Mondaa
08-13-2019, 09:35 AM
أنا بكتب لأول مره ومش هتكون اخر مره أكتب عشان اللى جوايا محتاج يتحرر محتاج احكى واحكى عن كل مشاعرى وكل المواقف اللى كونت شخصيتى اللى كونت احساس الست اللى كل يوم بيزيد جوايا بيزيد مع انى بقنع نفسى بغير كده .
انا شوشو سنى 35 سنة طولى 175 سم وزنى 70 كجم مش هوصف جسم كأنى موديل حريمى بس كل اللى اقدر اقوله انى جسمى كله طرى قوى وطيظى ناعمه جدا ومفتوحه وليها زنبور من كتر ما اتفشخت .
قصتى دى مش اول قصة فى حياتى بس انا هبدأ بيها عشان كل اللى يقراء قصصى بعد كده يفهم احاسيسى ومشاعرى وازاى احساس الخولنه والشرمطه متمكن من كل زرة فى جسمى وعقلى .
ابتدت الحكاية بدعوة من زميل لى لزيارته بدولة الكويت بعد ما خلصت الجامعه مباشرة وقبلت دعوته وقمت بتجهيز اغراضى والتوجه الى المطار للسفر اليه لتمضية بعد الوقت معه قبل بدء فترة العمل ( ملحوظه انا عايش بين صحابى واهلى وكل معارفى بشخصيه وعايش مع نفسى ومع طيظى بشخصيه مختلفة تماما" ) وصلت الطائرة المطار وهبطت منها لاجد محمد فى انتظارى وبعد السلام والترحيب قمنا بالذهاب الى منزل محمد للراحه من اثار السفر وبدأت بتمضية الاجازة مع محمد بين الخروج للاكل بالمطاعم والمولات وزيارات للاصدقاء ونوم وسهر وحكاوى بيننا عن ايام الطفوله وعن وعن ولم تكن تخلوا بعض ليالى الاسبوع الاول من قيامى باللعب بإصبعى فى طيظى حتى تهدأ محنتها حتى حدث ما لم اكن اتوقعه ولم اكن اريده ولكنى لم استطع رفضه حيث كان يوم الخميس اخر ايام الاسبوع قال لى محمد اننا معزموين انهارده على العشاء عند صديق كويتى له بالعمل اخبرته بالموافقة لانى اعشق الصحبه وليالى السهر وقام محمد بتشغيل سيارته وقمنا بالذهاب اللى صديقه الكويتى كان اسمه على وعندما دخلنا لمنزل على كان هناك شخص اخر والذى لم اكن اتخيل ان يكون هوا بطل هذه القصة كان الشخص الاخر اسمه مارك امريكانى صديق لعلى صديق صديقى من العمل اول ما شوفته شوفت راجل طول بعرض اصلع الرأس تظهر عليه ملامح القوة بوضوح وهو بعمر ال 45 سنة .
وبدأت السهرة ببعض المسليات واللعب وتناولنا العشاء ثم اكملنا ببعض زجاجات من البيره ولم تخلوا طبعا" السهرة من بعض النكات الجنسيه ومنها بعض النكات الجنسيه عن الخولات وكانت هذه اللحظة الحاسمه وده اللى عرفته بعد كده من مارك اثناء القاء النكات الجنسيه عن الخولات كان وجهى يتحول للون الاحمر وهوه ما لاحظه مارك بشدة ومن هنا بداء فى التقرب اكثر منى وبداء فى الحديث معى عن كل شىء وأى شىء حتى قال محمد لعلى اننا لازم نمشى لانه تعبان ولازم يروح ينام وبعد اصرار مارك على بقائنا حيث ان الغد يوم اجازة قال له محمد انه لا يستطيع البقاء وهنا تدخل مارك وقال اذن فلتترك شوشو يكمل السهرة معى بمنزلى وسوف اقوم بايصاله فهو هنا للراحه والسهر واللعب اتركه يستمتع باجازته فلم يستطع محمد الرفض بعد أن احرجنا مارك بكلماته فلم استطع ان ارفض الذهاب معه وانتهينا بنزولى لركوب السياره ولكن هذه المره للذهاب مع مارك لاكمال السهرة بمنزله وليس للرجوع مع محمد .
