Zebawi
06-19-2020, 11:13 AM
احب اعرفكم بنفسي انا اسمي احمد عمري 19 سنة وساكن مع امي اسمها سامية عمرها 46 سنة وابي حمادة عمرو 58 سنة متوفي كان فحل اوي اتفكر لما كنت صغير كنت كل ليلة اخاف انام وحدي في غرفتي فاذهب الى غرفتهم فلاقيهم في اوضاع جنسية لم اكن افهم مايفعلونه وبابا ينزعج كثير لما ادخل معاهم
بابا : اهو جاء الخول داه هو مش تقدر تخليني الواحد ينام مع مراتة
ماما : سيب الواد يا حبيبي هو مزال صغير مايعرف يالا كمل شغلك وانتى يا حمادة تعال في حضني يا حبيبي
وانا قربت وقعدة في حضنها ولاقيتها عريانة ملط وسخنة اوي وبابا عمال يرزع فيها بكل عنف وهي تتوحوح بكل شرمطة
لكن بعد سنين اصبح بابا مريض وصحتو راحت وعند اتنين اخواة بنات متجوزين وعايشين بعيد عنانا و في السنين الماضية اصبحت امارس العادة السرية الى ان انتبهت الى جسم امي الخرافي الملبن فهي امراة من النساء البلدي وفيرة اللحم المتدلي والجسد المنتفخ و تمتلك بزاز كبيرة اوي مدلدلة مليانة لحمة مع حلمة نافر والدورة بني حول حلمتها وتمتلك كرش كبيرة مليانة لحم و شحم ومدلدلة وسرتها كبيرة و عميقة وعندها ترهل خفيف في اسفل كرشها مغطية قبة كسها المنفوخ وطيزها كبيرة وتترج مع تحركها وكانت ترتدي عبايات بيتي على الحم وبزازها تترج
في يوم كنت راجع من المعهد عللبيت وفتحت باب المنزل بشويش وغلقتو لاكن لم اسمع اي صوت فدخلت وسمعت صوت في الحمام فبصيت من فتحت الباب لقيت امي و ام سيد جارتنا قالعين ملط وعم يعملو حلاوة وانا اول مرة اشوف جسم امي المربرب عاري قدامي هي و ام سيد بس جسم امي احسز بكتير من ام سيد
ام سيد : اخس عل راجل سايب جسم مربرب زي كدا
ماما : دي رجالة زي الجزمة منيل
ام سيد : مو الرجالة كل زي النيلة متل ابو سيد زبير يعجبك ولا هو شعبان مكيفكش
ماما : لا كيفيني كتير ولا عمري اتنكت زي مانكني هو
ام سيد : متقوليش انو الواد احمد ابنو ؟
ماما : اخس عليكي يا وسخة انا عملة عملية ازالة الرحم بعد ما ولدت بنتي اماني
ماما : اقولك ايه في الايام المضية عرفت انو احمد ابني عم يبص على جسمي ويضرب عشرة عليا وانا خايفة على صحة الواد لا يتنيل ويصبح ميقدرش ينيك
ام سيد : متريحي الواد وتخليه ينيكك زي ما سيد عامل معاية الواجب
ماما : بس دا ابني هو وانتي ياشرموطة يا وسخة تتناكي من ابنك
ام سيد : امال ايه دا هوا الي مريح كسي افضل من اني اخلي لبنو رايح خسارة يروح في كسي خير
ماما : راح حاول يا ولية يا متناكة
و اماني اكبر مني بي 5 سنوات وهنا كانت الصدمة الاولى انو انا ماني ابنها وصدمة الثانية انو امي او الي حاسبها امي طلعت شرموطة تتناك من راجل تاني غير بابا جتني صدمة كبيرة اني كنت عايش في كذبة و الصدمة اخرى انها عارفة اني بشتهيها . رحت ماخذ ورحت لبيت عمتي القريب من بيتنا روحت لقيتها مو في البيت فاستنيتها وريتها راجعة هي وراجل طول بعرض بيمشو وهو ماسك طيزها الملبن ودخلت هي وياه وبعد نص ساعة لقيتو خارج ويبص يمين وشمال وانا رحت دقيت الباب ولقيتها خارجة وهي تزبط في هدومها عمتي كان اسمها امال
عمتي : اهلين بيك حبيبي شو الخطوة السعيدة
اتا : انا جاي اقضي عندك يومين احسن انا مخنوق
دخلت وبقت تحاول فيا عشان احكيلها بس انا ما فتحت فمي واتصلت عمتي عشان تخبر امي اني بايت عندها فوافقت وبتت عند عمتي يومين واتصلت امي عشان اروح وروحت البيت وقفلت على نفسي في غرفتي وفضلت قاعد كدا ودخلت عليا امي كعادتها بقميص بيتي ومو لبسا تحتو حاجة وقعدت جنبي وبدت تحاول انها تجيبني بالحكي ولم استطع المقاومة لانني سانفجر لو ما حكيت معاها وعرفت الحقيقة
