Happygiv
12-04-2016, 01:49 AM
رجالة العيلة المتحررين
الجزء الأول
انا نسرين، بدرس برة في بلد اجنبي بيقولولي فيكي شبه من روبي، بس انا مقلبظة ودبدوبة عنها،وجوزي كان معايا بس من يوم ما اتخانقت مع جوزي وسابني ونزل مصر وانا في حالة نفسية زي الزفت، ومضغوطة في دراستي وكارهة الدنيا باللي فيها، مع ان زميلاتي كلهم بيقضو وقت كويس واجوازهم واخدين بالهم منهم على طول، بالذات صاحبتي الانتيم امل، هى الوحيدة اللي كانت جدعة معايا على طول وبتراعيني وبتسمعني، ودايما بشوف جوزها واخد باله منها ومابيفارقهاش لحظة، ده حتى بيعملنا الشاي واحنا بنشتغل ونذاكر، كان نفسي جوزي كان يبقى جدع كده زي سامي، وبسبب كل ده ماعدتش طايقة حاجة في الدنيا وبطلت اخرج حتى من شقتي، لغاية ما ابن عمي ماجد جالي وهو كان عايش في بلد قريبة مني بس مسافة كبيرة بالعربية، وجالي مخصوص عشان يحاول يفك عني شوية، من اول يوم وهو بيهزر وبيضحك وبيجيبلي هدايا وانا كنت بدأت افك شوية، بس كان لسه حتة الغيرة من امل صاحبتي وجوزها، حتى ماجد اخد باله وهو بيسألني عن مشكلتي مع جوزي،وقولتله اشمعنى جوزي مايبقاش زي سامي جوز امل، ضحك وقالي كل واحد بياخد نصيبه، على العموم سامي ممكن يتجوز اربعة لو يهمك، قومت ضاحكة. وبعدين افتكرت حظي الاسود وقومت معيطة، قام مطبطب عليا وقالي قد كده قلبك واجعك، طب انا هوريكي ان ماكانش سامي ده ولا فارق معاه مراته اصلا وهيركع تحت رجليكي، اتخضيت وقولتله ايه اللي انت بتقوله ده، انت فاكرني ايه، قالي فاكرك واحدة ست من حقك تحسي ان فيه حد بيموت عليكي ويرجعلك ثقتك في نفسك، قولتله بس دي صاحبتي وانت ابن عمي ازاي تقول كده، قالي انا حاسس بيكي وعايز الضحكة ترجع تنور وشك زي زمان، واحنا مش هنعمل حاجة لصاحبتك، انتي كل اللي عايزاه تسمعي كلمة حلوة وخلاص، ولسه هفكر، قالي من غير تفكير عشان انا لازم ارجع شغلي، النهاردة الموضوع ده يخلص، اسمعي الكلام وصدقيني هترتاحي، قولتله هنعمل ايه يعني، قالي خلي جوز صاحبتك ييجي ينام معايا النهاردة وانتي تنامي عند صاحبتك، الشقتين في نفس الدور وقولي عشان نخلص الورق المتأخر عالكمبيوتر، قولتله طيب وبعدين، قالي انا هنام في الاوضة اللي جوا وهو هسيبه ينام عالكنبة اللي بره، وانتي بعد شوية تقولي ان جايلك تليفون من جوزك بيحاول يصالحك وشكله هيرغي وتستأذنيها تكلميه بره البيت عشان تاخدي راحتك، واول ما تخرجي تيجي عالشقة وتخبطي، وبما ان سامي هو اللي نايم في الصالة هيقوم يفتح، والباقي خليه عليكي بقى يا شاطرة، قعدت افكر كده وانا بقول لنفسي لا مستحيل اعمل كده، بعدين قولت لنفسي، انا مش هخون صاحبتي، انا بس هتكلم معاه شوية افك عن نفسي ولو حتى فيه اي حاجة، اهو ابن عمي جوا وهيلحقني على طول، وزي ما اتفقنا، بعد معاد النوم روحت خبطت عليهم، فتحلي سامي قولتله امال ماجد فين، قالي نايم في الاوضة جوا، فيه حاجة يا نسرين، قولتله لا بس نسيت ورق عايزة اراجعه في الصالة ودخلت ومسكت الورق فعلا وعملت نفسي بقرا، وطلبت منه نشرب شاي وهو ما اتأخرش، انا بما اني كنت نايمة فطبيعي اني اكون بلبس النوم وبراحتي، كنت لابسة بدي كت استوميك ابيض ومش لابسة تحتيه برا ومن تحت بنطلون ليكرا اسود ماسك عليا اوي، وكنت لابسة عليهم روب قلعته وهو بيعمل الشاي عشان اعرف اقلب في الورق براحتي، هو جه شاف المنظر وتنح من بعيد وقام كح عشان اخد بالي والبس الروب وانا فعلا مسكت الروب وبعدين قولتله تعالى يا سامي انت مش غريب، قالي تحبي اسيبك براحتك عشان تعرفي تركزي قولتله لابالعكس، ده انا نفسي اتكلم وافضفض، قعد قدامي وعنيه بتطلع وتنزل، وانا عماله اتكلم عن مشاكلي مع جوزي وهو بدأ يقولي انتي تستاهلي كل خير، هو جوزك ماكانش عارف قيمة الجوهرة اللي معاه، بدأت احس ان كلام ابن عمي صح، حسيت ان انا ست بجد، وبدأت اخد نفسي اخيرا وابتسمت ابتسامة ثقة وحطيت رجل على رجل وبدأت اتمتع بالكلام اللي قالهولي، وهو بقت عنيه بتاكلني خصوصا ان البدي كان مبين صدري الكبير من الجناب غير حلماتي اللي كانت طابعه عليه ومش محتاجة مجهود عشان تتشاف، وبدأت احس اني هستسلم خلاص، وفلحظة افتكرت صاحبتي اللي انا قاعدة مع جوزها، وقومت قايمة من مكاني ولبست الروب وقررت امشي، لقيت فجأة ابن عمي طالع من الاوضة وبيقولي نسرين انتي جيتي امتى، قولتله بس نسيت ورق ورجعت اخده، قالي طب ماتقعدي شوية، انا زهقان ومش هعرف انام تاني دلوقتي وبص لسامح وقال سامح شكله كمان مش جايله نوم، قولت طالما ابن عمي موجود يبقى خليني شوية كمان، قعد يهزر شوية وكنا بنتكلم على الافلام والاغاني وجت سيرة صافيناز، وسامي بيقول مفيش ستات زيها، ده انا بشوف رقصها كل يوم، قومت قولتله ياسلام ياخويا ، امال بنات بلدك دول ولا مراتك المزة، قال مراتي حلوة اه بس مش لدرجة صافيناز، قام ابن عمي قايل، امال لو شوفت نسرين وهي بترقص زي زمان، فاكرة يانسرين لما كنا نتجمع كلنا في بيت العيلة وتقعدي ترقصي وانا اعمل نفسي بنقطك بالفلوس وانا مش معايا غير ورق متقطع، وقعدنا نضحك، قام سامي قال، معقولة بتعرفي ترقصي كويس، قومت بكل ثقة، هزيت صدري قدام وشه وقولتله احسن من صافيناز بتاعتك دي، قالي انا مقصدش، بس الستات اللي بتدرس بره وبتعمل حاجات مهمة ساعات بتنسى انوثتها، قام ابن عمي ضاحك وقايل تنسى انوثتها ايه، ده جوزها ماكانش قادر عليها من كتر مياصتها، قومت قايله ماجد ايه اللي انت بتقوله ده، قالي ماهو اللي بيقصف جبهتك اهو، قومت قايله وانا هعرفه مقامه وقومت داخلة الاوضة وانا غضبانة،وهما اتخضو وفكرو اني زعلت بجد، وغيرت هدومي واخدت الموضوع عند وقولت لازم اوريه سامي ده، هو عشان مابركز في شغلي مابقاش ست ولا ايه، وطلعتلهم بروب تقيل ومكشرة، قام سامي قايل انا مقصدش بجد سامحيني، روحت وانا مبوزة لغاية اللاب توب وقومت مشغلة اغنية على رمش عيونها اللي كانت بترقص عليها صافيناز، وقومت لفالهم وفاتحة الروب ورمياه عالأرض، ولقيتهم الاتنين فتحو بقهم من اللي شافوه، بدلة رقص بيضا ، وصدري المليان طالع كله بره وبطني عليها قماش شفاف لغاية وسطي المتحزم بحزام كله ترتر وتحتيه شورت ماسك زي الفيزون،قام سامي قال احا ايه ده، قولتله عشان اعرفك بنات بلدك بيعرفو يرقصو ولا لأ، وبدأت ارقص عالمزيكا واهز في كل حتة فجسمي، وصدري المليان بقى بيترج يمين وشمال وفوق وتحت ووسطي بقى ينزل ويطلع، وبقيت حاسة اني احلى ست في الدنيا وهما بياكلوني بعنيهم، وهما بقوا يشاوريلي عشان اعيد الحركات اللي بتعجبهم، بالذات حركة صدري وانا بنزل بيه وانا بهزه عليهم وهما قاعدين، والمزيكا خلصت، قولتله هاه، عرفت بقى يا سامي، قالي الا عرفت انا عمري ماشوفت حلاوة كده في الدنيا، قام ماجد قايله مش كفاية، لازم تصالحها بجد، قاله يعني اعمل ايه، قاله اعتذرلها وبوس رجليها، قولتله يعتذر ماشي يبوس لأ، قالي لأ ده احرجنا جامد ولازم يبوس رجلك، قاله وانا معنديش مانع، وقام نزل عند رجلي وقالي انا آسف وبدأ يبوس في رجليا الاتنين، قولتله خلاص كفاية، وهو مش سامعني، وبيكمل وايديه بتتحرك على رجليا الناعمة لغاية ركبتي، قومت موقفاه بإيدي وقولتله كفاية، قالي انتي لسه زعلانة وقام بايس ايديا، وبشيل ايدي من على فخدي لقيته نزل على فخدي وبيبوسه وطول اوي في البوسة، قولتله كل ده عشان طلعت بعرف ارقص، قالي مش بس كده، قولتله ايه تاني، قالي هو بس حاجة ماتتقالش ماينفعش بجد كفاية ابن عمك موجود، قام ماجد قاله قول انت مش غريب، اصل بصراحة ماتخيلتش ان صدرها يكون اكبر من صدر صافيناز ويترج بالشكل ده، انا حسيت انه هيدلدق قشطة، قومت قولتله ايه ده، بقى انا برقصلك وبقول مفيش حد غريب وانت عينك على صدري، قام ماجد قال معلش هو برضه مغلطش دي حقيقة،قولتله وانت كمان يا ماجد، قالي انا بقول الحق، وبعدين طالما حاجة فيكي حلوة افتخري بيها، قولتله طب اقولك على حاجة بصراحة ياسامي، انا طول عمري بتكسف بسبب ان صدري كبير اوي كده، مش عارفة اخبيه، قالي بقى النعمة دي حد يخبيها، ده انا لو مراتي عندها كل ده ماكنتش سيبتها لحظة، قومت قاعدة وانا بعيط وقولتله واهو جوزي سابني، قام قاعد جنبي وحط ايده حواليا بيحضني وقالي ده حمار مابيفهمش، وقام ماسح دموعي وقال لابن عمي تسمحلي ابوسها، قاله مقدرش امنعك وهي في الحالة دي، قام مقرب على شفايفي وقام واخدها بين شفايفه وعصرها وبقت بتدوب زي الزبدة وهو عمال يعض عليها بسنانه بالراحة وبقى بيلحس ريقي ويمص في لساني وانا دوبت خالص ييجي عشر دقايق على كده، اول ما سابني كانت الضحكة على وشي قام ابن عمي قالي لو اعرف ان بوسة بريئة زي دي هتفرحك كنت خليت سامي يبوسك من زمان، قولتله دي بريئة، امال لو مش بريئة كان عمل ايه، يخليك ليا يا سامي انا اعمل اي حاجة عشان خاطرك، قالي اي حاجة اي حاجة، قولتله طبعا كلام رجالة وانا بضحك، قالي نفسي اشوفهم بقى انا تعبت، قولتله تشوف ايه بس وانا اريحك، قام مشاور على صدري بإيديه، قومت متنحة، قولتله انت عايز تشوف صدري عريان، قام قايل انا اسف لو هيضايقك بس انتي اللي قولتيلي اطلب، قام ماجد قال، مش للدرجة دي،قام سامي قالي باعتباري صديق، هبص وانا ساكت ومش هعمل حاجة، قولتله مش مكفيك اني بهزهم قدامك، قالي مانا بشوف صافيناز بتهزهم، بس عمري ماشوفت اللي تحت ده، قولتله تاني هتقولي صافيناز، قالي لأ خلاص آسف، قام ماجد قالي،سيبيني انا افكه عشان اعرف اوقفه لو فكر يعمل حاجة، لقيت ماجد جه من ورايا وبدأ يفك المشبك، وسامي قاعد على ركبه قدامي،ومفنجل عينيه،وصدري بيضغط عايز يطلع وفجأة راح منطور قدام وش سامي وهو شايف صدري الكبير، وقام قايل بصوت عالي ايه البزاز دي حرام عليكي، وعايزة تخبيهم كمان، وانا وشي احمر، قولتله ايه اللفظ ده، قالي ماينفعش اقول حاجة تاني، بزاز سمرا زي الملبن ولا حلماتك الواقفة والهالة بتاعتها مفرودة زي الوردة على كل بز، قولتله احترم نفسك ياصديق يا محترم، قالي غصب عني مش قادر، وهو بيقرب عليهم ويادوب شفايفه قدام حلمة بزي اليمين ونفسه السخن طالع، قولتله هما كده وانا ذنبي ايه، قالي ذنبك انك حرمانا منهم كل ده ومغطياهم