يخرج مفاتيح المنزل من جيبه يقوم بفتح الباب يتحدث الى قائلا" ادخل يا عسل احمر وجهى مره اخره ورديت عليه انت اللى قمر يا مارك أدخلنى وأجلسنى فى غرفه هادئة إضاءة خافته رائحة مثيره فرش كلاسيكى فى اللحظه دى كنت خلاص السهر والبيره ومارك مخلينى هايج وطيظى بتاكلنى كان مارك قد بدل ملابسه وجلس بشورت وتيشيرت ابيض خفيف وهنا ظهرت ملامح القوة على جسده المشعر ولمحه من الهياج فى وجهه وذلك ما جعل الخوف يتسلل لقلبى قطع الصمت وقال تشرب ويسكى يا شوشو لم استطع الرفض وقام بصب كأس لى وكأس له وظللنا نحتسى الويسكى ونتحدث ولم ادرى ما حدث حتى وجدت نفسى اجلس ملتصقا" به وهو يحيطنى بزراعيه حلو ظهرى وانا اضع يدى اليسرى على فخذيه انتبهت ونظرت له ونظر فى عينى وقال لا تحرم نفسك مما تريد انا اشعر بك وقام بتقريبى اليه وباسنى فى شفايفى بوسه طويله ومص لسانى وبعدين بعدنى عنه وبص فى عينى وقالى انت خول انا عرفتك من ساعة ما وشك احمر واحنا بنقول النكت طبعا" عينى انكسرت قالى لا ما تزعلش انا مش عربى انا امريكانى ودى حريه وبعدين انا من ساعة ما شوفتك وحسيتك وعرفت ان انت مصرى وانا عايز ادخل زبى فى طيظك هوه قال كده من هنا وانا اتنفضت من مكانى جرأته لجمتنى خلتنى اخرس فى اللحظه دى هوه حس بيا قال ما يدنيش فرصة افكر حضنى تانى جامد قوى وانا زى الملبن فى ايده وقام حط ايدى على زبه من فوق الشورت وهنا كانت الصدمه زبه كبير جدا" وهوه لسه نايم ايدى رجعت لوحدها قالى ايه وقفت ليه قولتله زبك كبير قوى يا مارك انا مقدرش استحمله مش هيدخل جوايا قالى لسه بدرى على يدخل او لا وضحك بخبث وقالى وهوه بينزل ايده على ضهرى ويدخلها من تحت الهدوم ويدعك طيظى حبيبى انا مش هعمل حاجه انت مش عايزها بس انا متأكد إنك مش هتقدر ترفض وهوه بينزل صباع ايده على خورمى وبيلفه هنا خلاص كنت اتحولت لشرموطه هتموت وتتناك بس مرعوبه من الزوبر بداء مارك يقلعنى هدومى فضلت بالبوكسر بس وهوه كمان قلع التيشيرت والشورت وفضل بالبوكسر حجم زبه بعد ما بداء ينتصب جوه البوكسر كان رهيب مارك دخل صباع اه طلعت منى قالى وجعك قولتله ايوه قام مدخله لاخره قولت ااه وغصب عنى روحت بجسمى على جسمه قام حاضنى قوى وطلع صباعه من طيظى وحطه فى بوقى قعدت امصه قام شايله ومدخله فى طيظى تانى وقام دايس على رأسى من وراء موطينى ناحية زبه ببوقى قمت مطلع زبه من البوكسر ويا ريتنى ما طلعته زب رهيب طويل وتخين ومحمر قوى زب يخلى الطيظ تفتح وتشتاقله زب لو ناكك مره واحده خلاص انت بقيت متناك طول عمرك المهم بدأت الحس وامص زبه والحس بيضانه فى نفس الوقت اللى هوه بيطلع ويدخل فى صباعه فى طيظى بعد ما بدأت المص هنا اتحول مارك لوحش وبدأ بضربى على طيظى وقرص حلماتى وبدأ بإدخال اصبع تانى فى طيظى ليوسعها اكثر من اجل زبه وانا لم اقل الا مارك ده كبير قوى اممممم وامص وهوه يبعبصنى اكتر مارك انا مش هقدر اخده فى طيظى ااااااه والحس بيضانه مارك بالراحه صوابعك بتوجعنى قالى بس يا خول يا شرموط موص زبى يا مصرى يا عرص انا هنا بدأت أخاف منه وهوه حس بده واستغله وقالى قوم اقف يا