انا : ماما انا كنت سامعك انتي وام سيد سمعت كل حاجة
ماما تفجئت : شو الي سمعتو يا ولد
انا : سمعت كيف اني مو ابنك وانك شرموطة بتتناكي من واحد اسمو رمضان
وهنا اتغير وجه ماما واصبحت جدية اكثر
ماما : وانتى شو حابب تعرف
انا : حابب اعرف كل شئ
ماما : صحيح انت ماطلعتش من كس و مارضعتكش من بزازي بس انتى تبقى ابني الي ربيتو دانتا اعز عليا من الي طلعو من الكس دا
انا : طب انا ابن مين ؟
ماما : بعد ماولدت اماني صارتلي مشكلة بالرحم متاعي وعملت عملية وشلتو وماراح خلف بعدها وابوك كان عايز يجيب ولد فراح اتجوز وحدة تانية وسابني وسالش عليا وبعد بعامين حبلت الي تجوزها وخلفتك وبعد ماولدتك بشهور كمشها ابوك وهي عم تتناك من راجل تاني وطلقها وهي سابتك هون ومشيت مع حبيبها وانا الي ربيتك زي ابني واكثر وحبيتك اكثر من بناتي
وهنا رحت ضاممها وبستها من جبينها والتصقت بجسمها المربرب بزازها في صدري و زبري الي وقف في بطنها فحست بيه
انا : بس شو حكاية شعبان
ماما : من الوقت دا راح نحكي منغير حياء ، انتى عارف بعد ماسبني ابوك وراح اتجوز معادش ناكني وانا ست وعندي متطلبات جنسية و شعبان كان عايز يتجوزني قبل ابوك و بقى ورايا وانا متجوزة وملايتش غيرو بش ينيكني وميفضحنيش عشان كان يحبني من وقتها وهو يكيفني بزبرو وانا اريحو بكسي
وبعد كدا بدات امي تتحسس بدني لحد ماوصلت لزبري
ماما : انت كبرت يا واد و انا ماحستش بيك وبقيت تضرب في العشرات عليا
انا : هو انتي ازاي عرفتي
ماما : مانا شفت نظراتك الي عم تاكلني وريحة اللبن على كلوتات في الحمام هو انتى عايز ايه ؟
انا : بصراحة انتي جميلة و جسمك فاجر ويشتهيك اي راجل
ماما : هو انا حلوة كدة والا عم تجاملني طب تعال معايا نكمل حديثنا بالغرفة
وراحت ماسكتني من زبري وتجبد فيا عل الغرفة
ماما : ادخل واغلق الباب وراك
وبعد اغلاق الباب لقيتها قالعة الجلبية البيتي وتدلى بطنها البارزة ومن بعدها بزازها الضخمة مع الهالتها السوداء و حلمتها النافرة وطيزها الكبيرة زي الجيلي انا شفتها كدة و اتصدمت
ماما : تعال يا واد هتبقى مبلم كده
وجريت العبلها بزازها وامص حلماتها و زبري واقف زي الحديد في بطنها وانا سارح امص في بزازها وهي مسكت زبري وانا مازلت امص فب بزها واعضعض حلمتها وبدات امي تسيح تتاوه
ماما : ايه ياواد عجبوك بزازي
انا : ايوة دول يجننو
ماما : طب كسي مو عجبك انتى حتى مالمستوش
انا: انا لسة مشفتوش عشان متخبي وراء البطن الكبيرة دي
ورفعت امي بطنها وقالتلي : ماتنزل بنطلونك ياواد وعرفني على البطل الي بين افخاذك
ونزلت بنطلوني وظهر زبري واقف ومسكتو بايديها وقالتلي : ايه الزبر دا ياواد دا حتى اكبر من زبر المتنيل ابوك الي مش عارف يكيفني طب تعال انتى هيجتني تعال الحس كسي
وقعدت امي على الفرش و فتحت رجليها وبديت الحس كسها سامع كان صوتها تتاوه وكرشها وبزازها مغطين على وجها وبعد مدة من الحس بدات تقذف شلالات من العسل وقمت عشان ادخل زبري في كسها فراحت غالقة رجليها
ماما : يكفي كدا اليوم
انا : بس انا مازلت مانزلت ابني
ماما : انتى مو مهم تنزل المهم اني انا الي نزلت ، انا الي اتحكم هنا اذكان عايزاك تنزل او لا
اتصدمت بعد ماسمعت كلامها : بس انا ابنك ليش تهيجيني وتحرميني من اني انزل
ماما : ههههههه هو انتى صدقت اني اقبل بيك كابن ليا انا ياابن الشرموطة انا كنت اقوللك هيك عشان تطاوعني و ماتتعبنيش
بعد ما سمعت الكلام داه حسيت بغضب وهجمت عليها عشان اغتصبها بس ماقدرت عليها عشان هي ضخمة وضربتني على بيضاني وسقطت في الارض من الوجع ووقفت قدامي وحطت قدمها في فمي