بالجواكيت،قولتله واديك شوفتهم اهو يمكن يطمر فيك، قام ماجد قاله اوعى تلمسها بإيدك، قاله ماشي، المسها بحاجة تانية وقام بشفايفه واخد حلمة بزي اليمين ونازل فيها مصمصة، قولتله انت اتجننت بتعمل ايه، وهو ولا كأنه سامعني، قولتله ايدك ارحم من اللي بتعمله ده، قالب انتي اللي قولتي اهو عشان ماجد مايرجعش يتكلم، وقام بكل افترا، قافش بزازي الاتنين بإيديه وعمال يعصر فيهم كأنه عايز يفرقعهم وبدأ يعض باسنانه كمان كل حتة في بزازي ويقولي ده لبن وقشطة،وانا بتألم وكاتمة صوتي عشان مايحرجنيش قدام ماجد، واول ما مسك حلماتي الاتنين وبيعصرهم وبيرفع بزازي منهم مقدرتش وطلعت مني آاااااه،وقومت شداه على صدري وحطيت دماغه بين بزازي وحركتهم يمين وشمال على وشه وهو نازل لحس فيهم،ماجد قالي انتي بتعملي ايه، قولتله بعلمه الادب عشان يعرف ازاي انهم مش لقمة طرية، قالي هو فيه اطرا من كده، قولتله فيه طبعا، امال لو شاف اللي تحت الشورت، قولت لسامي كفاية كده هقوم بقى، وهو يتحايل عليا اخليني شوية، وانا قايمه قالي على فكرة الشورت بتاعك محشور، قولتله محشور فين قام راشق ايده في نص طيزي وقالي هنا، قومت صارخة آاااه ،بتعمل ايه يامجنون، قالي بطلع الشورت، قولتله مالكش دعوة بيه، وحشرت ايدي جوا عشان اطلع الشورت وهو كان ضيق اوي ومحشور جوا خالص،وعمالة اتنطط قدامهم، قالي مش قولتلك، قولتله طب طلعه من غير ماتلمسني، قام ساكت شوية وقالي هتصرف، وقام ماسك طرف الشورت من فوق وقام فالقه نصين لغاية الاخر مقطعه خالص، شهقت من الخضة و قولتله انت عملت ايه قالي حليت المشكلة، قام زقني على بطني عالكنبة وطيزي بقت في وشه،قعد يقول ايه الملبن ده، دي كمان كنتي مخبياها، قولتله اوعى تلمسها دي كمان، قام قالع الحزام بتاعه وقام ضاربني بيه على طيزي، وبدأت اسمع صوت الطرقعة واقول آاااااااه، حرام عليك بتوجع بجد، لغاية ما ماجد قاله خلاص دي ورمت خالص، قولتله كفاية يا سامي امسكها ارحم، قام رامي الحزام وماسكها بإيديه الاتنين وبيعصر فيها ،قولتله مش حرام عليك الضرب ده، قالي هصالحك خلاص، وقام ماسك فلقتين طيزي باعدهم عن بعض ونزل بوشه ماحستش غير بلسانه على خرم طيزي، قولتله انت بتعمل ايه قالي بلحس ونزل لحس في خرم طيزي، قولت آاااه حرام بقى مش قادرة، قام بصباعه قالي اهدي خالص،ولقيت صباعه بيرشق في خرم طيزي وبيكمل للآخر وانا بروح خالص منه مش قادرة، قولت الحقني ياماجد اتصرف، قالي حاضر وقام ماسك طيزي فاتحها زيادة، وقالي كده هيدخل اسهل وماتحسيش بوجع، وسامي بدأ يدخل صوباعين مع بعض وانا هتجنن خلاص، وكان هيغمى عليا، قام سايب طيزي وقعدني على الكنبة وانا مش عارفة اقعد اصلا عشان طيزي وجعتني مني الضرب،ومش قادرة اقفل رجلي من كتر البعبصة فيا، قعدت يادوب وانا رجليا مفتوحة، هو شافني كده وقالي كمان الكيلوت ستان من قدام، قولتله اصل ماينفعش البس كيلوت تقيل عشان اعرف ارقص، قام ماجد قالي امال ايه اللي ملزق عليه ده هو اتبل كده ليه، قام سامي قاله ماتكسفهاش يا ماجد، ده عسلها، قاله يعني اجبلها فوطة، قاله بقى النعمة دي تتمسح بفوطه برضه، وقام فاسخ الكيلوت، وماسك فخادي فاتحها عالآخر وقالي شايفة العسل وهو مغرق شفايف كسك، وانا مذهولة قولتله ايه اللي انت بتقوله ده، سيب فخادي خليني اقفل رجلي، قام محرك صوابعه على زنبوري وقعد يلعب فيه،وياخد العسل على صباعه ويدوقه، قالي حلو اوي، انا عايز كمان وقام نازل بدماغه وشفايفه بقت على كسي ولسانه بيلحس جامد اوي وانا بإن بالراحة وبقول آااه بصوت مكتوم، ماجد قالي انتي كويسة، وانا في دنيا تانية، قولتله انا تعبانة اوي يا ماجد ،تعبانة اوي بجد، خليه يريحني بقى، قام ماجد قال لسامي ماتريحها بقى، قام سامي قاله اهو انت اللي قولت، وقام قايم وقلع البنطلون والبوكسر، وطلع زوبره كله قدام عينيا لما دوخت من منظره،وقام خلاني ابله بريقي، وقام واخدني على حجره وانا فاتحة رجلي ولقيته بيدخله بالراحة جوايا، وانا لسه بقول آاااه، لقيته بدأ يرزع فيا جامد وبيقولي ارتاحتي كده يا متناكة يا شرموطة ويدخله ويخرجه لما اتفشخت،ولقيت كسي بيترعش، قام زاققني قدامه عالأرض وواقف، ونطر من زبره لبن غرق بيه وشي، وخلص، لقيت نفسي عريانة خالص ولبنه نشف على وشي وجسمي متقطع من الضرب والعض والبوس، قومت وانا كده، قام ماجد جابلي الروب بتاعي اللي كنت لابساه فوق بدلة الرقص وملبسهولي، وقام حاضني جامد،قولته انت احن حد في الدنيا، متشكرة على كل اللي عملته معايا،اخيرا رجعتلي ثقتي في نفسي، ورجعت لصاحبتي وانا كده، وانا عايزاها تشم ريحة لبن جوزها على جسمي ونمت وانا اسعد ست في الدنيا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
الجزء التاني
بابا شديد عليا مووت
بعد الليلة دي رجعت تاني اركز في شغلي وحاولت انسى الموضوع كأنها ليلة وعدت عشان مش عايزة اخسر احترامي لنفسي خصوصا ان صاحبتي من يومها وشدت على جوزها خالص حتى مابقاش يقعد معانا وماجد ابن عمي رجع شغله، ورغم كده كنت احسن كتير، لغاية ما فيوم عرفت ان ابويا هييجي عشان يتطمن عليا من ساعة ماعرف ان حالتي النفسية بقت وحشة بعد ماجوزي سابني، وبابا كمان كان واحشني وقولت اهو فعلا حاجة تعدل دماغي،بابا وصل واتطمن عليا وعلى شغلي وكان بيحاول يصبرني على الغربة دي، المشكلة اني رجعت افتكر سامي جوز امل تاني وانا عارفه انه غلط وكمان بابا موجود،غصب عني كان لازم انتهز فرصة ان بابا موجود وقولتله يعزم امل وجوزها عالغدا وهو وافق علشان يفرحني، وقولت بما اننا في البيت وبابا موجود هيبقى صعب البس عريان، واخترت عباية لونها اسود مجسمة عليا اوي ومشمرة الكمام وراسمة حنة وعلى رجليا حطيت مونكير اسود ولبست خلخال صوته وانا ماشية يجنن اي راجل في الدنيا،حتى صاحبتي اول ماشافتني كده استغربت، فكرت اغير والبس عادي،بس اول ما لقيت سامي عنيه هتطلع على وسطي قولت خليه يتجنن، وقعدنا ناكل وكنت متوصية بيه اوي، عشان يعرف يشد حيله عليا،بعد ماخلصنا وقعدنا نشرب الشاي ،امل كانت عايزة تمشي ومعاها جوزها طبعا قومت موشوشة بابا عشان يقول لسامي يقعد يلعب معاه طاولة عشان يسليه شوية، قام بابا وافق وقاله خليك يا سامي العب معايا شوية ونشرب الشاي سوا، وسيب امل تروح ترتاح،وسامي كأنه مصدق وقاله طبعا ياعمي، اول ما امل مشيت قولت ادينا خلصنا من واحدة، هعمل ايه في بابا بقى،نفسي اخليه زي ماجد ابن عمي، بس انا عارفه انه شديد اوي،قولت لنفسي انا عملت اللي عليا والباقي على سامي، وعملتلهم الشاي وبابا قاعد على الكنبة قدام سامي، جيت انا قعدت جنب بابا وقومت فاردة رجلي عالكنبة وساندة على كتف بابا عشان ماياخدش باله بعد ما رفعت العباية شوية لغاية فوق ركبتي، وانا راسمة تاتوه على رجلي كلها فوق الخلخال عشان اجننه، وهو فعلا ماكانش مركز مع بابا خالص وعنيه عليا، وانا عمالة اتمايص واضحك كل شوية، لما هو بدأ يعرق وشكله متبهدل خالص، بابا قاله مالك يا سامي، رد قاله لا مفيش يا عمي ده الجو حر شوية،قولتله اه عندك حق ده انا هموت من الحر، قالي اه ما انتي ماتعرفيش تلبسي العبايات البلدي كل ده، قولتله وانت ايش فهمك انت، قالي ده انتي ماشية تتكعبلي فيها، امال لو شوفتي امل مراتي وهي بالعباية البلدي وبتخرج بيها كمان، قولتله ده انا امشي وارقص كمان، قالي ده تحدي بقى، قولتله ماشي، بابا قال ايه اللي انتي بتقوليه ده انتي اتجننتي،قولتله يابابا يعني عايز امل تبقى احسن مني، قام سامي قال هوريهالك ياعمي وهي بترقص بنفسها وانت اللي تحكم، بابا اول ماسمع ان امل هترقص قدامه وعنيه فنجلت، وقام بصوت واطي كده قايل بس مايصحش برضه، قاله ياعمي مفيش حد غريب،قام بابا قايل بس يانسرين هما 5 دقايق بس، قولتله اللي تشوفه يابابا، سامي قالي يلا وريني،قولتله هوريك كده، استنى اما تشوف البلدي عشان تبقى تتكلم تاني، وقمت اديت ضهري لبابا وقولتله فكلي السوستة، قالي انتي مجنونة هتقلعي هدومك قدام راجل غريب، قولتله لا يابابا ماتخافش انا لابسه تحتيها، كمان قصدت كده عشان اخلي بابا يحس زي ماجد وهو بيقلعني لسامي يمكن يبقى زيه،ونزل السوستة وقومت واقفة قامت العباية كلها واقعة عالأرض وهما الاتنين جابو جسمي بعيونهم من فوق لتحت،وانا لابسة جلابية رقص بلدي مشجرة اخضر صدرها مفتوح والجوانب من عند وسطي مفتوحة لغاية اخر رجلي غير انها ماسكة على بطني ووسطي اوي، سامي اول ما شافني كده قال احاا، وبابا سمعه ومانطقش من الخضة، معذور برضه ماتخيلش ان بنته ممكن تلبس كده قدام راجل غريب، بابا قالي ايه اللي انتي لابساه ده، قولتله ايه يا بابا عجبك، قالي انتي اتجننتي بقى، امشي البسي هدومك وغطي جسمك، قولتله دي امل عندها بدلة عريانة عن دي بكتير، قالي مالناش دعوة بحد، غوري استري نفسك، قام سامي قاله يعني مش عايز تشوف امل وهي بترقص، قام ساكت كده وبعدين قالي طيب حتى غطي صدرك ده شوية، قولتله يعني هو بمزاجي، ما انت عارف ان صدري كبير غصب عني، يلا بقى يا سي بابا ماتحبكهاش، وقومت رايحة مشغلة المزيكا، وبابا هيطق مني، وسامي على نار، وبدأت اهز في وسطي، ورجليا الاتنين وفخادي عريانين، وبزازي ناقصلها لمسة واحدة ويبقوا برة خالص من كتر ما بهز فيهم، وسامي متنح، وبابا كل شوية يقولي خلاص يابنتي انتي كده هتغلبي كل رقاصات البلد، وانا ولا كأن سمعاه، وانا برقص لقيت سامي بيقولي مستحيل الصدر ده يكون طبيعي، انتي حشياه حاجة، قام بابا قايله ماتلم نفسك يابني، ايه اللي بتقوله ده، قولتله سيبه يا بابا انا هعرفه غلطه دلوقتي، وقومت وانا برقص بصدري نازلة قدامه وفضلت اهز فيهم قدام عنيه، لما هو كان بيسيح قدامي، قولتله لسه مش مصدق، وقومت ماسكة ايديه الاتنين حطيتهم على بزازي، لما هو نفسه اتخض وكان بيترعش، بابا قالي يخربيتك بتعملي ايه، قولتله سيبه يتأكد يا بابا عشان يبقى يتكلم تاني، هو سمعني كده وبدأ يعصر في بزازي،وقالي فيه حاجة تحت ايدي، قولتله دي حلماتي، قام متنح كده، وقالي نتأكد برضه، وقام مطلع بزي اليمين الاول وقام قارص حلمة بزي، وانا قولت آااااه حرام عليك،قالي انا اسف هي وجعتك، قولتله آااااه، قام