شرموط وقفت لفنى وخلا طيظى ناحية وشه وقالى وطى يا خول وطيت بدأ يبعبصنى تانى وينكنى بصوابعه الاتنين جامد قوى وانا خلاص طيظى ساحت وبقت فاتحه وبتسيل قالى مانت ممحون وهيجان زى النسوان اهوه امال خايف من زبى ليه يا مارك زبك كبير قوى انا عمرى ما هستحمله فى اللحظه دى كان بيدخل الصباع التالت فى طيظى وانا اااااه اااااااى لا مارك لا يا مارك لا ايه يا لبوه اااه يا يا ااااه يا مارك بالراحه طب بالرااااااحه اه يا طيظى اه يا مارك وبدأت طيظى تتحول لكس بيغنج على راجله قام مارك وجاب ازازة زيت وكنت انا متكوم على الارض بعد ما فشخ طيظى بال 3 صوابع مش قادر اتكلم وهيجان وطيظى بتاكلنى وحاسس بقراغ جواها نفسى يتملى بس مش بالزب ده مش هقدر كأن مارك كان سامعنى وهوه جاى ناحيتى بيدعك زبه بالذيت ما تخافش يا شوشو هدخله بالراحه وضحك هههه لا يا مارك مش هقدر يا مارك بلاش هتعور وهوه بيوقفنى من على الارض وبيخلينى اوطى عالكنبه لا بلاش عشان خاطرى بس يا لبوة ما تعمليش كده وطى بس وما تخافيش لو وجعك هشيله يا شوشو بجد يا مارك اه طبعا" وضحك هههه وبداء يمشى زبه على طيظى بين الفلقتين ويدعكه جامد وانا كاتم نفسى ومرعوب وهوه يحسس على ضهرى وطيظى ويقرص حلماتى ويعضنى فى رقبتى ويقولى طيظك بتاكلك اققوله اااه طيظك عايزه تتناك ااااه يا مارك وبدأ يدخل زبه ااااااااااه لا بلاااااش اه يا مارك بس خلاص مكنش فى امل زبه بدأ يدخل اااااه يدخل يقسمنى يفرق فلقة طيظى الشمال عن اليمين يدخل راسه اول ما تلمس لحم طيظى من جوه يتحكم فيها وفى الخول بتاعها ايوه انا مش خول للرجالة انا خول لطيظى اااااااه كانت صرخه عالية عندما دفع مارك بكامل زبه اللى داخل طيظى وعندها قامت طيظى بالشد عليه من كبر حجمه وتسمر جسدى بالكامل وثبت مارك فوقى يبوسنى ويتحسس ضهرى ويهمس لى فى أذنى اديك خدته يا خول طيظك الشرموطه بلعت زبى كله وانا بحاول اتنفس وما بنطقش ومارك فاشخنى بزبه ومثبته جوه طيظى عشان تتعود عليه هااا يا خول لسه مش مستحمله رديت بااااااه هيموتنى يا مارك مش قادر ارجوك طلعه قالى بس كده وبداء يطلعه وكأنه بيسحب روحى ولحم طيظى معاه وبدل ما يطلعه خالص قام مدخله تانى جامد اااااه يا مارك طيظى اتعورت حرام عليكى وهوه ولا هنا الخمره اشتغلت قفش فى وسطى جامد وبداء ينيكنى اااااه يدخل زبه للأخر ويخرجه ااااه يا مارك هموت طلعه ارجوك بس يا شوشو يا خول يا متناك يا علق انا عرفت انى هركبك من ساعة ما وشك احمر اااااه ليه يا مارك بتنكنى جامد كده انا اتعورت بالراحه بالراحه ااااااه اااااااح يا مااارك بعد 10 دقائق من فشخ مارك لطيظى كانت طيظى اتعودت على حجمه اللى مش طبيعى بطريقه انا استغربتها وبدأت احس انى قادر اخد زبه كله فى طيظى ومارك حس بده قام شايل زبه من طيظى مره واحه ااااااااه امممممم اييييييه يا مارك انا قولت انا تعبتك فقولت اشيله وانا هتجنن ويرجعه قولتله طب امصهولك تجيبهم قالى تعالى قعدت امص شويه وهوه حاسس انى هموت ويدخله ويفشخنى تانى قام مبعبصنى قولتله مارك قالى ايه قولتله مش قادر مالك يعنى تعبان ايوه عايز ايه يا مارك