ميار الحلوه
08-13-2019, 01:02 AM
من البحر لقميص النوم
انا ميار سالب بنوتي عندي 25 سنه، اللي سماني الاسم ده هو اول واحد ناكني، كان عندي 15 سنه و انا وحيد ماما و بابا فكنت بنزل البحر لوحدي، كنا في جمصه و البحر بيبقي زحمه جدا و كله بيخبط فكله، خبط في من غير قصدي في واحد كان اسمر جدا باين عليه الشقا ووشه مجعد بس جسمه كان فحل اوي طول بعرض، قالي ماتحاسب يا قمر فقولتله انا اسف يا عمو و ابندي يتعرف عليا و انا عشان لوحدي و كنت زهقان من اللعب لوحدي فاتعرفت عليه بسهوله و عرفت انه عايش في جمصه بيشتغل في محل بالليلو عنده 37 سنه و انه بينزل كل يوم البحر الصبح عشان بيبقي زهقان من القعده لوحده، انا انبسطت اني اتعرفت عليه و خصوصا انه شكله طيب جدا، ابتدينا نهزر و نتريق علي الناس و هو دمه خفيف اوي، قالي ما تيجي نتاسبق قلتله ماشي و عدينا من واحد لتلاته و ابتديت ، هو عمل انه اتاخر وراح ماسكني من الشورت و معدي ايده علي طيزي كلها كان ناقص انه يدخل ايده كلها في طيزي، انا اتوجعت جامد و صرخت و كنت هعيط قالي انا اسف مكنتش اقصد و راح حاضني كانه بيصالحني، و انا في حضنه انا فعلا حسيت بامان و انه خايف عليا و حضنته انا كمان ، انتهي اليوم علي كده و اتفقت اننا نتقابل تاني يوم ف نفس المكان ، فضلت سهران مش عارف انام سرحان في اسماعيل و ليه عمل كده و ازاي هو طيب كده و فرحان بنفسي اني بصاحب ناس اكبر مني و بردوا بدات ابص علي جسمي في المرايا ، نسيت ااقلوكو انا ابيض جدا فخادي و طيزي كبيره بالوراثه و وشي جميل و جسمي خالي من الشعر جدا، اتقابلنا تاني يوم و اتمشينا شويه و نزلنا البحر، قلتله تيجي نتسابق قالي ماشي و عمل نفس الحركه تاني، زعقتله قالي انت اللي بتسبق اوي و بردوا حضني، المره دي لاحظت انه لابس شورت علي اللحم علي طول، سالته قالي عشان حماده ياخد راحته، استغربت !! قالي اصل انا حمامتي كبيره شويه فمش هينفع البس مايوه، وراح واخد ايدي حطها عليه، انا مسكته ورحت ف عالم تاني، كاني اتحولت و فضلت ماسكه و مبسوط قلتله هو كبير كده ازاي، راح ماسك بتاعي قالي انت اللي بتاعك صغير و فضل يلعب فيه ، انا كنت خلاص بموت و مش قادر ااقف علي رجلي، قالي ما تيجي معايا البيت وافقت علي طول ، راح شايلني علي ايده و ايد ماسكه طيزي و ايده التانيه تحت راسي و واخدني ف حضنه و كل شويه يقولي مبسوط، انا فعلا مكنتش قادر ارد عليه من الشهوه اللي ف جسمي كل اللي بقوله امممممممممممم، دخلنا شقته كانت عباره عن اوضه و صاله منظرها مقرف جدا، الصاله فيها لمبه واحده مدلدله من السقف الحيطه متوسخه و الهدوم متعلقه بمسامير علي الحيطه و فارش بطانيه علي الارض بينام عليها، نيمني علي البطانيه ع ضهري و نزل مص في بزازي و يقفش فيهم وانا هموت و بقوله كفايه يا اسماعيل يقولي استني بس و طلع علي شفايفي و فشخ رجلي و بقي زبه عند طيزي و بينكني علي الهدوم و بيبوس و يقفش في بزازي من فوق و انا في عالم تاني ااااااااااااه ، ايييييييييي مش قادر و هو بس يا شرموطه يا متناكه ده انا هظبطك وانا مبسوط من الطريقه لحد ما جه يجبهم راح قالع و مدخل زبه في بقي كان حوالي 25 سم و عريض جدا و كبهم في بقي و شربتهم كلهم. هكمل في الجزء التاني ازاي فهمت كل حاجه و عرفت كل حاجه عن مراته ميسون !!!!