مقرب بشفايفه وواخد حلمة بزي وعمال يرضع فيها، وانا بقول آااااه اااااه امممم اهدى بقى شوية، بابا قاله سيبها يا مجنون ، قولتله عشان خاطري سيبه يا بابا، بابا شافني في الحالة دي صعبت عليه، قام مطبطب عليا، وقام مادد ايديه مطلع البز التاني لسامي، وسامي قام واخده من ايديه زي المجنون ونزل فيه لحس وعض ومصمصة، وانا كل اما اقول ااااه الحقني يابابا، يقوله بالراحة شوية يا سامي، يقوله ماتقلقش عليها، وقام سامي فاتح رجلي واول ما شاف الكيلوت الشفاف اللي لابساه، بقى يقول لابويا ده انت مخلف شرموطة، شايف كس بنتك منفوخ ازاي، دي هايجة مولعة نار، وانا بقيت بقول لبابا خليه يرحمني يا بابا كسي مولع يا بابا، خليه ينيكي بقى يا بابا، لدرجة اني صعبت على بابا وبقى فاتحلي كسي بصوابعه، وقام سامي رازعه جوايا ويقولي خديه جامد ياشرموطة يالبوة وانا بتفشخ ااااااه ااااااااه نيكني جامد انا لبوتك وشرموطتك، لغاية ماقرب يجيبهم قام مطلعه وناطرهم على وشي وبزازي، بابا طلع منديل عشان يمسحه من على جسمي، قولتله لا يا بابا استنى وبدأت الحس كل اللبن ده من على جسمي وابلعه، وسامي قام لبس هدومه ومشي، وانا قاعدة في حضن بابا مش قادرة اقوم من كتر ما اتفشخت، وقومت بايسة بابا وقولتله شكرا يا اطيب اب في الدنيا ياديوث بنتك، بابا طبطب عليا وقالي ماستحملتش اشوف محنتك دي وانتي هتموتي على زبر يطفي نارك وامنعك،وتاني مرة انام وانا حاسة اني اسعد ست في الدنيا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
(بابا هيطير من الفرحة بعد جلسة التصوير)
بابا حس انه غلطان لما ساب راجل غريب يعمل فيا كده بس في نفس الوقت ماكانش قادر يقاوم سعادته لما كان بيشوفني بقلل هدومي وانا خارجه ولا بفتح الباب وانا بلبس خفيف، في الفترة دي ماما ورقها خلص وعرفت تيجي من مصر ، وماما ست محافظة جدا وهي سمرا ومليانة و جميلة حتى وهي في اواخر الاربعينات، وماما من يوم ماجت وهي بتتجنب اي حاجة في الحياة هنا وعلى طول مستغربة هي الناس هنا بتلبس عريان ومش عاملين حساب لحاجة، وبابا اللي بقى اكتر خبرة عنها بقى بيقولها ان ده عادي بالنسبالهم عشان يعيشو حياتهم، واحنا كمان لازم نتطور زيهم،لغاية ما ابن عمي كلمنا وقالي ده في مصور بيدور على موديل عربية يصورها وتكون سمرا وفيها كل مواصفاتك، قولتله لا انا مش بتاعة الكلام ده، وهو قام من ورايا كلم بابا، ومن ساعتها بابا اتجنن وبقى بيزن عليا كل ده وماما ماتعرفش لغاية ما انا وافقت، وهو كان عايز بنت عربية وتتصور بلبس شرقي وده اللي اتفقنا عليه، و قولت لماما اني هاخد كام صورة عشان عندنا حفلة في الشغل وهيكرمونا، المصور آدم شاب اجنبي اصله مصري وبيتكلم عربي كويس كان طويل وابيضاني وملامحه كلها اجنبية، دخل سلم على بابا ، وسلم عليا وجه يسلم على ماما كسفته ومرضيتش تلمس ايده، وبدأت جلسة التصوير، كنت لابسة بنطلون ليكرا اسود وبدي ابيض نازل لغاية تحت وسطي وبرضه ماسك عليا وكأني لابسة لبس العيد، ادم قالي اقعد ازاي الاول وبدأ يصورني وانا قاعدة وبعد كده حطيت رجل على رجل،بعد كده قالي نامي على بطنك وطيزي كانت واخدة كيرف جامد اوي، وماما كانت متضايقة وقالتله ايه لزوم صورة زي دي وبابا اللي بدأ يتبسط قالها دي حلوة اوي، خلي البنت تعيش سنها،المهم خلصت الصورة دي وهو قالي يالا البسي الطقم اللي جايبهولك، قولتله طقم ايه، قالي اللي اتفقت مع باباكي عليه واداني كيس ودخلت البسه جوا، انا جيت من جوا لابسة الروب ، وبابا قالها شايفة يا ام نسرين، اقلعي العباية دي بقى، اتاري الطقم اللي كان جايبهولي عبارة عن توب ابيض مبين صدري كله ومش مغطي حتى سوتي، وهوت شورت اسود ضيق نص طيزي كانت باينه من تحتيه، بابا اول ما قلعت الروب وشاف ادم بيبص عليا وابتسم مبسوط، ماما اللي اتعصبت وقالتلي ايه اللي انتي لابساه ده قدام الراجل، انت هتسيبها عريانة كده يابونسرين، قام بابا قالها دي صور محدش هيشوفها وبعدين ادم بيصور بس مالوش دعوة، وادم قام قالي يلا مش هنضيع وقت، وقعدت قدامه عالكنبة في كذا حركة وكل واحدة بتبقى مثيرة اكتر من اللي قبلها، لدرجة كان هيدخل الكاميرا بين بزازي وهو بيصورني، وماما هتتجنن مش مصدقة ان بابا موافق على كده، بعدين طلب اني وانا قاعدة عالكنبة اضم رجلي وارفعها لفوق اوي، وطلب من بابا يساعدني، اللي جه من ورا الكنبة وبقى ماسك رجلي شاددها لفوق، ادم قالي الشورت مغطي كتير اوي، ماما بعصبية قالتله مغطي كتير ايه ده نص طيزها قدامك، وبابا قالها سيبي الراجل يشوف شغله ونزل قدام طيزي ومسك الشورت وعمال يزنقه بين فلقتين طيزي لما بقت كلها عريانة، ومكفهوش كده، ده قام مشمره لما شفايف كسي من عالطرف بقت باينه اوي، كل ده وهو بيحرك صوابعه بالراحة وانا خلاص مولعة وبابا بيشر عرق من المنظر، قولتله يا بابا سيب رجلي انا تعبت، اول ماسابها نزلت فوق كتاف ادم اللي كان لسه عامل نفسه بيعدل الشورت، قولتله سوري يا ادم مقصدش، قالي لا انا عايزك كده دي احلى صورة، وبقى شايل فخادي على كتفه وماسك الكاميرا من فوقيهم وبيصورني، وانا غصب عني حسيت اني غرقت كسي عسل من الهيجان وكنت مكسوفة اوي، لأنه اكيد هيشم ريحتي بما انه لازق قدام كسي اصلا، وماما واقفة بتنفخ ومتعصبة وكده واضح انه مفيش فايدة، لغاية ما بابا قالها روحي اعمليلنا عصيرفريش عايز فاكهة طازة، وهي راحت ووشها احمر من العصبية، واول ما اتحركت ناحية المطبخ، ادم قام واقف ولسه فاخدي فوق كتافه لكن زبره بقى قدام كسي، وماسك الكاميرا عامل بيصورني بس هو بيخبط فيا من تحت، وانا بعض على شفايفي وقومت كاتمة صرختي وقولتله ارحمني بقى كفاية تفريش، وقومت باعدة الشورت بتاعي خالص من فوق كسي بقى عريان قدامه، هو بص لبابا كأنه بيستأذنه، ولما كان شكله مش ممانع خالص، قام ادم نازل على كسي بلسانه يلحس ويمصمص، ويقفش في بزازي ويعصرها عصر بإيديه، وبابا جه من ورايا عدلني عالكنبة وسندني، عبال ما قادم فتح السوستة وطلع زوبره اللي كان مولع احمر من كتر الهيجان، قومت شداه من زوبر ابله بلساني وهو قام واخد من ريقي وحاطه على كسي ونزل فيه دعك وقام رافع رجلي تاني بس المرة دي وهي مفتوحة وبابا بقى ماسكهالي وفاتحها، وادم بيدخله فيا جامد، اااااه دخله جامد يا ادم، افشخني عشان انا لبوة ومتناكة، وبابا مبسوط اوي وادم بيرزع فيا، لغاية ما قرب يجيب وبيخرج زوبره عشان ينطر لبنه عليا، قامت ماما فاجئتنا ودخلت علينا بس ادم مقدرش يمسك نفسه ونطر لبنه كله على وش امي وبزازها من فوق العباية لدرجة هي من الفزعة وقعت العصير، وبابا كان شكله اسعد واحد وهو شايف بنته اللي اتفشخت ومراته اللي غرقت لبن من زوبر راجل غريب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
مستشار العلاقات العائلية
بقالنا اكتر من اسبوعين من ساعة ماكان آدم المصور هنا وماما وهي مخصماني انا وبابا ومش مصدقة ان نسرين بنتها المتعلمة المحترمة ممكن تعمل كده مع راجل غريب و قدام ابوها،لدرجة انها بقت قاعدة في اوضة لوحدها ومش بتكلمنا لغاية معاد التذكرة اللي حجزتها عشان ترجع مصر، طب بابا وممكن تطلق منه، لكن انا هفضل بنتها طول عمري، وده اللي خلاها بتحاول تضغط عليا عشان ارجع معاها يمكن تعرف تصالحني على جوزي بدل الفضايح دي، اما بابا اللي كان اكتر واحد مبسوط من اللي حصل بقى بيدور على طريقة يصالح بيها ماما قبل ماترجع مصر وسمعته تبوظ خصوصا وهو راجل ليه مركزه، ومالقاش حد يلجأله عشان يحل المشكلة دي غير ماجد ابن عمي، اللي نصحه انه يستعين بمستشار للعلاقات العائلية وبما اننا في بلد اجنبي وده كان شئ طبيعي جدا، ومستشار العلاقات ده بيبقى راجل خبير في علم النفس وبيساعد الاسرة انها تحل الخلافات والمشاكل اللي بتمر بيها، وفعلا بابا كلم مستشار العلاقات ده واللي اخد وقت عشان نلاقيه ويكون بيتكلم عربي فيبقى اسهل التفاهم معاه، وهو راجل مصري في التلاتينات من شكله وجاي هنا عشان يعمل الدكتوراة ، وماما اللي اقنعتها بالعافية انها تقعد معانا وموافقتش غير لما وعدتها ان لو الراجل ده معرفش يساعدنا اني هرجع معاها مصر وهعمل اللي هي عايزاه.
وزي ما اتفقنا جه المستشار عندنا البيت وقعد قدامنا على كرسي واحنا التلاتة قدامه واضطريت انا اقعد في النص بين ماما وبابا عشان افصل بينهم ومايتخانقوش، بدأ الراجل اللي طلب مننا نناديله يوسف من غير اي القاب وعرفناه احنا كمان بنفسنا.
وسأل ماما الاول تحكيله ايه المشكلة، اللي اتكلمت كعادتها بعصبية وهي بتقوله اما مش مصدقة ان بنتي ترخص نفسها لراجل غريب وان ابوها يسيبها تعمل كده قدامه وهما بقالهم 25 سنة متجوزين وهو بيدعي الشرف وقد ايه الدياثة دي صغرته في نظرها، ويوسف اللي حاول يهديها وسأل بابا ايه اللي حصل، بابا قاله انا ماكانش قصدي ابقى ديوث انا طول عمري راجل حمش وبخاف على اهل بيتي، حتى نسرين بنتي الوحيدة اللي المفروض ابقى مدلعها زيادة طول عمري شديد عليها، وبعد ما اتجوزت وقولت استريحت من همها، بس لما سافرت وبعدت عني حسيت قد ايه انا كنت قاسي في تربيتها وبقيت اتمنى ابقى جنبها واعوضها الحنية عن اللي فات، لما جيت لقيت بنتي متطلقة وقلبها مكسور، غصب عني ماقدرتش امنعها تتمتع بسنين شبابها وانا اللي قبل كده حرمتها من اللي بتحبه وقفلت عليها بالضبة والمفتاح، جاية انتي تحاسبيني النهاردة عشان عايز بنتي تنسى حزنها.
ولما يوسف سألني، حكيتله ازاي مريت بالاكتئاب من ساعة ما اتطلقت وبقيت لوحدي في الغربة، وازاي ان موضوع الجنس ده ماكانش في دماغي بس مقدرش انكر انه هو الحاجة الوحيدة اللي قدرت تخرجني من الحالة دي.
ويوسف اللي قاعد يكتب شخبطة كتير عالورق اللي معاه، قالنا اللي حصل لأسرتكو ده طبيعي جدا، بتمر بيه اي اسرة في الهجرة، دي اسمها صدمة حضارية وثقافية، انتو جايين من مجتمع شرقي محافظ وهنا احنا في بلد كل واحد فيه بيعمل اللي هو عايزه، عشان كده حصلت المشاكل، بس يا ام نسرين انتو اللي غلطتو من الاول في شدتكو في تربية بنتكو، وهي من حقها تاخد حريتها وابوها برضه مغلطش انه ادالها فرصة تكتشف رغباتها المكبوتة، هي في النهاية واحدة ست.
