عقاب الليل
12-15-2011, 05:41 AM
لعام الأول من دراستي سكنت في السكن الجامعي ضمن مجموعة من الطلاب رضخت لكل قيود السكن الجامعي ، مع خرق بسيط لبعض تعليمات السكن عن طريق رشوة الحارس ، ولم يتعدى ذلك الخرق عن جلب بعض المشروبات الروحية ليلة الإجازة الأسبوعية أنا وزملائي في السكن ، وكنا نتستر في إدخالها بأغلفة قرطاسية مموهة بعد مضي عام تعرفت على المدينة وأسرارها وميزاتها قررت البحث عن سكن منفرد وبعد بحث طويل ، استطعت عن طريق مكتب عقارات أن استأجر غرفة في بيت أرضي يشبه الفلة بداية ترددت أن تكون الغرفة ملحقة بمنزل عائلة الا أن القناعة تولدت لدي بعد أن شرح لي صاحب مكتب الايجار طبيعة العائلة المالكة بأنها منفتحة ولن تفرض على قيود تحد من بعض حرياتي كشاب ، فمالك البيت رجل في العقد الخامس يدعى (جميل) عند الاستئجار شرط على شرط واحد يتوافق مع رغبتي حيث قال : يا مجدي عندي شرط واحد فقط للسكن في الغرفة قلت له : حاضر! قال : وهذا الشرط لمصلحتك ومصلحتنا فأنا لي 15 سنه في هذه المدينة وعرفت ما يضر وما ينفع شرطي هو عدم إحضار شلل من الشباب وباستمرار فأنا لا أمنعك من إحضار ضيف أو ضيفين في الهبات ولكن ما أقصده شلل السهرات واعتقد انك عرفت قصدي قلت : يا سيد جميل أنا هارب من هذا الوضع أريد آخذ حريتي وأتفرغ لدراستي فالشلل جربتها ما منها إلا الخسارة والمشاكل قال : إذا متفقين وقبل ابرام العقد سمح لي المالك برؤية الغرفة ، وإذا بي أرى غرفة نظيفة وبها عفش فاخر ومرتب قلت له : الغرفة مفروشة قال : الغرفة كانت للضيوف وما عدنا بحاجتها فأنا ومرتي تكفينا الغرف الباقية بالشقة وهذه الغرفة مبروكه عليك , حقيقة سررت بنظافة الغرفة وترتيبها وما أعجبني هو لطف وكرم جميل .. فقررت استئجارها .. فوقعت العقد دون تردد سكنت في الغرفة ، وفعلا وجدت جيران طيبين ، فنهى امرأة متوسطة الجمال عمرها 32 سنه ، وجسدها مفعم بالحيوية وممتلئ امتلاء محببا لمحتها أكثر من مرة من نافذة الغرفة المطلة على الحوش وهي تقوم بنشر الثياب بعد غسلها شدني إغراء جسدها ، ونظراتها التي لا تخلو من شبق جنسي ، ففكرت في إيقاعها في حبائل شباكي لكن طيبة جميل وطيبة معاملتها لي كانت حائلا بين فكرتي وتنفيذها فكثيرا ما كانت تحضر لي بعض الوجبات الى عند الباب وخاصة إذا ما كانت هناك لديهم عزيمة لبعض معارفهم وأقاربهم وفي منتصف كل أسبوع يطلب مني جميل مفتاح الغرفة ليرسل نهى تنظف وترتب الغرفة أثناء وجودي بالجامعة كان يفصل غرفتي عن باقي غرف شقتهم باب مغلق ويبدو أن بجواري غرفة يستخدمها جميل لسهراته ، وخاصة في ليلة الجمعة ، وبعض الأجازات حيث كنت أسمع صوت التلفاز وبعض الموسيقى الهادئة بين فترة وأخرى في ليلة من الليالي وبعد منتصف الليل (حيث كانت الساعة تشير الى الثانية) سمعت نهى تناجي جميل بصوت غزلي تقول له : كفاية عليك شرب يا حبيبي ما تقوم لأوضت النوم بدي أنام قال بلسان ثقيلة من تأثير الشرب : أنا بعرف شو بدك ما فيني حيل روحي نامي قالت : شو هذا يا جميل لك أكثر من جمعتين ما أربت مني اليوم بدياك ما ألك عذر ! رفع صوته و قال : أقولك يا مره ماني آدر على عمل اشي قالت