الجزء الثاني
بعد ما نكني اسماعيل الجزء اللي فات، وانا مروح انا مبقتش قادر ااقف علي رجلي و مش قادر اتحرك ، روحت نمت و قفلت تليفوني و مبقتش فاهم انا ليه عملت كده و بقيت حرب مع نفسي جزء جوايا مبسوط اني بقيت زي البنات و شايله مسؤلية راجل و جزء مني زعلان اني مبقتش راجل تاني، و بقيت ااقول لنفسي مفيش راجل بينام تحت زبر راجل تاني و سايب و مامن جسمه ليه، و قررت اني هبقي بنت بس مش هقول لاهلي، بعدها بيومين كانت طيزي ارتحات ابتديت احس اني عايز اتناك و عايز اروح لاسماعيل يفشخني بس خايف، لا اراديا بدات ابص لجسمي قدام المرايا و احسس عليه و اضرب طيازي و ادخل في خرمي فرشه الشعر كانت مدوره و مزحلقه و بقيت ادخلها كلها، كل ده و لسه خايف اروح له، تالت يوم اخدت قرار اني لازم اروح مبقتش قادر، رحت خبطت عليهاول ما فتح الباب راح حاضني جامد و باسني و دخلني، قلتله ايه ماوحشتكش قالي كنت عارف انك هترجع بطريقه فيها استعلاء كده، انا اتضايقت قلت له انت بتكلمني كده ليه. قالي بص انا راجل متجوز و مقدرش انيك في الحرام، قلتله يعني ايه مش هتنام معايا تاني ، قالي لا هتجوزك يا اما بلاش، انا علي طول و افقت هو اتصدمت، الي بس الجواز ليه شروط، قالي تيجي وانا ف الشغل تغسل المكان و تمسحه و تغسل هدومي و تعمل كل حاجه زي مراتي اللي ف البلد بالظبط، و افقت بردوا. قالي لما تيجي تتناك تلبسلي هدوم حريمي ماتجليش كده، قلتله اجيبها منين دي قالي هات من اخواتك و امك، انا سيبته و مشيت وقتها و رفضت الموضوع تماما، لما روحت البيت وانا بالليل كان كلهم برا دخلت علي دولاب اختي لبست اندر و سنتيان و بنطلون مقطع و تيشرت من بتوعها و بقيت هتجنن علي نفسي دخلت علي المطبخ جبت بتنجان من الطويل ده باحجام مختلفه و دخلت الحمام نزلت البنطولن و الاندر وو نمت علي الارض و غرقت البتنجان شامبو و فضلت انيك في نفسي لحد ما دخلت اكبر بتنجانه و بقيت حاسس اني خرم طيزي بقي نفق، و بكده بقيت جاهزه لاسماعيل،
بعدها بيومين دخلت اوضة اختي بسرعه جبت طقم اندر و سنتيان اسود و عليهم فستان سواريه لحد فوق الركبه و نزلت جري علي شقة اسماعيل، خبطت فتح الباب و دخل ما استقبلنيش، قلتله انا جبت الهدوم قالي خش البس، دخلت لبستها و كنت منعم نفسي و مجهز نفسي اوووي، اول ما خرجت قالي ايوه كده و فضل يصفر و يسقف و اخدني في حضنه، قالي احنا لازم نتجوز ، و طلع عقد جواز عرفي و مضينا و بصمنا ، قلتله زوجتك نفسي ، قالي و انا قبلت الزواج منكي ... يتبع