ماما اللي رغم الكلام اللي سمعته وحست انه منطقي جدا، بس برضه اتضايقت وحاسة ان احنا متفقين معاه عالكلام ده، قالتله يعني هي لما تعمل كده تبقى غلطتنا احنا في التربية وانا اللي عيشت عمري كله من غير ما اخون جوزي ومحافظة على بيتي ابقى برضه غلطانة، فقالها لأ انتي اللي اختارتي حياتك، قالتله ما انا لو كنت اعرف انه عادي كنت هبقى كل يوم مع راجل، يوسف قالها لو ده اللي هيبسطك اعمليه. قامت ماما اللي بقى وشها احمر من العصبية قايمة واقفة قدام بابا وقامت فاتحة كباسين العباية اللي كانت لابساها مرة واحدة وعشان تبان ملابسها الداخلية البرا والاندر الاحمر النبيتي ومخرمين خالص والبرا شايلة بزازها اللي قد بزازي مرتين وحلماتها الغامقة باينة خالص، وقامت مصرخة في وشه وقالتله يعني هو ده اللي انت عايزه يابونسرين، عايز جسمي يتعرى قدام الاغراب،وقامت رامية العباية عالأرض وراجعة بضهرها وقاعدة على حجر يوسف اللي اتفاجأ من الموقف وامي بتحرك طيزها عليه يمين وشمال وتقول لبابا مبسوط باللي انت شايفه مش كده، قام يوسف قالها اهدي يا ام نسرين مش كده، قالتله انت لسه هتتكلم انت كمان، وقامت قايمة نازلة على ركبها وفاتحاله السوستة ومطلعة زوبره اللي كان مولع من الهيجان من ساعة ماقعدت بطيزها على حجره، ومسكته في ايديها الاتنين وبتبصله كأنه حبيبها اللي كان ضايع من سنين وحطته في بقها وبدأت تمص فيه بعصبية وهيجان كأنها واحدة عمرها ماشافت زوبر، وقامت واقفة وشادة دماغ يوسف وحشرتها بين بزازها الكبيرة كانها هي اللي بتعصر دماغه جواها، وانا اللي كنت خلاص هايجة من المنظر بس صعبت عليا ماما وقررت اني مش هشاركها في اول زوبر هيدخلها عالم الشرمطة وقومت فاتحة رجلي عالكنبة وبدأت العب في كسي عالمنظر ده، وبابا قام ورا ماما وضربها على طيزها جامد وبعدين قام مقلعها الاندر بتاعها، وقام شايلها من ضهرها مقعدها في حضن يوسف وقام نازل على ركبتها لحس كس ماما اللي كان بيشر عسل من الهيجان وظابطه على زوبر يوسف وقام مدخله جواها،وانا اللي كنت هتجنن مش عارفة مين دي، كأنها شرموطة طول عمرها بتتنطط على زوبر يوسف وصوت طيازها وهو بيرزع فيها بيهز البيت، كنت انا خلاص غرقت الكنبة وجيبت اللي في كسي كله، وماما مسكت ايد بابا وقالتله هينطر في كسي يابونسرين، ااااااااااح جابهم جوايا، اااااااه اديني بقيت شرموطة يابونسرين عشان تتمتع، جابهم كلهم وامي بقت مهدودة ومفروشة عالأرض وابويا قاعد جنبها بيمسح اللبن اللي بينزل من كسها ومنطور على فخادها، ويوسف بيلبس هدومه وبيجر رجليه بالعافية عشان يمشي، قامت ماما ندهاله وقالتله هنكمل الاستشارة بكره يا يوسف، قالها هو انا بقى فيا حيل يا شرموطة وقومنا ضاحكين كلنا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 5
التحرر في بلدي متعة تانية خالص
رحلة طويلة في الغربة غيرتلي حاجات كتير في حياتي واكيد مش هنساها بس اكيد زي اي حاجة حلوة ومجنونة لازم ييجي وقت وتخلص، لازم ارجع مصر عشان خلصت ابحاثي وشغلي خلاص، وهرجع الجامعة واناقش الدكتوراة، الهدف اللي وصلتله بالشغل والتعب والدلع كمان، بس قررت اني هرجع وانا انسانة جديدة، مش نسرين اللي سافرت في ضل جوزها وتحت رحمة ابوها الشديد وحياتها من الكلية للبيت والبيت للكلية، انا هخلق الحرية لنفسي حتى جوا المجتمع المقفول، هتمرد في حياتي، زي ما جسمي قادر يكسر كل القواعد. بدأت رحلتي في مصر وكان قدامي وقت قليل وضغط عشان ابقى جاهزة لتقديم الرسالة في جامعتي، كان المفروض كل ده يخلص من فترة بس انا ضيعت وقت كبير في التهييس والشقاوة، كل ده كوم وطليقي اللي شافني لما رجعت بعد مابقيت بلبس الجينز المقطع والبديهات الضيقة وانا خارجة وفاتحة صدري قدامي شبرين وهو بقى هيتجنن عليا وبينطلي في كل حتة، بس انا على مين، صحيح لولا انه طلقني ماكنتش شوفت الصياعة اللي عيشتها بره، بس في بالي اديله درس عمره ماهينساه، بس كله في وقته. عندي مشوار طويل مع الاساتذة بتوعي في الجامعة، هما اكتر ناس علموني في حياتي ومن اول يوم شافو فيا الذكاء غير انهم اصحاب بابا من زمان وبيعاملوني زي بنتهم بالظبط، استاذ دكتور عزيز جابر واستاذ مساعد سيد المصري، من اول لحظة دخلت فيها الكلية من تاني وهما سابو كل الشغل اللي معاهم وبقو مهتمين بيا انا وبس، بس بصراحة لاحظت ان الاهتمام ده زيادة شوية، هما صحيح متعودين عليا لابسة النضارة كعب الكوباية والهدوم الحشمة، بس دول مربيني ومش ممكن يكونو بيبصولي زي اي لبوة من اللي بيشوفوهم في الجامعة،اكيد استاذ عزيز لما كان بيشرحلي الورق وخبط كوعه في بزي الشمال اكتر من مرة ماكانش يقصد،واستاذ سيد لما فضل زانقني من ضهري على طرابيزة المعمل وحسيت بحاجة ناشفة بتحك في طيزي كان عشان المكان ضيق مش اكتر او يمكن ده اللي كنت بحاول اقنع بيه نفسي عشان ماينزلوش من نظري، ومفيش وقت للتفكير في الحاجات دي دلوقتي خلاص فاضل ايام قليلة على معاد المناقشة، وعندي اجتماع اخير معاهم عشان نحسم الامور والمفروض ان كل المناقشة فيها هتبقى علمية جدا وبابا صمم انه يحضر معايا عشان خبرته في الشغل ممكن تساعدنا اكيد، وفعلا بدأت بكلام علمي بعدين الكلام بدأ يتغير للكلام عني انا شخصيا، لقيت عزيز بيقولي انتي احوالك اتغيرت خالص يا نسرين من ساعة مارجعتي من السفر، ولا الطلاق اللي اثر عليكي، قام سيد قاله بس التغيير ده للأحسن يا استاذ ولا مش شايفها اتدورت وصدرها اتملى، انا اتخضيت من الكلام وقولتله ايه اللي بتقوله ده يادكتور سيد وبابا قاعد ،قام عزيز هو اللي رد وقال انا وسيد زي بابا يا نسرين هتتكسفي مننا برضه،لا مؤاخذة يابونسرين ما الجامعة كلها واخدة بالها من تغيير لبسها وصدرها المليان ولا طيزها اللي بتترجرج قدامنا في الرايحة والجاية، طب احنا وعارفين اخلاقها، زمايلها والطلبة هيقولو ايه بس، وقام سيد مد ايده على الجاكيت بتاعي وكان زرارين بس قام فاتحهم وقال لبابا شوف بنفسك لابسة ايه، ماكنتش لابسة غير بدي كارينا خفيف ومش لابسة تحتيه سنتيانة، اول ما سيد فك الزراير قام صدري نط لبره فتح الجاكيت وحلماتي بقت واضحة زي الشمس من تحت الكارينا، قومت انا على طول ضميت ايديا على صدري، عشان مايشوفوش ويحرجوني، انا برضه مش عايزه اهز صورة بابا قدامهم، قام عزيز قالي انتي ضامة ايدك ليه واحنا قاعدين في مدرسة ورينا انتي لابسة ايه عشان ابوكي يصدق، وقام باصص لبابا وقاله ماتخليها تنزل ايديها يابونسرين، بابا اتحرج منهم وقالي ايه يانسرين ماتنزلي ايدك هو انتي عريانة، قولتله ياريت يا بابا اصل انا بصراحة نسيت البس سنتيان، عزيز وسيد سمعو كده وبقوا هيتجننو، سيد قال مفيهاش حاجة ما انتي لابسة كارينا حشمة اهو، وعزيز مسك ايديا بالراحة وقالي يلا بقى يا نسرين هتتكسفي من ناس قد ابوكي يعني، بدأت انزل ايديا بشويش، ولقيت عينيهم متنحة على حلماتي، وكأن حظي كده بقى عمري ماشوفت صدري وحلماتي نافرة زي النهاردة، بقول لنفسي انا عارفة كل واحد فيهم بيفكر في ايه دلوقتي، ياترى مين فيهم عنده الشجاعة يمد ايده،بس فيه واحد ساكت وانا مفكرتش فيه النهاردة، بابا، مهما كان دول عشرة عمر ولو عرفو انه بيحب يديث عليا هيتفضح ومكانته هتتهز، في نفس الوقت هو اكيد سخن على منظر اساتذتي وهما متنحين قصاد بزازي، كلمة مني هتخليهم يمدو ايديهم وكلمة تانية هتلمهم وتقفل الموضوع من غير ما امرمط شرف بابا قدامهم، بجد مش عارفة اعمل ايه؟!!! قطع عزيز السكوت وقالي الجواز خليكي استويتي اوي، قولتله وانا عاملة مكسوفة انا استويت من زمان بس انت اللي ماخدتش بالك، سيد قال لبابا ماتآخذنيش يابونسرين انا لو اعرف ان نسرين جسمها متقسم كده ماكنتش اتجوزت، وقامو الاتنين جايبين كراسيهم جنبي عزيز على يميني وسيد على شمالي، وانا شايفاهم بيتحركو بصعوبة وهما بيخبو الخيمة اللي منصوبة تحت البنطلونات، قولتلهم طيب مش هنتكلم في الشغل بقى عشان الوقت اللي ضاع ده، عزيز قالي وانتي مستعجلة على ايه بس، احنا الاساتذة ولو عايزة تناقشي وانتي في البيت اعتبري نفسك ناقشتي، فهمت في اللحظة دي هو بيضغط عليا ازاي، وانا لبوة اه، بس بكيفي، وطالما هتهدد وتضغط بقى، يبقى استحمل يا دكر انت وهو، وبصيت لنفسي في ثقة كده وانا بكلم نفسي هو بعد اللي عملته في الرجالة بره وجننتهم هيغلبني اتنين زيكو،وقررت ادي اشارة الهجوم، وعلى طول مديت ايدي اجيب كوباية ماية من عالترابيزة ومن غير ما اقصد طبعا قومت دالقاها كلها على صدري، وفي لحظة هجموا هما الاتنين على البدي اللي لابساه عشان ينفضو الماية من على صدري، ااااه بالراحة طيب، دول شوية ماية مفيش حاجة يعني، قالولي لا ازاي ده البدي اتبهدل خالص، والحقيقة ان مفيش حاجة اتبهدلت غير بزازي من كتر الحك بتاعهم، غير ان حلماتي بقت باينة اغمق و سخنة اكتر وهي واقفة تحت البدي المبلول، بابا قال خلاص حصل خير، قالو ازاي بس دي ممكن يجيلها برد، طبعا انا رديت بكل براءة وقولت لا مش هينفع برد دلوقتي انا عندي شغل مهم، قالولي عندك حق، احنا لازم نعصرها، قولتله هي ايه دي، قالي البدي طبعا، قولت في سري وانا بضحك، عايزين تعصرو البدي ولا تعصرو بزازي يا اساتذة، وقام عزيز مسك الطرف اللي ناحيته وعمال يعصر فيه، وطبعا كل شوية البدي يطلع لفوق شوية وهو بيتلف، بطني كلها اتكشفت لغاية ماوصلنا لنص بزي من تحت، وهو بيعصر عليهم بالبدي جامد وانا كل شوية اقوله ااااه بالراحة يا استاذ، وعزيز يرد عشان ينشف خالص، وانا اصلا شايفاهم عرقانين اكتر من كوباية الماية اللي دلقتها، بس انا كمان بقيت مولعة، وبدأت تظهر هالة حلماتي، بابا قاله حاسب ياعزيز انت هتطلع لغاية فين، قاله وانا لسه عملت حاجة، قام سيد اللي بقى وشه احمر، قاله انت هتغلبنا انت وبنتك ليه، وقام في حركة واحدة ماسك الحتة المتغطية على صدري ورافعها لفوق وبزازي اترفعت معاها وقامت نازلة تاني وهي لسه بتترج زي طبق الجيلي، وانا قومت شاهقة بعلو حسي، بابا قاله بتعمل ايه يا سيد، قام عزيز فاتح بنطلوني ومادد ايده جوه الكلوت بتاعي محسس على كسي، وقام مطلع ايده وهي متغرقة بعسلي اللي عمال ينزل من ساعة مابدأو يتحرشو بيا، وقاله مش شايف يابونسرين، بنتك لبوة عايزة تتفشخ،قومت مطلعة رجليا الاتنين فوق الترابيزة وفاتحاهم عالآخر، وقولتله خلاص بقى يا بابا انا مش قادرة اصون شرفك قدامهم اكتر من كده يامعرص، قامو واقفين هما الاتنين ومطلعين ازبارهم قدامي، كل واحد في ناحية وانا ماسكاهم بإيدي وبيحركو روس ازبارهم على شفايفي واقفين زي الحديد وانا بحرك لساني عليهم واشعللهم زيادة، قولتلهم ماتضيعوش وقت بقى انا عايزة زوبر في كسي، عزيز جابني على ناحيته ورفع فخدي اليمين على كتفه وبدأ يحرك زوبره على شفايف كسي المنفوخة والغرقانة من ماية كسي، اما سيد عالناحية التانية حاشر زوبره في بقى وانا بعصره بشفايفي، ويادوب بيخرج لحظات عشان اصرخ من زوبر عزيز، ااااااااااح ياكسي، ااااه ااااااااه ااااه، نيك كمان، افشخني، ارزع جامد، وهو يقولي انتي مابتشبعيش يالبوة يابنت العرص، اقوله عايزة كماااان ااااااااح، بابا قاعد الناحية التانية هايج هو كمان، وانا بهيجه زيادة واقوله الحقني يا بابا، كسي اتفشخ يا بابا، اااااااه ااااااااااه، لغاية ماعزيز وسيد طلعو ازبارهم على وشي ونطرو كل اللي فيه وهما بيشتموني، يابنت العرص يا شرموطة يابنت اللبوة، وانا رجليا مفشوخة عالطرابيزة ووشي وبزازي غرقانة من لبنهم، وهما بيقفلو بنطلوناتهم، لقيت عزيز بيقولي مبروك عليكي الدكتوراة يابنت العرص، مبروك يابونسرين، ياااااااه، اخيرا حققت حلمي، بعد كل السفر والتعب والمجهود ده، قولت لبابا شوفت ياريتني اتشرمطت من زمان، قالي مبروك يا اجمد لبوة في الدنيا، يلا نروح نفرح الشرموطة الكبيرة، هههههههههه اول مرة اشوف بابا بيضحك من قلب كده.