هامسة دخيلك حبيبي ما ترفع صوتك يسمعنا جارك قال جاري في سابع نومه ما عم يسمع ما تشوفي ضو الأوضة ما عم يضوي من الساعة عشرة الزلمة ذاكر دروسه ونام قالت : تعال حبيبي أرب هون بلاش أوضة النوم شوف كسي شو حلو نظفته وجهزته الك ما تكسفني بهالليله ما تجي تلحس لي شوي برد لي شوي عم حس اني مش آدرة أنام يبدو أن جميل وافقها على رغبتها الأخيرة قال : ما في مشكله بالحس لك وبفرك لك كسك شوي هون بالصالة قالت : تعال حبيبي كنت أستمع لهمس حديث نهى أما صوت جميل كان يدق مسامعي بكل وضوح بالرغم من تلعثمه يبدو أن جميل برك بين فخذيها قلت : لازم أشاهد هذا المشهد السكسي ، بحثت عن فتحة في الباب الفاصل بيني وبينهم تسمح لي بالمشاهدة دون جدوى حاولت أن أرى المنظر عبر فتحة المفتاح أيضا دون جدوى اتجهت الى أسفل الباب فرأيت خرما صغيرا في احدى زوايا الباب ، مسدودا ببعض ***** ورقية (كلينكس) متكلسة فأحضرت سكينا صغيرة وقمت بانتزاعها من تلك الحفرة اللعينة بحذر شديد ، حتى ظهر لي ضوء غرفتهم المجاورة يا للهول جميل شبه عاري يقوم بلحس كسها وهم في وضع 69 ، فكسها ورأس جميل باتجاه الباب ناحيتي ، استمر جميل يلحس لها هي بدأت تتأوه بلذة بدأت أصواتها ترتفع تدريجيا أيوه .. أيوه .. جميل .. حبيبي الحس .. الحس .. فوت لي لسانك جوه .. دخيلك .. جوه .. زادت وتيرة لحس جميل لكسها .. زاد هيجانها .. بدأ جميل يثيرها أكثر و حرك أصابعه حول خرم طيزها واستمر يمسج لها تلك المنطقة بحرفنة كبيره يبدو أن هذه الحركة جعلتها تزداد لهيبا قالت : حبيبي فوت أصبعك بطيزي دخيلك فوته ما عم ئئدر اتحمل دخيلك فوته بطيزي لم يستجب لطلبها واستمر يمسج لها حوالين الفتحة لا شك بأنه خبير يدرك ما معنى أن تعذب المرأة في هذه المنطقة الحساسة من طيزها رفعت جسدها من الأرض عبثا ترغب في انزلاق اصبعه في فتحة طيزها المبتلة من سائل كسها وريق جميل دفعت بيدها اليمنى باتجاه أصابع جميل لترغمه بدفع اصبعه بعد مقاومة لمحاولاتها اضطر لدفع اصبعه استمرت في دفع الاصابع الأخرى تقول فوتهن كلهن طيزي عم تحكني فوتهن دفع جميل أصابعه واحدة تلو الأخرى أدخلهم الى أقصى ما يمكن استمر يلحس لها ، وينيكها بأصابعه في طيزها كنت مهتاجا من لحظة بداية الهمس ولكن ذلك المنظر جعلني استمني لمرتين متتاليتين زاد هياج نهى أحسست بأنها وصلت للذروة لأكثر من مرة بالرغم من هذا رغبت في أن يكمل جميل جماعه لها ليطفي لهيبها ولكن يبدو انه أصبح مخلص الذخيرة بالرغم من أنها مصت له الا أن زبه لم يكتمل انتصابه رفعت هي جسدها عندما أحست أن جميل قد اقترب من نشوته حيث رفع جسده وبان زبه يقذف ما به على صدرها وهو في نصف انتصابه (أي مرتخي) فقالت باستغراب وزعل : شو هيدا جميل زبك ما عم يئوم مصيته لحد ما حسيت أن تمي ولساني ورموا من كتر المص وكبيت وهوه نايم بدياك تنيكني قال : شو بدك أعمل ما ألتلك ما ألي رغبة ما فيني حيل مثل أول ما شبعتي من اللحس .. شو أنتي ما عم تشبعي .. قالت : حبيبي هيجتني بدي نيكة حتى أئدر أنام .. قال : قومي أوام جيبي هذا الزفت منشان أفوته بكسك اللي ما عم يشبع .. ذهبت يبدو الى غرفة نومها ، وأحضرت معها