ماما : لسه ماتخلق الي راح يعمل معايا كده لو تعملها تاني انا راح انزعملك واخليك خول ومن النهاردة انتى راح تبقى زي العبد خدام تحت قدماي و**** لاخلي حياتك جحيم انا كنت بمثل اني امك عشان ابوك كان عايش معانا بس هو الان في السعودية وانا راح اعمل فيك الي احب
هي تحكي معايا وتزق في في وجهي بقدمها وانا اومات ليها بموافقتي عشان كنت لاختنق وراحت للحمام عشان تتحمم
ماما : ابقى لم نفسك والحقني على الحمام
انا : حاضر يا ماما
ماما : ماما ايه يا شرموط يا خول انا ستك سامية
ومشيت عريانة ملط عالحمام وانا اراقب جسمها المربرب ومشيتها زي الشراميط المشهد دا خلاني اجيب لبني في الارض ولحقت عليها للحمام لقيتها قاعدة عم تشخ وزبي كان بنقط لبن بعد ماجبت ظهري
ماما : هو انتى جبت لبنك يا خول تعال لعندي
وروحت ومسكتني من بضاني وقالتلي : المرة الجاية تستاذن لما تكون عايز تنزل
وسابتني وانا قريب يغمى عليا من الوجع
ماما : طب تعال يا خول نظفلي طيزي
انا : انا مش عارف اقف على رجليا من الوجع
ماما : انتى عم تعصي اوامري يا منيوك طب انا راح وريك
وقامت وجت قعدتلي على وجهي وقالتلي : يالا يا خول نظفلي طيزي من الخرى
وقربت وجهي وبديت الحس خرمها بتقزز
ماما : يالا ياخول خلص وتعال عايزاك تحلقلي كسي عندي ضيف جايلي بكرة
وطلعت ماما بالبانيو وانا جبت الماكنة وقالتلي : اوعة تعور كسي ضيفي عايزني امورة
انا : بس انتي تخينة على انك تكوني امورة ههههههههههه
وتعصبت امي وزقتني برجلها ووقعت وجتني ولفتني بالقلم
ماما : انا ستك ماتهزر معايا كدة يالا تعال كمل نظفلي كسي
وكملت تنظيف كسها و باطها وكملت حممتها وخرجنا وروحت على غرفتي وبعد كدة راحت ناداتني امي في غرفتها وهي تحكي في الهاتف مع ام سيد واشارتلي على قدمايها ففهمت قصدها وهبطت الحس ساقيها وهي تحكي وتضحك زي الشراميط
ماما : ايه يا شرموطة هو بطل في صحة جيدة خليه ينام وامنعيه عن العادة السرية عشان يحوش اللبن لكسي لبكرة
امي فتحت الاسبيكر وبدات تفرك في كسها وهي عارية ملط بعد الدوش وتحكي في الفون
ام سيد : يحوش ايه دا راح ينام معايا الليلة اصلي انا مستنياه على الفرش و المتنيل ابو سيد في الشغل بالليل
ماما : اصالي انا بالعب بكسي والواد الخول يلحس في قدماي وهيجني
ام سيد : طب متخليه يريحك !!
ماما : دا اخرو يلحس كسي انا مابخلي كسي يدخل فيه زبر ابن شرموطة دا كسي العزيز اخليه للرجالة الصح زي ضيفي بكرة زي مقتلك يا ولية يا متناكة متخلهوش ينزل كتير عشان يكيفني ويملا كسي بلبنو
ام سيد : مسكين الواد انتي بتعذبيه بذنب مو ذنبو
بعد الكلمة دي حسيت اني في حاجة مخبية عليا وكملت لحس في ساقين امي وصوابعها المعفنين و بعد طلبت مني الحس كسها وفعلت وقذفت شهوتها على وجهي
ماما : يالا قوم تنيل اغسل وشك وتعال عشان جوعانة
انا : حاضر ياستي
ماما : اهو الكلام الي يعجب
وانا كاني بديت اتعود على هذا الوضع وصلت على المطبخ ولقيتها حاطة صحن ليا على الارض وصحن في الطاولة ليها وزقتني على الارض وقالتلى : كل من الارض زي الكلاب يا خول ومغير متستعمل ايدك كملت اكل بالذل وروحت على غرفتي نمت وقمت الصبح مالاقيتش امي في البيت وبعد مدة رجعت وجابت معاها جمبري واكل لذيذ وكانت طالعة من الكوافير ودخلت على الاوضة وغابت مدة كبيرة ودخلت عليها غرفتها لقيتها لابسة قميص نوم اسود ومخروم وفيه بقعة تغطي حلمات البزاز مع كلوت فتلة اسود ظي اول مرة اراها لابسة حاجة كدة وهي تحط في المكياج
