سمسم المسمسم
01-15-2012, 06:22 PM
أنا عفاف . عمري 30 سنة . متزوجة ولدي طفلان . كنت أشعر بالوحدة فتركت سيارتي ورحت أتجول في شوارع القاهرة العاصمة المزدحمة بالناس وتوقفت أمام محل لبيع الأحذية الحريمي في شارع طلعت حرب وأعجبتني بعض المعروضات فقررت أن أدخل لأراها لا سيما وأن المحل كان خاويا تماما .
لم يكن في المحل سوى فتاة متواضعة الشكل والملبس . استقبلتني الفتاة بالترحيب المعتاد وأشرت لها على أحد الموديلات المعروضة فقامت بإحضاره بعد أن جلست على أحد المقاعد وقامت بخلع حذائي وبدأت في إدخال الحذاء الجديد ورفعت طرف ثوبي لأرى شكل الحذاء في قدمي كانت تجلس أمامي على الأرض ولاحظت أنها تنظر لي من تحت لتحت وتتجه بنظرها إلى ما بين فخذي .
لم أصدق نفسي وتخيلت في البداية أنها مصادفة أو حب استطلاع ولم يعجبني الحذاء فنهضت الفتاه وأحضرت مجموعة أخرى وضعتها على الأرض وبدأت تمسك رجلي بطريقة واحده بتحسس عليها وأخذت تمتدحني بصفة مبالغ فيها وظننت في البداية أنها تحاول أن ترضيني طمعا في بقشيش مناسب ولكنها كانت بين الحين والآخر تصعد بنظرها وتستقر في اتجاه ساقي أو تحديدا مابين ساقي وحين تراني أنظر لها ترتبك بصورة واضحة .
وانتابني شعور بأن هذه الفتاة وراءها شيء ما وتظاهرت بأنني أتطلع حولي وباعدت ما بين فخذي أكثر ثم نظرت لها فجأة فوجدتها تحدق بشهوة. كانت جالسة على الأرض بين قدمي ولاشك أن وضعها هذا يسمح لها أن ترى بوضوح كل شيء حتى لون كولوتي وقررت أن ألاعبها فضممت فخذاي وطلبت أن أرى حذاء طويل (بوت) فقامت وهي تنتفض وتتصبب عرقا .
وأحضرت البوت وأخذت تساعدني في ارتدائه . كان طويلا ويصل لبعد الركبة ورفعت ثوبي لما بعد ركبتي وأمسكته لأعلى وأخذت هي تشد البوت من أعلى في ارتباك وكانت أصابعها النحيلة تفلت مع الشد وتستقر بين فخذي وخشيت أن يكون في الأمر خدعة بعد أن انتشرت الكاميرات والبلوتوث في كل مكان فوضعت يدي وسحبت يدها . الأمر الذي زاد من ارتباكها.
كانت فتاة ذات وجه لطيف ولكن ليس فيها أي ملامح أنوثة سوى شعرها الطويل المغطى بإيشارب رخيص ونهودها الكبيرة لكني تأكدت إن ورائها أكثر من حكاية وبدأت أفكر كيف أمارس هوايتي وأسمع ما تخفيه ولكن ليس هنا هل أطلب منها أن توصل الحذاء للمنزل أو أطلب منها أن تحضر لتساعدني في بعض الأغراض المنزلية واخترت حذاء ودفعت ثمنه ودفعت لها بقشيش يسيل له أي لعاب وقبل أن أطلب منها أن تتصل بي فاجأتني بقولها أنها تجيد أعمال الباديكير وأنها تتمنى أن أعطيها فرصة .
واتفقنا في ثواني أن تمر علي في اليوم التالي صباحا وقبل أن تبدأ عملها .
وجاءت في اليوم التالي إلى شقتي حيث أقيم بمفردي وفتحت لها الباب كانت مختلفة قليلا عن شكلها في المحل ووقفت تفرك كفيها في انتظار التعليمات وسألت عن إناء بلاستيك تضع فيه قدماي وأحضرت لها ما أرادت.
فقامت ووضعت بعض الماء الدافئ فيه وخلعت معطفها وبلوفر تريكو وجلست على الأرض وأخذت أقدامي ووضعتهم في الماء وبدأت تدلكهم في نعومة . كنت أرتدي قميص نوم تعمدت أن يكون قصيرا ولم أرتدي أي شيء تحته ولبست فوقه روب .
و أخرجت هي أقدامي من الماء ووضعت أحدهما على فوطة فوق فخذيها . كنت ألمس فخذها بقدمي وكانت تحسس عليهم برفق من الأمام و تضغط عليهم من الكعب فتغوص أصابع قدمي بين فخذيها .
وكنت بين الحين والآخر أدع الروب ينزلق وأفتح أفخاذي فأشعر برعشة أصابعها وارتباكها الواضح . وتضغط على كعبي أكثر حتى أن أصابعي بدأت تشعر بحرارة عضوها الدافيء المنتفخ ، الذي كنت أظنه مجرد كس منتفخ أو مغطى بأولويز مما جعله بارزا قليلا ، ولم أعلم شيئا عن المفاجأة التي تنتظرني .
كنت متأكدة من أن منظر كسي العاري الحليق سيجعلها تتوتر أكثر وبدأت أستعد لأمسك بزمام الأمور وسحبت قدمي وصحت فيها : إنتي بتبصي على إيه يا جزمة ؟
وأضفت نظرة حادة ضاعفت من توترها ووقفت مرتبكة بين يدي تعتذر وأشرت لها أن تقترب . ومددت يدي وقرصتها في أذنها وسألتها : إنتي مش على بعضك ليه هو في إيه ؟
فزادت ربكتها وقالت بصوت أقرب إلى البكاء : أصلك جميلة قوي يا ست هانم .
وسألتها إذا كانت تفعل هذا مع كل الزبائن فنفت بشدة ولعبت أنا دور الغاضبة وحاولت هي أن تعتذر بأي شكل وتظاهرت بأني سأسامحها. لم تكن فتاة مثيرة بل كانت متواضعة جدا في ملامحها الجنسية ولم أكن أرغب في جسدها بقدر ما كنت أود أن أسمع حكايتها . وقفت الفتاة تنظر للأرض في انتظار قراري كانت ترتدي فانلة زرقاء وبنطلون من نفس اللون لكنه طول الزمن جعله أفتح وقالت أنها كانت تمنى نفسها وهي قادمة أن أقبل أن تعمل عندي شغالة.
وأشرت لها بيدي أن تصمت وتقترب وتعطيني ظهرها وما إن صارت بين يدي حتى قرصتها من فخذها بالراحة وضربتها برفق على طيزها ثم تركت يدي علي ردفها أتحسسه كان صغير لدرجة أن يدي كانت تغطي معظمه كان طريا ومتناسقا وكنت في الحقيقة أختبرها هل هي فعلا هايجة وعايزة تتناك ولا حرامية ولا حد متفق معاها عليا . وبخبرتي الطويلة تأكدت أنها هايجة جدا فقد كانت ترتعش تحت أصابعي التي استقرت على طيزها .
وراحت تتجول في الشق المؤدي لشرجها . كنت إذا اقتربت فقط من فتحة طيزها تزداد رعشتها دون تصنع ورفعت يدي وأدرتها حتى أرى انفعالات وجهها . كانت في نشوة حقيقية وأجلستها مرة أخرى على الأرض أمامي لكن هذه المرة كانت أقرب وأعطيتها قدمي ورددت سؤالي : كنتي بتتفرجي على إيه بصراحة ؟
ومدت يدها وأخذت تدلك قدمي ثم وضعته على صدرها لم تكن ترتدي أي سوتيان وكان صدرها كبير . شكلها يوحي بأنها 18 سنة أو أقل بينما هي وكما عرفت فيما بعد تجاوزت 19 بقليل . شعرت بتفاصيل بزها الكبير تحت قدمي ولكني سحبت قدمي وأعدت السؤال وأحست أني مصرة فقالت : أصلك جميلة .
قالتها بتلعثم واضح وبحياء شديد وهي تنظر للأرض فأزحت الثوب قليلا وفتحت أرجلي وأنا أسألها : عايزة تشوفي تاني ؟
فرفعت نظرها وهي في حالة ذهول واضح فغطيت نفسي وصحت فيها : إنتي باين عليكي مش بنت إنتي أول مرة تشوفي حاجة كده ؟؟ ...