زبا اصطناعيا متوسط الحجم وضعته على خصر جميل فتدلى كزب منتصب قالت : ولا يهمك جميل هيدا أعتبره زبك بس بدي نيكة معتبره ما تئولي تعبت قال : أوام خليني أفوته لك طوبزت فرنسي بدأ جميل يفرش لها كسها بالزب الاصطناعي .. قالت : فوته دخيلك فوته .. ضغط على طيزها فانزلق بكامله الى أعماق كسها .. بدأت هي في الاندفاع وهز طيزها .. استمر جميل ينيكها بعنف متزايد وزبه المرتخي يتدلى من الخلف .. قلت في نفسي : يا حليلك يا جميل لو تخليني ابدلك لأطلع هذا الزب الاصطناعي وادخل زبي في كسها وخليها تشوف نجوم النهار هذه ممحونة ما يشبعها الا شاب مثلي .. أنته راحت عليك يا صاحبي ...! بدأت نهى تصرخ من هيجانها ، وارتعشت لمرات من كثر وعنف النيك .. فجميل كمن يريد أن ينتقم منها .. بعد كل رهزة يقول لها وهو يدفع بذلك الزب في أعماقها ... خذي يا ممحونة .. اشبعي يا ممحونة ...! كانت تصرخ .. دخيلك يا حبيبي نيكني .. فوته لجوة .. ما تخلي أشي .. فوته كله .. توقف جميل قليلا كمن يستريح من معركة ... لكن الممحونة أرادت أن يستمر ولكن بطريقة أخرى .. سحبت الزب من كسها ووضعته على فتحة طيزها .. قالت : فوته لي بطيزي .. كسي شبع نيك .. بدياه بطيزي .. تعرف كم بيعجبني وبيعجبك نيك الطيز .. قال : أفوته لك بدون كريم .. قالت : ما بده كريم .. أنا عم فوته بدون كريم يوم انيك حالي وعم يفوت .. حط جميل أصابعه على فوهة طيزها .. فاتت ثلاث أصابع بطيزها بدون مقاومة .. قال : شو هيدا .. طيزك بالوعة ما عم تئاوم أشي .. أكبر زب يمكن يفوت فيها بسهولة .. ردت .. ما أولتلك .. ي**** فوته أوام ... دخيلك فوته ... برش جميل رأس الزب .. تراجع قليلا الى الخلف .. دفعه بقوة حتى علا صراخها من شدة الألم .. قالت : شو فيك .. شوي .. شوي .. هيك عم يوجعني .. قال : بدياه يوجعك حتى تشبعي من النيك والوجع .. أنا بدوري لاحظت من خرم الباب أن الزب الاصطناعي انغرس في أعماق طيزها .. زادت أصوات انزلاقه مع لزوجة طيزها .. زاد هيجانها فكانت تدفع بطيزها بكل ما اوتيت من قوة عند دفع جميل ذلك الزب الى أعماقها ، أرتعشت لمرات .. ثم استمرت في امتاع ذاتها دون أن تطلب التوقف ... أخذت تحرك طيزها بشكل حلزوني بين فخذي جميل كلما غرسه في الأعماق وتوقف قليلا عن تحريكه .. تقول : دخيلك حبيبي .. نيك لي طيزي .. نيكه بئوة .. نيكه .. ما ترحمها .. بدي أحسه داخلتي ... ارتفعت آهاتها كأشعار بقرب ارتعاشتها الأخيرة .. زادت أصوات لذتها حتى شعرت أن كل سكان البناية قد سمعوها لست أنا فقط .. قلت يا لها من ممحونة .. أهلكت ذلك الشايب ... بدأت ارتعاشتها التي رافقت أصواتها المزعجة والمثيرة في نفس الوقت .. أرتمت على الأرض كخرقة بالية ومبتلة .. أخرج جميل ذلك الزب اللعين من طيزها مليئا بافرازاتها .. حله من على خصره .. رماه بعيدا متأففا منه .. قال بعد أن ضرب على طيزها: أومي يا شرموطه نظفي هذا الزفت وروحي على أوضتك ونامي وأنا كمان بدي أنام .. هريتيني ما خليتي في حيل .. بدك تعامليني مثل شاب في العشرين مو بالخمسين .. أنا بدوري رايت الساعة .. وهي قريب الرابعة والنصف صباحا .. هي سحبت نفسها الى موضع ذلك