انا ميار سالب بنوتي عندي 25 سنه، اللي سماني الاسم ده هو اول واحد ناكني، كان عندي 15 سنه و انا وحيد ماما و بابا فكنت بنزل البحر لوحدي، كنا في جمصه و البحر بيبقي زحمه جدا و كله بيخبط فكله، خبط في من غير قصدي في واحد كان اسمر جدا باين عليه الشقا ووشه مجعد بس جسمه كان فحل اوي طول بعرض، قالي ماتحاسب يا قمر فقولتله انا اسف يا عمو و ابندي يتعرف عليا و انا عشان لوحدي و كنت زهقان من اللعب لوحدي فاتعرفت عليه بسهوله و عرفت انه عايش في جمصه بيشتغل في محل بالليلو عنده 37 سنه و انه بينزل كل يوم البحر الصبح عشان بيبقي زهقان من القعده لوحده، انا انبسطت اني اتعرفت عليه و خصوصا انه شكله طيب جدا، ابتدينا نهزر و نتريق علي الناس و هو دمه خفيف اوي، قالي ما تيجي نتاسبق قلتله ماشي و عدينا من واحد لتلاته و ابتديت ، هو عمل انه اتاخر وراح ماسكني من الشورت و معدي ايده علي طيزي كلها كان ناقص انه يدخل ايده كلها في طيزي، انا اتوجعت جامد و صرخت و كنت هعيط قالي انا اسف مكنتش اقصد و راح حاضني كانه بيصالحني، و انا في حضنه انا فعلا حسيت بامان و انه خايف عليا و حضنته انا كمان ، انتهي اليوم علي كده و اتفقت اننا نتقابل تاني يوم ف نفس المكان ، فضلت سهران مش عارف انام سرحان في اسماعيل و ليه عمل كده و ازاي هو طيب كده و فرحان بنفسي اني بصاحب ناس اكبر مني و بردوا بدات ابص علي جسمي في المرايا ، نسيت ااقلوكو انا ابيض جدا فخادي و طيزي كبيره بالوراثه و وشي جميل و جسمي خالي من الشعر جدا، اتقابلنا تاني يوم و اتمشينا شويه و نزلنا البحر، قلتله تيجي نتسابق قالي ماشي و عمل نفس الحركه تاني، زعقتله قالي انت اللي بتسبق اوي و بردوا حضني، المره دي لاحظت انه لابس شورت علي اللحم علي طول، سالته قالي عشان حماده ياخد راحته، استغربت !! قالي اصل انا حمامتي كبيره شويه فمش هينفع البس مايوه، وراح واخد ايدي حطها عليه، انا مسكته ورحت ف عالم تاني، كاني اتحولت و فضلت ماسكه و مبسوط قلتله هو كبير كده ازاي، راح ماسك بتاعي قالي انت اللي بتاعك صغير و فضل يلعب فيه ، انا كنت خلاص بموت و مش قادر ااقف علي رجلي، قالي ما تيجي معايا البيت وافقت علي طول ، راح شايلني علي ايده و ايد ماسكه طيزي و ايده التانيه تحت راسي و واخدني ف حضنه و كل شويه يقولي مبسوط، انا فعلا مكنتش قادر ارد عليه من الشهوه اللي ف جسمي كل اللي بقوله امممممممممممم، دخلنا شقته كانت عباره عن اوضه و صاله منظرها مقرف جدا، الصاله فيها لمبه واحده مدلدله من السقف الحيطه متوسخه و الهدوم متعلقه بمسامير علي الحيطه و فارش بطانيه علي الارض بينام عليها، نيمني علي البطانيه ع ضهري و نزل مص في بزازي و يقفش فيهم وانا هموت و بقوله كفايه يا اسماعيل يقولي استني بس و طلع علي شفايفي و فشخ رجلي و بقي زبه عند طيزي و بينكني علي الهدوم و بيبوس و يقفش في بزازي من فوق و انا في عالم تاني ااااااااااااه ، ايييييييييي مش قادر و هو بس يا شرموطه يا متناكه ده انا هظبطك وانا مبسوط من الطريقه لحد ما جه يجبهم راح قالع و مدخل زبه في بقي كان حوالي 25 سم و عريض جدا و كبهم في بقي و شربتهم كلهم. هكمل في الجزء التاني ازاي فهمت كل حاجه و عرفت كل حاجه عن مراته ميسون !!!!