ماما : هو انتى تتفرج على ايه تعال قفلي قفلت القميص وروحت وانا عينيا متشالتش من بزازها ولحم بطنها البارز اصل هي تخينة قفلتلها القميص وتجرات ومسكت بزها ووصلت عند حلماتها وهي قامت زي الثور الهايج وراحت ضارباتي بالقلم وتزعق فيا
ماما : انا ماحدى يلمسني بدون موافقة ودول عندهم حدة جاي راح يقفشهم بس انت لا ، ماتخفش انا محضرالك مفاجاة غصب عني
وبعد ربع ساعة دق الباب وراحت امي فتحت الباب ولاقيت ام سيد وابنها داخلين وسيد يبوس في ماما من بقها انا اتصدمت انو ماما راح تتناك من الواد سيد وهو اصغر مني عندو 16 سنة وامي كانت حاضناه ودخل في لحمها وهو يبوسو في بعض
ماما : تعال سلم على اسيادك تعال بوس رجليهم
هبطت بوست اقدام ام سيد بس سيد لا
انا : انا مابوس اقدام عيل اصغر
سيد : انا راح وريك العيل شو رح يعمل فيك وفي امك الشرموطة
واتعالقنا وضربتو وعلمت عليه وجت امو وامي وفرقونا عن بعض
ماما : انا راح وريك تبوس رجلين مين
وضربتني بالقلم و ام سيد منعتها وحضنتني وقالتلي : ماتخذ في خطرك منو اصل هو كدة ولد خول
وراح الواد سيد ماخد امي على الاوضة ودخلو
سيد : انا زبري هايج من الصبح عايزك ترتحيه
ماما : حاضر يا سي سيد هو انا ليا غيرك
وانا في افكر ليه ماما عايزه سيد ينيكها بس جاني الجواب بعد دقائق فقد نزل سيد بنطلونو وبان زبري اصل هو فحل يمتلك زبر طويل وطخين بالكاد امي قدرت تدخلو في بقها عشان تمصو وفي هذه اللحظات حسيت بحركة حول زبري لقيت ام سيد تلعب بزبري بايدها
انا : هو انتي بتعملي ايه
ام سيد : مانا محضرلك مفاجاة
وقامت نزعت العبايا الي لبساها ونزل الحم البلدي العربي الاصيل وشفت اعز بزاز كبيرة اوي اصغر بشوش من امي بس باقي جسمها زي امي بالضبط وقامت مدتلي حباية قالتلي اشربها عشان تساعدك فشربتها وهجمت عليها امص في بزازها الكبار وابوس شفايفها وهي شرموطة خبرة وبعد ربع ساعة من المص واللحس زبري بدا ياقف وبديت اهيج فمسكتني منو ورحنا على اوضة النوم جنب امي والخول سيد الي لقيناه يلحس في كس امي وهي تتاوه بصوت عالي
ام سيد : ماتوطي صوتك يا ولية يا وسخة راح تودنا في داهية
ماما : عجبتك الهدية يا خول مع انك ماتستحق
ام سيد بشرمطة : دا يستحق كل خير هو وزبرو
وقعدت على السرير وبدات تمص زبري وانا سايح من الشهوة والاحترافية في المص في نفس اللحظات بدى سيد يفرش فب كس امي وبدا يدخل فيها وهي تصوت من كبر زبو
ماما : براحة يا سيد انتا راح تعورني
سيد : انا مايهمني انا عايز اريح نفسي واريح زبري وكسك هو الوسيلة
بعدها بديت افرش لام سيد ولحستلها كسها وبديت ادخلو في فتحت كسها وانزلق فيها بسبب سوائلها وحسيت روحي انيك في حفرة وقعدنا على الوضع دا 10 دقائق وانا ارزع في لحم ام سيد و سيد يرزع في لحم امي واستمرت النياكة 40 دقيقة وقام سيد من كس امي وجاء من ورايا وانا زبري في كس امو اقذف وقالي : انا عايز انيك الخول دا
انا : ابعد عني احسن اعورك
سيد : انا اوريك كيف راح افشخلك طيزك
وانا اتعصبت جامد وروحت زقتو من ورايا فسقط على الارض وركلتو جامد بين افخاذو على زبرو و بيضانو مرتين فاصبح يتلوى من الالم والدم خرج من زبرو وهنا قامت ام سيد وبدات تولول وتلطم على صدرها ذو الحجم العائلي وحملتو ولبسو ملابسهم وهو بالكاد يمشي وزبرو يقطر دم وامي لم تحرك ساكن اصل هي مش عارفة تتحرك بعد ما تفشخت وانا زبري مزال واقف مشيت على امي ورضعت بزازها والمرة هدي خلتني امص
ماما : عفارم عليك با رجلي الي انتى علمت عليه انا كنت عاملالك هذه النياكة كاختبار ليك عشان اعرف فحولتك بس انتى طلعت راجل بجد انا راح اخليك تنيكني احسن من الغريب الي مانو مقدرني
بقيت اسمع في كلامها وانا مذهول بس عطيتها زبري تمص فيه وقذفت لبني