نيكنى نيكنى فى طيظى وهاتهم جواها انت مش بتقول مش قادر ومش مستحمل قمت قايم وطالع على حجره ولافف مديله ضهرى وبدأت اقعد على زبه واقوله لا يا ماااارك انا عايزه عايز زبك الكبير جوايا عايزك تكمل فشخ فيا عايزك تشرومنى وتخلينى مش عارف اقعد وكان زبه دخل فى طيظى تانى وبدأت اقوم واقعد عليه بالراحه وهوه بيحفر فى طيظى اااه يا مارك زبك حلو نيييك نييييك نييييك قوى اه وبدأ يهيج ويرفعنى وينزلنى جامد على زبه اه على زبك يا مارك اااااه ايه الزب ده زبك نار مولعه فى طيظى شفت يا شرموووط مش قولتلك مش هتقدر ترفض ده انت بقيت زيارتك هنا هتفضل تدور على زبى كل يوم زى الكلبة الحيحانه ااااااااه انا كلبة زبك انا عبدة زبك انا المصرى العرص الشرموط خول زبك يا مارك نيكنى نيكنى اوى انت بتنيييييك حلو قووووى ااااه انا عمرى ما اتناكت كده قبل كده نييييك يا مارك نيييك شوشو الخول بتاعك اااه على زبك يا مارك وهنا ضمنى مارك بشده وثبتنى على زبه وشعرت بانقباضات ودفعات من اللبن تملى طيظى وتلسعها اححححح اممممممممم يضغط على لحمى ويخضننى بشده ليفرغ ما تبقى من لبنه بداخل طيظى ويقرصنى بحلماتى ويخبرنى اننى عاهرة لذيذة اخذ نفس طويل مع بعض التنهيدات والااااهات الممزوجه بالمحنه وارخى جسدى بشده لاغوص فى حضنه واغيب عن الوعى .
انا شوشو سنى 35 سنة طولى 175 سم وزنى 70 كجم مش هوصف جسم كأنى موديل حريمى بس كل اللى اقدر اقوله انى جسمى كله طرى قوى وطيظى ناعمه جدا ومفتوحه وليها زنبور من كتر ما اتفشخت .
قصتى دى مش اول قصة فى حياتى بس انا هبدأ بيها عشان كل اللى يقراء قصصى بعد كده يفهم احاسيسى ومشاعرى وازاى احساس الخولنه والشرمطه متمكن من كل زرة فى جسمى وعقلى .
ابتدت الحكاية بدعوة من زميل لى لزيارته بدولة الكويت بعد ما خلصت الجامعه مباشرة وقبلت دعوته وقمت بتجهيز اغراضى والتوجه الى المطار للسفر اليه لتمضية بعد الوقت معه قبل بدء فترة العمل ( ملحوظه انا عايش بين صحابى واهلى وكل معارفى بشخصيه وعايش مع نفسى ومع طيظى بشخصيه مختلفة تماما" ) وصلت الطائرة المطار وهبطت منها لاجد محمد فى انتظارى وبعد السلام والترحيب قمنا بالذهاب الى منزل محمد للراحه من اثار السفر وبدأت بتمضية الاجازة مع محمد بين الخروج للاكل بالمطاعم والمولات وزيارات للاصدقاء ونوم وسهر وحكاوى بيننا عن ايام الطفوله وعن وعن ولم تكن تخلوا بعض ليالى الاسبوع الاول من قيامى باللعب بإصبعى فى طيظى حتى تهدأ محنتها حتى حدث ما لم اكن اتوقعه ولم اكن اريده ولكنى لم استطع رفضه حيث كان يوم الخميس اخر ايام الاسبوع قال لى محمد اننا معزموين انهارده على العشاء عند صديق كويتى له بالعمل اخبرته بالموافقة لانى اعشق الصحبه وليالى السهر وقام محمد بتشغيل سيارته وقمنا بالذهاب اللى صديقه الكويتى كان اسمه على وعندما دخلنا لمنزل على كان هناك شخص اخر والذى لم اكن اتخيل ان يكون هوا بطل هذه القصة كان الشخص الاخر اسمه مارك امريكانى صديق لعلى صديق صديقى من العمل اول ما شوفته شوفت راجل طول بعرض اصلع الرأس تظهر عليه ملامح القوة بوضوح وهو بعمر ال 45 سنة .
