و هيا نايمة و هيا شكلها انبسطت من المنظر و ابتدت تفرك كسها و بزازها .. وانا ابتديت العب في زبي اللي وقف تاني من المنظر ابن المتناكة دة .. امي جسمها حلو نيك و شهوتها فشيخة .. ابتدت تبص عليا و تراقبني وانا بضرب عشرة عليها و تسرع في فرك كسها .. رغم اني خول و متناك و ماليش في الحريم عموما بس اللي هيجني على امي مش انها مرا .. اللي هيجني عليها انها امي و انها اتناكت من حد غريب انا نفسي عايز اتناك منه .. كنت غيران فشخ و هوا بينيكها و كان نفسي يكون بينيكني انا .. الغيرة زي كمان زودت هيجاني مش عارف ازاي .. معرفش امي كانت بتفكر في ايه و هيا بتلعب في كسها بس انا قعدت اتفرج عليها و على جسمها و كسها لحد ما جبتهم و هيا قعدت تلعب في نفسها كدة بتاع دقيقتين و بعدين نطرت مية من كسها و قعدت تترعش و ارتاحت فشخ .. من غير كلام سيبتها ورجعت اوضتي و هيا قامت دخلت الحمام تاخد شاور.
نمت شوية و صحيت لقيت حسين مكلمني كذا مرة و باعتلي عالواتساب عايز يعرف ايه اللي حصل .. قولتله اللي حصل مفاجاة ولازم تيجي تشوفها بنفسك .. قالي "صعب اجي عشان مراتي مركزة معايا اليومين دول بس هاجي في اقرب فرصة .. لحد ما اجي خلي بالك من كسمك مش عايز حد تاني ينيكها .. كفاية اشرف يا ولاد الوسخة هههه" .. ضحكت و رجعت شفت الفيديو وعملت نسخة تانية عملت فيها pixels على وش امي و قعدت اخطط هاوقع اشرف ازاي.
بالليل دخلت عالفيس و بعت لأشرف قولتله "مساء الخير .. معلش يا اشرف انا جالي ظرف طارئ و نزلت .. عجبك العفش" .. شاف الرسالة و قعد بتاع 5 دقايق بيكتب من غير ما يبعت و بعدين اخيرا قال "انا كمان جالي ظروف و ماقدرتش اجي .. وانا خلاص جبت العفش اللي انا عايزه" .. قولتله "خسارة ماحصلش نصيب .. بس انت شكلك إنسان محترم .. تحب نتعرف و نكون صحاب؟" .. سكت بردو شوية كدة و قال "حبيبي اتشرف بيك بس انا مش بدور على صداقات هنا" .. قولتله "تمام"
تاني يوم حملت الفيديو اللي وش امي فيه مخفي على فلاشة و روحت المول اللي فيه حسين و اشرف و وقفت بعيد عشان ماكنتش عايز حسين يشوفني هناك عشان كنت عايز اعمل حوار اشرف دة مع نفسي .. استنيت استنيت بتاع ساعة لحد ما لقيت اشرف واقف لوحده .. روحتله بسرعة و عرفته بنفسي و هوا اتخض و استغرب اوي و قالي "ايه خير فيه ايه و عرفت مكان شغلي ازاي" .. قولتله "اللي يسال مايتوهش .. انا مش عايز منك حاجة .. انا بس جاي اديك حاجة وقعت منك لما كنت عندنا في البيت امبارح" .. تنح فشخ و اترعب و انا أديته الفلاشة في ايده و مشيت بس هوا جرب ورايا و قعد يزعق "يا عم انا ماجيتش عندكم اصلا" .. رديت ببرود فشخ وانا لسة مكمل مشي "لا .. جيت" .. ومبسوط فشخ اني وقعته في شباكي