ماما : بكفي كدة انا كسي اتفشخ راح خليك تدخل عليا في ليلة تانية
وبقينا كدة ورجعت امي تعاملني بكل حنان وعرفت ان سيد معادش يقدر ينيك عشان زبرو تعور وبقى ميقدرش ياقف
بابا : اهو جاء الخول داه هو مش تقدر تخليني الواحد ينام مع مراتة
ماما : سيب الواد يا حبيبي هو مزال صغير مايعرف يالا كمل شغلك وانتى يا حمادة تعال في حضني يا حبيبي
وانا قربت وقعدة في حضنها ولاقيتها عريانة ملط وسخنة اوي وبابا عمال يرزع فيها بكل عنف وهي تتوحوح بكل شرمطة
لكن بعد سنين اصبح بابا مريض وصحتو راحت وعند اتنين اخواة بنات متجوزين وعايشين بعيد عنانا و في السنين الماضية اصبحت امارس العادة السرية الى ان انتبهت الى جسم امي الخرافي الملبن فهي امراة من النساء البلدي وفيرة اللحم المتدلي والجسد المنتفخ و تمتلك بزاز كبيرة اوي مدلدلة مليانة لحمة مع حلمة نافر والدورة بني حول حلمتها وتمتلك كرش كبيرة مليانة لحم و شحم ومدلدلة وسرتها كبيرة و عميقة وعندها ترهل خفيف في اسفل كرشها مغطية قبة كسها المنفوخ وطيزها كبيرة وتترج مع تحركها وكانت ترتدي عبايات بيتي على الحم وبزازها تترج
في يوم كنت راجع من المعهد عللبيت وفتحت باب المنزل بشويش وغلقتو لاكن لم اسمع اي صوت فدخلت وسمعت صوت في الحمام فبصيت من فتحت الباب لقيت امي و ام سيد جارتنا قالعين ملط وعم يعملو حلاوة وانا اول مرة اشوف جسم امي المربرب عاري قدامي هي و ام سيد بس جسم امي احسز بكتير من ام سيد
ام سيد : اخس عل راجل سايب جسم مربرب زي كدا
ماما : دي رجالة زي الجزمة منيل
ام سيد : مو الرجالة كل زي النيلة متل ابو سيد زبير يعجبك ولا هو شعبان مكيفكش
ماما : لا كيفيني كتير ولا عمري اتنكت زي مانكني هو
ام سيد : متقوليش انو الواد احمد ابنو ؟
ماما : اخس عليكي يا وسخة انا عملة عملية ازالة الرحم بعد ما ولدت بنتي اماني
ماما : اقولك ايه في الايام المضية عرفت انو احمد ابني عم يبص على جسمي ويضرب عشرة عليا وانا خايفة على صحة الواد لا يتنيل ويصبح ميقدرش ينيك
ام سيد : متريحي الواد وتخليه ينيكك زي ما سيد عامل معاية الواجب
ماما : بس دا ابني هو وانتي ياشرموطة يا وسخة تتناكي من ابنك
ام سيد : امال ايه دا هوا الي مريح كسي افضل من اني اخلي لبنو رايح خسارة يروح في كسي خير
ماما : راح حاول يا ولية يا متناكة
و اماني اكبر مني بي 5 سنوات وهنا كانت الصدمة الاولى انو انا ماني ابنها وصدمة الثانية انو امي او الي حاسبها امي طلعت شرموطة تتناك من راجل تاني غير بابا جتني صدمة كبيرة اني كنت عايش في كذبة و الصدمة اخرى انها عارفة اني بشتهيها . رحت ماخذ ورحت لبيت عمتي القريب من بيتنا روحت لقيتها مو في البيت فاستنيتها وريتها راجعة هي وراجل طول بعرض بيمشو وهو ماسك طيزها الملبن ودخلت هي وياه وبعد نص ساعة لقيتو خارج ويبص يمين وشمال وانا رحت دقيت الباب ولقيتها خارجة وهي تزبط في هدومها عمتي كان اسمها امال
عمتي : اهلين بيك حبيبي شو الخطوة السعيدة
اتا : انا جاي اقضي عندك يومين احسن انا مخنوق
دخلت وبقت تحاول فيا عشان احكيلها بس انا ما فتحت فمي واتصلت عمتي عشان تخبر امي اني بايت عندها فوافقت وبتت عند عمتي يومين واتصلت امي عشان اروح وروحت البيت وقفلت على نفسي في غرفتي وفضلت قاعد كدا ودخلت عليا امي كعادتها بقميص بيتي ومو لبسا تحتو حاجة وقعدت جنبي وبدت تحاول انها تجيبني بالحكي ولم استطع المقاومة لانني سانفجر لو ما حكيت معاها وعرفت الحقيقة
انا : ماما انا كنت سامعك انتي وام سيد سمعت كل حاجة
ماما تفجئت : شو الي سمعتو يا ولد
انا : سمعت كيف اني مو ابنك وانك شرموطة بتتناكي من واحد اسمو رمضان