وبدأت السهرة ببعض المسليات واللعب وتناولنا العشاء ثم اكملنا ببعض زجاجات من البيره ولم تخلوا طبعا" السهرة من بعض النكات الجنسيه ومنها بعض النكات الجنسيه عن الخولات وكانت هذه اللحظة الحاسمه وده اللى عرفته بعد كده من مارك اثناء القاء النكات الجنسيه عن الخولات كان وجهى يتحول للون الاحمر وهوه ما لاحظه مارك بشدة ومن هنا بداء فى التقرب اكثر منى وبداء فى الحديث معى عن كل شىء وأى شىء حتى قال محمد لعلى اننا لازم نمشى لانه تعبان ولازم يروح ينام وبعد اصرار مارك على بقائنا حيث ان الغد يوم اجازة قال له محمد انه لا يستطيع البقاء وهنا تدخل مارك وقال اذن فلتترك شوشو يكمل السهرة معى بمنزلى وسوف اقوم بايصاله فهو هنا للراحه والسهر واللعب اتركه يستمتع باجازته فلم يستطع محمد الرفض بعد أن احرجنا مارك بكلماته فلم استطع ان ارفض الذهاب معه وانتهينا بنزولى لركوب السياره ولكن هذه المره للذهاب مع مارك لاكمال السهرة بمنزله وليس للرجوع مع محمد .
يخرج مفاتيح المنزل من جيبه يقوم بفتح الباب يتحدث الى قائلا" ادخل يا عسل احمر وجهى مره اخره ورديت عليه انت اللى قمر يا مارك أدخلنى وأجلسنى فى غرفه هادئة إضاءة خافته رائحة مثيره فرش كلاسيكى فى اللحظه دى كنت خلاص السهر والبيره ومارك مخلينى هايج وطيظى بتاكلنى كان مارك قد بدل ملابسه وجلس بشورت وتيشيرت ابيض خفيف وهنا ظهرت ملامح القوة على جسده المشعر ولمحه من الهياج فى وجهه وذلك ما جعل الخوف يتسلل لقلبى قطع الصمت وقال تشرب ويسكى يا شوشو لم استطع الرفض وقام بصب كأس لى وكأس له وظللنا نحتسى الويسكى ونتحدث ولم ادرى ما حدث حتى وجدت نفسى اجلس ملتصقا" به وهو يحيطنى بزراعيه حلو ظهرى وانا اضع يدى اليسرى على فخذيه انتبهت ونظرت له ونظر فى عينى وقال لا تحرم نفسك مما تريد انا اشعر بك وقام بتقريبى اليه وباسنى فى شفايفى بوسه طويله ومص لسانى وبعدين بعدنى عنه وبص فى عينى وقالى انت خول انا عرفتك من ساعة ما وشك احمر واحنا بنقول النكت طبعا" عينى انكسرت قالى لا ما تزعلش انا مش عربى انا امريكانى ودى حريه وبعدين انا من ساعة ما شوفتك وحسيتك وعرفت ان انت مصرى وانا عايز ادخل زبى فى طيظك هوه قال كده من هنا وانا اتنفضت من مكانى جرأته لجمتنى خلتنى اخرس فى اللحظه دى هوه حس بيا قال ما يدنيش فرصة افكر حضنى تانى جامد قوى وانا زى الملبن فى ايده وقام حط ايدى على زبه من فوق الشورت وهنا كانت الصدمه زبه كبير جدا" وهوه لسه نايم ايدى رجعت لوحدها قالى ايه وقفت ليه قولتله زبك كبير قوى يا مارك انا مقدرش استحمله مش هيدخل جوايا قالى لسه بدرى على يدخل او لا وضحك بخبث وقالى وهوه بينزل ايده على ضهرى ويدخلها من تحت الهدوم ويدعك طيظى حبيبى انا مش هعمل حاجه انت مش عايزها بس انا متأكد إنك مش هتقدر ترفض وهوه بينزل صباع ايده على خورمى وبيلفه هنا