لم أنتظر إجابة أو بمعنى آخر لم أريد أن أتعجل الإجابة وجذبتها من شعرها برقة حتى صارت تقف على ركبتيها أمامي تنظر إلى نصف صدري المكشوف الكبير وأمسكتها من ثديها الناهد وداعبت حلمته النافرة باصابعي ثم اعتدلت في جلستي للوراء . لم أتكلم ولكن أشرت لها بيدي أن ترفع التي شيرت لأعلى فرفعته على الفور إلى رقبتها . كان صدرها جميلا وحلمتها وردية وكان كل بز في حجم ثمرة الكنتالوب الناضجة واللامعة أو أكبر. لم أستطع في البداية المقاومة وأمسكته مرة أخرى وهو عاري وقلت لها : كملي قلع هدومك.
مشيرة إلى النصف الأسفل فوقفت وأنزلت البنطلون .
في البداية وضعت يدها على كسها - أو الذي كنت أظنه كسا وقتها - حتى قبل أن تخلع الكولوت لكني أزحت يدها وساعدتها في خلع الكولوت المنتفخ بشكل مريب كأنه به قضيب !!!!! واستدارت بخجل حتى لا أرى كسها ففوجئت بأنها تملك أردافا جميلة مدببة رغم صغر حجمها ولم أتمالك نفسى ومددت يدي وأمسكت كسها من الخلف وكانت المفاجأة المذهلة !!! والصدمة المروعة التي تلقيتها !!
قلت في نفسي وأنا أتحسس شيئا دافئا صلبا منتفخا كبيرا كالقضيب مكان كسها : معقول ! كل ده زنبورها !! مش معقول طبعا .. أمال ده إيه ! أمال فين كسها ! دي راجل ولا إيه ! بس بزازها ، وصوتها وشعرها ، ولبسها !! ..
كان بنطلونها ما زال في وسطها فأمرتها أن تستدير وأن ترفع أيديها وقلت لها : عيب لما تشوفي كسي وما أعرفش أشوف كسك .
واستدارت ولكنها أبقت يديها تغطيان عانتها تماما . وطلبت منها أن تجلس وأزحت الروب عني ورفعت الثوب قليلا وباعدت فخذي الآن تستطيع أن ترى كل شيء وطلبت منها وهي جالسة على الأرض أن تريني كسها . فظلت مترددة فقلت لها في غضب وحسم : هيا .
فأبعدت يديها ، وكانت المفاجأة .
إنه فعلا زب ! زب طويل ضخم كزب زوجي تماما ، وما هذا تحته ، بيضات !! .. قلت لها في ذعر : إنتي راجل ولا إيه !!
قالت لي : أنا شيميل .
قلت : شي إيه ؟ يعني إيه البتاع ده ؟
قالت : شيميل يعني أنا ست بالكامل لكن ليا زب وماليش كس .. ليا زب بدل الكس . خلقتي كده .
شعرت بالصدمة الشديدة . وبقيت للحظات في ذهول ... لكنني شعرت أيضا بالإثارة .. إذن جولتنا اليوم ستكون نيكة .. نيكة مع امرأة كالرجل .. ليس سحاقا .. امرأة لا تثير شبهات الجيران ولا الزوج .. لأنها تبدو امرأة لكنها بزب رجل وبيضات رجل وربما لبن رجل أيضا.
وهنا لم أستطع الصبر وطلبت منها أن تقف وترتدي ملابسها وأن تأتي ورائي لغرفة النوم حيث كنت أود أن أسمع حكايتها قبل أن ألتهمها وأمص زبها و تنيكني .
لم يكن لدينا أكثر من ساعة لتذهب لعملها وأذهب أنا أيضا لعملي ودخلت غرفة النوم وأخذتها أولا إلى الحمام الملحق بغرفة النوم وطلبت منها أن تغتسل جيدا وفهمت تماما ما أقصد وخرجت أنا وخلعت الروب وارتميت على السرير .
وبعد دقائق خرجت وهي عارية تماما ومبتلة ووقفت بجانب السرير كانت تنتفض من الخوف أو من النشوة والإثارة وزبها أمامها منتصب شامخ رائع رجولي . وسألتها إذا كانت غسلت نفسها جيدا وكنت أشير بإصبعي لنصفها الأسفل المثير.
فقالت : زي الفل .
وأعطيتها ظهري ونمت على وجهي . لم يكن قميص النوم يخفي الكثير من جسدي وكنت متأكدة أن نصف طيزي على الأقل تبدو عارية أمامها لم تتحرك من مكانها فأعطيتها علبة كريم للجلد وطلبت منها أن تريني هل تجيد المساج (التدليك) .
وضعت على كفها بعض الكريم وصعدت بركبتيها على حرف السرير وأخذت تدلك أكتافي ورقبتي من الخلف وبعيدا عن الجنس الذي كان يسيطر على تفكيري كانت جميلة في التدليك وجعلتني أسترخي بالفعل وبدأت تنزل عل أكتافي وأزاحت حمالة قميص النوم ليبدو لها ظهري عاريا . كانت تغرز أصابعها حول العمود الفقري وتسحبها للخارج حتى تصل إلى صدري المنبطح والظاهر كله وبوضوح فتدلكه من الجانب ثم تعود لظهري واستأذنت أن تنزل لمنطقة الوسط وأن ترفع قميص النوم لأعلى ووافقت لها فرفعته . الآن صرت أنام على وجهي عارية تماما .
وعلى فكرة أنا لم أطلب التدليك حبا أو رغبة فيه ولكني أردت أن أعرف رد فعلها إذا رأتني عارية هل ستندفع في تصرفات تلقائية أم ستلتزم بما أطلب منها ولن تنسى نفسها ، المهم أصبحت عارية تماما . وبدأت تضغط على سلسلة ظهري وما حولها حتى وصلت إلى أطراف أردافي وهناك منطقة سحرية للتدليك أعلى الردف مباشرة وأعطت هذه المنطقة حقها في التدليك حتى بدأت أشك في أنها بائعة أحذية ثم سألتني بأدب وبدون ميوعة وهي تلمس حرف أردافي من أعلى : أكمل الحتة دي ولا أنزل على الرجلين ؟
فقلت لها : كملي .
فأخذت تدلك الفلقتين بكفيها وتضع الكريم فتنزلق أصابعها تلمس فتحة مؤخرتي وتعاود مرة أخرى حتى بدأت أنفاسي تعلو وأشعر بقمة النشوة وتمالكت نفسي وسألتها : انتي بتشتغلي في التدليك كمان ؟
فرحت بسؤالي وقالت أنها شهادة لها لأن هذه هي المرة الأولى في حياتها ، كانت أصابعها قد بدأت تتجه وتركز على الفتحة وما حولها وحولتني في ثواني إلى أنثى هائجة تماما وفكرت أن أنقلب على ظهري وأشد رأسها بين فخذي ولكني تريثت حتى أسمع حكايتها وتمالكت نفسي وسألتها كيف تعلمت هذا وإذا كان لها صديق أو مخطوبة مثلا وقلت لها ما تفعلينه يدل على خبرة ولو كنتي عايزاني أشغلك عندي من وقت للتاني لازم أعرف حكايتك إيه وبصراحة شديدة .
فقالت أن حكايتها عادية وليس لديها صديق وأن أسرتها فقيرة . ولدت خنثى وعاملها محيطها العائلي على أنها ذكر وكانت ضحية عيب خلقي لكنها مسجلة في شهادة الميلاد أنثى . وتعايشت أسرتها مع ظروفها . وقد انتقلت لتعيش في بيت أخيها الذي يعمل سائقا ويضطره العمل أن يسافر كثيرا ويترك زوجته الشابة بمفردها وأنها تعلمت الكثير من زوجة أخيها .
كانت عملية التدليك قد وصلت إلى ما بعد الردف وراحت أصابعها تضغط بين الفخذين وتنزل لأسفل حتى منطقة القدم وطلبت منها أن تتوقف وتحكي لي بالتفصيل الممل ماذا كانت تفعل مع زوجة أخيها .