وهنا اتغير وجه ماما واصبحت جدية اكثر
ماما : وانتى شو حابب تعرف
انا : حابب اعرف كل شئ
ماما : صحيح انت ماطلعتش من كس و مارضعتكش من بزازي بس انتى تبقى ابني الي ربيتو دانتا اعز عليا من الي طلعو من الكس دا
انا : طب انا ابن مين ؟
ماما : بعد ماولدت اماني صارتلي مشكلة بالرحم متاعي وعملت عملية وشلتو وماراح خلف بعدها وابوك كان عايز يجيب ولد فراح اتجوز وحدة تانية وسابني وسالش عليا وبعد بعامين حبلت الي تجوزها وخلفتك وبعد ماولدتك بشهور كمشها ابوك وهي عم تتناك من راجل تاني وطلقها وهي سابتك هون ومشيت مع حبيبها وانا الي ربيتك زي ابني واكثر وحبيتك اكثر من بناتي
وهنا رحت ضاممها وبستها من جبينها والتصقت بجسمها المربرب بزازها في صدري و زبري الي وقف في بطنها فحست بيه
انا : بس شو حكاية شعبان
ماما : من الوقت دا راح نحكي منغير حياء ، انتى عارف بعد ماسبني ابوك وراح اتجوز معادش ناكني وانا ست وعندي متطلبات جنسية و شعبان كان عايز يتجوزني قبل ابوك و بقى ورايا وانا متجوزة وملايتش غيرو بش ينيكني وميفضحنيش عشان كان يحبني من وقتها وهو يكيفني بزبرو وانا اريحو بكسي
وبعد كدا بدات امي تتحسس بدني لحد ماوصلت لزبري
ماما : انت كبرت يا واد و انا ماحستش بيك وبقيت تضرب في العشرات عليا
انا : هو انتي ازاي عرفتي
ماما : مانا شفت نظراتك الي عم تاكلني وريحة اللبن على كلوتات في الحمام هو انتى عايز ايه ؟
انا : بصراحة انتي جميلة و جسمك فاجر ويشتهيك اي راجل
ماما : هو انا حلوة كدة والا عم تجاملني طب تعال معايا نكمل حديثنا بالغرفة
وراحت ماسكتني من زبري وتجبد فيا عل الغرفة
ماما : ادخل واغلق الباب وراك
وبعد اغلاق الباب لقيتها قالعة الجلبية البيتي وتدلى بطنها البارزة ومن بعدها بزازها الضخمة مع الهالتها السوداء و حلمتها النافرة وطيزها الكبيرة زي الجيلي انا شفتها كدة و اتصدمت
ماما : تعال يا واد هتبقى مبلم كده
وجريت العبلها بزازها وامص حلماتها و زبري واقف زي الحديد في بطنها وانا سارح امص في بزازها وهي مسكت زبري وانا مازلت امص فب بزها واعضعض حلمتها وبدات امي تسيح تتاوه
ماما : ايه ياواد عجبوك بزازي
انا : ايوة دول يجننو
ماما : طب كسي مو عجبك انتى حتى مالمستوش
انا: انا لسة مشفتوش عشان متخبي وراء البطن الكبيرة دي
ورفعت امي بطنها وقالتلي : ماتنزل بنطلونك ياواد وعرفني على البطل الي بين افخاذك
ونزلت بنطلوني وظهر زبري واقف ومسكتو بايديها وقالتلي : ايه الزبر دا ياواد دا حتى اكبر من زبر المتنيل ابوك الي مش عارف يكيفني طب تعال انتى هيجتني تعال الحس كسي
وقعدت امي على الفرش و فتحت رجليها وبديت الحس كسها سامع كان صوتها تتاوه وكرشها وبزازها مغطين على وجها وبعد مدة من الحس بدات تقذف شلالات من العسل وقمت عشان ادخل زبري في كسها فراحت غالقة رجليها
ماما : يكفي كدا اليوم
انا : بس انا مازلت مانزلت ابني
ماما : انتى مو مهم تنزل المهم اني انا الي نزلت ، انا الي اتحكم هنا اذكان عايزاك تنزل او لا
اتصدمت بعد ماسمعت كلامها : بس انا ابنك ليش تهيجيني وتحرميني من اني انزل
ماما : ههههههه هو انتى صدقت اني اقبل بيك كابن ليا انا ياابن الشرموطة انا كنت اقوللك هيك عشان تطاوعني و ماتتعبنيش
بعد ما سمعت الكلام داه حسيت بغضب وهجمت عليها عشان اغتصبها بس ماقدرت عليها عشان هي ضخمة وضربتني على بيضاني وسقطت في الارض من الوجع ووقفت قدامي وحطت قدمها في فمي
ماما : لسه ماتخلق الي راح يعمل معايا كده لو تعملها تاني انا راح انزعملك واخليك خول ومن النهاردة انتى راح تبقى زي العبد خدام تحت قدماي و**** لاخلي حياتك جحيم انا كنت بمثل اني امك عشان ابوك كان عايش معانا بس هو الان في السعودية وانا راح اعمل فيك الي احب