__________________
الجزء الأول
انا نسرين، بدرس برة في بلد اجنبي بيقولولي فيكي شبه من روبي، بس انا مقلبظة ودبدوبة عنها،وجوزي كان معايا بس من يوم ما اتخانقت مع جوزي وسابني ونزل مصر وانا في حالة نفسية زي الزفت، ومضغوطة في دراستي وكارهة الدنيا باللي فيها، مع ان زميلاتي كلهم بيقضو وقت كويس واجوازهم واخدين بالهم منهم على طول، بالذات صاحبتي الانتيم امل، هى الوحيدة اللي كانت جدعة معايا على طول وبتراعيني وبتسمعني، ودايما بشوف جوزها واخد باله منها ومابيفارقهاش لحظة، ده حتى بيعملنا الشاي واحنا بنشتغل ونذاكر، كان نفسي جوزي كان يبقى جدع كده زي سامي، وبسبب كل ده ماعدتش طايقة حاجة في الدنيا وبطلت اخرج حتى من شقتي، لغاية ما ابن عمي ماجد جالي وهو كان عايش في بلد قريبة مني بس مسافة كبيرة بالعربية، وجالي مخصوص عشان يحاول يفك عني شوية، من اول يوم وهو بيهزر وبيضحك وبيجيبلي هدايا وانا كنت بدأت افك شوية، بس كان لسه حتة الغيرة من امل صاحبتي وجوزها، حتى ماجد اخد باله وهو بيسألني عن مشكلتي مع جوزي،وقولتله اشمعنى جوزي مايبقاش زي سامي جوز امل، ضحك وقالي كل واحد بياخد نصيبه، على العموم سامي ممكن يتجوز اربعة لو يهمك، قومت ضاحكة. وبعدين افتكرت حظي الاسود وقومت معيطة، قام مطبطب عليا وقالي قد كده قلبك واجعك، طب انا هوريكي ان ماكانش سامي ده ولا فارق معاه مراته اصلا وهيركع تحت رجليكي، اتخضيت وقولتله ايه اللي انت بتقوله ده، انت فاكرني ايه، قالي فاكرك واحدة ست من حقك تحسي ان فيه حد بيموت عليكي ويرجعلك ثقتك في نفسك، قولتله بس دي صاحبتي وانت ابن عمي ازاي تقول كده، قالي انا حاسس بيكي وعايز الضحكة ترجع تنور وشك زي زمان، واحنا مش هنعمل حاجة لصاحبتك، انتي كل اللي عايزاه تسمعي كلمة حلوة وخلاص، ولسه هفكر، قالي من غير تفكير عشان انا لازم ارجع شغلي، النهاردة الموضوع ده يخلص، اسمعي الكلام وصدقيني هترتاحي، قولتله هنعمل ايه يعني، قالي خلي جوز صاحبتك ييجي ينام معايا النهاردة وانتي تنامي عند صاحبتك، الشقتين في نفس الدور وقولي عشان نخلص الورق المتأخر عالكمبيوتر، قولتله طيب وبعدين، قالي انا هنام في الاوضة اللي جوا وهو هسيبه ينام عالكنبة اللي بره، وانتي بعد شوية تقولي ان جايلك تليفون من جوزك بيحاول يصالحك وشكله هيرغي وتستأذنيها تكلميه بره البيت عشان تاخدي راحتك، واول ما تخرجي تيجي عالشقة وتخبطي، وبما ان سامي هو اللي نايم في الصالة هيقوم يفتح، والباقي خليه عليكي بقى يا شاطرة، قعدت افكر كده وانا بقول لنفسي لا مستحيل اعمل كده، بعدين قولت لنفسي، انا مش هخون صاحبتي، انا بس هتكلم معاه شوية افك عن نفسي ولو حتى فيه اي حاجة، اهو ابن عمي جوا وهيلحقني على طول، وزي ما اتفقنا، بعد معاد النوم روحت خبطت عليهم، فتحلي سامي قولتله امال ماجد فين، قالي نايم في الاوضة جوا، فيه حاجة يا نسرين، قولتله لا بس نسيت ورق عايزة اراجعه في الصالة ودخلت ومسكت الورق فعلا وعملت نفسي بقرا، وطلبت منه نشرب شاي وهو ما اتأخرش، انا بما اني كنت نايمة فطبيعي اني اكون بلبس النوم وبراحتي، كنت لابسة بدي كت استوميك ابيض ومش لابسة تحتيه برا ومن تحت بنطلون ليكرا اسود ماسك عليا اوي، وكنت لابسة عليهم روب قلعته وهو بيعمل الشاي عشان اعرف اقلب في الورق براحتي، هو جه شاف المنظر وتنح من بعيد وقام كح عشان اخد بالي والبس الروب وانا فعلا مسكت الروب وبعدين قولتله تعالى يا سامي انت مش غريب، قالي تحبي اسيبك براحتك عشان تعرفي تركزي قولتله لابالعكس، ده انا نفسي اتكلم وافضفض، قعد قدامي وعنيه بتطلع وتنزل، وانا عماله اتكلم عن مشاكلي مع جوزي وهو بدأ يقولي انتي تستاهلي كل خير، هو جوزك ماكانش عارف قيمة الجوهرة اللي معاه، بدأت احس ان كلام ابن عمي صح، حسيت ان انا ست بجد، وبدأت اخد نفسي اخيرا وابتسمت ابتسامة ثقة وحطيت رجل على رجل وبدأت اتمتع بالكلام اللي قالهولي، وهو بقت عنيه بتاكلني خصوصا ان البدي كان مبين صدري الكبير من الجناب غير حلماتي اللي كانت طابعه عليه ومش محتاجة مجهود عشان تتشاف، وبدأت احس اني هستسلم خلاص، وفلحظة افتكرت صاحبتي اللي انا قاعدة مع جوزها، وقومت قايمة من مكاني ولبست الروب وقررت امشي، لقيت فجأة ابن عمي طالع من الاوضة وبيقولي نسرين انتي جيتي امتى، قولتله بس نسيت ورق ورجعت اخده، قالي طب ماتقعدي شوية، انا زهقان ومش هعرف انام تاني دلوقتي وبص لسامح وقال سامح شكله كمان مش جايله نوم، قولت طالما ابن عمي موجود يبقى خليني شوية كمان، قعد يهزر شوية وكنا بنتكلم على الافلام والاغاني وجت سيرة صافيناز، وسامي بيقول مفيش ستات زيها، ده انا بشوف رقصها كل يوم، قومت قولتله ياسلام ياخويا ، امال بنات بلدك دول ولا مراتك المزة، قال مراتي حلوة اه بس مش لدرجة صافيناز، قام ابن عمي قايل، امال لو شوفت نسرين وهي بترقص زي زمان، فاكرة يانسرين لما كنا نتجمع كلنا في بيت العيلة وتقعدي ترقصي وانا اعمل نفسي بنقطك بالفلوس وانا مش معايا غير ورق متقطع، وقعدنا نضحك، قام سامي قال، معقولة بتعرفي ترقصي كويس، قومت بكل ثقة، هزيت صدري قدام وشه وقولتله احسن من صافيناز بتاعتك دي، قالي انا مقصدش، بس الستات اللي بتدرس بره وبتعمل حاجات مهمة ساعات بتنسى انوثتها، قام ابن عمي ضاحك وقايل تنسى انوثتها ايه، ده جوزها ماكانش قادر عليها من كتر مياصتها، قومت قايله ماجد ايه اللي انت بتقوله ده، قالي ماهو اللي بيقصف جبهتك اهو، قومت قايله وانا هعرفه مقامه وقومت داخلة الاوضة وانا غضبانة،وهما اتخضو وفكرو اني زعلت بجد، وغيرت هدومي واخدت الموضوع عند وقولت لازم اوريه سامي ده، هو عشان مابركز في شغلي مابقاش ست ولا ايه، وطلعتلهم بروب تقيل ومكشرة، قام سامي قايل انا مقصدش بجد سامحيني، روحت وانا مبوزة لغاية اللاب توب وقومت مشغلة اغنية على رمش عيونها اللي كانت بترقص عليها صافيناز، وقومت لفالهم وفاتحة الروب ورمياه عالأرض، ولقيتهم الاتنين فتحو بقهم من اللي شافوه، بدلة رقص بيضا ، وصدري المليان طالع كله بره وبطني عليها قماش شفاف لغاية وسطي المتحزم بحزام كله ترتر وتحتيه شورت ماسك زي الفيزون،قام سامي قال احا ايه ده، قولتله عشان اعرفك بنات بلدك بيعرفو يرقصو ولا لأ، وبدأت ارقص عالمزيكا واهز في كل حتة فجسمي، وصدري المليان بقى بيترج يمين وشمال وفوق وتحت ووسطي بقى ينزل ويطلع، وبقيت حاسة اني احلى ست في الدنيا وهما بياكلوني بعنيهم، وهما بقوا يشاوريلي عشان اعيد الحركات اللي بتعجبهم، بالذات حركة صدري وانا بنزل بيه وانا بهزه عليهم وهما قاعدين، والمزيكا خلصت، قولتله هاه، عرفت بقى يا سامي، قالي الا عرفت انا عمري ماشوفت حلاوة كده في الدنيا، قام ماجد قايله مش كفاية، لازم تصالحها بجد، قاله يعني اعمل ايه، قاله اعتذرلها وبوس رجليها، قولتله يعتذر ماشي يبوس لأ، قالي لأ ده احرجنا جامد ولازم يبوس رجلك، قاله وانا معنديش مانع، وقام نزل عند رجلي وقالي انا آسف وبدأ يبوس في رجليا الاتنين، قولتله خلاص كفاية، وهو مش سامعني، وبيكمل وايديه بتتحرك على رجليا الناعمة لغاية ركبتي، قومت موقفاه بإيدي وقولتله كفاية، قالي انتي لسه زعلانة وقام بايس ايديا، وبشيل ايدي من على فخدي لقيته نزل على فخدي وبيبوسه وطول اوي في البوسة، قولتله كل ده عشان طلعت بعرف ارقص، قالي مش بس كده، قولتله ايه تاني، قالي هو بس حاجة ماتتقالش ماينفعش بجد كفاية ابن عمك موجود، قام ماجد قاله قول انت مش غريب، اصل بصراحة ماتخيلتش ان صدرها يكون اكبر من صدر صافيناز ويترج بالشكل ده، انا حسيت انه هيدلدق قشطة، قومت قولتله ايه ده، بقى انا برقصلك وبقول مفيش حد غريب وانت عينك على صدري، قام ماجد قال معلش هو برضه مغلطش دي حقيقة،قولتله وانت كمان يا ماجد، قالي انا بقول الحق، وبعدين طالما حاجة فيكي حلوة افتخري بيها، قولتله طب اقولك على حاجة بصراحة ياسامي، انا طول عمري بتكسف بسبب ان صدري كبير اوي كده، مش عارفة اخبيه، قالي بقى النعمة دي حد يخبيها، ده انا لو مراتي عندها كل ده ماكنتش سيبتها لحظة، قومت قاعدة وانا بعيط وقولتله واهو جوزي سابني، قام قاعد جنبي وحط ايده حواليا بيحضني وقالي ده حمار مابيفهمش، وقام ماسح دموعي وقال لابن عمي تسمحلي ابوسها، قاله مقدرش امنعك وهي في الحالة دي، قام مقرب على شفايفي وقام واخدها بين شفايفه وعصرها وبقت بتدوب زي الزبدة وهو عمال يعض عليها بسنانه بالراحة وبقى بيلحس ريقي ويمص في لساني وانا دوبت خالص ييجي عشر دقايق على كده، اول ما سابني كانت الضحكة على وشي قام ابن عمي قالي لو اعرف ان بوسة بريئة زي دي هتفرحك كنت خليت سامي يبوسك من زمان، قولتله دي بريئة، امال لو مش بريئة كان عمل ايه، يخليك ليا يا سامي انا اعمل اي حاجة عشان خاطرك، قالي اي حاجة اي حاجة، قولتله طبعا كلام رجالة وانا بضحك، قالي نفسي اشوفهم بقى انا تعبت، قولتله تشوف ايه بس وانا اريحك، قام مشاور على صدري بإيديه، قومت متنحة، قولتله انت عايز تشوف صدري عريان، قام قايل انا اسف لو هيضايقك بس انتي اللي قولتيلي اطلب، قام ماجد قال، مش للدرجة دي،قام سامي قالي باعتباري صديق، هبص وانا ساكت ومش هعمل حاجة، قولتله مش مكفيك اني بهزهم قدامك، قالي مانا بشوف صافيناز بتهزهم، بس عمري ماشوفت اللي تحت ده، قولتله تاني هتقولي صافيناز، قالي لأ خلاص آسف، قام ماجد قالي،سيبيني انا افكه عشان اعرف اوقفه لو فكر يعمل حاجة، لقيت ماجد جه من ورايا وبدأ يفك المشبك، وسامي قاعد على ركبه قدامي،ومفنجل عينيه،وصدري بيضغط عايز يطلع وفجأة راح منطور قدام وش سامي وهو شايف صدري الكبير، وقام قايل بصوت عالي ايه البزاز دي حرام عليكي، وعايزة تخبيهم كمان، وانا وشي احمر، قولتله ايه اللفظ ده، قالي ماينفعش اقول حاجة تاني، بزاز سمرا زي الملبن ولا حلماتك الواقفة والهالة بتاعتها مفرودة زي الوردة على كل بز، قولتله احترم نفسك ياصديق يا محترم، قالي غصب عني مش قادر، وهو بيقرب عليهم ويادوب شفايفه قدام حلمة بزي اليمين ونفسه السخن طالع، قولتله هما كده وانا ذنبي ايه، قالي ذنبك انك حرمانا منهم كل ده ومغطياهم بالجواكيت،قولتله واديك