الجزء الثاني
بعد ما نكني اسماعيل الجزء اللي فات، وانا مروح انا مبقتش قادر ااقف علي رجلي و مش قادر اتحرك ، روحت نمت و قفلت تليفوني و مبقتش فاهم انا ليه عملت كده و بقيت حرب مع نفسي جزء جوايا مبسوط اني بقيت زي البنات و شايله مسؤلية راجل و جزء مني زعلان اني مبقتش راجل تاني، و بقيت ااقول لنفسي مفيش راجل بينام تحت زبر راجل تاني و سايب و مامن جسمه ليه، و قررت اني هبقي بنت بس مش هقول لاهلي، بعدها بيومين كانت طيزي ارتحات ابتديت احس اني عايز اتناك و عايز اروح لاسماعيل يفشخني بس خايف، لا اراديا بدات ابص لجسمي قدام المرايا و احسس عليه و اضرب طيازي و ادخل في خرمي فرشه الشعر كانت مدوره و مزحلقه و بقيت ادخلها كلها، كل ده و لسه خايف اروح له، تالت يوم اخدت قرار اني لازم اروح مبقتش قادر، رحت خبطت عليهاول ما فتح الباب راح حاضني جامد و باسني و دخلني، قلتله ايه ماوحشتكش قالي كنت عارف انك هترجع بطريقه فيها استعلاء كده، انا اتضايقت قلت له انت بتكلمني كده ليه. قالي بص انا راجل متجوز و مقدرش انيك في الحرام، قلتله يعني ايه مش هتنام معايا تاني ، قالي لا هتجوزك يا اما بلاش، انا علي طول و افقت هو اتصدمت، الي بس الجواز ليه شروط، قالي تيجي وانا ف الشغل تغسل المكان و تمسحه و تغسل هدومي و تعمل كل حاجه زي مراتي اللي ف البلد بالظبط، و افقت بردوا. قالي لما تيجي تتناك تلبسلي هدوم حريمي ماتجليش كده، قلتله اجيبها منين دي قالي هات من اخواتك و امك، انا سيبته و مشيت وقتها و رفضت الموضوع تماما، لما روحت البيت وانا بالليل كان كلهم برا دخلت علي دولاب اختي لبست اندر و سنتيان و بنطلون مقطع و تيشرت من بتوعها و بقيت هتجنن علي نفسي دخلت علي المطبخ جبت بتنجان من الطويل ده باحجام مختلفه و دخلت الحمام نزلت البنطولن و الاندر وو نمت علي الارض و غرقت البتنجان شامبو و فضلت انيك في نفسي لحد ما دخلت اكبر بتنجانه و بقيت حاسس اني خرم طيزي بقي نفق، و بكده بقيت جاهزه لاسماعيل،
بعدها بيومين دخلت اوضة اختي بسرعه جبت طقم اندر و سنتيان اسود و عليهم فستان سواريه لحد فوق الركبه و نزلت جري علي شقة اسماعيل، خبطت فتح الباب و دخل ما استقبلنيش، قلتله انا جبت الهدوم قالي خش البس، دخلت لبستها و كنت منعم نفسي و مجهز نفسي اوووي، اول ما خرجت قالي ايوه كده و فضل يصفر و يسقف و اخدني في حضنه، قالي احنا لازم نتجوز ، و طلع عقد جواز عرفي و مضينا و بصمنا ، قلتله زوجتك نفسي ، قالي و انا قبلت الزواج منكي ... يتبع