فقالت : "كان أخي صعب قوي يشخط ويضرب بمناسبة ومن غير مناسبة وكان يفعل هذا معي أكثر من زوجته وفى يوم كان ضاربني بدون سبب لما نزل الشغل وكان حيقعد يومين حاولت زوجته بالليل أن تصالحني وأخذتني في حضنها . كنت أنام عادة بجانبها لما جوزها يسافر. وكنت أشعر بميل غامض نحوها لم أبح به لها ولا لأهلي طبعا. في اليوم ده دفنت راسي في صدرها وكنت أبكي بشدة على حظي وكان صدرها عاري يعني مكشوف قوي وابتل من دموعي فأرادت أن تمزح معي وقالت : كده غرقتي بزازي ده أخوكي عمره ما عملها .
فشعرت بالحرج وبدأت أمسح بكفي صدرها الجميل المكور كانت ما زالت عروسة ومعظم ملابسها جميلة مكشوفة وشعرت بالإثارة وبدأ زبي ينتصب بشدة . مع حركة يدي حول صدرها انكشفت إحدى حلماتها فمسحتها برفق فاعتدلت في نومتها على ظهرها وقالت بدلع : امسحي التاني كمان .
وشدت قميص النوم لأسفل فانكشفت بزازها بالكامل ابتعدت عنها في خجل وحياء ورفضت أني أكمل لكنها قالت : عارفة لو ما اتعدلتيش وبوستيه حقول لأخوكي إنك كنتي بتلعبي في بزازي .
وشدت رأسي ووضعتها على بزها ووضعت الحلمة في فمي . قبلته أكثر من مرة وشعرت بهياج لأول مره في حياتي وبشيء غريب يحدث في جسدي كله وتركتها ونمت على ظهري فاقتربت مني وقالت لي أنها تمزح وأنها لا يمكن تقول لحد على الهزار اللي بينا ولمست بأصابعها فمي وقالت إن شفايفي أثارتها وسألتني وهي تدلك شفايفي : حد باسك قبل كده ؟
وقبل أن أجيب ، قالت : تعالي أوريكي البوس إزاي .
وحين أغمضت عيناي كانت هذه إشارة الموافقة اقتربت مني ووضعت فمها على فمي في قبلة طويلة أشعلت نارا أكثر بداخلي فاحتضنتها بقوة وقبلتها . كانت تقترب مني بجسدها والتف فخذيها حول فخذي وشعرت بدفء عضوها العاري والخالي من الشعر ووضعت يدها من فتحة صدري ووصلت إلى صدري الكبير وأخذت تتحسسه وتمسك الحلمة بأصابعها . كانت أول مرة أشعر بانتصاب في زبي .
وخفت أن تكتشف حقيقتي وتخاف مني باعتباري غير طبيعية ، حاولت أن أنهض وأتركها لكنها منعتني وطمأنتني وقالت أنها كانت تفعل أكثر من هذا قبل الزواج .
ووضعت يدها على زبي المنتصب ، وتعجبت من ما لمسته وقالت : إيه ده ؟
وجذبت كولوتي فانطلق زبي أمام عينيها . قالت : يا لهوي إنتي ولد ولا إيه ؟
وأصابني الإحراج فأبعدت يدها وشرحت لها ، فما كان منها إلا أن صدمت لفترة ثم تفهمت الأمر وأخذت يدي ووضعتها فوق كسها كان مبتلا وقالت : إنتي هنا مكان أخوكي وممكن تعملي فيا اللي إنتي عايزاه .
ونامت على ظهرها في انتظاري واعتدلت في جلستي على السرير بجانبها أشاهدها عن قرب. كانت شفتاها متورمة وصدرها عاريا وقميص النوم ارتفع إلى وسطها كاشفا عن كسها بوضوح . كان منظرها مثير للغاية ولكني لم أكن أعرف أي شيء عن الجنس فقلت لها يعني أضربك زي هو ما بيعمل فيكي .
لم تتكلم ولكن حركت رأسها في خجل مصطنع بالموافقة سألتها : هو بيضربك إزاي ؟
ضحكت وقالت : قبل ما أقول لك بيضربني إزاي خليني أعمل لك حاجة لطيفة أوي باعملها له .. يالا نامي على ضهرك .
نمت على ظهري ، وباعدت بين ساقي ، والتقطت زبي وأخذت تدلكه بيدها وهي تضحك وتتعجب ، وأنا أتأوه من هذه المتعة ، ثم نزلت بفمها وبصقت على زبي ودهنت بصاقها على طول زبي بيدها ، ثم نزلت على رأسه تمصها ، ثم أدخلته في فمها كله ، وبدأت أتأوه بقوة ، وأدفع زبي أكثر في فمها ، ويدها تلاعب بيضاتي .
وبعد ذلك قمنا وبقيت أبوس فيها قليلا وألحس فى بزازها وقالت لى : عايزاكي تدخليه في كسى .
كنت خائفة أن تحمل منى لكنها قالت : ما تخافيش دخليه بس بالراحة .
لعبت قليلا بزبى على كسها حتى أجعلها تسخن ثم قالت لى بصوت عالى : دخليه بقى ما تعذبينيش أكتر من كده .
قلت لها : أوكيه أوكيه خلاص هادخله أهوه .
وأول ما دخلته كأن زبى دخل وسط نار من درجة سخونتها وكان إحساس أول مرة أحسه وقالت : نيكي جامد .
قعدت أدخله وأطلعه بسخونة جامدة أوى لمدة خمس دقائق . بعدها باخرجه علشان أنزل المني على جسمها قالت لى : لا لا لا لا لا لا لا نزليهم جوه .
أنا خفت بصراحة لتحمل منى قالت لى : ما تخافيش أنا أخوكي بينيكنى ولو حملت يبقى منه.
ونزلتهم جوه كسها . أنا حسيت إنها كان بداخلها نار وانطفأت وبعدها خرجته راحت مسكته وقعدت تلحس فيه زى المجنونة .
ونمنا وحضنا بعض ، ورجعت سألتها : هو بيضربك إزاي ؟
قالت لي : هاقول لك .
ثم انقلبت على وجهها وأشارت إلى مؤخرتها . نعم كنت أراه يصفعها على مؤخرتها وأحيانا يصفعني أنا أيضا . الآن فهمت لماذا كانت تتثاقل أصابعه علي طيزي وكأنه يتحسسها. ووضعت يدي على مؤخرتها حاولت أن أصفعها ولكن كل مرة كنت أحسس عليها أكثر وكانت هي تصيح بأشياء غريبة : "مش حعمل كده تاني" و "حرمت" و "أي" و "آه" وبصوت عالي وبعد كل لمسة كانت ترفع مؤخرتها لأعلى فيبدو كسها الملئ بلبني الآن بوضوح .
وقلت لها : طيزك جميلة قوي .
ثم صفعتها برفق وطلبت أن ترفعها لفوق فرفعتها وأخذت أصفعها بحنان وأنا أقول : حتعملي كده تاني ؟
ومع كل صفعة أخذت أشتمها كما كان يفعل زوجها بألفاظ شوارعية مرة أقول يا لبوة ومرة يا متناكة أو يا شرموطة . كانت ألفاظي تهيجها اكتر من يدي وكانت ترد علي بحرمت ومش حعمل كده تاني وآسفة .
بعدها جلست على مؤخرتها ثم نمت عليها واحتويت أردافها الكبيرة بين فخذي وبدأت أدعك زبي الذي عاد ساخنا ومنتصبا بشدة الآن على طيزها فراحت تتأوه وبدأت تصرخ من لذة الاحتكاك وأخذنا نغنج معا . وأدخلت زبي في كسها وهي منبطحة على بطنها في وضع الكلب الكسول Lazy dog .. وبدأت أنيكها وهي تقول : زبك كبيررررررررررررر يا بت .. نيكيني يا بت .. نيكي مرات أخوكي .. كمان .. آااااااااااااااااااه .
وأخيرا قذفت لبني في كسها . وكانت ثاني مرة أصل فيها للذروة غبت بعدها عن الوعي وتكرر ما حدث عدة مرات في نفس الليلة وبأوضاع وحكايات مختلفة وأصبحنا نلتقي على الفراش يوميا حتى في وجود أخي كانت تتعلل بأي شيء لتأتي وتنام في غرفتي ومنها تعلمت كل شيء . ".