شوفتهم اهو يمكن يطمر فيك، قام ماجد قاله اوعى تلمسها بإيدك، قاله ماشي، المسها بحاجة تانية وقام بشفايفه واخد حلمة بزي اليمين ونازل فيها مصمصة، قولتله انت اتجننت بتعمل ايه، وهو ولا كأنه سامعني، قولتله ايدك ارحم من اللي بتعمله ده، قالب انتي اللي قولتي اهو عشان ماجد مايرجعش يتكلم، وقام بكل افترا، قافش بزازي الاتنين بإيديه وعمال يعصر فيهم كأنه عايز يفرقعهم وبدأ يعض باسنانه كمان كل حتة في بزازي ويقولي ده لبن وقشطة،وانا بتألم وكاتمة صوتي عشان مايحرجنيش قدام ماجد، واول ما مسك حلماتي الاتنين وبيعصرهم وبيرفع بزازي منهم مقدرتش وطلعت مني آاااااه،وقومت شداه على صدري وحطيت دماغه بين بزازي وحركتهم يمين وشمال على وشه وهو نازل لحس فيهم،ماجد قالي انتي بتعملي ايه، قولتله بعلمه الادب عشان يعرف ازاي انهم مش لقمة طرية، قالي هو فيه اطرا من كده، قولتله فيه طبعا، امال لو شاف اللي تحت الشورت، قولت لسامي كفاية كده هقوم بقى، وهو يتحايل عليا اخليني شوية، وانا قايمه قالي على فكرة الشورت بتاعك محشور، قولتله محشور فين قام راشق ايده في نص طيزي وقالي هنا، قومت صارخة آاااه ،بتعمل ايه يامجنون، قالي بطلع الشورت، قولتله مالكش دعوة بيه، وحشرت ايدي جوا عشان اطلع الشورت وهو كان ضيق اوي ومحشور جوا خالص،وعمالة اتنطط قدامهم، قالي مش قولتلك، قولتله طب طلعه من غير ماتلمسني، قام ساكت شوية وقالي هتصرف، وقام ماسك طرف الشورت من فوق وقام فالقه نصين لغاية الاخر مقطعه خالص، شهقت من الخضة و قولتله انت عملت ايه قالي حليت المشكلة، قام زقني على بطني عالكنبة وطيزي بقت في وشه،قعد يقول ايه الملبن ده، دي كمان كنتي مخبياها، قولتله اوعى تلمسها دي كمان، قام قالع الحزام بتاعه وقام ضاربني بيه على طيزي، وبدأت اسمع صوت الطرقعة واقول آاااااااه، حرام عليك بتوجع بجد، لغاية ما ماجد قاله خلاص دي ورمت خالص، قولتله كفاية يا سامي امسكها ارحم، قام رامي الحزام وماسكها بإيديه الاتنين وبيعصر فيها ،قولتله مش حرام عليك الضرب ده، قالي هصالحك خلاص، وقام ماسك فلقتين طيزي باعدهم عن بعض ونزل بوشه ماحستش غير بلسانه على خرم طيزي، قولتله انت بتعمل ايه قالي بلحس ونزل لحس في خرم طيزي، قولت آاااه حرام بقى مش قادرة، قام بصباعه قالي اهدي خالص،ولقيت صباعه بيرشق في خرم طيزي وبيكمل للآخر وانا بروح خالص منه مش قادرة، قولت الحقني ياماجد اتصرف، قالي حاضر وقام ماسك طيزي فاتحها زيادة، وقالي كده هيدخل اسهل وماتحسيش بوجع، وسامي بدأ يدخل صوباعين مع بعض وانا هتجنن خلاص، وكان هيغمى عليا، قام سايب طيزي وقعدني على الكنبة وانا مش عارفة اقعد اصلا عشان طيزي وجعتني مني الضرب،ومش قادرة اقفل رجلي من كتر البعبصة فيا، قعدت يادوب وانا رجليا مفتوحة، هو شافني كده وقالي كمان الكيلوت ستان من قدام، قولتله اصل ماينفعش البس كيلوت تقيل عشان اعرف ارقص، قام ماجد قالي امال ايه اللي ملزق عليه ده هو اتبل كده ليه، قام سامي قاله ماتكسفهاش يا ماجد، ده عسلها، قاله يعني اجبلها فوطة، قاله بقى النعمة دي تتمسح بفوطه برضه، وقام فاسخ الكيلوت، وماسك فخادي فاتحها عالآخر وقالي شايفة العسل وهو مغرق شفايف كسك، وانا مذهولة قولتله ايه اللي انت بتقوله ده، سيب فخادي خليني اقفل رجلي، قام محرك صوابعه على زنبوري وقعد يلعب فيه،وياخد العسل على صباعه ويدوقه، قالي حلو اوي، انا عايز كمان وقام نازل بدماغه وشفايفه بقت على كسي ولسانه بيلحس جامد اوي وانا بإن بالراحة وبقول آااه بصوت مكتوم، ماجد قالي انتي كويسة، وانا في دنيا تانية، قولتله انا تعبانة اوي يا ماجد ،تعبانة اوي بجد، خليه يريحني بقى، قام ماجد قال لسامي ماتريحها بقى، قام سامي قاله اهو انت اللي قولت، وقام قايم وقلع البنطلون والبوكسر، وطلع زوبره كله قدام عينيا لما دوخت من منظره،وقام خلاني ابله بريقي، وقام واخدني على حجره وانا فاتحة رجلي ولقيته بيدخله بالراحة جوايا، وانا لسه بقول آاااه، لقيته بدأ يرزع فيا جامد وبيقولي ارتاحتي كده يا متناكة يا شرموطة ويدخله ويخرجه لما اتفشخت،ولقيت كسي بيترعش، قام زاققني قدامه عالأرض وواقف، ونطر من زبره لبن غرق بيه وشي، وخلص، لقيت نفسي عريانة خالص ولبنه نشف على وشي وجسمي متقطع من الضرب والعض والبوس، قومت وانا كده، قام ماجد جابلي الروب بتاعي اللي كنت لابساه فوق بدلة الرقص وملبسهولي، وقام حاضني جامد،قولته انت احن حد في الدنيا، متشكرة على كل اللي عملته معايا،اخيرا رجعتلي ثقتي في نفسي، ورجعت لصاحبتي وانا كده، وانا عايزاها تشم ريحة لبن جوزها على جسمي ونمت وانا اسعد ست في الدنيا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
الجزء التاني
بابا شديد عليا مووت
بعد الليلة دي رجعت تاني اركز في شغلي وحاولت انسى الموضوع كأنها ليلة وعدت عشان مش عايزة اخسر احترامي لنفسي خصوصا ان صاحبتي من يومها وشدت على جوزها خالص حتى مابقاش يقعد معانا وماجد ابن عمي رجع شغله، ورغم كده كنت احسن كتير، لغاية ما فيوم عرفت ان ابويا هييجي عشان يتطمن عليا من ساعة ماعرف ان حالتي النفسية بقت وحشة بعد ماجوزي سابني، وبابا كمان كان واحشني وقولت اهو فعلا حاجة تعدل دماغي،بابا وصل واتطمن عليا وعلى شغلي وكان بيحاول يصبرني على الغربة دي، المشكلة اني رجعت افتكر سامي جوز امل تاني وانا عارفه انه غلط وكمان بابا موجود،غصب عني كان لازم انتهز فرصة ان بابا موجود وقولتله يعزم امل وجوزها عالغدا وهو وافق علشان يفرحني، وقولت بما اننا في البيت وبابا موجود هيبقى صعب البس عريان، واخترت عباية لونها اسود مجسمة عليا اوي ومشمرة الكمام وراسمة حنة وعلى رجليا حطيت مونكير اسود ولبست خلخال صوته وانا ماشية يجنن اي راجل في الدنيا،حتى صاحبتي اول ماشافتني كده استغربت، فكرت اغير والبس عادي،بس اول ما لقيت سامي عنيه هتطلع على وسطي قولت خليه يتجنن، وقعدنا ناكل وكنت متوصية بيه اوي، عشان يعرف يشد حيله عليا،بعد ماخلصنا وقعدنا نشرب الشاي ،امل كانت عايزة تمشي ومعاها جوزها طبعا قومت موشوشة بابا عشان يقول لسامي يقعد يلعب معاه طاولة عشان يسليه شوية، قام بابا وافق وقاله خليك يا سامي العب معايا شوية ونشرب الشاي سوا، وسيب امل تروح ترتاح،وسامي كأنه مصدق وقاله طبعا ياعمي، اول ما امل مشيت قولت ادينا خلصنا من واحدة، هعمل ايه في بابا بقى،نفسي اخليه زي ماجد ابن عمي، بس انا عارفه انه شديد اوي،قولت لنفسي انا عملت اللي عليا والباقي على سامي، وعملتلهم الشاي وبابا قاعد على الكنبة قدام سامي، جيت انا قعدت جنب بابا وقومت فاردة رجلي عالكنبة وساندة على كتف بابا عشان ماياخدش باله بعد ما رفعت العباية شوية لغاية فوق ركبتي، وانا راسمة تاتوه على رجلي كلها فوق الخلخال عشان اجننه، وهو فعلا ماكانش مركز مع بابا خالص وعنيه عليا، وانا عمالة اتمايص واضحك كل شوية، لما هو بدأ يعرق وشكله متبهدل خالص، بابا قاله مالك يا سامي، رد قاله لا مفيش يا عمي ده الجو حر شوية،قولتله اه عندك حق ده انا هموت من الحر، قالي اه ما انتي ماتعرفيش تلبسي العبايات البلدي كل ده، قولتله وانت ايش فهمك انت، قالي ده انتي ماشية تتكعبلي فيها، امال لو شوفتي امل مراتي وهي بالعباية البلدي وبتخرج بيها كمان، قولتله ده انا امشي وارقص كمان، قالي ده تحدي بقى، قولتله ماشي، بابا قال ايه اللي انتي بتقوليه ده انتي اتجننتي،قولتله يابابا يعني عايز امل تبقى احسن مني، قام سامي قال هوريهالك ياعمي وهي بترقص بنفسها وانت اللي تحكم، بابا اول ماسمع ان امل هترقص قدامه وعنيه فنجلت، وقام بصوت واطي كده قايل بس مايصحش برضه، قاله ياعمي مفيش حد غريب،قام بابا قايل بس يانسرين هما 5 دقايق بس، قولتله اللي تشوفه يابابا، سامي قالي يلا وريني،قولتله هوريك كده، استنى اما تشوف البلدي عشان تبقى تتكلم تاني، وقمت اديت ضهري لبابا وقولتله فكلي السوستة، قالي انتي مجنونة هتقلعي هدومك قدام راجل غريب، قولتله لا يابابا ماتخافش انا لابسه تحتيها، كمان قصدت كده عشان اخلي بابا يحس زي ماجد وهو بيقلعني لسامي يمكن يبقى زيه،ونزل السوستة وقومت واقفة قامت العباية كلها واقعة عالأرض وهما الاتنين جابو جسمي بعيونهم من فوق لتحت،وانا لابسة جلابية رقص بلدي مشجرة اخضر صدرها مفتوح والجوانب من عند وسطي مفتوحة لغاية اخر رجلي غير انها ماسكة على بطني ووسطي اوي، سامي اول ما شافني كده قال احاا، وبابا سمعه ومانطقش من الخضة، معذور برضه ماتخيلش ان بنته ممكن تلبس كده قدام راجل غريب، بابا قالي ايه اللي انتي لابساه ده، قولتله ايه يا بابا عجبك، قالي انتي اتجننتي بقى، امشي البسي هدومك وغطي جسمك، قولتله دي امل عندها بدلة عريانة عن دي بكتير، قالي مالناش دعوة بحد، غوري استري نفسك، قام سامي قاله يعني مش عايز تشوف امل وهي بترقص، قام ساكت كده وبعدين قالي طيب حتى غطي صدرك ده شوية، قولتله يعني هو بمزاجي، ما انت عارف ان صدري كبير غصب عني، يلا بقى يا سي بابا ماتحبكهاش، وقومت رايحة مشغلة المزيكا، وبابا هيطق مني، وسامي على نار، وبدأت اهز في وسطي، ورجليا الاتنين وفخادي عريانين، وبزازي ناقصلها لمسة واحدة ويبقوا برة خالص من كتر ما بهز فيهم، وسامي متنح، وبابا كل شوية يقولي خلاص يابنتي انتي كده هتغلبي كل رقاصات البلد، وانا ولا كأن سمعاه، وانا برقص لقيت سامي بيقولي مستحيل الصدر ده يكون طبيعي، انتي حشياه حاجة، قام بابا قايله ماتلم نفسك يابني، ايه اللي بتقوله ده، قولتله سيبه يا بابا انا هعرفه غلطه دلوقتي، وقومت وانا برقص بصدري نازلة قدامه وفضلت اهز فيهم قدام عنيه، لما هو كان بيسيح قدامي، قولتله لسه مش مصدق، وقومت ماسكة ايديه الاتنين حطيتهم على بزازي، لما هو نفسه اتخض وكان بيترعش، بابا قالي يخربيتك بتعملي ايه، قولتله سيبه يتأكد يا بابا عشان يبقى يتكلم تاني، هو سمعني كده وبدأ يعصر في بزازي،وقالي فيه حاجة تحت ايدي، قولتله دي حلماتي، قام متنح كده، وقالي نتأكد برضه، وقام مطلع بزي اليمين الاول وقام قارص حلمة بزي، وانا قولت آااااه حرام عليك،قالي انا اسف هي وجعتك، قولتله آااااه، قام مقرب بشفايفه