خلاص كنت اتحولت لشرموطه هتموت وتتناك بس مرعوبه من الزوبر بداء مارك يقلعنى هدومى فضلت بالبوكسر بس وهوه كمان قلع التيشيرت والشورت وفضل بالبوكسر حجم زبه بعد ما بداء ينتصب جوه البوكسر كان رهيب مارك دخل صباع اه طلعت منى قالى وجعك قولتله ايوه قام مدخله لاخره قولت ااه وغصب عنى روحت بجسمى على جسمه قام حاضنى قوى وطلع صباعه من طيظى وحطه فى بوقى قعدت امصه قام شايله ومدخله فى طيظى تانى وقام دايس على رأسى من وراء موطينى ناحية زبه ببوقى قمت مطلع زبه من البوكسر ويا ريتنى ما طلعته زب رهيب طويل وتخين ومحمر قوى زب يخلى الطيظ تفتح وتشتاقله زب لو ناكك مره واحده خلاص انت بقيت متناك طول عمرك المهم بدأت الحس وامص زبه والحس بيضانه فى نفس الوقت اللى هوه بيطلع ويدخل فى صباعه فى طيظى بعد ما بدأت المص هنا اتحول مارك لوحش وبدأ بضربى على طيظى وقرص حلماتى وبدأ بإدخال اصبع تانى فى طيظى ليوسعها اكثر من اجل زبه وانا لم اقل الا مارك ده كبير قوى اممممم وامص وهوه يبعبصنى اكتر مارك انا مش هقدر اخده فى طيظى ااااااه والحس بيضانه مارك بالراحه صوابعك بتوجعنى قالى بس يا خول يا شرموط موص زبى يا مصرى يا عرص انا هنا بدأت أخاف منه وهوه حس بده واستغله وقالى قوم اقف يا شرموط وقفت لفنى وخلا طيظى ناحية وشه وقالى وطى يا خول وطيت بدأ يبعبصنى تانى وينكنى بصوابعه الاتنين جامد قوى وانا خلاص طيظى ساحت وبقت فاتحه وبتسيل قالى مانت ممحون وهيجان زى النسوان اهوه امال خايف من زبى ليه يا مارك زبك كبير قوى انا عمرى ما هستحمله فى اللحظه دى كان بيدخل الصباع التالت فى طيظى وانا اااااه اااااااى لا مارك لا يا مارك لا ايه يا لبوه اااه يا يا ااااه يا مارك بالراحه طب بالرااااااحه اه يا طيظى اه يا مارك وبدأت طيظى تتحول لكس بيغنج على راجله قام مارك وجاب ازازة زيت وكنت انا متكوم على الارض بعد ما فشخ طيظى بال 3 صوابع مش قادر اتكلم وهيجان وطيظى بتاكلنى وحاسس بقراغ جواها نفسى يتملى بس مش بالزب ده مش هقدر كأن مارك كان سامعنى وهوه جاى ناحيتى بيدعك زبه بالذيت ما تخافش يا شوشو هدخله بالراحه وضحك هههه لا يا مارك مش هقدر يا مارك بلاش هتعور وهوه بيوقفنى من على الارض وبيخلينى اوطى عالكنبه لا بلاش عشان خاطرى بس يا لبوة ما تعمليش كده وطى بس وما تخافيش لو وجعك هشيله يا شوشو بجد يا مارك اه طبعا" وضحك هههه وبداء يمشى زبه على طيظى بين الفلقتين ويدعكه جامد وانا كاتم نفسى ومرعوب وهوه يحسس على ضهرى وطيظى ويقرص حلماتى ويعضنى فى رقبتى ويقولى طيظك بتاكلك اققوله اااه طيظك عايزه تتناك ااااه يا مارك وبدأ يدخل زبه ااااااااااه لا بلاااااش اه يا مارك بس خلاص مكنش فى امل زبه بدأ يدخل اااااه يدخل يقسمنى يفرق فلقة طيظى الشمال عن اليمين يدخل راسه اول ما تلمس لحم طيظى من جوه يتحكم فيها وفى الخول بتاعها