انتهت قصة بائعة الأحذية ولم ينتهي المساج . كانت طول الحكاية تمسك بأقدامي تدلكها وما أن انتهت طبعت قبلة على إحداهما وحين لاحظت عدم اعتراضي أخذت الأخرى وقبلتها من أسفل ونزلت من على السرير واعتدلت على ظهري .
كانت تقف ملتصقة في جانب السرير في انتظار التعليمات ولاحظت أنها تنظر لصدري العاري الكبير فسألتها : أيهما أكبر ؟
ففهمت أني أقصد زوجة أخيها فقالت : حضرتك أكبر وأحلى .
وكانت تقف بجانب حافة السرير عارية وكانت تنظر للأرض في خجل وطلبت منها أن تستدير وتنحني وتضع يديها على ركبتيها ومددت يدي وأنا ما زلت نائمة على السرير ووضعتها على طيزها وسألتها : غسلتي المنطقه دي كويس
فردت بالإيجاب فقلت لها : وريني .
فمدت يديها وفتحت طيزها بأيديها وطلبت منها أن تنحني أكثر وشاهدت الفتحة بوضوح وللحق كان منظرها ورديا جميلا أخذت أداعب فتحة طيزها بإصبعي ثم طلبت منها أن تقف وتستدير .
وأمسكت زبها المنتصب المثير برفق ولعبت لها في بيضاته وشعره الناعم وسألتها : لماذا لا تحلقه ؟
فقالت إنها ستفعل هذا عندما يسافر أخوها لأن زوجته هي التي ستقوم بهذا .
وباعدت ما بين ساقي وطلبت منها أن تجلس بينهما . هي تجلس الآن في مواجهة كسي العاري الحليق وأشرت إلى صدري وقلت لها : عايزة أشوف حتعرفي تدلكي صدري إزاي .
لم تنتهي الجملة إلا وكانت بزازي بين أيديها وكانت تمسح الحلمة بكفها فتصيبني بقشعريرة وأخذت رأسها ووضعتها علي ثديي الكبير . كانت منحنية فوقي ولم تكن نائمة علي ووضعت رأسها وبدأت تلحس كل بقعة فيه حتي وصلت للحلمة فأخذت ترضع واحدة وتلعب في الأخرى بأصابعها .
لم أعد أحتمل أكثر من هذا فأزحت رأسها وأشرت لها أن تنزل تحت وكأنها كانت تنتظر هذا بشغف فقد غاصت بين فخذي في ثواني وبدأت تلعق وتمص وتقبل . كانت مثيرة .
فجذبتها من شعرها وقمت على ركبتي في مواجهتها واحتضنتها قليلا ومددت يدي العب لها في زبها المنتصب وهي هتتجنن وعيناها تمتلئان بنظرات الشهوة والشوق للنيك .. ولم أكن أقل منها شهوة وشوقا للنيك ولوضع زبها الرائع هذا في كسي المهتاج الشبق .
وسألتها إذا كانت تريد أن تنيكني الآن ؟
فقالت : نعم . بصوت خفيض .
ثم قالت بس ده طبعا لو وافقت . أنا تحت أمرك في اللي إنتي عايزة تعمليه .
حركت الكلمة شهوتي وقلت لها بعدين نشوف الموضوع ده .
مددت يدي إلى زبها ، وبدأت أدلكه قليلا ، ثم بصقت في كفي ودهنته ببصاقي ، ثم نهضت ونزلت أمصه بفمي . وأخذت تتأوه من المتعة . وبعد قليل ، نزلت على ركبتي أمامها ورفعت مؤخرتي وسألتها : إنتي عارفة أنا عايزاكي تعملي إيه دلوقتي ؟
فكان ردها مفاجأة جميلة لأنها قالت وهي تضع إصبعها في طيزي : حضرتك عايزاني أنيكك في طيزك وأحطه جواكي.
فقلت لها : لا طيزي لسه عليها شوية إنتي تنيكيني الأول في كسي ده.
ثم سألتها : عرفتي بقى حنعمل إيه ؟
فقالت : آه .
فقلت لها : أحب أسمع .
فقالت : حضرتك حاحطهولك في كسك وأنيكك بزبي .
فأعدت السؤال وطلبت إجابة واضحة بلغة الشوارع فقالت بدون تردد : حضرتك حاركب عليكي من قدام وأنيكك في كسك .
قلت لها : طب ياللا .
نزلت على وجهي وتبادلنا قبلات ساخنة متتالية عميقة وتعانقت ألسنتنا وامتزج ريقي مع ريقها ، وهي تتحسس شعري ثم تلحس أذني بشهوة ، ثم نزلت بشفتيها إلى عنقي ، بينما يدها تقفش في بزازي ، وتقرص حلماتي ، ثم تحسست بطني نازلة إلى كسي ، وسرعان ما أدخلت أصابعها في كسي وبدأت تنيكني بأصابعها.
أخذت أغنج وأقول لها : نيكيني بصوابعك آااااااااااااااااااه كمان .. بعبصي كسي بصوابعك .. أحححححححححححح .
ثم استلقيت على ظهري ، وفتحت ذراعي لاستقبالها ، فاعتلتني ، فأمسكت زبها المنتصب الجبار بيدي ، لكنها أبعدت يدي ، وبدأت تدلك رأس زبها في شفاه كسي فأخذنا نتأوه ونغنج معا عاليا . ثم ضبطت زبها أمام فتحة كسي وبدأت تضغط وتدخل زبها في كسي ، ودخل شيئا فشيئا ، ونحن لا نكف عن التأوه والغنج في استمتاع .
أخذ نهداها الكاعبان يترجرجان وهي تتحرك فوقي تدخل وتخرج زبها من كسي ، وامتدت يدي تداعب صدرها ، بينما امتدت يدها تداعب صدري ، وطوقتها بذراعي بقوة أجذبها إلى أعماقي وأحضاني أكثر وأكثر . ونزلت على فمي تقبلني . ثم قلت لها : نكيني كمااااااااااااااااااان ... آاااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررررر ... أحححححححححححححح ... كمان .
ولم أكد أنتهي من غنجي وكلامي حتى شعرت بكسي يتمتع بشدة فقد أدخلت زبها بسرعة وعنف ... فصحت بصوت عالي : آااااااه...
ولكنها لم تتوقف ولم أريدها أن تتوقف فالألم مع اللذة لا يضاهيهما أي شعور أخر لمن تعرف متعة الجسد... وأخذت تدخل زبها حتى البيضات وبضربات قوية ومتسارعة حتى كادت تفقدني الوعي ولكنها ثوان معدودة حتى سمعت صوتها " آاااه يا شرموطة....خدي حليبي في كسك يا أحلى مرة في الدنيا" ثم بدأت تقذف حممها دفعات دفعات .
بعد قليل استعاد زب الفتاة الشيميل بائعة الأحذية انتصابه من جديد فركعت على يدي وركبتي ودهنت قضيبها بالكريم وقلت لها : نكيني من طيزي !
فوقفت على ركبتيها خلفي ووضعت زبها بين فلقتي طيزي واحتضنتني من الخلف وداعبت ثديي الجميلين بأصابعها وقالت لي : أول مرة تتناكي في طيزك ؟
فقلت إنها أول مرة .
قالت لي : عارفة إنه حيوجعك أول مرة ؟ .
وأضافت إن زوجة أخيها كانت تحكي لها مثل هذا .
وتراجعت للخلف ووضعت طرفه على فتحة طيزي وبدأت تضغط فصرخت فقالت لي : بلاش حضرتك ؟
قلت : لا كملي .
فوضعت أكثر من طرفه كان كبيرا وكنت أكتم صرخاتي وانحنت علي أكثر وطلبت مني أن أفتح طيزي أكثر وأن أتكلم وأطلب منها أن تنيكني فرحت أصرخ وهي تضعه بالكامل وأنا أقول صارخة : آه نيكيني .
اعتدلت في جلستها وداعبت كسي ثم نامت على ظهري وطعنتني قضيبها بداخل طيزي حتى بدأت أرتعش من النشوة وهي تسبني وتشتمني حتى وصلت هي أيضا لنشوتها وقذفت لبنها وفيرا غزيرا في أعماق طيزي وتمددت أنا وأبقتني قليلا تحتها .