استنيت ليوميها بالليل و فتحت الفيس لقيته باعت رسالة بيتوسل فيها اني مافضحوش وأنه متجوز و أهله ملتزمين و انه مستعد يعمل اَي حاجة عشان ماعملش شوشرة .. رديت عليه قولتله "لحسن حظك ان المسالة سهلة و بسيطة ومش هايحصل اَي شوشرة لو سمعت كلامي" .. رد على طول قالي "انا تحت امرك" .. رديت قولتله "عايزك تنيكني" .. سكت خالص و ماتكلمش .. كتبت له "ايه الكلام .. بتفكر ولا ايه" .. قالي "لا خالص انا اصلا مش عارف افكر وماكنتش متوقع الموضوع دة خالص .. انت عايز تقولي انك عملت الموضوع دة كله عشان انيكك؟" .. قولتله "مالكش فيه عملته ليه .. هاتعمل اللي قولتلك عليه و لا الفيديو هايبقى عند مراتك النهاردة؟" قالي "لا خلاص ابوس ايدك .. اللي انت عايزه هاعمله" .. قولتله "تمام .. استنى مني رسالة هاقولك فيها امتى و فين واوعاك تحلقلي" .. قالي "تمام"
اخيرا ظبط كل الظروف لصالحي و الخطة اللي رسمتها شكلها هاتتحقق .. كلمت حسين عالواتساب قولتله "ايه .. امي مش مستحملة و ماضمنش ممكن تجيب رجالة" .. قالي "احا يا متناكين .. خلاص هاجيلكم بكرة بالليل .. جهزوا اخرامكم عشان متخانق مع مراتي مش بنيكها" قولتله "ههه لا ركز بس في كس امي الاول بعدين انا" .. قالي "شكلك بتحب امك اوي ياض يا احمد .. بتبدي كسها على طيزك" .. ضحكت و اتفقنا على معاد تاني يوم بالليل .. روحت لامي اوضتها و فهمتها انا هاعمل ايه تاني يوم عشان تكون راسية عالحوار
تاني يوم امي خلصت شغل البيت بدري بدري و من الضهر ابتدت تنضف في كسها و تدهن جسمها كريم وفاتحة باب اوضتها عادي وانا شايف كل حاجة و انا كمان حلقت شعر طيزي و جبت فرشة شعر و دهنت الايد بتاعتها بودي لوشن ودخلتها في طيزي عشان أوسعها و عادي ماشي من الاوضة للحمام ملط قدام امي .. خلصنا تظبيط و امي لبست قميص نوم حمالات من غير لا سنتيان و لا كلت و انا قعدت ملط .. قعدنا مستنيين حسين و انا عمال اتفرج على امي و حسين أتأخر .. قمت رافع طرف قميص النوم واتفرجت على كسها .. كان حلو نيك .. محلوق و تخين كدة و طرف البظر باين حتى و الشفرات قافله عليه.. بصيتلها و قولتلها "كسك حلو اوي" قالتلي "اححح هيجتني يا واد" قولتلها "شكلك حبيتي حسين اوي" قالتلي "انا ماحبيتش حسين .. انا حبيت اللي بيعمله حسين" .. قولتلها "حسين اتاخر" .. قالت "وانا هيجانة اوي" و ابتدت تلعب في كسها و بظرها طلع من الكس و انا متنح فيه و زبي وقف وصل لبطني من المنظر .. من غير ولا كلمة نزلت على ركبي و حطيت وشي على كسها و قعدت الحس و ابوس في كسها التخين و بظرها اللي بقى زي الزب الصغير .. الحس و امص و هيا عمالة تتأوه و تتلوي من المتعة و لما لقيتها مبسوطة دخلت صباعي في كسها و قعدت افرك بظرها بالايد التانية و بعدين طلعت على بزازها اللي حلماتهم كانوا واقفين و قعدت أعض و اشد فيهم و اشد البز كله من الحلمة لحد ما حلماتها نزلوا سائل .. و كسها كان غرقان تحت .. قولتلها خلاص ماتجيبيش علشان حسين زمانه جاي .. لسة باقولها كدة لقيت الباب خبط .. نشفت كسها بسرعة و انا روحت عالباب قلت مين طلع حسين ..