الزب ، فأخذته ووضعته في فمها تمصه .. قال جميل .. ما شبعتي مص .. قالت : أمصه وأتخيله زبك يا حبيبي ...! حقيقة كان فيلما جنسيا مثيرا استمر لأكثر من ساعتين وأمتعني ... بدأت أفكر في نهى .. وشبقها الجنسي .. كان زبي منتصبا من كثر الاثارة ، فذهبت الى الحمام حتى أعطيه حقه لينام .. فخلال الاستمناء تخيلتها بكل وضعياتها .. فذهبت لأستغرق في النوم حتى ظهر اليوم التالي .. لم أصحى الا على رن الجرس .. فاذا هي نهى تمد لي بوجبة الغداء .. شكرتها وأنا أنظر الى تفاصيل جسدها ... يبدو أنها أحست بنظراتي .. قالت الشقة لها فترة ما اتنظفت .. قلت لها ما عليش .. نظيفة .. قالت تأمرني بشي .. قلت لها مشكورة وتسلمي يا نهى ...!في مساء اليوم التالي أي يوم الجمعة وجدت جميل عند باب العمارة .. سلمت عليه .. قال : يا مجدي .. لك أسبوعين ما أعطيتنا المفتاح حتى تروح نهى وتكنس لك الغرفة ، قلت له بصراحة أنا خجلان منك ومن نهى .. ما حبيت أتعبها .. قال : ما فيه تعب اعتبرنا أهلك ونهى مثل أختك .. سلمته المفتاح .. قال : ممكن تجيبه بكره وانته رايح على الجامعة .. قلت له هذه نسخة إضافية من المفتاح خليه معكم .. استلم مني المفتاح .. بعدها ودعته ودخلت غرفتي ، وأنا في الغرفة سمعت صوت مكنسة كهربائية بالغرفة المجاورة ، لا شك بأن نهى تكنس الغرفة .. دنوت من خرم الباب السفلي فأخرجت ما يسده من ******* الورقية .. نظرت ، واذا بنهى لابسه ثوب قطني رطب يكاد يبدي كل تفاصيل جسدها ويبدو أنها لا تلبس تحته ما يحول بين تضاريس جسدها وثوبها فبدت مغرية بشكل .. بل كان يزيد إغرائها كلما دنت لتلتقط شيء من على الأرض أثناء التنظيف .. راعني ذلك المنظر فتهيجت وخاصة بعد تذكري ليلة جميل معها ... أمسيت طول الليل أفكر فيها ، وفي جسدها الظامئ لنيكة معتبرة .. حاولت مرارا أن أبعد الهواجس الشيطانية .. ولكن عادت لي الوساوس .. لا يمكن لمثل هذه المرأة أن تصبر على وضعية جميل .. لا شك بأن هناك من يشبع رغباتها بين الفينة والأخرى .. لماذا لا أكون بديلا لهذا الشخص ، فالظروف تخدمني .. ساكن بجوارها .. فقررت أن أجس نبضها .. فراودتني فكرة البقاء في الغرفة صباح الغد وعدم الذهاب الى الجامعة بحجة أن ليس لدي محاضرات حتى تحضر لتنظف الغرفة .. ترددت .. صرفت عني الفكرة .. قلت يمكن تزعل وتعتبره كمين وتحرش بها وتعطل علاقتي الطيبة بجميل .. بل يمكن أن يؤدي هذا التهور الى إخراجي من الغرفة في الصباح .. قررت الذهاب الى الجامعة كالعادة .. بالرغم من رغبتي في جس نبض هذه المرأة المهووسة جنسيا ، دخلت المحاضرات ولم استوعب شيء منها ، فتفكيري كله عند نهى .. حتى أن زبي كان ينتصب داخل القاعة كلما تذكرت ليلتها الجنسية .. في تمام الحادية عشر صباحا قررت العودة الى غرفتي تحت مبرر أنها قد أكملت تنظيف الغرفة وترتيبها ، فهي عادة تبدأ في عملها بعد تأكدها من ذهابي الى الجامعة .. عدت الى غرفتي .. ففتحت الباب فإذا بصوت من الداخل .. مين على الباب ...؟ قلت : أنا مجدي يا نهى ... أنا آسف .. أفتكرت كملتي التنظيف وخرجتي من الغرفة .. قالت لا ما كملت بعدني .. قلت لها : ما عليش بأخرج وأعود بعد