كانت تجربة مثيرة والأهم أنها قامت بعد قليل إلى الحمام وأحضرت فوطة مبللة وأخذت تمسح لي كسي وطيزي وجسدي . وتكررت لقاءاتي بهذه الشيميل العجيبة .
لم يكن في المحل سوى فتاة متواضعة الشكل والملبس . استقبلتني الفتاة بالترحيب المعتاد وأشرت لها على أحد الموديلات المعروضة فقامت بإحضاره بعد أن جلست على أحد المقاعد وقامت بخلع حذائي وبدأت في إدخال الحذاء الجديد ورفعت طرف ثوبي لأرى شكل الحذاء في قدمي كانت تجلس أمامي على الأرض ولاحظت أنها تنظر لي من تحت لتحت وتتجه بنظرها إلى ما بين فخذي .
لم أصدق نفسي وتخيلت في البداية أنها مصادفة أو حب استطلاع ولم يعجبني الحذاء فنهضت الفتاه وأحضرت مجموعة أخرى وضعتها على الأرض وبدأت تمسك رجلي بطريقة واحده بتحسس عليها وأخذت تمتدحني بصفة مبالغ فيها وظننت في البداية أنها تحاول أن ترضيني طمعا في بقشيش مناسب ولكنها كانت بين الحين والآخر تصعد بنظرها وتستقر في اتجاه ساقي أو تحديدا مابين ساقي وحين تراني أنظر لها ترتبك بصورة واضحة .
وانتابني شعور بأن هذه الفتاة وراءها شيء ما وتظاهرت بأنني أتطلع حولي وباعدت ما بين فخذي أكثر ثم نظرت لها فجأة فوجدتها تحدق بشهوة. كانت جالسة على الأرض بين قدمي ولاشك أن وضعها هذا يسمح لها أن ترى بوضوح كل شيء حتى لون كولوتي وقررت أن ألاعبها فضممت فخذاي وطلبت أن أرى حذاء طويل (بوت) فقامت وهي تنتفض وتتصبب عرقا .
وأحضرت البوت وأخذت تساعدني في ارتدائه . كان طويلا ويصل لبعد الركبة ورفعت ثوبي لما بعد ركبتي وأمسكته لأعلى وأخذت هي تشد البوت من أعلى في ارتباك وكانت أصابعها النحيلة تفلت مع الشد وتستقر بين فخذي وخشيت أن يكون في الأمر خدعة بعد أن انتشرت الكاميرات والبلوتوث في كل مكان فوضعت يدي وسحبت يدها . الأمر الذي زاد من ارتباكها.
كانت فتاة ذات وجه لطيف ولكن ليس فيها أي ملامح أنوثة سوى شعرها الطويل المغطى بإيشارب رخيص ونهودها الكبيرة لكني تأكدت إن ورائها أكثر من حكاية وبدأت أفكر كيف أمارس هوايتي وأسمع ما تخفيه ولكن ليس هنا هل أطلب منها أن توصل الحذاء للمنزل أو أطلب منها أن تحضر لتساعدني في بعض الأغراض المنزلية واخترت حذاء ودفعت ثمنه ودفعت لها بقشيش يسيل له أي لعاب وقبل أن أطلب منها أن تتصل بي فاجأتني بقولها أنها تجيد أعمال الباديكير وأنها تتمنى أن أعطيها فرصة .
واتفقنا في ثواني أن تمر علي في اليوم التالي صباحا وقبل أن تبدأ عملها .
وجاءت في اليوم التالي إلى شقتي حيث أقيم بمفردي وفتحت لها الباب كانت مختلفة قليلا عن شكلها في المحل ووقفت تفرك كفيها في انتظار التعليمات وسألت عن إناء بلاستيك تضع فيه قدماي وأحضرت لها ما أرادت.
فقامت ووضعت بعض الماء الدافئ فيه وخلعت معطفها وبلوفر تريكو وجلست على الأرض وأخذت أقدامي ووضعتهم في الماء وبدأت تدلكهم في نعومة . كنت أرتدي قميص نوم تعمدت أن يكون قصيرا ولم أرتدي أي شيء تحته ولبست فوقه روب .
و أخرجت هي أقدامي من الماء ووضعت أحدهما على فوطة فوق فخذيها . كنت ألمس فخذها بقدمي وكانت تحسس عليهم برفق من الأمام و تضغط عليهم من الكعب فتغوص أصابع قدمي بين فخذيها .
وكنت بين الحين والآخر أدع الروب ينزلق وأفتح أفخاذي فأشعر برعشة أصابعها وارتباكها الواضح . وتضغط على كعبي أكثر حتى أن أصابعي بدأت تشعر بحرارة عضوها الدافيء المنتفخ ، الذي كنت أظنه مجرد كس منتفخ أو مغطى بأولويز مما جعله بارزا قليلا ، ولم أعلم شيئا عن المفاجأة التي تنتظرني .
كنت متأكدة من أن منظر كسي العاري الحليق سيجعلها تتوتر أكثر وبدأت أستعد لأمسك بزمام الأمور وسحبت قدمي وصحت فيها : إنتي بتبصي على إيه يا جزمة ؟
وأضفت نظرة حادة ضاعفت من توترها ووقفت مرتبكة بين يدي تعتذر وأشرت لها أن تقترب . ومددت يدي وقرصتها في أذنها وسألتها : إنتي مش على بعضك ليه هو في إيه ؟
فزادت ربكتها وقالت بصوت أقرب إلى البكاء : أصلك جميلة قوي يا ست هانم .
وسألتها إذا كانت تفعل هذا مع كل الزبائن فنفت بشدة ولعبت أنا دور الغاضبة وحاولت هي أن تعتذر بأي شكل وتظاهرت بأني سأسامحها. لم تكن فتاة مثيرة بل كانت متواضعة جدا في ملامحها الجنسية ولم أكن أرغب في جسدها بقدر ما كنت أود أن أسمع حكايتها . وقفت الفتاة تنظر للأرض في انتظار قراري كانت ترتدي فانلة زرقاء وبنطلون من نفس اللون لكنه طول الزمن جعله أفتح وقالت أنها كانت تمنى نفسها وهي قادمة أن أقبل أن تعمل عندي شغالة.
وأشرت لها بيدي أن تصمت وتقترب وتعطيني ظهرها وما إن صارت بين يدي حتى قرصتها من فخذها بالراحة وضربتها برفق على طيزها ثم تركت يدي علي ردفها أتحسسه كان صغير لدرجة أن يدي كانت تغطي معظمه كان طريا ومتناسقا وكنت في الحقيقة أختبرها هل هي فعلا هايجة وعايزة تتناك ولا حرامية ولا حد متفق معاها عليا . وبخبرتي الطويلة تأكدت أنها هايجة جدا فقد كانت ترتعش تحت أصابعي التي استقرت على طيزها .
وراحت تتجول في الشق المؤدي لشرجها . كنت إذا اقتربت فقط من فتحة طيزها تزداد رعشتها دون تصنع ورفعت يدي وأدرتها حتى أرى انفعالات وجهها . كانت في نشوة حقيقية وأجلستها مرة أخرى على الأرض أمامي لكن هذه المرة كانت أقرب وأعطيتها قدمي ورددت سؤالي : كنتي بتتفرجي على إيه بصراحة ؟
ومدت يدها وأخذت تدلك قدمي ثم وضعته على صدرها لم تكن ترتدي أي سوتيان وكان صدرها كبير . شكلها يوحي بأنها 18 سنة أو أقل بينما هي وكما عرفت فيما بعد تجاوزت 19 بقليل . شعرت بتفاصيل بزها الكبير تحت قدمي ولكني سحبت قدمي وأعدت السؤال وأحست أني مصرة فقالت : أصلك جميلة .
قالتها بتلعثم واضح وبحياء شديد وهي تنظر للأرض فأزحت الثوب قليلا وفتحت أرجلي وأنا أسألها : عايزة تشوفي تاني ؟
فرفعت نظرها وهي في حالة ذهول واضح فغطيت نفسي وصحت فيها : إنتي باين عليكي مش بنت إنتي أول مرة تشوفي حاجة كده ؟؟ ...