ايوه انا مش خول للرجالة انا خول لطيظى اااااااه كانت صرخه عالية عندما دفع مارك بكامل زبه اللى داخل طيظى وعندها قامت طيظى بالشد عليه من كبر حجمه وتسمر جسدى بالكامل وثبت مارك فوقى يبوسنى ويتحسس ضهرى ويهمس لى فى أذنى اديك خدته يا خول طيظك الشرموطه بلعت زبى كله وانا بحاول اتنفس وما بنطقش ومارك فاشخنى بزبه ومثبته جوه طيظى عشان تتعود عليه هااا يا خول لسه مش مستحمله رديت بااااااه هيموتنى يا مارك مش قادر ارجوك طلعه قالى بس كده وبداء يطلعه وكأنه بيسحب روحى ولحم طيظى معاه وبدل ما يطلعه خالص قام مدخله تانى جامد اااااه يا مارك طيظى اتعورت حرام عليكى وهوه ولا هنا الخمره اشتغلت قفش فى وسطى جامد وبداء ينيكنى اااااه يدخل زبه للأخر ويخرجه ااااه يا مارك هموت طلعه ارجوك بس يا شوشو يا خول يا متناك يا علق انا عرفت انى هركبك من ساعة ما وشك احمر اااااه ليه يا مارك بتنكنى جامد كده انا اتعورت بالراحه بالراحه ااااااه اااااااح يا مااارك بعد 10 دقائق من فشخ مارك لطيظى كانت طيظى اتعودت على حجمه اللى مش طبيعى بطريقه انا استغربتها وبدأت احس انى قادر اخد زبه كله فى طيظى ومارك حس بده قام شايل زبه من طيظى مره واحه ااااااااه امممممم اييييييه يا مارك انا قولت انا تعبتك فقولت اشيله وانا هتجنن ويرجعه قولتله طب امصهولك تجيبهم قالى تعالى قعدت امص شويه وهوه حاسس انى هموت ويدخله ويفشخنى تانى قام مبعبصنى قولتله مارك قالى ايه قولتله مش قادر مالك يعنى تعبان ايوه عايز ايه يا مارك نيكنى نيكنى فى طيظى وهاتهم جواها انت مش بتقول مش قادر ومش مستحمل قمت قايم وطالع على حجره ولافف مديله ضهرى وبدأت اقعد على زبه واقوله لا يا ماااارك انا عايزه عايز زبك الكبير جوايا عايزك تكمل فشخ فيا عايزك تشرومنى وتخلينى مش عارف اقعد وكان زبه دخل فى طيظى تانى وبدأت اقوم واقعد عليه بالراحه وهوه بيحفر فى طيظى اااه يا مارك زبك حلو نيييك نييييك نييييك قوى اه وبدأ يهيج ويرفعنى وينزلنى جامد على زبه اه على زبك يا مارك اااااه ايه الزب ده زبك نار مولعه فى طيظى شفت يا شرموووط مش قولتلك مش هتقدر ترفض ده انت بقيت زيارتك هنا هتفضل تدور على زبى كل يوم زى الكلبة الحيحانه ااااااااه انا كلبة زبك انا عبدة زبك انا المصرى العرص الشرموط خول زبك يا مارك نيكنى نيكنى اوى انت بتنيييييك حلو قووووى ااااه انا عمرى ما اتناكت كده قبل كده نييييك يا مارك نيييك شوشو الخول بتاعك اااه على زبك يا مارك وهنا ضمنى مارك بشده وثبتنى على زبه وشعرت بانقباضات ودفعات من اللبن تملى طيظى وتلسعها اححححح اممممممممم يضغط على لحمى ويخضننى بشده ليفرغ ما تبقى من لبنه بداخل طيظى ويقرصنى بحلماتى ويخبرنى اننى عاهرة لذيذة اخذ نفس طويل مع بعض التنهيدات والااااهات الممزوجه بالمحنه وارخى جسدى بشده لاغوص فى حضنه واغيب عن الوعى .