هي تحكي معايا وتزق في في وجهي بقدمها وانا اومات ليها بموافقتي عشان كنت لاختنق وراحت للحمام عشان تتحمم
ماما : ابقى لم نفسك والحقني على الحمام
انا : حاضر يا ماما
ماما : ماما ايه يا شرموط يا خول انا ستك سامية
ومشيت عريانة ملط عالحمام وانا اراقب جسمها المربرب ومشيتها زي الشراميط المشهد دا خلاني اجيب لبني في الارض ولحقت عليها للحمام لقيتها قاعدة عم تشخ وزبي كان بنقط لبن بعد ماجبت ظهري
ماما : هو انتى جبت لبنك يا خول تعال لعندي
وروحت ومسكتني من بضاني وقالتلي : المرة الجاية تستاذن لما تكون عايز تنزل
وسابتني وانا قريب يغمى عليا من الوجع
ماما : طب تعال يا خول نظفلي طيزي
انا : انا مش عارف اقف على رجليا من الوجع
ماما : انتى عم تعصي اوامري يا منيوك طب انا راح وريك
وقامت وجت قعدتلي على وجهي وقالتلي : يالا يا خول نظفلي طيزي من الخرى
وقربت وجهي وبديت الحس خرمها بتقزز
ماما : يالا ياخول خلص وتعال عايزاك تحلقلي كسي عندي ضيف جايلي بكرة
وطلعت ماما بالبانيو وانا جبت الماكنة وقالتلي : اوعة تعور كسي ضيفي عايزني امورة
انا : بس انتي تخينة على انك تكوني امورة ههههههههههه
وتعصبت امي وزقتني برجلها ووقعت وجتني ولفتني بالقلم
ماما : انا ستك ماتهزر معايا كدة يالا تعال كمل نظفلي كسي
وكملت تنظيف كسها و باطها وكملت حممتها وخرجنا وروحت على غرفتي وبعد كدة راحت ناداتني امي في غرفتها وهي تحكي في الهاتف مع ام سيد واشارتلي على قدمايها ففهمت قصدها وهبطت الحس ساقيها وهي تحكي وتضحك زي الشراميط
ماما : ايه يا شرموطة هو بطل في صحة جيدة خليه ينام وامنعيه عن العادة السرية عشان يحوش اللبن لكسي لبكرة
امي فتحت الاسبيكر وبدات تفرك في كسها وهي عارية ملط بعد الدوش وتحكي في الفون
ام سيد : يحوش ايه دا راح ينام معايا الليلة اصلي انا مستنياه على الفرش و المتنيل ابو سيد في الشغل بالليل
ماما : اصالي انا بالعب بكسي والواد الخول يلحس في قدماي وهيجني
ام سيد : طب متخليه يريحك !!
ماما : دا اخرو يلحس كسي انا مابخلي كسي يدخل فيه زبر ابن شرموطة دا كسي العزيز اخليه للرجالة الصح زي ضيفي بكرة زي مقتلك يا ولية يا متناكة متخلهوش ينزل كتير عشان يكيفني ويملا كسي بلبنو
ام سيد : مسكين الواد انتي بتعذبيه بذنب مو ذنبو
بعد الكلمة دي حسيت اني في حاجة مخبية عليا وكملت لحس في ساقين امي وصوابعها المعفنين و بعد طلبت مني الحس كسها وفعلت وقذفت شهوتها على وجهي
ماما : يالا قوم تنيل اغسل وشك وتعال عشان جوعانة
انا : حاضر ياستي
ماما : اهو الكلام الي يعجب
وانا كاني بديت اتعود على هذا الوضع وصلت على المطبخ ولقيتها حاطة صحن ليا على الارض وصحن في الطاولة ليها وزقتني على الارض وقالتلى : كل من الارض زي الكلاب يا خول ومغير متستعمل ايدك كملت اكل بالذل وروحت على غرفتي نمت وقمت الصبح مالاقيتش امي في البيت وبعد مدة رجعت وجابت معاها جمبري واكل لذيذ وكانت طالعة من الكوافير ودخلت على الاوضة وغابت مدة كبيرة ودخلت عليها غرفتها لقيتها لابسة قميص نوم اسود ومخروم وفيه بقعة تغطي حلمات البزاز مع كلوت فتلة اسود ظي اول مرة اراها لابسة حاجة كدة وهي تحط في المكياج
ماما : هو انتى تتفرج على ايه تعال قفلي قفلت القميص وروحت وانا عينيا متشالتش من بزازها ولحم بطنها البارز اصل هي تخينة قفلتلها القميص وتجرات ومسكت بزها ووصلت عند حلماتها وهي قامت زي الثور الهايج وراحت ضارباتي بالقلم وتزعق فيا