لم أنتظر إجابة أو بمعنى آخر لم أريد أن أتعجل الإجابة وجذبتها من شعرها برقة حتى صارت تقف على ركبتيها أمامي تنظر إلى نصف صدري المكشوف الكبير وأمسكتها من ثديها الناهد وداعبت حلمته النافرة باصابعي ثم اعتدلت في جلستي للوراء . لم أتكلم ولكن أشرت لها بيدي أن ترفع التي شيرت لأعلى فرفعته على الفور إلى رقبتها . كان صدرها جميلا وحلمتها وردية وكان كل بز في حجم ثمرة الكنتالوب الناضجة واللامعة أو أكبر. لم أستطع في البداية المقاومة وأمسكته مرة أخرى وهو عاري وقلت لها : كملي قلع هدومك.
مشيرة إلى النصف الأسفل فوقفت وأنزلت البنطلون .
في البداية وضعت يدها على كسها - أو الذي كنت أظنه كسا وقتها - حتى قبل أن تخلع الكولوت لكني أزحت يدها وساعدتها في خلع الكولوت المنتفخ بشكل مريب كأنه به قضيب !!!!! واستدارت بخجل حتى لا أرى كسها ففوجئت بأنها تملك أردافا جميلة مدببة رغم صغر حجمها ولم أتمالك نفسى ومددت يدي وأمسكت كسها من الخلف وكانت المفاجأة المذهلة !!! والصدمة المروعة التي تلقيتها !!
قلت في نفسي وأنا أتحسس شيئا دافئا صلبا منتفخا كبيرا كالقضيب مكان كسها : معقول ! كل ده زنبورها !! مش معقول طبعا .. أمال ده إيه ! أمال فين كسها ! دي راجل ولا إيه ! بس بزازها ، وصوتها وشعرها ، ولبسها !! ..
كان بنطلونها ما زال في وسطها فأمرتها أن تستدير وأن ترفع أيديها وقلت لها : عيب لما تشوفي كسي وما أعرفش أشوف كسك .
واستدارت ولكنها أبقت يديها تغطيان عانتها تماما . وطلبت منها أن تجلس وأزحت الروب عني ورفعت الثوب قليلا وباعدت فخذي الآن تستطيع أن ترى كل شيء وطلبت منها وهي جالسة على الأرض أن تريني كسها . فظلت مترددة فقلت لها في غضب وحسم : هيا .
فأبعدت يديها ، وكانت المفاجأة .
إنه فعلا زب ! زب طويل ضخم كزب زوجي تماما ، وما هذا تحته ، بيضات !! .. قلت لها في ذعر : إنتي راجل ولا إيه !!
قالت لي : أنا شيميل .
قلت : شي إيه ؟ يعني إيه البتاع ده ؟
قالت : شيميل يعني أنا ست بالكامل لكن ليا زب وماليش كس .. ليا زب بدل الكس . خلقتي كده .
شعرت بالصدمة الشديدة . وبقيت للحظات في ذهول ... لكنني شعرت أيضا بالإثارة .. إذن جولتنا اليوم ستكون نيكة .. نيكة مع امرأة كالرجل .. ليس سحاقا .. امرأة لا تثير شبهات الجيران ولا الزوج .. لأنها تبدو امرأة لكنها بزب رجل وبيضات رجل وربما لبن رجل أيضا.
وهنا لم أستطع الصبر وطلبت منها أن تقف وترتدي ملابسها وأن تأتي ورائي لغرفة النوم حيث كنت أود أن أسمع حكايتها قبل أن ألتهمها وأمص زبها و تنيكني .
لم يكن لدينا أكثر من ساعة لتذهب لعملها وأذهب أنا أيضا لعملي ودخلت غرفة النوم وأخذتها أولا إلى الحمام الملحق بغرفة النوم وطلبت منها أن تغتسل جيدا وفهمت تماما ما أقصد وخرجت أنا وخلعت الروب وارتميت على السرير .
وبعد دقائق خرجت وهي عارية تماما ومبتلة ووقفت بجانب السرير كانت تنتفض من الخوف أو من النشوة والإثارة وزبها أمامها منتصب شامخ رائع رجولي . وسألتها إذا كانت غسلت نفسها جيدا وكنت أشير بإصبعي لنصفها الأسفل المثير.
فقالت : زي الفل .
وأعطيتها ظهري ونمت على وجهي . لم يكن قميص النوم يخفي الكثير من جسدي وكنت متأكدة أن نصف طيزي على الأقل تبدو عارية أمامها لم تتحرك من مكانها فأعطيتها علبة كريم للجلد وطلبت منها أن تريني هل تجيد المساج (التدليك) .
وضعت على كفها بعض الكريم وصعدت بركبتيها على حرف السرير وأخذت تدلك أكتافي ورقبتي من الخلف وبعيدا عن الجنس الذي كان يسيطر على تفكيري كانت جميلة في التدليك وجعلتني أسترخي بالفعل وبدأت تنزل عل أكتافي وأزاحت حمالة قميص النوم ليبدو لها ظهري عاريا . كانت تغرز أصابعها حول العمود الفقري وتسحبها للخارج حتى تصل إلى صدري المنبطح والظاهر كله وبوضوح فتدلكه من الجانب ثم تعود لظهري واستأذنت أن تنزل لمنطقة الوسط وأن ترفع قميص النوم لأعلى ووافقت لها فرفعته . الآن صرت أنام على وجهي عارية تماما .
وعلى فكرة أنا لم أطلب التدليك حبا أو رغبة فيه ولكني أردت أن أعرف رد فعلها إذا رأتني عارية هل ستندفع في تصرفات تلقائية أم ستلتزم بما أطلب منها ولن تنسى نفسها ، المهم أصبحت عارية تماما . وبدأت تضغط على سلسلة ظهري وما حولها حتى وصلت إلى أطراف أردافي وهناك منطقة سحرية للتدليك أعلى الردف مباشرة وأعطت هذه المنطقة حقها في التدليك حتى بدأت أشك في أنها بائعة أحذية ثم سألتني بأدب وبدون ميوعة وهي تلمس حرف أردافي من أعلى : أكمل الحتة دي ولا أنزل على الرجلين ؟
فقلت لها : كملي .
فأخذت تدلك الفلقتين بكفيها وتضع الكريم فتنزلق أصابعها تلمس فتحة مؤخرتي وتعاود مرة أخرى حتى بدأت أنفاسي تعلو وأشعر بقمة النشوة وتمالكت نفسي وسألتها : انتي بتشتغلي في التدليك كمان ؟
فرحت بسؤالي وقالت أنها شهادة لها لأن هذه هي المرة الأولى في حياتها ، كانت أصابعها قد بدأت تتجه وتركز على الفتحة وما حولها وحولتني في ثواني إلى أنثى هائجة تماما وفكرت أن أنقلب على ظهري وأشد رأسها بين فخذي ولكني تريثت حتى أسمع حكايتها وتمالكت نفسي وسألتها كيف تعلمت هذا وإذا كان لها صديق أو مخطوبة مثلا وقلت لها ما تفعلينه يدل على خبرة ولو كنتي عايزاني أشغلك عندي من وقت للتاني لازم أعرف حكايتك إيه وبصراحة شديدة .
فقالت أن حكايتها عادية وليس لديها صديق وأن أسرتها فقيرة . ولدت خنثى وعاملها محيطها العائلي على أنها ذكر وكانت ضحية عيب خلقي لكنها مسجلة في شهادة الميلاد أنثى . وتعايشت أسرتها مع ظروفها . وقد انتقلت لتعيش في بيت أخيها الذي يعمل سائقا ويضطره العمل أن يسافر كثيرا ويترك زوجته الشابة بمفردها وأنها تعلمت الكثير من زوجة أخيها .
كانت عملية التدليك قد وصلت إلى ما بعد الردف وراحت أصابعها تضغط بين الفخذين وتنزل لأسفل حتى منطقة القدم وطلبت منها أن تتوقف وتحكي لي بالتفصيل الممل ماذا كانت تفعل مع زوجة أخيها .