فتحت الباب و انا مستخبي وراه عشان محدش من الجيران يكون برا يشوفني عريان .. دخل حسين و قفل الباب وراه و قام بايسني من بقى واداني بعبوص في طيزي و بعدين راح على امي و قال "حبيبة قلبي اللي واحشاني" اخدها في حضنه و قالي "فرجوني عالفيديو يا متناكين" امي قالتله "بعدين الفيديو مش هايطير" قالها "مالك يا مرا .. تعبانة و لا ايه" قامت رافعة له قميص النوم و كشفت كسها الغرقان لقيته قال "احاااا دة انتي على اخرك .. لا تعالي انيكك احسن بقى" ...كان عايز ينيكها على الكنبة .. قولتله "ايه رأيكم ننيك في أوضة النوم النهاردة" .. حسين قال "بردو اريح .. عشان ناخد راحتنا في الاوضاع هههه" وهوا عمال يبعبص كسمي و هيا مش قادرة تقف من المحنة .. شالها دخلها أوضة النوم و انا قولتلهم هاحصلكم .. حسين بصلي و غمز .. شكله فهم اني عايزه ياخد راحته مع امي من غيري .. مكانش عارف طبعا اني مخطط اجيب اشرف في نفس الوقت عشان نفسي اتناك قدام امي و نفسي اخلي حسين يغير عليا من اشرف وكمان كنت عايز اشرف يهيج من منظر امي و هيا بتتناك عشان يسخن عليا و ياريت لو ينيكها كمان .. كنت ليلتها باعت لأشرف و قايله يجي البيت بعد معاد حسين بربع ساعة عشان اضمن ان حسين يكون بينيك امي وقتها وكنت موصيه مايخبطش عالباب و لا يرن جرس عشان حسين مايحسش بحاجة و وقت ما يكون عند الباب يبعتلي رسالة عالفيس .. فعلا مافيش 5 دقايق ولقيت رسالة عالفيس منه بيقولي انه واقف عالباب ..
فتحت له لقيته يا عيني واقف مرعوب .. لقاني عريان قالي "احا يبقى بجد انت عايز تتناك" .. قولتله اومال انت فاكر ايه "قالي بصراحة كنت فاكرك بتحور و عايز تنتقم مني عشان اللي حصل" .. قولتله "انت عارف انا كنت فين و انت بتنيك امي؟" قالي "كنت برا" قولتله "كنت هنا .. و انا اللي رتبت كل دة عشان تنيكني" .. قالي "معقول .. تخليني انيك أمك عشان انيكك!" .. قولتله "انا بعشق الدياثة" قالي "يعني لو نيكتك عادي تخليني انيكها تاني" زبي وقف فشخ من كلامه وقولتله "تاني و تالت و عاشر كمان" قالي "احا يالا بينا دة انا هاخرمك انت و امك" .. و احنا بنتكلم طلع صوت حسين و امي من أوضة النوم .. اشرف اتخض نيك و قال "فيه ايه هوا في حد هنا!" قولتله "انا مش قولتلك اني بحب الدياثة .. امي عندها راجل بينيكها .. تعالى نخش معاهم .. اعمل معايا واحد و التاني تبدل فيها" عجبه الكلام و شكله ارتاح و قالي اشطة يالا .. قولتله "اقله هنا خليني اموصلك شوية" .. قالي "انت تؤمر" ..
في دقيقة كان اشرف عريان ملط و زبه واقف زي الخشبة واصل لصرته .. نزلت اموصله و احسس على جسمه عشان اهيجه بعدين قومني و نزل بوس و عش و تقفيش فيا و شكله كان سخن نيك .. لقيته كدة جاهز و قولتله يالا بينا على جوا بقى .. اخدته على أوضة نوم امي و هيا و حسين كانوا قالعين و نازلين في بعض بوس و كان بيجهز زبه لكسها و لقاني داخل براجل تاني قام على طول واقف مخضوض وقالي "احا مين دة يا احمد" .. قولتله "مفاجاة حلوة .. عارف انك بتحب الجماعي" ... اشرف و حسين اتخضوا نيك بس كانوا هما الاتنين عريانين ملط و خلاص .. حسين اتعرف على حسين و قام قايله "ايه يا اشرف .. طلعت بتاع ولاد!" .. قمت رديت عليه انا "ايه يا حسين دة انت بقالك سنة بتنيك فيا" .. ضحك اشرف و قاله "المرا اللي تحتك دي داقت زبي قبلك يا خول .. فوليه يا مرا" .. قولتلهم "عايزين تبوظوا الليلة و تخلعوا براحتكم .. انتوا عارفين الفيديوهات فين .. عايزين تنبسطوا .. احنا فيها و محدش فينا عايز فضيحة" ..
البقية في الجزء الخامس