وواخد حلمة بزي وعمال يرضع فيها، وانا بقول آااااه اااااه امممم اهدى بقى شوية، بابا قاله سيبها يا مجنون ، قولتله عشان خاطري سيبه يا بابا، بابا شافني في الحالة دي صعبت عليه، قام مطبطب عليا، وقام مادد ايديه مطلع البز التاني لسامي، وسامي قام واخده من ايديه زي المجنون ونزل فيه لحس وعض ومصمصة، وانا كل اما اقول ااااه الحقني يابابا، يقوله بالراحة شوية يا سامي، يقوله ماتقلقش عليها، وقام سامي فاتح رجلي واول ما شاف الكيلوت الشفاف اللي لابساه، بقى يقول لابويا ده انت مخلف شرموطة، شايف كس بنتك منفوخ ازاي، دي هايجة مولعة نار، وانا بقيت بقول لبابا خليه يرحمني يا بابا كسي مولع يا بابا، خليه ينيكي بقى يا بابا، لدرجة اني صعبت على بابا وبقى فاتحلي كسي بصوابعه، وقام سامي رازعه جوايا ويقولي خديه جامد ياشرموطة يالبوة وانا بتفشخ ااااااه ااااااااه نيكني جامد انا لبوتك وشرموطتك، لغاية ماقرب يجيبهم قام مطلعه وناطرهم على وشي وبزازي، بابا طلع منديل عشان يمسحه من على جسمي، قولتله لا يا بابا استنى وبدأت الحس كل اللبن ده من على جسمي وابلعه، وسامي قام لبس هدومه ومشي، وانا قاعدة في حضن بابا مش قادرة اقوم من كتر ما اتفشخت، وقومت بايسة بابا وقولتله شكرا يا اطيب اب في الدنيا ياديوث بنتك، بابا طبطب عليا وقالي ماستحملتش اشوف محنتك دي وانتي هتموتي على زبر يطفي نارك وامنعك،وتاني مرة انام وانا حاسة اني اسعد ست في الدنيا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
(بابا هيطير من الفرحة بعد جلسة التصوير)
بابا حس انه غلطان لما ساب راجل غريب يعمل فيا كده بس في نفس الوقت ماكانش قادر يقاوم سعادته لما كان بيشوفني بقلل هدومي وانا خارجه ولا بفتح الباب وانا بلبس خفيف، في الفترة دي ماما ورقها خلص وعرفت تيجي من مصر ، وماما ست محافظة جدا وهي سمرا ومليانة و جميلة حتى وهي في اواخر الاربعينات، وماما من يوم ماجت وهي بتتجنب اي حاجة في الحياة هنا وعلى طول مستغربة هي الناس هنا بتلبس عريان ومش عاملين حساب لحاجة، وبابا اللي بقى اكتر خبرة عنها بقى بيقولها ان ده عادي بالنسبالهم عشان يعيشو حياتهم، واحنا كمان لازم نتطور زيهم،لغاية ما ابن عمي كلمنا وقالي ده في مصور بيدور على موديل عربية يصورها وتكون سمرا وفيها كل مواصفاتك، قولتله لا انا مش بتاعة الكلام ده، وهو قام من ورايا كلم بابا، ومن ساعتها بابا اتجنن وبقى بيزن عليا كل ده وماما ماتعرفش لغاية ما انا وافقت، وهو كان عايز بنت عربية وتتصور بلبس شرقي وده اللي اتفقنا عليه، و قولت لماما اني هاخد كام صورة عشان عندنا حفلة في الشغل وهيكرمونا، المصور آدم شاب اجنبي اصله مصري وبيتكلم عربي كويس كان طويل وابيضاني وملامحه كلها اجنبية، دخل سلم على بابا ، وسلم عليا وجه يسلم على ماما كسفته ومرضيتش تلمس ايده، وبدأت جلسة التصوير، كنت لابسة بنطلون ليكرا اسود وبدي ابيض نازل لغاية تحت وسطي وبرضه ماسك عليا وكأني لابسة لبس العيد، ادم قالي اقعد ازاي الاول وبدأ يصورني وانا قاعدة وبعد كده حطيت رجل على رجل،بعد كده قالي نامي على بطنك وطيزي كانت واخدة كيرف جامد اوي، وماما كانت متضايقة وقالتله ايه لزوم صورة زي دي وبابا اللي بدأ يتبسط قالها دي حلوة اوي، خلي البنت تعيش سنها،المهم خلصت الصورة دي وهو قالي يالا البسي الطقم اللي جايبهولك، قولتله طقم ايه، قالي اللي اتفقت مع باباكي عليه واداني كيس ودخلت البسه جوا، انا جيت من جوا لابسة الروب ، وبابا قالها شايفة يا ام نسرين، اقلعي العباية دي بقى، اتاري الطقم اللي كان جايبهولي عبارة عن توب ابيض مبين صدري كله ومش مغطي حتى سوتي، وهوت شورت اسود ضيق نص طيزي كانت باينه من تحتيه، بابا اول ما قلعت الروب وشاف ادم بيبص عليا وابتسم مبسوط، ماما اللي اتعصبت وقالتلي ايه اللي انتي لابساه ده قدام الراجل، انت هتسيبها عريانة كده يابونسرين، قام بابا قالها دي صور محدش هيشوفها وبعدين ادم بيصور بس مالوش دعوة، وادم قام قالي يلا مش هنضيع وقت، وقعدت قدامه عالكنبة في كذا حركة وكل واحدة بتبقى مثيرة اكتر من اللي قبلها، لدرجة كان هيدخل الكاميرا بين بزازي وهو بيصورني، وماما هتتجنن مش مصدقة ان بابا موافق على كده، بعدين طلب اني وانا قاعدة عالكنبة اضم رجلي وارفعها لفوق اوي، وطلب من بابا يساعدني، اللي جه من ورا الكنبة وبقى ماسك رجلي شاددها لفوق، ادم قالي الشورت مغطي كتير اوي، ماما بعصبية قالتله مغطي كتير ايه ده نص طيزها قدامك، وبابا قالها سيبي الراجل يشوف شغله ونزل قدام طيزي ومسك الشورت وعمال يزنقه بين فلقتين طيزي لما بقت كلها عريانة، ومكفهوش كده، ده قام مشمره لما شفايف كسي من عالطرف بقت باينه اوي، كل ده وهو بيحرك صوابعه بالراحة وانا خلاص مولعة وبابا بيشر عرق من المنظر، قولتله يا بابا سيب رجلي انا تعبت، اول ماسابها نزلت فوق كتاف ادم اللي كان لسه عامل نفسه بيعدل الشورت، قولتله سوري يا ادم مقصدش، قالي لا انا عايزك كده دي احلى صورة، وبقى شايل فخادي على كتفه وماسك الكاميرا من فوقيهم وبيصورني، وانا غصب عني حسيت اني غرقت كسي عسل من الهيجان وكنت مكسوفة اوي، لأنه اكيد هيشم ريحتي بما انه لازق قدام كسي اصلا، وماما واقفة بتنفخ ومتعصبة وكده واضح انه مفيش فايدة، لغاية ما بابا قالها روحي اعمليلنا عصيرفريش عايز فاكهة طازة، وهي راحت ووشها احمر من العصبية، واول ما اتحركت ناحية المطبخ، ادم قام واقف ولسه فاخدي فوق كتافه لكن زبره بقى قدام كسي، وماسك الكاميرا عامل بيصورني بس هو بيخبط فيا من تحت، وانا بعض على شفايفي وقومت كاتمة صرختي وقولتله ارحمني بقى كفاية تفريش، وقومت باعدة الشورت بتاعي خالص من فوق كسي بقى عريان قدامه، هو بص لبابا كأنه بيستأذنه، ولما كان شكله مش ممانع خالص، قام ادم نازل على كسي بلسانه يلحس ويمصمص، ويقفش في بزازي ويعصرها عصر بإيديه، وبابا جه من ورايا عدلني عالكنبة وسندني، عبال ما قادم فتح السوستة وطلع زوبره اللي كان مولع احمر من كتر الهيجان، قومت شداه من زوبر ابله بلساني وهو قام واخد من ريقي وحاطه على كسي ونزل فيه دعك وقام رافع رجلي تاني بس المرة دي وهي مفتوحة وبابا بقى ماسكهالي وفاتحها، وادم بيدخله فيا جامد، اااااه دخله جامد يا ادم، افشخني عشان انا لبوة ومتناكة، وبابا مبسوط اوي وادم بيرزع فيا، لغاية ما قرب يجيب وبيخرج زوبره عشان ينطر لبنه عليا، قامت ماما فاجئتنا ودخلت علينا بس ادم مقدرش يمسك نفسه ونطر لبنه كله على وش امي وبزازها من فوق العباية لدرجة هي من الفزعة وقعت العصير، وبابا كان شكله اسعد واحد وهو شايف بنته اللي اتفشخت ومراته اللي غرقت لبن من زوبر راجل غريب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
مستشار العلاقات العائلية
بقالنا اكتر من اسبوعين من ساعة ماكان آدم المصور هنا وماما وهي مخصماني انا وبابا ومش مصدقة ان نسرين بنتها المتعلمة المحترمة ممكن تعمل كده مع راجل غريب و قدام ابوها،لدرجة انها بقت قاعدة في اوضة لوحدها ومش بتكلمنا لغاية معاد التذكرة اللي حجزتها عشان ترجع مصر، طب بابا وممكن تطلق منه، لكن انا هفضل بنتها طول عمري، وده اللي خلاها بتحاول تضغط عليا عشان ارجع معاها يمكن تعرف تصالحني على جوزي بدل الفضايح دي، اما بابا اللي كان اكتر واحد مبسوط من اللي حصل بقى بيدور على طريقة يصالح بيها ماما قبل ماترجع مصر وسمعته تبوظ خصوصا وهو راجل ليه مركزه، ومالقاش حد يلجأله عشان يحل المشكلة دي غير ماجد ابن عمي، اللي نصحه انه يستعين بمستشار للعلاقات العائلية وبما اننا في بلد اجنبي وده كان شئ طبيعي جدا، ومستشار العلاقات ده بيبقى راجل خبير في علم النفس وبيساعد الاسرة انها تحل الخلافات والمشاكل اللي بتمر بيها، وفعلا بابا كلم مستشار العلاقات ده واللي اخد وقت عشان نلاقيه ويكون بيتكلم عربي فيبقى اسهل التفاهم معاه، وهو راجل مصري في التلاتينات من شكله وجاي هنا عشان يعمل الدكتوراة ، وماما اللي اقنعتها بالعافية انها تقعد معانا وموافقتش غير لما وعدتها ان لو الراجل ده معرفش يساعدنا اني هرجع معاها مصر وهعمل اللي هي عايزاه.
وزي ما اتفقنا جه المستشار عندنا البيت وقعد قدامنا على كرسي واحنا التلاتة قدامه واضطريت انا اقعد في النص بين ماما وبابا عشان افصل بينهم ومايتخانقوش، بدأ الراجل اللي طلب مننا نناديله يوسف من غير اي القاب وعرفناه احنا كمان بنفسنا.
وسأل ماما الاول تحكيله ايه المشكلة، اللي اتكلمت كعادتها بعصبية وهي بتقوله اما مش مصدقة ان بنتي ترخص نفسها لراجل غريب وان ابوها يسيبها تعمل كده قدامه وهما بقالهم 25 سنة متجوزين وهو بيدعي الشرف وقد ايه الدياثة دي صغرته في نظرها، ويوسف اللي حاول يهديها وسأل بابا ايه اللي حصل، بابا قاله انا ماكانش قصدي ابقى ديوث انا طول عمري راجل حمش وبخاف على اهل بيتي، حتى نسرين بنتي الوحيدة اللي المفروض ابقى مدلعها زيادة طول عمري شديد عليها، وبعد ما اتجوزت وقولت استريحت من همها، بس لما سافرت وبعدت عني حسيت قد ايه انا كنت قاسي في تربيتها وبقيت اتمنى ابقى جنبها واعوضها الحنية عن اللي فات، لما جيت لقيت بنتي متطلقة وقلبها مكسور، غصب عني ماقدرتش امنعها تتمتع بسنين شبابها وانا اللي قبل كده حرمتها من اللي بتحبه وقفلت عليها بالضبة والمفتاح، جاية انتي تحاسبيني النهاردة عشان عايز بنتي تنسى حزنها.
ولما يوسف سألني، حكيتله ازاي مريت بالاكتئاب من ساعة ما اتطلقت وبقيت لوحدي في الغربة، وازاي ان موضوع الجنس ده ماكانش في دماغي بس مقدرش انكر انه هو الحاجة الوحيدة اللي قدرت تخرجني من الحالة دي.
ويوسف اللي قاعد يكتب شخبطة كتير عالورق اللي معاه، قالنا اللي حصل لأسرتكو ده طبيعي جدا، بتمر بيه اي اسرة في الهجرة، دي اسمها صدمة حضارية وثقافية، انتو جايين من مجتمع شرقي محافظ وهنا احنا في بلد كل واحد فيه بيعمل اللي هو عايزه، عشان كده حصلت المشاكل، بس يا ام نسرين انتو اللي غلطتو من الاول في شدتكو في تربية بنتكو، وهي من حقها تاخد حريتها وابوها برضه مغلطش انه ادالها فرصة تكتشف رغباتها المكبوتة، هي في النهاية واحدة ست.