فقالت : "كان أخي صعب قوي يشخط ويضرب بمناسبة ومن غير مناسبة وكان يفعل هذا معي أكثر من زوجته وفى يوم كان ضاربني بدون سبب لما نزل الشغل وكان حيقعد يومين حاولت زوجته بالليل أن تصالحني وأخذتني في حضنها . كنت أنام عادة بجانبها لما جوزها يسافر. وكنت أشعر بميل غامض نحوها لم أبح به لها ولا لأهلي طبعا. في اليوم ده دفنت راسي في صدرها وكنت أبكي بشدة على حظي وكان صدرها عاري يعني مكشوف قوي وابتل من دموعي فأرادت أن تمزح معي وقالت : كده غرقتي بزازي ده أخوكي عمره ما عملها .
فشعرت بالحرج وبدأت أمسح بكفي صدرها الجميل المكور كانت ما زالت عروسة ومعظم ملابسها جميلة مكشوفة وشعرت بالإثارة وبدأ زبي ينتصب بشدة . مع حركة يدي حول صدرها انكشفت إحدى حلماتها فمسحتها برفق فاعتدلت في نومتها على ظهرها وقالت بدلع : امسحي التاني كمان .
وشدت قميص النوم لأسفل فانكشفت بزازها بالكامل ابتعدت عنها في خجل وحياء ورفضت أني أكمل لكنها قالت : عارفة لو ما اتعدلتيش وبوستيه حقول لأخوكي إنك كنتي بتلعبي في بزازي .
وشدت رأسي ووضعتها على بزها ووضعت الحلمة في فمي . قبلته أكثر من مرة وشعرت بهياج لأول مره في حياتي وبشيء غريب يحدث في جسدي كله وتركتها ونمت على ظهري فاقتربت مني وقالت لي أنها تمزح وأنها لا يمكن تقول لحد على الهزار اللي بينا ولمست بأصابعها فمي وقالت إن شفايفي أثارتها وسألتني وهي تدلك شفايفي : حد باسك قبل كده ؟
وقبل أن أجيب ، قالت : تعالي أوريكي البوس إزاي .
وحين أغمضت عيناي كانت هذه إشارة الموافقة اقتربت مني ووضعت فمها على فمي في قبلة طويلة أشعلت نارا أكثر بداخلي فاحتضنتها بقوة وقبلتها . كانت تقترب مني بجسدها والتف فخذيها حول فخذي وشعرت بدفء عضوها العاري والخالي من الشعر ووضعت يدها من فتحة صدري ووصلت إلى صدري الكبير وأخذت تتحسسه وتمسك الحلمة بأصابعها . كانت أول مرة أشعر بانتصاب في زبي .
وخفت أن تكتشف حقيقتي وتخاف مني باعتباري غير طبيعية ، حاولت أن أنهض وأتركها لكنها منعتني وطمأنتني وقالت أنها كانت تفعل أكثر من هذا قبل الزواج .
ووضعت يدها على زبي المنتصب ، وتعجبت من ما لمسته وقالت : إيه ده ؟
وجذبت كولوتي فانطلق زبي أمام عينيها . قالت : يا لهوي إنتي ولد ولا إيه ؟
وأصابني الإحراج فأبعدت يدها وشرحت لها ، فما كان منها إلا أن صدمت لفترة ثم تفهمت الأمر وأخذت يدي ووضعتها فوق كسها كان مبتلا وقالت : إنتي هنا مكان أخوكي وممكن تعملي فيا اللي إنتي عايزاه .
ونامت على ظهرها في انتظاري واعتدلت في جلستي على السرير بجانبها أشاهدها عن قرب. كانت شفتاها متورمة وصدرها عاريا وقميص النوم ارتفع إلى وسطها كاشفا عن كسها بوضوح . كان منظرها مثير للغاية ولكني لم أكن أعرف أي شيء عن الجنس فقلت لها يعني أضربك زي هو ما بيعمل فيكي .
لم تتكلم ولكن حركت رأسها في خجل مصطنع بالموافقة سألتها : هو بيضربك إزاي ؟
ضحكت وقالت : قبل ما أقول لك بيضربني إزاي خليني أعمل لك حاجة لطيفة أوي باعملها له .. يالا نامي على ضهرك .
نمت على ظهري ، وباعدت بين ساقي ، والتقطت زبي وأخذت تدلكه بيدها وهي تضحك وتتعجب ، وأنا أتأوه من هذه المتعة ، ثم نزلت بفمها وبصقت على زبي ودهنت بصاقها على طول زبي بيدها ، ثم نزلت على رأسه تمصها ، ثم أدخلته في فمها كله ، وبدأت أتأوه بقوة ، وأدفع زبي أكثر في فمها ، ويدها تلاعب بيضاتي .
وبعد ذلك قمنا وبقيت أبوس فيها قليلا وألحس فى بزازها وقالت لى : عايزاكي تدخليه في كسى .
كنت خائفة أن تحمل منى لكنها قالت : ما تخافيش دخليه بس بالراحة .
لعبت قليلا بزبى على كسها حتى أجعلها تسخن ثم قالت لى بصوت عالى : دخليه بقى ما تعذبينيش أكتر من كده .
قلت لها : أوكيه أوكيه خلاص هادخله أهوه .
وأول ما دخلته كأن زبى دخل وسط نار من درجة سخونتها وكان إحساس أول مرة أحسه وقالت : نيكي جامد .
قعدت أدخله وأطلعه بسخونة جامدة أوى لمدة خمس دقائق . بعدها باخرجه علشان أنزل المني على جسمها قالت لى : لا لا لا لا لا لا لا نزليهم جوه .
أنا خفت بصراحة لتحمل منى قالت لى : ما تخافيش أنا أخوكي بينيكنى ولو حملت يبقى منه.
ونزلتهم جوه كسها . أنا حسيت إنها كان بداخلها نار وانطفأت وبعدها خرجته راحت مسكته وقعدت تلحس فيه زى المجنونة .
ونمنا وحضنا بعض ، ورجعت سألتها : هو بيضربك إزاي ؟
قالت لي : هاقول لك .
ثم انقلبت على وجهها وأشارت إلى مؤخرتها . نعم كنت أراه يصفعها على مؤخرتها وأحيانا يصفعني أنا أيضا . الآن فهمت لماذا كانت تتثاقل أصابعه علي طيزي وكأنه يتحسسها. ووضعت يدي على مؤخرتها حاولت أن أصفعها ولكن كل مرة كنت أحسس عليها أكثر وكانت هي تصيح بأشياء غريبة : "مش حعمل كده تاني" و "حرمت" و "أي" و "آه" وبصوت عالي وبعد كل لمسة كانت ترفع مؤخرتها لأعلى فيبدو كسها الملئ بلبني الآن بوضوح .
وقلت لها : طيزك جميلة قوي .
ثم صفعتها برفق وطلبت أن ترفعها لفوق فرفعتها وأخذت أصفعها بحنان وأنا أقول : حتعملي كده تاني ؟
ومع كل صفعة أخذت أشتمها كما كان يفعل زوجها بألفاظ شوارعية مرة أقول يا لبوة ومرة يا متناكة أو يا شرموطة . كانت ألفاظي تهيجها اكتر من يدي وكانت ترد علي بحرمت ومش حعمل كده تاني وآسفة .
بعدها جلست على مؤخرتها ثم نمت عليها واحتويت أردافها الكبيرة بين فخذي وبدأت أدعك زبي الذي عاد ساخنا ومنتصبا بشدة الآن على طيزها فراحت تتأوه وبدأت تصرخ من لذة الاحتكاك وأخذنا نغنج معا . وأدخلت زبي في كسها وهي منبطحة على بطنها في وضع الكلب الكسول Lazy dog .. وبدأت أنيكها وهي تقول : زبك كبيررررررررررررر يا بت .. نيكيني يا بت .. نيكي مرات أخوكي .. كمان .. آااااااااااااااااااه .
وأخيرا قذفت لبني في كسها . وكانت ثاني مرة أصل فيها للذروة غبت بعدها عن الوعي وتكرر ما حدث عدة مرات في نفس الليلة وبأوضاع وحكايات مختلفة وأصبحنا نلتقي على الفراش يوميا حتى في وجود أخي كانت تتعلل بأي شيء لتأتي وتنام في غرفتي ومنها تعلمت كل شيء . ".
انتهت قصة بائعة الأحذية ولم ينتهي المساج . كانت طول الحكاية تمسك بأقدامي تدلكها وما أن انتهت طبعت قبلة على إحداهما وحين لاحظت عدم اعتراضي أخذت الأخرى وقبلتها من أسفل ونزلت من على السرير واعتدلت على ظهري .