ماما : انا ماحدى يلمسني بدون موافقة ودول عندهم حدة جاي راح يقفشهم بس انت لا ، ماتخفش انا محضرالك مفاجاة غصب عني
وبعد ربع ساعة دق الباب وراحت امي فتحت الباب ولاقيت ام سيد وابنها داخلين وسيد يبوس في ماما من بقها انا اتصدمت انو ماما راح تتناك من الواد سيد وهو اصغر مني عندو 16 سنة وامي كانت حاضناه ودخل في لحمها وهو يبوسو في بعض
ماما : تعال سلم على اسيادك تعال بوس رجليهم
هبطت بوست اقدام ام سيد بس سيد لا
انا : انا مابوس اقدام عيل اصغر
سيد : انا راح وريك العيل شو رح يعمل فيك وفي امك الشرموطة
واتعالقنا وضربتو وعلمت عليه وجت امو وامي وفرقونا عن بعض
ماما : انا راح وريك تبوس رجلين مين
وضربتني بالقلم و ام سيد منعتها وحضنتني وقالتلي : ماتخذ في خطرك منو اصل هو كدة ولد خول
وراح الواد سيد ماخد امي على الاوضة ودخلو
سيد : انا زبري هايج من الصبح عايزك ترتحيه
ماما : حاضر يا سي سيد هو انا ليا غيرك
وانا في افكر ليه ماما عايزه سيد ينيكها بس جاني الجواب بعد دقائق فقد نزل سيد بنطلونو وبان زبري اصل هو فحل يمتلك زبر طويل وطخين بالكاد امي قدرت تدخلو في بقها عشان تمصو وفي هذه اللحظات حسيت بحركة حول زبري لقيت ام سيد تلعب بزبري بايدها
انا : هو انتي بتعملي ايه
ام سيد : مانا محضرلك مفاجاة
وقامت نزعت العبايا الي لبساها ونزل الحم البلدي العربي الاصيل وشفت اعز بزاز كبيرة اوي اصغر بشوش من امي بس باقي جسمها زي امي بالضبط وقامت مدتلي حباية قالتلي اشربها عشان تساعدك فشربتها وهجمت عليها امص في بزازها الكبار وابوس شفايفها وهي شرموطة خبرة وبعد ربع ساعة من المص واللحس زبري بدا ياقف وبديت اهيج فمسكتني منو ورحنا على اوضة النوم جنب امي والخول سيد الي لقيناه يلحس في كس امي وهي تتاوه بصوت عالي
ام سيد : ماتوطي صوتك يا ولية يا وسخة راح تودنا في داهية
ماما : عجبتك الهدية يا خول مع انك ماتستحق
ام سيد بشرمطة : دا يستحق كل خير هو وزبرو
وقعدت على السرير وبدات تمص زبري وانا سايح من الشهوة والاحترافية في المص في نفس اللحظات بدى سيد يفرش فب كس امي وبدا يدخل فيها وهي تصوت من كبر زبو
ماما : براحة يا سيد انتا راح تعورني
سيد : انا مايهمني انا عايز اريح نفسي واريح زبري وكسك هو الوسيلة
بعدها بديت افرش لام سيد ولحستلها كسها وبديت ادخلو في فتحت كسها وانزلق فيها بسبب سوائلها وحسيت روحي انيك في حفرة وقعدنا على الوضع دا 10 دقائق وانا ارزع في لحم ام سيد و سيد يرزع في لحم امي واستمرت النياكة 40 دقيقة وقام سيد من كس امي وجاء من ورايا وانا زبري في كس امو اقذف وقالي : انا عايز انيك الخول دا
انا : ابعد عني احسن اعورك
سيد : انا اوريك كيف راح افشخلك طيزك
وانا اتعصبت جامد وروحت زقتو من ورايا فسقط على الارض وركلتو جامد بين افخاذو على زبرو و بيضانو مرتين فاصبح يتلوى من الالم والدم خرج من زبرو وهنا قامت ام سيد وبدات تولول وتلطم على صدرها ذو الحجم العائلي وحملتو ولبسو ملابسهم وهو بالكاد يمشي وزبرو يقطر دم وامي لم تحرك ساكن اصل هي مش عارفة تتحرك بعد ما تفشخت وانا زبري مزال واقف مشيت على امي ورضعت بزازها والمرة هدي خلتني امص
ماما : عفارم عليك با رجلي الي انتى علمت عليه انا كنت عاملالك هذه النياكة كاختبار ليك عشان اعرف فحولتك بس انتى طلعت راجل بجد انا راح اخليك تنيكني احسن من الغريب الي مانو مقدرني
بقيت اسمع في كلامها وانا مذهول بس عطيتها زبري تمص فيه وقذفت لبني
ماما : بكفي كدة انا كسي اتفشخ راح خليك تدخل عليا في ليلة تانية
وبقينا كدة ورجعت امي تعاملني بكل حنان وعرفت ان سيد معادش يقدر ينيك عشان زبرو تعور وبقى ميقدرش ياقف