ماما اللي رغم الكلام اللي سمعته وحست انه منطقي جدا، بس برضه اتضايقت وحاسة ان احنا متفقين معاه عالكلام ده، قالتله يعني هي لما تعمل كده تبقى غلطتنا احنا في التربية وانا اللي عيشت عمري كله من غير ما اخون جوزي ومحافظة على بيتي ابقى برضه غلطانة، فقالها لأ انتي اللي اختارتي حياتك، قالتله ما انا لو كنت اعرف انه عادي كنت هبقى كل يوم مع راجل، يوسف قالها لو ده اللي هيبسطك اعمليه. قامت ماما اللي بقى وشها احمر من العصبية قايمة واقفة قدام بابا وقامت فاتحة كباسين العباية اللي كانت لابساها مرة واحدة وعشان تبان ملابسها الداخلية البرا والاندر الاحمر النبيتي ومخرمين خالص والبرا شايلة بزازها اللي قد بزازي مرتين وحلماتها الغامقة باينة خالص، وقامت مصرخة في وشه وقالتله يعني هو ده اللي انت عايزه يابونسرين، عايز جسمي يتعرى قدام الاغراب،وقامت رامية العباية عالأرض وراجعة بضهرها وقاعدة على حجر يوسف اللي اتفاجأ من الموقف وامي بتحرك طيزها عليه يمين وشمال وتقول لبابا مبسوط باللي انت شايفه مش كده، قام يوسف قالها اهدي يا ام نسرين مش كده، قالتله انت لسه هتتكلم انت كمان، وقامت قايمة نازلة على ركبها وفاتحاله السوستة ومطلعة زوبره اللي كان مولع من الهيجان من ساعة ماقعدت بطيزها على حجره، ومسكته في ايديها الاتنين وبتبصله كأنه حبيبها اللي كان ضايع من سنين وحطته في بقها وبدأت تمص فيه بعصبية وهيجان كأنها واحدة عمرها ماشافت زوبر، وقامت واقفة وشادة دماغ يوسف وحشرتها بين بزازها الكبيرة كانها هي اللي بتعصر دماغه جواها، وانا اللي كنت خلاص هايجة من المنظر بس صعبت عليا ماما وقررت اني مش هشاركها في اول زوبر هيدخلها عالم الشرمطة وقومت فاتحة رجلي عالكنبة وبدأت العب في كسي عالمنظر ده، وبابا قام ورا ماما وضربها على طيزها جامد وبعدين قام مقلعها الاندر بتاعها، وقام شايلها من ضهرها مقعدها في حضن يوسف وقام نازل على ركبتها لحس كس ماما اللي كان بيشر عسل من الهيجان وظابطه على زوبر يوسف وقام مدخله جواها،وانا اللي كنت هتجنن مش عارفة مين دي، كأنها شرموطة طول عمرها بتتنطط على زوبر يوسف وصوت طيازها وهو بيرزع فيها بيهز البيت، كنت انا خلاص غرقت الكنبة وجيبت اللي في كسي كله، وماما مسكت ايد بابا وقالتله هينطر في كسي يابونسرين، ااااااااااح جابهم جوايا، اااااااه اديني بقيت شرموطة يابونسرين عشان تتمتع، جابهم كلهم وامي بقت مهدودة ومفروشة عالأرض وابويا قاعد جنبها بيمسح اللبن اللي بينزل من كسها ومنطور على فخادها، ويوسف بيلبس هدومه وبيجر رجليه بالعافية عشان يمشي، قامت ماما ندهاله وقالتله هنكمل الاستشارة بكره يا يوسف، قالها هو انا بقى فيا حيل يا شرموطة وقومنا ضاحكين كلنا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 5
التحرر في بلدي متعة تانية خالص
رحلة طويلة في الغربة غيرتلي حاجات كتير في حياتي واكيد مش هنساها بس اكيد زي اي حاجة حلوة ومجنونة لازم ييجي وقت وتخلص، لازم ارجع مصر عشان خلصت ابحاثي وشغلي خلاص، وهرجع الجامعة واناقش الدكتوراة، الهدف اللي وصلتله بالشغل والتعب والدلع كمان، بس قررت اني هرجع وانا انسانة جديدة، مش نسرين اللي سافرت في ضل جوزها وتحت رحمة ابوها الشديد وحياتها من الكلية للبيت والبيت للكلية، انا هخلق الحرية لنفسي حتى جوا المجتمع المقفول، هتمرد في حياتي، زي ما جسمي قادر يكسر كل القواعد. بدأت رحلتي في مصر وكان قدامي وقت قليل وضغط عشان ابقى جاهزة لتقديم الرسالة في جامعتي، كان المفروض كل ده يخلص من فترة بس انا ضيعت وقت كبير في التهييس والشقاوة، كل ده كوم وطليقي اللي شافني لما رجعت بعد مابقيت بلبس الجينز المقطع والبديهات الضيقة وانا خارجة وفاتحة صدري قدامي شبرين وهو بقى هيتجنن عليا وبينطلي في كل حتة، بس انا على مين، صحيح لولا انه طلقني ماكنتش شوفت الصياعة اللي عيشتها بره، بس في بالي اديله درس عمره ماهينساه، بس كله في وقته. عندي مشوار طويل مع الاساتذة بتوعي في الجامعة، هما اكتر ناس علموني في حياتي ومن اول يوم شافو فيا الذكاء غير انهم اصحاب بابا من زمان وبيعاملوني زي بنتهم بالظبط، استاذ دكتور عزيز جابر واستاذ مساعد سيد المصري، من اول لحظة دخلت فيها الكلية من تاني وهما سابو كل الشغل اللي معاهم وبقو مهتمين بيا انا وبس، بس بصراحة لاحظت ان الاهتمام ده زيادة شوية، هما صحيح متعودين عليا لابسة النضارة كعب الكوباية والهدوم الحشمة، بس دول مربيني ومش ممكن يكونو بيبصولي زي اي لبوة من اللي بيشوفوهم في الجامعة،اكيد استاذ عزيز لما كان بيشرحلي الورق وخبط كوعه في بزي الشمال اكتر من مرة ماكانش يقصد،واستاذ سيد لما فضل زانقني من ضهري على طرابيزة المعمل وحسيت بحاجة ناشفة بتحك في طيزي كان عشان المكان ضيق مش اكتر او يمكن ده اللي كنت بحاول اقنع بيه نفسي عشان ماينزلوش من نظري، ومفيش وقت للتفكير في الحاجات دي دلوقتي خلاص فاضل ايام قليلة على معاد المناقشة، وعندي اجتماع اخير معاهم عشان نحسم الامور والمفروض ان كل المناقشة فيها هتبقى علمية جدا وبابا صمم انه يحضر معايا عشان خبرته في الشغل ممكن تساعدنا اكيد، وفعلا بدأت بكلام علمي بعدين الكلام بدأ يتغير للكلام عني انا شخصيا، لقيت عزيز بيقولي انتي احوالك اتغيرت خالص يا نسرين من ساعة مارجعتي من السفر، ولا الطلاق اللي اثر عليكي، قام سيد قاله بس التغيير ده للأحسن يا استاذ ولا مش شايفها اتدورت وصدرها اتملى، انا اتخضيت من الكلام وقولتله ايه اللي بتقوله ده يادكتور سيد وبابا قاعد ،قام عزيز هو اللي رد وقال انا وسيد زي بابا يا نسرين هتتكسفي مننا برضه،لا مؤاخذة يابونسرين ما الجامعة كلها واخدة بالها من تغيير لبسها وصدرها المليان ولا طيزها اللي بتترجرج قدامنا في الرايحة والجاية، طب احنا وعارفين اخلاقها، زمايلها والطلبة هيقولو ايه بس، وقام سيد مد ايده على الجاكيت بتاعي وكان زرارين بس قام فاتحهم وقال لبابا شوف بنفسك لابسة ايه، ماكنتش لابسة غير بدي كارينا خفيف ومش لابسة تحتيه سنتيانة، اول ما سيد فك الزراير قام صدري نط لبره فتح الجاكيت وحلماتي بقت واضحة زي الشمس من تحت الكارينا، قومت انا على طول ضميت ايديا على صدري، عشان مايشوفوش ويحرجوني، انا برضه مش عايزه اهز صورة بابا قدامهم، قام عزيز قالي انتي ضامة ايدك ليه واحنا قاعدين في مدرسة ورينا انتي لابسة ايه عشان ابوكي يصدق، وقام باصص لبابا وقاله ماتخليها تنزل ايديها يابونسرين، بابا اتحرج منهم وقالي ايه يانسرين ماتنزلي ايدك هو انتي عريانة، قولتله ياريت يا بابا اصل انا بصراحة نسيت البس سنتيان، عزيز وسيد سمعو كده وبقوا هيتجننو، سيد قال مفيهاش حاجة ما انتي لابسة كارينا حشمة اهو، وعزيز مسك ايديا بالراحة وقالي يلا بقى يا نسرين هتتكسفي من ناس قد ابوكي يعني، بدأت انزل ايديا بشويش، ولقيت عينيهم متنحة على حلماتي، وكأن حظي كده بقى عمري ماشوفت صدري وحلماتي نافرة زي النهاردة، بقول لنفسي انا عارفة كل واحد فيهم بيفكر في ايه دلوقتي، ياترى مين فيهم عنده الشجاعة يمد ايده،بس فيه واحد ساكت وانا مفكرتش فيه النهاردة، بابا، مهما كان دول عشرة عمر ولو عرفو انه بيحب يديث عليا هيتفضح ومكانته هتتهز، في نفس الوقت هو اكيد سخن على منظر اساتذتي وهما متنحين قصاد بزازي، كلمة مني هتخليهم يمدو ايديهم وكلمة تانية هتلمهم وتقفل الموضوع من غير ما امرمط شرف بابا قدامهم، بجد مش عارفة اعمل ايه؟!!! قطع عزيز السكوت وقالي الجواز خليكي استويتي اوي، قولتله وانا عاملة مكسوفة انا استويت من زمان بس انت اللي ماخدتش بالك، سيد قال لبابا ماتآخذنيش يابونسرين انا لو اعرف ان نسرين جسمها متقسم كده ماكنتش اتجوزت، وقامو الاتنين جايبين كراسيهم جنبي عزيز على يميني وسيد على شمالي، وانا شايفاهم بيتحركو بصعوبة وهما بيخبو الخيمة اللي منصوبة تحت البنطلونات، قولتلهم طيب مش هنتكلم في الشغل بقى عشان الوقت اللي ضاع ده، عزيز قالي وانتي مستعجلة على ايه بس، احنا الاساتذة ولو عايزة تناقشي وانتي في البيت اعتبري نفسك ناقشتي، فهمت في اللحظة دي هو بيضغط عليا ازاي، وانا لبوة اه، بس بكيفي، وطالما هتهدد وتضغط بقى، يبقى استحمل يا دكر انت وهو، وبصيت لنفسي في ثقة كده وانا بكلم نفسي هو بعد اللي عملته في الرجالة بره وجننتهم هيغلبني اتنين زيكو،وقررت ادي اشارة الهجوم، وعلى طول مديت ايدي اجيب كوباية ماية من عالترابيزة ومن غير ما اقصد طبعا قومت دالقاها كلها على صدري، وفي لحظة هجموا هما الاتنين على البدي اللي لابساه عشان ينفضو الماية من على صدري، ااااه بالراحة طيب، دول شوية ماية مفيش حاجة يعني، قالولي لا ازاي ده البدي اتبهدل خالص، والحقيقة ان مفيش حاجة اتبهدلت غير بزازي من كتر الحك بتاعهم، غير ان حلماتي بقت باينة اغمق و سخنة اكتر وهي واقفة تحت البدي المبلول، بابا قال خلاص حصل خير، قالو ازاي بس دي ممكن يجيلها برد، طبعا انا رديت بكل براءة وقولت لا مش هينفع برد دلوقتي انا عندي شغل مهم، قالولي عندك حق، احنا لازم نعصرها، قولتله هي ايه دي، قالي البدي طبعا، قولت في سري وانا بضحك، عايزين تعصرو البدي ولا تعصرو بزازي يا اساتذة، وقام عزيز مسك الطرف اللي ناحيته وعمال يعصر فيه، وطبعا كل شوية البدي يطلع لفوق شوية وهو بيتلف، بطني كلها اتكشفت لغاية ماوصلنا لنص بزي من تحت، وهو بيعصر عليهم بالبدي جامد وانا كل شوية اقوله ااااه بالراحة يا استاذ، وعزيز يرد عشان ينشف خالص، وانا اصلا شايفاهم عرقانين اكتر من كوباية الماية اللي دلقتها، بس انا كمان بقيت مولعة، وبدأت تظهر هالة حلماتي، بابا قاله حاسب ياعزيز انت هتطلع لغاية فين، قاله وانا لسه عملت حاجة، قام سيد اللي بقى وشه احمر، قاله انت هتغلبنا انت وبنتك ليه، وقام في حركة واحدة ماسك الحتة المتغطية على صدري ورافعها لفوق وبزازي اترفعت معاها وقامت نازلة تاني وهي لسه بتترج زي طبق الجيلي، وانا قومت شاهقة بعلو حسي، بابا قاله بتعمل ايه يا سيد، قام عزيز فاتح بنطلوني ومادد ايده جوه الكلوت بتاعي محسس على كسي، وقام مطلع ايده وهي متغرقة بعسلي اللي عمال ينزل من ساعة مابدأو يتحرشو بيا، وقاله مش شايف يابونسرين، بنتك لبوة عايزة تتفشخ،قومت مطلعة رجليا الاتنين فوق الترابيزة وفاتحاهم عالآخر، وقولتله خلاص بقى يا بابا انا مش قادرة اصون شرفك قدامهم اكتر من كده يامعرص، قامو واقفين هما الاتنين ومطلعين ازبارهم قدامي، كل واحد في ناحية وانا ماسكاهم بإيدي وبيحركو روس ازبارهم على شفايفي واقفين زي الحديد وانا بحرك لساني عليهم واشعللهم زيادة، قولتلهم ماتضيعوش وقت بقى انا عايزة زوبر في كسي، عزيز جابني على ناحيته ورفع فخدي اليمين على كتفه وبدأ يحرك زوبره على شفايف كسي المنفوخة والغرقانة من ماية كسي، اما سيد عالناحية التانية حاشر زوبره في بقى وانا بعصره بشفايفي، ويادوب بيخرج لحظات عشان اصرخ من زوبر عزيز، ااااااااااح ياكسي، ااااه ااااااااه ااااه، نيك كمان، افشخني، ارزع جامد، وهو يقولي انتي مابتشبعيش يالبوة يابنت العرص، اقوله عايزة كماااان ااااااااح، بابا قاعد الناحية التانية هايج هو كمان، وانا بهيجه زيادة واقوله الحقني يا بابا، كسي اتفشخ يا بابا، اااااااه ااااااااااه، لغاية ماعزيز وسيد طلعو ازبارهم على وشي ونطرو كل اللي فيه وهما بيشتموني، يابنت العرص يا شرموطة يابنت اللبوة، وانا رجليا مفشوخة عالطرابيزة ووشي وبزازي غرقانة من لبنهم، وهما بيقفلو بنطلوناتهم، لقيت عزيز بيقولي مبروك عليكي الدكتوراة يابنت العرص، مبروك يابونسرين، ياااااااه، اخيرا حققت حلمي، بعد كل السفر والتعب والمجهود ده، قولت لبابا شوفت ياريتني اتشرمطت من زمان، قالي مبروك يا اجمد لبوة في الدنيا، يلا نروح نفرح الشرموطة الكبيرة، هههههههههه اول مرة اشوف بابا بيضحك من قلب كده.
__________________