كانت تقف ملتصقة في جانب السرير في انتظار التعليمات ولاحظت أنها تنظر لصدري العاري الكبير فسألتها : أيهما أكبر ؟
ففهمت أني أقصد زوجة أخيها فقالت : حضرتك أكبر وأحلى .
وكانت تقف بجانب حافة السرير عارية وكانت تنظر للأرض في خجل وطلبت منها أن تستدير وتنحني وتضع يديها على ركبتيها ومددت يدي وأنا ما زلت نائمة على السرير ووضعتها على طيزها وسألتها : غسلتي المنطقه دي كويس
فردت بالإيجاب فقلت لها : وريني .
فمدت يديها وفتحت طيزها بأيديها وطلبت منها أن تنحني أكثر وشاهدت الفتحة بوضوح وللحق كان منظرها ورديا جميلا أخذت أداعب فتحة طيزها بإصبعي ثم طلبت منها أن تقف وتستدير .
وأمسكت زبها المنتصب المثير برفق ولعبت لها في بيضاته وشعره الناعم وسألتها : لماذا لا تحلقه ؟
فقالت إنها ستفعل هذا عندما يسافر أخوها لأن زوجته هي التي ستقوم بهذا .
وباعدت ما بين ساقي وطلبت منها أن تجلس بينهما . هي تجلس الآن في مواجهة كسي العاري الحليق وأشرت إلى صدري وقلت لها : عايزة أشوف حتعرفي تدلكي صدري إزاي .
لم تنتهي الجملة إلا وكانت بزازي بين أيديها وكانت تمسح الحلمة بكفها فتصيبني بقشعريرة وأخذت رأسها ووضعتها علي ثديي الكبير . كانت منحنية فوقي ولم تكن نائمة علي ووضعت رأسها وبدأت تلحس كل بقعة فيه حتي وصلت للحلمة فأخذت ترضع واحدة وتلعب في الأخرى بأصابعها .
لم أعد أحتمل أكثر من هذا فأزحت رأسها وأشرت لها أن تنزل تحت وكأنها كانت تنتظر هذا بشغف فقد غاصت بين فخذي في ثواني وبدأت تلعق وتمص وتقبل . كانت مثيرة .
فجذبتها من شعرها وقمت على ركبتي في مواجهتها واحتضنتها قليلا ومددت يدي العب لها في زبها المنتصب وهي هتتجنن وعيناها تمتلئان بنظرات الشهوة والشوق للنيك .. ولم أكن أقل منها شهوة وشوقا للنيك ولوضع زبها الرائع هذا في كسي المهتاج الشبق .
وسألتها إذا كانت تريد أن تنيكني الآن ؟
فقالت : نعم . بصوت خفيض .
ثم قالت بس ده طبعا لو وافقت . أنا تحت أمرك في اللي إنتي عايزة تعمليه .
حركت الكلمة شهوتي وقلت لها بعدين نشوف الموضوع ده .
مددت يدي إلى زبها ، وبدأت أدلكه قليلا ، ثم بصقت في كفي ودهنته ببصاقي ، ثم نهضت ونزلت أمصه بفمي . وأخذت تتأوه من المتعة . وبعد قليل ، نزلت على ركبتي أمامها ورفعت مؤخرتي وسألتها : إنتي عارفة أنا عايزاكي تعملي إيه دلوقتي ؟
فكان ردها مفاجأة جميلة لأنها قالت وهي تضع إصبعها في طيزي : حضرتك عايزاني أنيكك في طيزك وأحطه جواكي.
فقلت لها : لا طيزي لسه عليها شوية إنتي تنيكيني الأول في كسي ده.
ثم سألتها : عرفتي بقى حنعمل إيه ؟
فقالت : آه .
فقلت لها : أحب أسمع .
فقالت : حضرتك حاحطهولك في كسك وأنيكك بزبي .
فأعدت السؤال وطلبت إجابة واضحة بلغة الشوارع فقالت بدون تردد : حضرتك حاركب عليكي من قدام وأنيكك في كسك .
قلت لها : طب ياللا .
نزلت على وجهي وتبادلنا قبلات ساخنة متتالية عميقة وتعانقت ألسنتنا وامتزج ريقي مع ريقها ، وهي تتحسس شعري ثم تلحس أذني بشهوة ، ثم نزلت بشفتيها إلى عنقي ، بينما يدها تقفش في بزازي ، وتقرص حلماتي ، ثم تحسست بطني نازلة إلى كسي ، وسرعان ما أدخلت أصابعها في كسي وبدأت تنيكني بأصابعها.
أخذت أغنج وأقول لها : نيكيني بصوابعك آااااااااااااااااااه كمان .. بعبصي كسي بصوابعك .. أحححححححححححح .
ثم استلقيت على ظهري ، وفتحت ذراعي لاستقبالها ، فاعتلتني ، فأمسكت زبها المنتصب الجبار بيدي ، لكنها أبعدت يدي ، وبدأت تدلك رأس زبها في شفاه كسي فأخذنا نتأوه ونغنج معا عاليا . ثم ضبطت زبها أمام فتحة كسي وبدأت تضغط وتدخل زبها في كسي ، ودخل شيئا فشيئا ، ونحن لا نكف عن التأوه والغنج في استمتاع .
أخذ نهداها الكاعبان يترجرجان وهي تتحرك فوقي تدخل وتخرج زبها من كسي ، وامتدت يدي تداعب صدرها ، بينما امتدت يدها تداعب صدري ، وطوقتها بذراعي بقوة أجذبها إلى أعماقي وأحضاني أكثر وأكثر . ونزلت على فمي تقبلني . ثم قلت لها : نكيني كمااااااااااااااااااان ... آاااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررررر ... أحححححححححححححح ... كمان .
ولم أكد أنتهي من غنجي وكلامي حتى شعرت بكسي يتمتع بشدة فقد أدخلت زبها بسرعة وعنف ... فصحت بصوت عالي : آااااااه...
ولكنها لم تتوقف ولم أريدها أن تتوقف فالألم مع اللذة لا يضاهيهما أي شعور أخر لمن تعرف متعة الجسد... وأخذت تدخل زبها حتى البيضات وبضربات قوية ومتسارعة حتى كادت تفقدني الوعي ولكنها ثوان معدودة حتى سمعت صوتها " آاااه يا شرموطة....خدي حليبي في كسك يا أحلى مرة في الدنيا" ثم بدأت تقذف حممها دفعات دفعات .
بعد قليل استعاد زب الفتاة الشيميل بائعة الأحذية انتصابه من جديد فركعت على يدي وركبتي ودهنت قضيبها بالكريم وقلت لها : نكيني من طيزي !
فوقفت على ركبتيها خلفي ووضعت زبها بين فلقتي طيزي واحتضنتني من الخلف وداعبت ثديي الجميلين بأصابعها وقالت لي : أول مرة تتناكي في طيزك ؟
فقلت إنها أول مرة .
قالت لي : عارفة إنه حيوجعك أول مرة ؟ .
وأضافت إن زوجة أخيها كانت تحكي لها مثل هذا .
وتراجعت للخلف ووضعت طرفه على فتحة طيزي وبدأت تضغط فصرخت فقالت لي : بلاش حضرتك ؟
قلت : لا كملي .
فوضعت أكثر من طرفه كان كبيرا وكنت أكتم صرخاتي وانحنت علي أكثر وطلبت مني أن أفتح طيزي أكثر وأن أتكلم وأطلب منها أن تنيكني فرحت أصرخ وهي تضعه بالكامل وأنا أقول صارخة : آه نيكيني .
اعتدلت في جلستها وداعبت كسي ثم نامت على ظهري وطعنتني قضيبها بداخل طيزي حتى بدأت أرتعش من النشوة وهي تسبني وتشتمني حتى وصلت هي أيضا لنشوتها وقذفت لبنها وفيرا غزيرا في أعماق طيزي وتمددت أنا وأبقتني قليلا تحتها .
كانت تجربة مثيرة والأهم أنها قامت بعد قليل إلى الحمام وأحضرت فوطة مبللة وأخذت تمسح لي كسي وطيزي وجسدي . وتكررت لقاءاتي بهذه الشيميل العجيبة .